ليلة مظلمة
الفصل 2.2 – ليلة مظلمة
لم تولي باندورا أي اهتمام لهؤلاء الراكعين باحترام ، وبدلاً من ذلك اتجهت مباشرةً نحو المصعد البعيد. خلفها ، لم يجرؤ الموظفون الراكعون على التحرك على الإطلاق. فقط عندما دخلت في المصعد ، زحفوا ومسحوا العرق على جباههم بجنون. كانت هذه بالفعل أفضل نتيجة يمكن أن يطلبوها. سيتم ركل العديد من الأشخاص في الكهف لأسباب غير معروفة ، ثم بعد سقوط عدة آلاف من الأمتار ، يتم تحطيمهم في عجينة دموية. أمام باندورا ، حتى أكثر المتغطرسين جرأة من المختارين سيكونون مطيعين مثل الخرفان. لم يعرف أحد متى أو لماذا ستتصرف ، ولم يعرفوا سبب المذبحة.
خارج القاعة كان هناك ممر طويل ، وكان أمامه تقاطع. بعد عبور هذا التقاطع ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد بالمثل ممرين طويلين على كل جانب. واستقرت الأبواب الأمنية على جانبي الممر. كانت الممرات منحنية قليلاً ، وكأنها جزء من دائرة عملاقة. كانت باندورا تتحرك حاليًا عبر الحلقات الخارجية وتتجه نحو مركز الدائرة.
خارج القاعة كان هناك ممر طويل ، وكان أمامه تقاطع. بعد عبور هذا التقاطع ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد بالمثل ممرين طويلين على كل جانب. واستقرت الأبواب الأمنية على جانبي الممر. كانت الممرات منحنية قليلاً ، وكأنها جزء من دائرة عملاقة. كانت باندورا تتحرك حاليًا عبر الحلقات الخارجية وتتجه نحو مركز الدائرة.
بعد المرور من خلال زوج آخر من الأبواب السميكة ، ظهرت فجأة أمامها مساحة شاسعة لا مثيل لها! كانت هذه غرفة أسطوانية يبلغ قطرها فقط كيلومترًا واحدًا. سقطت عشرات الحزم اللامعة من الضوء من على ارتفاع عدة مئات من الأمتار ، وإلى جانب عشرات الآلاف من الأضواء التي أضاءت الجدران ، أضاءت هذه المساحة التي تبلغ عدة آلاف من الأمتار المربعة ببراعة مطلقة.
خلف هذه الأبواب الثقيلة كانت هناك مساحة هائلة للغاية تم تقسيمها إلى ما يقرب من مائة مكان شبه مستقل. اصطف ما يقرب من ألف فتاة في الوقت الحالي ، لدخول تلك الأماكن الصغيرة واحدة تلو الأخرى. سارت باندورا مباشرة إلى منطقة التحكم المركزية. عندما كان لا يزال هناك بضع عشرات من الأمتار بينهما ، رفعت يدها وأشارت إلى الأمام. انطلق شعاع من الضوء الداكن الخافت ، ساطعًا على مفتاح التحكم. في تلك اللحظة ، انطلق إنذار في هذا المكان ، ثم قفز رجال عراة من تلك المساحات المستقلة واحدًا تلو الآخر ، واندفعوا بسرعة نحو غرفة التحكم. عندما رأوا باندورا ، كشف هؤلاء الرجال على الفور عن الرعب والخوف على وجوههم.
يبدو أن هذا الكهف هو بطن الجبل العظيم. كانت رائحة الكبريت الخافتة تتطاير في الهواء. ارتفعت موجات الحرارة باستمرار من الأسفل ، ثم طردوا من فتحة التهوية في أعلى الكهف.
واصلت النساء الوقوف بهدوء هناك ، وابتسامة فارغة على وجوههن. لم يظهروا أدنى ردة فعل تجاه هذا المشهد الدموي.
تم بناء حلقات من الممرات المعدنية في جدران الكهف. إذا نظر المرء إلى ما وراء درج الممر ونظر إلى الأسفل ، فسيجد ما لا يقل عن مائة ممر.
الترجمة: Hunter
كان هناك المزيد من الناس على هذه الممرات. عندما توجهت باندورا للأمام على طول الممر ، كان هناك أشخاص يندفعون بسرعة من وقت لآخر. كانوا جميعًا يركعون على ركبة واحدة دون استثناء وباحترام ، وكذلك يقولون بخوف بعض الشيء ، “ذاتك الموقرة باندورا!”
لم تولي باندورا أي اهتمام لهؤلاء الراكعين باحترام ، وبدلاً من ذلك اتجهت مباشرةً نحو المصعد البعيد. خلفها ، لم يجرؤ الموظفون الراكعون على التحرك على الإطلاق. فقط عندما دخلت في المصعد ، زحفوا ومسحوا العرق على جباههم بجنون. كانت هذه بالفعل أفضل نتيجة يمكن أن يطلبوها. سيتم ركل العديد من الأشخاص في الكهف لأسباب غير معروفة ، ثم بعد سقوط عدة آلاف من الأمتار ، يتم تحطيمهم في عجينة دموية. أمام باندورا ، حتى أكثر المتغطرسين جرأة من المختارين سيكونون مطيعين مثل الخرفان. لم يعرف أحد متى أو لماذا ستتصرف ، ولم يعرفوا سبب المذبحة.
اتجه المصعد للأسفل ، وبعد فترة وجيزة اقترب من قاع الكهف. كان الأمن هنا صارمًا للغاية. بصرف النظر عن فحص العين الإلزامي ، كان هناك أيضًا حارس مسلح يقف على جانبي البوابة الثقيلة.
تشوه وجه الرجل على الفور ، وبنبرة عالية ، صرخ ، “لا! لا تقتلينني ، انا المختار 9! لا…”
خلف هذه الأبواب الثقيلة كانت هناك مساحة هائلة للغاية تم تقسيمها إلى ما يقرب من مائة مكان شبه مستقل. اصطف ما يقرب من ألف فتاة في الوقت الحالي ، لدخول تلك الأماكن الصغيرة واحدة تلو الأخرى. سارت باندورا مباشرة إلى منطقة التحكم المركزية. عندما كان لا يزال هناك بضع عشرات من الأمتار بينهما ، رفعت يدها وأشارت إلى الأمام. انطلق شعاع من الضوء الداكن الخافت ، ساطعًا على مفتاح التحكم. في تلك اللحظة ، انطلق إنذار في هذا المكان ، ثم قفز رجال عراة من تلك المساحات المستقلة واحدًا تلو الآخر ، واندفعوا بسرعة نحو غرفة التحكم. عندما رأوا باندورا ، كشف هؤلاء الرجال على الفور عن الرعب والخوف على وجوههم.
اتجه المصعد للأسفل ، وبعد فترة وجيزة اقترب من قاع الكهف. كان الأمن هنا صارمًا للغاية. بصرف النظر عن فحص العين الإلزامي ، كان هناك أيضًا حارس مسلح يقف على جانبي البوابة الثقيلة.
أشار إصبع باندورا نحو منطقة السيطرة. بدا هؤلاء الرجال على الفور مثل الأرانب التي كانت تُطارد أثناء تدفقهم نحو منطقة السيطرة. على طول جدران منطقة التحكم كانت توجد أسطوانات التدريب واحدة تلو الأخرى. اندفع الرجال جميعًا إلى أسطوانات التدريب الخاصة بهم ووضعوا على الفور قبل إغلاق الأغطية.
تم بناء حلقات من الممرات المعدنية في جدران الكهف. إذا نظر المرء إلى ما وراء درج الممر ونظر إلى الأسفل ، فسيجد ما لا يقل عن مائة ممر.
وقفت باندورا في مكانها الأصلي لمدة 30 ثانية ، ثم سارت فجأة إلى جانب إحدى الغرف المستقلة. بركلة ، تحطم باب العزل المعدني! انسكبت الموسيقى القوية على الفور إلى الخارج. داخل الغرفة المنعزلة وقف رجل بقطعة قماش سوداء على عينيه وهدر بصوت غليظ مع الموسيقى. تحرك خصره بسرعة عالية ، وضرب جسد الأنثى الزاحفة على الأرض أمامه حتى صرخت بصوت عالٍ. كان هناك خمس أو ست نساء أخريات مصطفات على التوالي ، وينتظرن حاليًا على الجانب. لم تستغرق هذه العملية عادة أكثر من دقيقة قبل أن يصل الذكر إلى الذروة. عندها ستصعد المرأة التالية.
بعد المرور من خلال زوج آخر من الأبواب السميكة ، ظهرت فجأة أمامها مساحة شاسعة لا مثيل لها! كانت هذه غرفة أسطوانية يبلغ قطرها فقط كيلومترًا واحدًا. سقطت عشرات الحزم اللامعة من الضوء من على ارتفاع عدة مئات من الأمتار ، وإلى جانب عشرات الآلاف من الأضواء التي أضاءت الجدران ، أضاءت هذه المساحة التي تبلغ عدة آلاف من الأمتار المربعة ببراعة مطلقة.
في اللحظة التي دق فيها جرس الإنذار ، كان هذا الرجل قد دخل للتو في ذروته. جنبًا إلى جنب مع الموسيقى الصاخبة ، لم يسمع صوت المنبه على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن الصوت الذي يصم الآذان للباب المعزول الذي تم تحطيمه لا يزال يوقظه من نشوته. عندما استدار ، كان الوقت قد حان لرؤية باندورا التي كانت تسير باتجاهه مباشرة!
لم تولي باندورا أي اهتمام لهؤلاء الراكعين باحترام ، وبدلاً من ذلك اتجهت مباشرةً نحو المصعد البعيد. خلفها ، لم يجرؤ الموظفون الراكعون على التحرك على الإطلاق. فقط عندما دخلت في المصعد ، زحفوا ومسحوا العرق على جباههم بجنون. كانت هذه بالفعل أفضل نتيجة يمكن أن يطلبوها. سيتم ركل العديد من الأشخاص في الكهف لأسباب غير معروفة ، ثم بعد سقوط عدة آلاف من الأمتار ، يتم تحطيمهم في عجينة دموية. أمام باندورا ، حتى أكثر المتغطرسين جرأة من المختارين سيكونون مطيعين مثل الخرفان. لم يعرف أحد متى أو لماذا ستتصرف ، ولم يعرفوا سبب المذبحة.
تشوه وجه الرجل على الفور ، وبنبرة عالية ، صرخ ، “لا! لا تقتلينني ، انا المختار 9! لا…”
ترددت صرخة بائسة طويلة في هذا المكان. ظهر قلب نابض بالفعل في كف باندورا. في هذه الأثناء ، جثا ذلك المختار على الأرض ، وذراعيه يحاولان بشكل محموم سد الثقب في صدره. قامت باندورا بإلقاء هذا القلب بشكل عرضي على الأرض قبل أن تتجه نحو منطقة التحكم ، دون أن تعطي ذلك المختار الذي كان يقوم بصراعه الأخير نظرة أخرى.
لم تولي باندورا أي اهتمام لهؤلاء الراكعين باحترام ، وبدلاً من ذلك اتجهت مباشرةً نحو المصعد البعيد. خلفها ، لم يجرؤ الموظفون الراكعون على التحرك على الإطلاق. فقط عندما دخلت في المصعد ، زحفوا ومسحوا العرق على جباههم بجنون. كانت هذه بالفعل أفضل نتيجة يمكن أن يطلبوها. سيتم ركل العديد من الأشخاص في الكهف لأسباب غير معروفة ، ثم بعد سقوط عدة آلاف من الأمتار ، يتم تحطيمهم في عجينة دموية. أمام باندورا ، حتى أكثر المتغطرسين جرأة من المختارين سيكونون مطيعين مثل الخرفان. لم يعرف أحد متى أو لماذا ستتصرف ، ولم يعرفوا سبب المذبحة.
واصلت النساء الوقوف بهدوء هناك ، وابتسامة فارغة على وجوههن. لم يظهروا أدنى ردة فعل تجاه هذا المشهد الدموي.
عندما سارت باندورا في منطقة السيطرة. تم وضع كل المختارين بالفعل في أسطوانات التدريب. أخرجت الزجاجة الكريستالية ، ثم سكبت تلك القطرة من السائل الذهبي الباهت في أنبوب صغير على الحائط. بعد لحظة ، انتشر لون ذهبي باهت في جميع أسطوانات التدريب. بدأ الرجال المنقوعون في أسطوانات التدريب بالاهتزاز بعنف. كان وعيهم العقلي لا يزال نشطًا ، لكن أجسادهم كانت بالفعل مخدرة. حركاتهم الحالية كانت صراعًا فطريًا في أجسادهم تمامًا!
اتجه المصعد للأسفل ، وبعد فترة وجيزة اقترب من قاع الكهف. كان الأمن هنا صارمًا للغاية. بصرف النظر عن فحص العين الإلزامي ، كان هناك أيضًا حارس مسلح يقف على جانبي البوابة الثقيلة.
تحت نظرة باندورا الباردة ، بعد مرور دقيقة واحدة فقط ، بدأ جسد الرجل يتشوه بشكل غير طبيعي. وسع عينيه بصدمة. كان لا يزال قادرًا بشكل غير متوقع على قصف الغلاف لمحاولة تحرير نفسه من أسطوانة التدريب . لسوء الحظ ، بعد ذلك مباشرة ، انفجرت كمية كبيرة من الدم في أسطوانة التدريب ، وتسرّب الدم باستمرار من فمه وأذنيه وحتى عينيه. في غمضة عين ، توقف هذا الرجل عن الحركة ، وتحول إلى جثة عائمة داخل سائل التدريب.
وقفت باندورا في مكانها الأصلي لمدة 30 ثانية ، ثم سارت فجأة إلى جانب إحدى الغرف المستقلة. بركلة ، تحطم باب العزل المعدني! انسكبت الموسيقى القوية على الفور إلى الخارج. داخل الغرفة المنعزلة وقف رجل بقطعة قماش سوداء على عينيه وهدر بصوت غليظ مع الموسيقى. تحرك خصره بسرعة عالية ، وضرب جسد الأنثى الزاحفة على الأرض أمامه حتى صرخت بصوت عالٍ. كان هناك خمس أو ست نساء أخريات مصطفات على التوالي ، وينتظرن حاليًا على الجانب. لم تستغرق هذه العملية عادة أكثر من دقيقة قبل أن يصل الذكر إلى الذروة. عندها ستصعد المرأة التالية.
خارج القاعة كان هناك ممر طويل ، وكان أمامه تقاطع. بعد عبور هذا التقاطع ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد بالمثل ممرين طويلين على كل جانب. واستقرت الأبواب الأمنية على جانبي الممر. كانت الممرات منحنية قليلاً ، وكأنها جزء من دائرة عملاقة. كانت باندورا تتحرك حاليًا عبر الحلقات الخارجية وتتجه نحو مركز الدائرة.
بعد المرور من خلال زوج آخر من الأبواب السميكة ، ظهرت فجأة أمامها مساحة شاسعة لا مثيل لها! كانت هذه غرفة أسطوانية يبلغ قطرها فقط كيلومترًا واحدًا. سقطت عشرات الحزم اللامعة من الضوء من على ارتفاع عدة مئات من الأمتار ، وإلى جانب عشرات الآلاف من الأضواء التي أضاءت الجدران ، أضاءت هذه المساحة التي تبلغ عدة آلاف من الأمتار المربعة ببراعة مطلقة.
الترجمة: Hunter
عندما سارت باندورا في منطقة السيطرة. تم وضع كل المختارين بالفعل في أسطوانات التدريب. أخرجت الزجاجة الكريستالية ، ثم سكبت تلك القطرة من السائل الذهبي الباهت في أنبوب صغير على الحائط. بعد لحظة ، انتشر لون ذهبي باهت في جميع أسطوانات التدريب. بدأ الرجال المنقوعون في أسطوانات التدريب بالاهتزاز بعنف. كان وعيهم العقلي لا يزال نشطًا ، لكن أجسادهم كانت بالفعل مخدرة. حركاتهم الحالية كانت صراعًا فطريًا في أجسادهم تمامًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
