نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.4

العودة

العودة

الفصل 21.4 – العودة

“هذه هي لي ، قدرات المجال القتالي الخاصة بها قوية جدًا. هذا هو لي جاولي ، قدرته على التحكم في المنطقة نادرة للغاية. هذه مادلين “. كسر سو هذا الجو المحرج وقدم مقدمة بسيطة لهؤلاء الأفراد الثلاثة. ثم تحدث عن قدرات لي و لي جاولي بالتفصيل ، وكذلك تحدث عن المعارك الرئيسية وتجارب الحياة والموت التي مروا بها معًا. عندما تحدث عن مادلين ، أصبح الأمر لطيفًا للغاية ، ولم يذكر سوى اسمها دون أي شيء آخر. اسمها وحده لم يقل الكثير في الواقع. كان تردد أسماء ألقاب العمالقة الثلاثة في قسم المحاكمات أكثر من أسمائهم الحقيقية. عرف جميع راكبي التنين تقريبًا ألقاب هؤلاء الأفراد الثلاثة ، لكن قلة قليلة منهم فقط ستولي اهتمامًا كافيًا لمعرفة أسمائهم الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يربطوا عادةً بقسم المحاكمات بشكل مباشر ، وهم بالتأكيد لا يريدون أن تكون لهم أي علاقة بقسم المحاكمات.

أعطى لي و لي جاولي بعضهما البعض نظرة. نزلوا إلى غرفة المعيشة بالطابق الأول للترحيب بسو والفتاة التي تقف خلفه. يمكن أن يشعروا جميعًا أن جسد هذه الفتاة لم ينضح بأي هالة من القدرات. لقد كان الليل صامتا ، فلماذا أعاد سو فجأة فتاة صغيرة عادية تمامًا من العالم الخارجي؟

في الواقع ، لم يكن هذا شيئًا غريبًا. كان راكبي التنين أشخاصًا أيضًا ، وكلما زادت قوة راكب التنين ، قلت القيود التي يواجهونها. حتى داخل مدينة التنين ، إذا قتل ضابط لراكب التنين عدة أشخاص عاديين ليس لديهم خلفية أو مكانة ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. كان السبب في أن مدينة التنين لا تزال هادئة نسبيًا لأن الجنرال مورغان قد أعرب علنًا عن عدم رغبته في رؤية إراقة الدماء في مدينة التنين. نتيجة لذلك ، في حالة وجود أي نزاعات ، كان من المعتاد تسويتها خارج مدينة التنين ، أو ربما بعيدًا قليلاً عن المقر العام. كان لدى مدينة التنين أعداد كبيرة من الفتيات بدون قدرات وخلفية ، ولكن بالنسبة للفتيات الصغيرات والجميلات ، كان السبب الرئيسي لوجودهن هو إشباع رغبات راكبي التنين أو الأفراد الآخرين ذوي السلطة. كانت هناك فرصة ضئيلة بالنسبة لهن لأن يصبحن واحدة من زوجات راكب التنين العديدة ، وإذا حققوا ذلك ، فيمكن اعتبارهم قد نجحوا ، من هناك بعد أن اصبحوا قادرين على ترك حياة التنقل بين الذكور.

في الواقع ، لم يكن هذا شيئًا غريبًا. كان راكبي التنين أشخاصًا أيضًا ، وكلما زادت قوة راكب التنين ، قلت القيود التي يواجهونها. حتى داخل مدينة التنين ، إذا قتل ضابط لراكب التنين عدة أشخاص عاديين ليس لديهم خلفية أو مكانة ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. كان السبب في أن مدينة التنين لا تزال هادئة نسبيًا لأن الجنرال مورغان قد أعرب علنًا عن عدم رغبته في رؤية إراقة الدماء في مدينة التنين. نتيجة لذلك ، في حالة وجود أي نزاعات ، كان من المعتاد تسويتها خارج مدينة التنين ، أو ربما بعيدًا قليلاً عن المقر العام. كان لدى مدينة التنين أعداد كبيرة من الفتيات بدون قدرات وخلفية ، ولكن بالنسبة للفتيات الصغيرات والجميلات ، كان السبب الرئيسي لوجودهن هو إشباع رغبات راكبي التنين أو الأفراد الآخرين ذوي السلطة. كانت هناك فرصة ضئيلة بالنسبة لهن لأن يصبحن واحدة من زوجات راكب التنين العديدة ، وإذا حققوا ذلك ، فيمكن اعتبارهم قد نجحوا ، من هناك بعد أن اصبحوا قادرين على ترك حياة التنقل بين الذكور.

