نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.4

الصيد للأكل

الصيد للأكل

الفصل 5.4 – الصيد للأكل

 

ركض سو الى الشخص الذي كان لديه قدرات الإدراك والنطاق العقلي. الشخص الآخر الذي برع في المجال السحري كان لا يزال بعيدا جدًا. غالبًا ما احتاجت قدرات المجال السحري إلى بعض الوقت لبدء التشغيل ، خاصة القدرات التي تتمتع بقوة أكبر. في هذه الفترة ، اعتقد سو أنه كان لديه ما يكفي من الوقت للتخلص أولاً من “عين” المجموعة بأكملها. أما بالنسبة لباندورا التي ربما تكون مختبئة في الظلام ، فهو لم يعد مهتمًا بهذا بالفعل ، لأنه حتى لو فكر في الأمر ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

اللعنة ، هذا السلاح ما زال به رصاصات! كان هذا هو فكره الأخير ، وكذلك أفكار المختارين الثلاثة الباقين.

تم إغلاق المسافة بين سو والمختار بسرعة. على الرغم من إصابة سو بإصابتين مرعبتين على جسده ، إلا أن سو لا يزال يتمتع بميزة قوية ، ولم يكن لدى المختار أي شخص قريب لمساعدته. ومع ذلك ، لم يرى سو أي ذعر أو خوف من وجه هذا المختار ، ولكن بدلاً من ذلك نوع من الإثارة وابتسامة سيئة.

ركض سو الى الشخص الذي كان لديه قدرات الإدراك والنطاق العقلي. الشخص الآخر الذي برع في المجال السحري كان لا يزال بعيدا جدًا. غالبًا ما احتاجت قدرات المجال السحري إلى بعض الوقت لبدء التشغيل ، خاصة القدرات التي تتمتع بقوة أكبر. في هذه الفترة ، اعتقد سو أنه كان لديه ما يكفي من الوقت للتخلص أولاً من “عين” المجموعة بأكملها. أما بالنسبة لباندورا التي ربما تكون مختبئة في الظلام ، فهو لم يعد مهتمًا بهذا بالفعل ، لأنه حتى لو فكر في الأمر ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

لم يهتم سو على الإطلاق بما كان هذا الشاب يضحك عليه. لقد عامل الأمر كما لو أن هذا المختار كان مجنونًا. ألقى بنفسه إلى الأمام ، والسكين العسكري الذي كان يمسكه بقبضة عكسية بدأ يهتز بالفعل وينتظر تمزيق اللحم الناعم المختار! ومع ذلك ، عندما وصل إلى عشرة أمتار من هذا المختار ، اكتشف سو فجأة أنه يبدو أنه اندفع إلى مستنقع. كانت سرعته نصف تقريبا! بغض النظر عما فعله ، شعر جسده كما لو كان متشابكًا بشبكات العنكبوت ، ثقيلًا ولزجًا. عندما رأى المختار أن حركة سو قد اعيقت ، هدر المختار بالضحك وسرعان ما تراجع إلى الوراء. كان في يديه مدفع رشاش صغير ، وقد انفجر بشدة في سو!

 

لحسن الحظ ، تأثرت الطلقات أيضًا ، لذا فقد طارت ببطء شديد. سقط سو فجأة على الأرض ، وأمطار الرصاص تتطاير من أمامه. ثم ترك السكين العسكري يده وانطلق باتجاه صدر المختار! كانت رحلة السكين بطيئة بالمثل ، لذلك تجنبها المختار بسهولة. فقط بعد وصول السكين إلى عشرين مترا استعاد سرعته ورنينه في الظلام.

خفض سو البندقية الكهرومغناطيسية مرة أخرى ، ثم اندفع المختار الذي برع في القدرات السحرية. هذه المرة ، استنفدت البندقية الكهرومغناطيسية أخيرًا الطاقة التي خزنتها ، وأصبحت تمامًا قطعة من الخردة المعدنية. ومع ذلك ، عندما رأوا سو يخفض البندقية ، لم يحاول المختاران الجريحان بقدرات المجال القتالي على الفور الالتفاف عليه أو محاولة الهجوم على سو مع القدرة السحرية التي اختارها المستخدم ، وبدلاً من ذلك رموا أنفسهم مباشرة نحو تلك البندقية. كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدتهم به. تركت هذه البندقية انطباعًا عميقًا في أذهانهم ، ذكرى ارتبطت مباشرة بالموت!

أشرقت عيون سو. قام باستمرار بضبط أوضاع المنظر البانورامي ، ثم وجد أنه موجود حاليًا داخل منطقة غير منتظمة ، مساحتها على بعد عشرات الأمتار تقريبًا من مظهرها. فقط بعد الطيران من هذه المنطقة استعاد السكين العسكري سرعته. ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه المنطقة تتحرك مع ذلك المختار.

انتظر هذا المختار الذي ادعى الصبر ثانية كاملة. في ساحة المعركة حيث يمكن أن يحدث عدد لا يحصى من التغييرات في لحظة ، يمكنه حقًا أن يشعر بالفخر بصبره. بعد ثانية ، جلب صبر المختار ثماره أخيرًا ، لكن ما كان ينتظره لم يكن سو ، بل رصاصة طاقة!

كان المجال العقلي معروفًا جيدًا بسبب قدراته المختلفة على التحكم في الأسلحة ، ومن بين 100 من مستخدمي قدرة المجال العقلي ، طور 90 منهم على الأقل قدرات التحكم في الأسلحة. ومع ذلك ، فإن المجال العقلي لم يقتصر في الواقع على هذا فقط. كانت قدرات المجال العقلي الحقيقية في الاتصال والتحكم. كان المختار أمامه هكذا تمامًا. كان لجسده إشعاع قوي في المجال الذهني ، لكن دقته في إطلاق النار أثبتت أن قدراته على التحكم في سلاحه كانت في مستوى أولي إلى حد ما. كانت قدرات المجال الذهني عالية حقًا في مثل هذه المناطق التي يمكن أن تجعل جميع الأشياء المتحركة داخلها تتباطأ بشكل كبير.

لم يطاردهم سو ، ولم يكن لديه حتى القوة لمطاردتهم. في الواقع ، نشأت أخطر الإصابات على جسده من كلوديا. مع كل نفس يتنفسه سو ، سيكون هناك ألم ناري ينتقل من صدره ، كما لو كان يستنشق ألسنة اللهب. استمر سو في الوقوف منتصبا ، خوفا من أنه إذا سقط ، فإن الاثنين اللذين اختارا الهروب سيغيران رأيهما. ما كان ممتنًا له هو أنه لم يكن هناك أي خطر على حياة أي من تابعيه. على حافة نطاق إدراكه ، ظهرت شخصية مادلين أيضًا ، فقط ، كانت ضبابية للغاية.

في المنظر البانورامي ، تناثر خيط من الضباب الأحمر باتجاه رأس سو. على الرغم من عدم وجود أي شيء غريب في الظلام ، إلا أن سو ما زال يدير جسده ، مستخدمًا أسرع سرعة كان قادرًا عليها لتجنب اللون الأحمر الذي يمثل الحرارة ، علاوة على تحرير نفسه من منطقة التباطؤ على الأرض.

“يجب على النساء الناجحات أن يفهمن متى يظهرن الضعف.” ظهرت هذه الجملة فجأة في وعي مادلين. لم تتذكر بالفعل أين أو متى رأت هذه الجملة ، لكنها ما زالت تتذكر اللامبالاة والازدراء الذي شعرت به عندما واجهت هذا الاقتباس لأول مرة.

أشعلت ألسنة اللهب في البداية بصمت المنطقة التي يقع فيها سو ، ثم تسببت في انفجار مروع على الأرض! بدا أن وهج الانفجار غطى المنطقة البطيئة بأكملها!

 

تعرض المختارون الذين برعوا في الإدراك والقدرات العقلية لإعاقة لحظية في مجال نظرهم. لم تكن قدراته على الإدراك الغير بصري بهذه القوة ، على الأقل ليست كبيرة بما يكفي لملاحظة سو. ومع ذلك ، فإن إحساسه القتالي الأساسي لا يزال يجعله يتراجع بسرعة ، ثم أنشأ منطقة بطيئة أخرى بطريقة خفية للغاية. لقد أنهى بالفعل استعداداته وكان الآن ينتظر سو للدخول في فخه. في هذه الأثناء ، كان المجال السحري الذي تم اختياره لا يزال يستخدم بصبر قدرة اللهب المتفجرة لإحداث الفوضى مرارًا وتكرارًا ، والرغبة في مطاردة سو. انطلاقًا من شدة قدرة المجال السحري والمدة التي تمكن فيها من الحفاظ عليها ، كان حقًا خبيرًا نادرًا ما يتم رؤيته. يمكن أن تظهر براعته القتالية الخاصة بالفعل ازدراءًا لمعظم مستخدمي قدرة المجال السحري من المستوى السابع.

لم يهتم سو على الإطلاق بما كان هذا الشاب يضحك عليه. لقد عامل الأمر كما لو أن هذا المختار كان مجنونًا. ألقى بنفسه إلى الأمام ، والسكين العسكري الذي كان يمسكه بقبضة عكسية بدأ يهتز بالفعل وينتظر تمزيق اللحم الناعم المختار! ومع ذلك ، عندما وصل إلى عشرة أمتار من هذا المختار ، اكتشف سو فجأة أنه يبدو أنه اندفع إلى مستنقع. كانت سرعته نصف تقريبا! بغض النظر عما فعله ، شعر جسده كما لو كان متشابكًا بشبكات العنكبوت ، ثقيلًا ولزجًا. عندما رأى المختار أن حركة سو قد اعيقت ، هدر المختار بالضحك وسرعان ما تراجع إلى الوراء. كان في يديه مدفع رشاش صغير ، وقد انفجر بشدة في سو!

أولئك الذين كانوا بارعين في قدرات مجال الإدراك عادة ما كانوا خبراء في الاستكشاف ، وكان الصبر هو أعظم متطلبات الاستكشاف. هذا المختار الذي برع في كل من الإدراك والقدرات العقلية شعر وكأنه كان لديه الكثير من الصبر. كانت هناك أكثر من عشرة كريستالات صغيرة ورائعة حول جسده كانت متلألئة ، مستخدمًا كل قدراته لاكتشاف آثار سو. طالما ظهر سو في المنطقة البطيئة ، كان سيعلم سو درسًا لا يُنسى.

أدى هذا المشهد أخيرًا إلى انهيار الرقم 12 أيضًا. ثم ركض بالمثل بأقصى سرعة ركض بها في حياته! جعل القليل من التفكير الذي لديه يختار مسارًا مختلفًا عن الرقم 11 ، وكانت سرعته أسرع قليلاً من الرقم 11. على الرغم من أنه ابتعد قليلاً عن الرقم 11 ، إلا أنه كان جيدًا بما يكفي لأنه كان أسرع من الرقم 11!

انتظر هذا المختار الذي ادعى الصبر ثانية كاملة. في ساحة المعركة حيث يمكن أن يحدث عدد لا يحصى من التغييرات في لحظة ، يمكنه حقًا أن يشعر بالفخر بصبره. بعد ثانية ، جلب صبر المختار ثماره أخيرًا ، لكن ما كان ينتظره لم يكن سو ، بل رصاصة طاقة!

 

من سرعة إطلاق رصاصة الطاقة ، على الرغم من تأثرها بشكل كبير بالمنطقة البطيئة ، بعد أن تباطأت ، كانت سرعتها لا تزال قريبة من 2000 متر في الثانية. لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يمكن لهذا المختار تجنبه! كان يشاهد بعيون متسعة عندما تحلق هذه الرصاصة ، وما توقف في وعيه هو البندقية الكهرومغناطيسية سو العالقة على الأرض!

كانت الحالة العقلية للرقم 12 أكثر ثباتًا بعض الشيء ، لكن حتى ذلك كان محدودًا. هو ، الذي بقي في مكانه الأصلي ، رأى أن قطعًا عرضيًا سلسًا للغاية ظهر فجأة على رقبة الرقم ثمانية، والذي وصل إلى ثلث الطريق. ثم رش الدم على الفور إلى الخارج. أراد رقم ثمانية استخدام يديه لإغلاق الإصابة ، لكنه كان خائفًا من أن تؤدي أي حركات إلى تفاقم الإصابة في رقبته بالكامل. لهذا السبب في النهاية ، لم يستطع الوقوف هناك إلا بغباء ، في حالة من اليأس بينما كان يشاهد الدم يتناثر باستمرار إلى الخارج!

اللعنة ، هذا السلاح ما زال به رصاصات! كان هذا هو فكره الأخير ، وكذلك أفكار المختارين الثلاثة الباقين.

اللعنة ، هذا السلاح ما زال به رصاصات! كان هذا هو فكره الأخير ، وكذلك أفكار المختارين الثلاثة الباقين.

خفض سو البندقية الكهرومغناطيسية مرة أخرى ، ثم اندفع المختار الذي برع في القدرات السحرية. هذه المرة ، استنفدت البندقية الكهرومغناطيسية أخيرًا الطاقة التي خزنتها ، وأصبحت تمامًا قطعة من الخردة المعدنية. ومع ذلك ، عندما رأوا سو يخفض البندقية ، لم يحاول المختاران الجريحان بقدرات المجال القتالي على الفور الالتفاف عليه أو محاولة الهجوم على سو مع القدرة السحرية التي اختارها المستخدم ، وبدلاً من ذلك رموا أنفسهم مباشرة نحو تلك البندقية. كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدتهم به. تركت هذه البندقية انطباعًا عميقًا في أذهانهم ، ذكرى ارتبطت مباشرة بالموت!

 

كان المزاج الذي شعر به هؤلاء المختارون مضغوطًا مثل الهواء داخل الفراغ. إنهم لا يهتمون كثيرًا إذا ماتت تلك الفتاة التي لعبت بالسحر تحت يدي سو بسبب أفعالهم. في كلتا الحالتين ، على الرغم من أن حركات سو كانت سلسة وسريعة ، إلا أن الإصابات على جسده كانت واضحة بالمثل. كانت تلك ندوبًا كانت كافية لتودي بحياة المرء ، مختلفة تمامًا عن الإصابات الصغيرة التي حرقت جزءًا من لحمهم. بالإضافة إلى ذلك ، اعتقدوا أنه بعد أن تعامل سو مع الرفيق الذي لعب بالسحر ، سينتهي به الأمر مع المزيد من الإصابات. على الرغم من أن جميع مجالات القتال هذه التي تم اختيارها كرهت القدرة السحرية التي اختارها المستخدم ، إلا أن جذر كراهيتهم جاء من القوة الهائلة للمستخدم السحري نفسه.

لم يهتم سو على الإطلاق بما كان هذا الشاب يضحك عليه. لقد عامل الأمر كما لو أن هذا المختار كان مجنونًا. ألقى بنفسه إلى الأمام ، والسكين العسكري الذي كان يمسكه بقبضة عكسية بدأ يهتز بالفعل وينتظر تمزيق اللحم الناعم المختار! ومع ذلك ، عندما وصل إلى عشرة أمتار من هذا المختار ، اكتشف سو فجأة أنه يبدو أنه اندفع إلى مستنقع. كانت سرعته نصف تقريبا! بغض النظر عما فعله ، شعر جسده كما لو كان متشابكًا بشبكات العنكبوت ، ثقيلًا ولزجًا. عندما رأى المختار أن حركة سو قد اعيقت ، هدر المختار بالضحك وسرعان ما تراجع إلى الوراء. كان في يديه مدفع رشاش صغير ، وقد انفجر بشدة في سو!

“رقم 11 ، 12! عندما نعود ، سأجعل اللورد باندورا تمزقكم جميعًا! ” أطلق المستخدم السحري صرخة هستيرية حيث استخدم كل قوته لإطلاق مساحة شاسعة وسميكة من ألسنة اللهب لإيقاف سو. عادةً ما كان مستخدمو قدرة المجال السحري مفتونين بالقوة السحرية القوية ، مع القليل منهم الذين كانوا جيدين في القتال القريب. هذا المختار لم يكن استثناء. عند اختيار قدراته ، فإن قدرات المستوى السابع فقط ، وانفجار اللهب الهائج والتأثير الناري ، استهلكت بالفعل معظم نقاط تطوره.

خفض سو البندقية الكهرومغناطيسية مرة أخرى ، ثم اندفع المختار الذي برع في القدرات السحرية. هذه المرة ، استنفدت البندقية الكهرومغناطيسية أخيرًا الطاقة التي خزنتها ، وأصبحت تمامًا قطعة من الخردة المعدنية. ومع ذلك ، عندما رأوا سو يخفض البندقية ، لم يحاول المختاران الجريحان بقدرات المجال القتالي على الفور الالتفاف عليه أو محاولة الهجوم على سو مع القدرة السحرية التي اختارها المستخدم ، وبدلاً من ذلك رموا أنفسهم مباشرة نحو تلك البندقية. كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدتهم به. تركت هذه البندقية انطباعًا عميقًا في أذهانهم ، ذكرى ارتبطت مباشرة بالموت!

عندما واجه سحابة اللهب ، اختار سو بشكل معقول الابتعاد عن الطريق. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أظهر سو قدرة حركية لا يمكن تصورها ، واندفع للأمام مثل البرق ، ولكنه مرن للغاية في تحركاته ، وكاد أن يلتصق بحافة ألسنة اللهب أثناء تقدمه. ومع ذلك ، حتى لو مد ذراعه ، فلا يزال هناك متر كامل بينه وبينهم. نتيجة لذلك ، تجاوزت أجساد سو والمختارين بعضهما البعض. في هذه الأثناء ، كان جسد ذلك المختار يجمع الطاقة بشكل واضح من أجل قدرة جديدة ، ومن تعبير المختار ، كان من الواضح أنه سيكون منطقة تأثير هجوم ، على الأرجح انفجار نيران مستعرة من شأنها إصابة سو بشدة!

وقف شعر الرقم 11 والرقم 12 تمامًا على النهاية ، غمرت هالة من الموت المثلج وعيهم على الفور! لم يفهموا لماذا تخلى سو فجأة عن الرقم ثمانية الذي أصبح فجأة غبيًا وبدلاً من ذلك يركض نحوهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بخوف كبير! هذا الخوف الذي نشأ من غرائزه البيولوجية جعل الرقم 11 ينهار. لقد قام بالفعل في الأصل بلف فوهة البندقية الكهرومغناطيسية وكان على وشك إضافة ركلة لتدوس جسم البندقية تمامًا ، لكنه الآن لا يهتم بإضافة هذه الركلة ، وبدلاً من ذلك هرب مثل الكلب ، يبكي بينما كان يركض بشكل محموم مع كل ما لديه في البرية.

لم يرغب سو في تذوق طعم انفجارات اللهب المستعرة. غالبًا ما كانت للنيران الناتجة عن القدرات السحرية طاقات غريبة ، وكان من الصعب التعافي من الجروح التي تسببها. في هذه الأثناء ، كان جسد سو بالفعل على حافة الانهيار ، وكان بحاجة إلى أن يكون في حالة جيدة لهزيمة هذين المختارين الجريحان. لهذا السبب أطلقت الحافة الخارجية لذراع سو الأيمن فجأة شفرة عظمية حادة. امتدت باستمرار ، وتحت النظرة المرعبة للمختار ، بالكاد تحرك طرف النصل العظمي فوق رقبته ، فقط قطع القليل من الجلد وترك وراءه ندبة حمراء ضحلة.

أشعلت ألسنة اللهب في البداية بصمت المنطقة التي يقع فيها سو ، ثم تسببت في انفجار مروع على الأرض! بدا أن وهج الانفجار غطى المنطقة البطيئة بأكملها!

لم يرى الرقمان 11 و12 سوى الرجل البغيض الذي حمل الرقم ثمانية في مكانه الأصلي مثل الأحمق. من الواضح أنه لم يكن مصابًا بهذه الدرجة من الخطورة ، ولكنه لم يكتفي بمزج رقبته بكلتا يديه ، بل كان جسده يرتجف أيضًا ، ولم يكن على استعداد للقيام بحركات أكثر قليلاً! بمجرد أن بدأوا في الشتائم حول كيفية تمكن هذا الكلب الصغير من الحصول على الرقم ثمانية ، رأوا سو يركض في دائرة ، ثم اندفع نحوهم مباشرة!

 

وقف شعر الرقم 11 والرقم 12 تمامًا على النهاية ، غمرت هالة من الموت المثلج وعيهم على الفور! لم يفهموا لماذا تخلى سو فجأة عن الرقم ثمانية الذي أصبح فجأة غبيًا وبدلاً من ذلك يركض نحوهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بخوف كبير! هذا الخوف الذي نشأ من غرائزه البيولوجية جعل الرقم 11 ينهار. لقد قام بالفعل في الأصل بلف فوهة البندقية الكهرومغناطيسية وكان على وشك إضافة ركلة لتدوس جسم البندقية تمامًا ، لكنه الآن لا يهتم بإضافة هذه الركلة ، وبدلاً من ذلك هرب مثل الكلب ، يبكي بينما كان يركض بشكل محموم مع كل ما لديه في البرية.

ومع ذلك الآن ، جعلت هذه الجملة مادلين تشاهد بلا حول ولا قوة حيث اختفت أربعة عشر نقطة تطور ثمينة ، ومع ذلك لم تشعر بأي شفقة على فعل ذلك.

كانت الحالة العقلية للرقم 12 أكثر ثباتًا بعض الشيء ، لكن حتى ذلك كان محدودًا. هو ، الذي بقي في مكانه الأصلي ، رأى أن قطعًا عرضيًا سلسًا للغاية ظهر فجأة على رقبة الرقم ثمانية، والذي وصل إلى ثلث الطريق. ثم رش الدم على الفور إلى الخارج. أراد رقم ثمانية استخدام يديه لإغلاق الإصابة ، لكنه كان خائفًا من أن تؤدي أي حركات إلى تفاقم الإصابة في رقبته بالكامل. لهذا السبب في النهاية ، لم يستطع الوقوف هناك إلا بغباء ، في حالة من اليأس بينما كان يشاهد الدم يتناثر باستمرار إلى الخارج!

في المنظر البانورامي ، تناثر خيط من الضباب الأحمر باتجاه رأس سو. على الرغم من عدم وجود أي شيء غريب في الظلام ، إلا أن سو ما زال يدير جسده ، مستخدمًا أسرع سرعة كان قادرًا عليها لتجنب اللون الأحمر الذي يمثل الحرارة ، علاوة على تحرير نفسه من منطقة التباطؤ على الأرض.

أدى هذا المشهد أخيرًا إلى انهيار الرقم 12 أيضًا. ثم ركض بالمثل بأقصى سرعة ركض بها في حياته! جعل القليل من التفكير الذي لديه يختار مسارًا مختلفًا عن الرقم 11 ، وكانت سرعته أسرع قليلاً من الرقم 11. على الرغم من أنه ابتعد قليلاً عن الرقم 11 ، إلا أنه كان جيدًا بما يكفي لأنه كان أسرع من الرقم 11!

من سرعة إطلاق رصاصة الطاقة ، على الرغم من تأثرها بشكل كبير بالمنطقة البطيئة ، بعد أن تباطأت ، كانت سرعتها لا تزال قريبة من 2000 متر في الثانية. لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يمكن لهذا المختار تجنبه! كان يشاهد بعيون متسعة عندما تحلق هذه الرصاصة ، وما توقف في وعيه هو البندقية الكهرومغناطيسية سو العالقة على الأرض!

لم يطاردهم سو ، ولم يكن لديه حتى القوة لمطاردتهم. في الواقع ، نشأت أخطر الإصابات على جسده من كلوديا. مع كل نفس يتنفسه سو ، سيكون هناك ألم ناري ينتقل من صدره ، كما لو كان يستنشق ألسنة اللهب. استمر سو في الوقوف منتصبا ، خوفا من أنه إذا سقط ، فإن الاثنين اللذين اختارا الهروب سيغيران رأيهما. ما كان ممتنًا له هو أنه لم يكن هناك أي خطر على حياة أي من تابعيه. على حافة نطاق إدراكه ، ظهرت شخصية مادلين أيضًا ، فقط ، كانت ضبابية للغاية.

في المنظر البانورامي ، تناثر خيط من الضباب الأحمر باتجاه رأس سو. على الرغم من عدم وجود أي شيء غريب في الظلام ، إلا أن سو ما زال يدير جسده ، مستخدمًا أسرع سرعة كان قادرًا عليها لتجنب اللون الأحمر الذي يمثل الحرارة ، علاوة على تحرير نفسه من منطقة التباطؤ على الأرض.

ظهر شخصان فاران داخل محيط مادلين. في العادة ، لم يكن اثنان من الخصوم من المستوى السابع بالتأكيد مجرد مشكلة صغيرة ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يستطيع هذان الشخصان اللذان كانا منشغلين فقط بفكرة الجري للنجاة بحياتهما إظهار نصف قوتهما.

انتظر هذا المختار الذي ادعى الصبر ثانية كاملة. في ساحة المعركة حيث يمكن أن يحدث عدد لا يحصى من التغييرات في لحظة ، يمكنه حقًا أن يشعر بالفخر بصبره. بعد ثانية ، جلب صبر المختار ثماره أخيرًا ، لكن ما كان ينتظره لم يكن سو ، بل رصاصة طاقة!

بين أصابعها البيضاء الطويلة والنحيلة ، كان السيف الثقيل يطفو إلى أعلى وكأنه لا يحمل أي وزن ، ثم نزل بسهولة. في تلك اللحظة ، كان لدى مادلين خياران على الأقل. كان أحدهما يعتمد على سرعتها الأكبر بكثير لمطاردتهما مباشرة للقضاء على هذين الشخصين ، والآخر كان استخدام جميع نقاط التطور لتقوية قوتها فورًا إلى أربعة مستويات ورمي السيف الثقيل من موقعها الحالي. بعد أن يضرب السيف الثقيل هذين المختارين من الخصر ، كان لا يزال هناك ما يكفي من الطاقة المتبقية له للعودة إلى يديها.

ظهر شخصان فاران داخل محيط مادلين. في العادة ، لم يكن اثنان من الخصوم من المستوى السابع بالتأكيد مجرد مشكلة صغيرة ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يستطيع هذان الشخصان اللذان كانا منشغلين فقط بفكرة الجري للنجاة بحياتهما إظهار نصف قوتهما.

ومع ذلك ، في النهاية ، لم تفعل مادلين أي شيء ، وبدلاً من ذلك ، كان السيف الثقيل يسقط ببطء مرة أخرى على الأرض.

لحسن الحظ ، تأثرت الطلقات أيضًا ، لذا فقد طارت ببطء شديد. سقط سو فجأة على الأرض ، وأمطار الرصاص تتطاير من أمامه. ثم ترك السكين العسكري يده وانطلق باتجاه صدر المختار! كانت رحلة السكين بطيئة بالمثل ، لذلك تجنبها المختار بسهولة. فقط بعد وصول السكين إلى عشرين مترا استعاد سرعته ورنينه في الظلام.

“يجب على النساء الناجحات أن يفهمن متى يظهرن الضعف.” ظهرت هذه الجملة فجأة في وعي مادلين. لم تتذكر بالفعل أين أو متى رأت هذه الجملة ، لكنها ما زالت تتذكر اللامبالاة والازدراء الذي شعرت به عندما واجهت هذا الاقتباس لأول مرة.

اللعنة ، هذا السلاح ما زال به رصاصات! كان هذا هو فكره الأخير ، وكذلك أفكار المختارين الثلاثة الباقين.

ومع ذلك الآن ، جعلت هذه الجملة مادلين تشاهد بلا حول ولا قوة حيث اختفت أربعة عشر نقطة تطور ثمينة ، ومع ذلك لم تشعر بأي شفقة على فعل ذلك.

انتظر هذا المختار الذي ادعى الصبر ثانية كاملة. في ساحة المعركة حيث يمكن أن يحدث عدد لا يحصى من التغييرات في لحظة ، يمكنه حقًا أن يشعر بالفخر بصبره. بعد ثانية ، جلب صبر المختار ثماره أخيرًا ، لكن ما كان ينتظره لم يكن سو ، بل رصاصة طاقة!

 

 

 

ظهر شخصان فاران داخل محيط مادلين. في العادة ، لم يكن اثنان من الخصوم من المستوى السابع بالتأكيد مجرد مشكلة صغيرة ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يستطيع هذان الشخصان اللذان كانا منشغلين فقط بفكرة الجري للنجاة بحياتهما إظهار نصف قوتهما.

 

ومع ذلك الآن ، جعلت هذه الجملة مادلين تشاهد بلا حول ولا قوة حيث اختفت أربعة عشر نقطة تطور ثمينة ، ومع ذلك لم تشعر بأي شفقة على فعل ذلك.

 

لم يطاردهم سو ، ولم يكن لديه حتى القوة لمطاردتهم. في الواقع ، نشأت أخطر الإصابات على جسده من كلوديا. مع كل نفس يتنفسه سو ، سيكون هناك ألم ناري ينتقل من صدره ، كما لو كان يستنشق ألسنة اللهب. استمر سو في الوقوف منتصبا ، خوفا من أنه إذا سقط ، فإن الاثنين اللذين اختارا الهروب سيغيران رأيهما. ما كان ممتنًا له هو أنه لم يكن هناك أي خطر على حياة أي من تابعيه. على حافة نطاق إدراكه ، ظهرت شخصية مادلين أيضًا ، فقط ، كانت ضبابية للغاية.

 

أشعلت ألسنة اللهب في البداية بصمت المنطقة التي يقع فيها سو ، ثم تسببت في انفجار مروع على الأرض! بدا أن وهج الانفجار غطى المنطقة البطيئة بأكملها!

 

تم إغلاق المسافة بين سو والمختار بسرعة. على الرغم من إصابة سو بإصابتين مرعبتين على جسده ، إلا أن سو لا يزال يتمتع بميزة قوية ، ولم يكن لدى المختار أي شخص قريب لمساعدته. ومع ذلك ، لم يرى سو أي ذعر أو خوف من وجه هذا المختار ، ولكن بدلاً من ذلك نوع من الإثارة وابتسامة سيئة.

الترجمة: Hunter 

 

 

أدى هذا المشهد أخيرًا إلى انهيار الرقم 12 أيضًا. ثم ركض بالمثل بأقصى سرعة ركض بها في حياته! جعل القليل من التفكير الذي لديه يختار مسارًا مختلفًا عن الرقم 11 ، وكانت سرعته أسرع قليلاً من الرقم 11. على الرغم من أنه ابتعد قليلاً عن الرقم 11 ، إلا أنه كان جيدًا بما يكفي لأنه كان أسرع من الرقم 11!

 

 

وقف شعر الرقم 11 والرقم 12 تمامًا على النهاية ، غمرت هالة من الموت المثلج وعيهم على الفور! لم يفهموا لماذا تخلى سو فجأة عن الرقم ثمانية الذي أصبح فجأة غبيًا وبدلاً من ذلك يركض نحوهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بخوف كبير! هذا الخوف الذي نشأ من غرائزه البيولوجية جعل الرقم 11 ينهار. لقد قام بالفعل في الأصل بلف فوهة البندقية الكهرومغناطيسية وكان على وشك إضافة ركلة لتدوس جسم البندقية تمامًا ، لكنه الآن لا يهتم بإضافة هذه الركلة ، وبدلاً من ذلك هرب مثل الكلب ، يبكي بينما كان يركض بشكل محموم مع كل ما لديه في البرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط