نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.3

سحق

سحق

الفصل 19.3 – سحق

 

أثناء استعارة ستارة الليل ، ابعد سو نفسه بهدوء عن الجثة التي كانت تتحول ببطء إلى جليد بارد. وجد مكانًا كان مخفيًا نسبيًا وأخفى نفسه. قام سو بلف جسده في كرة داخل الفجوة بين صخرتين ، ثم بدأت درجة حرارة جسمه في الارتفاع بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان الألم الشديد ينتقل من كل جزء من جسده ، وشعر كما لو أن جسده كله قد اشتعلت فيه النيران.

اقترب سو أخيرًا من هدفه. كانت صورة ظلية دقيقة مخبأة في الفجوة بين صخرتين ، ويبدو أن هذا الشخص قد اندمج تقريبًا مع الصخور. لم يكن هناك أي جلد مكشوف من جسدها بالكامل ، لدرجة أن العيون كانت مخفية خلف العدسة الواقية. بهذه الطريقة ، لن تتسرب درجة حرارة جسدها للخارج ، ولن يتم اكتشافها بواسطة الأجهزة أو مستخدمي القدرة.

بالنسبة لسو ، كانت هذه إشارة خطيرة للغاية. كانت الإصابات داخل جسده بالغة الخطورة. لم يشفى منهم على الإطلاق ، وتحت تأثير السم ، بدأت الإصابات الطفيفة التي بدأت بالفعل في الانغلاق تظهر علامات الانقسام مرة أخرى. من أجل التعافي من إصاباته ، كانت الأجزاء المقابلة من جسده تعمل بشكل محموم وتنفذ معدل شفاء يعادل عشرة أضعاف الأشخاص العاديين. ومع ذلك ، عند القيام بذلك ، لم يكن هناك طريقة للحفاظ على درجة حرارة جسمه كما هو الحال في البيئة المحيطة. إذا لم يتمكن من التحكم في درجة حرارته في سلسلة الجبال الجليدية الباردة هذه ، فهذا هو نفس اللهب اللامع الذي كان ملفتًا للنظر بقدر ما يمكن أن يحصل. إذا قام بعمل دائرة حول قمة الجبل مثل هذه ، فمن كان يعرف عدد الرصاصات التي ستطلق عليه.

بمجرد أن مرت عليه موجة الانفجار ، نهض سو واستدار. أصبح عقله متوترًا على الفور. كان بإمكانه فقط رؤية ريكاردو مستلقيًا على الأرض دون أن يتحرك ، والدم يتدفق باستمرار من سترته. كان لي جاولي راكعًا على الأرض مع وجود ثقب مرعب في ساقه اليمنى. كان وجه لي مغطى بالقذارة بينما كانت تشق طريقها للخروج من كومة من التراب ، لكن لا يبدو أنها تعاني من أي إصابات جراء هذا الهجوم.

على الرغم من أن سو قد تلقى تدريبًا قياسيًا على مكافحة القنص من معسكر تدريب كورتيس ، إلا أن قدراته الاستثنائية في مجال الإدراك والحقول الغامضة كانت ذات فائدة كبيرة في تحسس القناصين ، لم يحب أحد أن يكون هدفًا للقناص.

أصبح ارتعاش سو أكثر وأكثر حدة. حتى أن جسده بدأ في الارتداد عن الأرض واصطدم باستمرار بسطح الصخور. لحسن الحظ ، كان الصدع بين هذه الصخور ضيقا للغاية وكان على سو أن يغير تكوين جسمه بشكل خاص ليتناسب مع الداخل. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن الارتعاش كان شديداً ، إلا أنه لم يخرج من الشق. كان جسده يطلق حاليًا مستويات مذهلة من الحرارة. لولا الأحجار السميكة التي تسده والتندرا التي تراكمت مؤقتًا ، فلن يختلف سو عن المنارة في هذا الظلام. نتيجة لذلك ، كان لا يزال من الصعب جدًا على الآخرين العثور على سو المخفي.

انحنى سو داخل هذه الصخور ، وكان جسده كله يرتجف طوال الوقت. كان مقدار الألم الذي شعر به على وشك الوصول إلى حد ما يمكن أن يتحمله ، لكنه استمر في تحمله بدلاً من اختيار قطع إحساسه بالألم. بعد تعرضه لإصابات لا حصر لها ، لاحظ سو أن قطع إحساسه بالألم يشبه تمامًا استخدام المخدر. على الرغم من أنه يمكن أن يخفف مقدار الألم الذي يواجهه حاليًا ، إلا أن الشبكة العصبية التي تم قطعها ستصبح أكثر تباطؤًا بعد ذلك. على الرغم من أن الاختلاف كان ضئيلًا للغاية ، لدرجة أن سو لن يكون قادرًا حتى على الشعور به بدون وسائل التحليل الذاتي الدقيقة الخاصة به ، قرر سو عدم قطع إحساسه بالألم مرة أخرى إلا إذا كان في معركة شديدة للغاية. كلما زاد من قدراته في مجال الإدراك ، كلما أصبح أكثر حساسية تجاه الألم. كان هذا النوع من الألم الذي يأتي من داخل جسده متعدد الاتجاهات ، وهو ألم كان من المستحيل تجنبه أو الاختباء منه. بعد أن تم تكبيره عدة مرات ، تجاوز بالفعل الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله الشخص العادي. كان هذا النوع من المعاناة كافياً لجعل عقلانية المرء تنهار على الفور!

 

في الوقت الحالي ، لم يعد جسد سو يستمع إلى إرادته وبدلاً من ذلك كان يتعافى من إصاباته بمفرده. هذا يعني أن الإصابات كانت شديدة بالفعل لدرجة حرجة ، وبدون علاج ، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى انهيار نظام جسمه.

أصبح ارتعاش سو أكثر وأكثر حدة. حتى أن جسده بدأ في الارتداد عن الأرض واصطدم باستمرار بسطح الصخور. لحسن الحظ ، كان الصدع بين هذه الصخور ضيقا للغاية وكان على سو أن يغير تكوين جسمه بشكل خاص ليتناسب مع الداخل. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن الارتعاش كان شديداً ، إلا أنه لم يخرج من الشق. كان جسده يطلق حاليًا مستويات مذهلة من الحرارة. لولا الأحجار السميكة التي تسده والتندرا التي تراكمت مؤقتًا ، فلن يختلف سو عن المنارة في هذا الظلام. نتيجة لذلك ، كان لا يزال من الصعب جدًا على الآخرين العثور على سو المخفي.

أصبح ارتعاش سو أكثر وأكثر حدة. حتى أن جسده بدأ في الارتداد عن الأرض واصطدم باستمرار بسطح الصخور. لحسن الحظ ، كان الصدع بين هذه الصخور ضيقا للغاية وكان على سو أن يغير تكوين جسمه بشكل خاص ليتناسب مع الداخل. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن الارتعاش كان شديداً ، إلا أنه لم يخرج من الشق. كان جسده يطلق حاليًا مستويات مذهلة من الحرارة. لولا الأحجار السميكة التي تسده والتندرا التي تراكمت مؤقتًا ، فلن يختلف سو عن المنارة في هذا الظلام. نتيجة لذلك ، كان لا يزال من الصعب جدًا على الآخرين العثور على سو المخفي.

عندما تردد صوته ، تفرق الجميع على الفور في اتجاهات مختلفة. أمسك لي جاولي بذراع سو في دفعة واحدة لإخراجه بعيدًا ، وفي نفس الوقت تقريبًا ، أمسك ريكاردو بيده الأخرى. كان لدى لي خطوة أبطأ.

ترددت طلقات نارية مجزأة من بعيد.

كل شخص كان هنا في الكمين كان ذئبا شريرا وماكرا. عندما رأت هذه الذئاب فرائسها ، كانت تكشف عن أنيابها الشرسة. نظرًا لوجود طلقات نارية ، فهذا يعني أن هناك أشخاصًا تعرف عليهم سو دخلوا عيون هذه المجموعة من الذئاب.

كانت الطلقات النارية مكتومة ومفككة مثل معركة بين اللاجئين باستخدام أسلحة نارية متفرقة ورصاص محدود للغاية. ومع ذلك ، أثرت الطلقات النارية على الفور على الحالة العقلية لسو. تحركت أذناه قليلاً واستمعت إلى الضوضاء المحيطة. بالنسبة له ، كل طلقة واحدة بدت وكأنها تصدم عقله.

بعد عدة ثوان ، حلقت أكثر من عشر طلقات من المدفع الثقيل. كانت الأماكن التي سقطت فيها قذائف المدفع دقيقة للغاية ، وبدا أن القوة التفجيرية المرعبة قطعت تمامًا طرق الهروب المحتملة للقوات!

كل شخص كان هنا في الكمين كان ذئبا شريرا وماكرا. عندما رأت هذه الذئاب فرائسها ، كانت تكشف عن أنيابها الشرسة. نظرًا لوجود طلقات نارية ، فهذا يعني أن هناك أشخاصًا تعرف عليهم سو دخلوا عيون هذه المجموعة من الذئاب.

عندما وصل الهجوم المفاجئ ، كان سو لا يزال نائما فوق النقالة. ومع ذلك ، كانت مجموعتهم مكونة من المحاربين القدامى المخضرمين ، لذلك استجابوا بمجرد اطلاق الرصاص عليهم. لقد تهربوا بشكل منفصل واختبأوا. ومع ذلك ، أطلق هانلون هديرًا غاضبًا واستخدم جسده لصد الرصاص الأكثر فتكًا. عندما سقطت الرصاص على جسده ، سرعان ما استنفدت طاقتهم الحركية تحت لحمه مثل الأسلاك الفولاذية. لم يصلوا إلى أكثر من سنتيمترين قبل أن يتوقفوا. مع هدير منخفض ، تحركت جميع عضلات جسده ، وارتدت الرصاص من تلقاء نفسها.

إلى الشمال الشرقي من هذه التندرا كانت سلسلة جبال لا نهاية لها. بمجرد دخول سو و ريكاردو هذه المنطقة ، تعرضت مجموعتهم لهجوم مفاجئ. تدفقت الرصاص من كل الجهات. على الرغم من أنها لم تكن شديدة التركيز ، إلا أنها كانت دقيقة للغاية وقاتلة.

عندما كانت المسافة بينهما ثلاثة أمتار ، توقف سو. هبطت عيناه أخيرًا على قاعها الثابت.

عندما وصل الهجوم المفاجئ ، كان سو لا يزال نائما فوق النقالة. ومع ذلك ، كانت مجموعتهم مكونة من المحاربين القدامى المخضرمين ، لذلك استجابوا بمجرد اطلاق الرصاص عليهم. لقد تهربوا بشكل منفصل واختبأوا. ومع ذلك ، أطلق هانلون هديرًا غاضبًا واستخدم جسده لصد الرصاص الأكثر فتكًا. عندما سقطت الرصاص على جسده ، سرعان ما استنفدت طاقتهم الحركية تحت لحمه مثل الأسلاك الفولاذية. لم يصلوا إلى أكثر من سنتيمترين قبل أن يتوقفوا. مع هدير منخفض ، تحركت جميع عضلات جسده ، وارتدت الرصاص من تلقاء نفسها.

عندما انتهى القصف الأول ، لم يصب أحد عمليا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استيقظ سو فجأة من سباته. ارتد جسده مثل قذيفة مدفعية ، وبصوت شديد اللهجة ، قال: “إنه مدفع ثقيل! فلتسرع ولتقم بالابتعاد! “

عندما وصل الهجوم المفاجئ ، كان سو لا يزال نائما فوق النقالة. ومع ذلك ، كانت مجموعتهم مكونة من المحاربين القدامى المخضرمين ، لذلك استجابوا بمجرد اطلاق الرصاص عليهم. لقد تهربوا بشكل منفصل واختبأوا. ومع ذلك ، أطلق هانلون هديرًا غاضبًا واستخدم جسده لصد الرصاص الأكثر فتكًا. عندما سقطت الرصاص على جسده ، سرعان ما استنفدت طاقتهم الحركية تحت لحمه مثل الأسلاك الفولاذية. لم يصلوا إلى أكثر من سنتيمترين قبل أن يتوقفوا. مع هدير منخفض ، تحركت جميع عضلات جسده ، وارتدت الرصاص من تلقاء نفسها.

عندما تردد صوته ، تفرق الجميع على الفور في اتجاهات مختلفة. أمسك لي جاولي بذراع سو في دفعة واحدة لإخراجه بعيدًا ، وفي نفس الوقت تقريبًا ، أمسك ريكاردو بيده الأخرى. كان لدى لي خطوة أبطأ.

ارتجف جسد سو الذي كان نائمًا لفترة طويلة بخفة ، ثم كانت القوة التي انطلق بها كافية للتحرر من قبضة ريكاردو ولي جاولي. ثم ، بعد أن صرخ “الرأس في هذا الاتجاه” ، اندفع للخارج أولاً. كان لدى الجميع هناك فهم عميق لقدرات سو الإدراكية ، وعلى هذا النحو ، تشتت ريكاردو ولي ولي جاولي على الفور قبل اتباع اندفاع سو.

عندما انتهى القصف الأول ، لم يصب أحد عمليا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استيقظ سو فجأة من سباته. ارتد جسده مثل قذيفة مدفعية ، وبصوت شديد اللهجة ، قال: “إنه مدفع ثقيل! فلتسرع ولتقم بالابتعاد! “

بعد عدة ثوان ، حلقت أكثر من عشر طلقات من المدفع الثقيل. كانت الأماكن التي سقطت فيها قذائف المدفع دقيقة للغاية ، وبدا أن القوة التفجيرية المرعبة قطعت تمامًا طرق الهروب المحتملة للقوات!

بدت وكأنها شعرت بشيء ما وأدارت رأسها ببطء لتنظر إلى محيطها. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى ظلام لا نهاية له ، وكذلك حدود الجبال والصخور والنباتات والأشياء الميتة. كان المكان الذي خرج منه سو في زاوية خط بصرها. ومع ذلك ، لم تكن قلقة للغاية ، لأنه كان هناك أشخاص آخرون يراقبون المنطقة خلفها. على الرغم من أن كل واحد منهم يمكنه تغيير موقعه في أي وقت وربما حتى كشف منطقة غير خاضعة للرقابة ، إلا أن هذا سيظل شبكة واسعة قليلاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها طريقتها الخاصة في تنبيه نفسها.

في اللحظة التي وصلت فيها موجة الانفجار ، استلقى سو على الفور على الأرض ولف جسده. لن تسبب موجة الانفجار نفسها أضرارًا كبيرة لسو ، لكن الشظايا أو الصخور المكسورة قد تتسبب في حدوث إصابات خطيرة.

في الوقت الحالي ، لم يعد جسد سو يستمع إلى إرادته وبدلاً من ذلك كان يتعافى من إصاباته بمفرده. هذا يعني أن الإصابات كانت شديدة بالفعل لدرجة حرجة ، وبدون علاج ، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى انهيار نظام جسمه.

عندما مرت موجة الانفجار على جسده ، شعر سو كما لو أن صخرة تزن عدة أطنان محطمة على جسده. في غضون ذلك ، كانت الأرض تهتز أيضًا ، وتضرب صدره باستمرار. كان على سو أن يستخدم كل قوته للالتصاق بالكاد بسطح الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي عانى فيها سو من هجوم بالمدفع الثقيل ، وكذلك المرة الأولى التي اهتز بشدة من قوتها. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الصدمات لم يكن بنفس قوة ما توقعه سو.

بمجرد أن مرت عليه موجة الانفجار ، نهض سو واستدار. أصبح عقله متوترًا على الفور. كان بإمكانه فقط رؤية ريكاردو مستلقيًا على الأرض دون أن يتحرك ، والدم يتدفق باستمرار من سترته. كان لي جاولي راكعًا على الأرض مع وجود ثقب مرعب في ساقه اليمنى. كان وجه لي مغطى بالقذارة بينما كانت تشق طريقها للخروج من كومة من التراب ، لكن لا يبدو أنها تعاني من أي إصابات جراء هذا الهجوم.

الفصل 19.3 – سحق

ومضت الذكريات المختلطة في ذهنه. توقفت اهتزازات جسد سو تدريجيًا ، وانخفضت درجة حرارة جسمه ببطء. ثم ، مثل السحلية ، زحف بهدوء إلى طريقه للخروج من الشق بين الصخور. استلقى على الصخور الباردة ورفع رأسه قليلاً في الظلام لينظر إلى الظلال الخشنة للجبال. بعد فترة وجيزة ، ذهب سو الى هدف جديد ، وهذه المرة ، كان حقًا مثل السحلية حيث بدأ يشق طريقه ببطء إلى الظلام.

عندما مرت موجة الانفجار على جسده ، شعر سو كما لو أن صخرة تزن عدة أطنان محطمة على جسده. في غضون ذلك ، كانت الأرض تهتز أيضًا ، وتضرب صدره باستمرار. كان على سو أن يستخدم كل قوته للالتصاق بالكاد بسطح الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي عانى فيها سو من هجوم بالمدفع الثقيل ، وكذلك المرة الأولى التي اهتز بشدة من قوتها. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الصدمات لم يكن بنفس قوة ما توقعه سو.

استمرت طلقات الرصاص في الظهور من وقت لآخر ، مما يعني أن مجموعة ريكاردو كانت لا تزال في خطر. على الرغم من القليل من القلق الذي شعر به في أعماق قلبه ، ظل سو يحافظ على حركاته الدقيقة والمستقرة. كان يتحكم في تنفسه ، مما جعله هادئًا وطويلًا بينما كان يتحرك ببطء بينما كان يقترب من الأرض. خلال لعبة الكمين والكمين المضاد ، كان الصبر هو العامل الأكثر أهمية.

في الوقت الحالي ، لم يعد جسد سو يستمع إلى إرادته وبدلاً من ذلك كان يتعافى من إصاباته بمفرده. هذا يعني أن الإصابات كانت شديدة بالفعل لدرجة حرجة ، وبدون علاج ، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى انهيار نظام جسمه.

كان الليل شديد البرودة. تحت هذه الحرارة شديدة البرودة ، بدا أن الوقت قد تجمد. كانت حركات سو بطيئة للغاية ، لكنها لم تكن بسبب البرد الذي منع تحركاته. على الرغم من أنه يمكن حساب كل تغيير في الموضع بالثانية ، إلا أن الطريقة التي قام بها كانت بطلاقة وطبيعية لدرجة أنه بدا وكأنه أصبح جزءًا من البيئة المحيطة.

عندما مرت موجة الانفجار على جسده ، شعر سو كما لو أن صخرة تزن عدة أطنان محطمة على جسده. في غضون ذلك ، كانت الأرض تهتز أيضًا ، وتضرب صدره باستمرار. كان على سو أن يستخدم كل قوته للالتصاق بالكاد بسطح الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي عانى فيها سو من هجوم بالمدفع الثقيل ، وكذلك المرة الأولى التي اهتز بشدة من قوتها. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الصدمات لم يكن بنفس قوة ما توقعه سو.

اقترب سو أخيرًا من هدفه. كانت صورة ظلية دقيقة مخبأة في الفجوة بين صخرتين ، ويبدو أن هذا الشخص قد اندمج تقريبًا مع الصخور. لم يكن هناك أي جلد مكشوف من جسدها بالكامل ، لدرجة أن العيون كانت مخفية خلف العدسة الواقية. بهذه الطريقة ، لن تتسرب درجة حرارة جسدها للخارج ، ولن يتم اكتشافها بواسطة الأجهزة أو مستخدمي القدرة.

بدت وكأنها شعرت بشيء ما وأدارت رأسها ببطء لتنظر إلى محيطها. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى ظلام لا نهاية له ، وكذلك حدود الجبال والصخور والنباتات والأشياء الميتة. كان المكان الذي خرج منه سو في زاوية خط بصرها. ومع ذلك ، لم تكن قلقة للغاية ، لأنه كان هناك أشخاص آخرون يراقبون المنطقة خلفها. على الرغم من أن كل واحد منهم يمكنه تغيير موقعه في أي وقت وربما حتى كشف منطقة غير خاضعة للرقابة ، إلا أن هذا سيظل شبكة واسعة قليلاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها طريقتها الخاصة في تنبيه نفسها.

صحيح أنها كانت امرأة. على الرغم من عدم وجود طريقة لتحديد عمرها أو مظهرها ، إلا أن جسدها كان جيدًا وقويًا ، بما يكفي لإثارة قلب المرء ، من الخطوط العريضة التي رسمتها بدلاتها القتالية الضيقة. اعتاد العديد من القناصين على استخدام عدسة التصويب للنظر إلى العالم. عند اكتشافها ، استقرت أنظار عدد غير قليل من الناس على هذا القاع الكامل للحظة لتقييم الخطوط والمرونة ومدى ثخانة السراويل الضيقة. كان سروالها ضيقا حقًا وبدت أيضًا نحيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن ما كان يلتصق بجسدها كان مجرد طبقة أخرى من الجلد. تم الكشف عن منحنيات تلك المنطقة وتفاصيلها بالكامل.

الترجمة: Hunter 

ظهر سو من خلفها واستمر في التحرك بصمت. قام تدريجيا بإغلاق المسافة بين الاثنين. عشرة أمتار وخمسة أمتار …

اقترب سو أخيرًا من هدفه. كانت صورة ظلية دقيقة مخبأة في الفجوة بين صخرتين ، ويبدو أن هذا الشخص قد اندمج تقريبًا مع الصخور. لم يكن هناك أي جلد مكشوف من جسدها بالكامل ، لدرجة أن العيون كانت مخفية خلف العدسة الواقية. بهذه الطريقة ، لن تتسرب درجة حرارة جسدها للخارج ، ولن يتم اكتشافها بواسطة الأجهزة أو مستخدمي القدرة.

بدت وكأنها شعرت بشيء ما وأدارت رأسها ببطء لتنظر إلى محيطها. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى ظلام لا نهاية له ، وكذلك حدود الجبال والصخور والنباتات والأشياء الميتة. كان المكان الذي خرج منه سو في زاوية خط بصرها. ومع ذلك ، لم تكن قلقة للغاية ، لأنه كان هناك أشخاص آخرون يراقبون المنطقة خلفها. على الرغم من أن كل واحد منهم يمكنه تغيير موقعه في أي وقت وربما حتى كشف منطقة غير خاضعة للرقابة ، إلا أن هذا سيظل شبكة واسعة قليلاً. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها طريقتها الخاصة في تنبيه نفسها.

عندما كانت المسافة بينهما ثلاثة أمتار ، توقف سو. هبطت عيناه أخيرًا على قاعها الثابت.

إلى الشمال الشرقي من هذه التندرا كانت سلسلة جبال لا نهاية لها. بمجرد دخول سو و ريكاردو هذه المنطقة ، تعرضت مجموعتهم لهجوم مفاجئ. تدفقت الرصاص من كل الجهات. على الرغم من أنها لم تكن شديدة التركيز ، إلا أنها كانت دقيقة للغاية وقاتلة.

 

صحيح أنها كانت امرأة. على الرغم من عدم وجود طريقة لتحديد عمرها أو مظهرها ، إلا أن جسدها كان جيدًا وقويًا ، بما يكفي لإثارة قلب المرء ، من الخطوط العريضة التي رسمتها بدلاتها القتالية الضيقة. اعتاد العديد من القناصين على استخدام عدسة التصويب للنظر إلى العالم. عند اكتشافها ، استقرت أنظار عدد غير قليل من الناس على هذا القاع الكامل للحظة لتقييم الخطوط والمرونة ومدى ثخانة السراويل الضيقة. كان سروالها ضيقا حقًا وبدت أيضًا نحيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن ما كان يلتصق بجسدها كان مجرد طبقة أخرى من الجلد. تم الكشف عن منحنيات تلك المنطقة وتفاصيلها بالكامل.

 

صحيح أنها كانت امرأة. على الرغم من عدم وجود طريقة لتحديد عمرها أو مظهرها ، إلا أن جسدها كان جيدًا وقويًا ، بما يكفي لإثارة قلب المرء ، من الخطوط العريضة التي رسمتها بدلاتها القتالية الضيقة. اعتاد العديد من القناصين على استخدام عدسة التصويب للنظر إلى العالم. عند اكتشافها ، استقرت أنظار عدد غير قليل من الناس على هذا القاع الكامل للحظة لتقييم الخطوط والمرونة ومدى ثخانة السراويل الضيقة. كان سروالها ضيقا حقًا وبدت أيضًا نحيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن ما كان يلتصق بجسدها كان مجرد طبقة أخرى من الجلد. تم الكشف عن منحنيات تلك المنطقة وتفاصيلها بالكامل.

 

عندما انتهى القصف الأول ، لم يصب أحد عمليا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استيقظ سو فجأة من سباته. ارتد جسده مثل قذيفة مدفعية ، وبصوت شديد اللهجة ، قال: “إنه مدفع ثقيل! فلتسرع ولتقم بالابتعاد! “

الترجمة: Hunter 

بمجرد أن مرت عليه موجة الانفجار ، نهض سو واستدار. أصبح عقله متوترًا على الفور. كان بإمكانه فقط رؤية ريكاردو مستلقيًا على الأرض دون أن يتحرك ، والدم يتدفق باستمرار من سترته. كان لي جاولي راكعًا على الأرض مع وجود ثقب مرعب في ساقه اليمنى. كان وجه لي مغطى بالقذارة بينما كانت تشق طريقها للخروج من كومة من التراب ، لكن لا يبدو أنها تعاني من أي إصابات جراء هذا الهجوم.

اقترب سو أخيرًا من هدفه. كانت صورة ظلية دقيقة مخبأة في الفجوة بين صخرتين ، ويبدو أن هذا الشخص قد اندمج تقريبًا مع الصخور. لم يكن هناك أي جلد مكشوف من جسدها بالكامل ، لدرجة أن العيون كانت مخفية خلف العدسة الواقية. بهذه الطريقة ، لن تتسرب درجة حرارة جسدها للخارج ، ولن يتم اكتشافها بواسطة الأجهزة أو مستخدمي القدرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط