اعتراض
الفصل 14.2 – اعتراض
لقد حان وقت الغداء بالفعل. لم يكن هناك نقص في الأفراد العسكريين الجميلين ولكنهم بلا عاطفة إلى الأبد الذين أرسلوا صناديق الوجبات. ومع ذلك ، شعر المارشال فجأة بفقدان الشهية. عندما رأى صفوف رسائل الضحايا على الشاشة ، انغلق حاجبيه فجأة معًا.
أشرقت السماء أكثر.
“المارشال ، من فضلك خذ وجبتك على الفور.” كل دقيقة ، كانت الموظفة العسكرية تقول ميكانيكيًا مرة واحدة. ومع ذلك ، كان غير فعال على الإطلاق.
هذه المرة ، ما نهبته اليد اليسرى لسو من الجثث لم يكن مجرد مخزن ذخيرة، ولكن أيضًا بندقية هجومية قياسية من طراز عقارب الكارثة. مع بضع ثوانٍ فقط من العمل ، تم استبدال فوهة البندقية التي في يد سو بالبندقية الهجومية. تحت السماء المتلألئة تدريجيًا ، تحركت يدا سو بإيقاع رشيق ، والقفازات التكتيكية الضيقة التي لا تضر بجمال يديه على الإطلاق. في هذه الأثناء ، كانت الأصابع التي تم الكشف عنها في الخارج مثل الثلج المتلألئ ، بيضاء لدرجة أنها لا ينبغي أن تنتمي إلى هذا العالم. لم يكن معروفًا كم من الوقت قاتل سو ، ولكن حتى لو قامت بتسليم جثة عدو كانت مغطاة بالدماء والأوساخ ، فإن أصابعه العشرة ستظل غير ملوثة بقطعة من الغبار.
كان وجه دياستر مليئًا بالغضب ، لكن صوته تعرض لضبط واضح للنفس ، وأصبح كئيبًا وثابتًا. “لقد وصلت بالفعل تعزيزات راكب التنين الاسود ، علاوة على راكبي تنين رفيعين المستوى. من غير المعروف كم عددهم “.
كان الأمر كما لو كان من المفترض أن تكون الحرب نظيفة وفعالة.
لقد حان وقت الغداء بالفعل. لم يكن هناك نقص في الأفراد العسكريين الجميلين ولكنهم بلا عاطفة إلى الأبد الذين أرسلوا صناديق الوجبات. ومع ذلك ، شعر المارشال فجأة بفقدان الشهية. عندما رأى صفوف رسائل الضحايا على الشاشة ، انغلق حاجبيه فجأة معًا.
كانت الساعة تشير بالفعل إلى الثانية عشرة. نظرًا للطبقة السميكة من السحب الإشعاعية ، في هذا الشهر ، حيث كان من المفترض أن تتفتح الأزهار ووصول دفء الربيع ، لا يزال الشمال يعاني من برودة شديدة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت السماء لا تزال مظلمة للغاية ، كما لو كانت ستارة الليل جاهزة للنزول في أي لحظة.
رسم دياستر خطاً على الشاشة البصرية ، مما أدى إلى إنتاج مسار سريع للتقدم من تلك الجثث على الخريطة. امتد هذا الخط من الجبهة الجنوبية الشرقية بشكل شبه مباشر باتجاه مركز منطقة الحرب! بمجرد أن رسم هذا الطريق ، ظهرت معلومة أخرى على جانب شاشة الضوء: تم القضاء على السرب 298 تمامًا. لا ناجين.
كان دفء المصباح الإلكتروني يضيء بلطف كل شيء في المكتب. كانت أشعة الضوء ساطعة ولكنها ليست قوية جدًا ، وتنتج تأثيرًا مشابهًا لأشعة الشمس الطبيعية. بالطبع ، هذا الضوء لا يحتوي على أشعة فوق بنفسجية قاتلة. عندما استحم المرء في هذا النوع من الإضاءة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن حمامات الشمس في العصر القديم ، لكن المارشال دياستر أحبّ ضوء الشمس القاسي النادر في الخارج أكثر ، وبدلاً من ذلك كان يمقت هذا النوع من الضوء المليء بالمزيج الاصطناعي. كان يعلم بالفعل أن هذا الضوء الإلكتروني لا يختلف كثيرًا عن ضوء الشمس. يمكن لمستوى تكنولوجيا عقارب الكارثة أن يقلد موجات الإشعاع الطبيعي لأشعة الشمس. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن فقد نصف قدراته ، لم يستطع المارشال تعريض نفسه مباشرة لأشعة الشمس في الخارج دون التعرض لأية إصابات. ومع ذلك ، كان المارشال يحب المزيد من ضوء الشمس الطبيعي ، على الرغم من أنه لن يعترف أبدًا بأن هذا كان مجرد تأثير نفسي طفولي.
كان وجه دياستر مليئًا بالغضب ، لكن صوته تعرض لضبط واضح للنفس ، وأصبح كئيبًا وثابتًا. “لقد وصلت بالفعل تعزيزات راكب التنين الاسود ، علاوة على راكبي تنين رفيعين المستوى. من غير المعروف كم عددهم “.
لقد حان وقت الغداء بالفعل. لم يكن هناك نقص في الأفراد العسكريين الجميلين ولكنهم بلا عاطفة إلى الأبد الذين أرسلوا صناديق الوجبات. ومع ذلك ، شعر المارشال فجأة بفقدان الشهية. عندما رأى صفوف رسائل الضحايا على الشاشة ، انغلق حاجبيه فجأة معًا.
كان وجه دياستر مليئًا بالغضب ، لكن صوته تعرض لضبط واضح للنفس ، وأصبح كئيبًا وثابتًا. “لقد وصلت بالفعل تعزيزات راكب التنين الاسود ، علاوة على راكبي تنين رفيعين المستوى. من غير المعروف كم عددهم “.
في ذلك الصباح وحده ، أظهر تقرير الضحايا سبعة جنود من أكثر من 200 جندي لكل منهم. ظهر هذا القدر من الخسائر فقط عندما تم محاصرة جميع راكبي التنين الأربعة ، ونتيجة لذلك استخدموا تفوقهم الساحق في القوات المسلحة وقوة النيران لتدمير تشكيلات جيشهم. ما كان مختلفًا هذه المرة هو أن عدد الوفيات اليوم كان مرتفعًا للغاية ، في حين أن عدد المصابين بجروح طفيفة أو الجرحى بشدة يبلغون أحد عشر فقط.والبقية قد قُتلوا!
ظلت غرفة القيادة صامتة لمدة ثانية كاملة. بعد ذلك ، تردد صوت باندورا الحلو مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان هناك شعور لا يوصف في صوتها ، “المارشال دياستر ، من فضلك اهتم بكلماتك. إن عدم احترام الرسول لن يجلب لك الهلاك فحسب ، بل أيضًا فترة طويلة جدًا من المعاناة. بالتأكيد سيجعلك تندم على التنفيس السار الذي فعلته الآن “.
ارتد هاجس لا يمكن اعتباره مواتياً فجأة في عقل دياستر. كان ينقر باستمرار على أكبر شاشة بصرية مركزية ، ويسحب طرق تقدم هؤلاء الجنود القتلى الآن ونقاط موتهم.
“إبادة؟” ارتفع صوت دياستر فجأة. قال ببرود ، “ما الذي علي أن أستخدمه لإبادتهم؟ هذه الكومة من القمامة التي أعطيتني إياها؟ “
تمامًا كما كان مشغولًا بالعمل ، تردد صوت أنثوي لطيف وجميل من خلف جسد دياستر ، لكنه كان لا مفر منه قاسيًا وميكانيكيًا بعض الشيء. “المارشال ، لقد حان وقت غداء ذاتك الموقرة. من فضلك خذ وجبتك على الفور “.
هذا يعني أن جميع أسراب الجنود الستة الصغيرة قد تم القضاء عليها من قبل شخص ما في هذا الصباح وحده ، وقتل بشكل مباشر وفعال دون أي إهمال. بالإضافة إلى ذلك ، بصرف النظر عن سرب دي306 الذي مات أولاً ، كانت وفاة جميع الجنود الآخرين ناجمة عن إصابات بطلقات نارية ، علاوة كانت برصاصات بندقية هجومية قياسية خاصة بـ عقارب الكارثة! بالنسبة لفرق الجودة بين البنادق الهجومية لـ عقارب الكارثة والبنادق الهجومية لـ راكب التنين الاسود ، كان دياستر ، الذي كان مبتكرًا ، واضحًا في هذه الحقيقة. ما هو الهدف من إعطاء هؤلاء الجنود العاديين الذين ليس لديهم قدرات خاصة أسلحة جيدة؟ بدلاً من ذلك ، كانت البنادق الهجومية الأكثر قوة غير قابلة للاستخدام بالنسبة لهم. علاوة على ذلك ، كان عدد هؤلاء الجنود يتراوح بين الآلاف وعشرات الآلاف ، لذلك كانت تكاليف التصنيع عاملا يجب مراعاته.
لم ينتبه دياستر إلى صراخ هذا الشخص. بدلاً من ذلك ، كانت عيناه الحادتان تحدقان بشكل قاتل في خريطة معلومات الشاشة البصرية. على الخريطة ، باستثناء ثلاثين ضحية أو نحو ذلك وقعت في المنطقة الوسطى من ساحة المعركة ، حدثت خسائر المعركة المتبقية جميعها في المناطق الحدودية ، ومن النقاط المتناثرة ، كان بإمكانه رسم مسار. كانت المشكلة أن جميع التقارير التي احتوت على درجة من الخطورة حدثت في المنطقة الوسطى من ساحة المعركة ، في حين أن الجنود في المنطقة الحدودية ماتوا تمامًا. لم يكن هناك حتى شخص واحد أصيب بجروح بليغة وكان على وشك الموت!
كان الأمر كما لو كان من المفترض أن تكون الحرب نظيفة وفعالة.
هذا يعني أن جميع أسراب الجنود الستة الصغيرة قد تم القضاء عليها من قبل شخص ما في هذا الصباح وحده ، وقتل بشكل مباشر وفعال دون أي إهمال. بالإضافة إلى ذلك ، بصرف النظر عن سرب دي306 الذي مات أولاً ، كانت وفاة جميع الجنود الآخرين ناجمة عن إصابات بطلقات نارية ، علاوة كانت برصاصات بندقية هجومية قياسية خاصة بـ عقارب الكارثة! بالنسبة لفرق الجودة بين البنادق الهجومية لـ عقارب الكارثة والبنادق الهجومية لـ راكب التنين الاسود ، كان دياستر ، الذي كان مبتكرًا ، واضحًا في هذه الحقيقة. ما هو الهدف من إعطاء هؤلاء الجنود العاديين الذين ليس لديهم قدرات خاصة أسلحة جيدة؟ بدلاً من ذلك ، كانت البنادق الهجومية الأكثر قوة غير قابلة للاستخدام بالنسبة لهم. علاوة على ذلك ، كان عدد هؤلاء الجنود يتراوح بين الآلاف وعشرات الآلاف ، لذلك كانت تكاليف التصنيع عاملا يجب مراعاته.
“المارشال ، من فضلك خذ وجبتك على الفور.” كل دقيقة ، كانت الموظفة العسكرية تقول ميكانيكيًا مرة واحدة. ومع ذلك ، كان غير فعال على الإطلاق.
“إبادة؟” ارتفع صوت دياستر فجأة. قال ببرود ، “ما الذي علي أن أستخدمه لإبادتهم؟ هذه الكومة من القمامة التي أعطيتني إياها؟ “
بعد خمس دقائق ، كان الحد الزمني قريبًا بالفعل من الحد الأدنى للموظفة العسكرية. سارت خلف جسد دياستر ، وعانقته من الخصر ، ثم خلعت سروال المارشال قبل أن تصل يديها إلى الداخل. في الأيام القليلة الماضية ، كانت تستخدم دائمًا هذه الطريقة في جعل دياستر يأكل ، وكانت فعالة جدًا.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كانت هذه الطريقة عديمة الفائدة تمامًا اليوم. انتقد دياستر فجأة ، صفعها على وجهها بظهر يده ، وأرسلها تطير إلى الخارج حتى اصطدمت بشدة بالجدار! أصبح وجه الضابطة العسكرية شاحبًا على الفور. سقطت ببطء على الأرض ، تاركة وراءها سلسلة من الدم المثير للقلق على الجدران المعدنية. قبل أن تسقط بالكامل ، فقدت الوعي بالفعل. في اللحظة التي فقدت فيها وعيها ، كانت لا تزال تحث بصوت ضعيف ، “… من فضلك خذ وجبتك على الفور …”
كان دفء المصباح الإلكتروني يضيء بلطف كل شيء في المكتب. كانت أشعة الضوء ساطعة ولكنها ليست قوية جدًا ، وتنتج تأثيرًا مشابهًا لأشعة الشمس الطبيعية. بالطبع ، هذا الضوء لا يحتوي على أشعة فوق بنفسجية قاتلة. عندما استحم المرء في هذا النوع من الإضاءة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن حمامات الشمس في العصر القديم ، لكن المارشال دياستر أحبّ ضوء الشمس القاسي النادر في الخارج أكثر ، وبدلاً من ذلك كان يمقت هذا النوع من الضوء المليء بالمزيج الاصطناعي. كان يعلم بالفعل أن هذا الضوء الإلكتروني لا يختلف كثيرًا عن ضوء الشمس. يمكن لمستوى تكنولوجيا عقارب الكارثة أن يقلد موجات الإشعاع الطبيعي لأشعة الشمس. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن فقد نصف قدراته ، لم يستطع المارشال تعريض نفسه مباشرة لأشعة الشمس في الخارج دون التعرض لأية إصابات. ومع ذلك ، كان المارشال يحب المزيد من ضوء الشمس الطبيعي ، على الرغم من أنه لن يعترف أبدًا بأن هذا كان مجرد تأثير نفسي طفولي.
رسم دياستر خطاً على الشاشة البصرية ، مما أدى إلى إنتاج مسار سريع للتقدم من تلك الجثث على الخريطة. امتد هذا الخط من الجبهة الجنوبية الشرقية بشكل شبه مباشر باتجاه مركز منطقة الحرب! بمجرد أن رسم هذا الطريق ، ظهرت معلومة أخرى على جانب شاشة الضوء: تم القضاء على السرب 298 تمامًا. لا ناجين.
“اقضي عليهم”. أصدر الصوت أمرًا لا يمكن أن يكون أوضح أو أبسط.
تمت إضافة سرب المنطقة 298 المغطى بسرعة إلى الخريطة ، بحيث يتماشى تمامًا مع الطريق الذي رسمه للتو!
ضغط دياستر على أيقونة العقرب ذات الدم الأحمر دون أي تردد. بعد عدة ثوان ، تردد صوت لطيف في غرفة القيادة. “أنت تعلم أن وقتي ثمين للغاية.”
ضغط دياستر على أيقونة العقرب ذات الدم الأحمر دون أي تردد. بعد عدة ثوان ، تردد صوت لطيف في غرفة القيادة. “أنت تعلم أن وقتي ثمين للغاية.”
كان وجه دياستر مليئًا بالغضب ، لكن صوته تعرض لضبط واضح للنفس ، وأصبح كئيبًا وثابتًا. “لقد وصلت بالفعل تعزيزات راكب التنين الاسود ، علاوة على راكبي تنين رفيعين المستوى. من غير المعروف كم عددهم “.
“اقضي عليهم”. أصدر الصوت أمرًا لا يمكن أن يكون أوضح أو أبسط.
ضغط دياستر على أيقونة العقرب ذات الدم الأحمر دون أي تردد. بعد عدة ثوان ، تردد صوت لطيف في غرفة القيادة. “أنت تعلم أن وقتي ثمين للغاية.”
“إبادة؟” ارتفع صوت دياستر فجأة. قال ببرود ، “ما الذي علي أن أستخدمه لإبادتهم؟ هذه الكومة من القمامة التي أعطيتني إياها؟ “
ارتد هاجس لا يمكن اعتباره مواتياً فجأة في عقل دياستر. كان ينقر باستمرار على أكبر شاشة بصرية مركزية ، ويسحب طرق تقدم هؤلاء الجنود القتلى الآن ونقاط موتهم.
“في الجيش الاحتياطي لذاتك الموقرة ، لا يزال هناك 1700 عضو من القمامة ، بينما في ساحة المعركة ، هناك 1100 يقاتلون. بناءً على الحسابات ، يجب أن تتجاوز القوة القتالية لهذا الجيش بكثير … “
“المارشال ، من فضلك خذ وجبتك على الفور.” كل دقيقة ، كانت الموظفة العسكرية تقول ميكانيكيًا مرة واحدة. ومع ذلك ، كان غير فعال على الإطلاق.
”باندورا! لا تستخدمِ شخصيتك الميكانيكية التي ليس لديها أي عقل للعب مع هذا الرجل العجوز! إنها لا تملك حتى المؤهلات التي تجعلني أطلق النار على وجهها! ” هدر دياستر ، وهو يضرب بقبضته بقوة على محطة القيادة المركزية. تردد صوته الغاضب مثل الرعد. “الحرب ليست بسيطة مثل الجمع والطرح مثل طريقة تفكير دماغك الذي يعرف بعض الحسابات فقط! عدة آلاف من قطع القمامة ، عندما تتراكم معًا ، لا تزال قمامات! حتى لو قمت بلصق بعض القطع المعدنية عليها ، فإنها لا تزال قمامة! إذا تم الجمع بين كل دجاجات العالم ، فهل سيكونون قادرين على كسر الحجر؟ يالها من مزحة! إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فما الفائدة من تقديم الذبائح لرسول ضرطة الكلب ذاك ؟ إذا أعطيت هذا القديم عدة عشرات الآلاف من قطع القمامة ، فسوف يدوس هذا الرسول حتى الموت! ما هو الهدف من اختيارك كرسول والتي لا تعرف إلا كيفية تقبيل المؤخرات؟! “
كان دفء المصباح الإلكتروني يضيء بلطف كل شيء في المكتب. كانت أشعة الضوء ساطعة ولكنها ليست قوية جدًا ، وتنتج تأثيرًا مشابهًا لأشعة الشمس الطبيعية. بالطبع ، هذا الضوء لا يحتوي على أشعة فوق بنفسجية قاتلة. عندما استحم المرء في هذا النوع من الإضاءة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن حمامات الشمس في العصر القديم ، لكن المارشال دياستر أحبّ ضوء الشمس القاسي النادر في الخارج أكثر ، وبدلاً من ذلك كان يمقت هذا النوع من الضوء المليء بالمزيج الاصطناعي. كان يعلم بالفعل أن هذا الضوء الإلكتروني لا يختلف كثيرًا عن ضوء الشمس. يمكن لمستوى تكنولوجيا عقارب الكارثة أن يقلد موجات الإشعاع الطبيعي لأشعة الشمس. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن فقد نصف قدراته ، لم يستطع المارشال تعريض نفسه مباشرة لأشعة الشمس في الخارج دون التعرض لأية إصابات. ومع ذلك ، كان المارشال يحب المزيد من ضوء الشمس الطبيعي ، على الرغم من أنه لن يعترف أبدًا بأن هذا كان مجرد تأثير نفسي طفولي.
ظلت غرفة القيادة صامتة لمدة ثانية كاملة. بعد ذلك ، تردد صوت باندورا الحلو مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان هناك شعور لا يوصف في صوتها ، “المارشال دياستر ، من فضلك اهتم بكلماتك. إن عدم احترام الرسول لن يجلب لك الهلاك فحسب ، بل أيضًا فترة طويلة جدًا من المعاناة. بالتأكيد سيجعلك تندم على التنفيس السار الذي فعلته الآن “.
ظلت غرفة القيادة صامتة لمدة ثانية كاملة. بعد ذلك ، تردد صوت باندورا الحلو مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان هناك شعور لا يوصف في صوتها ، “المارشال دياستر ، من فضلك اهتم بكلماتك. إن عدم احترام الرسول لن يجلب لك الهلاك فحسب ، بل أيضًا فترة طويلة جدًا من المعاناة. بالتأكيد سيجعلك تندم على التنفيس السار الذي فعلته الآن “.
كشف دياستر عن ابتسامة من السخرية وقال: “إذا اتبعنا طريقة تفكير شخصيتك الحمقاء ، فلن يتم إنقاذ اثنين من راكبي التنين فحسب ، بل قد تسقط قاعدة العمليات الأمامية بأكملها! عندما يحين ذلك الوقت ، ألا ينتظرني الدمار بالمثل ، تدمير مليء بالمعاناة والذي لا ينتهي؟ إذا كانت النتيجة هي نفسها في كلتا الحالتين ، فقد أقول ما أريده “.
في ذلك الصباح وحده ، أظهر تقرير الضحايا سبعة جنود من أكثر من 200 جندي لكل منهم. ظهر هذا القدر من الخسائر فقط عندما تم محاصرة جميع راكبي التنين الأربعة ، ونتيجة لذلك استخدموا تفوقهم الساحق في القوات المسلحة وقوة النيران لتدمير تشكيلات جيشهم. ما كان مختلفًا هذه المرة هو أن عدد الوفيات اليوم كان مرتفعًا للغاية ، في حين أن عدد المصابين بجروح طفيفة أو الجرحى بشدة يبلغون أحد عشر فقط.والبقية قد قُتلوا!
“الشتم لن يحل المشكلة. ماذا تقترح ذاتك الموقرة؟ ” سألت باندورا بهدوء ، ولم تفعل أي شيء لدياستر على الإطلاق.
“في الجيش الاحتياطي لذاتك الموقرة ، لا يزال هناك 1700 عضو من القمامة ، بينما في ساحة المعركة ، هناك 1100 يقاتلون. بناءً على الحسابات ، يجب أن تتجاوز القوة القتالية لهذا الجيش بكثير … “
“فلتجلبي هؤلاء المختارين اللعينون هنا ، كلما كثروا كان ذلك أفضل!” كان دياستر مباشرًا للغاية.
تمت إضافة سرب المنطقة 298 المغطى بسرعة إلى الخريطة ، بحيث يتماشى تمامًا مع الطريق الذي رسمه للتو!
”باندورا! لا تستخدمِ شخصيتك الميكانيكية التي ليس لديها أي عقل للعب مع هذا الرجل العجوز! إنها لا تملك حتى المؤهلات التي تجعلني أطلق النار على وجهها! ” هدر دياستر ، وهو يضرب بقبضته بقوة على محطة القيادة المركزية. تردد صوته الغاضب مثل الرعد. “الحرب ليست بسيطة مثل الجمع والطرح مثل طريقة تفكير دماغك الذي يعرف بعض الحسابات فقط! عدة آلاف من قطع القمامة ، عندما تتراكم معًا ، لا تزال قمامات! حتى لو قمت بلصق بعض القطع المعدنية عليها ، فإنها لا تزال قمامة! إذا تم الجمع بين كل دجاجات العالم ، فهل سيكونون قادرين على كسر الحجر؟ يالها من مزحة! إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فما الفائدة من تقديم الذبائح لرسول ضرطة الكلب ذاك ؟ إذا أعطيت هذا القديم عدة عشرات الآلاف من قطع القمامة ، فسوف يدوس هذا الرسول حتى الموت! ما هو الهدف من اختيارك كرسول والتي لا تعرف إلا كيفية تقبيل المؤخرات؟! “
تمت إضافة سرب المنطقة 298 المغطى بسرعة إلى الخريطة ، بحيث يتماشى تمامًا مع الطريق الذي رسمه للتو!
لقد حان وقت الغداء بالفعل. لم يكن هناك نقص في الأفراد العسكريين الجميلين ولكنهم بلا عاطفة إلى الأبد الذين أرسلوا صناديق الوجبات. ومع ذلك ، شعر المارشال فجأة بفقدان الشهية. عندما رأى صفوف رسائل الضحايا على الشاشة ، انغلق حاجبيه فجأة معًا.
“الشتم لن يحل المشكلة. ماذا تقترح ذاتك الموقرة؟ ” سألت باندورا بهدوء ، ولم تفعل أي شيء لدياستر على الإطلاق.
في ذلك الصباح وحده ، أظهر تقرير الضحايا سبعة جنود من أكثر من 200 جندي لكل منهم. ظهر هذا القدر من الخسائر فقط عندما تم محاصرة جميع راكبي التنين الأربعة ، ونتيجة لذلك استخدموا تفوقهم الساحق في القوات المسلحة وقوة النيران لتدمير تشكيلات جيشهم. ما كان مختلفًا هذه المرة هو أن عدد الوفيات اليوم كان مرتفعًا للغاية ، في حين أن عدد المصابين بجروح طفيفة أو الجرحى بشدة يبلغون أحد عشر فقط.والبقية قد قُتلوا!
تمت إضافة سرب المنطقة 298 المغطى بسرعة إلى الخريطة ، بحيث يتماشى تمامًا مع الطريق الذي رسمه للتو!
الترجمة: Hunter
“في الجيش الاحتياطي لذاتك الموقرة ، لا يزال هناك 1700 عضو من القمامة ، بينما في ساحة المعركة ، هناك 1100 يقاتلون. بناءً على الحسابات ، يجب أن تتجاوز القوة القتالية لهذا الجيش بكثير … “
تمت إضافة سرب المنطقة 298 المغطى بسرعة إلى الخريطة ، بحيث يتماشى تمامًا مع الطريق الذي رسمه للتو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
