نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.8

مسار دموي

مسار دموي

الفصل 4.8 – مسار دموي

 

“اللعنة ، انهم المختارين بالفعل!” لعن سو داخليًا. ظهرت تلك المرأة الشبيهة بالشعر الأسود قسراً في ذهنه: باندورا!

أثناء سير البدلة المتنقلة ، بدأت في تشغيل مكبرات الصوت الخارجية ، ثم صرخ بعنف وبشكل مباشر ، “هيي! الشاب هناك! لم تقتل الأشخاص الذين تحتي فحسب ، بل تجرأت بالفعل على ذبح الأشخاص داخل المنطقة المأهولة تحت حماية هذا الشخص العجوز! من المركبات الخاصة بك ، ربما تكون قد أتيت من شركة كبيرة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، فهذه هي أرض اخوة المعادن لدينا! هذا الرجل العجوز هو ديفيس من المرتبة الثالثة في جماعة الإخوان ، وجميع المناطق المأهولة في نطاق خمسين كيلومترًا تخضع لإدارة هذا الشخص العجوز! من الأفضل أن تستسلم. بسبب مركبتك الجيدة ، يمكن أن تتيح لك هذه المركبة القديمة الحفاظ على حياتك! هل سمعتني هنا؟ سأمنحك ثلاث دقائق من الوقت لاتخاذ قرارك! “

كان المختارون جميعًا هنا ، لذا كانت هناك فرصة لوجود باندورا هنا أيضًا ، أليس كذلك؟ كان السبب في قدرته على الهروب في المرة الأخيرة هو أنه من الواضح أنها لم تعتاد على جسدها بعد ، ولكن بعد مرور الكثير من الوقت ، لم يصدق سو أنه لا يزال هناك أي تنافر في جسد باندورا. كلما فكر في قوتها ودفاعها اللذين تجاوزا تسعة مستويات ، شعر سو بصداع شديد.

من طريق تقدمه ، من الواضح أنه كان ينوي المرور عبر قلب سو ، كلوديا ، والمختارين!

تحول انتباه سو الفوري ، شعرت كلوديا بشدة أن انتباه سو قد تركز على القادمين الجدد السبعة. كان هذا شيئًا لم تفهمه. لقد شعرت بمستوى القدرات التي يمتلكها هؤلاء السبعة ، ولم يكن هناك أي طريقة لم يفعلها سو الذي برع في قدرات الإدراك. ومع ذلك ، لا يزال سو يركز أكثر على الطرف الآخر. هذا يعني شيئًا واحدًا فقط ، وهو أن ما يكمن وراء هؤلاء السبعة كان خطرًا لم تستطع اكتشافه.

سقط وجه سو. شعر أن الوضع قد أصبح بالفعل صعب للغاية.

كانت كلوديا امرأة متعجرفة ، لكنها بالتأكيد لم تكن غبية. ركزت انتباهها على الفور على هؤلاء الأفراد السبعة ، بالطبع ، مع الحفاظ على قدر معين من اليقظة تجاه سو.

كان هذا لا يزال مجرد بدلة متنقلة من الجيل الأول. مقارنةً ببدلة ريكاردو المتنقلة نصف المغطاة ، كان الشيء الذي كان يعمل به ديفيس صاخبًا وبطيئًا وبدون أي رشاقة يمكن الحديث عنها. كانت قوتها النارية ضعيفة ، وكانت الصيانة صعبة ، وكان استهلاكها للطاقة كبيرًا. انسى أمر سو أو كلوديا، أي واحد من السبعة المختارين يمكنه بسهولة تفجير هذا النوع من الأشياء بعيدًا. علاوة على ذلك ، من مظهر الأشياء ، لم يشعر بوجود أي منها. كان المدفع الأيسر موجهاً نحو المركبتين ، بينما وجه المدفع الأيمن باتجاه الخيمتين الفارغتين تماماً.

اكتشف سو بصدمة أنه بمجرد أن ركز انتباهه على الجثث السبعة ، تخلى المختارين عن كل محاولات الاقتراب أو الهجوم ، وبدلاً من ذلك اختاروا إخفاء أنفسهم بشكل محموم. لم يكن مجرد مستخدم مجال الإدراك هو الذي تصرف بهذه الطريقة ، أنتج السبعة الآخرون نفس ردة الفعل. هذا يعني أنه على الرغم من افتقارهم إلى الخبرة ، فإن غرائزهم تجاه الخطر كانت أكثر حدة من الوحوش البرية! كان هذا النوع من الغريزة كافياً لتعويض الاختلاف في الخبرة.

الترجمة: Hunter 

سقط وجه سو. شعر أن الوضع قد أصبح بالفعل صعب للغاية.

 

سو وكلوديا والمختارين. تمامًا مثل هذا ، وقف مثلث القوى في المواجهة ، مشكلاً علاوة على ذلك حالة توازن غريبة. إذا حاول أي طرف كسر هذا التوازن ، كانت هناك فرصة لمواجهة الهجمات القاتلة من الجانبين الآخرين!

فقط عندما بدا هذا السكون وكأنه سيستمر إلى الأبد ، ترددت المحركات فجأة من الطرف الآخر من التلال. بعد ذلك ، ظهرت المركبات فوق التلال واحدة تلو الأخرى ، مرسلة أكثر من عشرة أشعة من الضوء الأبيض الثلجي الذي أضاء مكان إقامة حزب سو. تردد صوت بشري مزعج على الفور من التلال. بدأت الأرض ترتجف ، ثم ظهرت بدلة متنقلة تشبه البشر! قفزت من على صندوق الحمولة في الشاحنة ، ورفعت المدفع الرشاش متعدد الفوهات على ذراعيها ، ثم سارت بشكل غير متوقع بخطوات كبيرة نحو المخيم!

أحاط الصمت بكل شيء بهدوء. في ظل هذا الهدوء ، امتدت نية القتل الخطيرة بصمت ، مما جعل التنفس صعبًا على الناس. مع كل ثانية قد تمر وكأنها عام كامل. ركع سو بهدوء على الأرض ، ولم تقم البندقية الكهرومغناطيسية بأدنى حركة. على الرغم من أن كلوديا كانت في حيرة من أمرها بسبب عدم سقوط سو ، إلا أنها ما زالت تنتظر بصبر. لم تمانع في الانتظار بضع ساعات أو حتى بضعة أيام أخرى. ومع ذلك ، كان هناك البعض من بين المختارين الذين بدأوا يتعرقون ، وبدأت وجوههم ترتعش بشكل لا إرادي. إن الحفاظ على هذه المواجهة تحت ضغط كبير لفترة طويلة أرهقهم عقليًا وجسديًا.

تردد صوت انفجار ضخم في الهواء. هبطت البدلة المتنقلة بشكل مباشر على الأرض. كان ديفيس أخيرًا محظوظًا بما يكفي ليغيب عن الوعي.

فقط عندما بدا هذا السكون وكأنه سيستمر إلى الأبد ، ترددت المحركات فجأة من الطرف الآخر من التلال. بعد ذلك ، ظهرت المركبات فوق التلال واحدة تلو الأخرى ، مرسلة أكثر من عشرة أشعة من الضوء الأبيض الثلجي الذي أضاء مكان إقامة حزب سو. تردد صوت بشري مزعج على الفور من التلال. بدأت الأرض ترتجف ، ثم ظهرت بدلة متنقلة تشبه البشر! قفزت من على صندوق الحمولة في الشاحنة ، ورفعت المدفع الرشاش متعدد الفوهات على ذراعيها ، ثم سارت بشكل غير متوقع بخطوات كبيرة نحو المخيم!

اكتشف سو بصدمة أنه بمجرد أن ركز انتباهه على الجثث السبعة ، تخلى المختارين عن كل محاولات الاقتراب أو الهجوم ، وبدلاً من ذلك اختاروا إخفاء أنفسهم بشكل محموم. لم يكن مجرد مستخدم مجال الإدراك هو الذي تصرف بهذه الطريقة ، أنتج السبعة الآخرون نفس ردة الفعل. هذا يعني أنه على الرغم من افتقارهم إلى الخبرة ، فإن غرائزهم تجاه الخطر كانت أكثر حدة من الوحوش البرية! كان هذا النوع من الغريزة كافياً لتعويض الاختلاف في الخبرة.

من طريق تقدمه ، من الواضح أنه كان ينوي المرور عبر قلب سو ، كلوديا ، والمختارين!

كانت كلوديا امرأة متعجرفة ، لكنها بالتأكيد لم تكن غبية. ركزت انتباهها على الفور على هؤلاء الأفراد السبعة ، بالطبع ، مع الحفاظ على قدر معين من اليقظة تجاه سو.

أثناء سير البدلة المتنقلة ، بدأت في تشغيل مكبرات الصوت الخارجية ، ثم صرخ بعنف وبشكل مباشر ، “هيي! الشاب هناك! لم تقتل الأشخاص الذين تحتي فحسب ، بل تجرأت بالفعل على ذبح الأشخاص داخل المنطقة المأهولة تحت حماية هذا الشخص العجوز! من المركبات الخاصة بك ، ربما تكون قد أتيت من شركة كبيرة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، فهذه هي أرض اخوة المعادن لدينا! هذا الرجل العجوز هو ديفيس من المرتبة الثالثة في جماعة الإخوان ، وجميع المناطق المأهولة في نطاق خمسين كيلومترًا تخضع لإدارة هذا الشخص العجوز! من الأفضل أن تستسلم. بسبب مركبتك الجيدة ، يمكن أن تتيح لك هذه المركبة القديمة الحفاظ على حياتك! هل سمعتني هنا؟ سأمنحك ثلاث دقائق من الوقت لاتخاذ قرارك! “

كانت سرعة الرصاصة بالفعل أكبر بكثير مما يمكن للعين البشرية أن تدركه. حتى أنه كان مرتبكًا بعض الشيء فيما يتعلق بكيفية تمكنه من رؤية الرصاصة بوضوح. لقد تجاوزت سرعة هذه الرصاصة التي حملت إشعاعًا أزرق جميلًا بشكل غريب سرعة اختراق الدروع للقذيفة المدفعية. إذا أصيب بشكل مباشر ، فلن يشك لثانية واحدة في أن البدلة المتنقلة سوف تتفكك بشكل مباشر.

في هذه الليلة الهادئة ، انتشر هذا الحجم الهائل على الفور في جميع الاتجاهات. عندما رأوا هذا الدرع المتحرك الذي كشف عن الأضواء الخارجية الأربعة ، كانت الأطراف الثلاثة في المواجهة عالقة بين الضحك والدموع.

عندما تم سحب الزناد لأسفل ، كان ما بدا في الواقع هو التنبيه بأنه لم يكن هناك شحن كافٍ. كشف سو ابتسامة مريرة. كان كل شيء عن هذا السلاح جيدًا ، فقط أن كل شحن يمكن أن يطلق رصاصتين فقط ، ثم كانت عملية شحن طويلة للغاية. اختفى جسد كلوديا بسرعة في الليل. قام سو بتحويل الفوهة واستهدف المختارين الذين كانوا ينتشرون بطريقة دائرية. من المختارين السبعة ، ألقى أربعة بأنفسهم نحو سو ، بينما اندفع ثلاثة إلى المعسكر.

كان هذا لا يزال مجرد بدلة متنقلة من الجيل الأول. مقارنةً ببدلة ريكاردو المتنقلة نصف المغطاة ، كان الشيء الذي كان يعمل به ديفيس صاخبًا وبطيئًا وبدون أي رشاقة يمكن الحديث عنها. كانت قوتها النارية ضعيفة ، وكانت الصيانة صعبة ، وكان استهلاكها للطاقة كبيرًا. انسى أمر سو أو كلوديا، أي واحد من السبعة المختارين يمكنه بسهولة تفجير هذا النوع من الأشياء بعيدًا. علاوة على ذلك ، من مظهر الأشياء ، لم يشعر بوجود أي منها. كان المدفع الأيسر موجهاً نحو المركبتين ، بينما وجه المدفع الأيمن باتجاه الخيمتين الفارغتين تماماً.

كان المختارون جميعًا هنا ، لذا كانت هناك فرصة لوجود باندورا هنا أيضًا ، أليس كذلك؟ كان السبب في قدرته على الهروب في المرة الأخيرة هو أنه من الواضح أنها لم تعتاد على جسدها بعد ، ولكن بعد مرور الكثير من الوقت ، لم يصدق سو أنه لا يزال هناك أي تنافر في جسد باندورا. كلما فكر في قوتها ودفاعها اللذين تجاوزا تسعة مستويات ، شعر سو بصداع شديد.

أوقف ديفيس الدرع الآلي. ربما بسبب حسن حظه ، أو ربما لأن حظه كان سيئًا للغاية ، كان المكان الذي كان يقف فيه في وسط المثلث تمامًا. رفع المدفعين الآليين ، وأضاف قذائف مدفعية بدلاً من إظهار قوتهما. ثم بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما.

أوقف ديفيس الدرع الآلي. ربما بسبب حسن حظه ، أو ربما لأن حظه كان سيئًا للغاية ، كان المكان الذي كان يقف فيه في وسط المثلث تمامًا. رفع المدفعين الآليين ، وأضاف قذائف مدفعية بدلاً من إظهار قوتهما. ثم بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما.

في هذه اللحظة ، شعر ديفيس ، الذي كان لا يزال يتمتع بقدر ضئيل من القدرة على الإدراك ، بصوت انفجار في ذهنه. ارتفعت نية القتل شديدة البرودة فجأة من ظهره! بعد أن اجتاحته نية القتل ، جسده الذي كان مختبئًا داخل الدرع الميكانيكي أصبح باردًا تمامًا ، ولم يتمكن للحظة من التحرك شبرًا واحدًا! هو ، الذي التقى بأشخاص يتمتعون بقدرات أكبر منه ، عرف على الفور أن هناك ما لا يقل عن ستة أو سبعة خبراء وراءه ، ويمكن لأي واحد منهم قتل العديد منه بسهولة.

تردد صوت انفجار ضخم في الهواء. هبطت البدلة المتنقلة بشكل مباشر على الأرض. كان ديفيس أخيرًا محظوظًا بما يكفي ليغيب عن الوعي.

قبل أن يتمكن حتى من الكفاح من البرد القارس ، ظهر خط من الضوء الأحمر فجأة أمام ديفيس وامتد عدة مئات من الأمتار ، كاد أن يلمسه أثناء مروره! تم إرسال البدلة الثقيلة المتنقلة فجأة في الهواء بقوة ساحقة ، وعندها فقط اكتشف ديفيس ، الذي تم تبديل مواضع رأسه وقدميه ، أن تلك الموجودة في الطرف الآخر من هذا الضوء الأحمر كانت بشكل غير متوقع شخصية بشرية! كانت الحلقة الضوئية القوية التي يبلغ طولها عدة مئات من الأمتار نتيجة لسرعة المرء بسرعة مفرطة ، ومع ذلك كانت الآثار اللاحقة كافية بالفعل لإرسال البدلة المتنقلة التي يبلغ وزنها 30 طنًا في الجو. ما مقدار القوة إذن؟

أثناء سير البدلة المتنقلة ، بدأت في تشغيل مكبرات الصوت الخارجية ، ثم صرخ بعنف وبشكل مباشر ، “هيي! الشاب هناك! لم تقتل الأشخاص الذين تحتي فحسب ، بل تجرأت بالفعل على ذبح الأشخاص داخل المنطقة المأهولة تحت حماية هذا الشخص العجوز! من المركبات الخاصة بك ، ربما تكون قد أتيت من شركة كبيرة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، بغض النظر عن المكان الذي أنت منه ، فهذه هي أرض اخوة المعادن لدينا! هذا الرجل العجوز هو ديفيس من المرتبة الثالثة في جماعة الإخوان ، وجميع المناطق المأهولة في نطاق خمسين كيلومترًا تخضع لإدارة هذا الشخص العجوز! من الأفضل أن تستسلم. بسبب مركبتك الجيدة ، يمكن أن تتيح لك هذه المركبة القديمة الحفاظ على حياتك! هل سمعتني هنا؟ سأمنحك ثلاث دقائق من الوقت لاتخاذ قرارك! “

تخلى ديفيس بالفعل عن مسألة مدى خطورة إصاباته عندما سقطت البدلة الميكانيكية. حسب عقله الذي صُدم تمامًا غريزيًا السرعة التي انطلق بها الضوء الأحمر ، ثم ظهرت إجابة جعلته ينهار مرة أخرى: أسرع من سرعة الصوت.

 

بعد ذلك مباشرة ، اندلع الشكل الذي سحب الضوء الأحمر خلفه فجأة بسحابة من اللهب. ثم ، مثل طائرة فقدت سرعتها ، غيرت الاتجاهات ، وهربت إلى مسافة غير مستقرة. بصوت وينغ ، أُطلقت الرصاصة المصنوعة من خليط معدني والتي كانت محاطة بإشعاع كهربائي أزرق عبر سحابة اللهب ، مرورا بأقل من متر أمام عيني ديفيس. في ومضة ، وقف كل شعر ديفيس على نهايته!

عندما تم سحب الزناد لأسفل ، كان ما بدا في الواقع هو التنبيه بأنه لم يكن هناك شحن كافٍ. كشف سو ابتسامة مريرة. كان كل شيء عن هذا السلاح جيدًا ، فقط أن كل شحن يمكن أن يطلق رصاصتين فقط ، ثم كانت عملية شحن طويلة للغاية. اختفى جسد كلوديا بسرعة في الليل. قام سو بتحويل الفوهة واستهدف المختارين الذين كانوا ينتشرون بطريقة دائرية. من المختارين السبعة ، ألقى أربعة بأنفسهم نحو سو ، بينما اندفع ثلاثة إلى المعسكر.

كانت سرعة الرصاصة بالفعل أكبر بكثير مما يمكن للعين البشرية أن تدركه. حتى أنه كان مرتبكًا بعض الشيء فيما يتعلق بكيفية تمكنه من رؤية الرصاصة بوضوح. لقد تجاوزت سرعة هذه الرصاصة التي حملت إشعاعًا أزرق جميلًا بشكل غريب سرعة اختراق الدروع للقذيفة المدفعية. إذا أصيب بشكل مباشر ، فلن يشك لثانية واحدة في أن البدلة المتنقلة سوف تتفكك بشكل مباشر.

“اللعنة ، انهم المختارين بالفعل!” لعن سو داخليًا. ظهرت تلك المرأة الشبيهة بالشعر الأسود قسراً في ذهنه: باندورا!

السرعة التي يمكن أن تكسر حاجز الصوت جعلت دماغ ديفيس يقترب من الانغلاق ، لكن هذا الشخص أصيب في الواقع بتلك الرصاصة المرعبة! هذا يعني أنه كان هناك شخص أكثر رعبا يختبئ في مكان ما!

تردد صوت انفجار ضخم في الهواء. هبطت البدلة المتنقلة بشكل مباشر على الأرض. كان ديفيس أخيرًا محظوظًا بما يكفي ليغيب عن الوعي.

ارتجف عقل ديفيس باستمرار من هذه الأشياء التي لا يمكن تصورها ، عانى مرارًا وتكرارًا من إحساس الانهيار. في هذه الأثناء ، كان في الواقع يقف في وسط هذه الأطراف الثلاثة ، حرك فمه بصراخ!

 

تردد صوت انفجار ضخم في الهواء. هبطت البدلة المتنقلة بشكل مباشر على الأرض. كان ديفيس أخيرًا محظوظًا بما يكفي ليغيب عن الوعي.

 

سقط سو باستمرار على الأرض عدة مرات ، وعندها فقط ركع مرة أخرى على الأرض ، صوب على المنظر الخلفي لكلوديا ، ثم ضغط على الزناد. لقد اكتشف بالفعل أنه طالما أن كلوديا لم تكن في حالة الاندفاع الغريبة تلك ، فإن سرعتها ستنخفض بشكل كبير ، وربما تكون أقل شأناً قليلاً من سرعة سو. على الرغم من وجود أكثر من 300 متر بينهما ، وعلى الرغم من صعوبة إصابة البندقية الكهرومغناطيسية بها ، إلا أنها كانت حاليًا في حالة إصابة خطيرة ، لذا يمكنه على الأقل المخاطرة.

بعد ذلك مباشرة ، اندلع الشكل الذي سحب الضوء الأحمر خلفه فجأة بسحابة من اللهب. ثم ، مثل طائرة فقدت سرعتها ، غيرت الاتجاهات ، وهربت إلى مسافة غير مستقرة. بصوت وينغ ، أُطلقت الرصاصة المصنوعة من خليط معدني والتي كانت محاطة بإشعاع كهربائي أزرق عبر سحابة اللهب ، مرورا بأقل من متر أمام عيني ديفيس. في ومضة ، وقف كل شعر ديفيس على نهايته!

عندما تم سحب الزناد لأسفل ، كان ما بدا في الواقع هو التنبيه بأنه لم يكن هناك شحن كافٍ. كشف سو ابتسامة مريرة. كان كل شيء عن هذا السلاح جيدًا ، فقط أن كل شحن يمكن أن يطلق رصاصتين فقط ، ثم كانت عملية شحن طويلة للغاية. اختفى جسد كلوديا بسرعة في الليل. قام سو بتحويل الفوهة واستهدف المختارين الذين كانوا ينتشرون بطريقة دائرية. من المختارين السبعة ، ألقى أربعة بأنفسهم نحو سو ، بينما اندفع ثلاثة إلى المعسكر.

كان هذا لا يزال مجرد بدلة متنقلة من الجيل الأول. مقارنةً ببدلة ريكاردو المتنقلة نصف المغطاة ، كان الشيء الذي كان يعمل به ديفيس صاخبًا وبطيئًا وبدون أي رشاقة يمكن الحديث عنها. كانت قوتها النارية ضعيفة ، وكانت الصيانة صعبة ، وكان استهلاكها للطاقة كبيرًا. انسى أمر سو أو كلوديا، أي واحد من السبعة المختارين يمكنه بسهولة تفجير هذا النوع من الأشياء بعيدًا. علاوة على ذلك ، من مظهر الأشياء ، لم يشعر بوجود أي منها. كان المدفع الأيسر موجهاً نحو المركبتين ، بينما وجه المدفع الأيمن باتجاه الخيمتين الفارغتين تماماً.

 

عندما تم سحب الزناد لأسفل ، كان ما بدا في الواقع هو التنبيه بأنه لم يكن هناك شحن كافٍ. كشف سو ابتسامة مريرة. كان كل شيء عن هذا السلاح جيدًا ، فقط أن كل شحن يمكن أن يطلق رصاصتين فقط ، ثم كانت عملية شحن طويلة للغاية. اختفى جسد كلوديا بسرعة في الليل. قام سو بتحويل الفوهة واستهدف المختارين الذين كانوا ينتشرون بطريقة دائرية. من المختارين السبعة ، ألقى أربعة بأنفسهم نحو سو ، بينما اندفع ثلاثة إلى المعسكر.

 

بعد ذلك مباشرة ، اندلع الشكل الذي سحب الضوء الأحمر خلفه فجأة بسحابة من اللهب. ثم ، مثل طائرة فقدت سرعتها ، غيرت الاتجاهات ، وهربت إلى مسافة غير مستقرة. بصوت وينغ ، أُطلقت الرصاصة المصنوعة من خليط معدني والتي كانت محاطة بإشعاع كهربائي أزرق عبر سحابة اللهب ، مرورا بأقل من متر أمام عيني ديفيس. في ومضة ، وقف كل شعر ديفيس على نهايته!

 

 

 

 

 

 

 

سقط وجه سو. شعر أن الوضع قد أصبح بالفعل صعب للغاية.

 

كان هذا لا يزال مجرد بدلة متنقلة من الجيل الأول. مقارنةً ببدلة ريكاردو المتنقلة نصف المغطاة ، كان الشيء الذي كان يعمل به ديفيس صاخبًا وبطيئًا وبدون أي رشاقة يمكن الحديث عنها. كانت قوتها النارية ضعيفة ، وكانت الصيانة صعبة ، وكان استهلاكها للطاقة كبيرًا. انسى أمر سو أو كلوديا، أي واحد من السبعة المختارين يمكنه بسهولة تفجير هذا النوع من الأشياء بعيدًا. علاوة على ذلك ، من مظهر الأشياء ، لم يشعر بوجود أي منها. كان المدفع الأيسر موجهاً نحو المركبتين ، بينما وجه المدفع الأيمن باتجاه الخيمتين الفارغتين تماماً.

 

عندما تم سحب الزناد لأسفل ، كان ما بدا في الواقع هو التنبيه بأنه لم يكن هناك شحن كافٍ. كشف سو ابتسامة مريرة. كان كل شيء عن هذا السلاح جيدًا ، فقط أن كل شحن يمكن أن يطلق رصاصتين فقط ، ثم كانت عملية شحن طويلة للغاية. اختفى جسد كلوديا بسرعة في الليل. قام سو بتحويل الفوهة واستهدف المختارين الذين كانوا ينتشرون بطريقة دائرية. من المختارين السبعة ، ألقى أربعة بأنفسهم نحو سو ، بينما اندفع ثلاثة إلى المعسكر.

 

 

 

 

 

أحاط الصمت بكل شيء بهدوء. في ظل هذا الهدوء ، امتدت نية القتل الخطيرة بصمت ، مما جعل التنفس صعبًا على الناس. مع كل ثانية قد تمر وكأنها عام كامل. ركع سو بهدوء على الأرض ، ولم تقم البندقية الكهرومغناطيسية بأدنى حركة. على الرغم من أن كلوديا كانت في حيرة من أمرها بسبب عدم سقوط سو ، إلا أنها ما زالت تنتظر بصبر. لم تمانع في الانتظار بضع ساعات أو حتى بضعة أيام أخرى. ومع ذلك ، كان هناك البعض من بين المختارين الذين بدأوا يتعرقون ، وبدأت وجوههم ترتعش بشكل لا إرادي. إن الحفاظ على هذه المواجهة تحت ضغط كبير لفترة طويلة أرهقهم عقليًا وجسديًا.

الترجمة: Hunter 

فقط عندما بدا هذا السكون وكأنه سيستمر إلى الأبد ، ترددت المحركات فجأة من الطرف الآخر من التلال. بعد ذلك ، ظهرت المركبات فوق التلال واحدة تلو الأخرى ، مرسلة أكثر من عشرة أشعة من الضوء الأبيض الثلجي الذي أضاء مكان إقامة حزب سو. تردد صوت بشري مزعج على الفور من التلال. بدأت الأرض ترتجف ، ثم ظهرت بدلة متنقلة تشبه البشر! قفزت من على صندوق الحمولة في الشاحنة ، ورفعت المدفع الرشاش متعدد الفوهات على ذراعيها ، ثم سارت بشكل غير متوقع بخطوات كبيرة نحو المخيم!

 

أوقف ديفيس الدرع الآلي. ربما بسبب حسن حظه ، أو ربما لأن حظه كان سيئًا للغاية ، كان المكان الذي كان يقف فيه في وسط المثلث تمامًا. رفع المدفعين الآليين ، وأضاف قذائف مدفعية بدلاً من إظهار قوتهما. ثم بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما.

تخلى ديفيس بالفعل عن مسألة مدى خطورة إصاباته عندما سقطت البدلة الميكانيكية. حسب عقله الذي صُدم تمامًا غريزيًا السرعة التي انطلق بها الضوء الأحمر ، ثم ظهرت إجابة جعلته ينهار مرة أخرى: أسرع من سرعة الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط