الصيد للأكل
الفصل 5.2 – الصيد للأكل
بينما كان يشاهد الرقم تسعة يطارد الفتاة ، وهما يبتعدان حول الصخور الشاهقة واحدًا تلو الآخر ، بدت عيون الرقم الثالث وكأنهما على وشك إطلاق النار! كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كانت سرعة تلك الفتاة من الواضح أنها لم تكن بهذا السوء. إذا ركضت أسرع قليلاً واختبأت بشكل أفضل قليلاً ، فقد لا يتمكن الرقم تسعة من الإمساك بها بهذه السرعة. لكنها أصرت على حمل ذلك السيف الثقيل!
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
ملأت الغيرة والغضب عقل الرقم ثلاثة. مجال القوة الدفاعية الذي كان لا يزال في الأصل مهتزًا ، ثم انهار تمامًا. تسببت شظايا الرصاصات المتطايرة على الفور في إضافة أكثر من عشرة إصابات صغيرة إلى جسد الرقم ثلاثة. صرخ الرقم ثلاثة ، ثم بسرعة مرعبة قفز من مخبأه. بحركات غير منتظمة ، أطلق النار نحو لي جاولي. من وقت لآخر ، كان لا يزال هناك رصاصات تتطاير باتجاهه ، لكن الكريستالة الصغيرة الموجودة في وسط راحة يده ستطلق إشراقًا مبهرًا ، مما ينتج عنه مجال قوة دفاعية لم يكن كبيرًا جدًا ، قاطعا كل الرصاصات القادمة. بينما كان يشاهد الرقم ثلاثة يقترب أكثر فأكثر ، لم يتزحزح لي جاولي بشكل غير متوقع بوصة واحدة ، واختار باستمرار إفراغ القوة النارية لبندقية التنين الهجومية نحو الرقم ثلاثة لاستنفاد مجال قوته الدفاعية.
“انت تطلب الموت!” لم يكن لدى رقم ثلاثة خيار سوى الاستمرار في القيام بحركات مراوغة. كانت قدرته على المستوى السابع من المجال السحري قوية للغاية ، لكنها لم تكن قوية لدرجة أنه تمكن من توجيه نيران البندقية الهجومية المستمرة دون مراوغة. تصاعد الغضب بداخله. عندما كان هناك خمسون مترًا فقط بينهما ، اندلعت الحفرة الضحلة التي كان يختبئ فيها لي جاولي فجأة مع ألسنة اللهب المستعرة! عندما اشتعلت ألسنة اللهب من الطاقة حول جسد لي جاولي ، تجاهل هذا تمامًا ، وارسل باستمرار الرصاص المتدفق الى جسد الرقم ثلاثة من داخل اللهب المشتعل!
تردد صوت خفيف جانب رقم ثلاثة. مثل النمر ، قفزت لي من مخبأها بسرعة كبيرة. بصقت البندقية الهجومية في يديها أيضا النار باستمرار!
الفصل 5.2 – الصيد للأكل
“اللعنة!” لعن الرقم ثلاثة داخليا. ألقى بيده نحو لي ، وأرسل سحابة من اللهب إلى لي. هذه المرة ، كان لديه بعض الاستعداد ، لذا كانت درجة حرارة اللهب أكبر بكثير من درجة حرارة النار في محيط لي جاولي! ومع ذلك ، ما تركه في حالة ذهول هو أن لي بشكل غير متوقع لم تبتعد عن الطريق وركضت مباشرة في سحابة اللهب! رن هدير يشبه صوت أنثى وحش مجروحة وأصوات تشي تشي لحرق الجلد في الهواء. ثم اندفعت لي مباشرة من سحابة اللهب!
بينما كان يشاهد الرقم تسعة يطارد الفتاة ، وهما يبتعدان حول الصخور الشاهقة واحدًا تلو الآخر ، بدت عيون الرقم الثالث وكأنهما على وشك إطلاق النار! كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كانت سرعة تلك الفتاة من الواضح أنها لم تكن بهذا السوء. إذا ركضت أسرع قليلاً واختبأت بشكل أفضل قليلاً ، فقد لا يتمكن الرقم تسعة من الإمساك بها بهذه السرعة. لكنها أصرت على حمل ذلك السيف الثقيل!
كان شعرها قد اشتعلت فيه النيران منذ فترة طويلة ، وكان الجلد المكشوف أسودًا متفحمًا ، مع بعض المناطق التي احترقت من خلالها. بعد حركاتها الشرسة ، تقشر الجلد المتفحم ، وفضح اللحم الوردي الرقيق تحته.
ملأت الغيرة والغضب عقل الرقم ثلاثة. مجال القوة الدفاعية الذي كان لا يزال في الأصل مهتزًا ، ثم انهار تمامًا. تسببت شظايا الرصاصات المتطايرة على الفور في إضافة أكثر من عشرة إصابات صغيرة إلى جسد الرقم ثلاثة. صرخ الرقم ثلاثة ، ثم بسرعة مرعبة قفز من مخبأه. بحركات غير منتظمة ، أطلق النار نحو لي جاولي. من وقت لآخر ، كان لا يزال هناك رصاصات تتطاير باتجاهه ، لكن الكريستالة الصغيرة الموجودة في وسط راحة يده ستطلق إشراقًا مبهرًا ، مما ينتج عنه مجال قوة دفاعية لم يكن كبيرًا جدًا ، قاطعا كل الرصاصات القادمة. بينما كان يشاهد الرقم ثلاثة يقترب أكثر فأكثر ، لم يتزحزح لي جاولي بشكل غير متوقع بوصة واحدة ، واختار باستمرار إفراغ القوة النارية لبندقية التنين الهجومية نحو الرقم ثلاثة لاستنفاد مجال قوته الدفاعية.
لقد دمرت درجة حرارة اللهب المرتفعة بندقيتها الهجومية ، لذلك قررت لي أنها قد تضرب البندقية الهجومية التي كانت تطلق حرارة شديدة بشراسة نحو الرقم ثلاثة! بدأت البندقية الهجومية تتأرجح باستمرار مع ألسنة اللهب ، ونتيجة لذلك بدأت الذخيرة بالداخل تنفجر.
بدأ وجه الرقم ثلاثة في التشوه ، حيث قام بتحريك جسده بشكل لا شعوري لتجنب البندقية الهجومية التي كانت تتحطم. في اللحظة التي تهرب فيها فكر فجأة في نفسه ، لماذا كان عليه أن يختبئ؟
ملأت الغيرة والغضب عقل الرقم ثلاثة. مجال القوة الدفاعية الذي كان لا يزال في الأصل مهتزًا ، ثم انهار تمامًا. تسببت شظايا الرصاصات المتطايرة على الفور في إضافة أكثر من عشرة إصابات صغيرة إلى جسد الرقم ثلاثة. صرخ الرقم ثلاثة ، ثم بسرعة مرعبة قفز من مخبأه. بحركات غير منتظمة ، أطلق النار نحو لي جاولي. من وقت لآخر ، كان لا يزال هناك رصاصات تتطاير باتجاهه ، لكن الكريستالة الصغيرة الموجودة في وسط راحة يده ستطلق إشراقًا مبهرًا ، مما ينتج عنه مجال قوة دفاعية لم يكن كبيرًا جدًا ، قاطعا كل الرصاصات القادمة. بينما كان يشاهد الرقم ثلاثة يقترب أكثر فأكثر ، لم يتزحزح لي جاولي بشكل غير متوقع بوصة واحدة ، واختار باستمرار إفراغ القوة النارية لبندقية التنين الهجومية نحو الرقم ثلاثة لاستنفاد مجال قوته الدفاعية.
في هذه اللحظة ، ساد شعور بالخدر على جانب جسده. عندما استدار ، عندها فقط اكتشف بصدمة أن مجال قوته الدفاعية قد تم تفجيره بالفعل بواسطة لي جاولي!
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
الآن فقط هرع لي جاولي من النيران المشتعلة ، وألقى ببندقية هجومية كان لونها بالفعل أحمر قليلاً على الأرض. عندما تلامست البندقية مع الأرض الباردة الجليدية ، أطلقت على الفور دخان. سقط على الأرض ، وعندما قام ، ظهر بالفعل مسدسان عاليان في يديه. اندفع إلى الرقم ثلاثة بينما يقصفه باستمرار حقل القوة الدفاعية الجديد الخاص برقم ثلاثة! تحت قمع لي جاولي ، كان لدى الرقم ثلاثة الوقت الكافي فقط لإنتاج مجال قوة دفاعية جديد ورمي هجوم أو هجومين سحريين هجوميين على لي.
ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن لي أصيبت بالجنون. هرعت نحوه مباشرة ، وبغض النظر عما إذا كانت النيران أو الكهرباء أو الرماح الجليدية ، فقد حطمت جسدها من خلاله مباشرة ، لدرجة أنها لم تسحب الرمح الجليدي الذي اخترق الجانب الأيمن من صدرها!
في هذه الأثناء ، من زاوية عينيه ، رأى الرقم ثلاثة أيضًا أن ذراعي لي جاولي ، الذي كان يقترب بسرعة أيضًا ، كانا متفحمتين تمامًا باللون الأسود. كانت هناك بعض المناطق التي تم فيها خلع الجلد المحترق ، حتى العظام الموجودة تحتها يمكن رؤيتها. ومع ذلك ، استمر في إطلاق النار بثبات ، قصف الرقم ثلاثة بدقة مروعة. تحت هذا القدر من المسافة ، كانت كل واحدة من رصاصات لي جاولي تبحث عن نقاط الضعف في جسم الرقم ثلاثة. إذا لم يكونوا يستهدفون نقاطه الحيوية ، فعندئذ استهدفوا الكريستالات اللامعة ، مما أجبر الرقم ثلاثة على الحفاظ على مجال قوته الدفاعية.
الفصل 5.2 – الصيد للأكل
لا يبدو أن هذين الشخصين يفهمان معنى الألم والموت. لقد اندفعوا ببساطة بأقصى سرعة ممكنة. حتى أن رقم ثلاثة بدأ يعتقد أنه إذا اقترب هذان الشخصان منه ، فمن المؤكد أن هذين المجانين سيرميان نفسيهما مباشرة. حتى لو اضطروا إلى دفع ثمن الوفاة ، فسيظلون مستعدين لفعل ذلك إذا كان بإمكانهم فقط أخذ قضمة منه!
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
كان رقم تسعة ومادلين يختبئان خلف كومة الصخور الكبيرة. أراد رقم ثلاثة مقاطعة متعة الرقم تسعة ، لكن لا يزال يتعين عليه الركض قليلاً ، حتى مع ستة مستويات من السرعة.
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
ومع ذلك ، ما لم يكن يعلمه الرقم ثلاثة هو أنه في تلك اللحظة ، كان الرقم تسعة يقف حاليًا بفخر ، في تفكير عميق وهو يشاهد مادلين تكافح للتلويح بهذا السيف الثقيل نحو رأسه. عندما نزل السيف الثقيل ، رفع جسدها الرشيق إلى السماء. بالطبع ، ربما قفزت ثم حركت السيف ، لكن هذا لم يكن مهمًا. حتى لو كانت قوتها حقًا مستويين ، فلا يزال هناك أي طريقة لها للتلويح بسيف ثقيل يزن أكثر من 100 كيلوجرام بهذه الطريقة. لهذا السبب في عيون الرقم تسعة ، بغض النظر عن كيفية نظره إليها ، يجب أن يكون السيف الثقيل في يد مادلين فارغًا تمامًا.
بينما كان يشاهد مادلين التي قفزت أقل من مترين في الهواء ، كان الرقم تسعة بالفعل يكاد لا يستطيع إخماد النيران المشتعلة بداخله. لسبب ما ، ارتفعت فجأة كرامته الذكورية المكبوتة منذ فترة طويلة. لقد وقف هناك مثل الجبل ، ثم بابتسامة فخر ، رفع يده ليأخذ عرضًا حافة السيف الثقيل!
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
ملأت الغيرة والغضب عقل الرقم ثلاثة. مجال القوة الدفاعية الذي كان لا يزال في الأصل مهتزًا ، ثم انهار تمامًا. تسببت شظايا الرصاصات المتطايرة على الفور في إضافة أكثر من عشرة إصابات صغيرة إلى جسد الرقم ثلاثة. صرخ الرقم ثلاثة ، ثم بسرعة مرعبة قفز من مخبأه. بحركات غير منتظمة ، أطلق النار نحو لي جاولي. من وقت لآخر ، كان لا يزال هناك رصاصات تتطاير باتجاهه ، لكن الكريستالة الصغيرة الموجودة في وسط راحة يده ستطلق إشراقًا مبهرًا ، مما ينتج عنه مجال قوة دفاعية لم يكن كبيرًا جدًا ، قاطعا كل الرصاصات القادمة. بينما كان يشاهد الرقم ثلاثة يقترب أكثر فأكثر ، لم يتزحزح لي جاولي بشكل غير متوقع بوصة واحدة ، واختار باستمرار إفراغ القوة النارية لبندقية التنين الهجومية نحو الرقم ثلاثة لاستنفاد مجال قوته الدفاعية.
الترجمة: Hunter
كان رقم تسعة ومادلين يختبئان خلف كومة الصخور الكبيرة. أراد رقم ثلاثة مقاطعة متعة الرقم تسعة ، لكن لا يزال يتعين عليه الركض قليلاً ، حتى مع ستة مستويات من السرعة.
الآن فقط هرع لي جاولي من النيران المشتعلة ، وألقى ببندقية هجومية كان لونها بالفعل أحمر قليلاً على الأرض. عندما تلامست البندقية مع الأرض الباردة الجليدية ، أطلقت على الفور دخان. سقط على الأرض ، وعندما قام ، ظهر بالفعل مسدسان عاليان في يديه. اندفع إلى الرقم ثلاثة بينما يقصفه باستمرار حقل القوة الدفاعية الجديد الخاص برقم ثلاثة! تحت قمع لي جاولي ، كان لدى الرقم ثلاثة الوقت الكافي فقط لإنتاج مجال قوة دفاعية جديد ورمي هجوم أو هجومين سحريين هجوميين على لي.
لقد دمرت درجة حرارة اللهب المرتفعة بندقيتها الهجومية ، لذلك قررت لي أنها قد تضرب البندقية الهجومية التي كانت تطلق حرارة شديدة بشراسة نحو الرقم ثلاثة! بدأت البندقية الهجومية تتأرجح باستمرار مع ألسنة اللهب ، ونتيجة لذلك بدأت الذخيرة بالداخل تنفجر.
الترجمة: Hunter
ارتجفت عيون الرقم ثلاثة بشدة. قفز فجأة ، ثم اندفع نحو الصخور حيث اختفى الرقم تسعة من الخلف ، داعيًا إياه للمساعدة. جعله خوفه الغريزي يبتعد عن سو. على الرغم من أنه تم اختيار أربعة أشخاص لمكان وجود سو ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، إلا أنه لا يزال يشعر بأن البقاء بعيدًا أكثر أمانًا.
ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن لي أصيبت بالجنون. هرعت نحوه مباشرة ، وبغض النظر عما إذا كانت النيران أو الكهرباء أو الرماح الجليدية ، فقد حطمت جسدها من خلاله مباشرة ، لدرجة أنها لم تسحب الرمح الجليدي الذي اخترق الجانب الأيمن من صدرها!
لقد دمرت درجة حرارة اللهب المرتفعة بندقيتها الهجومية ، لذلك قررت لي أنها قد تضرب البندقية الهجومية التي كانت تطلق حرارة شديدة بشراسة نحو الرقم ثلاثة! بدأت البندقية الهجومية تتأرجح باستمرار مع ألسنة اللهب ، ونتيجة لذلك بدأت الذخيرة بالداخل تنفجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
