نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.2

المتطلبات

المتطلبات

الفصل 17.2 – المتطلبات

كانت حركات باندورا أبطأ بكثير من حركات سو ، لكن سو ما زال غير قادرا على تجنب ضربتها النهائية. على الرغم من أنه تجنب قطعًا مميتًا من نصل السيف ، إلا أن أسفل ظهره كان لا يزال مخدوشًا برفق من ذراع باندورا. تسبب هذا الاتصال بذراعها الذي يبدو ناعمًا في إطلاق جسد سو للعديد من أصوات تكسر العظام المرعبة. احمر وجهه أكثر مع احمرار غير منتظم ، وبعد ذلك لم يستطع إلا رش الدم من فمه!

لقد أصبحت ملابس باندورا العلوية ممزقة بشكل لا يطاق منذ وقت طويل ، والآن ، يمكن اعتبارها تمامًا شرائط من الخرق التي كانت تلتف حول جسدها. كان جسدها الجذاب مكشوفًا بالكامل تقريبًا بعد تحركاتها ، تحركت النقطتان الحمراء اللتان كانت على صدرها الأبيض الثلجي أيضًا ، مُظهرا النعومة والليونة.

كان جسدها الذي بدا ضعيفًا مثل الماء ، في الوقت الذي اصطدم فيه سو بها ، كان بالفعل منيعًا مثل السبائك الفائقة. القوة المعاكسة القوية لم تجعل سو يرتد إلى الوراء فحسب ، بل حتى باندورا لم تستطع إلا أن تميل جسدها الذي كان بالفعل على الأرض إلى الوراء قليلاً.

عرف سو فقط كيف كانت القوة الكامنة وراء هذا الجسد الجميل والنقي مرعبة! كل ما يسمى بالجمال كان مجرد مظهر خارجي زائف.

 

كان هذا تصادمًا غير متوقع تمامًا. كانت باندورا ذات الشعر الأسود تحمل السيف بكلتا يديها ، ولكن عندما كان السيف ذو النصل المزدوج لا يزال مرفوعًا فوق رأسها ، تصادمت بالفعل مع سو! كانت سرعة الاصطدام سريعة جدًا لدرجة أنه لم يكن لدى سو الوقت الكافي لاتخاذ الاستعدادات. كان بإمكانه فقط حماية رأسه وصدره بسرعة دون الحاجة إلى القلق بشأن شفرات العظام على ذراعيه ، وبهذه الطريقة ، اصطدم بجسم باندورا!

عرف سو فقط كيف كانت القوة الكامنة وراء هذا الجسد الجميل والنقي مرعبة! كل ما يسمى بالجمال كان مجرد مظهر خارجي زائف.

كان جسدها الذي بدا ضعيفًا مثل الماء ، في الوقت الذي اصطدم فيه سو بها ، كان بالفعل منيعًا مثل السبائك الفائقة. القوة المعاكسة القوية لم تجعل سو يرتد إلى الوراء فحسب ، بل حتى باندورا لم تستطع إلا أن تميل جسدها الذي كان بالفعل على الأرض إلى الوراء قليلاً.

عندما تتقارب القوتان الهائلتان اللتان لا يمكن قياسهما إلا بالطن ، لن تتمكن حتى أصعب المواد من الصمود. كان من الممكن سماع صوت تكسر فقط ، ثم انكسر نصل العظم الموجود خارج ذراعه!

أخيرًا ظهر صدع مركز في العظام من جسد سو ، لكن الإصابات لم تستطع إبطاء هجماته على الإطلاق. أدار يده ، وأمسك بيد باندورا ، وباستخدام قوة الارتداد من الاصطدام ، دار مرة أخرى حول جسد باندورا. فقط ، هذه المرة ، ظهرت نتوءات عظمية رفيعة من راحة يده ، وبسببها ، مسك بجسد باندورا بإحكام. لسوء الحظ ، أمام جسدها الذي لا يمكن اختراقه ، بدأت هذه النتوءات العظمية تتفكك الواحدة تلو الأخرى ، مما جعل وجهه شاحبًا على الفور.

عندما تم قطع هذا السيف ، قطع بالفعل كل طرق انسحاب سو!

ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على الاهتمام بهذه الإصابات ، لأن السيف ذو النصل المزدوج  لباندورا كان يرتفع عالياً وكان لا يزال يضرب بقوة هائلة!

مثل طائرة ورقية مكسورة ، حلق سو عشرات الأمتار. ترنح وبالكاد تمكن من الوقوف دون حراك. بذلت باندورا أيضًا الكثير من القوة ، لذلك لم تستطع إلا أن تأخذ خطوتين إلى الوراء.

عندما نزل السيف ، أصبح نصل السيف مشوهًا بالفعل في عيون سو. حتى باندورا التي كانت تحمل النصل أصبحت ضبابية إلى حد ما! حتى أن سو سمع صوت طنين منخفض ، كما لو كانت حاملة طائرات تضغط عليه حاليًا!

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي نية للهروب. هرع إلى باندورا ، تحولت شفرات عظام ذراعه مباشرة إلى مجالين من الضوء الأسود. ثم ، وبسرعة لا يمكن تصورها ، قام باستمرار بتقطيع جسد باندورا!

مع القوة التي كانت تمارسها باندورا على السيف ، لم يشك سو في أنه حتى لو كان ما تحمله مجرد قضيب معدني ، يمكنها تفجير دبابة قتال رئيسية مباشرة ، ناهيك عن حقيقة أنها كانت تحمل سيفًا للطاقة. قوة لا حدود لها!

أخيرًا ظهر صدع مركز في العظام من جسد سو ، لكن الإصابات لم تستطع إبطاء هجماته على الإطلاق. أدار يده ، وأمسك بيد باندورا ، وباستخدام قوة الارتداد من الاصطدام ، دار مرة أخرى حول جسد باندورا. فقط ، هذه المرة ، ظهرت نتوءات عظمية رفيعة من راحة يده ، وبسببها ، مسك بجسد باندورا بإحكام. لسوء الحظ ، أمام جسدها الذي لا يمكن اختراقه ، بدأت هذه النتوءات العظمية تتفكك الواحدة تلو الأخرى ، مما جعل وجهه شاحبًا على الفور.

عندما تم قطع هذا السيف ، قطع بالفعل كل طرق انسحاب سو!

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي نية للهروب. هرع إلى باندورا ، تحولت شفرات عظام ذراعه مباشرة إلى مجالين من الضوء الأسود. ثم ، وبسرعة لا يمكن تصورها ، قام باستمرار بتقطيع جسد باندورا!

 

مع صوت انفجار ، انفجرت جميع الملابس الموجودة على جسد باندورا مثل كنز من الفراشات تطير في السماء ، مع أكبر قطعة لا تتجاوز سنتيمترًا مربعًا! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا عدد التلويحات التي تلقتها. ومع ذلك ، لم تترك أي إصابة على جسدها العاري الأبيض الثلجي. بالمقارنة مع إعصار سو من الهجمات ، كان هجوم باندورا أبسط بكثير.

 

كانت كلتا يداها تحملان السيف ، خطت خطوة ، ثم لوحت به. من البداية إلى النهاية ، أنتجت أربع حركات فقط ، لكن كل حركة حملت ثقلًا جبليًا خلفها. كان مهيبًا بشكل لا يوصف.

لقد أصبحت ملابس باندورا العلوية ممزقة بشكل لا يطاق منذ وقت طويل ، والآن ، يمكن اعتبارها تمامًا شرائط من الخرق التي كانت تلتف حول جسدها. كان جسدها الجذاب مكشوفًا بالكامل تقريبًا بعد تحركاتها ، تحركت النقطتان الحمراء اللتان كانت على صدرها الأبيض الثلجي أيضًا ، مُظهرا النعومة والليونة.

اندلع اعصارا مجنونا فجأة حول الشخصين واندفع مباشرة إلى السحب!

كان جسدها الذي بدا ضعيفًا مثل الماء ، في الوقت الذي اصطدم فيه سو بها ، كان بالفعل منيعًا مثل السبائك الفائقة. القوة المعاكسة القوية لم تجعل سو يرتد إلى الوراء فحسب ، بل حتى باندورا لم تستطع إلا أن تميل جسدها الذي كان بالفعل على الأرض إلى الوراء قليلاً.

بدا أن الوقت قد توقف فجأة. بدا أن جسدي سو و باندورا يمران ببعضهما البعض بينما يحافظان على نفس الموقف ، بدا أن الشعر الأشقر الفاتح القصير الذي يقف عند النهاية متشابك تمامًا مع الشعر الأسود الخافت.

لم يكن سو يكذب. كانت باندورا الحالية جميلة للغاية لكن لا تزال بعيدة عن المقارنة مع مادلين أو بيرسيفوني أو ربما أنجلينا. لقد كانت تنضح أكثر بنوع من الشعور الميكانيكي الذي جعل من الصعب الاقتراب منها. كان الفارق بينها وبين بيرسيفوني التي كان لديها نوع غامض من الإغراء ، لكنه جعل الآخرين مغرمين بها وخائفين منها ، كان كبيرًا جدًا.

كانت حركات باندورا أبطأ بكثير من حركات سو ، لكن سو ما زال غير قادرا على تجنب ضربتها النهائية. على الرغم من أنه تجنب قطعًا مميتًا من نصل السيف ، إلا أن أسفل ظهره كان لا يزال مخدوشًا برفق من ذراع باندورا. تسبب هذا الاتصال بذراعها الذي يبدو ناعمًا في إطلاق جسد سو للعديد من أصوات تكسر العظام المرعبة. احمر وجهه أكثر مع احمرار غير منتظم ، وبعد ذلك لم يستطع إلا رش الدم من فمه!

بعد الرد على سؤال باندورا ، استدار سو على الفور وغادر بخطوات كبيرة. كانت سرعته لا تزال سريعة للغاية ، لكنها كانت نصف سرعته القصوى. ومع ذلك ، واصلت باندورا الوقوف في موقعها الأصلي دون أن تتحرك ، شاهدت سو وهو يغادر إلى المسافة بأعينها.

ومع ذلك ، في اللحظة التي تقاطعت فيها شخصياتهم ، اتسعت عضلات الذراع اليسرى لسو ، ثم ظهرت شفرة العظم مرة أخرى عبر الجرح الذي أحدثه في فخذ باندورا من قبل! كانت ذاكرة سو دقيقة بشكل لا يصدق ، ولم تنحرف بمقدار ملليمتر واحد عن القطع السابق. في المرة الأخيرة ، كان الجرح مجرد إصابة طفيفة نتج عنها بضع قطرات من الدم ، ولكن هذه المرة ، نتج عنها جرح ضخم بعمق عدة سنتيمترات!

عندما نزل السيف ، أصبح نصل السيف مشوهًا بالفعل في عيون سو. حتى باندورا التي كانت تحمل النصل أصبحت ضبابية إلى حد ما! حتى أن سو سمع صوت طنين منخفض ، كما لو كانت حاملة طائرات تضغط عليه حاليًا!

استمر الوقت في التدفق أخيرًا ، لكنه كان لا يزال بطيئًا بشكل لا يطاق.

مثل طائرة ورقية مكسورة ، حلق سو عشرات الأمتار. ترنح وبالكاد تمكن من الوقوف دون حراك. بذلت باندورا أيضًا الكثير من القوة ، لذلك لم تستطع إلا أن تأخذ خطوتين إلى الوراء.

داخل النصل العظمي ، كان هناك عدة فتحات صغيرة. غمر دم باندورا الفتحات وتدفق داخل جسد سو. في هذه الأثناء ، استدارت باندورا ببطء ، وشعرها الأسود الطائر يغطي وجهها كما فعلت. انفتحت شفتاها الصغيرتان والناعمتان لتكشفا عن لسانها المرن وتستخدمه لالتقاط قطرات الدم المتطايرة في الهواء. ثم انسحبت الى فمها مرة أخرى.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي نية للهروب. هرع إلى باندورا ، تحولت شفرات عظام ذراعه مباشرة إلى مجالين من الضوء الأسود. ثم ، وبسرعة لا يمكن تصورها ، قام باستمرار بتقطيع جسد باندورا!

تحرك الوقت بشكل طبيعي مرة أخرى.

لم يكن سو يكذب. كانت باندورا الحالية جميلة للغاية لكن لا تزال بعيدة عن المقارنة مع مادلين أو بيرسيفوني أو ربما أنجلينا. لقد كانت تنضح أكثر بنوع من الشعور الميكانيكي الذي جعل من الصعب الاقتراب منها. كان الفارق بينها وبين بيرسيفوني التي كان لديها نوع غامض من الإغراء ، لكنه جعل الآخرين مغرمين بها وخائفين منها ، كان كبيرًا جدًا.

اندفع سو للأمام على الفور ، لكنه لم يحرك جسده إلا مترًا واحدًا. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أن الصور اللاحقة تم جرها خلفه. ومع ذلك ، بعد اندفاع متر للخارج ، لم يعد يتزحزح بوصة واحدة. دون أن تدري متى ، خففت يد باندورا اليسرى من قبضتها بالفعل على مقبض السيف ، وصلت والتقطت شفرات العظام البارزة من ذراع سو في يدها بإحكام. لا يمكن للشفرة العظمية الشريرة أن تلحق أي ضرر بيدها الصغيرة الرقيقة والثلجية.

لقد أصبحت ملابس باندورا العلوية ممزقة بشكل لا يطاق منذ وقت طويل ، والآن ، يمكن اعتبارها تمامًا شرائط من الخرق التي كانت تلتف حول جسدها. كان جسدها الجذاب مكشوفًا بالكامل تقريبًا بعد تحركاتها ، تحركت النقطتان الحمراء اللتان كانت على صدرها الأبيض الثلجي أيضًا ، مُظهرا النعومة والليونة.

بمجرد أن تم تثبيت شفرة العظام في يديها بإحكام ، بدا الأمر كما لو أنهما مثبتان في جبل ، غير قادرين على التزحزح شبرًا واحدًا. ومع ذلك ، كيف يمكن لسو أن يشاهدها بلا حول ولا قوة؟ انحنى جسده ، ثم غرس قدميه في الأرض. مع هدير ، اندلعت كل عضلات جسده فجأة ، وانفجرت بثلاثة أضعاف قوته الأصلية ، مما أدى إلى ثني شفرات العظام البارزة من ذراعيه إلى الجانب بالقوة!

عرف سو فقط كيف كانت القوة الكامنة وراء هذا الجسد الجميل والنقي مرعبة! كل ما يسمى بالجمال كان مجرد مظهر خارجي زائف.

عند مواجهة هذا التحدي الواضح ، من الواضح أن باندورا لن تتراجع. كانت يدها اليسرى ملتوية بالمثل ، فقط في الاتجاه المعاكس الذي كان سو يمارس القوة فيها.

اندفع سو للأمام على الفور ، لكنه لم يحرك جسده إلا مترًا واحدًا. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أن الصور اللاحقة تم جرها خلفه. ومع ذلك ، بعد اندفاع متر للخارج ، لم يعد يتزحزح بوصة واحدة. دون أن تدري متى ، خففت يد باندورا اليسرى من قبضتها بالفعل على مقبض السيف ، وصلت والتقطت شفرات العظام البارزة من ذراع سو في يدها بإحكام. لا يمكن للشفرة العظمية الشريرة أن تلحق أي ضرر بيدها الصغيرة الرقيقة والثلجية.

عندما تتقارب القوتان الهائلتان اللتان لا يمكن قياسهما إلا بالطن ، لن تتمكن حتى أصعب المواد من الصمود. كان من الممكن سماع صوت تكسر فقط ، ثم انكسر نصل العظم الموجود خارج ذراعه!

كانت كلتا يداها تحملان السيف ، خطت خطوة ، ثم لوحت به. من البداية إلى النهاية ، أنتجت أربع حركات فقط ، لكن كل حركة حملت ثقلًا جبليًا خلفها. كان مهيبًا بشكل لا يوصف.

مثل طائرة ورقية مكسورة ، حلق سو عشرات الأمتار. ترنح وبالكاد تمكن من الوقوف دون حراك. بذلت باندورا أيضًا الكثير من القوة ، لذلك لم تستطع إلا أن تأخذ خطوتين إلى الوراء.

اندفع سو للأمام على الفور ، لكنه لم يحرك جسده إلا مترًا واحدًا. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أن الصور اللاحقة تم جرها خلفه. ومع ذلك ، بعد اندفاع متر للخارج ، لم يعد يتزحزح بوصة واحدة. دون أن تدري متى ، خففت يد باندورا اليسرى من قبضتها بالفعل على مقبض السيف ، وصلت والتقطت شفرات العظام البارزة من ذراع سو في يدها بإحكام. لا يمكن للشفرة العظمية الشريرة أن تلحق أي ضرر بيدها الصغيرة الرقيقة والثلجية.

لعبور هذا العشرات من الأمتار ، لم تكن هناك حاجة إلى سو أو باندورا حتى ثانية واحدة. ومع ذلك ، وقف كلا الشخصين مقابل بعضهم البعض، ولم يكن لدى أي منهما أي نية لاتخاذ خطوة أخرى.

اندلع اعصارا مجنونا فجأة حول الشخصين واندفع مباشرة إلى السحب!

“سأغادر.” ضحك سو. على الرغم من أن بشرته كانت فظيعة للغاية ، مع إضافة هذه الابتسامة ، كان لا يزال هناك سحر يصعب وصفه.

عندما نزل السيف ، أصبح نصل السيف مشوهًا بالفعل في عيون سو. حتى باندورا التي كانت تحمل النصل أصبحت ضبابية إلى حد ما! حتى أن سو سمع صوت طنين منخفض ، كما لو كانت حاملة طائرات تضغط عليه حاليًا!

استغرقت هذه المعركة بأكملها في الواقع أقل من عشر ثوان ، لكن سو عانى بالفعل من إصابات مستمرة. كانت ذراعيه لا تزالان تتساقطان بالدماء ، وكانت الجروح التي خلفها كسر نصل العظم مرعبة للغاية. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا النوع من الإصابات بسيطًا كما يبدو في الخارج. لم يكن للإصابة أي علامة على الالتئام من تلقاء نفسها. بالإضافة إلى ذلك ، بعد الاصطدام مع باندورا ثلاث مرات ، خاصة في المرة الأخيرة ، كان الضرر الذي لحق بهيكل سو العظمي كبيرًا للغاية. في هذه الأثناء ، كانت إصابات باندورا مجرد جرح في فخذها. تجاه هذا النوع من الإصابات ، انسى أمر باندورا التي كان جسمها قويًا بدرجة لا تضاهى ، حتى أن سو نفسه يمكن أن يتعافى تمامًا منه في غضون يومين. بدا وضع المعركة من جانب واحد تقريبًا ، لكن نغمة سو بدا وكأنه هو المنتصر.

بدا أن الوقت قد توقف فجأة. بدا أن جسدي سو و باندورا يمران ببعضهما البعض بينما يحافظان على نفس الموقف ، بدا أن الشعر الأشقر الفاتح القصير الذي يقف عند النهاية متشابك تمامًا مع الشعر الأسود الخافت.

فُتح فم باندورا الصغير قليلاً ، ويبدو مرتبكًا بعض الشيء. طرحت فجأة سؤالاً غير ذي صلة إلى حد ما ، “لماذا ليس لديك أي اهتمام بجسدي؟ هل يمكن أن لا يكون لديك رغبات الرجل؟ “

استغرقت هذه المعركة بأكملها في الواقع أقل من عشر ثوان ، لكن سو عانى بالفعل من إصابات مستمرة. كانت ذراعيه لا تزالان تتساقطان بالدماء ، وكانت الجروح التي خلفها كسر نصل العظم مرعبة للغاية. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا النوع من الإصابات بسيطًا كما يبدو في الخارج. لم يكن للإصابة أي علامة على الالتئام من تلقاء نفسها. بالإضافة إلى ذلك ، بعد الاصطدام مع باندورا ثلاث مرات ، خاصة في المرة الأخيرة ، كان الضرر الذي لحق بهيكل سو العظمي كبيرًا للغاية. في هذه الأثناء ، كانت إصابات باندورا مجرد جرح في فخذها. تجاه هذا النوع من الإصابات ، انسى أمر باندورا التي كان جسمها قويًا بدرجة لا تضاهى ، حتى أن سو نفسه يمكن أن يتعافى تمامًا منه في غضون يومين. بدا وضع المعركة من جانب واحد تقريبًا ، لكن نغمة سو بدا وكأنه هو المنتصر.

فيما يتعلق بسؤالها ، كان سو أيضًا مندهشا بعض الشيء. ومع ذلك ، لم يحدق بها إلا للحظة قبل أن يقول ، “من بين النساء اللواتي رأيتهن ، هناك أكثر من واحدة أجمل منك.”

 

لم يكن سو يكذب. كانت باندورا الحالية جميلة للغاية لكن لا تزال بعيدة عن المقارنة مع مادلين أو بيرسيفوني أو ربما أنجلينا. لقد كانت تنضح أكثر بنوع من الشعور الميكانيكي الذي جعل من الصعب الاقتراب منها. كان الفارق بينها وبين بيرسيفوني التي كان لديها نوع غامض من الإغراء ، لكنه جعل الآخرين مغرمين بها وخائفين منها ، كان كبيرًا جدًا.

ومع ذلك ، في اللحظة التي تقاطعت فيها شخصياتهم ، اتسعت عضلات الذراع اليسرى لسو ، ثم ظهرت شفرة العظم مرة أخرى عبر الجرح الذي أحدثه في فخذ باندورا من قبل! كانت ذاكرة سو دقيقة بشكل لا يصدق ، ولم تنحرف بمقدار ملليمتر واحد عن القطع السابق. في المرة الأخيرة ، كان الجرح مجرد إصابة طفيفة نتج عنها بضع قطرات من الدم ، ولكن هذه المرة ، نتج عنها جرح ضخم بعمق عدة سنتيمترات!

بعد الرد على سؤال باندورا ، استدار سو على الفور وغادر بخطوات كبيرة. كانت سرعته لا تزال سريعة للغاية ، لكنها كانت نصف سرعته القصوى. ومع ذلك ، واصلت باندورا الوقوف في موقعها الأصلي دون أن تتحرك ، شاهدت سو وهو يغادر إلى المسافة بأعينها.

أخيرًا ظهر صدع مركز في العظام من جسد سو ، لكن الإصابات لم تستطع إبطاء هجماته على الإطلاق. أدار يده ، وأمسك بيد باندورا ، وباستخدام قوة الارتداد من الاصطدام ، دار مرة أخرى حول جسد باندورا. فقط ، هذه المرة ، ظهرت نتوءات عظمية رفيعة من راحة يده ، وبسببها ، مسك بجسد باندورا بإحكام. لسوء الحظ ، أمام جسدها الذي لا يمكن اختراقه ، بدأت هذه النتوءات العظمية تتفكك الواحدة تلو الأخرى ، مما جعل وجهه شاحبًا على الفور.

هي بالفعل لا تستطيع تحريك جسدها بشكل مثالي. في الوقت الحالي ، أصيبت ساقها ، لذلك تأثرت سرعتها إلى حد ما. على الرغم من أنها تسببت في إصابات خطيرة لسو ، وكانت إصاباته أثقل بكثير من إصابتها الصغيرة ، إلا أن سرعة سو لم تتأثر تمامًا. إذا قرر سو الفرار بكامل قوته ، فلن تتمكن باندورا من الإمساك به. لم تحب أبدًا أن تهدر طاقتها في نشاط لا طائل من ورائه ، لذلك يمكنها فقط الاستسلام. وبهذه الطريقة ، شاهدت سو يختفي في الظلام.

عندما تم قطع هذا السيف ، قطع بالفعل كل طرق انسحاب سو!

عندما غادر سو ، لم يلاحظ أنه في وجه باندورا الصغير الذي بدا عليه الذهول ، كان هناك أثر لابتسامة راضية.

استمر الوقت في التدفق أخيرًا ، لكنه كان لا يزال بطيئًا بشكل لا يطاق.

 

عرف سو فقط كيف كانت القوة الكامنة وراء هذا الجسد الجميل والنقي مرعبة! كل ما يسمى بالجمال كان مجرد مظهر خارجي زائف.

 

عرف سو فقط كيف كانت القوة الكامنة وراء هذا الجسد الجميل والنقي مرعبة! كل ما يسمى بالجمال كان مجرد مظهر خارجي زائف.

 

فيما يتعلق بسؤالها ، كان سو أيضًا مندهشا بعض الشيء. ومع ذلك ، لم يحدق بها إلا للحظة قبل أن يقول ، “من بين النساء اللواتي رأيتهن ، هناك أكثر من واحدة أجمل منك.”

الترجمة: Hunter 

 

 

تحرك الوقت بشكل طبيعي مرة أخرى.

 

كانت كلتا يداها تحملان السيف ، خطت خطوة ، ثم لوحت به. من البداية إلى النهاية ، أنتجت أربع حركات فقط ، لكن كل حركة حملت ثقلًا جبليًا خلفها. كان مهيبًا بشكل لا يوصف.

الفصل 17.2 – المتطلبات

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط