نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.2

رمادي

رمادي

الفصل 2.2 – رمادي

في الماضي ، كان أوبراين يحضر دائمًا إلى الكنيسة بين الحين والآخر ويناقش بعض الأشياء مع الكاهن ثم يصلي بنفسه صلاته. ومع ذلك ، خلال الشهرين الأخيرين ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها الشاب مارك.

في الماضي ، كان أوبراين يحضر دائمًا إلى الكنيسة بين الحين والآخر ويناقش بعض الأشياء مع الكاهن ثم يصلي بنفسه صلاته. ومع ذلك ، خلال الشهرين الأخيرين ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها الشاب مارك.

 

هذه المرة ، لم يمكث أوبراين لفترة طويلة. بعد أقل من عشر دقائق خرج من الكنيسة. أثناء مغادرته سيرًا على الأقدام ، شعر الشاب مارك فجأة بشعور غريب ، وكان ذلك أن أوبراين بدا أطول كثيرًا من ذي قبل ، فضلاً عن كونه أكثر كرامة. كان الشاب مارك يعلم أن عائلة أوبراين كانت في مكان بعيد جدًا ، وأن القيادة حتى تستغرق أكثر من ساعة. عندما رأى الاتجاه الذي كان يسير فيه ، يجب أن يعود إلى المنزل. ومع ذلك ، هل كان سيجري بهذه الطريقة؟ كم من الوقت سيستغرق ذلك ؟

أحضرت سالي منشفة لمسح جسدها وتنظيف ملابسها ، كانت حركاتها ماهرة وسريعة. ألقت المنشفة المستعملة في جيب المعطف ونظرت إلى مارك المضطرب قبل أن تقول بلطف ، “هل يمكنني رؤية الكاهن الآن؟”

نظر الشاب مارك إلى السماء التي كانت مظلمة تمامًا تقريبًا واستمع إلى همس وتصفير الرياح الباردة. عندما فكر في الركض سيرًا على الأقدام في هذا النوع من البيئة وحده ، ارتجف فجأة. مد يده التي كانت قد بدأت بالفعل في أن تصبح جامدة من البرد وأراد أن يغلق الباب الصغير. كانت السماء مظلمة بالفعل ، لذا لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص آخر سيأتي إلى الكنيسة ، أليس كذلك؟

“مارك ، أصبحت يدك باردة مرة أخرى ، أليس كذلك؟” كانت ابتسامة سالي قليلة الحيلة ودافئة.

تمامًا كما كان الباب الصغير على وشك الإغلاق تمامًا ، بدا صوتًا خشنًا إلى حد ما لا يزال ممتعًا للغاية للاستماع إليه. “مارك ، هل الكاهن موجود؟”

لمنع الكاهن من معرفة الأمر ، اضطر الاثنان إلى قمع أصواتهما. كانت المتعة الغير مسبوقة والخوف من اكتشاف الأمر قد تسببا بالفعل في انهيار مارك تقريبًا. في هذه الأثناء ، كان جسد سالي مثل محيط دافئ لا قاع له ، وطبقات الدوامات فوق طبقات تجعله غير قادر على إيقاف نفسه ، مما يجعله يسكب كل شيء للخارج.

أضاءت عيون الشاب مارك ، وبدا أنهما يقفزان عدة مرات! فتح الباب الصغير على عجل وصرخ ، “الأخت الكبرى سالي!”

“نعم! انا احبهم قليلا بقيت مستيقظة في الأيام القليلة الماضية لقراءتها. مارك ، هل يمكنك مساعدتي في النظر حولي لمعرفة ما إذا كانت الكنيسة بها هذه الكتب؟ ” قامت سالي بفك أزرار معطفها وأخرجت بعناية ورقة من الجيب الداخلي. تمت كتابة العناوين والمؤلفين ومعلومات النشر لسبعة أو ثمانية كتب.

كانت تقف خارج الباب سيدة شابة جميلة ملفوفة في معطف سميك لحماية نفسها من البرد. كان وجهها الصغير باردًا جدًا لدرجة أنه كان أحمر تمامًا ، وفي حضنها كانت هناك عدة كتب كبيرة وسميكة.

هذا كان رسول اللورد مما قاله الكاهن. ومع ذلك ، لم يقل الكاهن أبدًا ما إذا كان الرجل الذي سُمر على الصليب هو اللورد.

تحركت سالي داخل الباب الصغير ، ثم أغلق مارك الباب الصغير بإحكام. ثم قبل الكتب في يدي سالي. بعد إلقاء نظرة عليهم ، قال بدهشة: “الأخت الكبرى سالي ، هل انتهيت من قراءة كل هذه الأشياء بالفعل؟”

“آه ، يمكنك ، يمكنك ذلك. يجب أن يكون الكاهن فقط في الخلف “. لم يجرؤ مارك على النظر في عيني سالي.

“نعم! انا احبهم قليلا بقيت مستيقظة في الأيام القليلة الماضية لقراءتها. مارك ، هل يمكنك مساعدتي في النظر حولي لمعرفة ما إذا كانت الكنيسة بها هذه الكتب؟ ” قامت سالي بفك أزرار معطفها وأخرجت بعناية ورقة من الجيب الداخلي. تمت كتابة العناوين والمؤلفين ومعلومات النشر لسبعة أو ثمانية كتب.

كانت عيون مارك دائمًا حول صدر سالي المنفجر. بعد أن تلقى قائمة الكتب وجرف عينيه عليها ، أعاد بصره إلى مكانه الأصلي وقال: هناك ثلاثة في الكنيسة. عندما تغادرين لاحقًا ، يمكنني ان اهربها إليك ، لكن … “

تحت الصليب كان هناك تمثال جديد. كان النحت يقارب ارتفاع الإنسان ، وكان مصنوعًا بالكامل من الحجر. لم تكن المادة نادرة أو ثمينة بشكل خاص ، ولم يكن لها الكثير من الزخارف. كان التمثال فردًا مغطى بعباءة ، وفي يديه أسطوانة غير عادية ذات منحوتات لولبية.

“مارك ، أصبحت يدك باردة مرة أخرى ، أليس كذلك؟” كانت ابتسامة سالي قليلة الحيلة ودافئة.

لم تعجب سالي حقًا بصورة الرسول ، وفي كل مرة تراها ، كانت تشعر دائمًا ببرودة وخوف غريب. تفضل أن تنظر إلى الرجل المسمر على الصليب. عندما سقطت عيناها على جسده ، ستشعر سالي دائمًا ببحر من الرحمة. سيشعر قلب سالي بعد ذلك بالهدوء ثم ينفجر مرة أخرى بشجاعة وتصميم.

ألقى مارك بنفسه على الفور باتجاه حضن سالي وضغط بقوة على سالي على المدخل المغلق بإحكام بينما كان يسحب معطفها بخشونة. وصلت يديه إلى الداخل وتحسس بحزم.

لمنع الكاهن من معرفة الأمر ، اضطر الاثنان إلى قمع أصواتهما. كانت المتعة الغير مسبوقة والخوف من اكتشاف الأمر قد تسببا بالفعل في انهيار مارك تقريبًا. في هذه الأثناء ، كان جسد سالي مثل محيط دافئ لا قاع له ، وطبقات الدوامات فوق طبقات تجعله غير قادر على إيقاف نفسه ، مما يجعله يسكب كل شيء للخارج.

كانت الشابة النحيفة والضعيفة سالي التي نمت مبكرًا بنفس الطول. انحنى جسده وبدأ في تقبيل وامتصاص وجه سالي الحلو الطبيعي ورقبتها. في هذه الأثناء ، كانت يديه قويتين بالمثل ، مما جعل حاجبي سالي تتألم من وقت لآخر من الألم. نظرًا لكونه متحمسًا بشكل مفرط ، أطلق حلق مارك وحشًا مثل الهدير من وقت لآخر ، ولا يبدو مختلفًا عن الرجال الناضجين الذين غالبًا ما كان لديهم طريقهم مع جسد سالي.

لا تعليق….. 

تنهدت سالي بهدوء. لفت ذراعيها حول رأس هذا الشاب ونظرت إلى الأعلى. بدا الأمر وكأنها تجعل الأمر أكثر ملاءمة للشاب ، لكن عينيها مرتان فوق قاعة الصلاة المظلمة وباتجاه صورة الإله. كان الصليب الضخم يشبه ما كان عليه في العصر القديم ، وكان وجه الذكر العاري لا يزال حيًا ونابض بالحياة. في كل مرة تراه ، كانت سالي تشعر دائمًا أنها تشعر بمعاناته. هذا النوع من المعاناة لا يأتي من الألم أو الجسد ، بل من آلام الروح.

أضاءت عيون الشاب مارك ، وبدا أنهما يقفزان عدة مرات! فتح الباب الصغير على عجل وصرخ ، “الأخت الكبرى سالي!”

تحت الصليب كان هناك تمثال جديد. كان النحت يقارب ارتفاع الإنسان ، وكان مصنوعًا بالكامل من الحجر. لم تكن المادة نادرة أو ثمينة بشكل خاص ، ولم يكن لها الكثير من الزخارف. كان التمثال فردًا مغطى بعباءة ، وفي يديه أسطوانة غير عادية ذات منحوتات لولبية.

 

هذا كان رسول اللورد مما قاله الكاهن. ومع ذلك ، لم يقل الكاهن أبدًا ما إذا كان الرجل الذي سُمر على الصليب هو اللورد.

كانت عيون مارك دائمًا حول صدر سالي المنفجر. بعد أن تلقى قائمة الكتب وجرف عينيه عليها ، أعاد بصره إلى مكانه الأصلي وقال: هناك ثلاثة في الكنيسة. عندما تغادرين لاحقًا ، يمكنني ان اهربها إليك ، لكن … “

لم يكن نحت الرسول رائعًا أو معقدًا بشكل خاص ، وفي كل مرة نظرت إلى التمثال ، كانت سالي تشعر دائمًا بهالة غير إنسانية ، كما لو كان تحت الجلد الحجري قلبًا متجمدًا. قام الكاهن بنحت التمثال الحجري شخصيًا ، وجاءت المواد الحجرية من مدينة التنين القريبة ، وهو شيء استخدمه الكاهن في عربة يدوية بدائية لجره إلى الكنيسة. عندما انتهى من نحت الرسول ، قام الكاهن بإحضار حبل قبل أن يحمل تمثال الرسول بنفسه على المنصة الإلهية. تمت العملية برمتها بقوة الكاهن دون أي دعم من الآلات.

في الماضي ، كان سينتهي هنا. ومع ذلك ، كان مارك متحمسًا للغاية لسبب ما اليوم وكان مثل البركان الذي ظل نائمًا لفترة طويلة ، وأطلق باستمرار عواءًا منخفضًا. فجأة استدارت سالي ، القوة التي بذلها جعلت حواجب سالي تتألم مرة أخرى. ومع ذلك ، غطت فمها ولم تصرخ.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الكاهن مستوى واحد من القدرة على تقوية القوة.

لمنع الكاهن من معرفة الأمر ، اضطر الاثنان إلى قمع أصواتهما. كانت المتعة الغير مسبوقة والخوف من اكتشاف الأمر قد تسببا بالفعل في انهيار مارك تقريبًا. في هذه الأثناء ، كان جسد سالي مثل محيط دافئ لا قاع له ، وطبقات الدوامات فوق طبقات تجعله غير قادر على إيقاف نفسه ، مما يجعله يسكب كل شيء للخارج.

لم تعجب سالي حقًا بصورة الرسول ، وفي كل مرة تراها ، كانت تشعر دائمًا ببرودة وخوف غريب. تفضل أن تنظر إلى الرجل المسمر على الصليب. عندما سقطت عيناها على جسده ، ستشعر سالي دائمًا ببحر من الرحمة. سيشعر قلب سالي بعد ذلك بالهدوء ثم ينفجر مرة أخرى بشجاعة وتصميم.

 

كان جسد مارك كله يُفرك بجسد سالي. جعلت حماسته الكبيرة جسده الضعيف والنحيف ينفجر بقوة مذهلة ، ويلتف حول سالي حتى شعرت بصعوبة التنفس.

بعد ذلك ، أمسك مارك بذراعي سالي وسحبها لأعلى ، وكانت القوة التي تشبه الكماشة تضغط على معصمها حتى كانت على وشك الانهيار. قمع مارك صوته ولعن من أذني سالي ، “هذا لا علاقة له بك! لا تظن أنني لا أعرف أنك عاهرة من البرية استُغِلت من قبل من يعرف عدد الأشخاص! إذا كان الآخرون يستطيعون ، فلماذا لا أستطيع؟ هل مازلت تريدين قراءة هذا الكتاب أم لا ؟! “

في الماضي ، كان سينتهي هنا. ومع ذلك ، كان مارك متحمسًا للغاية لسبب ما اليوم وكان مثل البركان الذي ظل نائمًا لفترة طويلة ، وأطلق باستمرار عواءًا منخفضًا. فجأة استدارت سالي ، القوة التي بذلها جعلت حواجب سالي تتألم مرة أخرى. ومع ذلك ، غطت فمها ولم تصرخ.

كانت عيون مارك دائمًا حول صدر سالي المنفجر. بعد أن تلقى قائمة الكتب وجرف عينيه عليها ، أعاد بصره إلى مكانه الأصلي وقال: هناك ثلاثة في الكنيسة. عندما تغادرين لاحقًا ، يمكنني ان اهربها إليك ، لكن … “

قام مارك بالفعل بسحب تنورتها السميكة إلى أسفل!

هذه المتعة الغير مسبوقة جعلت وجه مارك أحمرًا تمامًا. دفعه ذلك إلى الصراخ وحقيقة أنه كان عليه أن يظل هادئًا جعله يصرخ مثل القرد. لم يكن معروفًا ما إذا كانت سالي قد سمعت حديثه شبه المجنون ، ولكن في هذه اللحظة ، لم يعرف حتى مارك نفسه ما الذي كان يتحدث عنه. فقط ، من خطابه المجنون ، بدا أن هذا الشاب جاء أيضًا من البرية ، ولهذا السبب على الرغم من أنه قد بلغ العاشرة من عمره وكان جسده نحيفًا وضعيفًا وقصيرًا ، فقد كان قادرًا بالفعل على القيام بهذه الأشياء بشكل كامل. التي يمكن للرجل البالغ القيام بها.

صُدمت سالي واستخدمت يديها على عجل لحماية مؤخرتها المكشوفة. استدارت ونصحت بصوت لطيف ، “مارك ، لا تكن هكذا! أنت بالكاد تجاوزت العاشرة ، إذا واصلت على هذا النحو ، فلن يكون ذلك جيدًا لجسمك. ربما في غضون سنوات قليلة…”

هذا كان رسول اللورد مما قاله الكاهن. ومع ذلك ، لم يقل الكاهن أبدًا ما إذا كان الرجل الذي سُمر على الصليب هو اللورد.

بعد ذلك ، أمسك مارك بذراعي سالي وسحبها لأعلى ، وكانت القوة التي تشبه الكماشة تضغط على معصمها حتى كانت على وشك الانهيار. قمع مارك صوته ولعن من أذني سالي ، “هذا لا علاقة له بك! لا تظن أنني لا أعرف أنك عاهرة من البرية استُغِلت من قبل من يعرف عدد الأشخاص! إذا كان الآخرون يستطيعون ، فلماذا لا أستطيع؟ هل مازلت تريدين قراءة هذا الكتاب أم لا ؟! “

قام مارك بالفعل بسحب تنورتها السميكة إلى أسفل!

ارتجف جسد سالي قليلاً ، ثم تخلت عن معاناتها. جعلها خشونة الشاب تتأوه بهدوء من الألم. كانت سالي عالقة في المدخل الرئيسي البارد والقاسي ، ونزلت دمعة أخيرًا من زاوية عينيها. ومع ذلك ، فقد ذرفت دمعة واحدة فقط.

أحضرت سالي منشفة لمسح جسدها وتنظيف ملابسها ، كانت حركاتها ماهرة وسريعة. ألقت المنشفة المستعملة في جيب المعطف ونظرت إلى مارك المضطرب قبل أن تقول بلطف ، “هل يمكنني رؤية الكاهن الآن؟”

هذه المتعة الغير مسبوقة جعلت وجه مارك أحمرًا تمامًا. دفعه ذلك إلى الصراخ وحقيقة أنه كان عليه أن يظل هادئًا جعله يصرخ مثل القرد. لم يكن معروفًا ما إذا كانت سالي قد سمعت حديثه شبه المجنون ، ولكن في هذه اللحظة ، لم يعرف حتى مارك نفسه ما الذي كان يتحدث عنه. فقط ، من خطابه المجنون ، بدا أن هذا الشاب جاء أيضًا من البرية ، ولهذا السبب على الرغم من أنه قد بلغ العاشرة من عمره وكان جسده نحيفًا وضعيفًا وقصيرًا ، فقد كان قادرًا بالفعل على القيام بهذه الأشياء بشكل كامل. التي يمكن للرجل البالغ القيام بها.

تحركت سالي داخل الباب الصغير ، ثم أغلق مارك الباب الصغير بإحكام. ثم قبل الكتب في يدي سالي. بعد إلقاء نظرة عليهم ، قال بدهشة: “الأخت الكبرى سالي ، هل انتهيت من قراءة كل هذه الأشياء بالفعل؟”

لمنع الكاهن من معرفة الأمر ، اضطر الاثنان إلى قمع أصواتهما. كانت المتعة الغير مسبوقة والخوف من اكتشاف الأمر قد تسببا بالفعل في انهيار مارك تقريبًا. في هذه الأثناء ، كان جسد سالي مثل محيط دافئ لا قاع له ، وطبقات الدوامات فوق طبقات تجعله غير قادر على إيقاف نفسه ، مما يجعله يسكب كل شيء للخارج.

عندما علق الشاب بضعف من ظهر سالي ، استغرقت العملية برمتها أقل من دقيقة.

تحت الصليب كان هناك تمثال جديد. كان النحت يقارب ارتفاع الإنسان ، وكان مصنوعًا بالكامل من الحجر. لم تكن المادة نادرة أو ثمينة بشكل خاص ، ولم يكن لها الكثير من الزخارف. كان التمثال فردًا مغطى بعباءة ، وفي يديه أسطوانة غير عادية ذات منحوتات لولبية.

مع تلاشي الإحساس الممتع للغاية ، ملأ الخوف عقل هذا الشاب على الفور. فصل نفسه عن جسد سالي بطريقة مرتبكة وأصلح ملابسه على عجل. كان خائفًا جدًا من أن تخبر سالي الكاهن بما حدث ، لأنها إذا فعلت ذلك ، فقد يطرده الكاهن مرة أخرى إلى البرية ، وهو المكان الذي سيتحول إلى بربري قد يأكله آخرون من نفس النوع في في أي وقت.

تحركت سالي داخل الباب الصغير ، ثم أغلق مارك الباب الصغير بإحكام. ثم قبل الكتب في يدي سالي. بعد إلقاء نظرة عليهم ، قال بدهشة: “الأخت الكبرى سالي ، هل انتهيت من قراءة كل هذه الأشياء بالفعل؟”

أحضرت سالي منشفة لمسح جسدها وتنظيف ملابسها ، كانت حركاتها ماهرة وسريعة. ألقت المنشفة المستعملة في جيب المعطف ونظرت إلى مارك المضطرب قبل أن تقول بلطف ، “هل يمكنني رؤية الكاهن الآن؟”

صُدمت سالي واستخدمت يديها على عجل لحماية مؤخرتها المكشوفة. استدارت ونصحت بصوت لطيف ، “مارك ، لا تكن هكذا! أنت بالكاد تجاوزت العاشرة ، إذا واصلت على هذا النحو ، فلن يكون ذلك جيدًا لجسمك. ربما في غضون سنوات قليلة…”

“آه ، يمكنك ، يمكنك ذلك. يجب أن يكون الكاهن فقط في الخلف “. لم يجرؤ مارك على النظر في عيني سالي.

 

 

أضاءت عيون الشاب مارك ، وبدا أنهما يقفزان عدة مرات! فتح الباب الصغير على عجل وصرخ ، “الأخت الكبرى سالي!”

 

كان جسد مارك كله يُفرك بجسد سالي. جعلت حماسته الكبيرة جسده الضعيف والنحيف ينفجر بقوة مذهلة ، ويلتف حول سالي حتى شعرت بصعوبة التنفس.

لا تعليق….. 

صُدمت سالي واستخدمت يديها على عجل لحماية مؤخرتها المكشوفة. استدارت ونصحت بصوت لطيف ، “مارك ، لا تكن هكذا! أنت بالكاد تجاوزت العاشرة ، إذا واصلت على هذا النحو ، فلن يكون ذلك جيدًا لجسمك. ربما في غضون سنوات قليلة…”

 

في الماضي ، كان سينتهي هنا. ومع ذلك ، كان مارك متحمسًا للغاية لسبب ما اليوم وكان مثل البركان الذي ظل نائمًا لفترة طويلة ، وأطلق باستمرار عواءًا منخفضًا. فجأة استدارت سالي ، القوة التي بذلها جعلت حواجب سالي تتألم مرة أخرى. ومع ذلك ، غطت فمها ولم تصرخ.

 

لا تعليق….. 

 

 

 الترجمة: Hunter

ألقى مارك بنفسه على الفور باتجاه حضن سالي وضغط بقوة على سالي على المدخل المغلق بإحكام بينما كان يسحب معطفها بخشونة. وصلت يديه إلى الداخل وتحسس بحزم.

تحركت سالي داخل الباب الصغير ، ثم أغلق مارك الباب الصغير بإحكام. ثم قبل الكتب في يدي سالي. بعد إلقاء نظرة عليهم ، قال بدهشة: “الأخت الكبرى سالي ، هل انتهيت من قراءة كل هذه الأشياء بالفعل؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط