نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.4

رقصة اثنين

رقصة اثنين

الفصل 16.4 – رقصة اثنين

 

قفزت زوايا عيون لينش. لقد رأى بالفعل شخصية غير واضحة من خلال منظاره ، شخص كان يندفع حاليًا من الظلام الدامس! ومع ذلك ، إذا كان هذا حقًا شخصًا ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يصل إلى هذه السرعة السخيفة ؟! “

على الرغم من إعاقتها قليلاً ، إلا أن سرعتها كانت لا تزال أسرع من سرعتها التي انحرفت بها لمسؤولي التحكيم هؤلاء. تم تقريب المسافة بين باندورا وسو عشرة أمتار. أما بالنسبة لقنص لينش ، على الرغم من أنه لم يكن متوقعًا ، إلا أنه لا يزال يجذب بعضًا من انتباه باندورا لتفاديه. من حيث المسافة ، أضافت خمسة عشر مترًا أخرى بين سو ونفسها.

اندلع الظلام المثير فجأة. انطلق شخص واحد من الضباب مثل الصاروخ. على الرغم من وجود ألف متر بينهما ، إلا أن الموجة الصوتية الحادة التي تنتقل عبر الهواء كانت بالفعل تؤلم آذان لينش!

اندفعت باندورا مباشرة عبر هذه المجموعة من مسؤولي التحكيم ، لأن هذا كان أقصر طريق الى سو. كان سيف الضوء ذو الحدين يدور في يديها ، مما أرسل شريطين من اللون الأزرق المائي مباشرة عبر أجساد مسؤولي التحكيم الواقفين في الطريق ، مما أدى إلى اختراقهم بسهولة إلى مئات من قطع اللحم.

وقع هذا الحدث الغير متوقع بسرعة كبيرة! الآن فقط فكر هؤلاء من قسم المحاكمات في التشتت إلى أربعة جوانب وإخفاء آثارهم ، لكن سرعة ذلك الشخص كانت سريعة جدًا. كيف يمكن لشخص لديه القوة للجري بهذا النوع من السرعة ألا يلاحظ مكانه؟

أثناء التدحرج ورمي نفسه للخارج ، فعل بالفعل كل ما في وسعه لإزالة ملابسه بسرعة. ثم ، مع دوران جسده ، قام بخلع ملابسه التي كانت تحترق بسبب النيران المظلمة وركض نحو مدينة التنين هكذا تمامًا.

في نطاق لينش ، قطع هذا الشخص عدة مئات من الأمتار في غمضة عين ، بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى شخصيته كانت ضبابية. ومع ذلك ، فإن لينش ، ببصره القوي وقدرته على الحساب السريع ، ملأ هذه الصورة المفقودة بسرعة. الشعر الأشقر الفاتح الذي طار حوله كاد أن يضاعف معدل ضربات قلبه!

إذا كان سو مثل طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض ، فإن الصوت الذي أصدرته هذه السيدة الشابة كان ببساطة مثل حاملة الطائرات!

كان سو!

في اللحظة التي غادرت فيها الرصاصة السلاح ، شعر لينش فجأة كما لو أن اللهب المنطلق من الفوهة هذه المرة كان خافتًا بعض الشيء. قبل أن يفهم حتى المكان ، شعر جسده بالكامل بألم لاذع. كانت النيران السوداء المستعرة قد أحاطت به بالفعل!

ضغط لينش بشكل لا شعوري تقريبًا على مفتاح الطاقة في نطاق القنص. تم إطلاق سلسلة من البيانات على الفور ، وأطلق النار باتجاه جهاز الاتصالات الذي كان يطفو على ارتفاع ألف متر في السماء. من تلك اللحظة فصاعدًا ، سيتم إرسال كل شيء في النطاق إلى هيلين في مدينة التنين ، ولن يتجاوز التأخير ثانية واحدة.

في نطاق لينش ، قطع هذا الشخص عدة مئات من الأمتار في غمضة عين ، بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى شخصيته كانت ضبابية. ومع ذلك ، فإن لينش ، ببصره القوي وقدرته على الحساب السريع ، ملأ هذه الصورة المفقودة بسرعة. الشعر الأشقر الفاتح الذي طار حوله كاد أن يضاعف معدل ضربات قلبه!

فقط من السرعة المرعبة التي أظهرها سو وحده ، شعر لينش على الفور بالسعادة لأنه لم يختار أن يجعله عدوه من أعماق قلبه. كانت السرعة العدو الطبيعي للقناص. إذا كان اختيار لينش أقل منطقية ، فلن تكون هناك طريقة للهروب من مطاردة سو ، وستكون له نهاية مماثلة لماريا. حتى هذه اللحظة ، كلما فكر في ماريا التي بقيت هناك بمفردها في الظلام والبرد ، تعاني من دمها يتدفق من جسدها قطرة قطرة وتنتظر ما لا نهاية لمجيء الموت ، كان يشعر دائمًا بقشعريرة في عظامه .

قبل أن يحظى لينش بوقت للتنهد داخليًا ، اشتعلت مساحة كبيرة من اللهب الأزرق فجأة في الليل الضبابي! هرعت شخصية عادلة ورشيقة جرّت ذيلًا أزرق لا نهاية له على ما يبدو خلفها من الليل الضبابي بعد ذلك مباشرة. في اللحظة التي هرعت فيها من الضباب ، بدا أن لينش قد سمع صوت انفجار!

قبل أن يحظى لينش بوقت للتنهد داخليًا ، اشتعلت مساحة كبيرة من اللهب الأزرق فجأة في الليل الضبابي! هرعت شخصية عادلة ورشيقة جرّت ذيلًا أزرق لا نهاية له على ما يبدو خلفها من الليل الضبابي بعد ذلك مباشرة. في اللحظة التي هرعت فيها من الضباب ، بدا أن لينش قد سمع صوت انفجار!

لم يستطع لينش قمع الرعب الساحق الذي شعر به. من أين أتت هذه الشابة؟ كيف يمكن أن تكون قوية إلى هذه الدرجة؟ من الواضح أنه كان مجرد انطباع أولي ، لكن الذعر الذي أحدثته لـ لينش لم يكن أقل مما شعر به أمام هيلين! على الرغم من أن تألق ذيل اللهب الأزرق كان مشرقًا بشكل استثنائي ، ورائع لدرجة أنه لم يستطع حتى رؤية وجه السيدة الشابة بوضوح ، ولم يكن قادرًا إلا على رؤية الخطوط العريضة ، إلا أن هذا المخطط وحده كان محفورًا بعمق في قاع قلب لينش.

إذا كان سو مثل طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض ، فإن الصوت الذي أصدرته هذه السيدة الشابة كان ببساطة مثل حاملة الطائرات!

لم يلاحظ سو لينش في البداية. على الرغم من أن لينش كان أدنى من سو في إخفاء نفسه ، إلا أنه لا يزال من الممكن اعتباره سيدا عظيمًا. ومع ذلك ، لم يكن مسؤولوا التحكيم في قسم المحاكمات محظوظين جدًا. في اللحظة التي هرع فيها للخروج من ضباب الليل ، لاحظ سو هؤلاء الاشخاص المخادعين ، بل إنه شعر بدموية غائمة لم يكن يفعلها سوى مسؤولي التحكيم. أدرك سو الذي فهم الآن الظروف الحالية لمادلين بطبيعة الحال أن مسؤولي التحكيم هؤلاء لا يمكن أن يكونوا تحت سيطرتها. حتى لو كانوا كذلك ، فقد كان هذا شيئًا من الماضي.

أطلقت راية اللهب الزرقاء خلف السيدة الشابة وهجًا رائعًا. على الرغم من أن المنظار يحتوي على ترشيح تلقائي للضوء القاسي والأشعة الضارة الأخرى ، إلا أن عين لينش ما زالت تشعر بألم شديد لاذع. لم يكن هذا من الضوء فقط ، ولكن أيضًا لأن قوة تلك السيدة الشابة كانت قوية بشكل مفرط وقوية لدرجة أنها كانت بالفعل قريبة من الحد الذي يمكن أن يستجيب له لينش!

 

لم يستطع لينش قمع الرعب الساحق الذي شعر به. من أين أتت هذه الشابة؟ كيف يمكن أن تكون قوية إلى هذه الدرجة؟ من الواضح أنه كان مجرد انطباع أولي ، لكن الذعر الذي أحدثته لـ لينش لم يكن أقل مما شعر به أمام هيلين! على الرغم من أن تألق ذيل اللهب الأزرق كان مشرقًا بشكل استثنائي ، ورائع لدرجة أنه لم يستطع حتى رؤية وجه السيدة الشابة بوضوح ، ولم يكن قادرًا إلا على رؤية الخطوط العريضة ، إلا أن هذا المخطط وحده كان محفورًا بعمق في قاع قلب لينش.

 

زادت سرعة تشغيل دماغه فجأة ، وفي غمضة عين ، حسب مسار تقدم هذه المرأة الشابة. ثم صوب نحو صدرها ثم ضغط على الزناد!

أثناء التدحرج ورمي نفسه للخارج ، فعل بالفعل كل ما في وسعه لإزالة ملابسه بسرعة. ثم ، مع دوران جسده ، قام بخلع ملابسه التي كانت تحترق بسبب النيران المظلمة وركض نحو مدينة التنين هكذا تمامًا.

في اللحظة التي غادرت فيها الرصاصة السلاح ، شعر لينش فجأة كما لو أن اللهب المنطلق من الفوهة هذه المرة كان خافتًا بعض الشيء. قبل أن يفهم حتى المكان ، شعر جسده بالكامل بألم لاذع. كانت النيران السوداء المستعرة قد أحاطت به بالفعل!

اندفعت باندورا مباشرة عبر هذه المجموعة من مسؤولي التحكيم ، لأن هذا كان أقصر طريق الى سو. كان سيف الضوء ذو الحدين يدور في يديها ، مما أرسل شريطين من اللون الأزرق المائي مباشرة عبر أجساد مسؤولي التحكيم الواقفين في الطريق ، مما أدى إلى اختراقهم بسهولة إلى مئات من قطع اللحم.

سنواته العديدة من الخبرة في ساحة المعركة جعلت ردود أفعال لينش سريعة بشكل لا يضاهى. تدحرج على الأرض وضرب جسده بقوة في الثلج أدناه. ومع ذلك ، فإن البرودة الجليدية للثلج لم تكن كافية لوقف النيران على الإطلاق ، لدرجة أنه لم تتح لها الفرصة حتى لتصبح سائلة ، تحولت مباشرة إلى أبخرة.

الترجمة: Hunter 

أثناء التدحرج ورمي نفسه للخارج ، فعل بالفعل كل ما في وسعه لإزالة ملابسه بسرعة. ثم ، مع دوران جسده ، قام بخلع ملابسه التي كانت تحترق بسبب النيران المظلمة وركض نحو مدينة التنين هكذا تمامًا.

فقط ، كانت السرعة التي اقترب بها سو منهم أكبر بكثير مما كانوا يتخيلون ، وسقطت جميع الرصاصات خلف جسد سو. لم تستغرق مسافة عدة مئات من الأمتار سوى بضع ثوانٍ من العمل لتغطيتها. عندما كان لا يزال هناك 50 مترًا من مسؤول التحكيم الأقرب إليه ، تركت موجات الصفير الغامضة آذان مسؤولي التحكيم ترن بألم لا يطاق.

لم يلاحظ سو لينش في البداية. على الرغم من أن لينش كان أدنى من سو في إخفاء نفسه ، إلا أنه لا يزال من الممكن اعتباره سيدا عظيمًا. ومع ذلك ، لم يكن مسؤولوا التحكيم في قسم المحاكمات محظوظين جدًا. في اللحظة التي هرع فيها للخروج من ضباب الليل ، لاحظ سو هؤلاء الاشخاص المخادعين ، بل إنه شعر بدموية غائمة لم يكن يفعلها سوى مسؤولي التحكيم. أدرك سو الذي فهم الآن الظروف الحالية لمادلين بطبيعة الحال أن مسؤولي التحكيم هؤلاء لا يمكن أن يكونوا تحت سيطرتها. حتى لو كانوا كذلك ، فقد كان هذا شيئًا من الماضي.

وقع هذا الحدث الغير متوقع بسرعة كبيرة! الآن فقط فكر هؤلاء من قسم المحاكمات في التشتت إلى أربعة جوانب وإخفاء آثارهم ، لكن سرعة ذلك الشخص كانت سريعة جدًا. كيف يمكن لشخص لديه القوة للجري بهذا النوع من السرعة ألا يلاحظ مكانه؟

على الرغم من أن نيران لينش المفاجئة أصابته بالخوف ، إلا أن سو لم يغير خطته الأصلية واستمر في تعديل طريقه للاندفاع نحو هذه المجموعة من مسؤولي التحكيم. لم يقم سو بزيارة ميتشل على الفور ، لكن هذا لا يعني أنه لن يستخدم الفترة هذه لإضعاف قوة ميتشل.

 

كانت كل هذه النخب من مسؤولي التحكيم. ولما انكشف مكان وجودهم احتلوا مواقع إطلاق النار وأمطروا الرصاص دون أي أثر للتردد! كانت أيدي مسؤولي التحكيم هؤلاء ملطخة بالدماء. عندما ضغطوا على الزناد ، لم يروا حتى من كان يقترب منهم.

في نطاق لينش ، قطع هذا الشخص عدة مئات من الأمتار في غمضة عين ، بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى شخصيته كانت ضبابية. ومع ذلك ، فإن لينش ، ببصره القوي وقدرته على الحساب السريع ، ملأ هذه الصورة المفقودة بسرعة. الشعر الأشقر الفاتح الذي طار حوله كاد أن يضاعف معدل ضربات قلبه!

فقط ، كانت السرعة التي اقترب بها سو منهم أكبر بكثير مما كانوا يتخيلون ، وسقطت جميع الرصاصات خلف جسد سو. لم تستغرق مسافة عدة مئات من الأمتار سوى بضع ثوانٍ من العمل لتغطيتها. عندما كان لا يزال هناك 50 مترًا من مسؤول التحكيم الأقرب إليه ، تركت موجات الصفير الغامضة آذان مسؤولي التحكيم ترن بألم لا يطاق.

اندلع الظلام المثير فجأة. انطلق شخص واحد من الضباب مثل الصاروخ. على الرغم من وجود ألف متر بينهما ، إلا أن الموجة الصوتية الحادة التي تنتقل عبر الهواء كانت بالفعل تؤلم آذان لينش!

لم يندفع سو إلى مسؤولي التحكيم هؤلاء وأطلق العنان لمذبحة عظيمة. بدلاً من ذلك ، ألقى عليهم نظرة باردة قبل أن يطير بجوار أجسادهم. بمجرد ظهور وميض من الصدمة في رؤوس مسؤولي التحكيم هؤلاء الذين كانوا يتوقعون في الأصل معركة دامية وقاسية ، غمرت أجسادهم الصخور المدمرة والدخان والغبار تمامًا. في هذه الأثناء ، اندفع سو نفسه بسرعة إلى مسافة بعيدة.

فقط ، كانت السرعة التي اقترب بها سو منهم أكبر بكثير مما كانوا يتخيلون ، وسقطت جميع الرصاصات خلف جسد سو. لم تستغرق مسافة عدة مئات من الأمتار سوى بضع ثوانٍ من العمل لتغطيتها. عندما كان لا يزال هناك 50 مترًا من مسؤول التحكيم الأقرب إليه ، تركت موجات الصفير الغامضة آذان مسؤولي التحكيم ترن بألم لا يطاق.

في غمضة عين ، كانت الأنقاض والأوساخ تتطاير في كل مكان حول مسؤولي التحكيم هؤلاء ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء على الإطلاق. بمجرد أن حاول عدد قليل من الأشخاص الذين لديهم أساليب استشعار غير البصر استخدامها ، اندلع فجأة كل شيء أمامهم بضوء أزرق خافت! في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن لمسؤولي التحكيم رؤيته هو الضوء الأزرق اللامحدود!

ضغط لينش بشكل لا شعوري تقريبًا على مفتاح الطاقة في نطاق القنص. تم إطلاق سلسلة من البيانات على الفور ، وأطلق النار باتجاه جهاز الاتصالات الذي كان يطفو على ارتفاع ألف متر في السماء. من تلك اللحظة فصاعدًا ، سيتم إرسال كل شيء في النطاق إلى هيلين في مدينة التنين ، ولن يتجاوز التأخير ثانية واحدة.

اندفعت باندورا مباشرة عبر هذه المجموعة من مسؤولي التحكيم ، لأن هذا كان أقصر طريق الى سو. كان سيف الضوء ذو الحدين يدور في يديها ، مما أرسل شريطين من اللون الأزرق المائي مباشرة عبر أجساد مسؤولي التحكيم الواقفين في الطريق ، مما أدى إلى اختراقهم بسهولة إلى مئات من قطع اللحم.

 

على الرغم من إعاقتها قليلاً ، إلا أن سرعتها كانت لا تزال أسرع من سرعتها التي انحرفت بها لمسؤولي التحكيم هؤلاء. تم تقريب المسافة بين باندورا وسو عشرة أمتار. أما بالنسبة لقنص لينش ، على الرغم من أنه لم يكن متوقعًا ، إلا أنه لا يزال يجذب بعضًا من انتباه باندورا لتفاديه. من حيث المسافة ، أضافت خمسة عشر مترًا أخرى بين سو ونفسها.

كان سو!

في الظلام البعيد ، قام شخص طويل وقوي فجأة. كان يحمل بندقية بحجم صادم إلى حد ما وصوب في هذا الاتجاه. من بنيته الجسدية ، كان هذا الرجل القوي يبلغ ارتفاعه على الأقل 2.3 أو 2.4 متر ، ومن الواضح أنه كان أكثر توجهاً نحو القوة. كان طول البندقية التي استخدمها بمفرده أكثر من مترين. بطبيعة الحال ، كانت هناك حاجة أقل للحديث عن قوتها.

قبل أن يحظى لينش بوقت للتنهد داخليًا ، اشتعلت مساحة كبيرة من اللهب الأزرق فجأة في الليل الضبابي! هرعت شخصية عادلة ورشيقة جرّت ذيلًا أزرق لا نهاية له على ما يبدو خلفها من الليل الضبابي بعد ذلك مباشرة. في اللحظة التي هرعت فيها من الضباب ، بدا أن لينش قد سمع صوت انفجار!

 

 

 

كان سو!

 

زادت سرعة تشغيل دماغه فجأة ، وفي غمضة عين ، حسب مسار تقدم هذه المرأة الشابة. ثم صوب نحو صدرها ثم ضغط على الزناد!

 

الفصل 16.4 – رقصة اثنين

 

أطلقت راية اللهب الزرقاء خلف السيدة الشابة وهجًا رائعًا. على الرغم من أن المنظار يحتوي على ترشيح تلقائي للضوء القاسي والأشعة الضارة الأخرى ، إلا أن عين لينش ما زالت تشعر بألم شديد لاذع. لم يكن هذا من الضوء فقط ، ولكن أيضًا لأن قوة تلك السيدة الشابة كانت قوية بشكل مفرط وقوية لدرجة أنها كانت بالفعل قريبة من الحد الذي يمكن أن يستجيب له لينش!

 

قفزت زوايا عيون لينش. لقد رأى بالفعل شخصية غير واضحة من خلال منظاره ، شخص كان يندفع حاليًا من الظلام الدامس! ومع ذلك ، إذا كان هذا حقًا شخصًا ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يصل إلى هذه السرعة السخيفة ؟! “

 

إذا كان سو مثل طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض ، فإن الصوت الذي أصدرته هذه السيدة الشابة كان ببساطة مثل حاملة الطائرات!

 

قفزت زوايا عيون لينش. لقد رأى بالفعل شخصية غير واضحة من خلال منظاره ، شخص كان يندفع حاليًا من الظلام الدامس! ومع ذلك ، إذا كان هذا حقًا شخصًا ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يصل إلى هذه السرعة السخيفة ؟! “

الترجمة: Hunter 

ضغط لينش بشكل لا شعوري تقريبًا على مفتاح الطاقة في نطاق القنص. تم إطلاق سلسلة من البيانات على الفور ، وأطلق النار باتجاه جهاز الاتصالات الذي كان يطفو على ارتفاع ألف متر في السماء. من تلك اللحظة فصاعدًا ، سيتم إرسال كل شيء في النطاق إلى هيلين في مدينة التنين ، ولن يتجاوز التأخير ثانية واحدة.

أطلقت راية اللهب الزرقاء خلف السيدة الشابة وهجًا رائعًا. على الرغم من أن المنظار يحتوي على ترشيح تلقائي للضوء القاسي والأشعة الضارة الأخرى ، إلا أن عين لينش ما زالت تشعر بألم شديد لاذع. لم يكن هذا من الضوء فقط ، ولكن أيضًا لأن قوة تلك السيدة الشابة كانت قوية بشكل مفرط وقوية لدرجة أنها كانت بالفعل قريبة من الحد الذي يمكن أن يستجيب له لينش!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط