نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.1

الاختيار

الاختيار

الفصل 11.1 – الاختيار

كان ثمن التحرر من هذه السلاسل رائعًا أيضًا. أكثر من 100 شق صغير ظهر على الفور على سطح جسم جايل ، وكل صدع رش بخيوط رفيعة من الضباب الدموي!

“اقتلوه!” على الرغم من أن جسده كان باردًا تمامًا ، إلا أن جايل لا يزال يهدر ، ويأمر مسؤولي التحكيم بمهاجمة الرجل العجوز. بالإضافة إلى ذلك ، أمسك بسلسلة فولاذية ثقيلة سميكة كانت ملفوفة على الأرض. كانت السلسلة الفولاذية سميكة للغاية لدرجة أن الشخص العادي لا يستطيع الإمساك بها على الإطلاق. تم تغطية كلا الطرفين بأطراف شائكة. كان وزن هذه السلسلة على الأقل عدة مئات من الكيلوجرامات.

سلسلة من نية القتل، أو بشكل أدق ، طغت عاصفة تشكلت من نية القتل فجأة على هذه الكنيسة الممزقة! جعلت نية القتل الباردة الجليدية جايل ينفجر في الارتعاش ، ولكن بسبب هذا ، استعاد أيضًا القليل من تفكيره.

خضع جميع مسؤولي التحكيم لتدريب صارم. بعد سماع الأوامر ، تحركت أجسادهم تقريبًا من تلقاء نفسها ، وألقوا بأنفسهم على الرجل العجوز دون حتى التفكير في التفاوت الهائل في القوة على الإطلاق. بمجرد أن اتخذ مسؤولوا التحكيم بأسرع ردة فعل خطوة واحدة ، تصادف أن يهز الرجل العجوز القماش ، وينثر القليل من الغبار الغير ملحوظ.

 

با با! لم يكن صوت رفرفة القماش أعلى بكثير من صوت تحليق الذبابة المنزلية ، ولكن بالنسبة لمسؤولي التحكيم الذين يتمتعون بقوة قتالية كبيرة ، كان تمييز هذا الصوت عن الضوضاء الأخرى مهمة سهلة للغاية. كل حركة يقوم بها الرجل العجوز ، حتى لو كانت أقل حركة ، قد تتسبب في انهيار حالتهم العقلية ، فكيف لا يمكنهم سماع هذه الأصوات؟

انتفخ ظهر جايل فجأة بكمية كبيرة ، ثم تمزق ، مما أدى إلى انفجار ينبوع من الدم. انطلق الرمح القصير من الجرح ، وكان يتناثر في الهواء مثل شهاب قبل أن يثبّت نفسه بقوة في الحائط على الجانب الآخر. فجأة رن صوت معدني قاس في هذا المكان!

تجمدت كل تحركات مسؤولي التحكيم في تلك اللحظة. ومع ذلك ، استمر التوقف الناجم عن حركتهم الأصلية في دفعهم إلى الأمام. مع أصوات بلوب ، سقط مسؤولوا التحكيم على الأرض واحدًا تلو الآخر ، وبمجرد إجراء تلامس ، لم يعودوا يتحركون مرة أخرى. ظهر احمرار غريب على وجوه كل واحد منهم تقريبًا ، كان اللون شديد السطوع لدرجة أنه كان مرعباً.

في اللحظة التي كانت ذراعيه تتماسك معًا حقًا ، شعر جايل فجأة كما لو أن الضغط الذي يحمله صدره أصبح كبيرًا بشكل لا يضاهى! امتد شعور لا يوصف فجأة من صدر جايل إلى ظهره ، ثم أصبحت ذراعيه مثل الأسلاك التي تم قطع مصدرها الكهربائي. اختفت كل قوتهم تمامًا.

سمع جايل بالمثل صوت القماش ، لذلك شعر مباشرة بنية القتل اللامتناهية الموجودة في الصوت! ملأ شعور غير طبيعي بالشلل جسم جايل على الفور ، كما لو كانت السلاسل تقيده. أثار هذا شراسة مخبأة في أعماق قلب جايل. أطلق فجأة هديرًا عنيفًا ، وانفجرت قوة جسده بالكامل ، مما أدى بشكل غير متوقع إلى تشتيت قيود هذه السلاسل الغير ملموسة!

أخذ جايل خطوتين كاملتين إلى الوراء. تحول الهواء الذي استنشقه إلى دماء تتناثر من جروحه. أخيرًا لم يعد قادرًا على الصمود وانهار بصوت عالٍ.

كان ثمن التحرر من هذه السلاسل رائعًا أيضًا. أكثر من 100 شق صغير ظهر على الفور على سطح جسم جايل ، وكل صدع رش بخيوط رفيعة من الضباب الدموي!

 

كما لو كان يتصاعد من الداخل إلى الخارج ، انتقل الألم الذي لا نهاية له من جسده. ومع ذلك ، تجاهل جايل كل هذا تمامًا. بدأت السلسلة الفولاذية السميكة التي في يديه تدور بشراسة وتطلق أصوات صفير! تقدم جايل إلى الأمام بخطوات كبيرة ، وهو يركض نحو الرجل العجوز. مع ساقيه الطويلتين والسميكتين ، احتاج إلى ثلاث خطوات فقط للوصول إلى جانب الرجل العجوز. بعد ذلك ، سيستخدم قوة آلاف الكيلوجرامات الموجودة في السلسلة الفولاذية لتفجير جسم هذا الرجل العجوز الذي يبدو ضعيفًا! سيكون الأمر كما حدث منذ مرات لا تحصى.

في اللحظة التي كانت ذراعيه تتماسك معًا حقًا ، شعر جايل فجأة كما لو أن الضغط الذي يحمله صدره أصبح كبيرًا بشكل لا يضاهى! امتد شعور لا يوصف فجأة من صدر جايل إلى ظهره ، ثم أصبحت ذراعيه مثل الأسلاك التي تم قطع مصدرها الكهربائي. اختفت كل قوتهم تمامًا.

واصل الرجل العجوز الابتسام. احتوت نظرته التي نظرت إلى جايل على عُشر الصدمة ، وعشرين بالمائة من المديح ، وسبعين بالمائة من السخرية.

با با! لم يكن صوت رفرفة القماش أعلى بكثير من صوت تحليق الذبابة المنزلية ، ولكن بالنسبة لمسؤولي التحكيم الذين يتمتعون بقوة قتالية كبيرة ، كان تمييز هذا الصوت عن الضوضاء الأخرى مهمة سهلة للغاية. كل حركة يقوم بها الرجل العجوز ، حتى لو كانت أقل حركة ، قد تتسبب في انهيار حالتهم العقلية ، فكيف لا يمكنهم سماع هذه الأصوات؟

تردد طنين خفيف. فجأة استقامت السلسلة الفولاذية التي كانت تطير في الهواء ، ثم وقفت أمام جايل مباشرة! بصوت تونغ مكتوم ، اصطدم جسم جايل القوي الذي كان يمشي بأعلى سرعة له في السلسلة الفولاذية في يديه!

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

كان أحد طرفي السلسلة في يد جايل ، والآخر كان قائمًا بشكل مستقيم تمامًا. بدا هذا المشهد سخيفًا تمامًا كما لو كان جايل يمسك بشعره ويسحب نفسه هكذا ، لكن في الواقع ، هذا النصف من السلسلة الذي لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه كان مثل جبل لا يتزعزع. يمكن أن يرسل جسد جايل بقوة إلى الوراء في حين أنه لا يتزحزح عن بوصة واحدة!

الفصل 11.1 – الاختيار

في نظر جايل ، في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو كان العالم كله يدور. عدد لا يحصى من الأصوات الغامضة التي ترددت في وقت واحد من أذنيه ، وفي عقله ، ظهرت جميع أنواع الصور الغريبة واحدة تلو الأخرى. على الرغم من أن جسده القوي وجمجمته القوية سمحوا له بالبقاء واعيًا ، إلا أن الاصطدام العنيف لا يزال يوقعه في حالة ارتباك. ترنح وهو يتراجع نحو مدخل الكنيسة

 

سلسلة من نية القتل، أو بشكل أدق ، طغت عاصفة تشكلت من نية القتل فجأة على هذه الكنيسة الممزقة! جعلت نية القتل الباردة الجليدية جايل ينفجر في الارتعاش ، ولكن بسبب هذا ، استعاد أيضًا القليل من تفكيره.

 

البابان اللذان تآكلا منذ فترة طويلة مع مرور الوقت إلى حالة ممزقة تم تحطيمهما ، ثم دخل سو الذي كان مغطى ببقع الدم والإصابات إلى الكنيسة ، في الوقت المناسب تمامًا لقطع جايل.

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

بدا أن كلا الجانبين قد لاحظا بعضهما البعض في نفس الوقت ، ولكن بعد ذلك شعر جايل بوضوح أن هذا الشخص الذي لم يتعرف عليه على الإطلاق قد جمع كل نية القتل عليه! أثيرت نية القتل الكثيفة للطرف الآخر وقوته الضعيفة شرًا عظيما داخل جايل. على الرغم من أن رأسه كان يرن ، إلا أن الشعور بالخدر لم يختفي ، وكانت السلسلة الفولاذية قد غادرت جسده منذ فترة طويلة ، إلا أن جايل لا يزال يهدر مثل الوحش البري قبل أن يمسك برقبة سو!

في هذه الأثناء ، أمسكت يد جايل الكبيرة أيضًا برقبة سو!

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

 

في هذه الأثناء ، أمسكت يد جايل الكبيرة أيضًا برقبة سو!

 

كشف جايل عن ابتسامة قاسية. انتفخت عضلات ذراعيه وصدره ، استعدادًا لفصل عنق هذا القرد الضعيف في حركة واحدة. على الرغم من انه قد ثُقب صدر جايل بواسطة الرمح القصير ، إلا أنها كانت مجرد إصابة خطيرة. كان رأس جايل لا يزال يعاني من ألم شديد لدرجة أنه شعر وكأنه سينقسم ، لكنه لم يستطع توضيح تفكيره. كان الدم يتدفق باستمرار من أعلى رأسه ، ثم يتدفق على طول رأسه الأصلع. كان لدرجة أن قطرة سقطت في عينيه. إذا كان لا يزال بإمكانه التفكير بوضوح . لم يكن أحمق يعتمد فقط على قوة جسده ؛ لم يكن مستوى مهارته في تقنيات القتال منخفضًا.

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

في اللحظة التي كانت ذراعيه تتماسك معًا حقًا ، شعر جايل فجأة كما لو أن الضغط الذي يحمله صدره أصبح كبيرًا بشكل لا يضاهى! امتد شعور لا يوصف فجأة من صدر جايل إلى ظهره ، ثم أصبحت ذراعيه مثل الأسلاك التي تم قطع مصدرها الكهربائي. اختفت كل قوتهم تمامًا.

تردد طنين خفيف. فجأة استقامت السلسلة الفولاذية التي كانت تطير في الهواء ، ثم وقفت أمام جايل مباشرة! بصوت تونغ مكتوم ، اصطدم جسم جايل القوي الذي كان يمشي بأعلى سرعة له في السلسلة الفولاذية في يديه!

انتفخ ظهر جايل فجأة بكمية كبيرة ، ثم تمزق ، مما أدى إلى انفجار ينبوع من الدم. انطلق الرمح القصير من الجرح ، وكان يتناثر في الهواء مثل شهاب قبل أن يثبّت نفسه بقوة في الحائط على الجانب الآخر. فجأة رن صوت معدني قاس في هذا المكان!

انحنى جسد الرجل العجوز قليلاً إلى الوراء. بدا أن الرمح القصير قد تجاوز أنفه أثناء مروره ، وكان مزيج من الصدأ والدم يهاجم أنفه. حتى أن الرياح القوية قد أفسدت عدة خيوط من شعره الفضي.

انحنى جسد الرجل العجوز قليلاً إلى الوراء. بدا أن الرمح القصير قد تجاوز أنفه أثناء مروره ، وكان مزيج من الصدأ والدم يهاجم أنفه. حتى أن الرياح القوية قد أفسدت عدة خيوط من شعره الفضي.

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

ترنح جايل إلى الوراء ، وخفض رأسه. نظر إلى الجرح الهائل في صدره الذي كان حجمه أكثر من 40 سم بعدم تصديق. خرج الجرح مباشرة من ظهره ، وكانت فتحة ظهره أكبر من الجبهة! لقد رفع ذراعيه الضعيفتين والصلبتين بصعوبة لمحاولة إخفاء الجرح ، لكن مهما كانت يداه كبيرتان ، أمام مثل هذه الإصابة الهائلة ، فإنهما لم يساعداه كثيرا.

هدر سو أيضًا ، عويلًا منخفضًا وبدائيًا لا يشبه أسلوبه الطبيعي على الإطلاق. رحب بجايل رأسًا على عقب ، ورفع رمحًا قصيرًا يزيد طوله قليلاً عن متر. كانت إحدى يديه على ذيل الرمح ، بينما كانت الأخرى قريبة من القمة ، وبهذه الطريقة ، قام بدفن الرمح القصير بقوة في صدر جايل! عندما دخل الرمح اللحم ، أطلق بشكل غير متوقع قرع طبول ثقيلة مثل الصوت!

أخذ جايل خطوتين كاملتين إلى الوراء. تحول الهواء الذي استنشقه إلى دماء تتناثر من جروحه. أخيرًا لم يعد قادرًا على الصمود وانهار بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

بدا أن كلا الجانبين قد لاحظا بعضهما البعض في نفس الوقت ، ولكن بعد ذلك شعر جايل بوضوح أن هذا الشخص الذي لم يتعرف عليه على الإطلاق قد جمع كل نية القتل عليه! أثيرت نية القتل الكثيفة للطرف الآخر وقوته الضعيفة شرًا عظيما داخل جايل. على الرغم من أن رأسه كان يرن ، إلا أن الشعور بالخدر لم يختفي ، وكانت السلسلة الفولاذية قد غادرت جسده منذ فترة طويلة ، إلا أن جايل لا يزال يهدر مثل الوحش البري قبل أن يمسك برقبة سو!

 

“اقتلوه!” على الرغم من أن جسده كان باردًا تمامًا ، إلا أن جايل لا يزال يهدر ، ويأمر مسؤولي التحكيم بمهاجمة الرجل العجوز. بالإضافة إلى ذلك ، أمسك بسلسلة فولاذية ثقيلة سميكة كانت ملفوفة على الأرض. كانت السلسلة الفولاذية سميكة للغاية لدرجة أن الشخص العادي لا يستطيع الإمساك بها على الإطلاق. تم تغطية كلا الطرفين بأطراف شائكة. كان وزن هذه السلسلة على الأقل عدة مئات من الكيلوجرامات.

 

انتفخ ظهر جايل فجأة بكمية كبيرة ، ثم تمزق ، مما أدى إلى انفجار ينبوع من الدم. انطلق الرمح القصير من الجرح ، وكان يتناثر في الهواء مثل شهاب قبل أن يثبّت نفسه بقوة في الحائط على الجانب الآخر. فجأة رن صوت معدني قاس في هذا المكان!

 

 

 

انحنى جسد الرجل العجوز قليلاً إلى الوراء. بدا أن الرمح القصير قد تجاوز أنفه أثناء مروره ، وكان مزيج من الصدأ والدم يهاجم أنفه. حتى أن الرياح القوية قد أفسدت عدة خيوط من شعره الفضي.

 

سمع جايل بالمثل صوت القماش ، لذلك شعر مباشرة بنية القتل اللامتناهية الموجودة في الصوت! ملأ شعور غير طبيعي بالشلل جسم جايل على الفور ، كما لو كانت السلاسل تقيده. أثار هذا شراسة مخبأة في أعماق قلب جايل. أطلق فجأة هديرًا عنيفًا ، وانفجرت قوة جسده بالكامل ، مما أدى بشكل غير متوقع إلى تشتيت قيود هذه السلاسل الغير ملموسة!

 

با با! لم يكن صوت رفرفة القماش أعلى بكثير من صوت تحليق الذبابة المنزلية ، ولكن بالنسبة لمسؤولي التحكيم الذين يتمتعون بقوة قتالية كبيرة ، كان تمييز هذا الصوت عن الضوضاء الأخرى مهمة سهلة للغاية. كل حركة يقوم بها الرجل العجوز ، حتى لو كانت أقل حركة ، قد تتسبب في انهيار حالتهم العقلية ، فكيف لا يمكنهم سماع هذه الأصوات؟

الترجمة: Hunter 

“اقتلوه!” على الرغم من أن جسده كان باردًا تمامًا ، إلا أن جايل لا يزال يهدر ، ويأمر مسؤولي التحكيم بمهاجمة الرجل العجوز. بالإضافة إلى ذلك ، أمسك بسلسلة فولاذية ثقيلة سميكة كانت ملفوفة على الأرض. كانت السلسلة الفولاذية سميكة للغاية لدرجة أن الشخص العادي لا يستطيع الإمساك بها على الإطلاق. تم تغطية كلا الطرفين بأطراف شائكة. كان وزن هذه السلسلة على الأقل عدة مئات من الكيلوجرامات.

 

كشف جايل عن ابتسامة قاسية. انتفخت عضلات ذراعيه وصدره ، استعدادًا لفصل عنق هذا القرد الضعيف في حركة واحدة. على الرغم من انه قد ثُقب صدر جايل بواسطة الرمح القصير ، إلا أنها كانت مجرد إصابة خطيرة. كان رأس جايل لا يزال يعاني من ألم شديد لدرجة أنه شعر وكأنه سينقسم ، لكنه لم يستطع توضيح تفكيره. كان الدم يتدفق باستمرار من أعلى رأسه ، ثم يتدفق على طول رأسه الأصلع. كان لدرجة أن قطرة سقطت في عينيه. إذا كان لا يزال بإمكانه التفكير بوضوح . لم يكن أحمق يعتمد فقط على قوة جسده ؛ لم يكن مستوى مهارته في تقنيات القتال منخفضًا.

خضع جميع مسؤولي التحكيم لتدريب صارم. بعد سماع الأوامر ، تحركت أجسادهم تقريبًا من تلقاء نفسها ، وألقوا بأنفسهم على الرجل العجوز دون حتى التفكير في التفاوت الهائل في القوة على الإطلاق. بمجرد أن اتخذ مسؤولوا التحكيم بأسرع ردة فعل خطوة واحدة ، تصادف أن يهز الرجل العجوز القماش ، وينثر القليل من الغبار الغير ملحوظ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط