نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 22.4

الجاهل لا يشعر بالخوف

الجاهل لا يشعر بالخوف

الفصل 22.4 – الجاهل لا يشعر بالخوف

الفصل 22.4 – الجاهل لا يشعر بالخوف

هرع العامل الذي لم يتمكن من المواكبة في الطابق الثاني ، ولكن عندما رأى الوضع في الغرفة ، قرر بذكاء الانسحاب على الفور.

فقط ، إذا نظر المرء إليها لفترة أطول قليلاً ، فسوف يلاحظ المرء أن التعبير على وجهها لم يتغير تمامًا مثل التمثال. يمكن للنحات الماهر أن يجعل عمله يبدو وكأنه يمتلك الحياة ، في حين أن هذا الجمال الحي يعطي إحساسًا باردًا وميكانيكيًا ، مثل قطعة من الفولاذ الذي لا حياة له.

قام ريكاردو بإيماءة طفيفة ، ثم خفت إضاءة قاعة المأدبة. بدا أن عددًا لا يحصى من أضواء الشموع تضيء في نفس الوقت ، ثم بدأ صوت الموسيقى. شكّل الكمان الشجي والتشيلو الكئيب مزاجًا مسائيًا جميلًا.

عندما رأى هيلين تمشط شفتيها بلطف بمنديل ابيض ، استيقظ ريكاردو أخيرًا من شرود الذهن. “عزيزتي هيلين ، هل كانت وجبة الليلة مرضية؟” منذ أن وافقت هيلين على دعوة الليلة ، شعر أنه يمكنه بالفعل إضافة القليل من الألقاب قبل اسمها.

تم إحضار كأسين من النبيذ الفاتح للشهية تحت الموسيقى المبهجة ، وفي نفس الوقت ، تم إحضار وردة كبيرة. نشأت هذه من العصر القديم ، وردة أصلية لم تخضع أبدًا لأدنى تغيير جيني! في عصر الاضطراب هذا حيث كان هناك إشعاعات في كل مكان ، ذهب دون أن يقول كم كانت تكلفة ساق نبات نقي وأصلي.

كان لدى المشرف القديم شعور بالفخر في عمله ، لذلك شعر بالاستياء تجاه حقيقة أن ليلته الكاملة من الرعاية الدقيقة قد تم تجاهلها تمامًا. في غضون ذلك ، كان ريكاردو مفتونًا بشدة بأسلوب هيلين الفريد. لقد قام بتنظيف عقله المضطرب والفوضوي بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى هيلين ، ثم قال بصوت شديد الخطورة ، “هيلين ، أعتقد أنني وقعت في حبك بالفعل!”

تم وضع النبيذ والورد أمام وجه المرأة ، ثم فقد اللون على الفور. بجانبها ، حتى الوردة الأصلية باهتة بالمقارنة.

الترجمة: Hunter

فقط ، إذا نظر المرء إليها لفترة أطول قليلاً ، فسوف يلاحظ المرء أن التعبير على وجهها لم يتغير تمامًا مثل التمثال. يمكن للنحات الماهر أن يجعل عمله يبدو وكأنه يمتلك الحياة ، في حين أن هذا الجمال الحي يعطي إحساسًا باردًا وميكانيكيًا ، مثل قطعة من الفولاذ الذي لا حياة له.

الفصل 22.4 – الجاهل لا يشعر بالخوف

“عزيزتي الآنسة هيلين ، يشرفني أن ألتقي بذاتك الموقرة مرة أخرى. أتساءل عما إذا كانت هذه البيئة تجلب لك أي رضا؟ ” كان موقف ونبرة ريكاردو متوافقين تمامًا مع نبل العصر القديم. ومع ذلك ، ما كان مؤسفًا هو أن هذا العشاء الرومانسي الباهظ الذي يمكن أن يحرك قلوب معظم النساء في مدينة التنين لا يبدو فعالًا للغاية لهيلين.

أكلت هيلين بسرعة ، بسرعة لدرجة أن الأطباق لم تكن قادرة على اللحاق بسرعتها ، ولم يكن هناك وقت تقريبًا للتحدث ، لأن فمها لم يكن فارغًا أبدًا. ومع ذلك ، حتى المشرف الذي عمل في هذا المطعم لأكثر من 20 عامًا شعر أنه بصرف النظر عن تناول الطعام بسرعة كبيرة جدًا ، كان من الصعب عليه اختيار أي شيء آخر غير معتاد.

ردت هيلين بحماسة ، “سأعرف ما إذا كان هذا مرضيًا بعد تناول الطعام.”

كان لدى المشرف القديم شعور بالفخر في عمله ، لذلك شعر بالاستياء تجاه حقيقة أن ليلته الكاملة من الرعاية الدقيقة قد تم تجاهلها تمامًا. في غضون ذلك ، كان ريكاردو مفتونًا بشدة بأسلوب هيلين الفريد. لقد قام بتنظيف عقله المضطرب والفوضوي بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى هيلين ، ثم قال بصوت شديد الخطورة ، “هيلين ، أعتقد أنني وقعت في حبك بالفعل!”

با! فرقع ريكاردو أصابعه ، ثم بدأ رسميًا العشاء اللذيذ والفاخر.

كان لدى المشرف القديم شعور بالفخر في عمله ، لذلك شعر بالاستياء تجاه حقيقة أن ليلته الكاملة من الرعاية الدقيقة قد تم تجاهلها تمامًا. في غضون ذلك ، كان ريكاردو مفتونًا بشدة بأسلوب هيلين الفريد. لقد قام بتنظيف عقله المضطرب والفوضوي بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى هيلين ، ثم قال بصوت شديد الخطورة ، “هيلين ، أعتقد أنني وقعت في حبك بالفعل!”

عندما التقطت هيلين السكين والشوكة ، شعر ريكاردو بشرود الذهن بعض الشيء. لم يجرؤ على تصديق أنه تمكن بالفعل من إخراج هيلين في موعد!

فقط ، إذا نظر المرء إليها لفترة أطول قليلاً ، فسوف يلاحظ المرء أن التعبير على وجهها لم يتغير تمامًا مثل التمثال. يمكن للنحات الماهر أن يجعل عمله يبدو وكأنه يمتلك الحياة ، في حين أن هذا الجمال الحي يعطي إحساسًا باردًا وميكانيكيًا ، مثل قطعة من الفولاذ الذي لا حياة له.

رقصت السكينو والشوكة الفضية برشاقة بين يدي هيلين. كانت حركاتها رشيقة للغاية ، لكن ما كان أكثر جدارة بالملاحظة هو دقتها. تم القيام بكل حركة دون أدنى إهدار للقوة ، والمسارات التي سلكوها كانت متوازنة في كل من الآداب والمسافة. بعد ذلك ، حافظت على تأثيرها المثالي حيث كانت تنقل الطعام إلى فمها بأكثر الطرق فعالية.

قام ريكاردو بإيماءة طفيفة ، ثم خفت إضاءة قاعة المأدبة. بدا أن عددًا لا يحصى من أضواء الشموع تضيء في نفس الوقت ، ثم بدأ صوت الموسيقى. شكّل الكمان الشجي والتشيلو الكئيب مزاجًا مسائيًا جميلًا.

أكلت هيلين بسرعة ، بسرعة لدرجة أن الأطباق لم تكن قادرة على اللحاق بسرعتها ، ولم يكن هناك وقت تقريبًا للتحدث ، لأن فمها لم يكن فارغًا أبدًا. ومع ذلك ، حتى المشرف الذي عمل في هذا المطعم لأكثر من 20 عامًا شعر أنه بصرف النظر عن تناول الطعام بسرعة كبيرة جدًا ، كان من الصعب عليه اختيار أي شيء آخر غير معتاد.

“اذا سأكون مجرد رجل غير طبيعي!” قال ريكاردو بصوت غائم.

لم يكن لدى ريكاردو أي اهتمام بالمأكولات الشهية أمامها ولم يشاهد سوى هيلين بصمت. لقد أعد في الأصل كلمات حب لا حصر لها والعديد من القصائد لفتح قلب هيلين الداخلي خلال هذه الأمسية الجميلة ، ولكن عندما جلس حقًا أمام هيلين ، لاحظ فجأة أنه لا يستطيع النطق بكلمة واحدة.

عندما أنهت هيلين حتى الحلوى بعد الوجبة ، لم يكن أمام ريكاردو سوى كأس من النبيذ الأحمر ، ولم يكن قد لمسه بعد. الأطباق التي تم إخراجها واحدة تلو الأخرى أعيدت مرة أخرى دون أن يمسها أحد.

كل حركات هيلين تركه يشعر بصدمة كبيرة!

 

عندما أنهت هيلين حتى الحلوى بعد الوجبة ، لم يكن أمام ريكاردو سوى كأس من النبيذ الأحمر ، ولم يكن قد لمسه بعد. الأطباق التي تم إخراجها واحدة تلو الأخرى أعيدت مرة أخرى دون أن يمسها أحد.

 

عندما رأى هيلين تمشط شفتيها بلطف بمنديل ابيض ، استيقظ ريكاردو أخيرًا من شرود الذهن. “عزيزتي هيلين ، هل كانت وجبة الليلة مرضية؟” منذ أن وافقت هيلين على دعوة الليلة ، شعر أنه يمكنه بالفعل إضافة القليل من الألقاب قبل اسمها.

 

تحدثت هيلين دون أي تغيير في التعبير أو اللهجة. “أنا لا اعلم عن الطعم. تبدو القيمة الحرارية منخفضة نسبيًا “.

تم إحضار كأسين من النبيذ الفاتح للشهية تحت الموسيقى المبهجة ، وفي نفس الوقت ، تم إحضار وردة كبيرة. نشأت هذه من العصر القديم ، وردة أصلية لم تخضع أبدًا لأدنى تغيير جيني! في عصر الاضطراب هذا حيث كان هناك إشعاعات في كل مكان ، ذهب دون أن يقول كم كانت تكلفة ساق نبات نقي وأصلي.

لم يكن ريكاردو الوحيد. حتى المشرف القديم على المطعم اهتز من كلام هيلين!

با! فرقع ريكاردو أصابعه ، ثم بدأ رسميًا العشاء اللذيذ والفاخر.

كان لدى المشرف القديم شعور بالفخر في عمله ، لذلك شعر بالاستياء تجاه حقيقة أن ليلته الكاملة من الرعاية الدقيقة قد تم تجاهلها تمامًا. في غضون ذلك ، كان ريكاردو مفتونًا بشدة بأسلوب هيلين الفريد. لقد قام بتنظيف عقله المضطرب والفوضوي بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى هيلين ، ثم قال بصوت شديد الخطورة ، “هيلين ، أعتقد أنني وقعت في حبك بالفعل!”

قام ريكاردو بإيماءة طفيفة ، ثم خفت إضاءة قاعة المأدبة. بدا أن عددًا لا يحصى من أضواء الشموع تضيء في نفس الوقت ، ثم بدأ صوت الموسيقى. شكّل الكمان الشجي والتشيلو الكئيب مزاجًا مسائيًا جميلًا.

قامت هيلين بطي قماش الوجبة بدقة على الطاولة ، ثم نظرت إلى ريكاردو قبل أن تقول بلا مبالاة ، “اذا أستطيع أن أقول بكل تأكيد أن ذوقك فريد حقًا.”

الترجمة: Hunter

بدأ وريد خافت في الانتفاخ على جبين ريكاردو. “إذا ما هي الأذواق العادية؟”

الفصل 22.4 – الجاهل لا يشعر بالخوف

ردت هيلين دون أدنى تردد ، “على سبيل المثال ، سو ، يعاملني مثل قطعة ثلج من المعدات الطبية. هذا هو التفضيل الطبيعي الذي يجب أن يتمتع به الذكر “.

لم يكن لدى ريكاردو أي اهتمام بالمأكولات الشهية أمامها ولم يشاهد سوى هيلين بصمت. لقد أعد في الأصل كلمات حب لا حصر لها والعديد من القصائد لفتح قلب هيلين الداخلي خلال هذه الأمسية الجميلة ، ولكن عندما جلس حقًا أمام هيلين ، لاحظ فجأة أنه لا يستطيع النطق بكلمة واحدة.

“اذا سأكون مجرد رجل غير طبيعي!” قال ريكاردو بصوت غائم.

“عزيزتي الآنسة هيلين ، يشرفني أن ألتقي بذاتك الموقرة مرة أخرى. أتساءل عما إذا كانت هذه البيئة تجلب لك أي رضا؟ ” كان موقف ونبرة ريكاردو متوافقين تمامًا مع نبل العصر القديم. ومع ذلك ، ما كان مؤسفًا هو أن هذا العشاء الرومانسي الباهظ الذي يمكن أن يحرك قلوب معظم النساء في مدينة التنين لا يبدو فعالًا للغاية لهيلين.

“سيكون ثمن ذلك عظيم.” كشفت هيلين عن تلميح من ابتسامة. بدت ابتسامتها وكأنها جزء من آلة.

أكلت هيلين بسرعة ، بسرعة لدرجة أن الأطباق لم تكن قادرة على اللحاق بسرعتها ، ولم يكن هناك وقت تقريبًا للتحدث ، لأن فمها لم يكن فارغًا أبدًا. ومع ذلك ، حتى المشرف الذي عمل في هذا المطعم لأكثر من 20 عامًا شعر أنه بصرف النظر عن تناول الطعام بسرعة كبيرة جدًا ، كان من الصعب عليه اختيار أي شيء آخر غير معتاد.

 

 

 

با! فرقع ريكاردو أصابعه ، ثم بدأ رسميًا العشاء اللذيذ والفاخر.

 

“عزيزتي الآنسة هيلين ، يشرفني أن ألتقي بذاتك الموقرة مرة أخرى. أتساءل عما إذا كانت هذه البيئة تجلب لك أي رضا؟ ” كان موقف ونبرة ريكاردو متوافقين تمامًا مع نبل العصر القديم. ومع ذلك ، ما كان مؤسفًا هو أن هذا العشاء الرومانسي الباهظ الذي يمكن أن يحرك قلوب معظم النساء في مدينة التنين لا يبدو فعالًا للغاية لهيلين.

 

با! فرقع ريكاردو أصابعه ، ثم بدأ رسميًا العشاء اللذيذ والفاخر.

 

با! فرقع ريكاردو أصابعه ، ثم بدأ رسميًا العشاء اللذيذ والفاخر.

 

لم يكن ريكاردو الوحيد. حتى المشرف القديم على المطعم اهتز من كلام هيلين!

 

بدأ وريد خافت في الانتفاخ على جبين ريكاردو. “إذا ما هي الأذواق العادية؟”

الترجمة: Hunter

عندما أنهت هيلين حتى الحلوى بعد الوجبة ، لم يكن أمام ريكاردو سوى كأس من النبيذ الأحمر ، ولم يكن قد لمسه بعد. الأطباق التي تم إخراجها واحدة تلو الأخرى أعيدت مرة أخرى دون أن يمسها أحد.

عندما التقطت هيلين السكين والشوكة ، شعر ريكاردو بشرود الذهن بعض الشيء. لم يجرؤ على تصديق أنه تمكن بالفعل من إخراج هيلين في موعد!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط