نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.1

اعتراض

اعتراض

الفصل 14.1 – اعتراض

بينما كان في تفكير عميق ، بدأ سو في تفكيك بندقية هجومية من طراز عقارب الكارثة. قام بتفكيكها ، ووضعها معًا ، ثم فكها مرة أخرى. رقصت عشرات المكونات بين تلك الأيدي التي لم تكشف سوى أطراف أصابعها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. بعد تفكيكها باستمرار ثلاث مرات ، شعر سو أخيرًا بالرضا تجاه جودة هذه البندقية. تم استبدال جميع المكونات التالفة مع مكونات بنادق أخرى. حمل البندقية على ظهره وأحضر رصاصتين قبل أن يتوجه إلى أعماق منطقة الحرب.

بعد فحص آخر جثة ، وقف سو ، ثم حدق في المسافة التي كانت لا تزال مخبأة في ضباب كثيف. من وقت لآخر ، كانت أصوات المدافع ترن في الهواء ، مما يدل على أن ساحة المعركة كانت لا تزال شديدة للغاية. لم تكن هناك حاجة للشك في قوة راكب التنين الأسود ، خاصة خلال الحالات اليائسة. حتى لو كانوا محاطين بالقوة العسكرية عدة مرات من قوتهم الخاصة لمدة أربعة أيام ، بدا الأمر وكأن القضاء عليهم تمامًا كان لا يزال مهمة صعبة للغاية بالنسبة لعقارب الكارثة.

بدا سو وكأنه نائم تمامًا ، مما سمح لهذه المجموعة من الجنود بالمرور. لم يجمع كل هالته ، وبدلاً من ذلك كان يتحكم في هالته فقط حتى أصبح كافياً لتجنب اكتشاف هذين الجنديين المدرعين.

على الرغم من أنهم كانوا تابعين بقدرات عادية ، إلا أن قوتهم كانت لا تزال أكبر بكثير من قوة جنود عقارب الكارثة العاديين ولا تختلف كثيرًا عن الجنود المدرعة. في هذه الأثناء ، التابع الأقوى نسبيًا يمكنه التعامل مع جندي مدرع بمفرده. راكبي التنين ، حتى لو كانوا مجرد شخص في رتبة الجندي، فإن قوتهم القتالية القوية كانت بالتأكيد كافية للقضاء على مجموعة صغيرة من جنود عقارب الكارثة. أما بالنسبة لـ لي جاولي و لي اللذان كانت قوتهما تعادل مستوى الضباط الأقل ، فلا يمكن تقييمهم بشكل طبيعي.

الفصل 14.1 – اعتراض

كانت حروب عصر الاضطراب مختلفة تمامًا بالفعل عن حروب العصر القديم. تم بالفعل القضاء على أسس الصناعات الكبيرة تمامًا ، وأصبحت أنظمة الأسلحة التي تعتمد على مكونات معالجة دقيقة التي لا يمكن إنتاجها إلا بكميات صغيرة هي السائدة. في الوقت نفسه ، حطمت الزيادة الحادة في القدرات الشخصية بالفعل توازن المعركة. عند استخدام معدات من نفس المستوى ومنح وقت ومساحة كافيين ، يمكن للأفراد ذوي القدرات الأكبر بسهولة القضاء على عدة مئات أو حتى أكثر من ألف جندي عادي. كانت تكتيكات الأعداد وعلف المدافع بالفعل أشياء نادرًا ما تستخدم. موت كميات كبيرة من الجنود العاديين من عقارب الكارثة تمكنوا فقط من المبادلة بخسارة تابعي التنين والجنود العاديين. فقط بعد أن يُترك راكب التنين بمفرده ويستهلك كل ذخيرته وإمداداته ، ستكون هناك فرصة لسقوطه تحت أيدي الجنود العاديين.

قبل عشر ثوانٍ ، لم يبقى من هذه المجموعة المكونة من أكثر من 20 جندي من عقارب الكارثة سوى الجنديان المدرعان!

في الأصل ، كانت الطريقة الأكثر فاعلية للتعامل مع راكب التنين الاسود هي إرسال شخص مثل مارثام لقتل التابعين والجنود تحت قيادة راكب التنين. داخل مدينة بيندوليوم ، باستثناء ريكاردو الذي كان معه تابعين سو ، لم يكن هناك أي راكبي تنين آخرين يمكنهم مقاومة هذا العملاق المرعب. بعد أربعة أيام ، كان راكبي التنين داخل السور لا يزالون يقاتلون بقوة ، لذلك بدا أن فردًا قويًا مثل مارثام لن يدخل المسرح. أين كان يختبئ إذا؟

في هذه الأثناء ، وقف سو تمامًا مثل ذلك أمام وابل الرصاص ، مستخدمًا وضع إطلاق النار الفردي لبنادق عقارب الكارثة الهجومية لإسقاط الأعداء مائة متر واحدًا تلو الآخر. أُطلقت الرصاصات في الهواء باتجاهه من الجانب الآخر. عادة ما كان سو يقف هناك دون أن يتحرك ، إلا أنه يتحول من حين لآخر إلى اليسار أو اليمين ، وبهذه الطريقة تمامًا ، تجنب كل الرصاصات التي تصيبه.

في عصر الاضطرابات ، على الرغم من أن البشر قد تكيفوا مع هذا النوع من البيئة من خلال التطور الأساسي ، فإن عدد الأشخاص الذين بقوا من وقت بدء المعركة كان مجرد نسبة مئوية صغيرة. حتى لو أراد المرء توسيع قواته المسلحة إلى نطاق أوسع ، فسيظل من الصعب عليهم العثور على رجال ونساء من أعمار مناسبة. كيف يمكن لعقارب الكارثة أن تستثمر آلاف الجنود في جبهة قتال واحدة؟ ومن أين أتى كل هؤلاء الأشخاص؟

لقد استخدموا بالفعل سرعتهم القصوى للالتفاف ، والانحناء ، والبحث عن هدفهم ، والتصويب ، وحتى إطلاق جولتين من الرصاص! ومع ذلك ، تردد إطلاق النار باستمرار ، واستمر جنود “عقارب الكارثة” في السقوط الواحد تلو الآخر بسرعات لا تصدق.

فكر سو بعمق في هذا السؤال ، لكنه لم يستطع العثور على إجابة. إذا استخدم المرء قوة برلمان الدم للمقارنة ، فإن نطاق السيطرة على عقارب الكارثة يجب أن يكون عدة مرات من برلمان الدم ، بحيث يصل إلى عدة مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة ، وعندها فقط سيكونون قادرين على جمع هذا العدد الكبير. ورمي ما يقرب من عشرة آلاف جندي في ساحة معركة واحدة كعلف للمدافع.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان جنود “عقارب الكارثة” القتلى كما كانوا من قبل ، أجسادهم مليئة بقوة الحياة لدرجة أن سو كان يتوهم أن ما قتله لم يكن جنديًا مسلحًا بالكامل ، بل طفل رضيع لم يفطم بعد.

قبل عشر ثوانٍ ، لم يبقى من هذه المجموعة المكونة من أكثر من 20 جندي من عقارب الكارثة سوى الجنديان المدرعان!

بينما كان في تفكير عميق ، بدأ سو في تفكيك بندقية هجومية من طراز عقارب الكارثة. قام بتفكيكها ، ووضعها معًا ، ثم فكها مرة أخرى. رقصت عشرات المكونات بين تلك الأيدي التي لم تكشف سوى أطراف أصابعها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. بعد تفكيكها باستمرار ثلاث مرات ، شعر سو أخيرًا بالرضا تجاه جودة هذه البندقية. تم استبدال جميع المكونات التالفة مع مكونات بنادق أخرى. حمل البندقية على ظهره وأحضر رصاصتين قبل أن يتوجه إلى أعماق منطقة الحرب.

 

قبل أن يذهب حتى الى مسافة كيلومتر واحد ، لاحظ سو أن مجموعة أخرى من الجنود تسرع حاليًا في هذا الاتجاه. انحنى جسده قليلاً ، وبعد ذلك بسرعة قصيرة ، دخل مبنى مهجور على بعد 200 متر. ثم جلس بهدوء وأغمض عينيه للحصول على قسط من الراحة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان جنود “عقارب الكارثة” القتلى كما كانوا من قبل ، أجسادهم مليئة بقوة الحياة لدرجة أن سو كان يتوهم أن ما قتله لم يكن جنديًا مسلحًا بالكامل ، بل طفل رضيع لم يفطم بعد.

خرجت مجموعة من جنود عقارب الكارثة من الضباب الكثيف. تشتتوا في تشكيل أفقي. خرج جنديان من المدرعات أولاً ، وكانت نظارتهما الإلكترونية تومضان باستمرار بإشراق بينما كانتا تجتاحان أعينهما في المنطقة المحيطة.

بينما كان في تفكير عميق ، بدأ سو في تفكيك بندقية هجومية من طراز عقارب الكارثة. قام بتفكيكها ، ووضعها معًا ، ثم فكها مرة أخرى. رقصت عشرات المكونات بين تلك الأيدي التي لم تكشف سوى أطراف أصابعها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. بعد تفكيكها باستمرار ثلاث مرات ، شعر سو أخيرًا بالرضا تجاه جودة هذه البندقية. تم استبدال جميع المكونات التالفة مع مكونات بنادق أخرى. حمل البندقية على ظهره وأحضر رصاصتين قبل أن يتوجه إلى أعماق منطقة الحرب.

بدا سو وكأنه نائم تمامًا ، مما سمح لهذه المجموعة من الجنود بالمرور. لم يجمع كل هالته ، وبدلاً من ذلك كان يتحكم في هالته فقط حتى أصبح كافياً لتجنب اكتشاف هذين الجنديين المدرعين.

 

عندما تجاوزته هذه المجموعة الغير منظمة من الجنود تمامًا ، عندها فقط خرج سو من المبنى الذي كان يختبئ فيه. وقف في وسط الشارع الواسع والخالي ، رفع سلاحه ليصوب على جنود عقارب الكارثة الذين كانوا على بعد مائة متر فقط. لم تكن تحركاتهم بطيئة أو سريعة ، كما لو كانوا يتجولون في يوم عطلة.

 

ترددت طلقات نارية. فقط عندما سقط أربعة من رفاقهم على الأرض لاحظ جنود عقارب الكارثة ظهور عدو خلفهم!

 

لقد استخدموا بالفعل سرعتهم القصوى للالتفاف ، والانحناء ، والبحث عن هدفهم ، والتصويب ، وحتى إطلاق جولتين من الرصاص! ومع ذلك ، تردد إطلاق النار باستمرار ، واستمر جنود “عقارب الكارثة” في السقوط الواحد تلو الآخر بسرعات لا تصدق.

 

في هذه الأثناء ، وقف سو تمامًا مثل ذلك أمام وابل الرصاص ، مستخدمًا وضع إطلاق النار الفردي لبنادق عقارب الكارثة الهجومية لإسقاط الأعداء مائة متر واحدًا تلو الآخر. أُطلقت الرصاصات في الهواء باتجاهه من الجانب الآخر. عادة ما كان سو يقف هناك دون أن يتحرك ، إلا أنه يتحول من حين لآخر إلى اليسار أو اليمين ، وبهذه الطريقة تمامًا ، تجنب كل الرصاصات التي تصيبه.

بعد أن أخذ كل منهم ثلاث طلقات من الرصاص ، نظر سو إلى العدستين المقابلتين المغطاة بالشقوق بارتياح ، ثم سحب الزناد مرة أخرى. هذه المرة ، تسرب الدم وسوائل الدماغ أخيرًا من شقوق النظارات الواقية.

قبل عشر ثوانٍ ، لم يبقى من هذه المجموعة المكونة من أكثر من 20 جندي من عقارب الكارثة سوى الجنديان المدرعان!

في هذه الأثناء ، وقف سو تمامًا مثل ذلك أمام وابل الرصاص ، مستخدمًا وضع إطلاق النار الفردي لبنادق عقارب الكارثة الهجومية لإسقاط الأعداء مائة متر واحدًا تلو الآخر. أُطلقت الرصاصات في الهواء باتجاهه من الجانب الآخر. عادة ما كان سو يقف هناك دون أن يتحرك ، إلا أنه يتحول من حين لآخر إلى اليسار أو اليمين ، وبهذه الطريقة تمامًا ، تجنب كل الرصاصات التي تصيبه.

حافظت البندقية الهجومية على سرعة ثابتة قدرها ثلاث طلقات في الثانية أثناء إطلاقها ، لكن سرعة إطلاق النار البطيئة هذه أنتجت بدلاً من ذلك هدوءًا باردًا ومروعًا بشكل لا يصدق. أطلقت طلقتان من الرصاص في البداية على المدفع الرشاش في أيدي الجنود المدرعة ، ثم أُمطرت الرصاصات الواحدة تلو الآخرى على خوذاتهم ونظاراتهم الواقية. على الرغم من أن هذين الجنديين المدرعين بدأوا في الترنح إلى الوراء من قوة الرصاصات ، إلا أن النقطة التي سقطت فيها الرصاصات بدت متطابقة تقريبًا! حتى النظارات الواقية لـ راكب التنين الاسود لا يمكنها مقاومة النيران المستمرة لبندقية هجومية ، ناهيك عن العدسة التكتيكية المضادة للرصاص في عقارب الكارثة والتي كانت أقل درجة.

بدا سو وكأنه نائم تمامًا ، مما سمح لهذه المجموعة من الجنود بالمرور. لم يجمع كل هالته ، وبدلاً من ذلك كان يتحكم في هالته فقط حتى أصبح كافياً لتجنب اكتشاف هذين الجنديين المدرعين.

بعد أن أخذ كل منهم ثلاث طلقات من الرصاص ، نظر سو إلى العدستين المقابلتين المغطاة بالشقوق بارتياح ، ثم سحب الزناد مرة أخرى. هذه المرة ، تسرب الدم وسوائل الدماغ أخيرًا من شقوق النظارات الواقية.

لقد استخدموا بالفعل سرعتهم القصوى للالتفاف ، والانحناء ، والبحث عن هدفهم ، والتصويب ، وحتى إطلاق جولتين من الرصاص! ومع ذلك ، تردد إطلاق النار باستمرار ، واستمر جنود “عقارب الكارثة” في السقوط الواحد تلو الآخر بسرعات لا تصدق.

مشى سو بين هذه الأرض المغطاة بالجثث.

خرجت مجموعة من جنود عقارب الكارثة من الضباب الكثيف. تشتتوا في تشكيل أفقي. خرج جنديان من المدرعات أولاً ، وكانت نظارتهما الإلكترونية تومضان باستمرار بإشراق بينما كانتا تجتاحان أعينهما في المنطقة المحيطة.

تردد صوت كلاك. سقط مخزن ذخيرة فارغا والذي لا يزال يحمل الحرارة الحارقة على الأرض ، ثم استعادت يد مغطاة بقفازات تكتيكية المخزن المحمل بالكامل من إحدى الجثث. بعد ذلك ، تبع حذاءان عسكريان كثيفان وقويان الشوارع الواسعة الفارغة في المسافة. كانت خطواته ثقيلة وهادئة ، حافظ على إيقاع ثابت طوال الوقت. حتى عندما اختفت شخصية سو في الضباب ، استمر الصوت الخافت للخطوات في التراجع حول هذه الأرض من الجثث.

مشى سو بين هذه الأرض المغطاة بالجثث.

 

على الرغم من أنهم كانوا تابعين بقدرات عادية ، إلا أن قوتهم كانت لا تزال أكبر بكثير من قوة جنود عقارب الكارثة العاديين ولا تختلف كثيرًا عن الجنود المدرعة. في هذه الأثناء ، التابع الأقوى نسبيًا يمكنه التعامل مع جندي مدرع بمفرده. راكبي التنين ، حتى لو كانوا مجرد شخص في رتبة الجندي، فإن قوتهم القتالية القوية كانت بالتأكيد كافية للقضاء على مجموعة صغيرة من جنود عقارب الكارثة. أما بالنسبة لـ لي جاولي و لي اللذان كانت قوتهما تعادل مستوى الضباط الأقل ، فلا يمكن تقييمهم بشكل طبيعي.

 

ترددت طلقات نارية. فقط عندما سقط أربعة من رفاقهم على الأرض لاحظ جنود عقارب الكارثة ظهور عدو خلفهم!

 

 

 

قبل عشر ثوانٍ ، لم يبقى من هذه المجموعة المكونة من أكثر من 20 جندي من عقارب الكارثة سوى الجنديان المدرعان!

 

 

 

قبل عشر ثوانٍ ، لم يبقى من هذه المجموعة المكونة من أكثر من 20 جندي من عقارب الكارثة سوى الجنديان المدرعان!

 

بينما كان في تفكير عميق ، بدأ سو في تفكيك بندقية هجومية من طراز عقارب الكارثة. قام بتفكيكها ، ووضعها معًا ، ثم فكها مرة أخرى. رقصت عشرات المكونات بين تلك الأيدي التي لم تكشف سوى أطراف أصابعها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. بعد تفكيكها باستمرار ثلاث مرات ، شعر سو أخيرًا بالرضا تجاه جودة هذه البندقية. تم استبدال جميع المكونات التالفة مع مكونات بنادق أخرى. حمل البندقية على ظهره وأحضر رصاصتين قبل أن يتوجه إلى أعماق منطقة الحرب.

 

حافظت البندقية الهجومية على سرعة ثابتة قدرها ثلاث طلقات في الثانية أثناء إطلاقها ، لكن سرعة إطلاق النار البطيئة هذه أنتجت بدلاً من ذلك هدوءًا باردًا ومروعًا بشكل لا يصدق. أطلقت طلقتان من الرصاص في البداية على المدفع الرشاش في أيدي الجنود المدرعة ، ثم أُمطرت الرصاصات الواحدة تلو الآخرى على خوذاتهم ونظاراتهم الواقية. على الرغم من أن هذين الجنديين المدرعين بدأوا في الترنح إلى الوراء من قوة الرصاصات ، إلا أن النقطة التي سقطت فيها الرصاصات بدت متطابقة تقريبًا! حتى النظارات الواقية لـ راكب التنين الاسود لا يمكنها مقاومة النيران المستمرة لبندقية هجومية ، ناهيك عن العدسة التكتيكية المضادة للرصاص في عقارب الكارثة والتي كانت أقل درجة.

الترجمة: Hunter 

فكر سو بعمق في هذا السؤال ، لكنه لم يستطع العثور على إجابة. إذا استخدم المرء قوة برلمان الدم للمقارنة ، فإن نطاق السيطرة على عقارب الكارثة يجب أن يكون عدة مرات من برلمان الدم ، بحيث يصل إلى عدة مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة ، وعندها فقط سيكونون قادرين على جمع هذا العدد الكبير. ورمي ما يقرب من عشرة آلاف جندي في ساحة معركة واحدة كعلف للمدافع.

 

في هذه الأثناء ، وقف سو تمامًا مثل ذلك أمام وابل الرصاص ، مستخدمًا وضع إطلاق النار الفردي لبنادق عقارب الكارثة الهجومية لإسقاط الأعداء مائة متر واحدًا تلو الآخر. أُطلقت الرصاصات في الهواء باتجاهه من الجانب الآخر. عادة ما كان سو يقف هناك دون أن يتحرك ، إلا أنه يتحول من حين لآخر إلى اليسار أو اليمين ، وبهذه الطريقة تمامًا ، تجنب كل الرصاصات التي تصيبه.

كانت حروب عصر الاضطراب مختلفة تمامًا بالفعل عن حروب العصر القديم. تم بالفعل القضاء على أسس الصناعات الكبيرة تمامًا ، وأصبحت أنظمة الأسلحة التي تعتمد على مكونات معالجة دقيقة التي لا يمكن إنتاجها إلا بكميات صغيرة هي السائدة. في الوقت نفسه ، حطمت الزيادة الحادة في القدرات الشخصية بالفعل توازن المعركة. عند استخدام معدات من نفس المستوى ومنح وقت ومساحة كافيين ، يمكن للأفراد ذوي القدرات الأكبر بسهولة القضاء على عدة مئات أو حتى أكثر من ألف جندي عادي. كانت تكتيكات الأعداد وعلف المدافع بالفعل أشياء نادرًا ما تستخدم. موت كميات كبيرة من الجنود العاديين من عقارب الكارثة تمكنوا فقط من المبادلة بخسارة تابعي التنين والجنود العاديين. فقط بعد أن يُترك راكب التنين بمفرده ويستهلك كل ذخيرته وإمداداته ، ستكون هناك فرصة لسقوطه تحت أيدي الجنود العاديين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط