نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 1.1

العودة إلى البداية

العودة إلى البداية

الفصل 1.1 – العودة إلى البداية

تمامًا مثل الطريقة التي يتصرف بها عادةً في البرية ، حافظ على سرعة ثابتة أثناء الركض. نظرًا لعدم شفاء إصاباته بعد ، فقد حافظ فقط على سرعة حوالي عشرين كيلومترًا في الساعة. في كل مرة يقوم فيها برحلة طويلة وصعبة ، كان سو يراقب عادة البيئة المحيطة ويقارنها بالعالم الذي يتذكره. وجد أن الكائنات المتحولة التي يتذكرها أصبحت أقوى بسرعة مرعبة ، كما أن فترة نموها كانت تقصر تدريجيًا أيضًا. ومع ذلك ، تم تقصير عمرهم بالمثل ، لكن هذا لا يمكن اعتباره تكلفة.

كان الطريق المؤدي إلى مدينة التنين آمنًا للغاية ، مع وجود مخلوقات قد تحمل العداء في سبات من الشتاء القارس. لسبب ما ، تلاشى كل الخطر الذي شعر به باستمرار ، علاوة على ذلك اختفى بطريقة شاملة للغاية.

أثناء تحليل هذه المعلومات ، على الرغم من عودة ذكريات الحياة في البرية إلى الظهور ، استمر عقل سو في البرودة والهدوء مع عدم ظهور أي مشاعر مثل الشفقة أو التعاطف. عادة ما يحافظ سو دائمًا على حالة خالية تمامًا من التعبيرات. هذا النوع من الهدوء جعله أحد الناجين من معارك لا حصر لها.

السبب في أن الشتاء كان العدو الطبيعي للمسافرين ليس فقط بسبب درجات الحرارة المتجمدة ، ولكن أيضًا بسبب نقص الغذاء وتساقط الثلوج المليئة بالإشعاع. مع ظهور الطفرات بسرعة أكبر ، ظهرت بشكل مستمر كائنات ذات مقاومة للبرودة والحرارة والإشعاع. كانت الأشياء التي يمكن أن تتغذى عليها هذه المخلوقات تتسع تدريجيًا أيضًا ، لذا فإن القدرة على تناول أي مادة عضوية كانت بالفعل غريزة لا يمكن اعتبارها نادرة جدًا.

لقد غادرت في عجلة من أمرها دون إعطاء الفرصة لسو للسؤال عن الأشياء بالتفصيل ، فقط حذرت سو مرارًا وتكرارًا لعلاج إصاباته أولاً عندما يعود إلى مدينة التنين وعدم مطاردة الجاني الرئيسي وراء كافين وأفعال الآخرين. لم يكن الآن الوقت المناسب للقيام بذلك ، ولم يكن لدى سو القوة أيضًا.

تمامًا مثل الطريقة التي يتصرف بها عادةً في البرية ، حافظ على سرعة ثابتة أثناء الركض. نظرًا لعدم شفاء إصاباته بعد ، فقد حافظ فقط على سرعة حوالي عشرين كيلومترًا في الساعة. في كل مرة يقوم فيها برحلة طويلة وصعبة ، كان سو يراقب عادة البيئة المحيطة ويقارنها بالعالم الذي يتذكره. وجد أن الكائنات المتحولة التي يتذكرها أصبحت أقوى بسرعة مرعبة ، كما أن فترة نموها كانت تقصر تدريجيًا أيضًا. ومع ذلك ، تم تقصير عمرهم بالمثل ، لكن هذا لا يمكن اعتباره تكلفة.

ظهرت مدينة التنين بالفعل في الأفق. أوقف سو خطواته وحدق في الضباب الذي غطى مدينة التنين تحت السحب. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه. كان غاضبًا ومحيّرًا أيضًا. سبب غضبه هو أن النصل القاتل جاء من ورائه ، ولم تحقق المعركة الداخلية أي ربح. هل كان الأمر بهذه البساطة؟ هل لم يكن على من يملكون القوة الكافية إظهار المسؤولية عن تصرفاتهم وأفعالهم؟ في هذه الأثناء ، ما لم يفهمه سو هو لماذا ظهرت مادلين فجأة وتقاتلت بشراسة ضد بيرسيفوني.

من وجهة نظر العصر القديم ، يمكن اعتبار كل شكل من أشكال الحياة من عصر الاضطراب مرعبًا ، لأن تطور العديد من أشكال الحياة يمكن أن يكتمل في غضون ما يزيد قليلاً عن عشر سنوات ، كما أن أشكال الحياة الأصغر التي يصعب رؤيتها قد تخضع لعوامل وراثية. الاختلاف عدة مرات. في الواقع ، لم يكن معدل تحول البشر أدنى من معدل تحول الكائنات الأخرى. مجالات القدرة لم تجلب فقط أجسادًا قوية للجنس البشري ، أو ذكاءً فائقًا ، أو إدراكًا حادًا. حدث اكتساب القدرات والنهوض بها على المستوى الجيني. عندما وصلت قدرات المرء إلى مستوى عالٍ بما يكفي ، فإن ما إذا كان لا يزال من الممكن اعتباره إنسانًا أصبح سؤالًا قابلًا للنقاش. ومع ذلك ، في عصر الاضطرابات ، لم يكن هناك أغبياء يطرحون هذا السؤال الذي لا معنى له ، لأن الافتقار إلى القدرات يعني نقص وسائل البقاء ، أو ربما فقط تمكين المرء من العيش مثل الكلب. أولئك الذين يتمتعون بمستويات عالية من القدرة هم الذين لم يكونوا مضطرين للقلق بشأن البقاء ، التزموا أيضًا الصمت حيال هذه المشكلة ، ربما بسبب الخوف الخفي.

 

عندما طرح سو المعلومات المقابلة من ذاكرته الأبدية ، من بين الأشخاص الذين قابلهم ، كان متوسط ​​عمر الموت بين أولئك الذين بقوا على قيد الحياة في البرية 29 ، في حين أن العمر الذي أنجبت فيه النساء طفلهن الأول كان 11 عامًا ، مع وجود طفل واحد فقط. طفل واحد من بين كل سبعة عشر لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. في غضون ذلك ، داخل مدينة التنين ، على الرغم من أنه لم يحصل على بيانات كافية من الوقت القصير الذي مكث فيه هناك ، كان من الواضح أن البيانات يجب أن تكون على الأقل عدة مرات من البرية.

نظرًا لكون بيرسيفوني في عجلة من أمرها، لم يتمكن سو من معرفة ما حدث بالضبط بين مادلين ونفسها أيضًا. بالعودة إلى الوراء ، من المحتمل أنها لم تكن تريد الإجابة على هذا السؤال الذي تركته على عجل. ربما استقرت الإجابة على هذا السؤال في مدينة التنين أو في مكان آخر. ومع ذلك ، كان مفتاح الحصول على هذه الإجابة هو القوة فقط ، والقوة الساحقة!

أثناء تحليل هذه المعلومات ، على الرغم من عودة ذكريات الحياة في البرية إلى الظهور ، استمر عقل سو في البرودة والهدوء مع عدم ظهور أي مشاعر مثل الشفقة أو التعاطف. عادة ما يحافظ سو دائمًا على حالة خالية تمامًا من التعبيرات. هذا النوع من الهدوء جعله أحد الناجين من معارك لا حصر لها.

المعارك التي لا نهاية لها منحته أيضًا ثروة لا يمكن تعويضها ، والتي كانت نقاطًا تطور ، وكميات كبيرة من نقاط التطور. بعد إصلاح إصاباته الشديدة ، لا يزال لدى سو 66 نقطة تطور! كان هذا كافياً بالنسبة له لتطوير قدرة جديدة مصاغة من المستوى السابع. بالإضافة إلى ذلك ، كل قدرة من المستوى السابع ، حتى لو تمت صياغتها ، تمتلك القدرة على تغيير وضع المعركة على الفور!

أثناء الجري ، فحص سو البيانات المسجلة في ذاكرته الأبدية بينما كان يتذكر المعارك المهمة التي مر بها مؤخرًا. ما جعله مندهشًا هو أن نطاق ذاكرته الأبدية يبدو أنه قد اتسع ، وأن كمية البيانات التي يمكن أن تحتويها قد ازدادت بالمثل. على الرغم من أن مدى التحسن كان محدودًا ، ربما حتى أقل من 5٪ ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها سو أن منطقة الذاكرة الأبدية داخل دماغه تظهر نوعًا من الترقية.

 

لم يستطع التفكير في طلب هذه الترقية في الوقت الحالي ، لذلك لم يقرر سو التفكير في الأمر أيضًا. كان سينظر في ذلك عندما يعود إلى مدينة التنين ليرى ما إذا كانت هناك أي معلومات مقابلة. ربما كان البحث عن هيلين خيارًا أفضل ، لكن نفوره الغريزي تجاه هيلين جعل سو يقرر أنه من الأفضل إخفاء بعض الأسرار عنها.

كان الطريق المؤدي إلى مدينة التنين آمنًا للغاية ، مع وجود مخلوقات قد تحمل العداء في سبات من الشتاء القارس. لسبب ما ، تلاشى كل الخطر الذي شعر به باستمرار ، علاوة على ذلك اختفى بطريقة شاملة للغاية.

يمكن اعتبار المعركة في الجانب الشمالي صراعًا داخليًا لراكب التنين الاسود. بناءً على قواعد غير مكتوبة ، لم يتم الكشف عن المعارك الداخلية. هذا يعني أنه بعد خوض المعارك الشرسة المتكررة ، لن يحصل سو على أدنى قدر من الجدارة أو المكافأة ، ولا يمكنه الإعلان علنًا أنه قتل اثنين من ضباط راكب التنين الأسود.

الترجمة: Hunter 

لم يكن هناك ربح في الصراعات الداخلية. كان هذا أحد مبادئ راكب التنين الاسود. بالطبع ، عند تقديمه مع الاهتمام والأسباب الكافية ، لن يكون المبدأ في كثير من الأحيان فعالاً.

 

كانت غنائم الحرب التي تم الحصول عليها من القتال ضد العقرب الأزرق واستعادة مدينة بيندوليوم قد اختفت بالفعل بعد شراء الصواريخ الموجهة. على الرغم من أنهم انتهوا بقتل ثلاثة نسور من راكب التنين الاسود ، تكبد تابعوا ريكاردو وجنوده خسائر فادحة. لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك خسائر بين تابعي سو ؛ الجنود العاديون الذين أتوا من روكسلاند وكين تم القضاء عليهم تمامًا. القوى العاملة والتدريب والمعدات ؛ عندما تم جمع كل هذه التكاليف ، كانت التكلفة التي دفعها سو بالفعل فلكية.

عندما رأى أن الشخص الذي دخل الغرفة هو سو ، أضاءت عيون ريكاردو على الفور. على الرغم من نظرة الممرضة القاتلة ، قام ببصق النصف المتبقي من السيجارة مباشرة على الأرض وقفز من السرير!

ظهرت مدينة التنين بالفعل في الأفق. أوقف سو خطواته وحدق في الضباب الذي غطى مدينة التنين تحت السحب. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه. كان غاضبًا ومحيّرًا أيضًا. سبب غضبه هو أن النصل القاتل جاء من ورائه ، ولم تحقق المعركة الداخلية أي ربح. هل كان الأمر بهذه البساطة؟ هل لم يكن على من يملكون القوة الكافية إظهار المسؤولية عن تصرفاتهم وأفعالهم؟ في هذه الأثناء ، ما لم يفهمه سو هو لماذا ظهرت مادلين فجأة وتقاتلت بشراسة ضد بيرسيفوني.

لم يستطع التفكير في طلب هذه الترقية في الوقت الحالي ، لذلك لم يقرر سو التفكير في الأمر أيضًا. كان سينظر في ذلك عندما يعود إلى مدينة التنين ليرى ما إذا كانت هناك أي معلومات مقابلة. ربما كان البحث عن هيلين خيارًا أفضل ، لكن نفوره الغريزي تجاه هيلين جعل سو يقرر أنه من الأفضل إخفاء بعض الأسرار عنها.

عادت بيرسيفوني بالفعل إلى الشمال. عانى تابعوها أيضًا من خسائر فادحة ، حيث فقدوا أكثر من نصف قوتهم. لم يصل العدد الحالي لتابعي بيرسيفوني حتى إلى عشرة ، مما جعلها تقول بسخرية أنها إذا استمر هذا ، فإنها ستصبح حقًا جنرالًا بدون جنود. كان عليها أن تعود إلى الجانب الشمالي لكسب القليل من المال أولاً.

كانت غنائم الحرب التي تم الحصول عليها من القتال ضد العقرب الأزرق واستعادة مدينة بيندوليوم قد اختفت بالفعل بعد شراء الصواريخ الموجهة. على الرغم من أنهم انتهوا بقتل ثلاثة نسور من راكب التنين الاسود ، تكبد تابعوا ريكاردو وجنوده خسائر فادحة. لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك خسائر بين تابعي سو ؛ الجنود العاديون الذين أتوا من روكسلاند وكين تم القضاء عليهم تمامًا. القوى العاملة والتدريب والمعدات ؛ عندما تم جمع كل هذه التكاليف ، كانت التكلفة التي دفعها سو بالفعل فلكية.

لقد غادرت في عجلة من أمرها دون إعطاء الفرصة لسو للسؤال عن الأشياء بالتفصيل ، فقط حذرت سو مرارًا وتكرارًا لعلاج إصاباته أولاً عندما يعود إلى مدينة التنين وعدم مطاردة الجاني الرئيسي وراء كافين وأفعال الآخرين. لم يكن الآن الوقت المناسب للقيام بذلك ، ولم يكن لدى سو القوة أيضًا.

فقط بعد مرور فترة طويلة ، أخذ ريكاردو نفسًا عميقًا وعاد اللون إلى وجهه. كانت لديه ابتسامة ضعيفة إلى حد ما على وجهه. بعد أن نظر بعناية إلى سو ، فجأة أرسل قبضته بقوة نحو بطن سو! بدا أن ريكاردو ، الذي خضع للتو لعملية جراحية كبيرة ، يمتلك قوة غير متوقعة إلى حد ما. ومع ذلك ، مع ضبط النفس وتحريره برفق ، ابطل بطن سو مفعول هذه القبضة.

نظرًا لكون بيرسيفوني في عجلة من أمرها، لم يتمكن سو من معرفة ما حدث بالضبط بين مادلين ونفسها أيضًا. بالعودة إلى الوراء ، من المحتمل أنها لم تكن تريد الإجابة على هذا السؤال الذي تركته على عجل. ربما استقرت الإجابة على هذا السؤال في مدينة التنين أو في مكان آخر. ومع ذلك ، كان مفتاح الحصول على هذه الإجابة هو القوة فقط ، والقوة الساحقة!

كانت لي ، ولي جاولي ، وكذلك حتى ريكاردو ، وهانلون ، والتابعين الباقين على قيد الحياة يقيمون في مستشفى بيرسيفوني الخاص. بعد لقائهم واحدًا تلو الآخر ، لم يكن أمام سو خيار سوى الاعتراف بأن هيلين لم تكن مجرد مجنونة في مجال التكنولوجيا ، بل كانت أيضًا طبيبة بارعة للغاية. عندما جاء سو ، على الرغم من أنهم أمضوا يومين فقط في المستشفى الخاص ، كانت إصاباتهم جميعًا تأخذ منعطفًا نحو الأفضل. احتاجت لي إلى البقاء بضعة أيام أخرى ، بينما كان بإمكان لي جاولي بالفعل المشي على عكازين. يمتلك مستخدم قدرة المجال القتالي القوي هانلون أيضًا قوة شفاء كبيرة ، وفي غضون يومين من الوقت ، تعافت إصاباته تمامًا.

اصدر سو تنهيدة عميقة أخرى!

ظهرت مدينة التنين بالفعل في الأفق. أوقف سو خطواته وحدق في الضباب الذي غطى مدينة التنين تحت السحب. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه. كان غاضبًا ومحيّرًا أيضًا. سبب غضبه هو أن النصل القاتل جاء من ورائه ، ولم تحقق المعركة الداخلية أي ربح. هل كان الأمر بهذه البساطة؟ هل لم يكن على من يملكون القوة الكافية إظهار المسؤولية عن تصرفاتهم وأفعالهم؟ في هذه الأثناء ، ما لم يفهمه سو هو لماذا ظهرت مادلين فجأة وتقاتلت بشراسة ضد بيرسيفوني.

المعارك التي لا نهاية لها منحته أيضًا ثروة لا يمكن تعويضها ، والتي كانت نقاطًا تطور ، وكميات كبيرة من نقاط التطور. بعد إصلاح إصاباته الشديدة ، لا يزال لدى سو 66 نقطة تطور! كان هذا كافياً بالنسبة له لتطوير قدرة جديدة مصاغة من المستوى السابع. بالإضافة إلى ذلك ، كل قدرة من المستوى السابع ، حتى لو تمت صياغتها ، تمتلك القدرة على تغيير وضع المعركة على الفور!

ظهرت مدينة التنين بالفعل في الأفق. أوقف سو خطواته وحدق في الضباب الذي غطى مدينة التنين تحت السحب. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه. كان غاضبًا ومحيّرًا أيضًا. سبب غضبه هو أن النصل القاتل جاء من ورائه ، ولم تحقق المعركة الداخلية أي ربح. هل كان الأمر بهذه البساطة؟ هل لم يكن على من يملكون القوة الكافية إظهار المسؤولية عن تصرفاتهم وأفعالهم؟ في هذه الأثناء ، ما لم يفهمه سو هو لماذا ظهرت مادلين فجأة وتقاتلت بشراسة ضد بيرسيفوني.

شغلت برودته الأصلية مرة أخرى عقل سو. بالنسبة له ، لم تكن مدينة التنين مجرد نقطة إعادة إمداد ، بل كانت أيضًا مدينة مليئة بأعداء مجهولين. عند مواجهة الأعداء ، سيظل سو باردًا وقاسيًا إلى الأبد.

 

لم تكن مدينة التنين هي البرية ، ولم يعد سو صيادًا بدائيًا يتجول عبر القمامة ومنتجات النفايات. بعد عودته إلى مدينة التنين ، وجد أن هناك أشياء كثيرة تنتظره للتعامل معها.

 

كانت لي ، ولي جاولي ، وكذلك حتى ريكاردو ، وهانلون ، والتابعين الباقين على قيد الحياة يقيمون في مستشفى بيرسيفوني الخاص. بعد لقائهم واحدًا تلو الآخر ، لم يكن أمام سو خيار سوى الاعتراف بأن هيلين لم تكن مجرد مجنونة في مجال التكنولوجيا ، بل كانت أيضًا طبيبة بارعة للغاية. عندما جاء سو ، على الرغم من أنهم أمضوا يومين فقط في المستشفى الخاص ، كانت إصاباتهم جميعًا تأخذ منعطفًا نحو الأفضل. احتاجت لي إلى البقاء بضعة أيام أخرى ، بينما كان بإمكان لي جاولي بالفعل المشي على عكازين. يمتلك مستخدم قدرة المجال القتالي القوي هانلون أيضًا قوة شفاء كبيرة ، وفي غضون يومين من الوقت ، تعافت إصاباته تمامًا.

عندما طرح سو المعلومات المقابلة من ذاكرته الأبدية ، من بين الأشخاص الذين قابلهم ، كان متوسط ​​عمر الموت بين أولئك الذين بقوا على قيد الحياة في البرية 29 ، في حين أن العمر الذي أنجبت فيه النساء طفلهن الأول كان 11 عامًا ، مع وجود طفل واحد فقط. طفل واحد من بين كل سبعة عشر لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. في غضون ذلك ، داخل مدينة التنين ، على الرغم من أنه لم يحصل على بيانات كافية من الوقت القصير الذي مكث فيه هناك ، كان من الواضح أن البيانات يجب أن تكون على الأقل عدة مرات من البرية.

كان ريكاردو الشخص الذي أصيب بأشد الإصابات. تم تفجير ما يقرب من نصف أعضائه الداخلية ، ولكن في ظل الإجراءات الجراحية الشخصية لهيلين ، عندما دخل سو إلى جناح المستشفى ، كان ريكارد في الواقع مستلقيًا على سرير المستشفى بينما يمضغ سيجارة ويقلب في بعض المجلات الإباحية القديمة.

لم يكن هناك ربح في الصراعات الداخلية. كان هذا أحد مبادئ راكب التنين الاسود. بالطبع ، عند تقديمه مع الاهتمام والأسباب الكافية ، لن يكون المبدأ في كثير من الأحيان فعالاً.

عندما رأى أن الشخص الذي دخل الغرفة هو سو ، أضاءت عيون ريكاردو على الفور. على الرغم من نظرة الممرضة القاتلة ، قام ببصق النصف المتبقي من السيجارة مباشرة على الأرض وقفز من السرير!

لسوء الحظ ، من الواضح أن ريكاردو بالغ في تقدير قوة جسده ، وعندما هبط ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور وانهار بشكل صارم. أُذهل سو وسانده على الفور.

لسوء الحظ ، من الواضح أن ريكاردو بالغ في تقدير قوة جسده ، وعندما هبط ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور وانهار بشكل صارم. أُذهل سو وسانده على الفور.

المعارك التي لا نهاية لها منحته أيضًا ثروة لا يمكن تعويضها ، والتي كانت نقاطًا تطور ، وكميات كبيرة من نقاط التطور. بعد إصلاح إصاباته الشديدة ، لا يزال لدى سو 66 نقطة تطور! كان هذا كافياً بالنسبة له لتطوير قدرة جديدة مصاغة من المستوى السابع. بالإضافة إلى ذلك ، كل قدرة من المستوى السابع ، حتى لو تمت صياغتها ، تمتلك القدرة على تغيير وضع المعركة على الفور!

فقط بعد مرور فترة طويلة ، أخذ ريكاردو نفسًا عميقًا وعاد اللون إلى وجهه. كانت لديه ابتسامة ضعيفة إلى حد ما على وجهه. بعد أن نظر بعناية إلى سو ، فجأة أرسل قبضته بقوة نحو بطن سو! بدا أن ريكاردو ، الذي خضع للتو لعملية جراحية كبيرة ، يمتلك قوة غير متوقعة إلى حد ما. ومع ذلك ، مع ضبط النفس وتحريره برفق ، ابطل بطن سو مفعول هذه القبضة.

عندما رأى أن الشخص الذي دخل الغرفة هو سو ، أضاءت عيون ريكاردو على الفور. على الرغم من نظرة الممرضة القاتلة ، قام ببصق النصف المتبقي من السيجارة مباشرة على الأرض وقفز من السرير!

“رؤيتك على قيد الحياة هو حقًا شيء رائع!” تسبب ارتداد قبضته في اختفاء اللون على وجه ريكاردو مرة أخرى دون أن يترك أثرا. ومع ذلك ، استمر في الكشف عن ابتسامة كبيرة على الرغم من حقيقة أن ابتسامته قد بدأت بالفعل في التشوه.

أثناء تحليل هذه المعلومات ، على الرغم من عودة ذكريات الحياة في البرية إلى الظهور ، استمر عقل سو في البرودة والهدوء مع عدم ظهور أي مشاعر مثل الشفقة أو التعاطف. عادة ما يحافظ سو دائمًا على حالة خالية تمامًا من التعبيرات. هذا النوع من الهدوء جعله أحد الناجين من معارك لا حصر لها.

 

شغلت برودته الأصلية مرة أخرى عقل سو. بالنسبة له ، لم تكن مدينة التنين مجرد نقطة إعادة إمداد ، بل كانت أيضًا مدينة مليئة بأعداء مجهولين. عند مواجهة الأعداء ، سيظل سو باردًا وقاسيًا إلى الأبد.

 

أثناء تحليل هذه المعلومات ، على الرغم من عودة ذكريات الحياة في البرية إلى الظهور ، استمر عقل سو في البرودة والهدوء مع عدم ظهور أي مشاعر مثل الشفقة أو التعاطف. عادة ما يحافظ سو دائمًا على حالة خالية تمامًا من التعبيرات. هذا النوع من الهدوء جعله أحد الناجين من معارك لا حصر لها.

 

المعارك التي لا نهاية لها منحته أيضًا ثروة لا يمكن تعويضها ، والتي كانت نقاطًا تطور ، وكميات كبيرة من نقاط التطور. بعد إصلاح إصاباته الشديدة ، لا يزال لدى سو 66 نقطة تطور! كان هذا كافياً بالنسبة له لتطوير قدرة جديدة مصاغة من المستوى السابع. بالإضافة إلى ذلك ، كل قدرة من المستوى السابع ، حتى لو تمت صياغتها ، تمتلك القدرة على تغيير وضع المعركة على الفور!

 

تمامًا مثل الطريقة التي يتصرف بها عادةً في البرية ، حافظ على سرعة ثابتة أثناء الركض. نظرًا لعدم شفاء إصاباته بعد ، فقد حافظ فقط على سرعة حوالي عشرين كيلومترًا في الساعة. في كل مرة يقوم فيها برحلة طويلة وصعبة ، كان سو يراقب عادة البيئة المحيطة ويقارنها بالعالم الذي يتذكره. وجد أن الكائنات المتحولة التي يتذكرها أصبحت أقوى بسرعة مرعبة ، كما أن فترة نموها كانت تقصر تدريجيًا أيضًا. ومع ذلك ، تم تقصير عمرهم بالمثل ، لكن هذا لا يمكن اعتباره تكلفة.

 

لسوء الحظ ، من الواضح أن ريكاردو بالغ في تقدير قوة جسده ، وعندما هبط ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور وانهار بشكل صارم. أُذهل سو وسانده على الفور.

 

كان الطريق المؤدي إلى مدينة التنين آمنًا للغاية ، مع وجود مخلوقات قد تحمل العداء في سبات من الشتاء القارس. لسبب ما ، تلاشى كل الخطر الذي شعر به باستمرار ، علاوة على ذلك اختفى بطريقة شاملة للغاية.

 

عادت بيرسيفوني بالفعل إلى الشمال. عانى تابعوها أيضًا من خسائر فادحة ، حيث فقدوا أكثر من نصف قوتهم. لم يصل العدد الحالي لتابعي بيرسيفوني حتى إلى عشرة ، مما جعلها تقول بسخرية أنها إذا استمر هذا ، فإنها ستصبح حقًا جنرالًا بدون جنود. كان عليها أن تعود إلى الجانب الشمالي لكسب القليل من المال أولاً.

الترجمة: Hunter 

فقط بعد مرور فترة طويلة ، أخذ ريكاردو نفسًا عميقًا وعاد اللون إلى وجهه. كانت لديه ابتسامة ضعيفة إلى حد ما على وجهه. بعد أن نظر بعناية إلى سو ، فجأة أرسل قبضته بقوة نحو بطن سو! بدا أن ريكاردو ، الذي خضع للتو لعملية جراحية كبيرة ، يمتلك قوة غير متوقعة إلى حد ما. ومع ذلك ، مع ضبط النفس وتحريره برفق ، ابطل بطن سو مفعول هذه القبضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط