نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.2

حلم التغيير

حلم التغيير

الفصل 5.2 – حلم التغيير

في هذه الأثناء ، كان سو مثل شبح يتأرجح داخل وخارج الأنظار داخل المباني والظلال. بدت الجاذبية غير فعالة تمامًا ضد جسده. من وقت لآخر ، كان يركض على جدران عمودية أو حتى رأسًا على عقب على الأسقف. ستكون حركات سو فجأة سريعة وبطيئة بشكل مفاجئ ، وكان مسار حركته أكثر اضطرابًا ولا يمكن التنبؤ به بدون أي أنماط. بالنسبة لسو ، بمجرد اقتراب تلك الهالة الثقيلة واللزجة من جسده ، سيفعل على الفور كل ما في وسعه للتحرر.

خفض سو جسده ، متخذًا وضعية تسمح له بالظهور في أي لحظة. كان يميل رأسه قليلاً فقط لينظر إلى الجانب. في زاوية رؤيته ، كان شكل مارثام الضخم والمهيب مثل الجبل حيث ظهر ببطء من داخل الظلام. بدا وكأنه يسير ببطء ، لكن سو ، الذي طارده مارثام سابقًا ، عرف أنه عند الحاجة ، لن تكون السرعة نقطة ضعف هذا العملاق. عندما رأى سو مارثام ، شعر كما لو أن شيئًا ما قد توقف. كان العملاق لا يزال ثقيلًا مثل الجبل ، ولكن اليوم ، شعر سو أيضًا ببعض التردد والضعف.

 

بالنسبة لغرض العملاق ، لم تكن هناك حاجة حتى لسؤال سو. قفز سو من على السطح واختفى على الفور في الأنقاض المعقدة. عندما هبط على الأرض ، ظهرت في يديه بندقية تركها شخص مجهول. عند القتال ضد عملاق مثل مارثام ، لم يكن القتال المتقارب بالتأكيد فكرة جيدة.

ومع ذلك ، ضحك مارثام بعد ذلك. كل شيء كان سينتهي اليوم.

سار مارثام بثبات في هذا الاتجاه. سار في خط مستقيم ، وسحق كل العقبات في الطريق بجسده الضخم.

 

في هذه الأثناء ، كان سو مثل شبح يتأرجح داخل وخارج الأنظار داخل المباني والظلال. بدت الجاذبية غير فعالة تمامًا ضد جسده. من وقت لآخر ، كان يركض على جدران عمودية أو حتى رأسًا على عقب على الأسقف. ستكون حركات سو فجأة سريعة وبطيئة بشكل مفاجئ ، وكان مسار حركته أكثر اضطرابًا ولا يمكن التنبؤ به بدون أي أنماط. بالنسبة لسو ، بمجرد اقتراب تلك الهالة الثقيلة واللزجة من جسده ، سيفعل على الفور كل ما في وسعه للتحرر.

 

كانت خطوات مارثام راسخة وحازمة. ومع ذلك ، فقد ظهرت بالفعل قطرات من العرق على جبينه، ويبدو أنه لم يكن مسترخيا مثل ما كان على مظهره. كانت عيونه الملونين باللون الكهرماني يتقلصون بسرعة ، وزادت عدد الأوردة الدموية بسرعة. وجد فجأة أنه من الصعب للغاية تتبع حركات سو ، مما جعل مارثام يشعر إلى حد ما بالخسارة فيما يتعلق بما يجب فعله ، تقريبًا مثل ما شعر به كلما رأى باندورا.

بعد إطلاق الرصاصة الأخيرة ، كان سو يقوم بحركة مراوغة أخرى ، لكن شعورًا قويًا للغاية بالخطر اجتاح كتفه فجأة! اختفى الضغط الثقيل الذي كان مارثام يمارسه فجأة دون أن يترك أثرا!

تا تا تا! سُمع صوت طلقات نارية واضحة ومركزة فجأة من منزل على الجانب. سقط وابل من الرصاص على جسد مارثام ، وغطت جزءًا كبيرًا من جسده من رأسه وصولًا إلى العضو خاصته. عند إطلاق الرصاص من مسافة تقل قليلاً عن مائة متر ، كان الرصاص منتشرًا تمامًا بالفعل ، ولكن إذا لم يقم مارثام بأي حركات مراوغة ، فإن كل هذه الرصاصات تقريبًا كانت ستسقط على جسده. أظهرت هذه الموجة من الرصاص مهارات إطلاق نار استثنائية ، وكان لي جاولي هو الوحيد الذي كان لديه هذا النوع من القدرة. حتى لو كان سو هو من يستخدم البندقية ، فإنه لا يزال غير قادر على الوصول إلى هذا المستوى من المهارة.

” نار!!” قامت لي بإطلاق هدير!

كانت صلابة جسد مارثام قاسية بالفعل إلى الحد الذي يمكن أن يمنع الرصاص من بنادق القنص. نحو هذا الوابل المركز ، لم يرفع يده اليمنى إلا لتغطية وجهه ، مما سمح لكل تلك الرصاصات أن تسقط على ذراعيه وجسمه. بدا أن جسد مارثام مصنوع من نوع من المطاط الصناعي. عندما سقط الرصاص على سطح جسده ، لن يتم عمل سوى مسافة طفيفة قبل أن يرتدوا للخارج. فقط عندما ينفجر الرصاص في نفس المنطقة عدة مرات ، فإنهم سيمزقون جسده.

“أكثر من خمسة مستويات للسرعة!” تقلصت عيون مارثام بسرعة ، وتحولوا إلى صدع طويل وضيق مثل السحلية. خلال المعركتين الماضيتين ، لم يصل سو إلى هذا النوع من السرعة بعد. كان هذا النوع من السرعة مرعبًا حقًا. أي نوع من الوحش سيصبح سو بعد عام؟ فقط هذا الفكر وحده كان كافياً لجعل دم المرء يبرد.

ومع ذلك ، فإن الطلقات النارية المركزة لا تزال تبطئ من سرعة مارثام. توقفت الطلقات النارية لأقل من نصف ثانية قبل أن تهدر مرة أخرى ، وهذه المرة أطلقت مزيجًا من الرصاص المخترق للدروع والحارقة. تمزق جلد مارثام الصلب بسبب اختراق الرصاص القوي للدروع ، ثم بدأت النيران الكيميائية للرصاص الحارق تحترق بلا رحمة على جسده. في الواقع ، كان الضرر الذي أحدثه الرصاص المخترق للدروع على مارثام محدودًا للغاية ، لكن الألم الذي ألحقته النيران الكيميائية بدا يظهر بعض الفعالية.

لقد كان مندهشا بعض الشيء. لم يتوقع أبدًا أن يظهر هذا النوع من القدرة النادرة على شخص تحت قيادة سو. إذا تم رعاية هذه القدرة بشكل صحيح ، فلن تكون مسألة مزحة. ظهر تعبير شرير على وجهه وهو يطارد لي جاولي بخطوات كبيرة. بدا مارثام محرجًا إلى حد ما ، لكن في الواقع ، حملت قوته الهائلة سرعة مذهلة مماثلة. طالما أن رشاقة الطرف الآخر كانت أقل من أربعة مستويات ، فسيكون قادرًا بسهولة على اللحاق بالركب ، ناهيك عن شخص مثل لي جاولي الذي كان لديه مستويين فقط.

هدر مارثام. بدأ جسده يرتجف قليلاً.

الفصل 5.2 – حلم التغيير

لاحظ سو على الفور هذا التغيير الطفيف الذي أحدثه هذا العملاق. باستخدام تقنية عقارب الكارثة ، من الواضح أن مارثام يمكن أن يتخلص من إحساسه بالألم ، لكن القيام بذلك لن يكون خيارًا حكيمًا. كان فقدان الألم هو نفس فقدان جزء من إدراكك تجاه بقية العالم.

هدر مارثام. بدأ جسده يرتجف قليلاً.

من ردة فعل مارثام تجاه الألم ، استنتج سو إلى أن قدرات الإدراك لدى العملاق كانت في الواقع حادة للغاية. تسببت النيران الكيميائية للرصاص الحارق في قدر كبير من الألم. إذا كان سو هو الشخص الذي تم حرقه بهذا النوع من النيران ، فقد يكون تحمله أضعف قليلاً. بالطبع ، يمكن لسو أن يقطع أحاسيسه تجاه مناطق الألم الموضعية ، وهي قدرة إضافية نشأت عندما حصل على قدرته في المستوى السابع. يبدو أنه كلما زادت قوة قدراته ، أصبحت سيطرة سو على جسده أكثر قوة ودقة.

بالنسبة لغرض العملاق ، لم تكن هناك حاجة حتى لسؤال سو. قفز سو من على السطح واختفى على الفور في الأنقاض المعقدة. عندما هبط على الأرض ، ظهرت في يديه بندقية تركها شخص مجهول. عند القتال ضد عملاق مثل مارثام ، لم يكن القتال المتقارب بالتأكيد فكرة جيدة.

بدا أن سو قد أصبح كرة تتمتع بمرونة كاملة حيث ارتد عن الجدران وأسطح الأرضيات والأسقف دون أي نمط من السلوك. في ومضة ، ظهر أمام وجه مارثام. أطلق البندقية في يديه بشراسة، امطرت الرصاصات على جسد العملاق مثل تيار! ومع ذلك ، ضمن هذه المسافة التي تبلغ عشرات الأمتار ، حافظت الرصاصات على مساحة صغيرة للغاية من التأثير ، لذا فإن القوة النارية المركزة تسببت فقط في انفجار دماء من وسط صدر مارثام. على الرغم من أنه يمكن إفراغ الرصاصات بأكملها في غضون ثانيتين ، لم يكن هناك طريقة لمنح سو ثانيتين كاملتين من الوقت. بعد إطلاق عشر جولات فقط ، أحاط الضغط الثقيل واللزج بجسد سو. ارتد على الفور بطريقة غريبة ، وبتقلبه على الحائط على الجانب ، اختفى مرة أخرى في الأنقاض.

“أكثر من خمسة مستويات للسرعة!” تقلصت عيون مارثام بسرعة ، وتحولوا إلى صدع طويل وضيق مثل السحلية. خلال المعركتين الماضيتين ، لم يصل سو إلى هذا النوع من السرعة بعد. كان هذا النوع من السرعة مرعبًا حقًا. أي نوع من الوحش سيصبح سو بعد عام؟ فقط هذا الفكر وحده كان كافياً لجعل دم المرء يبرد.

عندما تحرك ، تحطمت قطعة من الخرسانة يزيد حجمها عن متر مكعب في المنطقة التي كان سو يقف عليها من قبل. تم إنشاء حفرة حيث هبطت هذه القطعة من الخرسانة ، حيث غرقت عدة قطع بالكامل في الأرض.

بدا أن سو قد أصبح كرة تتمتع بمرونة كاملة حيث ارتد عن الجدران وأسطح الأرضيات والأسقف دون أي نمط من السلوك. في ومضة ، ظهر أمام وجه مارثام. أطلق البندقية في يديه بشراسة، امطرت الرصاصات على جسد العملاق مثل تيار! ومع ذلك ، ضمن هذه المسافة التي تبلغ عشرات الأمتار ، حافظت الرصاصات على مساحة صغيرة للغاية من التأثير ، لذا فإن القوة النارية المركزة تسببت فقط في انفجار دماء من وسط صدر مارثام. على الرغم من أنه يمكن إفراغ الرصاصات بأكملها في غضون ثانيتين ، لم يكن هناك طريقة لمنح سو ثانيتين كاملتين من الوقت. بعد إطلاق عشر جولات فقط ، أحاط الضغط الثقيل واللزج بجسد سو. ارتد على الفور بطريقة غريبة ، وبتقلبه على الحائط على الجانب ، اختفى مرة أخرى في الأنقاض.

بعد تغيير الأوضاع عدة مرات ، تضاءل الشعور بالاستهداف قليلاً ، لذا ومض جسد سو مرة أخرى ، وأفرغ الرصاص المتبقي على جسد مارثام ، تاركًا وراءه قطعة من اللحم المشوهة بشدة في أسفل ظهره.

سار مارثام بثبات في هذا الاتجاه. سار في خط مستقيم ، وسحق كل العقبات في الطريق بجسده الضخم.

بعد إطلاق الرصاصة الأخيرة ، كان سو يقوم بحركة مراوغة أخرى ، لكن شعورًا قويًا للغاية بالخطر اجتاح كتفه فجأة! اختفى الضغط الثقيل الذي كان مارثام يمارسه فجأة دون أن يترك أثرا!

كانت خطوات مارثام راسخة وحازمة. ومع ذلك ، فقد ظهرت بالفعل قطرات من العرق على جبينه، ويبدو أنه لم يكن مسترخيا مثل ما كان على مظهره. كانت عيونه الملونين باللون الكهرماني يتقلصون بسرعة ، وزادت عدد الأوردة الدموية بسرعة. وجد فجأة أنه من الصعب للغاية تتبع حركات سو ، مما جعل مارثام يشعر إلى حد ما بالخسارة فيما يتعلق بما يجب فعله ، تقريبًا مثل ما شعر به كلما رأى باندورا.

استدار العملاق فجأة ، متجاهلًا تمامًا سو الذي أفرغ رصاصاته وبدلاً من ذلك انحنى إلى الجانب ، وضرب بشدة في منزل مهجور. أرسلت القوة الهائلة مباشرة عمودًا خرسانيًا طار عدة عشرات من الأمتار إلى الخارج. مع ضوضاء هائلة ، حطم جزءًا من الحائط. تم دفن الجنديين اللذين كانا يطلقان النار من خلف الجدار على الفور تحت الأنقاض ، وتدفقت دمائهما على الفور من بين شقوق الحطام مثل نبع!

رفع يده اليمنى ، ثم ضربها بشدة إلى أسفل! شعر لي جاولي على الفور كما لو أن صخرة هائلة سقطت على ظهره. لم تستطع ركبتيه تحمل هذا الضغط. ترددت أصوات كراك باستمرار بينما كُسرت عظامه ، ثم انفجر فجأة ، مما تسبب في اصطدام جسده بشدة بالأرض. عندما نزل مجال القوة الخالي من الشكل ، بدأ العمود الفقري لـ لي جاولي في إطلاق أصوات هشة. مباشرة عندما كان هيكله العظمي على وشك الانفصال ، اندفعت شخصية رشيقة فجأة من أمامه ، واندفع نحو جانب لي جاولي بسرعة أكبر من مارثام. ضربت قبضتان بقوة على مجال القوة الخالي من الشكل!

لم يتوقف مارثام للحظة واتجه نحو لي جاولي الذي كان يطلق النار باستمرار بسرعة مذهلة. عندما كان لا يزال هناك أكثر من عشرة أمتار بينهما ، قفز العملاق عالياً في الهواء ، مما أدى إلى سقوط راحة يده اليمنى على المبنى الصغير الذي كان لي جاولي يختبئ فيه! بالمقارنة مع قوة مارثام المرعبة ، بدا هذا المبنى الصغير وكأنه لا يمكنه حتى أن يتعرض لضربة واحدة.

 

لم يتلامس كف مارثام مع المبنى الصغير ، بل ضغط فقط على الهواء الفارغ ، وتحول بالفعل إلى أنقاض. في اللحظة التي سبق انهياره ، تمكن لي جاولي أخيرًا من القفز بنجاح من النافذة. لم يكن لديه وقت للرد ، وبدلاً من ذلك اختار الالتفاف والركض للنجاة بحياته.

” نار!!” قامت لي بإطلاق هدير!

أطلق العملاق صوتًا من الحيرة ، ووجد أنه من المدهش للغاية أن كفه لم يضرب لي جاولي حتى الموت بضربة واحدة. في اللحظة التي اتخذ فيها إجراءً ، بدا أن الهواء المحيط به أصبح أكثر لزوجة ، كما لو تم وضع طبقة سميكة من الغراء حول جلده ، مما جعل مارثام يشعر بعدم الارتياح الشديد. نتيجة لذلك ، تم إعاقة هجومه قليلاً ، مما منح لي جاولي فرصة للهروب.

هدر مارثام. بدأ جسده يرتجف قليلاً.

السيطرة على المنطقة. فكر مارثام على الفور في هذه الكلمات.

هدر مارثام. بدأ جسده يرتجف قليلاً.

لقد كان مندهشا بعض الشيء. لم يتوقع أبدًا أن يظهر هذا النوع من القدرة النادرة على شخص تحت قيادة سو. إذا تم رعاية هذه القدرة بشكل صحيح ، فلن تكون مسألة مزحة. ظهر تعبير شرير على وجهه وهو يطارد لي جاولي بخطوات كبيرة. بدا مارثام محرجًا إلى حد ما ، لكن في الواقع ، حملت قوته الهائلة سرعة مذهلة مماثلة. طالما أن رشاقة الطرف الآخر كانت أقل من أربعة مستويات ، فسيكون قادرًا بسهولة على اللحاق بالركب ، ناهيك عن شخص مثل لي جاولي الذي كان لديه مستويين فقط.

 

في أقل من بضع ثوانٍ ، تقلصت المسافة بين مارثام ولي جاولي على الفور بمقدار عشرين مترًا. إذا اتخذ خطوة أخرى ، فسوف يدخل نطاق الهجوم. لم يكن بحاجة حتى إلى إصابة مباشرة. كان ضغط الرياح من قبضته وحدها كافية لتحطيم جسد لي جاولي الذي لم يكن بهذه القوة. ومع ذلك ، شعر مارثام بالفعل أن سو كان يطارده من الخلف بسرعة أكبر. السرعة التي اندلع بها فجأة تجاوزت بالفعل 100 كيلومتر في الساعة!

بدا أن سو قد أصبح كرة تتمتع بمرونة كاملة حيث ارتد عن الجدران وأسطح الأرضيات والأسقف دون أي نمط من السلوك. في ومضة ، ظهر أمام وجه مارثام. أطلق البندقية في يديه بشراسة، امطرت الرصاصات على جسد العملاق مثل تيار! ومع ذلك ، ضمن هذه المسافة التي تبلغ عشرات الأمتار ، حافظت الرصاصات على مساحة صغيرة للغاية من التأثير ، لذا فإن القوة النارية المركزة تسببت فقط في انفجار دماء من وسط صدر مارثام. على الرغم من أنه يمكن إفراغ الرصاصات بأكملها في غضون ثانيتين ، لم يكن هناك طريقة لمنح سو ثانيتين كاملتين من الوقت. بعد إطلاق عشر جولات فقط ، أحاط الضغط الثقيل واللزج بجسد سو. ارتد على الفور بطريقة غريبة ، وبتقلبه على الحائط على الجانب ، اختفى مرة أخرى في الأنقاض.

“أكثر من خمسة مستويات للسرعة!” تقلصت عيون مارثام بسرعة ، وتحولوا إلى صدع طويل وضيق مثل السحلية. خلال المعركتين الماضيتين ، لم يصل سو إلى هذا النوع من السرعة بعد. كان هذا النوع من السرعة مرعبًا حقًا. أي نوع من الوحش سيصبح سو بعد عام؟ فقط هذا الفكر وحده كان كافياً لجعل دم المرء يبرد.

بدون أي تحذير ، ظهرت قبضة مارثام فجأة أمام منظر سو. كان يتزايد في الحجم أيضًا ، وفي النهاية تقريبًا غطى كل شيء في بصره! الرياح القوية التي جلبتها القبضة معه جعلت من الصعب على سو التنفس!

ومع ذلك ، ضحك مارثام بعد ذلك. كل شيء كان سينتهي اليوم.

بالنسبة لغرض العملاق ، لم تكن هناك حاجة حتى لسؤال سو. قفز سو من على السطح واختفى على الفور في الأنقاض المعقدة. عندما هبط على الأرض ، ظهرت في يديه بندقية تركها شخص مجهول. عند القتال ضد عملاق مثل مارثام ، لم يكن القتال المتقارب بالتأكيد فكرة جيدة.

رفع يده اليمنى ، ثم ضربها بشدة إلى أسفل! شعر لي جاولي على الفور كما لو أن صخرة هائلة سقطت على ظهره. لم تستطع ركبتيه تحمل هذا الضغط. ترددت أصوات كراك باستمرار بينما كُسرت عظامه ، ثم انفجر فجأة ، مما تسبب في اصطدام جسده بشدة بالأرض. عندما نزل مجال القوة الخالي من الشكل ، بدأ العمود الفقري لـ لي جاولي في إطلاق أصوات هشة. مباشرة عندما كان هيكله العظمي على وشك الانفصال ، اندفعت شخصية رشيقة فجأة من أمامه ، واندفع نحو جانب لي جاولي بسرعة أكبر من مارثام. ضربت قبضتان بقوة على مجال القوة الخالي من الشكل!

لاحظ سو على الفور هذا التغيير الطفيف الذي أحدثه هذا العملاق. باستخدام تقنية عقارب الكارثة ، من الواضح أن مارثام يمكن أن يتخلص من إحساسه بالألم ، لكن القيام بذلك لن يكون خيارًا حكيمًا. كان فقدان الألم هو نفس فقدان جزء من إدراكك تجاه بقية العالم.

الشخص الذي وصل كانت لي. اندلع جسدها ضعيف المظهر بقوة مذهلة ، وحولت جزءًا من القوة الهائلة إلى نفسها. دفعها الوزن الذي يبلغ عدة آلاف من الكيلوجرامات على الفور إلى الركوع على ركبتيها ، مما تسبب في اغراق ركبتيها بشدة في الأرض. ومع ذلك ، فإن عظام لي القوية بشكل غير متوقع لم تنهار تحت ضغط كبير!

لم يتوقف مارثام للحظة واتجه نحو لي جاولي الذي كان يطلق النار باستمرار بسرعة مذهلة. عندما كان لا يزال هناك أكثر من عشرة أمتار بينهما ، قفز العملاق عالياً في الهواء ، مما أدى إلى سقوط راحة يده اليمنى على المبنى الصغير الذي كان لي جاولي يختبئ فيه! بالمقارنة مع قوة مارثام المرعبة ، بدا هذا المبنى الصغير وكأنه لا يمكنه حتى أن يتعرض لضربة واحدة.

” نار!!” قامت لي بإطلاق هدير!

” نار!!” قامت لي بإطلاق هدير!

ترددت أكثر من عشر بنادق في نفس الوقت. وشكل وابل الرصاص المركز موجات من التيارات المعدنية أثناء قصفها للعملاق الذي كان في الجو. على الرغم من أن دقة هؤلاء الجنود لم تكن كبيرة مثل دقة لي جاولي ، إلا أن قوة هذا الوابل المركز كانت لا تزال أكبر بكثير مما يمكن أن ينتجه لي جاولي بمفرده.

سار مارثام بثبات في هذا الاتجاه. سار في خط مستقيم ، وسحق كل العقبات في الطريق بجسده الضخم.

استدار العملاق بالفعل في الجو ، ولم يعد قلقًا بشأن وابل الرصاص الذي كان يمزق اللحم على ظهره. لقد حدق فقط في سو الذي كان يندفع مثل نجم شهاب بابتسامة باردة على وجهه.

” نار!!” قامت لي بإطلاق هدير!

بدون أي تحذير ، ظهرت قبضة مارثام فجأة أمام منظر سو. كان يتزايد في الحجم أيضًا ، وفي النهاية تقريبًا غطى كل شيء في بصره! الرياح القوية التي جلبتها القبضة معه جعلت من الصعب على سو التنفس!

الفصل 5.2 – حلم التغيير

 

بعد تغيير الأوضاع عدة مرات ، تضاءل الشعور بالاستهداف قليلاً ، لذا ومض جسد سو مرة أخرى ، وأفرغ الرصاص المتبقي على جسد مارثام ، تاركًا وراءه قطعة من اللحم المشوهة بشدة في أسفل ظهره.

 

لم يتلامس كف مارثام مع المبنى الصغير ، بل ضغط فقط على الهواء الفارغ ، وتحول بالفعل إلى أنقاض. في اللحظة التي سبق انهياره ، تمكن لي جاولي أخيرًا من القفز بنجاح من النافذة. لم يكن لديه وقت للرد ، وبدلاً من ذلك اختار الالتفاف والركض للنجاة بحياته.

 

عندما تحرك ، تحطمت قطعة من الخرسانة يزيد حجمها عن متر مكعب في المنطقة التي كان سو يقف عليها من قبل. تم إنشاء حفرة حيث هبطت هذه القطعة من الخرسانة ، حيث غرقت عدة قطع بالكامل في الأرض.

 

بدون أي تحذير ، ظهرت قبضة مارثام فجأة أمام منظر سو. كان يتزايد في الحجم أيضًا ، وفي النهاية تقريبًا غطى كل شيء في بصره! الرياح القوية التي جلبتها القبضة معه جعلت من الصعب على سو التنفس!

 

بالنسبة لغرض العملاق ، لم تكن هناك حاجة حتى لسؤال سو. قفز سو من على السطح واختفى على الفور في الأنقاض المعقدة. عندما هبط على الأرض ، ظهرت في يديه بندقية تركها شخص مجهول. عند القتال ضد عملاق مثل مارثام ، لم يكن القتال المتقارب بالتأكيد فكرة جيدة.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

 

بالنسبة لغرض العملاق ، لم تكن هناك حاجة حتى لسؤال سو. قفز سو من على السطح واختفى على الفور في الأنقاض المعقدة. عندما هبط على الأرض ، ظهرت في يديه بندقية تركها شخص مجهول. عند القتال ضد عملاق مثل مارثام ، لم يكن القتال المتقارب بالتأكيد فكرة جيدة.

لم يتلامس كف مارثام مع المبنى الصغير ، بل ضغط فقط على الهواء الفارغ ، وتحول بالفعل إلى أنقاض. في اللحظة التي سبق انهياره ، تمكن لي جاولي أخيرًا من القفز بنجاح من النافذة. لم يكن لديه وقت للرد ، وبدلاً من ذلك اختار الالتفاف والركض للنجاة بحياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط