مسار دموي
الفصل 4.5 – مسار دموي
مر الليل بسرعة. نقل سو معسكره مسافة 40 كيلومترًا غربًا ، ثم توقفوا للراحة وإعادة التنظيم. كانت هذه منطقة جبلية ذات تضاريس متموجة ، اختار سو ساحة معركة لنفسه. كان لديه بالفعل شعور بأن المعركة ستحدث الليلة.
مر الليل بسرعة. نقل سو معسكره مسافة 40 كيلومترًا غربًا ، ثم توقفوا للراحة وإعادة التنظيم. كانت هذه منطقة جبلية ذات تضاريس متموجة ، اختار سو ساحة معركة لنفسه. كان لديه بالفعل شعور بأن المعركة ستحدث الليلة.
عند الفجر، انفتح صدع في السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشعاع في الأفق. أضاءت أشعة الشمس الشبيهة بالدم الأرض العظيمة ، وأشعتها القوية تحرق بلا رحمة جميع الكائنات الحية وترسم الأرض العظيمة الجميلة والمقفرة بلون قرمزي كثيف.
فوق الأرض العظيمة الفسيحة والمقفرة ، دقت موجات من الأصوات المعدنية الإيقاعية تدريجيًا. كلوديا ، بشعرها نصف الجانبي ، سارت ببطء من الأفق. كانت ترتدي مجموعة بسيطة من الدروع الثقيلة ، ومع كل خطوة تخطوها ، سيكون هناك دائمًا أثر عميق في الأرض. عندما تلامست قطع من درعها ، بدا الأمر كما لو كانت أجراس الجنازة تدق.
كان الدرع أحمر وذهبي اللون ومصنوع من النحاس. كان هناك العديد من رموز النبالة المعقدة المحفورة على سطحها والتي لم تكن مجرد زخارف. ومع ذلك ، فإن مادة النحاس نفسها قررت أنه بصرف النظر عن وزنها الثقيل ، فإنها لا تقدم الكثير من الخصائص الدفاعية. بالمقارنة مع الدروع الثقيلة التي كانت مادلين ترتديها ، فقد كان نوعًا مختلفًا من العناصر تقريبًا. لم يكن معروفًا حقًا لماذا ارتدت كلوديا هذه المجموعة المرهقة تمامًا من الدروع الثقيلة.
كان الليل باردًا جدًا ، وهب الرياح أيضًا. كانت الرياح القاسية والباردة تجتاح الأرض العظيمة أحيانًا.
كان الدرع الثقيل أحمر بشكل مرعب ، واللون الأحمر على سطحه لا يزال يتدفق باستمرار إلى أسفل ، ويشكل بركة صغيرة تحت أقدام كلوديا. إلا أن المسافة بين كل بصمة كانت 10 أمتار! هذا هو السبب في أنه لا يمكن للمرء أن يرى إلا أثرًا دمويًا يتكون من قطرات الدم التي تؤدي إلى مكان غروب الشمس. في هذه الأثناء ، خلف كلوديا ، إذا اتبع المرء طريق الدم هذا ، يمكن للمرء أن يرى في نهاية خط بصره منطقة مأهولة متوسطة الحجم. كل شيء في المنطقة المأهولة بدا على ما يرام ، باستثناء الدم ، الدم اللامتناهي الذي ينتشر باستمرار في كل الاتجاهات!
“استكشاف الفضاء ؟ الشاب الماكر … “ظهرت ابتسامة خافتة على زاوية شفتي كلوديا ، ابتسامة لا تنقصها السخرية.
سقطت ستارة الليل أخيرًا. نام الجميع واحدًا تلو الآخر ، وفي النهاية ، ظلت مادلين وسو فقط مستيقظين. لا تزال مادلين جالسة في المركبة ، بينما يتجول سو بمفرده حول محيط المخيم. كان لديه بالفعل شعور واضح للغاية أن شيئًا ما سيحدث بالتأكيد الليلة. لم يأتِ هذا الشعور من مجال الإدراك ، وبدلاً من ذلك من الحقول الغامضة ، شعور مشابه للحدس. كان حدس سو دقيقًا للغاية ، وكلما كان الشعور أوضح ، أصبح أكثر دقة. لم يفهم سبب ذلك ، لأنه لم يستثمر الكثير من نقاط التطور في الحقول الغامضة. كان الحدس الحاد عادةً موهبة للمستخدمين ذوي المستويات العالية في الحقول الغامضة.
كان الليل باردًا جدًا ، وهب الرياح أيضًا. كانت الرياح القاسية والباردة تجتاح الأرض العظيمة أحيانًا.
حمل سو البندقية الكهرومغناطيسية بينما كان يتجول في المخيم بطريقة تبدو خالية من الهموم. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، لن يكون سو أبدًا على بعد أكثر من 60 مترًا من المخيم. إذا لاحظ أحدهم من الأعلى ، سيجد أن سو كان يسير في دائرة نصف قطرها 60 مترًا.
بعد أن اجتاح بصرها فوق المخيم للمرة الثالثة ، ألقت كلوديا عينيها مرة أخرى على جسد سو. لا يهم ما إذا كان التابعين الثلاثة نائمين أم لا ، والضوء المتسرب من جسد مادلين يعني أن لديها مستويين فقط من قدرة المجال القتالي. كان هذا النوع من القوة القتالية ضئيلًا إلى حد كبير. هذا هو السبب في أن عدوها الوحيد الآن ، هو الوحيد المتبقي هنا ، سو.
كان الليل باردًا جدًا ، وهب الرياح أيضًا. كانت الرياح القاسية والباردة تجتاح الأرض العظيمة أحيانًا.
ومع ذلك ، عندما رأت مدى حرص سو على حمل البندقية الكهرومغناطيسية في يديه ، لم تستطع كلوديا إلا أن تشعر ببعض الازدراء. من الواضح أنها فهمت مدى رعب البندقية الكهرومغناطيسية ، وعرفت أيضًا أنه إذا تم تفجير أحدهم ، فسوف يعاني مستخدم القدرة الدفاعية من المستوى التاسع بشكل كبير. ومع ذلك ، فإن البندقية الكهرومغناطيسية وأسلحة البارود الأخرى لديها ضعف مماثل ، وهو أن هجومها يجب أن يصيب الشخص. تمامًا مثلما لا يستطيع القناص فعل أي شيء ضد راكب تنين عالي المستوى ، لم تكن البندقية الكهرومغناطيسية الموجودة في ذراعي سو ، في نظر كلوديا ، أكثر من قضيب فولاذي أكثر تقدمًا بقليل.
ظهر فجأة على الصخور خارج المخيم تقلب يصعب ملاحظته ، ثم عاد إلى طبيعته. ومع ذلك ، فوق تلك الصخور التي تبدو فارغة ، وقفت كلوديا التي طاردته طوال الطريق هنا. لقد وقفت على الصخور بطريقة غير مقيدة تمامًا ، ولكن لم تكن هناك فقط صورة ظلية في الأفق ، ولم يتم إطلاق القليل من الهالة. لقد كانت بالفعل غير مرئية تمامًا ، علاوة على أنها غير مرئية بينما كانت ترتدي مجموعة كاملة من الدروع النحاسية الثقيلة!
كانت المعلومات التي كانت لدى راكب التنين الاسود حول قدرة استكشاف الفضاء هي أنها غطت نطاقًا يبلغ 50 مترًا. كانت هذه معلومات لا يمكن الوصول إليها إلا بواسطة الجنرال، لكن تلك المرأة بيرسيفوني لم تكن تبدو وكأنها شخص يمتثل للوائح بشكل غير مرن. يبدو أن نصف قطر الدائرة البالغ 60 مترًا هو النطاق الحقيقي لقدرة استكشاف الفضاء . ومع ذلك ، لم تكن كلوديا غبية. كانت تعلم أن المعلومات لن تكون إلا معلومات في النهاية. يمكن استخدامها كمرجع ، ولكن إذا تم التعامل معها مثل الكتاب المقدس ، فسيكون ذلك غباءًا حقيقيًا. من العروض السابقة لسو ، القدرات التي أنتجها في مجال الإدراك غالبًا ما تجاوزت المستويات العادية ، وقدرة استكشاف الفضاء هذه لم تكن استثناءً. كان السبب وراء عدم اختيار سو لدائرة أكبر لزيادة مسافة استكشاف الفضاء الخاصة به هو على الأرجح بمثابة فخ.
في عينيها ، واصل سو المشي ببطء في دائرة. وخلفه ، كانت الأماكن التي مر بها تحترق بأثر لهب ذهبي. ظهر المزيد والمزيد من هذه المسارات ، مكونة دائرة كبيرة. رأت كلوديا بالفعل أن نصف قطر حلقة اللهب يبلغ 60 مترًا.
حمل سو البندقية الكهرومغناطيسية بينما كان يتجول في المخيم بطريقة تبدو خالية من الهموم. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، لن يكون سو أبدًا على بعد أكثر من 60 مترًا من المخيم. إذا لاحظ أحدهم من الأعلى ، سيجد أن سو كان يسير في دائرة نصف قطرها 60 مترًا.
داخل المعسكر ، كان لي ولي جاولي وكين نائمين حاليًا. أضاءت أجسادهم ثم خفتت الواحدة تلو الأخرى ، في إشارة إلى أنهم لم يكونوا يتظاهرون بنومهم. في هذه الأثناء ، كانت شخصية مادلين التي كانت داخل المركبة واضحة للغاية. يبدو أنها لم تنم بعد ، لكنها لم تكن تفكر بعمق في أي شيء.
كان الوقت الآن! اندلعت نية القتل فجأة بين حواجب كلوديا!
بعد أن اجتاح بصرها فوق المخيم للمرة الثالثة ، ألقت كلوديا عينيها مرة أخرى على جسد سو. لا يهم ما إذا كان التابعين الثلاثة نائمين أم لا ، والضوء المتسرب من جسد مادلين يعني أن لديها مستويين فقط من قدرة المجال القتالي. كان هذا النوع من القوة القتالية ضئيلًا إلى حد كبير. هذا هو السبب في أن عدوها الوحيد الآن ، هو الوحيد المتبقي هنا ، سو.
الفصل 4.5 – مسار دموي
“استكشاف الفضاء ؟ الشاب الماكر … “ظهرت ابتسامة خافتة على زاوية شفتي كلوديا ، ابتسامة لا تنقصها السخرية.
كان سو يتجول في المخيم بوضوح ليضع قدرته على استخدام استكشاف الفضاء ومسح البيئة المحيطة به. إذا حاول الآخرون الذين لم يعرفوا عن قدرته التسلل بهجوم قريب ، فمن المحتمل أن يقعوا في فخ سو. ومع ذلك ، كانت كلوديا مختلفة عن أولئك القتلة الذين لا فائدة منهم. ربما لا يمكن اعتبار قدراتها العديدة في المجال القتالي من المستوى السابع على هذا النحو البارز ، وكانت قدراتها في المجال السحري التكميلية أقل قيمة ، ولكن جنبًا إلى جنب مع قدرة المستوى الثامن النادرة التي أنتجت نفسها ، كان ذلك كافياً لجعلها ملكة الليل!
بعد أن اجتاح بصرها فوق المخيم للمرة الثالثة ، ألقت كلوديا عينيها مرة أخرى على جسد سو. لا يهم ما إذا كان التابعين الثلاثة نائمين أم لا ، والضوء المتسرب من جسد مادلين يعني أن لديها مستويين فقط من قدرة المجال القتالي. كان هذا النوع من القوة القتالية ضئيلًا إلى حد كبير. هذا هو السبب في أن عدوها الوحيد الآن ، هو الوحيد المتبقي هنا ، سو.
كانت المعلومات التي كانت لدى راكب التنين الاسود حول قدرة استكشاف الفضاء هي أنها غطت نطاقًا يبلغ 50 مترًا. كانت هذه معلومات لا يمكن الوصول إليها إلا بواسطة الجنرال، لكن تلك المرأة بيرسيفوني لم تكن تبدو وكأنها شخص يمتثل للوائح بشكل غير مرن. يبدو أن نصف قطر الدائرة البالغ 60 مترًا هو النطاق الحقيقي لقدرة استكشاف الفضاء . ومع ذلك ، لم تكن كلوديا غبية. كانت تعلم أن المعلومات لن تكون إلا معلومات في النهاية. يمكن استخدامها كمرجع ، ولكن إذا تم التعامل معها مثل الكتاب المقدس ، فسيكون ذلك غباءًا حقيقيًا. من العروض السابقة لسو ، القدرات التي أنتجها في مجال الإدراك غالبًا ما تجاوزت المستويات العادية ، وقدرة استكشاف الفضاء هذه لم تكن استثناءً. كان السبب وراء عدم اختيار سو لدائرة أكبر لزيادة مسافة استكشاف الفضاء الخاصة به هو على الأرجح بمثابة فخ.
ظهر فجأة على الصخور خارج المخيم تقلب يصعب ملاحظته ، ثم عاد إلى طبيعته. ومع ذلك ، فوق تلك الصخور التي تبدو فارغة ، وقفت كلوديا التي طاردته طوال الطريق هنا. لقد وقفت على الصخور بطريقة غير مقيدة تمامًا ، ولكن لم تكن هناك فقط صورة ظلية في الأفق ، ولم يتم إطلاق القليل من الهالة. لقد كانت بالفعل غير مرئية تمامًا ، علاوة على أنها غير مرئية بينما كانت ترتدي مجموعة كاملة من الدروع النحاسية الثقيلة!
في هذه الأثناء ، كانت عادة كلوديا ألا تقلل من شأن خصومها. هذا هو السبب في أنها قررت أن قدرة استكشاف الفضاء الخاصة بـ سو يجب أن تكون … ضعف القدرة العادية! كانت كلوديا شديدة الوضوح بشأن حقيقة أنه بصفتها صاحبة لقدرة من المستوى الثامن ، فإن اختفاءها قد لا يفلت بالضرورة من استكشاف الفضاء. ومع ذلك ، منذ أن اكتشفت فخ سو ، من الواضح أنها لن تنخدع. بصرف النظر عن الاختفاء ، كانت لديها قدرة نادرة أخرى ، على الرغم من أنها كانت في المستوى الثامن ، في القتال الفعلي ، كان لها تأثيرات لم تخسر ضد قدرات المستوى التاسع: الهجوم الشديد!
عند الفجر، انفتح صدع في السحب المنخفضة المعلقة المليئة بالإشعاع في الأفق. أضاءت أشعة الشمس الشبيهة بالدم الأرض العظيمة ، وأشعتها القوية تحرق بلا رحمة جميع الكائنات الحية وترسم الأرض العظيمة الجميلة والمقفرة بلون قرمزي كثيف.
ومع ذلك ، عندما رأت مدى حرص سو على حمل البندقية الكهرومغناطيسية في يديه ، لم تستطع كلوديا إلا أن تشعر ببعض الازدراء. من الواضح أنها فهمت مدى رعب البندقية الكهرومغناطيسية ، وعرفت أيضًا أنه إذا تم تفجير أحدهم ، فسوف يعاني مستخدم القدرة الدفاعية من المستوى التاسع بشكل كبير. ومع ذلك ، فإن البندقية الكهرومغناطيسية وأسلحة البارود الأخرى لديها ضعف مماثل ، وهو أن هجومها يجب أن يصيب الشخص. تمامًا مثلما لا يستطيع القناص فعل أي شيء ضد راكب تنين عالي المستوى ، لم تكن البندقية الكهرومغناطيسية الموجودة في ذراعي سو ، في نظر كلوديا ، أكثر من قضيب فولاذي أكثر تقدمًا بقليل.
اخرجت شخصيتها شفرة رفيعة على الطراز الغربي. امتدت ذراعها اليسرى للأمام ، ممسكة بحافة الشفرة بإبهامها وسبابتها ، مشيرةً طرف الشفرة نحو سو! انتظرت كلوديا بصبر شديد. أخيرًا ، وصل سو إلى نقطة الدائرة الأقرب لموقعها الحالي. كانت المسافة بين سو ونفسها 480 مترًا كاملة!
اخرجت شخصيتها شفرة رفيعة على الطراز الغربي. امتدت ذراعها اليسرى للأمام ، ممسكة بحافة الشفرة بإبهامها وسبابتها ، مشيرةً طرف الشفرة نحو سو! انتظرت كلوديا بصبر شديد. أخيرًا ، وصل سو إلى نقطة الدائرة الأقرب لموقعها الحالي. كانت المسافة بين سو ونفسها 480 مترًا كاملة!
كان الوقت الآن! اندلعت نية القتل فجأة بين حواجب كلوديا!
اخرجت شخصيتها شفرة رفيعة على الطراز الغربي. امتدت ذراعها اليسرى للأمام ، ممسكة بحافة الشفرة بإبهامها وسبابتها ، مشيرةً طرف الشفرة نحو سو! انتظرت كلوديا بصبر شديد. أخيرًا ، وصل سو إلى نقطة الدائرة الأقرب لموقعها الحالي. كانت المسافة بين سو ونفسها 480 مترًا كاملة!
الفصل 4.5 – مسار دموي
كان الدرع الثقيل أحمر بشكل مرعب ، واللون الأحمر على سطحه لا يزال يتدفق باستمرار إلى أسفل ، ويشكل بركة صغيرة تحت أقدام كلوديا. إلا أن المسافة بين كل بصمة كانت 10 أمتار! هذا هو السبب في أنه لا يمكن للمرء أن يرى إلا أثرًا دمويًا يتكون من قطرات الدم التي تؤدي إلى مكان غروب الشمس. في هذه الأثناء ، خلف كلوديا ، إذا اتبع المرء طريق الدم هذا ، يمكن للمرء أن يرى في نهاية خط بصره منطقة مأهولة متوسطة الحجم. كل شيء في المنطقة المأهولة بدا على ما يرام ، باستثناء الدم ، الدم اللامتناهي الذي ينتشر باستمرار في كل الاتجاهات!
كان الوقت الآن! اندلعت نية القتل فجأة بين حواجب كلوديا!
الترجمة: Hunter
اخرجت شخصيتها شفرة رفيعة على الطراز الغربي. امتدت ذراعها اليسرى للأمام ، ممسكة بحافة الشفرة بإبهامها وسبابتها ، مشيرةً طرف الشفرة نحو سو! انتظرت كلوديا بصبر شديد. أخيرًا ، وصل سو إلى نقطة الدائرة الأقرب لموقعها الحالي. كانت المسافة بين سو ونفسها 480 مترًا كاملة!
اخرجت شخصيتها شفرة رفيعة على الطراز الغربي. امتدت ذراعها اليسرى للأمام ، ممسكة بحافة الشفرة بإبهامها وسبابتها ، مشيرةً طرف الشفرة نحو سو! انتظرت كلوديا بصبر شديد. أخيرًا ، وصل سو إلى نقطة الدائرة الأقرب لموقعها الحالي. كانت المسافة بين سو ونفسها 480 مترًا كاملة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
