المتطلبات
الفصل 17.4 – المتطلبات
بصوت خشن ، ألقى سو حقيبة على طاولة هيلين ، وبصوت فظ ، قال ، “هذا من أجلك. أحتاج مليون ، أيضًا … “
صنفت عائلة فابريجاس الأخرى الورثاء ممن شعروا بشظية من الأمل منهم ، بعد أن علموا أن ريكاردو أُرسل إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص لتلقي العلاج ، حتى أن أملهم الأخير في وفاة ريكاردو وسط العلاج تحطم. بعد كل شيء ، كان مستشفى بيرسيفوني الخاص أحد أكبر مستشفيين في مدينة التنين.
“لكن …” كان رأس الطبيب مغطى بشعر أبيض. لقد بدا وكأنه قد تقدم في السن بالفعل ، ولكن أمام هيلين ، كان مثل طالب غير مهم. تحت نظرة هيلين الباردة ، استدعى بعض الشجاعة بصعوبة كبيرة وسأل بصوت مرتعش ، “بعد 20 دقيقة هو موعد إجراء الجراحة الأولى …”
تم جلب هذا النوع من السمعة بشكل طبيعي بسبب مزايا هيلين العظيمة. ومع ذلك ، نادرًا ما تستخدم وقتها لعلاج الآخرين ، وحتى إذا توسل أحدهم إلى بيرسيفوني للحصول على فرصة ، فلن يتم قبول كل طلب.
أصبح وجه هيلين على الفور قبيحًا للغاية ، تسلل شعور سيء من أعماق قلبها. جلست بهدوء هناك لبضع ثوان ، وعندها فقط وقفت وسارت نحو سو. كان هناك في الأصل عدد قليل من الممرضات اللواتي اختلسن نظرة خفية إلى الداخل ، ولكن بعد رؤية وجه هيلين ، اختاروا جميعًا بذكاء الاختفاء بهدوء.
حاليًا ، كان مزاج ريكاردو ممتازًا. كانت القدرة على الاستلقاء في مستشفى بيرسيفوني الخاص تعني أن حياته لم تكن آمنة فحسب ، بل إن قدراته لن تعاني من أي ضرر أيضًا ، ناهيك عن حقيقة وجود امرأة أخرى مغرية جعله غير قادر على كبح جماحه هنا ، هيلين.
ضغطت على زر الاتصال. بحلول الوقت الذي عاد فيه الطبيب والعديد من الممرضات بعناية إلى المكتب ، كان وجه هيلين قد استعاد تعبيره الميكانيكي الخاص لفترة طويلة.
عرف ريكاردو الذي كان بالفعل تحت رعاية هيلين ذات مرة أن مهارات هيلين لا تضاهى ، لكن العذاب الذي سيشعر به أثناء عملية العلاج كان أيضًا لا يضاهى. ومع ذلك ، فقد فكر بالفعل في الأمر بوضوح. كانت هيلين مثل شلال انهار. إذا أراد أن يتعارض مع هذا التيار ، فقد كان يعلم أنه حتى لو كان رأسه مكسورًا وسالت منه الدماء ، فقد لا تزال هناك فرصة للنجاح.
كانت هيلين ، التي كانت جالسة في المكتب ، تركز اهتمامها حاليًا على الشاشة الخفيفة المليئة بالبيانات أثناء عملها المحموم. في نظرها ، كان هناك بحر من البيانات الذي لا معنى له يتحول حاليًا إلى معايير للتحكم في الاسطوانات الثلاثة. هذه العوامل مرقمة في عدة مئات. جنبًا إلى جنب مع أكثر من ألف نوع من تركيبات السوائل ، يمكن للمرء أن يتخيل جيدًا كمية البيانات التي يحتاجها نظام الذكاء وهيلين للتعامل معها. داخل الاسطوانات الثلاثة ، استراح ريكاردو ولي ولي جاولي بشكل منفصل ، لأن الثلاثة الذين يتمتعون بأقوى القدرات هم أيضًا الذين عانوا من الإصابات الأشد. من الاختراق الناجح لساحة المعركة ، احتاج الخدم والتابعون الآخرون فقط إلى علاج بسيط ، بينما تم وضع هؤلاء الثلاثة على الفور في أنظمة الحفاظ على الحياة.
على سبيل المثال ، خلال عملية العلاج الأخيرة ، ريكاردو العاري المستلقي ، من أجل السماح لهيلين بمشاهدة جسده المثالي ورجولته القوية ، وسّع بشكل مباشر ردة فعله الفسيولوجية الذكورية إلى أعظم حالاتها. عندما نظر إلى السلاح الشرير تحت العضو خاصته ، شعر ريكاردو على الفور بالرضا الشديد تجاه ردة فعله. ومع ذلك ، غضت هيلين الطرف تمامًا عن هذا الأمر ، واستكملت إجراءات الفحص والعلاج مثل الآلة قبل إعطائه حقنة. كانت نتيجة هذا الحقن أن ريكاردو لم يتمكن من الحصول على ردة فعل ذكورية اخرى لمدة ثلاثة أشهر كاملة.
استراح ريكاردو الحالي عارياً تمامًا على أسطوانة شبه الشفافة ، السائل الأخضر الخافت المغذي بالكاد يغمر جسده. ورصدت مئات من أجهزة الاستشعار البيانات من أجزاء مختلفة من جسده. من خلال غمر نفسه في الاسطوانة ، يمكن للمرء أن يستعيد جسمه تمامًا ، وكذلك صب سائل مغذي خاص على أساس الحاجة. كانت واحدة من التقنيات التمثيلية لطب العصر الجديد. على الجانب ، داخل جناحين بالمستشفى ، كانت هناك أسطوانة لكل منهما أيضًا .. هذه الأسطوانات الثلاثة التي جاءت بتكلفة باهظة كانت كلها هدايا العجوز فابريجاس ، فقط … جزء صغير من السعر الذي كان عليهم دفعه مقابل علاج هيلين.
عرف ريكاردو الذي كان بالفعل تحت رعاية هيلين ذات مرة أن مهارات هيلين لا تضاهى ، لكن العذاب الذي سيشعر به أثناء عملية العلاج كان أيضًا لا يضاهى. ومع ذلك ، فقد فكر بالفعل في الأمر بوضوح. كانت هيلين مثل شلال انهار. إذا أراد أن يتعارض مع هذا التيار ، فقد كان يعلم أنه حتى لو كان رأسه مكسورًا وسالت منه الدماء ، فقد لا تزال هناك فرصة للنجاح.
لم تكن الاسطوانة ذات قدرة مطلقة. كانت الجراحة وإصلاح الأعضاء والتعافي الجيني من الأشياء التي لا يمكن أن يحل محلها الاسطوانة المليئة بالسائل ، وكانت هذه الجوانب هي المكان الذي وضعت فيه هيلين القيمة خاصتها.
عرف ريكاردو الذي كان بالفعل تحت رعاية هيلين ذات مرة أن مهارات هيلين لا تضاهى ، لكن العذاب الذي سيشعر به أثناء عملية العلاج كان أيضًا لا يضاهى. ومع ذلك ، فقد فكر بالفعل في الأمر بوضوح. كانت هيلين مثل شلال انهار. إذا أراد أن يتعارض مع هذا التيار ، فقد كان يعلم أنه حتى لو كان رأسه مكسورًا وسالت منه الدماء ، فقد لا تزال هناك فرصة للنجاح.
استمر السائل المغذي داخل أسطوانة في التدفق. كان جهاز التنفس الصناعي قد نزل بالفعل ببطء ، مثبتًا نفسه على وجه ريكاردو. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها ، يحدقان في السقف من خلال الغطاء الزجاجي. كانت على وجهه ابتسامة الافتتان. لم تكن عيناه مركزة على الإطلاق ، بل كانت منغمسة فقط في عالمه الخاص.
كان ريكاردو ممزقًا تمامًا ، لأنه لم يكن يعرف من يختار بين مادلين وهيلين. في هذه اللحظة ، قام جهاز التنفس الصناعي برش غاز التخدير ، مما يشير إلى بدء العملية الجراحية النهائية. عندما فقد وعيه تدريجياً ، وضع ريكاردو عزمه على المطالبة بكلتا المرأتين.
في تلك اللحظة ، كان تفكيره قد تراجع بالفعل إلى أضعف نقطة له ، غير مدرك أن تصميمه هذا كان كافياً لدفع ريكاردو إلى أعماق الدمار.
“توقف!”
كانت هيلين ، التي كانت جالسة في المكتب ، تركز اهتمامها حاليًا على الشاشة الخفيفة المليئة بالبيانات أثناء عملها المحموم. في نظرها ، كان هناك بحر من البيانات الذي لا معنى له يتحول حاليًا إلى معايير للتحكم في الاسطوانات الثلاثة. هذه العوامل مرقمة في عدة مئات. جنبًا إلى جنب مع أكثر من ألف نوع من تركيبات السوائل ، يمكن للمرء أن يتخيل جيدًا كمية البيانات التي يحتاجها نظام الذكاء وهيلين للتعامل معها. داخل الاسطوانات الثلاثة ، استراح ريكاردو ولي ولي جاولي بشكل منفصل ، لأن الثلاثة الذين يتمتعون بأقوى القدرات هم أيضًا الذين عانوا من الإصابات الأشد. من الاختراق الناجح لساحة المعركة ، احتاج الخدم والتابعون الآخرون فقط إلى علاج بسيط ، بينما تم وضع هؤلاء الثلاثة على الفور في أنظمة الحفاظ على الحياة.
“لا يمكنك الدخول!”
حسبت هيلين بصمت مقدار الوقت اللازم للجراحة وضبطت البيانات لنظام الحفاظ على الحياة. كانت إصابات لي هي الأشد خطورة ، حيث احتاجت إلى وضعها في الاسطوانة ليوم كامل قبل أن تتمكن من تحمل العملية الجراحية. كانت إصابات ريكاردو الأخف وزنا ، واستطاعت بدء الجراحة في ثلاثين دقيقة فقط. كان لي جاولي بين الاثنين.
“اجلبه بعيدًا. جرديه واغسليه نظيفًا ، ثم ارميه على طاولة العمليات. قومي بتجهيز جميع الأدوات اللازمة في خمس دقائق ، خاصة مجموعة أدوات القطع الكاملة. سأبدأ العملية في غضون عشر دقائق “. أمرتهم هيلين ببرود. من نبرتها ، لم يبدو الأمر وكأنها تعمل على إنسان على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك بدا أشبه بذبح خنزير.
في رأس هيلين ، بمقياس 1: 10000 من حيث الوقت ، أكملت محاكاة للعملية الجراحية ، ثم عبست دون وعي. إن إجراء هذه العمليات الجراحية يعني أنها لا تستطيع النوم لمدة يومين آخرين ، ومع الوضع الحالي لجسدها ، حتى لو كانت هناك أدوية لدعمها ، فلن تتمكن من تجاوز الأيام الثلاثة الماضية.
ومع ذلك ، لم يكن لديها سوى لحظة وجيزة من التعاسة. اتصلت بطبيب معروف وأمرت ، “جهزوا غرفة الجراحة. أول عملية في 30 دقيقة ، والثانية في ثماني ساعات و 15 دقيقة ، والثالثة في 24 ساعة و 30 دقيقة “.
عندما غادر الجميع ، عندها فقط استدارت هيلين. هبطت عيناها على الصندوق الذي أحضرها سو.
بعد تسليم هذه المهام ، جلست هيلين. أغمضت عينيها واستراحت قليلاً. كان لا يزال لديها 10 دقائق للراحة.
كانت هيلين ، التي كانت جالسة في المكتب ، تركز اهتمامها حاليًا على الشاشة الخفيفة المليئة بالبيانات أثناء عملها المحموم. في نظرها ، كان هناك بحر من البيانات الذي لا معنى له يتحول حاليًا إلى معايير للتحكم في الاسطوانات الثلاثة. هذه العوامل مرقمة في عدة مئات. جنبًا إلى جنب مع أكثر من ألف نوع من تركيبات السوائل ، يمكن للمرء أن يتخيل جيدًا كمية البيانات التي يحتاجها نظام الذكاء وهيلين للتعامل معها. داخل الاسطوانات الثلاثة ، استراح ريكاردو ولي ولي جاولي بشكل منفصل ، لأن الثلاثة الذين يتمتعون بأقوى القدرات هم أيضًا الذين عانوا من الإصابات الأشد. من الاختراق الناجح لساحة المعركة ، احتاج الخدم والتابعون الآخرون فقط إلى علاج بسيط ، بينما تم وضع هؤلاء الثلاثة على الفور في أنظمة الحفاظ على الحياة.
كانت قد جلست للتو عندما انطلقت موجة من الضجيج من ممر المكتب.
كانت قد جلست للتو عندما انطلقت موجة من الضجيج من ممر المكتب.
“من أنت؟!”
ربما كان الأمر كذلك حقًا كما قالت هيلين. كان على ريكاردو أن يعتمد على حظه ليتجاوز هذا النهار والليل ؛ هذا ما اعتقده الطبيب العجوز بلا حول ولا قوة.
“توقف!”
“لكن …” كان رأس الطبيب مغطى بشعر أبيض. لقد بدا وكأنه قد تقدم في السن بالفعل ، ولكن أمام هيلين ، كان مثل طالب غير مهم. تحت نظرة هيلين الباردة ، استدعى بعض الشجاعة بصعوبة كبيرة وسأل بصوت مرتعش ، “بعد 20 دقيقة هو موعد إجراء الجراحة الأولى …”
“لا يمكنك الدخول!”
في تلك اللحظة ، كان تفكيره قد تراجع بالفعل إلى أضعف نقطة له ، غير مدرك أن تصميمه هذا كان كافياً لدفع ريكاردو إلى أعماق الدمار.
ترددت الضوضاء بشكل مستمر. ثم بعد ذلك فتح باب مكتب هيلين ، ثم اختلطت رائحة الدخان والدم والأوساخ والرائحة الكريهة.
كانت هيلين ، التي كانت جالسة في المكتب ، تركز اهتمامها حاليًا على الشاشة الخفيفة المليئة بالبيانات أثناء عملها المحموم. في نظرها ، كان هناك بحر من البيانات الذي لا معنى له يتحول حاليًا إلى معايير للتحكم في الاسطوانات الثلاثة. هذه العوامل مرقمة في عدة مئات. جنبًا إلى جنب مع أكثر من ألف نوع من تركيبات السوائل ، يمكن للمرء أن يتخيل جيدًا كمية البيانات التي يحتاجها نظام الذكاء وهيلين للتعامل معها. داخل الاسطوانات الثلاثة ، استراح ريكاردو ولي ولي جاولي بشكل منفصل ، لأن الثلاثة الذين يتمتعون بأقوى القدرات هم أيضًا الذين عانوا من الإصابات الأشد. من الاختراق الناجح لساحة المعركة ، احتاج الخدم والتابعون الآخرون فقط إلى علاج بسيط ، بينما تم وضع هؤلاء الثلاثة على الفور في أنظمة الحفاظ على الحياة.
فتحت هيلين عينيها ببطء ، وسألت ببرود ، “من أنت …”
ضغطت على زر الاتصال. بحلول الوقت الذي عاد فيه الطبيب والعديد من الممرضات بعناية إلى المكتب ، كان وجه هيلين قد استعاد تعبيره الميكانيكي الخاص لفترة طويلة.
عندما تحدثت فقط نصف ما تريد أن تقوله ، توقفت عن الكلام. لاحظت هيلين بالفعل أن الرجل الذي اندفع إلى مكتبها مغطى بالدماء والأوساخ هو سو!
“اجلبه بعيدًا. جرديه واغسليه نظيفًا ، ثم ارميه على طاولة العمليات. قومي بتجهيز جميع الأدوات اللازمة في خمس دقائق ، خاصة مجموعة أدوات القطع الكاملة. سأبدأ العملية في غضون عشر دقائق “. أمرتهم هيلين ببرود. من نبرتها ، لم يبدو الأمر وكأنها تعمل على إنسان على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك بدا أشبه بذبح خنزير.
بصوت خشن ، ألقى سو حقيبة على طاولة هيلين ، وبصوت فظ ، قال ، “هذا من أجلك. أحتاج مليون ، أيضًا … “
لم تكن الاسطوانة ذات قدرة مطلقة. كانت الجراحة وإصلاح الأعضاء والتعافي الجيني من الأشياء التي لا يمكن أن يحل محلها الاسطوانة المليئة بالسائل ، وكانت هذه الجوانب هي المكان الذي وضعت فيه هيلين القيمة خاصتها.
قبل أن ينتهي من الحديث ، سقط سو على الأرض.
على سبيل المثال ، خلال عملية العلاج الأخيرة ، ريكاردو العاري المستلقي ، من أجل السماح لهيلين بمشاهدة جسده المثالي ورجولته القوية ، وسّع بشكل مباشر ردة فعله الفسيولوجية الذكورية إلى أعظم حالاتها. عندما نظر إلى السلاح الشرير تحت العضو خاصته ، شعر ريكاردو على الفور بالرضا الشديد تجاه ردة فعله. ومع ذلك ، غضت هيلين الطرف تمامًا عن هذا الأمر ، واستكملت إجراءات الفحص والعلاج مثل الآلة قبل إعطائه حقنة. كانت نتيجة هذا الحقن أن ريكاردو لم يتمكن من الحصول على ردة فعل ذكورية اخرى لمدة ثلاثة أشهر كاملة.
أصبح وجه هيلين على الفور قبيحًا للغاية ، تسلل شعور سيء من أعماق قلبها. جلست بهدوء هناك لبضع ثوان ، وعندها فقط وقفت وسارت نحو سو. كان هناك في الأصل عدد قليل من الممرضات اللواتي اختلسن نظرة خفية إلى الداخل ، ولكن بعد رؤية وجه هيلين ، اختاروا جميعًا بذكاء الاختفاء بهدوء.
كانت قد جلست للتو عندما انطلقت موجة من الضجيج من ممر المكتب.
مدت هيلين يدها ، وداعبت الإصابات على وجه سو وذراعيه برفق ، ثم بصقت بضع كلمات نادرة من الشتائم ، وشتمت بشكل غير معهود ، “لقد عالجتك للتو ، ومع ذلك يجب أن أبدأ من جديد تمامًا!”
ضغطت على زر الاتصال. بحلول الوقت الذي عاد فيه الطبيب والعديد من الممرضات بعناية إلى المكتب ، كان وجه هيلين قد استعاد تعبيره الميكانيكي الخاص لفترة طويلة.
“اجلبه بعيدًا. جرديه واغسليه نظيفًا ، ثم ارميه على طاولة العمليات. قومي بتجهيز جميع الأدوات اللازمة في خمس دقائق ، خاصة مجموعة أدوات القطع الكاملة. سأبدأ العملية في غضون عشر دقائق “. أمرتهم هيلين ببرود. من نبرتها ، لم يبدو الأمر وكأنها تعمل على إنسان على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك بدا أشبه بذبح خنزير.
“هذا …” بدأ الطبيب يتعرق بغزارة ، ولكن تحت نظرة هيلين ، لم يعد يجرؤ على قول أي شيء آخر في النهاية. أمر الممرضات بإحضار سو بعناية ، وأنه يجب أن يكون نظيفًا قبل الظهور على طاولة العمليات. كان طبيباً من عائلة فابريجاس ، لذلك كان يعرف قليلاً عن المبلغ الذي دفعته العائلة مقابل ريكاردو. ومع ذلك ، بدا أن هيلين لا تنوي فعل الأشياء لمجرد أنها حصلت على المال. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لهذا الطبيب الصغير التافه أن ينصحها به.
“لكن …” كان رأس الطبيب مغطى بشعر أبيض. لقد بدا وكأنه قد تقدم في السن بالفعل ، ولكن أمام هيلين ، كان مثل طالب غير مهم. تحت نظرة هيلين الباردة ، استدعى بعض الشجاعة بصعوبة كبيرة وسأل بصوت مرتعش ، “بعد 20 دقيقة هو موعد إجراء الجراحة الأولى …”
كان ريكاردو ممزقًا تمامًا ، لأنه لم يكن يعرف من يختار بين مادلين وهيلين. في هذه اللحظة ، قام جهاز التنفس الصناعي برش غاز التخدير ، مما يشير إلى بدء العملية الجراحية النهائية. عندما فقد وعيه تدريجياً ، وضع ريكاردو عزمه على المطالبة بكلتا المرأتين.
قاطعت هيلين الطبيب ببرود. “رقم 1 يمكن أن يُنقع هنا. إذا مات من النقع ، فيمكننا أن نسمي ذلك بالحظ السيئ “.
“هذا …” بدأ الطبيب يتعرق بغزارة ، ولكن تحت نظرة هيلين ، لم يعد يجرؤ على قول أي شيء آخر في النهاية. أمر الممرضات بإحضار سو بعناية ، وأنه يجب أن يكون نظيفًا قبل الظهور على طاولة العمليات. كان طبيباً من عائلة فابريجاس ، لذلك كان يعرف قليلاً عن المبلغ الذي دفعته العائلة مقابل ريكاردو. ومع ذلك ، بدا أن هيلين لا تنوي فعل الأشياء لمجرد أنها حصلت على المال. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لهذا الطبيب الصغير التافه أن ينصحها به.
ربما كان الأمر كذلك حقًا كما قالت هيلين. كان على ريكاردو أن يعتمد على حظه ليتجاوز هذا النهار والليل ؛ هذا ما اعتقده الطبيب العجوز بلا حول ولا قوة.
ربما كان الأمر كذلك حقًا كما قالت هيلين. كان على ريكاردو أن يعتمد على حظه ليتجاوز هذا النهار والليل ؛ هذا ما اعتقده الطبيب العجوز بلا حول ولا قوة.
عندما غادر الجميع ، عندها فقط استدارت هيلين. هبطت عيناها على الصندوق الذي أحضرها سو.
“اجلبه بعيدًا. جرديه واغسليه نظيفًا ، ثم ارميه على طاولة العمليات. قومي بتجهيز جميع الأدوات اللازمة في خمس دقائق ، خاصة مجموعة أدوات القطع الكاملة. سأبدأ العملية في غضون عشر دقائق “. أمرتهم هيلين ببرود. من نبرتها ، لم يبدو الأمر وكأنها تعمل على إنسان على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك بدا أشبه بذبح خنزير.
كان ريكاردو ممزقًا تمامًا ، لأنه لم يكن يعرف من يختار بين مادلين وهيلين. في هذه اللحظة ، قام جهاز التنفس الصناعي برش غاز التخدير ، مما يشير إلى بدء العملية الجراحية النهائية. عندما فقد وعيه تدريجياً ، وضع ريكاردو عزمه على المطالبة بكلتا المرأتين.
ومع ذلك ، لم يكن لديها سوى لحظة وجيزة من التعاسة. اتصلت بطبيب معروف وأمرت ، “جهزوا غرفة الجراحة. أول عملية في 30 دقيقة ، والثانية في ثماني ساعات و 15 دقيقة ، والثالثة في 24 ساعة و 30 دقيقة “.
على سبيل المثال ، خلال عملية العلاج الأخيرة ، ريكاردو العاري المستلقي ، من أجل السماح لهيلين بمشاهدة جسده المثالي ورجولته القوية ، وسّع بشكل مباشر ردة فعله الفسيولوجية الذكورية إلى أعظم حالاتها. عندما نظر إلى السلاح الشرير تحت العضو خاصته ، شعر ريكاردو على الفور بالرضا الشديد تجاه ردة فعله. ومع ذلك ، غضت هيلين الطرف تمامًا عن هذا الأمر ، واستكملت إجراءات الفحص والعلاج مثل الآلة قبل إعطائه حقنة. كانت نتيجة هذا الحقن أن ريكاردو لم يتمكن من الحصول على ردة فعل ذكورية اخرى لمدة ثلاثة أشهر كاملة.
“هذا …” بدأ الطبيب يتعرق بغزارة ، ولكن تحت نظرة هيلين ، لم يعد يجرؤ على قول أي شيء آخر في النهاية. أمر الممرضات بإحضار سو بعناية ، وأنه يجب أن يكون نظيفًا قبل الظهور على طاولة العمليات. كان طبيباً من عائلة فابريجاس ، لذلك كان يعرف قليلاً عن المبلغ الذي دفعته العائلة مقابل ريكاردو. ومع ذلك ، بدا أن هيلين لا تنوي فعل الأشياء لمجرد أنها حصلت على المال. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لهذا الطبيب الصغير التافه أن ينصحها به.
ربما كان الأمر كذلك حقًا كما قالت هيلين. كان على ريكاردو أن يعتمد على حظه ليتجاوز هذا النهار والليل ؛ هذا ما اعتقده الطبيب العجوز بلا حول ولا قوة.
تم جلب هذا النوع من السمعة بشكل طبيعي بسبب مزايا هيلين العظيمة. ومع ذلك ، نادرًا ما تستخدم وقتها لعلاج الآخرين ، وحتى إذا توسل أحدهم إلى بيرسيفوني للحصول على فرصة ، فلن يتم قبول كل طلب.
صنفت عائلة فابريجاس الأخرى الورثاء ممن شعروا بشظية من الأمل منهم ، بعد أن علموا أن ريكاردو أُرسل إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص لتلقي العلاج ، حتى أن أملهم الأخير في وفاة ريكاردو وسط العلاج تحطم. بعد كل شيء ، كان مستشفى بيرسيفوني الخاص أحد أكبر مستشفيين في مدينة التنين.
الترجمة: Hunter
لم تكن الاسطوانة ذات قدرة مطلقة. كانت الجراحة وإصلاح الأعضاء والتعافي الجيني من الأشياء التي لا يمكن أن يحل محلها الاسطوانة المليئة بالسائل ، وكانت هذه الجوانب هي المكان الذي وضعت فيه هيلين القيمة خاصتها.
عندما غادر الجميع ، عندها فقط استدارت هيلين. هبطت عيناها على الصندوق الذي أحضرها سو.
حسبت هيلين بصمت مقدار الوقت اللازم للجراحة وضبطت البيانات لنظام الحفاظ على الحياة. كانت إصابات لي هي الأشد خطورة ، حيث احتاجت إلى وضعها في الاسطوانة ليوم كامل قبل أن تتمكن من تحمل العملية الجراحية. كانت إصابات ريكاردو الأخف وزنا ، واستطاعت بدء الجراحة في ثلاثين دقيقة فقط. كان لي جاولي بين الاثنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
