لنعتز به
الفصل 18.1 – لنعتز به
كان لا يزال هناك القليل من الوقت. وضعت هيلين زوجًا من النظارات الخاصة ، ثم انحنت نحو العلبة لتفقد المقصورات المربّعة واحدة تلو الأخرى. تتمتع هذه النظارات بقدرات مجهرية وجينية على رسم الخرائط. عندما نظرت من خلال العينة فقط في منتصف الطريق ، قامت هيلين بتقويم جسدها وتنهدت ، تمتمت ، “يبدو أنها عينة إعادة بناء السلاح البيولوجي. انن، يبدو مكتملًا تمامًا أيضًا ، تقريبًا على مستوى الإنتاج الضخم. تلك العقارب حققت بالفعل هذا المستوى من البحث؟ هذا مزعج بعض الشيء “.
تردد صوت كا. تم فتح علبة يبلغ طولها عشرة سنتيمترات وعرضها خمسة سنتيمترات أمام وجه هيلين ، كما تم رش ضباب أبيض خافت بارد. تم تقسيم الجزء الداخلي من العلبة إلى 20 مقصورة ، كل منها يحمل القليل من الأنسجة. كانت أكبر حجرة في المركز هي نواة مقلة الكائن الحي.
ما هذا؟!
كانت هذه علبة عينة يستخدمها غالبية راكبي التنين. عندما يواجه راكبي التنين أشكالًا من الحياة لم يتعرفوا عليها أو أشياء فعلوها ولكنها خضعت لطفرة ، كانوا في كثير من الأحيان يجمعون الاعضاء المهمة ويعيدونها إلى المقر العام للبحث بعد اكتمال المهمة. معظم الكائنات الحية المتحولة لم يكن لها أي قيمة بحثية ، ولهذا السبب لم تكن هناك حاجة لإعادة الجسم بأكمله للدراسة.
اتسعت عينا بيرسيفوني على الفور ، بعد نظر هيلين في الفتحة في صدر سو. كان تكوين جسد سو مختلفًا عن جسد الشخص العادي بعد كل شيء. تحت عظمة القص كانت أنسجة حمراء داكنة منسوجة بكثافة مع غشاء رقيق ولكنه قوي يغطيها. تحته ، كان قلب سو حاليًا يرتفع وينخفض ببطء ولكن بقوة.
ومع ذلك ، كانت هذه العلبة هي ما خاطر سو بحياته لإعادتها ، علاوة على ذلك ، قائلاً إنه يريد مليونًا. فهمت هيلين طبيعة سو بوضوح. إذا أراد مليونًا ، فقد تكون قيمة العينة داخل العلبة قريبة جدًا من مليونين. ماذا تعني مليونين كعينة؟ كان هذا شيئًا لم تستطع هيلين أن تكون أكثر وضوحًا بشأنه. بعد الانتهاء من تقييم المحتويات ، اتخذت قرارها. قامت بإزالة جزء يمكن استبداله بمليون أو أكثر في المقر العام ، أما بالنسبة للجزء المتبقي ، فقد كانت مكافأتها ، وكذلك الأموال اللازمة لتشغيل مستشفى بيرسيفوني.
الفصل 18.1 – لنعتز به
كان لا يزال هناك القليل من الوقت. وضعت هيلين زوجًا من النظارات الخاصة ، ثم انحنت نحو العلبة لتفقد المقصورات المربّعة واحدة تلو الأخرى. تتمتع هذه النظارات بقدرات مجهرية وجينية على رسم الخرائط. عندما نظرت من خلال العينة فقط في منتصف الطريق ، قامت هيلين بتقويم جسدها وتنهدت ، تمتمت ، “يبدو أنها عينة إعادة بناء السلاح البيولوجي. انن، يبدو مكتملًا تمامًا أيضًا ، تقريبًا على مستوى الإنتاج الضخم. تلك العقارب حققت بالفعل هذا المستوى من البحث؟ هذا مزعج بعض الشيء “.
رفعت رأسها نحو السقف الأبيض. فقط بعد التحديق لمدة دقيقة كاملة ، قامت بتخزين علبة العينة في مخزن بارد وتوجهت نحو غرفة الجراحة.
رفعت رأسها نحو السقف الأبيض. فقط بعد التحديق لمدة دقيقة كاملة ، قامت بتخزين علبة العينة في مخزن بارد وتوجهت نحو غرفة الجراحة.
كان سو يرقد بالفعل على طاولة العمليات الفسيحة. كانت عيناه مغلقتين ، واستقر شعره الأشقر الفاتح برفق على منصة العمليات. تم تنظيف جسده بالفعل. على الرغم من وجود العشرات من الجروح بأحجام مختلفة ، مما يجعل جسده لم يعد مثاليًا ، إلا أنه لا يزال غير قادر على حرمانه تمامًا من جماله المبهر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو هيلين تصنع مثل هذا الوجه “البشري” ، ولم يسعه سوى التحديق بهدوء. في تلك اللحظة ، فتح باب غرفة العمليات. دخلت ممرضة ووقفت بجانب طاولة العمليات.
عندما دخلت هيلين غرفة الجراحة ، لم يكن هناك أي ممرضات أو أطباء بالداخل. كانت ستكمل هذه العملية وحدها.
جلبت هيلين نصل جراحي. ضربت يدها اليسرى برفق على صدر سو ، ثم نزل النصل ، مما أدى إلى فتح جلد سو.
عندما رأى هيلين تدخل ، فتح سو عينيه قليلاً وقال ، “أنا آسف ، لقد جلبت لك المتاعب مرة أخرى.”
“لا تفكر في أي شيء آخر وركز على التعافي.” قالت بيرسيفوني بهدوء ، ثم غطت عيني سو بيدها. كانت تعلم أن عين سو اليمنى تخشى الضوء ، وأن إضاءة غرفة الجراحة كانت قوية للغاية. لم تكن لدى عينيه حماية ، ولهذا استخدمت يدها لمساعدته على حجب الضوء.
تنهدت هيلين وقالت ، “إذا كان اعتذارك مفيدًا ، فسأكون على استعداد تام لقبوله.”
لم ترى بيرسيفوني أي شيء مختلف. إلى جانب التغييرات في جينات المرء ، غالبًا ما تخضع أنسجة المستخدمين ذوي القدرات العالية لتحولات كبيرة ، أكثرها شيوعًا مثل سو حيث تتم حماية أهم الأعضاء بواسطة أنسجة جديدة. لم تفهم لماذا أصيبت هيلين بصدمة شديدة. هل يمكن أن تكون قد اعتقدت حقًا أن جسد سو بإمكانياته اللانهائية لن يخضع لأي تغييرات؟ كانت قدرة الإدراك الجديدة على المستوى الثامن لسو تتشكل حاليًا ، لذلك سيكون من الغريب عدم رؤية أي تغييرات في جسده. على سبيل المثال ، كان هناك كريستالة طاقة صغيرة يتم إنتاجها حاليًا في جبهته.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو هيلين تصنع مثل هذا الوجه “البشري” ، ولم يسعه سوى التحديق بهدوء. في تلك اللحظة ، فتح باب غرفة العمليات. دخلت ممرضة ووقفت بجانب طاولة العمليات.
ومع ذلك ، على الرغم من أن بيرسيفوني كانت معتادة على رؤية الدم والمذبحة ، في كل مرة ترى نصل هيلين يهبط ، كانت زوايا عينيها ترتعش بشكل لا إرادي. لم يكن فهم بيرسيفوني لتكوين جسم الإنسان والمعرفة الطبية أدنى من أي طبيب عادي ، لذلك كان بإمكانها أن تقول بوضوح أن هيلين قد أكملت بالفعل الجزء الرئيسي من العلاج. في الوقت الحالي ، تم إجراء كل قطع في أجزاء سو الغير تالفة. على الرغم من أنها أخبرت نفسها باستمرار أن قوة التعافي التي يتمتع بها سو كانت كبيرة بما يكفي لجعل الآخرين يشعرون بالذهول ، وأن هذه الجروح الصغيرة ستتعافى في غضون يومين أو ثلاثة أيام ، إلا أنها لم تستطع التحكم في وجهها الجميل الذي قد يتسبب في سقوط الدول.
فجأة شم رائحة مألوفة. استدار على الفور ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى زوجًا من العيون الرمادية العميقة!
“ما هذا؟!” أطلقت هيلين فجأة صرخة خفيفة!
“فوني!” أراد سو على الفور الوقوف ، لكن التخدير القوي جعله ضعيفًا وعاجزًا. كانت خطوط الإصابات على جسده تمتص قوة حياته أيضًا. مدت بيرسيفوني يدها للضغط برفق على جسده ، ثم استلقى سو مرة أخرى على طاولة العمليات.
“لا تفكر في أي شيء آخر وركز على التعافي.” قالت بيرسيفوني بهدوء ، ثم غطت عيني سو بيدها. كانت تعلم أن عين سو اليمنى تخشى الضوء ، وأن إضاءة غرفة الجراحة كانت قوية للغاية. لم تكن لدى عينيه حماية ، ولهذا استخدمت يدها لمساعدته على حجب الضوء.
جلبت هيلين نصل جراحي. ضربت يدها اليسرى برفق على صدر سو ، ثم نزل النصل ، مما أدى إلى فتح جلد سو.
رفعت هيلين رأسها فجأة. أعطت بيرسيفوني نظرة ، ثم قطعت بقوة كاملة ، مزقت صدر سو بالكامل!
قفزت زوايا عيون بيرسيفوني الجميلة على الفور.
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة ثم قالت ، “لا أعتقد أنه يمكنك قول أي شيء حول هذا الموضوع! إنه لم يصب هناك حتى ، لماذا فتحته أيضًا ؟! “
مع خفض رأسها ، رقص النصل الجراحي بين أصابع هيلين النحيلة والطويلة ، كعمل فني تمامًا. لقد انغمست في تنظيف إصابات سو بينما كانت تقول بلا مبالاة ، “فوني ، أنت قلقة للغاية.”
جلبت هيلين نصل جراحي. ضربت يدها اليسرى برفق على صدر سو ، ثم نزل النصل ، مما أدى إلى فتح جلد سو.
“آه ، هل أنا؟” ابتسمت بيرسيفوني بصعوبة. بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، بدا أنها كانت تفتقر إلى الثقة.
“إذا كنت متوترة للغاية ، فلن تتمكن بدلاً من ذلك من الإمساك به.” يبدو أن نبرة هيلين اللامبالية تجعل بيرسيفوني أكثر توتراً.
كانت هذه علبة عينة يستخدمها غالبية راكبي التنين. عندما يواجه راكبي التنين أشكالًا من الحياة لم يتعرفوا عليها أو أشياء فعلوها ولكنها خضعت لطفرة ، كانوا في كثير من الأحيان يجمعون الاعضاء المهمة ويعيدونها إلى المقر العام للبحث بعد اكتمال المهمة. معظم الكائنات الحية المتحولة لم يكن لها أي قيمة بحثية ، ولهذا السبب لم تكن هناك حاجة لإعادة الجسم بأكمله للدراسة.
أطلقت بيرسيفوني تنهيدة خفيفة ثم قالت ، “لا أعتقد أنه يمكنك قول أي شيء حول هذا الموضوع! إنه لم يصب هناك حتى ، لماذا فتحته أيضًا ؟! “
“لإلقاء نظرة على التكوين الداخلي.” كانت نبرة هيلين مسطحة للغاية وعادية. كان قطعها سريع وشرس ، ولم يكن لدى بيرسيفوني الوقت الكافي لإيقافها.
“لكن! …” عرفت بيرسيفوني أن الوقت قد فات لإيقافها بالفعل ، لذلك عضت شفتيها ولم تعد تتكلم. استمرت يدها اليمنى في تغطية وجه سو برفق ، وذلك جزئيًا لحجب الضوء ، ولكن أيضًا باستخدام طاقة لطيفة لتهدئة حالته العقلية حتى لا يستيقظ بسرعة كبيرة. ساعدت يدها الأخرى هيلين في إكمال الجراحة ، أكثر من استعدادها للقيام بعمل ممرضة أو مساعد.
عندما رأى هيلين تدخل ، فتح سو عينيه قليلاً وقال ، “أنا آسف ، لقد جلبت لك المتاعب مرة أخرى.”
ومع ذلك ، على الرغم من أن بيرسيفوني كانت معتادة على رؤية الدم والمذبحة ، في كل مرة ترى نصل هيلين يهبط ، كانت زوايا عينيها ترتعش بشكل لا إرادي. لم يكن فهم بيرسيفوني لتكوين جسم الإنسان والمعرفة الطبية أدنى من أي طبيب عادي ، لذلك كان بإمكانها أن تقول بوضوح أن هيلين قد أكملت بالفعل الجزء الرئيسي من العلاج. في الوقت الحالي ، تم إجراء كل قطع في أجزاء سو الغير تالفة. على الرغم من أنها أخبرت نفسها باستمرار أن قوة التعافي التي يتمتع بها سو كانت كبيرة بما يكفي لجعل الآخرين يشعرون بالذهول ، وأن هذه الجروح الصغيرة ستتعافى في غضون يومين أو ثلاثة أيام ، إلا أنها لم تستطع التحكم في وجهها الجميل الذي قد يتسبب في سقوط الدول.
كانت هذه علبة عينة يستخدمها غالبية راكبي التنين. عندما يواجه راكبي التنين أشكالًا من الحياة لم يتعرفوا عليها أو أشياء فعلوها ولكنها خضعت لطفرة ، كانوا في كثير من الأحيان يجمعون الاعضاء المهمة ويعيدونها إلى المقر العام للبحث بعد اكتمال المهمة. معظم الكائنات الحية المتحولة لم يكن لها أي قيمة بحثية ، ولهذا السبب لم تكن هناك حاجة لإعادة الجسم بأكمله للدراسة.
رفعت هيلين رأسها فجأة. أعطت بيرسيفوني نظرة ، ثم قطعت بقوة كاملة ، مزقت صدر سو بالكامل!
تردد صوت تكسير المعدن الذي يمزق الأذن فجأة عبر غرفة الجراحة. تم تشويه العديد من الشفرات التكتيكية في يد بيرسيفوني ، مما أدى إلى تغييرها تمامًا إلى خردة معدنية!
“ما هذا؟!” أطلقت هيلين فجأة صرخة خفيفة!
كان سو يرقد بالفعل على طاولة العمليات الفسيحة. كانت عيناه مغلقتين ، واستقر شعره الأشقر الفاتح برفق على منصة العمليات. تم تنظيف جسده بالفعل. على الرغم من وجود العشرات من الجروح بأحجام مختلفة ، مما يجعل جسده لم يعد مثاليًا ، إلا أنه لا يزال غير قادر على حرمانه تمامًا من جماله المبهر.
اتسعت عينا بيرسيفوني على الفور ، بعد نظر هيلين في الفتحة في صدر سو. كان تكوين جسد سو مختلفًا عن جسد الشخص العادي بعد كل شيء. تحت عظمة القص كانت أنسجة حمراء داكنة منسوجة بكثافة مع غشاء رقيق ولكنه قوي يغطيها. تحته ، كان قلب سو حاليًا يرتفع وينخفض ببطء ولكن بقوة.
الفصل 18.1 – لنعتز به
لم ترى بيرسيفوني أي شيء مختلف. إلى جانب التغييرات في جينات المرء ، غالبًا ما تخضع أنسجة المستخدمين ذوي القدرات العالية لتحولات كبيرة ، أكثرها شيوعًا مثل سو حيث تتم حماية أهم الأعضاء بواسطة أنسجة جديدة. لم تفهم لماذا أصيبت هيلين بصدمة شديدة. هل يمكن أن تكون قد اعتقدت حقًا أن جسد سو بإمكانياته اللانهائية لن يخضع لأي تغييرات؟ كانت قدرة الإدراك الجديدة على المستوى الثامن لسو تتشكل حاليًا ، لذلك سيكون من الغريب عدم رؤية أي تغييرات في جسده. على سبيل المثال ، كان هناك كريستالة طاقة صغيرة يتم إنتاجها حاليًا في جبهته.
يمكن أن تشعر هيلين بـ نية جليدية قاتلة والقسوة من تلك النظرة!
“لا شيئ.” ضحكت هيلين وأجابت ، ولكن حتى الأبله يمكن أن يقول إن ابتسامتها قسرية. ومع ذلك ، عندما رأت أن هيلين أنهت أخيرًا عملية “إلقاء نظرة على الداخل” وكانت مذهولة لربط إصابات سو ، قررت بيرسيفوني ألا تطلب منها المزيد.
عندما دخلت هيلين غرفة الجراحة ، لم يكن هناك أي ممرضات أو أطباء بالداخل. كانت ستكمل هذه العملية وحدها.
في اللحظة التي تم فيها فتح صدر سو ، أسفل الأنسجة تحت عظمة الصدر ، انفتحت عين فجأة! نظرت ببرود إلى هيلين ، ثم انغلقت ، مختبئة في جسده وأعضائه الداخلية.
“ما هذا؟!” أطلقت هيلين فجأة صرخة خفيفة!
يمكن أن تشعر هيلين بـ نية جليدية قاتلة والقسوة من تلك النظرة!
الترجمة:Hunter
ما هذا؟!
كان لا يزال هناك القليل من الوقت. وضعت هيلين زوجًا من النظارات الخاصة ، ثم انحنت نحو العلبة لتفقد المقصورات المربّعة واحدة تلو الأخرى. تتمتع هذه النظارات بقدرات مجهرية وجينية على رسم الخرائط. عندما نظرت من خلال العينة فقط في منتصف الطريق ، قامت هيلين بتقويم جسدها وتنهدت ، تمتمت ، “يبدو أنها عينة إعادة بناء السلاح البيولوجي. انن، يبدو مكتملًا تمامًا أيضًا ، تقريبًا على مستوى الإنتاج الضخم. تلك العقارب حققت بالفعل هذا المستوى من البحث؟ هذا مزعج بعض الشيء “.
قفزت زوايا عيون بيرسيفوني الجميلة على الفور.
اتسعت عينا بيرسيفوني على الفور ، بعد نظر هيلين في الفتحة في صدر سو. كان تكوين جسد سو مختلفًا عن جسد الشخص العادي بعد كل شيء. تحت عظمة القص كانت أنسجة حمراء داكنة منسوجة بكثافة مع غشاء رقيق ولكنه قوي يغطيها. تحته ، كان قلب سو حاليًا يرتفع وينخفض ببطء ولكن بقوة.
الترجمة:Hunter
“لإلقاء نظرة على التكوين الداخلي.” كانت نبرة هيلين مسطحة للغاية وعادية. كان قطعها سريع وشرس ، ولم يكن لدى بيرسيفوني الوقت الكافي لإيقافها.
كانت هذه علبة عينة يستخدمها غالبية راكبي التنين. عندما يواجه راكبي التنين أشكالًا من الحياة لم يتعرفوا عليها أو أشياء فعلوها ولكنها خضعت لطفرة ، كانوا في كثير من الأحيان يجمعون الاعضاء المهمة ويعيدونها إلى المقر العام للبحث بعد اكتمال المهمة. معظم الكائنات الحية المتحولة لم يكن لها أي قيمة بحثية ، ولهذا السبب لم تكن هناك حاجة لإعادة الجسم بأكمله للدراسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