“هذه هي لي ، قدرات المجال القتالي الخاصة بها قوية جدًا. هذا هو لي جاولي ، قدرته على التحكم في المنطقة نادرة للغاية. هذه مادلين “. كسر سو هذا الجو المحرج وقدم مقدمة بسيطة لهؤلاء الأفراد الثلاثة. ثم تحدث عن قدرات لي و لي جاولي بالتفصيل ، وكذلك تحدث عن المعارك الرئيسية وتجارب الحياة والموت التي مروا بها معًا. عندما تحدث عن مادلين ، أصبح الأمر لطيفًا للغاية ، ولم يذكر سوى اسمها دون أي شيء آخر. اسمها وحده لم يقل الكثير في الواقع. كان تردد أسماء ألقاب العمالقة الثلاثة في قسم المحاكمات أكثر من أسمائهم الحقيقية. عرف جميع راكبي التنين تقريبًا ألقاب هؤلاء الأفراد الثلاثة ، لكن قلة قليلة منهم فقط ستولي اهتمامًا كافيًا لمعرفة أسمائهم الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يربطوا عادةً بقسم المحاكمات بشكل مباشر ، وهم بالتأكيد لا يريدون أن تكون لهم أي علاقة بقسم المحاكمات.

نصّ القانون لـ راكب التنين الاسود على أن الأصول الخاصة لـ راكب التنين لا يمكن انتهاكها ، وكان الاعتقاد الراسخ والشائع أن التابعين والنساء هم أصول خاصة لـ راكب التنين.

“هذه هي لي ، قدرات المجال القتالي الخاصة بها قوية جدًا. هذا هو لي جاولي ، قدرته على التحكم في المنطقة نادرة للغاية. هذه مادلين “. كسر سو هذا الجو المحرج وقدم مقدمة بسيطة لهؤلاء الأفراد الثلاثة. ثم تحدث عن قدرات لي و لي جاولي بالتفصيل ، وكذلك تحدث عن المعارك الرئيسية وتجارب الحياة والموت التي مروا بها معًا. عندما تحدث عن مادلين ، أصبح الأمر لطيفًا للغاية ، ولم يذكر سوى اسمها دون أي شيء آخر. اسمها وحده لم يقل الكثير في الواقع. كان تردد أسماء ألقاب العمالقة الثلاثة في قسم المحاكمات أكثر من أسمائهم الحقيقية. عرف جميع راكبي التنين تقريبًا ألقاب هؤلاء الأفراد الثلاثة ، لكن قلة قليلة منهم فقط ستولي اهتمامًا كافيًا لمعرفة أسمائهم الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يربطوا عادةً بقسم المحاكمات بشكل مباشر ، وهم بالتأكيد لا يريدون أن تكون لهم أي علاقة بقسم المحاكمات.

لهذا السبب لم يكن غريباً على الإطلاق أن يعيد سو فتاة صغيرة بدون أي قدرات. لقد كان بالفعل داخل مدينة التنين لمدة عام تقريبًا ، لكنه لم يعيد سوى فتاة صغيرة واحدة ، والذي كان في الواقع أكثر غرابة. كان كل من لي و لي جاولي على دراية جيدة بلوائح راكب التنين الاسود. إذا كان أي شخص آخر ، لكانت لي بالتأكيد هاجمته بشدة على انه شاذ جنسيا ، علاوة على الشخص الموجود في الأسفل. ومع ذلك ، عندما كان هذا الشخص هو سو ، شعرت لي أنه ببساطة أمر لا مفر منه وصحيح. لهذا السبب عندما أعاد سو فتاة فجأة ، شعرت لي فجأة كما لو أن السماء أصبحت مظلمة! كان الوقت ليلا.

لم تكن لي بحاجة إلى معرفة هذه الأشياء أيضًا. من الواضح أن سو لم يرغب في التحدث عن ماضي مادلين ، مما جعلها تغرق بشكل طبيعي في الظلام واليأس.

تبعت مادلين خلف سو ، ودخلت الشقة بهدوء. تم خفض رأسها ، وكانت الحافة الكبيرة للقبعة القتالية تسد وجهها بالكامل تقريبًا. ومع ذلك ، فإن يدها اليسرى التي تمسك بزاوية ملابس سو ثابتة.

 

غرق الطابق الأول من الشقة فجأة بهدوء شديد!

على الرغم من أن نصف وجه مادلين كان مكشوفًا للخارج ، إلا أن القبعة الكبيرة جدًا ، والشعر الرمادي الذي يتساقط بشكل مستقيم ، والتعبير من الفم الصغير ، والذقن الحاد ، والملابس التي تغطي جسدها بالكامل ، عند مزجها جميعًا ، بغض النظر عما إذا كان لي جاولي أو لي، شعر كلاهما بقلب مختنق.

على الرغم من أن نصف وجه مادلين كان مكشوفًا للخارج ، إلا أن القبعة الكبيرة جدًا ، والشعر الرمادي الذي يتساقط بشكل مستقيم ، والتعبير من الفم الصغير ، والذقن الحاد ، والملابس التي تغطي جسدها بالكامل ، عند مزجها جميعًا ، بغض النظر عما إذا كان لي جاولي أو لي، شعر كلاهما بقلب مختنق.

 

بصعوبة كبيرة فقط ، أخذ لي جاولي نفسًا عميقًا ، واستيقظ من صدمته الأولية. بغض النظر عن الاتجاه الذي ينظر إليه المرء ، كانت مادلين بلا شك جميلة للغاية. على الرغم من أن مظهرها الكامل لا يمكن رؤيته ، إلا أن الجمال الذي تمارسه يميل نحو النوع المحايد. أثناء الوقوف جنبًا إلى جنب مع سو ، بدا الأمر كما لو كانا طرفين متوازنين بتساوٍ. ومع ذلك ، لم يكن الجمال بالتأكيد كل ما لديها. تسربت هالة لا توصف باستمرار من جسد هذه الفتاة ، شعور جعل من الصعب على الآخرين التنفس!

على الرغم من أن نصف وجه مادلين كان مكشوفًا للخارج ، إلا أن القبعة الكبيرة جدًا ، والشعر الرمادي الذي يتساقط بشكل مستقيم ، والتعبير من الفم الصغير ، والذقن الحاد ، والملابس التي تغطي جسدها بالكامل ، عند مزجها جميعًا ، بغض النظر عما إذا كان لي جاولي أو لي، شعر كلاهما بقلب مختنق.

أعطى لي جاولي سو الذي كانت حواجبه مجعدة نظرة ، ثم نظر إلى لي التي حدقت بثبات في مادلين بتعبير غريب. كان بإمكانها فقط إطلاق ضحكة مريرة عاجزة. إذا كان في موقفها الآن ، فمن المؤكد أنه لن يعرف ماذا يفعل. ومع ذلك ، لم يكن لي جاولي هو سو ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​للعبث بهذا الصداع الكبير. وفجأة شعر ببعض التعاطف مع سو.

في الواقع ، حتى أولئك الذين يعرفون اسم القديسة المظلمة مادلين ، عند رؤية هذه السيدة الشابة الهادئة والجميلة ، لن يربطوها بالتأكيد بهذه القديسة المظلمة الشرسة والقاسية. هذا هو السبب في أن لي جاولي و لي لم يعرفوا أن الشخص الذي يقف أمامهم كان شخص رائعا أعدم ما لا يقل عن عشرات من راكب التنين.

حتى مع معدل الذكاء لعصر الانسان القديم ، يمكن للمرء أن يعرف أن المياه كانت عميقة جدًا هذه المرة. يمكن أن يؤدي تموج من أي من الجانبين إلى إغراق لي جاولي بسهولة. هذا هو السبب في أن هذا التابع الذي كان قادرًا للغاية في ساحة المعركة قال بطريقة غير مسؤولة إلى حد ما ، “أيها القائد ، الطقس في الخارج ليس سيئًا. أنا ذاهب في نزهة على الأقدام! “

أعطى لي جاولي سو الذي كانت حواجبه مجعدة نظرة ، ثم نظر إلى لي التي حدقت بثبات في مادلين بتعبير غريب. كان بإمكانها فقط إطلاق ضحكة مريرة عاجزة. إذا كان في موقفها الآن ، فمن المؤكد أنه لن يعرف ماذا يفعل. ومع ذلك ، لم يكن لي جاولي هو سو ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​للعبث بهذا الصداع الكبير. وفجأة شعر ببعض التعاطف مع سو.

بناءً على طلب لي جاولي ، كان سو عاجزًا عن الكلام تمامًا. كان الوقت متأخرا ، وكانت درجة الحرارة حاليًا عشر درجات تحت الصفر تقريبًا. علاوة على ذلك ، كانت الرياح شديدة للغاية ، بل كانت هناك أمطار متفرقة تتساقط ، مما ينذر بسقوط أمطار غزيرة. هل كان هذا يسمى بالطقس الجيد؟

على الرغم من أن نصف وجه مادلين كان مكشوفًا للخارج ، إلا أن القبعة الكبيرة جدًا ، والشعر الرمادي الذي يتساقط بشكل مستقيم ، والتعبير من الفم الصغير ، والذقن الحاد ، والملابس التي تغطي جسدها بالكامل ، عند مزجها جميعًا ، بغض النظر عما إذا كان لي جاولي أو لي، شعر كلاهما بقلب مختنق.

شعر سو بشيء من الصداع. تابعوه في الحقيقة لم يعاملوا وضع راكب التنين الخاص به على أنه شيء. لأنه بصرف النظر عن علاقته الحميمة مع لي ، كان الأمر تمامًا كما قال لمادلين: لقد عاملهم سو دائمًا كأصدقاء. كانت الاتفاقية الموقعة للتابعين مجرد وسيلة لتوفير الحماية لهم في مدينة التنين.

غرق الطابق الأول من الشقة فجأة بهدوء شديد!

كانت لي تحدق في مادلين طوال هذا الوقت. تحولت تعبيرات وجهها من الصدمة الأولية والغضب والمفاجأة الكبرى تدريجيًا إلى الهدوء. ظهرت طبقة من الحزن بصمت على وجهها الصغير الذي لا ينضب. تحولت عيناها إلى ساقي مادلين. على الجزء الخارجي من فخذها ، كان الجينز الضيق به ثقب بحجم راحة اليد ، كاشفاً عن بشرة بيضاء مبهرة.

 

“هذه هي لي ، قدرات المجال القتالي الخاصة بها قوية جدًا. هذا هو لي جاولي ، قدرته على التحكم في المنطقة نادرة للغاية. هذه مادلين “. كسر سو هذا الجو المحرج وقدم مقدمة بسيطة لهؤلاء الأفراد الثلاثة. ثم تحدث عن قدرات لي و لي جاولي بالتفصيل ، وكذلك تحدث عن المعارك الرئيسية وتجارب الحياة والموت التي مروا بها معًا. عندما تحدث عن مادلين ، أصبح الأمر لطيفًا للغاية ، ولم يذكر سوى اسمها دون أي شيء آخر. اسمها وحده لم يقل الكثير في الواقع. كان تردد أسماء ألقاب العمالقة الثلاثة في قسم المحاكمات أكثر من أسمائهم الحقيقية. عرف جميع راكبي التنين تقريبًا ألقاب هؤلاء الأفراد الثلاثة ، لكن قلة قليلة منهم فقط ستولي اهتمامًا كافيًا لمعرفة أسمائهم الحقيقية. بعد كل شيء ، لم يربطوا عادةً بقسم المحاكمات بشكل مباشر ، وهم بالتأكيد لا يريدون أن تكون لهم أي علاقة بقسم المحاكمات.

بناءً على طلب لي جاولي ، كان سو عاجزًا عن الكلام تمامًا. كان الوقت متأخرا ، وكانت درجة الحرارة حاليًا عشر درجات تحت الصفر تقريبًا. علاوة على ذلك ، كانت الرياح شديدة للغاية ، بل كانت هناك أمطار متفرقة تتساقط ، مما ينذر بسقوط أمطار غزيرة. هل كان هذا يسمى بالطقس الجيد؟

في الواقع ، حتى أولئك الذين يعرفون اسم القديسة المظلمة مادلين ، عند رؤية هذه السيدة الشابة الهادئة والجميلة ، لن يربطوها بالتأكيد بهذه القديسة المظلمة الشرسة والقاسية. هذا هو السبب في أن لي جاولي و لي لم يعرفوا أن الشخص الذي يقف أمامهم كان شخص رائعا أعدم ما لا يقل عن عشرات من راكب التنين.

شعر سو بشيء من الصداع. تابعوه في الحقيقة لم يعاملوا وضع راكب التنين الخاص به على أنه شيء. لأنه بصرف النظر عن علاقته الحميمة مع لي ، كان الأمر تمامًا كما قال لمادلين: لقد عاملهم سو دائمًا كأصدقاء. كانت الاتفاقية الموقعة للتابعين مجرد وسيلة لتوفير الحماية لهم في مدينة التنين.

لم تكن لي بحاجة إلى معرفة هذه الأشياء أيضًا. من الواضح أن سو لم يرغب في التحدث عن ماضي مادلين ، مما جعلها تغرق بشكل طبيعي في الظلام واليأس.

أعطى لي و لي جاولي بعضهما البعض نظرة. نزلوا إلى غرفة المعيشة بالطابق الأول للترحيب بسو والفتاة التي تقف خلفه. يمكن أن يشعروا جميعًا أن جسد هذه الفتاة لم ينضح بأي هالة من القدرات. لقد كان الليل صامتا ، فلماذا أعاد سو فجأة فتاة صغيرة عادية تمامًا من العالم الخارجي؟

“أيها القائد ، الطقس في الخارج ليس سيئًا. سأذهب في نزهة على الأقدام.” بعد أن أعطى لي جاولي تحياته لمادلين واختفى تحت المطر اللامحدود ، قالت لي هذا أيضًا لسو. فقط ، كانت نبرة صوتها هادئة بشكل غير طبيعي ، كما لو كانت ستخرج للتو لإكمال بعض المهام الغير مهمة تمامًا. كان من المفترض في الأصل أن تكون هذه مهمة تافهة أيضًا.

“أيها القائد ، الطقس في الخارج ليس سيئًا. سأذهب في نزهة على الأقدام.” بعد أن أعطى لي جاولي تحياته لمادلين واختفى تحت المطر اللامحدود ، قالت لي هذا أيضًا لسو. فقط ، كانت نبرة صوتها هادئة بشكل غير طبيعي ، كما لو كانت ستخرج للتو لإكمال بعض المهام الغير مهمة تمامًا. كان من المفترض في الأصل أن تكون هذه مهمة تافهة أيضًا.

أخذ سو نفسا عميقا. كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما كانت لي تسير أيضًا في الظلام العاصف ، وتختفي تدريجياً في الافق.

كانت لي تحدق في مادلين طوال هذا الوقت. تحولت تعبيرات وجهها من الصدمة الأولية والغضب والمفاجأة الكبرى تدريجيًا إلى الهدوء. ظهرت طبقة من الحزن بصمت على وجهها الصغير الذي لا ينضب. تحولت عيناها إلى ساقي مادلين. على الجزء الخارجي من فخذها ، كان الجينز الضيق به ثقب بحجم راحة اليد ، كاشفاً عن بشرة بيضاء مبهرة.

 

نصّ القانون لـ راكب التنين الاسود على أن الأصول الخاصة لـ راكب التنين لا يمكن انتهاكها ، وكان الاعتقاد الراسخ والشائع أن التابعين والنساء هم أصول خاصة لـ راكب التنين.

 

نصّ القانون لـ راكب التنين الاسود على أن الأصول الخاصة لـ راكب التنين لا يمكن انتهاكها ، وكان الاعتقاد الراسخ والشائع أن التابعين والنساء هم أصول خاصة لـ راكب التنين.

 

أخذ سو نفسا عميقا. كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما كانت لي تسير أيضًا في الظلام العاصف ، وتختفي تدريجياً في الافق.

 

كانت لي تحدق في مادلين طوال هذا الوقت. تحولت تعبيرات وجهها من الصدمة الأولية والغضب والمفاجأة الكبرى تدريجيًا إلى الهدوء. ظهرت طبقة من الحزن بصمت على وجهها الصغير الذي لا ينضب. تحولت عيناها إلى ساقي مادلين. على الجزء الخارجي من فخذها ، كان الجينز الضيق به ثقب بحجم راحة اليد ، كاشفاً عن بشرة بيضاء مبهرة.

 

في الواقع ، لم يكن هذا شيئًا غريبًا. كان راكبي التنين أشخاصًا أيضًا ، وكلما زادت قوة راكب التنين ، قلت القيود التي يواجهونها. حتى داخل مدينة التنين ، إذا قتل ضابط لراكب التنين عدة أشخاص عاديين ليس لديهم خلفية أو مكانة ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. كان السبب في أن مدينة التنين لا تزال هادئة نسبيًا لأن الجنرال مورغان قد أعرب علنًا عن عدم رغبته في رؤية إراقة الدماء في مدينة التنين. نتيجة لذلك ، في حالة وجود أي نزاعات ، كان من المعتاد تسويتها خارج مدينة التنين ، أو ربما بعيدًا قليلاً عن المقر العام. كان لدى مدينة التنين أعداد كبيرة من الفتيات بدون قدرات وخلفية ، ولكن بالنسبة للفتيات الصغيرات والجميلات ، كان السبب الرئيسي لوجودهن هو إشباع رغبات راكبي التنين أو الأفراد الآخرين ذوي السلطة. كانت هناك فرصة ضئيلة بالنسبة لهن لأن يصبحن واحدة من زوجات راكب التنين العديدة ، وإذا حققوا ذلك ، فيمكن اعتبارهم قد نجحوا ، من هناك بعد أن اصبحوا قادرين على ترك حياة التنقل بين الذكور.

 

في الواقع ، لم يكن هذا شيئًا غريبًا. كان راكبي التنين أشخاصًا أيضًا ، وكلما زادت قوة راكب التنين ، قلت القيود التي يواجهونها. حتى داخل مدينة التنين ، إذا قتل ضابط لراكب التنين عدة أشخاص عاديين ليس لديهم خلفية أو مكانة ، فلن تكون هذه مشكلة كبيرة. كان السبب في أن مدينة التنين لا تزال هادئة نسبيًا لأن الجنرال مورغان قد أعرب علنًا عن عدم رغبته في رؤية إراقة الدماء في مدينة التنين. نتيجة لذلك ، في حالة وجود أي نزاعات ، كان من المعتاد تسويتها خارج مدينة التنين ، أو ربما بعيدًا قليلاً عن المقر العام. كان لدى مدينة التنين أعداد كبيرة من الفتيات بدون قدرات وخلفية ، ولكن بالنسبة للفتيات الصغيرات والجميلات ، كان السبب الرئيسي لوجودهن هو إشباع رغبات راكبي التنين أو الأفراد الآخرين ذوي السلطة. كانت هناك فرصة ضئيلة بالنسبة لهن لأن يصبحن واحدة من زوجات راكب التنين العديدة ، وإذا حققوا ذلك ، فيمكن اعتبارهم قد نجحوا ، من هناك بعد أن اصبحوا قادرين على ترك حياة التنقل بين الذكور.

 

 

 

بناءً على طلب لي جاولي ، كان سو عاجزًا عن الكلام تمامًا. كان الوقت متأخرا ، وكانت درجة الحرارة حاليًا عشر درجات تحت الصفر تقريبًا. علاوة على ذلك ، كانت الرياح شديدة للغاية ، بل كانت هناك أمطار متفرقة تتساقط ، مما ينذر بسقوط أمطار غزيرة. هل كان هذا يسمى بالطقس الجيد؟

الترجمة:Hunter 

لم تكن لي بحاجة إلى معرفة هذه الأشياء أيضًا. من الواضح أن سو لم يرغب في التحدث عن ماضي مادلين ، مما جعلها تغرق بشكل طبيعي في الظلام واليأس.

 

بناءً على طلب لي جاولي ، كان سو عاجزًا عن الكلام تمامًا. كان الوقت متأخرا ، وكانت درجة الحرارة حاليًا عشر درجات تحت الصفر تقريبًا. علاوة على ذلك ، كانت الرياح شديدة للغاية ، بل كانت هناك أمطار متفرقة تتساقط ، مما ينذر بسقوط أمطار غزيرة. هل كان هذا يسمى بالطقس الجيد؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط