نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.4

مسار دموي

مسار دموي

الفصل 4.4 – مسار دموي

“مستويان من القوة ؟!” كان لي جاولي مذهولًا الآن ، لكن في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا تمامًا! احترق النصف المتبقي من السيجارة الثمينة بلا فائدة ، ويبدو أن مصيرها هي إضاعة النصف الأخير من عمرها.

توقف سو عن التحرك. نظر نحو لي ، وقال بحسرة ، “لي ، ربما بعد يوم أو يومين ، ستكون أيامنا الخالية من الهموم قد انتهت. يجب أن يلحق بنا شعب بيفولاس قريبًا. في الواقع ، خلال هذا العام تابعتني ، لم تحصلِ حقًا على الكثير … “

ترك هذا التغيير الهائل لي جاولي في حالة ذهول. سقط النصف المتبقي من السيجارة من فمه ، ولم يكن على علم بذلك! هذا النوع من السرعة ، ذلك النوع من القوة ، المسارات المتغيرة باستمرار ؛ السيف الثقيل في يد مادلين يمكن أن يقتله بسهولة!

حركت يدها ، وقاطعت سو. ”لا يهم. في كلتا الحالتين ، ذهبت إلى الفراش معي! “

 

شعر سو بالاختناق من كلمات لي ، وبعد مرور وقت طويل استعاد هدوئه. كانت هذه طريقة لي في فعل الأشياء. عندما التقى بها لأول مرة ، سمع سو كلمات مشابهة لهذه في كثير من الأحيان. فقط ، مع مرور الوقت ، أصبح مقدار الوقت الذي يقضيه مع لي أقل وأقل. الآن بعد أن فكر في الأمر ، لقد مر وقت طويل حقًا منذ أن تحدث بشكل صحيح مع لي.

“إذا … تلك الفتاة الصغيرة … انن، حسنًا ، إذا كانت مادلين آمنة ، فأنا أريد المغادرة لمدة عام. هل هذا مقبول؟”

في هذا الوقت ، كان لي جاولي حاليًا يدخن سيجارة ، منغمسًا تمامًا في ما كانت تفعله مادلين. من جسدها ، لم يستطع لي جاولي أن يشعر بأي أثر لقدرتها ، لكن هذا كان طبيعيًا أيضًا ، لأن قدراته الإدراكية لم تكن رائعة في البداية. فقط ، عندما رأى كيف تلوح مادلين بهذا السيف الثقيل ، استنتج لي جاولي إلى أن لديها خمسة مستويات على الأقل من القوة. كان على المرء أن يفهم أن التلويح والرفع كانا مفهومين مختلفين تمامًا. يمكن للشخص الذي يمكنه إنتاج 2000 كيلوجرام من قوة القبضة على الفور أن يرفع شيئًا ثقيلًا يبلغ وزنه 500 كيلوجرام بسهولة ، ولكن سيكون من الصعب جدًا على هذا الشخص أن يلوح بسلاح يزن 100 كيلوجرام. كان يعرف اسمها فقط ، ولا يعرف شيئًا عن خلفيتها. ومع ذلك ، كان من الواضح تمامًا أن علاقة هذه الانسة الشابة بسو لم تكن عادية ، وأن الثقة والاعتماد الاستثنائيين التي كانت لديها في سو كانا واضحين في لمحة. علاوة على ذلك ، كانت هي السبب في تحولهم إلى هاربين. قطع هنري الابن الوحيد لبيفولاس مسافة كبيرة من أجل مادلين فقط. من الواضح أن جمال مادلين كان مجرد أحد الأسباب الذي جعله يلاحقها ، علاوة على ذلك لسبب بسيط للغاية.

أصيبت لي فجأة بالجنون ، وهي تخلع ملابس سو بقوة وتصرخ وهي تلهث لالتقاط أنفاسها ، “أسرع وأعطه لي!”

لم يكن لي جاولي في الواقع مهتمًا بالتفاصيل ، ولم يكن يريد معرفة السبب أيضًا. كان لديه ما يكفي ليقلق على نفسه. ومع ذلك ، ما كان مثيرًا للاهتمام هو أن ثقة مادلين كانت أكبر بكثير من ثقة لي وكين ، لدرجة أنها لم تكن لديها أي نية لتجنبه عند تدريب مهاراتها في استخدام المبارزة.

كانت الطريقة التي تدربت بها مادلين على تقنيات السيف بسيطة للغاية ، لكنها كانت صادمة للغاية أيضًا. عندما هبط السيف الثقيل ، قُطعت تلك الصخرة الضخمة بسرعة ، وأنتجت ببطء شخصية بشرية. من أفعالها ، بدا الأمر وكأنها كانت تحاول صنع تمثال بالسيف الثقيل! في هذه الأثناء ، في تلك النقاط الأعلى ، كانت مادلين تقفز ، وبعد ذلك في اللحظة الوجيزة التي كانت في الجو ، ستستخدم السيف الثقيل لنحت التفاصيل.

 

كان السيف ثقيلًا جدًا ، ومن الواضح أنه تجاوز وزن ما يمكنها السيطرة عليه حاليًا. على الأقل ، عندما تلوح به ، لا يزال بإمكان لي جاولي أن يقول أن حركاتها كانت بطيئة بعض الشيء. ومع ذلك ، فهو بالتأكيد لن ينظر إلى مادلين بازدراء بسبب شيء من هذا القبيل. إذا ضربه هذا السيف الثقيل الذي يبلغ وزنه 150 كيلوجرامًا بقوة كاملة ، فإنه بالتأكيد لن يتحمل ذلك حاليًا.

كان جسد لي ساخنًا بشكل صادم. تحت هذه الرغبة الشديدة ، كان من الواضح أن سو شعر بشيء مختلف. أخذ نفسًا عميقًا ، ثم عانق لي أخيرًا.

إذا كان لديه مسدسان وحارب هذه الفتاة بكل قوته … فكر لي جاولي في صمت قليلاً ، ثم أصبح وجهه غريباً بعض الشيء. كانت النتائج غير متوقعة أنه من المحتمل جدًا أن يموت! في الواقع ، إذا كان لديه أسلحة مناسبة وأظهر كل مهاراته ، فإن لي جاولي كان لديه ثقة بنسبة 70٪ في هزيمة لي ، وهذا يعني أنه لم يكن من الصعب عليه التعامل مع ملازم ثانٍ لراكب التنين. ومع ذلك ، لسبب ما ، شعر ببعض الخوف تجاه هذه الفتاة الصغيرة مادلين أمامه.

“يبدو الأمر تمامًا مثل القائد ، هذه الفتاة الصغيرة هي أيضًا وحش …” فكر لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما.

“أوه ، كان لدي ثلاث نقاط تطور ولم أكن أعرف ماذا أفعل بها. لقد حولتهم فقط إلى مستويين من القوة “. تحدثت مادلين بصوت غير مبالٍ تمامًا ، ثم سارت نحو المركبة. ألقت بالسيف الثقيل في صندوق المركبة، ثم صعدت إلى مقعد الراكب قبل أن تجلس في وضعية ملتوية.

على بعد عدة مئات من الأمتار ، عانقت لي فجأة سو من الخلف ، ثم بدأ جسدها يغلي من الحرارة!

 

“قائد! فقط … احتضني مرة أخرى! أريد ذلك!” دفنت لي وجهها في ظهر سو وقالت بهدوء. كانت ذراعيها ملفوفان بشكل أكثر إحكامًا ، كما لو أنها أرادت دفن سو داخل جسدها.

 

“لي ، ما هو الخطأ …” من الواضح أن سو قد شعر بشذوذ لي.

“أوه ، كان لدي ثلاث نقاط تطور ولم أكن أعرف ماذا أفعل بها. لقد حولتهم فقط إلى مستويين من القوة “. تحدثت مادلين بصوت غير مبالٍ تمامًا ، ثم سارت نحو المركبة. ألقت بالسيف الثقيل في صندوق المركبة، ثم صعدت إلى مقعد الراكب قبل أن تجلس في وضعية ملتوية.

“ألم تقل فقط أنهم سوف يلحقون بك بعد الليلة؟ من المحتمل أن تكون المعركة التالية شديدة للغاية ، وقد أموت. أنا لست خائفة من الموت ، لكن إذا لم أفعل ذلك مرة أخرى قبل أن أموت ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية! “

“لي ، لن يكون هناك أي خطأ …” قال سو بلطف ، ولكن حتى هو نفسه شعر أن كلماته كانت حقًا ضعيفة بعض الشيء.

كان جسد لي ساخنًا بشكل صادم. تحت هذه الرغبة الشديدة ، كان من الواضح أن سو شعر بشيء مختلف. أخذ نفسًا عميقًا ، ثم عانق لي أخيرًا.

أصيبت لي فجأة بالجنون ، وهي تخلع ملابس سو بقوة وتصرخ وهي تلهث لالتقاط أنفاسها ، “أسرع وأعطه لي!”

 

كان جسد لي ساخنًا بشكل صادم. تحت هذه الرغبة الشديدة ، كان من الواضح أن سو شعر بشيء مختلف. أخذ نفسًا عميقًا ، ثم عانق لي أخيرًا.

“إذا … تلك الفتاة الصغيرة … انن، حسنًا ، إذا كانت مادلين آمنة ، فأنا أريد المغادرة لمدة عام. هل هذا مقبول؟”

على مسافة بعيدة ، أحرز نحت مادلين بالفعل تقدمًا هائلاً. فجأة تباطأ جسدها. وقفت فارغة في مكانها لعدة ثوان ، ثم قفزت فجأة في الهواء!

 

يبدو أن السيف الثقيل قد فقد كل وزنه ، وتحول إلى موجة من الرياح التي نزلت برفق على التمثال. اكتمل التمثال بالفعل في تلك اللحظة!

“لي ، لن يكون هناك أي خطأ …” قال سو بلطف ، ولكن حتى هو نفسه شعر أن كلماته كانت حقًا ضعيفة بعض الشيء.

ثم حركت مادلين السيف الثقيل أفقيًا ، وقطعت رأس التمثال الذي أكملته! سقط رأس التمثال الحجري بعيدًا في الوادي البعيد ، ونتيجة لذلك ، لم يتمكن أحد من رؤية ما نحتته بالضبط.

داخل المركبة البعيدة ، رفعت مادلين ببطء رأسها الذي كان مدفونًا بين ركبتيها. حدقت عيناها اللازوردية الشبيهة بالبحر من النافذة في ظلام لا حدود له ، غير معروف فيما كانت تفكر فيه. فقط ، جسدها الذي كان دائمًا مشدودًا كان الآن يرتاح ببطء.

ترك هذا التغيير الهائل لي جاولي في حالة ذهول. سقط النصف المتبقي من السيجارة من فمه ، ولم يكن على علم بذلك! هذا النوع من السرعة ، ذلك النوع من القوة ، المسارات المتغيرة باستمرار ؛ السيف الثقيل في يد مادلين يمكن أن يقتله بسهولة!

على بعد عدة مئات من الأمتار ، عانقت لي فجأة سو من الخلف ، ثم بدأ جسدها يغلي من الحرارة!

“هل هذا غريب حقًا؟” جرّت مادلين السيف الثقيل الذي جعل الآخرين يرتجفون من الخوف وراءها. مشت إلى لي جاولي وسألته بنبرة جادة للغاية.

“تغادرين لمدة عام؟ لماذا؟”

استعاد لي جاولي صدمته وعانى من أجل وضع ابتسامة. “بالفعل! الآن فقط … زادت قوتك بسرعة كبيرة. “

“مستويان من القوة ؟!” كان لي جاولي مذهولًا الآن ، لكن في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا تمامًا! احترق النصف المتبقي من السيجارة الثمينة بلا فائدة ، ويبدو أن مصيرها هي إضاعة النصف الأخير من عمرها.

“أوه ، كان لدي ثلاث نقاط تطور ولم أكن أعرف ماذا أفعل بها. لقد حولتهم فقط إلى مستويين من القوة “. تحدثت مادلين بصوت غير مبالٍ تمامًا ، ثم سارت نحو المركبة. ألقت بالسيف الثقيل في صندوق المركبة، ثم صعدت إلى مقعد الراكب قبل أن تجلس في وضعية ملتوية.

 

“مستويان من القوة ؟!” كان لي جاولي مذهولًا الآن ، لكن في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا تمامًا! احترق النصف المتبقي من السيجارة الثمينة بلا فائدة ، ويبدو أن مصيرها هي إضاعة النصف الأخير من عمرها.

ترك هذا التغيير الهائل لي جاولي في حالة ذهول. سقط النصف المتبقي من السيجارة من فمه ، ولم يكن على علم بذلك! هذا النوع من السرعة ، ذلك النوع من القوة ، المسارات المتغيرة باستمرار ؛ السيف الثقيل في يد مادلين يمكن أن يقتله بسهولة!

بعد مرور وقت طويل ، تردد صوت لي في الظلام. “فلتعدني بشيء واحد إذن!”

على بعد عدة مئات من الأمتار ، عانقت لي فجأة سو من الخلف ، ثم بدأ جسدها يغلي من الحرارة!

“ما هذا؟” سأل سو.

كانت الطريقة التي تدربت بها مادلين على تقنيات السيف بسيطة للغاية ، لكنها كانت صادمة للغاية أيضًا. عندما هبط السيف الثقيل ، قُطعت تلك الصخرة الضخمة بسرعة ، وأنتجت ببطء شخصية بشرية. من أفعالها ، بدا الأمر وكأنها كانت تحاول صنع تمثال بالسيف الثقيل! في هذه الأثناء ، في تلك النقاط الأعلى ، كانت مادلين تقفز ، وبعد ذلك في اللحظة الوجيزة التي كانت في الجو ، ستستخدم السيف الثقيل لنحت التفاصيل.

“إذا … تلك الفتاة الصغيرة … انن، حسنًا ، إذا كانت مادلين آمنة ، فأنا أريد المغادرة لمدة عام. هل هذا مقبول؟”

 

“تغادرين لمدة عام؟ لماذا؟”

كانت الطريقة التي تدربت بها مادلين على تقنيات السيف بسيطة للغاية ، لكنها كانت صادمة للغاية أيضًا. عندما هبط السيف الثقيل ، قُطعت تلك الصخرة الضخمة بسرعة ، وأنتجت ببطء شخصية بشرية. من أفعالها ، بدا الأمر وكأنها كانت تحاول صنع تمثال بالسيف الثقيل! في هذه الأثناء ، في تلك النقاط الأعلى ، كانت مادلين تقفز ، وبعد ذلك في اللحظة الوجيزة التي كانت في الجو ، ستستخدم السيف الثقيل لنحت التفاصيل.

“أريد … أن أنجب طفلك.”

على مسافة بعيدة ، أحرز نحت مادلين بالفعل تقدمًا هائلاً. فجأة تباطأ جسدها. وقفت فارغة في مكانها لعدة ثوان ، ثم قفزت فجأة في الهواء!

داخل المركبة البعيدة ، رفعت مادلين ببطء رأسها الذي كان مدفونًا بين ركبتيها. حدقت عيناها اللازوردية الشبيهة بالبحر من النافذة في ظلام لا حدود له ، غير معروف فيما كانت تفكر فيه. فقط ، جسدها الذي كان دائمًا مشدودًا كان الآن يرتاح ببطء.

كان السيف ثقيلًا جدًا ، ومن الواضح أنه تجاوز وزن ما يمكنها السيطرة عليه حاليًا. على الأقل ، عندما تلوح به ، لا يزال بإمكان لي جاولي أن يقول أن حركاتها كانت بطيئة بعض الشيء. ومع ذلك ، فهو بالتأكيد لن ينظر إلى مادلين بازدراء بسبب شيء من هذا القبيل. إذا ضربه هذا السيف الثقيل الذي يبلغ وزنه 150 كيلوجرامًا بقوة كاملة ، فإنه بالتأكيد لن يتحمل ذلك حاليًا.

 

ترك هذا التغيير الهائل لي جاولي في حالة ذهول. سقط النصف المتبقي من السيجارة من فمه ، ولم يكن على علم بذلك! هذا النوع من السرعة ، ذلك النوع من القوة ، المسارات المتغيرة باستمرار ؛ السيف الثقيل في يد مادلين يمكن أن يقتله بسهولة!

 

“تغادرين لمدة عام؟ لماذا؟”

 

“لي ، لن يكون هناك أي خطأ …” قال سو بلطف ، ولكن حتى هو نفسه شعر أن كلماته كانت حقًا ضعيفة بعض الشيء.

 

“ما هذا؟” سأل سو.

 

كان جسد لي ساخنًا بشكل صادم. تحت هذه الرغبة الشديدة ، كان من الواضح أن سو شعر بشيء مختلف. أخذ نفسًا عميقًا ، ثم عانق لي أخيرًا.

 

“إذا … تلك الفتاة الصغيرة … انن، حسنًا ، إذا كانت مادلين آمنة ، فأنا أريد المغادرة لمدة عام. هل هذا مقبول؟”

 

داخل المركبة البعيدة ، رفعت مادلين ببطء رأسها الذي كان مدفونًا بين ركبتيها. حدقت عيناها اللازوردية الشبيهة بالبحر من النافذة في ظلام لا حدود له ، غير معروف فيما كانت تفكر فيه. فقط ، جسدها الذي كان دائمًا مشدودًا كان الآن يرتاح ببطء.

 

كانت الطريقة التي تدربت بها مادلين على تقنيات السيف بسيطة للغاية ، لكنها كانت صادمة للغاية أيضًا. عندما هبط السيف الثقيل ، قُطعت تلك الصخرة الضخمة بسرعة ، وأنتجت ببطء شخصية بشرية. من أفعالها ، بدا الأمر وكأنها كانت تحاول صنع تمثال بالسيف الثقيل! في هذه الأثناء ، في تلك النقاط الأعلى ، كانت مادلين تقفز ، وبعد ذلك في اللحظة الوجيزة التي كانت في الجو ، ستستخدم السيف الثقيل لنحت التفاصيل.

 

الفصل 4.4 – مسار دموي

الترجمة: Hunter

“أريد … أن أنجب طفلك.”

“أوه ، كان لدي ثلاث نقاط تطور ولم أكن أعرف ماذا أفعل بها. لقد حولتهم فقط إلى مستويين من القوة “. تحدثت مادلين بصوت غير مبالٍ تمامًا ، ثم سارت نحو المركبة. ألقت بالسيف الثقيل في صندوق المركبة، ثم صعدت إلى مقعد الراكب قبل أن تجلس في وضعية ملتوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط