نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.6

الاختيار

الاختيار

الفصل 11.6 – الاختيار

لم يكن لديه سوى ثلاث دقائق.

على الرغم من أنه كان لديه بالفعل شعور ، وقد تم التحقق بالفعل من أخبار مادلين من خلال فم بيبروس ، عندما كان التابوت الفولاذي أمامه مباشرة ، كان قلب سو لا يزال يتقلص بعنف ويمتص كل قوته تقريبًا.

قمع سو بقوة فرحه الهائل وقال بصوت منخفض ، “ما نوع التعويض الذي تحتاجه جلالة الملكة؟ سأطلب من ذاتك الموقرة أن تشرح قليلاً. سأبذل قصارى جهدي لتحقيق ذلك “.

لم يكن لديه سوى ثلاث دقائق.

 

ما زال سو يسير أمام التابوت. في الوقت الحالي ، أطلقت الأرض بجانب التابوت الفولاذي عدة خطوط من الإشراق ، وشكلت شاشة افتراضية. في الوسط كانت هناك بصمة كف. عندما تذكر ما فعله الرجل العجوز للتحقق من هويته ، مد يده وضغط على الشاشة.

أغلق الغطاء مرة أخرى. وقف سو هناك لبضع دقائق أخرى قبل أن يمشي للخارج.

تحولت الشاشة الحمراء الداكنة إلى اللون الأخضر بعد ثانية. ارتفع غطاء التابوت الفولاذي ببطء تحت تأثير القوة المغناطيسية ، فارتفع ثلاثة أمتار في الهواء قبل أن يتوقف ويعوم هناك.

على الرغم من مرور سبع سنوات وتغير مظهرها بشكل كبير ، لا يزال بإمكان سو التعرف على هذه الفتاة الصغيرة التي بدت وكأنها نائمة داخل هذا التابوت نصف المليء بالدماء بنظرة واحدة. كانت بالضبط الفتاة الصغيرة التي رافقته لمدة ثماني سنوات كاملة ، مادلين.

قمع سو عواطفه بقوة وسار بجانب التابوت الفولاذي. ثم نظر الى الداخل.

 

كان التابوت الفولاذي مليئًا بالدماء!

قمع سو عواطفه بقوة وسار بجانب التابوت الفولاذي. ثم نظر الى الداخل.

أعاق هذا الدم إلى حد ما قدرات الإدراك. بغض النظر عما إذا كانت المراقبة شفافة أو الإحساس بعيد المدى ، لا يمكن لأي منها اختراق الدم. حتى ردة الفعل الروحية لم ترى أي شيء.

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

كانت هناك اشكال حلزونية صغيرة على سطح الدم. كان الدم يتدفق حاليًا من الثقوب المخفية ، مما تسبب في سقوط السطح بسرعة. ومع ذلك ، بالنسبة لسو الذي لم يكن لديه سوى ثلاث دقائق ، لا يزال يشعر أن الدم كان ينضب ببطء شديد.

دق جرس حاد وواضح ، يحتوي الرنين على نوع من الموجات الصوتية التي سحبت سو بسهولة من حالته الذهنية شبه الهستيرية. قال غطاء التابوت النازل ببطء لسو أن الدقائق الثلاث كانت قد انتهت بالفعل.

بعد دقيقة ، تدفق نصف الدم داخل التابوت الفولاذي بالفعل. ظهر جسم ابيض كالثلج تدريجياً.

هز الرجل العجوز ذراعي سو بسهولة ، ثم كرر ما قاله للتو بابتسامة. “جلالة الملكة يمكن أن توقظ الآنسة الشابة . ومع ذلك ، فهو يقتصر على مرة واحدة ، والسعر هائل. نية صاحبة الجلالة هي أنها إذا احتاجت فعلاً إلى القيام بذلك ، فعليها أن ترى الإخلاص والتعويض والقوة “.

على الرغم من مرور سبع سنوات وتغير مظهرها بشكل كبير ، لا يزال بإمكان سو التعرف على هذه الفتاة الصغيرة التي بدت وكأنها نائمة داخل هذا التابوت نصف المليء بالدماء بنظرة واحدة. كانت بالضبط الفتاة الصغيرة التي رافقته لمدة ثماني سنوات كاملة ، مادلين.

بدت مادلين نائمة ، وشعرها الرمادي الناعم منتشر في الدم الضحل ، مما أدى إلى مشهد جميل حزين وبائس. تمامًا كما كانت عندما كانت صغيرة ، لم يترك الدم أي أثر على جسدها أو شعرها.

كان الدم لا يزال ينضب ، وتم الكشف عن جسد مادلين تدريجيًا بالكامل. كانت بشرتها بيضاء تمامًا مثل بشرتها ، لكنها كانت مختلفة عن رقة بيرسيفوني حيث يؤدي أدنى إهمال إلى إصابتها. كان جسد مادلين يتدفق بشكل غامض بنوع من اللمعان اللطيف ، علامة على القوة اللامتناهية. هذا الجسد العاري الجميل بشكل استثنائي يمكن أن يسمى سلاحًا بشريًا!

على الرغم من مرور سبع سنوات وتغير مظهرها بشكل كبير ، لا يزال بإمكان سو التعرف على هذه الفتاة الصغيرة التي بدت وكأنها نائمة داخل هذا التابوت نصف المليء بالدماء بنظرة واحدة. كانت بالضبط الفتاة الصغيرة التي رافقته لمدة ثماني سنوات كاملة ، مادلين.

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

أعاق هذا الدم إلى حد ما قدرات الإدراك. بغض النظر عما إذا كانت المراقبة شفافة أو الإحساس بعيد المدى ، لا يمكن لأي منها اختراق الدم. حتى ردة الفعل الروحية لم ترى أي شيء.

حدق سو بهدوء في مادلين داخل التابوت ، غير قادر على وصف نوع الشعور الذي يشعر به قلبه.

 

بدت مادلين نائمة ، وشعرها الرمادي الناعم منتشر في الدم الضحل ، مما أدى إلى مشهد جميل حزين وبائس. تمامًا كما كانت عندما كانت صغيرة ، لم يترك الدم أي أثر على جسدها أو شعرها.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فإنه لا يزال غير قادر على اكتشاف أدنى أثر للحياة داخل جسد مادلين. بدا جسدها سليمًا تمامًا من الخارج ، ولكن حتى لو كانت في أعمق حالات النوم ، فلن تكون خالية تمامًا من أي آثار للحياة. كانت مادلين الحالية أشبه بالنحت المثالي.

تمنى سو حقًا أنها كانت نائمة!

“أما بالنسبة للسلطة …” ضحك الرجل العجوز بطريقة هادفة وقال: “ترغب الإمبراطورة في الحصول على مفاجأة سارة منك في هذا الشأن. ومع ذلك ، مع قوتك الحالية ، ليس لديك حتى المؤهلات لمقابلة امبراطورة العنكبوت. في غضون ثلاثة أشهر ، عندما تدخل القلعة الحمراء الداكنة مرة أخرى ، آمل أن تجلب قوتك لصاحبة الجلالة مفاجأة حقيقية. هكذا فقط لن تفوتك فرصة الاختيار “.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فإنه لا يزال غير قادر على اكتشاف أدنى أثر للحياة داخل جسد مادلين. بدا جسدها سليمًا تمامًا من الخارج ، ولكن حتى لو كانت في أعمق حالات النوم ، فلن تكون خالية تمامًا من أي آثار للحياة. كانت مادلين الحالية أشبه بالنحت المثالي.

ما زال سو يسير أمام التابوت. في الوقت الحالي ، أطلقت الأرض بجانب التابوت الفولاذي عدة خطوط من الإشراق ، وشكلت شاشة افتراضية. في الوسط كانت هناك بصمة كف. عندما تذكر ما فعله الرجل العجوز للتحقق من هويته ، مد يده وضغط على الشاشة.

من النظرة الأولى ، أدرك سو بالفعل أن مادلين التي ترقد في تابوت الدم أصبحت لفترة طويلة جثة.

“ماذا ؟!” ارتعد سو الذي كان هادئًا في السابق على الفور من رأسه إلى أخمص قدميه ، ثم أمسك بذراعي الرجل العجوز!

جثة…

من النظرة الأولى ، أدرك سو بالفعل أن مادلين التي ترقد في تابوت الدم أصبحت لفترة طويلة جثة.

سرعان ما أصبح وجه سو شاحبًا ، وتناثر العرق من جبهته. استخدم كل قدراته الإدراكية لمسح جسد مادلين بشكل محموم. استنفد الاستخدام المفرط للقدرات نصف قدرته على التحمل في غضون عشر ثوانٍ أو نحو ذلك. أصبحت عيون سو باهتة فجأة ، ثم هاجمته دوخة لا تقاوم ، مما تسبب في اختفاء كل قدراته بسبب الإرهاق. مهما حاول سو جاهدا ، فقد أثبتت الحقيقة أنها الآن في حالة الراحة الابدية.

دق جرس حاد وواضح ، يحتوي الرنين على نوع من الموجات الصوتية التي سحبت سو بسهولة من حالته الذهنية شبه الهستيرية. قال غطاء التابوت النازل ببطء لسو أن الدقائق الثلاث كانت قد انتهت بالفعل.

دينغ دونغ!

قمع سو بقوة فرحه الهائل وقال بصوت منخفض ، “ما نوع التعويض الذي تحتاجه جلالة الملكة؟ سأطلب من ذاتك الموقرة أن تشرح قليلاً. سأبذل قصارى جهدي لتحقيق ذلك “.

دق جرس حاد وواضح ، يحتوي الرنين على نوع من الموجات الصوتية التي سحبت سو بسهولة من حالته الذهنية شبه الهستيرية. قال غطاء التابوت النازل ببطء لسو أن الدقائق الثلاث كانت قد انتهت بالفعل.

أغلق الغطاء مرة أخرى. وقف سو هناك لبضع دقائق أخرى قبل أن يمشي للخارج.

أخذ سو نفسا عميقا. لقد فهم أخيرًا ما قصده الرجل العجوز عندما قال له ذلك. ألقى على مادلين نظرة أخيرة ، ثم لاحظ فجأة أن هناك شيئًا موضوعا بيديها أمام صدرها. بعد لحظة من التردد ، أزال سو هذا العنصر برفق.

ما زال سو يسير أمام التابوت. في الوقت الحالي ، أطلقت الأرض بجانب التابوت الفولاذي عدة خطوط من الإشراق ، وشكلت شاشة افتراضية. في الوسط كانت هناك بصمة كف. عندما تذكر ما فعله الرجل العجوز للتحقق من هويته ، مد يده وضغط على الشاشة.

كانت عبارة عن ورقة مطوية ، وزواياها ممزقة بعض الشيء. يبدو أنها قد مرت بالفعل بسنوات قليلة. كانت هذه قطعة ورق عادية ، لذا لم تكن متينة مثل جسم مادلين. بسبب نقعها في الدم لفترة طويلة ، أصبحت الورقة بالفعل حمراء غامقة تمامًا ، لذلك لم يعد بإمكان المرء حتى رؤية ما تم رسمه على سطحه بعد الآن.

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

أغلق الغطاء مرة أخرى. وقف سو هناك لبضع دقائق أخرى قبل أن يمشي للخارج.

على الرغم من أنه كان لديه بالفعل شعور ، وقد تم التحقق بالفعل من أخبار مادلين من خلال فم بيبروس ، عندما كان التابوت الفولاذي أمامه مباشرة ، كان قلب سو لا يزال يتقلص بعنف ويمتص كل قوته تقريبًا.

فتح المدخل ببطء ثم أغلق ببطء خلف سو. كان لدى سو تعبير هادئ على وجهه. بصرف النظر عن بعض التعب ، لم يكن هناك أي تشوهات أخرى يمكن رؤيتها. نظر سو إلى الرجل العجوز وقال فجأة ، “هل يمكنني أن أطلب خدمة من ذاتك الموقرة؟”

فتح المدخل ببطء ثم أغلق ببطء خلف سو. كان لدى سو تعبير هادئ على وجهه. بصرف النظر عن بعض التعب ، لم يكن هناك أي تشوهات أخرى يمكن رؤيتها. نظر سو إلى الرجل العجوز وقال فجأة ، “هل يمكنني أن أطلب خدمة من ذاتك الموقرة؟”

ابتسم الرجل العجوز، وبتعبير عن تفهمه ، قال: “هل هو السؤال عن مكان ميتشل؟ يبدو أنه لا يزال مبكرًا بعض الشيء لشيء كهذا ، ويبدو أن قدرات ذاتك الموقرة لا تزال تفتقر”.

بالنسبة لنوع الاختيار ، لم يقل أي شيء ، ولم يسأل سو. كان يعلم أنه حتى لو سأل ، فلن يعطيه الرجل العجوز إجابة في الوقت الحالي. كان سو ذكيًا ، لذلك كان يعلم أنه لا يمكنه فعل سوى ما قاله الرجل العجوز. لم يكن لديه أي مجال للاختيار.

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن هذا الرجل العجوز يمتلك قوة عميقة لا حصر لها ، إلا أن عين سو اليسرى العميقة نظرت إلى الرجل العجوز دون أدنى علامة على الخضوع. “لن أزعج ميتشل الآن. ربما حتى بعد بضع سنوات ، ستظل قدراتي أقل من ميتشل. ومع ذلك ، فإن النصر لا يقرره دائمًا من يتمتع بقدرات أقوى “.

كان هناك سؤال واحد لم يطرحه سو ، ولهذا السبب على الرغم من القوة الهائلة للإمبراطورة ، بعد استعادة جثة مادلين ، لماذا لم تعاقب ميتشل على الفور.

كان هناك سؤال واحد لم يطرحه سو ، ولهذا السبب على الرغم من القوة الهائلة للإمبراطورة ، بعد استعادة جثة مادلين ، لماذا لم تعاقب ميتشل على الفور.

دق جرس حاد وواضح ، يحتوي الرنين على نوع من الموجات الصوتية التي سحبت سو بسهولة من حالته الذهنية شبه الهستيرية. قال غطاء التابوت النازل ببطء لسو أن الدقائق الثلاث كانت قد انتهت بالفعل.

يبدو أن الرجل العجوز يفهم تفكير سو تمامًا. ضحك مرة أخرى وقال: ” اساءت ذاتك الموقرة الفهم. صاحبة الجلالة ، الإمبراطورة ، لديها طريقة لإيقاظ الآنسة الشابة مادلين … “

فتح المدخل ببطء ثم أغلق ببطء خلف سو. كان لدى سو تعبير هادئ على وجهه. بصرف النظر عن بعض التعب ، لم يكن هناك أي تشوهات أخرى يمكن رؤيتها. نظر سو إلى الرجل العجوز وقال فجأة ، “هل يمكنني أن أطلب خدمة من ذاتك الموقرة؟”

“ماذا ؟!” ارتعد سو الذي كان هادئًا في السابق على الفور من رأسه إلى أخمص قدميه ، ثم أمسك بذراعي الرجل العجوز!

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

هز الرجل العجوز ذراعي سو بسهولة ، ثم كرر ما قاله للتو بابتسامة. “جلالة الملكة يمكن أن توقظ الآنسة الشابة . ومع ذلك ، فهو يقتصر على مرة واحدة ، والسعر هائل. نية صاحبة الجلالة هي أنها إذا احتاجت فعلاً إلى القيام بذلك ، فعليها أن ترى الإخلاص والتعويض والقوة “.

قمع سو بقوة فرحه الهائل وقال بصوت منخفض ، “ما نوع التعويض الذي تحتاجه جلالة الملكة؟ سأطلب من ذاتك الموقرة أن تشرح قليلاً. سأبذل قصارى جهدي لتحقيق ذلك “.

بدت مادلين نائمة ، وشعرها الرمادي الناعم منتشر في الدم الضحل ، مما أدى إلى مشهد جميل حزين وبائس. تمامًا كما كانت عندما كانت صغيرة ، لم يترك الدم أي أثر على جسدها أو شعرها.

قال الرجل العجوز: “لقد شاهدت الإخلاص بالفعل. بالنسبة للتعويض والسلطة ، يمكن دمج هذين الأمرين في مسألة واحدة. يحتاج إحياء الآنسة الشابة إلى ثلاثة أشهر من الوقت. في غضون ثلاثة أشهر ، عندما تأتي إلى القلعة الحمراء الداكنة مرة أخرى ، ترغب امبراطورة العنكبوت في الحصول على مليون يوان كرمز للتعويض “.

على الرغم من مرور سبع سنوات وتغير مظهرها بشكل كبير ، لا يزال بإمكان سو التعرف على هذه الفتاة الصغيرة التي بدت وكأنها نائمة داخل هذا التابوت نصف المليء بالدماء بنظرة واحدة. كانت بالضبط الفتاة الصغيرة التي رافقته لمدة ثماني سنوات كاملة ، مادلين.

“مليون … حسنًا ، في غضون شهرين ، سأعيد مليونًا.” أخذ سو نفسًا عميقًا ، وأصبح أكثر هدوءًا.

أعاق هذا الدم إلى حد ما قدرات الإدراك. بغض النظر عما إذا كانت المراقبة شفافة أو الإحساس بعيد المدى ، لا يمكن لأي منها اختراق الدم. حتى ردة الفعل الروحية لم ترى أي شيء.

“أما بالنسبة للسلطة …” ضحك الرجل العجوز بطريقة هادفة وقال: “ترغب الإمبراطورة في الحصول على مفاجأة سارة منك في هذا الشأن. ومع ذلك ، مع قوتك الحالية ، ليس لديك حتى المؤهلات لمقابلة امبراطورة العنكبوت. في غضون ثلاثة أشهر ، عندما تدخل القلعة الحمراء الداكنة مرة أخرى ، آمل أن تجلب قوتك لصاحبة الجلالة مفاجأة حقيقية. هكذا فقط لن تفوتك فرصة الاختيار “.

كانت عبارة عن ورقة مطوية ، وزواياها ممزقة بعض الشيء. يبدو أنها قد مرت بالفعل بسنوات قليلة. كانت هذه قطعة ورق عادية ، لذا لم تكن متينة مثل جسم مادلين. بسبب نقعها في الدم لفترة طويلة ، أصبحت الورقة بالفعل حمراء غامقة تمامًا ، لذلك لم يعد بإمكان المرء حتى رؤية ما تم رسمه على سطحه بعد الآن.

بالنسبة لنوع الاختيار ، لم يقل أي شيء ، ولم يسأل سو. كان يعلم أنه حتى لو سأل ، فلن يعطيه الرجل العجوز إجابة في الوقت الحالي. كان سو ذكيًا ، لذلك كان يعلم أنه لا يمكنه فعل سوى ما قاله الرجل العجوز. لم يكن لديه أي مجال للاختيار.

دينغ دونغ!

 

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

 

 

 

لم يكن لديه سوى ثلاث دقائق.

 

أعاق هذا الدم إلى حد ما قدرات الإدراك. بغض النظر عما إذا كانت المراقبة شفافة أو الإحساس بعيد المدى ، لا يمكن لأي منها اختراق الدم. حتى ردة الفعل الروحية لم ترى أي شيء.

 

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن هذا الرجل العجوز يمتلك قوة عميقة لا حصر لها ، إلا أن عين سو اليسرى العميقة نظرت إلى الرجل العجوز دون أدنى علامة على الخضوع. “لن أزعج ميتشل الآن. ربما حتى بعد بضع سنوات ، ستظل قدراتي أقل من ميتشل. ومع ذلك ، فإن النصر لا يقرره دائمًا من يتمتع بقدرات أقوى “.

 

جثة…

 

 

 

اتضح أن الفتاة الصغيرة من ذلك الوقت كبرت بالفعل.

الترجمة: Hunter 

كانت هناك اشكال حلزونية صغيرة على سطح الدم. كان الدم يتدفق حاليًا من الثقوب المخفية ، مما تسبب في سقوط السطح بسرعة. ومع ذلك ، بالنسبة لسو الذي لم يكن لديه سوى ثلاث دقائق ، لا يزال يشعر أن الدم كان ينضب ببطء شديد.

 

ابتسم الرجل العجوز، وبتعبير عن تفهمه ، قال: “هل هو السؤال عن مكان ميتشل؟ يبدو أنه لا يزال مبكرًا بعض الشيء لشيء كهذا ، ويبدو أن قدرات ذاتك الموقرة لا تزال تفتقر”.

من النظرة الأولى ، أدرك سو بالفعل أن مادلين التي ترقد في تابوت الدم أصبحت لفترة طويلة جثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط