نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.1

القهر من خلال الخوف

القهر من خلال الخوف

الفصل 18.1 – القهر من خلال الخوف

 

مشى لينش إلى جانب ماريا ونظر بهدوء إلى هذه المرأة التي كانت معروفة في السابق بشراستها.

كانت ماريا لا تزال ترتدي بذلة راكب التنين الاسود المصنوعة من الجلد والمعدن ، ولكن من الواضح أنها كانت فضفاضة فقط على جسدها ، حيث أن العديد من الأزرار الجلدية كانت لا تزال غير مربوطة ، ولم يكن الحزام مشدودًا. يمكن رؤية لون أسود أرجواني مرعب تحت جسدها ، تكونت كتلة من دم متجمد. بدت بشرة ماريا جيدة جدًا ، مع وردة بجانب بشرتها البيضاء الصافية. كانت شفتيها أيضًا رطبة ولامعة. بدت حالة جسدها جيدة للغاية ، كما لو كانت سيدة نبيلة تم الاعتناء بها جيدًا.

كانت ماريا لا تزال ترتدي بذلة راكب التنين الاسود المصنوعة من الجلد والمعدن ، ولكن من الواضح أنها كانت فضفاضة فقط على جسدها ، حيث أن العديد من الأزرار الجلدية كانت لا تزال غير مربوطة ، ولم يكن الحزام مشدودًا. يمكن رؤية لون أسود أرجواني مرعب تحت جسدها ، تكونت كتلة من دم متجمد. بدت بشرة ماريا جيدة جدًا ، مع وردة بجانب بشرتها البيضاء الصافية. كانت شفتيها أيضًا رطبة ولامعة. بدت حالة جسدها جيدة للغاية ، كما لو كانت سيدة نبيلة تم الاعتناء بها جيدًا.

أصبح تنفس لينش أكثر صعوبة. كانت يده اليسرى قد وصلت بالفعل إلى ملابس ماريا الجلدية وبدأ في فرك بشرتها الناعمة بشدة. ثم حركها بقوة إلى أسفل ، وأدخله في بنطالها الجلدي. ومع ذلك ، فقد لمس بشكل غير متوقع بعض الأشياء التي لا ينبغي أن تخص المرأة. ومع ذلك ، لم يكن يبدو أنه يمانع واستمر في النزول. كما هو متوقع ، ما كان يجب أن تحصل عليه المرأة لا يزال موجودًا.

ومع ذلك ، كانت عيناها مليئة بالخوف والعجز ، على عكس المرأة الشجاعة والشرسة المتعطشة للدماء. هل يمكن أن تكون ماريا أيضًا قد عرفت الخوف؟ ما الذي كانت تخاف منه؟

إذا كانوا يحكمون وفقًا لمعايير العصر القديم ، فيمكن اعتبار كل راكب تنين على درجة السيد في علم التشريح البشري وعلم الأحياء ، وكان لينش خبيرًا في هذا المجال. إذا أراد المرء أن يختبر متعة التعذيب بشكل كامل ، فمن الضروري للغاية امتلاك ما يكفي من المعرفة والمهارات في هذا المجال.  لم يكن بحاجة حتى إلى النظر ليعرف أن ماريا أضافت بالتأكيد هذه الأجزاء التي لا ينبغي أن تنتمي إلى امرأة بشكل مصطنع لإرضاء اهتماماتها الغريبة.

رأت ماريا أيضًا لينش ، لكن من الواضح أن ردة فعلها كان بطيئًا. فقط بعد مرور وقت طويل ، أظهرت القليل من الحيوية وحركت شفتيها قليلاً. كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول شيئًا ما.

رأت ماريا أيضًا لينش ، لكن من الواضح أن ردة فعلها كان بطيئًا. فقط بعد مرور وقت طويل ، أظهرت القليل من الحيوية وحركت شفتيها قليلاً. كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول شيئًا ما.

جلس لينش القرفصاء بجانب ماريا واستمع بعناية إلى صوتها. حتى مع حواسه الحادة كقناص ، لم يستطع إلا بالكاد أن يفهم ما كانت تقوله.

حتى لو لم يكن قادرًا على وضع يديه على القائد العظيم الجبار ، فإن اللعب مع عقيد لم يكن خيارًا سيئًا.

“ساعدوني … ساعدوني …” كان صوتها رقيقًا للغاية. بدت ماريا هذه التي بدت وكأنها مليئة بالحياة لم يكن لديها حتى القوة للتحدث بجملة كاملة.

رأت ماريا أيضًا لينش ، لكن من الواضح أن ردة فعلها كان بطيئًا. فقط بعد مرور وقت طويل ، أظهرت القليل من الحيوية وحركت شفتيها قليلاً. كان الأمر كما لو كانت تحاول أن تقول شيئًا ما.

بماذا كان من المفترض أن يساعدها؟ ألقى لينش نظرة على جسدها الرشيق ، وعيناه لا تحتويان على أي نوايا حسنة. لم يكن لديه في الأصل أي انطباعات جيدة عن ماريا. كانت قاسية ومسيطرة ، وكانت تتغذى على الرجال والنساء والمخلوقات المتحولة على حد سواء ، مما جعلها حتى لا يراها الآخرون كامرأة. ومع ذلك ، مع إتاحة الفرصة أمامه مباشرة ، وجد لينش أن إغراءها ببساطة لا يقاوم. لم يأتِ الإغراء من نصف وجهها الذي لا يزال من الممكن اعتباره جميلًا ، ولم يأتِ من شخصيتها المثيرة إلى حدٍ ما ، ولكن بدلاً من ذلك بسبب سمعتها ومن رتبة المقدم.

 

كان شق طريقه مع المقدم سيكون بالتأكيد لحظة لا تنسى بالنسبة إلى لينش. ربما كانت هذه البداية فقط ، لأن عمره لم يكن بهذه الروعة ، ولم يدرك كل إمكاناته التطورية. كانت هناك فرصة له لتحسين خطوة إلى الأمام في المستقبل ، ومن يدري ، قد يكون هناك يوم يمكن فيه أن يمارس الجنس مع جنرال ، على سبيل المثال ، الشخص الذي كان حاليًا في الشمال.

 

تقريبا كل ذكر في مدينة التنين لديه نوع من الخيال تجاه بيرسيفوني. عرف لينش أنه من المحتمل أن يكون مجرد خيال أيضًا. لقد كان شخصًا عمليًا إلى حد ما ولم يكن شخصًا يعلق الآمال على شيء كان ببساطة مستحيلًا.

 

حتى لو لم يكن قادرًا على وضع يديه على القائد العظيم الجبار ، فإن اللعب مع عقيد لم يكن خيارًا سيئًا.

كان شق طريقه مع المقدم سيكون بالتأكيد لحظة لا تنسى بالنسبة إلى لينش. ربما كانت هذه البداية فقط ، لأن عمره لم يكن بهذه الروعة ، ولم يدرك كل إمكاناته التطورية. كانت هناك فرصة له لتحسين خطوة إلى الأمام في المستقبل ، ومن يدري ، قد يكون هناك يوم يمكن فيه أن يمارس الجنس مع جنرال ، على سبيل المثال ، الشخص الذي كان حاليًا في الشمال.

أصبح تنفس لينش أكثر صعوبة. كانت يده اليسرى قد وصلت بالفعل إلى ملابس ماريا الجلدية وبدأ في فرك بشرتها الناعمة بشدة. ثم حركها بقوة إلى أسفل ، وأدخله في بنطالها الجلدي. ومع ذلك ، فقد لمس بشكل غير متوقع بعض الأشياء التي لا ينبغي أن تخص المرأة. ومع ذلك ، لم يكن يبدو أنه يمانع واستمر في النزول. كما هو متوقع ، ما كان يجب أن تحصل عليه المرأة لا يزال موجودًا.

 

إذا كانوا يحكمون وفقًا لمعايير العصر القديم ، فيمكن اعتبار كل راكب تنين على درجة السيد في علم التشريح البشري وعلم الأحياء ، وكان لينش خبيرًا في هذا المجال. إذا أراد المرء أن يختبر متعة التعذيب بشكل كامل ، فمن الضروري للغاية امتلاك ما يكفي من المعرفة والمهارات في هذا المجال.  لم يكن بحاجة حتى إلى النظر ليعرف أن ماريا أضافت بالتأكيد هذه الأجزاء التي لا ينبغي أن تنتمي إلى امرأة بشكل مصطنع لإرضاء اهتماماتها الغريبة.

إذا كانوا يحكمون وفقًا لمعايير العصر القديم ، فيمكن اعتبار كل راكب تنين على درجة السيد في علم التشريح البشري وعلم الأحياء ، وكان لينش خبيرًا في هذا المجال. إذا أراد المرء أن يختبر متعة التعذيب بشكل كامل ، فمن الضروري للغاية امتلاك ما يكفي من المعرفة والمهارات في هذا المجال.  لم يكن بحاجة حتى إلى النظر ليعرف أن ماريا أضافت بالتأكيد هذه الأجزاء التي لا ينبغي أن تنتمي إلى امرأة بشكل مصطنع لإرضاء اهتماماتها الغريبة.

هذا لم يغير اهتمام لينش كثيرًا وبدلاً من ذلك حفزه بشكل أكبر. شعر كما لو أن لهبًا قد اشتعل في الجزء السفلي من جسده ، وقد مر بعض الوقت بالفعل منذ أن شعر بمثل هذه الرغبة القوية. كانت هناك عدة مرات اضطر فيها للاختباء لأكثر من عشرة أيام وليالٍ متتالية خلال مسيرته الطويلة في القنص أثناء شم الذخيرة والدخان ، لذلك تأثرت شهوته بشكل كبير.

بماذا كان من المفترض أن يساعدها؟ ألقى لينش نظرة على جسدها الرشيق ، وعيناه لا تحتويان على أي نوايا حسنة. لم يكن لديه في الأصل أي انطباعات جيدة عن ماريا. كانت قاسية ومسيطرة ، وكانت تتغذى على الرجال والنساء والمخلوقات المتحولة على حد سواء ، مما جعلها حتى لا يراها الآخرون كامرأة. ومع ذلك ، مع إتاحة الفرصة أمامه مباشرة ، وجد لينش أن إغراءها ببساطة لا يقاوم. لم يأتِ الإغراء من نصف وجهها الذي لا يزال من الممكن اعتباره جميلًا ، ولم يأتِ من شخصيتها المثيرة إلى حدٍ ما ، ولكن بدلاً من ذلك بسبب سمعتها ومن رتبة المقدم.

لهث لينش بشدة ، وبحركة واحدة ، مزق ملابس ماريا الجلدية ، وجعل جسدها عاريًا تمامًا. هزت حركاته العنيفة جسد ماريا بعنف ، مما جعل سرعة ردة فعلها البطيئة بعض الشيء أكثر حدة. يبدو أن ماريا لم تكن قادرة على التحرك خطوة. كان بإمكانها فقط أن تنظر إلى عيون لينش التي بدت وكأنها تحتوي على تلميح من الجنون والسخرية ، بالإضافة إلى نوع من الرضا المحرر. تم التقاط التعبيرات المعقدة في عينيها بالكامل تقريبًا بواسطة لينش.

 

كان لينش بطبيعته شخصًا يتمتع بالهجوم. لقد قيد الشغف الملتهب في ذهنه وداعب وفحص جسد ماريا بلطف. كانت تمتلك حيوية غزيرة بشكل غير طبيعي ، لكنها لم تكن لديها القوة لرفع إصبعها. عندما لمس جسدها الناعم والدافئ والمرن ، شعر لينش بشعور غريب أن هذا لم يكن حقيقيًا ، كما لو أن ما شعر به لم يكن ماريا نفسها.

لكنها كانت ضعيفة حاليا؟ عندما دخلت هذه الفكرة في ذهن لينش ، فهم على الفور ما هو الخطأ في ماريا. حقيقة وجود صفائح مدرعة داخل جسد ماريا كانت بالفعل معروفة للجميع ، لكن جسدها كان الآن شديد النعومة ومليئًا بالمرونة. حتى لو قام بقرصها بقليل من القوة ، فإنه لا يزال لا يشعر بأي آثار للدروع. اذا أين ذهبت كل دروعها؟

تمتم في نفسه. نظر إلى الدم الذي تجمد على الأرض ومد يده برفق ليلمس مؤخرة عنق ماريا. شعر بقليل من الخشونة التي بدت وكأنها تجلب له بعض الإحساس بالوخز ، بالإضافة إلى شعور بالرطوبة والدفء. عندما سحب لينش يده ، كما هو متوقع ، كانت هناك آثار خافتة للدم. مد لسانه ثم لعق الدم على يده ، وفصل الطعم بعناية عند طرف لسانه. كانت هناك رائحة طبية قوية في دم ماريا ، ومعظمها من الأدوية المعيارية لراكب التنين. كانت هناك منبهات وأدوية تستخدم للحفاظ على حيوية الجسم ، ومخففات الدم ، ومواد تزيد من التمثيل الغذائي ودرجة حرارة الجسم ، بالإضافة إلى كميات كبيرة من المركبات المصممة لمقاومة البرد والإشعاع.

حتى لو لم يكن قادرًا على وضع يديه على القائد العظيم الجبار ، فإن اللعب مع عقيد لم يكن خيارًا سيئًا.

ومع ذلك ، فإن هذه الأدوية الخاصة التي تستخدم في ساحة المعركة كانت قوية للغاية ، وكان بعض قوتها تكمن وراء الجينات المنشطة. عندما يصف الطبيب هذه الأدوية ، فإنهم دائمًا ما يقدمون المشورة الصارمة ، ويخبرون مرضاهم أنه ما لم يكن لإنقاذ أحدهم من حافة الحياة والموت ، يجب عدم تجاوز نظام الجرعات الموصوف بها. لم تستطع ماريا التعامل مع هذا الكم من المواد الطبية حتى لو كان جسدها في أفضل حالاتها ، ناهيك عن حالتها الضعيفة حاليًا. من حالة جسدها الحالية ، لا يبدو أن الآثار الجانبية قد ظهرت على الفور. ومع ذلك ، في غضون أسبوع ، أو ربما عدة أسابيع ، بمجرد اندلاعها ، سيكون بالتأكيد قاتلًا.

كانت ماريا لا تزال ترتدي بذلة راكب التنين الاسود المصنوعة من الجلد والمعدن ، ولكن من الواضح أنها كانت فضفاضة فقط على جسدها ، حيث أن العديد من الأزرار الجلدية كانت لا تزال غير مربوطة ، ولم يكن الحزام مشدودًا. يمكن رؤية لون أسود أرجواني مرعب تحت جسدها ، تكونت كتلة من دم متجمد. بدت بشرة ماريا جيدة جدًا ، مع وردة بجانب بشرتها البيضاء الصافية. كانت شفتيها أيضًا رطبة ولامعة. بدت حالة جسدها جيدة للغاية ، كما لو كانت سيدة نبيلة تم الاعتناء بها جيدًا.

لكنها كانت ضعيفة حاليا؟ عندما دخلت هذه الفكرة في ذهن لينش ، فهم على الفور ما هو الخطأ في ماريا. حقيقة وجود صفائح مدرعة داخل جسد ماريا كانت بالفعل معروفة للجميع ، لكن جسدها كان الآن شديد النعومة ومليئًا بالمرونة. حتى لو قام بقرصها بقليل من القوة ، فإنه لا يزال لا يشعر بأي آثار للدروع. اذا أين ذهبت كل دروعها؟

الترجمة: Hunter 

 

 

 

حتى لو لم يكن قادرًا على وضع يديه على القائد العظيم الجبار ، فإن اللعب مع عقيد لم يكن خيارًا سيئًا.

 

 

 

جلس لينش القرفصاء بجانب ماريا واستمع بعناية إلى صوتها. حتى مع حواسه الحادة كقناص ، لم يستطع إلا بالكاد أن يفهم ما كانت تقوله.

 

لهث لينش بشدة ، وبحركة واحدة ، مزق ملابس ماريا الجلدية ، وجعل جسدها عاريًا تمامًا. هزت حركاته العنيفة جسد ماريا بعنف ، مما جعل سرعة ردة فعلها البطيئة بعض الشيء أكثر حدة. يبدو أن ماريا لم تكن قادرة على التحرك خطوة. كان بإمكانها فقط أن تنظر إلى عيون لينش التي بدت وكأنها تحتوي على تلميح من الجنون والسخرية ، بالإضافة إلى نوع من الرضا المحرر. تم التقاط التعبيرات المعقدة في عينيها بالكامل تقريبًا بواسطة لينش.

 

مشى لينش إلى جانب ماريا ونظر بهدوء إلى هذه المرأة التي كانت معروفة في السابق بشراستها.

 

الفصل 18.1 – القهر من خلال الخوف

الترجمة: Hunter 

بماذا كان من المفترض أن يساعدها؟ ألقى لينش نظرة على جسدها الرشيق ، وعيناه لا تحتويان على أي نوايا حسنة. لم يكن لديه في الأصل أي انطباعات جيدة عن ماريا. كانت قاسية ومسيطرة ، وكانت تتغذى على الرجال والنساء والمخلوقات المتحولة على حد سواء ، مما جعلها حتى لا يراها الآخرون كامرأة. ومع ذلك ، مع إتاحة الفرصة أمامه مباشرة ، وجد لينش أن إغراءها ببساطة لا يقاوم. لم يأتِ الإغراء من نصف وجهها الذي لا يزال من الممكن اعتباره جميلًا ، ولم يأتِ من شخصيتها المثيرة إلى حدٍ ما ، ولكن بدلاً من ذلك بسبب سمعتها ومن رتبة المقدم.

 

ومع ذلك ، كانت عيناها مليئة بالخوف والعجز ، على عكس المرأة الشجاعة والشرسة المتعطشة للدماء. هل يمكن أن تكون ماريا أيضًا قد عرفت الخوف؟ ما الذي كانت تخاف منه؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط