نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.4

الصحوة

الصحوة

الفصل 20.4 – الصحوة

الفصل 20.4 – الصحوة

نظرت مادلين بهدوء حول محيطها. كان المشهد من حولها مألوفًا للغاية. عندما استعادت وعيها ، علمت أنها موجودة حاليًا في القلعة الحمراء الداكنة. ومع ذلك ، لم تكن تعرف سبب ظهورها هنا.

الفصل 20.4 – الصحوة

كانت المساحة المحيطة مليئة بالطاقة المحمومة ، لكن طبيعة هذه الطاقة جعلت مادلين تشعر بالراحة والاسترخاء. لقد استحممت بهذه الطاقة التي يمكن أن تمزق الناس كما لو كانت تستحم بشكل رائع. كانت مولعة بهذه الطاقة تمامًا كما كانت من قبل ، ولكن لسبب ما ، يبدو أن هناك الآن أثر لعدم الإلمام يفصل بينهما.

وفجأة خففت جسدها ، بالتأكيد ، بعد أن تعثرت مرتين أخريين ، توقفت أخيرًا. وقفت مادلين ، واكتشفت بشكل غير متوقع أن تنفسها كان سريعًا بعض الشيء ، وكان معدل ضربات قلبها يقفز بسرعة. شعرت مناطق جسدها التي لامست الأرض بإحساس بالألم. في الماضي ، فقط عندما تصدمها سبعة مستويات من القدرة بشكل مباشر ، كانت تشعر أحيانًا ببعض الألم.

كان الأمر كما لو أنها نامت لفترة طويلة. شعرت حركات مادلين بالركود الشديد. رأت وشعرت بأشياء كثيرة ، لكنها لم تكن تعرف ما هي. شعرت فجأة بطاقة مألوفة للغاية ، ونتيجة لذلك مدت يدها دون أن تأخذ الوقت الكافي للتفكير. توقعت سيفا هائلا أن يطير على يديها من تلقاء نفسها.

 

ومع ذلك ، بعد الانتظار لمدة ثانية كاملة ، لم تشعر بأي شيء بين يديها. كانت مصدومة قليلا. عندما أدارت رأسها نحو مصدر الطاقة ، بالتأكيد ، رأت سيفًا هائلاً نصف مدرج داخل الحجر الأسود. كانت الكريستالات المتضمنة في جسم السيف باهتة وبدون إشراق. لم يكن هناك حتى أثر لقوة الحياة.

 

بالنسبة لمادلين ، كانت الثانية بالفعل وقتًا طويلاً للغاية ، لكنها ما زالت تضيع عدة ثوانٍ. عندها فقط تذكرت اسم السيف ، سجن الموت.

كان سجن الموت مطيعًا للغاية ، لدرجة أنه يمكن اعتباره بالفعل امتدادًا لجسدها. ما الخطأ في هذا اليوم؟ شعرت مادلين فقط كما لو أن حالتها العقلية قد دخلت مستنقعًا ، وكانت كل حركة شديدة الصعوبة. إذا كان من الممكن القول إن سجن الموت لديه معلومات استخباراتية خاصة به من قبل ، فإن اليوم لا يختلف عمليًا عن قطعة من الحديد العنيد. كانت الطاقة المنبعثة من وقت لآخر تشبه أنفاس الاقتراب من الموت.

كما أرادت ، تحرك جسدها بالفعل ، لكن لم يكن ذلك إلى جانب سجن الموت. بدلاً من ذلك ، فقدت توازنها ، ثم سقطت من جانب التابوت الفولاذي. لم تلامس يدها التي كانت ممسكة للخارج مقبض السيف. من حواف المذبح المتصدعة ، اشتعلت بقايا اللهب الأزرق بشدة في أصابعها ، وأطلقت أصوات تشي تشي.

كافحت مادلين من أجل إدارة أفكارها وهي تتجه نحو سجن الموت. نقر جسدها غريزيًا بخفة فقط بأطراف أصابع قدميها ، ثم غيرت أفكارها قليلاً. مدت يدها اليسرى للإمساك بالهواء. في وعيها ، يجب أن يكون هذا كافياً بالفعل لإحضارها إلى جانب سجن الموت ، وكذلك الاستيلاء على مقبض السيف. بالنسبة لمقدار الوقت الذي يستغرقه السفر لمسافة عشرة أمتار أو نحو ذلك ، فإن ذلك كان ضئيلًا تمامًا. على أقل تقدير ، لم يكن هذا المقدار من الوقت كافياً حتى لردة فعل معظم الأعداء.

ظهر مظهر سو في الجزء السفلي من قلب مادلين. ما ظهر معه كان أيضًا ضوء شمس دافئ ولطيف. تحت إضاءة ضوء الشمس ، بدا أن كل خصلة من شعر سو الأشقر الفاتح تشع ببريق خافت.

كما أرادت ، تحرك جسدها بالفعل ، لكن لم يكن ذلك إلى جانب سجن الموت. بدلاً من ذلك ، فقدت توازنها ، ثم سقطت من جانب التابوت الفولاذي. لم تلامس يدها التي كانت ممسكة للخارج مقبض السيف. من حواف المذبح المتصدعة ، اشتعلت بقايا اللهب الأزرق بشدة في أصابعها ، وأطلقت أصوات تشي تشي.

ظهر مظهر سو في الجزء السفلي من قلب مادلين. ما ظهر معه كان أيضًا ضوء شمس دافئ ولطيف. تحت إضاءة ضوء الشمس ، بدا أن كل خصلة من شعر سو الأشقر الفاتح تشع ببريق خافت.

ضغطت يد مادلين اليسرى برفق على المذبح. استنادًا إلى المنطق الطبيعي ، حتى لو كانت تحت الجاذبية الطبيعية عدة مرات ، فإن هذا القدر من القوة يجب أن يرسلها للطيران لمسافة عشرة أمتار في الهواء. ثم تطفو هناك لتقييم الوضع المحيط. فقط ، لم تسر الأمور كما كانت تتمنى. كانت حركاتها ضعيفة وعاجزة ، وغير قادرة تمامًا على إيقاف حركتها الضاغطة.

كانت المساحة المحيطة مليئة بالطاقة المحمومة ، لكن طبيعة هذه الطاقة جعلت مادلين تشعر بالراحة والاسترخاء. لقد استحممت بهذه الطاقة التي يمكن أن تمزق الناس كما لو كانت تستحم بشكل رائع. كانت مولعة بهذه الطاقة تمامًا كما كانت من قبل ، ولكن لسبب ما ، يبدو أن هناك الآن أثر لعدم الإلمام يفصل بينهما.

تراجعت مادلين من المذبح الذي يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار ، واندفعت بقوة نحو الأرض ، علاوة على ذلك ، رأسها أولاً! جعلها الزخم تتعثر باستمرار على الأرض. خلال هذه العملية ، حاولت باستمرار تعديل وضعيتها والوقوف للخلف ، وكان مقدار القوة التي تستخدمها أكبر وأكبر. ومع ذلك ، شعرت أن جسدها مختلف تمامًا عما كان عليه في الماضي. في كل مرة حاولت فيها السيطرة على وضعيتها ، كان ذلك سيجعل سقوطها أكثر شدة.

وقفت مادلين مرة أخرى. نظرت إلى يديها ، ثم نظرت إلى جسدها. ثم أغمضت عينيها قبل أن تختبر بعناية الطاقة داخل جسدها. اختفت القوة التي كانت تدور في السابق بداخلها تمامًا دون أي أثر ، وما استقر في مكانها كان فراغًا لا نهاية له ، فضلاً عن التعطش الشديد للقوة.

وفجأة خففت جسدها ، بالتأكيد ، بعد أن تعثرت مرتين أخريين ، توقفت أخيرًا. وقفت مادلين ، واكتشفت بشكل غير متوقع أن تنفسها كان سريعًا بعض الشيء ، وكان معدل ضربات قلبها يقفز بسرعة. شعرت مناطق جسدها التي لامست الأرض بإحساس بالألم. في الماضي ، فقط عندما تصدمها سبعة مستويات من القدرة بشكل مباشر ، كانت تشعر أحيانًا ببعض الألم.

بالنسبة لمادلين ، كانت الثانية بالفعل وقتًا طويلاً للغاية ، لكنها ما زالت تضيع عدة ثوانٍ. عندها فقط تذكرت اسم السيف ، سجن الموت.

خفضت مادلين رأسها ونظرت إلى جسدها. لم تكن ترتدي جزء من الملابس ، وكان صدرها الأبيض الناعم والمستدير يرتفع وينخفض ​​بسرعة. كان الجلد أمام صدرها أحمر قليلاً ، وظهرت آثار الاحتكاك بعد سقوطها من المذبح وسقوطها على الحجر الأسود القاسي والخشن.

وقفت مادلين مرة أخرى. نظرت إلى يديها ، ثم نظرت إلى جسدها. ثم أغمضت عينيها قبل أن تختبر بعناية الطاقة داخل جسدها. اختفت القوة التي كانت تدور في السابق بداخلها تمامًا دون أي أثر ، وما استقر في مكانها كان فراغًا لا نهاية له ، فضلاً عن التعطش الشديد للقوة.

عندما رأت مادلين النقطتين الحمراء اللامعتين أمام صدرها ، طورت فجأة فكرة لم تخطر ببالها من قبل: إذا رأى أي رجل هذا النوع من الجسد ، فهل سيرجعون جميعًا إلى الوحوش التي تعمل فقط على الغريزة ؟ لا ، شخص واحد قد لا يفعل. لا ، لم يكن مجرد “ربما”. بالتأكيد لن يصبح هكذا.

 

ظهر مظهر سو في الجزء السفلي من قلب مادلين. ما ظهر معه كان أيضًا ضوء شمس دافئ ولطيف. تحت إضاءة ضوء الشمس ، بدا أن كل خصلة من شعر سو الأشقر الفاتح تشع ببريق خافت.

 

“سو … تنهد ، سو …” حمل قلبها مشاعر لا توصف. سارت بصمت إلى سجن الموت ومسكت بالمقبض ، راغبة في سحبه وإحضاره معها. ومع ذلك ، فإن السيف الهائل الذي كان شبه عديم الوزن في يديها أصبح الآن ثابتًا مثل الجبل. بدلا من ذلك جعلها تسقط مرة أخرى.

كان الأمر كما لو أنها نامت لفترة طويلة. شعرت حركات مادلين بالركود الشديد. رأت وشعرت بأشياء كثيرة ، لكنها لم تكن تعرف ما هي. شعرت فجأة بطاقة مألوفة للغاية ، ونتيجة لذلك مدت يدها دون أن تأخذ الوقت الكافي للتفكير. توقعت سيفا هائلا أن يطير على يديها من تلقاء نفسها.

“صحيح ، أنا مادلين!” لقد أعاد هذا السقوط أفكارها أخيرًا إلى سرعتها الطبيعية.

 

وقفت مادلين مرة أخرى. نظرت إلى يديها ، ثم نظرت إلى جسدها. ثم أغمضت عينيها قبل أن تختبر بعناية الطاقة داخل جسدها. اختفت القوة التي كانت تدور في السابق بداخلها تمامًا دون أي أثر ، وما استقر في مكانها كان فراغًا لا نهاية له ، فضلاً عن التعطش الشديد للقوة.

ظهر مظهر سو في الجزء السفلي من قلب مادلين. ما ظهر معه كان أيضًا ضوء شمس دافئ ولطيف. تحت إضاءة ضوء الشمس ، بدا أن كل خصلة من شعر سو الأشقر الفاتح تشع ببريق خافت.

لم يكن هذا النوع من المشاعر شيئًا غير مألوف بالنسبة لمادلين. لقد فهمت أخيرًا أنها أكملت تحولًا كاملاً آخر ، وتذكرت تدريجياً ما حدث قبل أن تغفو.

 

إلى جانب سجن الموت ، استقر الدرع الثقيل الذي اعتادت على ارتدائه ، فقط ، عرفت أنه نظرًا لعدم قدرتها على نقل سجن الموت ، كانت هناك فرصة أقل في أن تتمكن من ارتداء الدرع الثقيل. بجانب الدرع كانت هناك مجموعة من الملابس النسائية العادية. بعد بعض التردد ، قررت ارتداء هذه الملابس الأنثوية بوضوح. سترة قصيرة وجينز وحذاء رياضي ؛ بعد ارتدائها ، ربطت شعرها الرمادي خلفها. بدت مادلين تمامًا مثل طالبة في المدرسة الإعدادية في العصر القديم. أين يمكن للمرء أن يرى أي علامة لهذا القديس المظلم المهيب الذي كان جالسًا في أحلك مركز في مدينة المحاكمات ، والذي سيرسل بمفرده أمطارًا من الدم؟

 

 

خفضت مادلين رأسها ونظرت إلى جسدها. لم تكن ترتدي جزء من الملابس ، وكان صدرها الأبيض الناعم والمستدير يرتفع وينخفض ​​بسرعة. كان الجلد أمام صدرها أحمر قليلاً ، وظهرت آثار الاحتكاك بعد سقوطها من المذبح وسقوطها على الحجر الأسود القاسي والخشن.

 

 

 

“صحيح ، أنا مادلين!” لقد أعاد هذا السقوط أفكارها أخيرًا إلى سرعتها الطبيعية.

 

ومع ذلك ، بعد الانتظار لمدة ثانية كاملة ، لم تشعر بأي شيء بين يديها. كانت مصدومة قليلا. عندما أدارت رأسها نحو مصدر الطاقة ، بالتأكيد ، رأت سيفًا هائلاً نصف مدرج داخل الحجر الأسود. كانت الكريستالات المتضمنة في جسم السيف باهتة وبدون إشراق. لم يكن هناك حتى أثر لقوة الحياة.

 

وفجأة خففت جسدها ، بالتأكيد ، بعد أن تعثرت مرتين أخريين ، توقفت أخيرًا. وقفت مادلين ، واكتشفت بشكل غير متوقع أن تنفسها كان سريعًا بعض الشيء ، وكان معدل ضربات قلبها يقفز بسرعة. شعرت مناطق جسدها التي لامست الأرض بإحساس بالألم. في الماضي ، فقط عندما تصدمها سبعة مستويات من القدرة بشكل مباشر ، كانت تشعر أحيانًا ببعض الألم.

 

الترجمة: Hunter 

 

ظهر مظهر سو في الجزء السفلي من قلب مادلين. ما ظهر معه كان أيضًا ضوء شمس دافئ ولطيف. تحت إضاءة ضوء الشمس ، بدا أن كل خصلة من شعر سو الأشقر الفاتح تشع ببريق خافت.

الترجمة: Hunter 

كان الأمر كما لو أنها نامت لفترة طويلة. شعرت حركات مادلين بالركود الشديد. رأت وشعرت بأشياء كثيرة ، لكنها لم تكن تعرف ما هي. شعرت فجأة بطاقة مألوفة للغاية ، ونتيجة لذلك مدت يدها دون أن تأخذ الوقت الكافي للتفكير. توقعت سيفا هائلا أن يطير على يديها من تلقاء نفسها.

 

كما أرادت ، تحرك جسدها بالفعل ، لكن لم يكن ذلك إلى جانب سجن الموت. بدلاً من ذلك ، فقدت توازنها ، ثم سقطت من جانب التابوت الفولاذي. لم تلامس يدها التي كانت ممسكة للخارج مقبض السيف. من حواف المذبح المتصدعة ، اشتعلت بقايا اللهب الأزرق بشدة في أصابعها ، وأطلقت أصوات تشي تشي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط