نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 6.2

لماذا يجب أن يكون مثل هذا؟

لماذا يجب أن يكون مثل هذا؟

الفصل 6.2 – لماذا يجب أن يكون مثل هذا؟

الترجمة: Hunter

ربما لا تزال باندورا مختبئة في الظلام. منذ ظهور المختارين بالفعل ، لا ينبغي لها أن تكون بعيدة جدًا. كان هذا هو الحال بشكل خاص منذ أن قضى على المختارين الخمسة ، لذلك في المرة القادمة ، من المحتمل أن يواجه تلك الشابة ذات الشعر الأسود المرعبة. إذا لم تكن مشكلة عدم التكيف تمامًا مع جسدها موجودة ، فيجب أن تزيد قوة باندورا بنسبة 30٪ على الأقل

الترجمة: Hunter

كانت هناك أيضًا كلوديا. على الرغم من إصابتها بجروح خطيرة ، إلا أن الإصابات التي تركتها مع سو لم تكن خفيفة بالمثل. في ذلك الوقت ، عندما كان يسجل قدراته ، جعلته هيلين يسجل المستوى الثامن من مجال الإدراك استكشاف الفضاء كما كان. على الرغم من أن سو كان يعلم أن قدراته كانت مختلفة تمامًا عن قدرة استكشاف الفضاء المسجلة في قاعدة بيانات راكب التنين ولم يكن واضحا جدًا فيما يتعلق بنوايا هيلين ، فمن خلال ردود فعل كلوديا ، كشفت آثار القيام بذلك عن نفسها بسرعة كبيرة ، وكانت النتائج أيضًا شديدة للغاية. حسنا. إذا استخدمت كلوديا فجأة هجومًا شديدًا في ظل قتال متلاحم ، فربما قتلت سو في خطوة واحدة!

الترجمة: Hunter

كلما فكر في السيف الرقيق الذي لم يتبقى منه سوى مقبض السيف ، كانت قوة القطع الشرسة التي قطعت مسافة عشرة أمتار على الأقل ، مما أدى بسهولة إلى شق جسده الذي كان لديه أكثر من خمسة مستويات من القدرة الدفاعية ، لم يستطع سو إلا أن يرتعش في كل مكان. لم يكن الأمر أنه لم يشعر بالخوف. كان الخوف جزءًا من آلية الدفاع عن النفس في الجسم. كلما واجه عدوًا بقوة أكبر ، كان سو يشعر بالخوف دائمًا. ومع ذلك ، كان الأمر مجرد أن هذا الخوف لم يؤثر على اتخاذ قراره أو قوته القتالية. لهذا السبب عرف سو أنه ليس لديه الكثير من الوقت وأنه كان عليه مواصلة الركض . كلما ركض ، كان أكثر أمانًا.

عندما سمع كلمات مادلين ، التزم سو الصمت للحظات. ثم ضحك وقال ، “لا بأس ، أنا أفهم بوضوح ما يجب أن أفعله ، لذلك لا يوجد شيء يدعو للقلق حقًا.”

داخل البرية الشاسعة والغير محدودة ، بصرف النظر عن راكب التنين الأسود ، كان هناك العديد من القوى الهائلة الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء. فصائل مثل الصليبيين المقدسين وعقارب الكارثة ، عند مقارنتها بالناجين البدائيين في المناطق المأهولة ، كانت مجرد وجودات تشبه الآلهة. أثبتت جماعة اخوة المعادن التي ظهرت امام سو ، من الدروع المتنقلة وحدها ، أنها بالتأكيد ليست مجرد منظمة ضعيفة. لم تكن أي من هذه القوى العظمى منظمات يمكن أن يناضلها سو وحده ، أو بعبارة أخرى أراد أن يناضل ضدها. ومع ذلك ، عند المرور عبر نطاق تأثيرها ، ستظهر شاشة واقية طبيعية بين سو و بيفولاس.

كانت هذه قدرة لم تكن موجودة في أي قوائم القدرات ، لكنها كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لم يكن سو على استعداد لاستخدام هذه القدرة ، لدرجة أنه في الماضي كان يختمها بعيدًا عن غير قصد ، ولا يسمح لها بإظهار قوتها. في أعماق وعيه ، شعر سو بخوف ورفض قويين. في ظل استخداماته التي لا حصر لها لهذه القدرة ، أصبح إحساسه بجسده وصولاً إلى المستوى الخلوي أكثر وضوحًا ، كما زادت قدرته على التحكم فيها. علاوة على ذلك ، مع تدفق نقاط التطور بكميات أكبر زادت قوة قدراته أكثر فأكثر ، أصبح هؤلاء الجنود تحت سيطرة سو أقوى أيضًا.

فكر سو في المسار الذي سيسلكه من اليوم فصاعدًا أثناء قيادته للمركبة. ظهر شريطًا تحت البدلة القتالية التي لم تكن مختلفة تقريبًا عن القماش الممزق تلو الآخر من الضمادات المقيدة بإحكام في ساحة المعركة والتي بدت وكأنها تلتف حول جسده بالكامل. كان الساعدان اللذان يمسكان عجلة القيادة ، على الرغم من شحوبهما الشديد ، لا يزالان ثابتان ، مما يمنح الآخرين إحساسًا بالأمان. كانت ذراعي سو تعانيان فقط من إصابات قليلة. إلى جانب تحركاته ، من وقت لآخر ، كان الدم يتسرب من إصاباته. ينتج الدم بعد ذلك كمية كبيرة من الرغوة التي تتحول إلى أغشية واقية وأنواع أخرى من الأنسجة بسرعات مرئية. سيقومون أولاً بإغلاق الإصابات ، ثم يملأون الفجوات تدريجياً ويتقلصون. بعد بضع دقائق ، اختفى عدد قليل من الإصابات الصغيرة دون ترك ندبة على الجلد الناعم والمتألق. بعد فترة وجيزة ، بقيت أكبر إصابة فقط على ذراعي سو. عند إغلاق الإصابات الأخرى ، زاد الدم الذي تسرب من هذه الإصابة بشكل واضح ، مع تدفق بعض الدم بسرعة كبيرة وينتهي الأمر بالتدفق إلى أسفل ذراعه. ومع ذلك ، بدا هذا الجزء من الدم وكأنه شكل من أشكال الحياة بوعيه الخاص. فجأة ، رفع الدم في المقدمة جسده ، وأطلق قطعتان من الدم تشبه قرون الاستشعار والذين كانوا يتحركان لفحص محيطه. ثم استدار ، متقاربًا مرة أخرى مع الدم المتدفق من الإصابة.

عندما تحدثت مادلين باسمه ، شعر دائمًا بغرابة لا توصف. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. إذا أصرت على القيام بذلك ، فلن يمانع سو أيضًا. تجاه حدة مادلين ، لم يجدها سو مفاجأة. كان لسو علاقة حميمة للغاية مع أجزاء مختلفة من جسده ، ومع تقوية قدراته ، فإن هذا النوع من الاتصال سيصل حتى إلى المستوى الخلوي. تمامًا مثل قائد الجيش ، كانت كل خلية مثل جندي تحت قيادته. طالما أصدر سو الأمر ، فإن جميع الخلايا ستتحرك بناءً على طلبه. حتى لو كان الدم هو الذي ترك جسده أو أنسجة أخرى ، فستظل هناك علاقة غامضة.

مدت مادلين فجأة يدها وضغطت على إصابات سو. تركت هذه الحركة المفاجئة سو مصدوما للغاية. نظر إلى مادلين ، لكنه رأى أن وجهها اللامع كان محاطًا بظل خافت ، ولم يكن معروفًا بشكل أكبر نوع الأفكار التي استقرت تحت هذين العينين السماويين. شعر باستمرار بإحساس بالثلج من ذراعه ، كما لو أن ذراعها كانت قد أزيلت للتو من الثلاجة. أنتجت هذه اللمسة الغريبة والقوية على الفور ردة فعل في جسد سو. تصاعدت تيارات الحرارة من كل جزء من جسده ، وسرعان ما ارتفعت درجة حرارة جسده. إلى جانب كل هذا ، بدأت أعضائه الذكورية أيضًا في التحرك.

 

تم إنتاج ردود الفعل هذه غريزيًا من قبل جسده. شعر سو بهذا على الفور ، ثم انتقلت آلاف البيانات على الفور من دماغه إلى كل جزء من جسده ، مما أدى إلى تهدئة كل ردود الفعل هذه. جزء صغير من ردود الفعل هذه كانت من النوع الذي ظهر عند رؤية امرأة جميلة عندما كانت رغباته في أقصى درجاتها. ومع ذلك ، شعر سو أن هذا غريب للغاية. كيف يشعر بالرغبة تجاهها؟

اخترقت إبرة الدم في جلد مادلين ، ولكن عندما لامست جلدها ، توقفت للحظة ، ونحت بشرتها البيضاء الثلجية ، ثم عادت لتصبح قطرة دم. ثم وجدت قطرة الدم اتجاهًا ، ثم بدأت ترتد على كف مادلين. ارتدت إلى أعلى وأعلى ، ثم في النهاية ، ظهرت فجأة بكامل قوتها ، مما أدى إلى إخراج خيط رفيع وطويل من الدم في الهواء ، وعادت مرة أخرى إلى الإصابة على ذراع سو.

عندما رأى وجه مادلين ، الشعر الرمادي الطويل الذي يتدفق إلى أسفل ، جسدها الجميل وبشرتها ، بغض النظر عن الجانب الذي ينظر إليه المرء ، كانت هي التعريف المثالي للجمال. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت لا تزال تلك الفتاة الصغيرة منذ ثماني سنوات.

عندما رأى وجه مادلين ، الشعر الرمادي الطويل الذي يتدفق إلى أسفل ، جسدها الجميل وبشرتها ، بغض النظر عن الجانب الذي ينظر إليه المرء ، كانت هي التعريف المثالي للجمال. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت لا تزال تلك الفتاة الصغيرة منذ ثماني سنوات.

“سو ، أعتقد أنه من الأفضل ألا تستخدم قدرة دمك ، أم ، هذا … يمنحني شعورًا غير مريحا للغاية …” نظرت مادلين إلى سو وتحدثت بصوت بارد وبليد كانت تستخدمه دائمًا.

 

عندما تحدثت مادلين باسمه ، شعر دائمًا بغرابة لا توصف. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. إذا أصرت على القيام بذلك ، فلن يمانع سو أيضًا. تجاه حدة مادلين ، لم يجدها سو مفاجأة. كان لسو علاقة حميمة للغاية مع أجزاء مختلفة من جسده ، ومع تقوية قدراته ، فإن هذا النوع من الاتصال سيصل حتى إلى المستوى الخلوي. تمامًا مثل قائد الجيش ، كانت كل خلية مثل جندي تحت قيادته. طالما أصدر سو الأمر ، فإن جميع الخلايا ستتحرك بناءً على طلبه. حتى لو كان الدم هو الذي ترك جسده أو أنسجة أخرى ، فستظل هناك علاقة غامضة.

كانت هذه قدرة لم تكن موجودة في أي قوائم القدرات ، لكنها كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لم يكن سو على استعداد لاستخدام هذه القدرة ، لدرجة أنه في الماضي كان يختمها بعيدًا عن غير قصد ، ولا يسمح لها بإظهار قوتها. في أعماق وعيه ، شعر سو بخوف ورفض قويين. في ظل استخداماته التي لا حصر لها لهذه القدرة ، أصبح إحساسه بجسده وصولاً إلى المستوى الخلوي أكثر وضوحًا ، كما زادت قدرته على التحكم فيها. علاوة على ذلك ، مع تدفق نقاط التطور بكميات أكبر زادت قوة قدراته أكثر فأكثر ، أصبح هؤلاء الجنود تحت سيطرة سو أقوى أيضًا.

كانت هذه قدرة لم تكن موجودة في أي قوائم القدرات ، لكنها كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لم يكن سو على استعداد لاستخدام هذه القدرة ، لدرجة أنه في الماضي كان يختمها بعيدًا عن غير قصد ، ولا يسمح لها بإظهار قوتها. في أعماق وعيه ، شعر سو بخوف ورفض قويين. في ظل استخداماته التي لا حصر لها لهذه القدرة ، أصبح إحساسه بجسده وصولاً إلى المستوى الخلوي أكثر وضوحًا ، كما زادت قدرته على التحكم فيها. علاوة على ذلك ، مع تدفق نقاط التطور بكميات أكبر زادت قوة قدراته أكثر فأكثر ، أصبح هؤلاء الجنود تحت سيطرة سو أقوى أيضًا.

“لا يوجد شيء يدعو للقلق حقًا …” كررت مادلين هذه الجملة بهدوء. ثم سحبت يدها ونظرت إليهما بعناية. كان هناك القليل من دماء سو على يديها ، هذه القطرات الحمراء الزاهية تظهر بشكل خاص على بشرتها البيضاء الثلجية. في هذه اللحظة ، بدأت بقع الدم تتحرك وتتقارب معًا في المركز وتندمج بسرعة في قطرة دم أكبر نسبيًا. يبدو أن هذه القطرة الكبيرة من الدم تمتلك الحياة. سرعان ما تدحرجت حول كف مادلين ، ثم فجأة أنتجت لدغة دم حادة ، ثاقبًا نحو جلد يدها!

ومع ذلك ، لم تكن هذه كلها أخبار جيدة. كان ذلك بسبب شعور سو الغامض بأن هؤلاء الجنود قد يطورون وعيهم بأنفسهم.

فكر سو في المسار الذي سيسلكه من اليوم فصاعدًا أثناء قيادته للمركبة. ظهر شريطًا تحت البدلة القتالية التي لم تكن مختلفة تقريبًا عن القماش الممزق تلو الآخر من الضمادات المقيدة بإحكام في ساحة المعركة والتي بدت وكأنها تلتف حول جسده بالكامل. كان الساعدان اللذان يمسكان عجلة القيادة ، على الرغم من شحوبهما الشديد ، لا يزالان ثابتان ، مما يمنح الآخرين إحساسًا بالأمان. كانت ذراعي سو تعانيان فقط من إصابات قليلة. إلى جانب تحركاته ، من وقت لآخر ، كان الدم يتسرب من إصاباته. ينتج الدم بعد ذلك كمية كبيرة من الرغوة التي تتحول إلى أغشية واقية وأنواع أخرى من الأنسجة بسرعات مرئية. سيقومون أولاً بإغلاق الإصابات ، ثم يملأون الفجوات تدريجياً ويتقلصون. بعد بضع دقائق ، اختفى عدد قليل من الإصابات الصغيرة دون ترك ندبة على الجلد الناعم والمتألق. بعد فترة وجيزة ، بقيت أكبر إصابة فقط على ذراعي سو. عند إغلاق الإصابات الأخرى ، زاد الدم الذي تسرب من هذه الإصابة بشكل واضح ، مع تدفق بعض الدم بسرعة كبيرة وينتهي الأمر بالتدفق إلى أسفل ذراعه. ومع ذلك ، بدا هذا الجزء من الدم وكأنه شكل من أشكال الحياة بوعيه الخاص. فجأة ، رفع الدم في المقدمة جسده ، وأطلق قطعتان من الدم تشبه قرون الاستشعار والذين كانوا يتحركان لفحص محيطه. ثم استدار ، متقاربًا مرة أخرى مع الدم المتدفق من الإصابة.

عندما سمع كلمات مادلين ، التزم سو الصمت للحظات. ثم ضحك وقال ، “لا بأس ، أنا أفهم بوضوح ما يجب أن أفعله ، لذلك لا يوجد شيء يدعو للقلق حقًا.”

عندما تحدثت مادلين باسمه ، شعر دائمًا بغرابة لا توصف. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. إذا أصرت على القيام بذلك ، فلن يمانع سو أيضًا. تجاه حدة مادلين ، لم يجدها سو مفاجأة. كان لسو علاقة حميمة للغاية مع أجزاء مختلفة من جسده ، ومع تقوية قدراته ، فإن هذا النوع من الاتصال سيصل حتى إلى المستوى الخلوي. تمامًا مثل قائد الجيش ، كانت كل خلية مثل جندي تحت قيادته. طالما أصدر سو الأمر ، فإن جميع الخلايا ستتحرك بناءً على طلبه. حتى لو كان الدم هو الذي ترك جسده أو أنسجة أخرى ، فستظل هناك علاقة غامضة.

“لا يوجد شيء يدعو للقلق حقًا …” كررت مادلين هذه الجملة بهدوء. ثم سحبت يدها ونظرت إليهما بعناية. كان هناك القليل من دماء سو على يديها ، هذه القطرات الحمراء الزاهية تظهر بشكل خاص على بشرتها البيضاء الثلجية. في هذه اللحظة ، بدأت بقع الدم تتحرك وتتقارب معًا في المركز وتندمج بسرعة في قطرة دم أكبر نسبيًا. يبدو أن هذه القطرة الكبيرة من الدم تمتلك الحياة. سرعان ما تدحرجت حول كف مادلين ، ثم فجأة أنتجت لدغة دم حادة ، ثاقبًا نحو جلد يدها!

ربما لا تزال باندورا مختبئة في الظلام. منذ ظهور المختارين بالفعل ، لا ينبغي لها أن تكون بعيدة جدًا. كان هذا هو الحال بشكل خاص منذ أن قضى على المختارين الخمسة ، لذلك في المرة القادمة ، من المحتمل أن يواجه تلك الشابة ذات الشعر الأسود المرعبة. إذا لم تكن مشكلة عدم التكيف تمامًا مع جسدها موجودة ، فيجب أن تزيد قوة باندورا بنسبة 30٪ على الأقل

اخترقت إبرة الدم في جلد مادلين ، ولكن عندما لامست جلدها ، توقفت للحظة ، ونحت بشرتها البيضاء الثلجية ، ثم عادت لتصبح قطرة دم. ثم وجدت قطرة الدم اتجاهًا ، ثم بدأت ترتد على كف مادلين. ارتدت إلى أعلى وأعلى ، ثم في النهاية ، ظهرت فجأة بكامل قوتها ، مما أدى إلى إخراج خيط رفيع وطويل من الدم في الهواء ، وعادت مرة أخرى إلى الإصابة على ذراع سو.

كانت هذه قدرة لم تكن موجودة في أي قوائم القدرات ، لكنها كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لم يكن سو على استعداد لاستخدام هذه القدرة ، لدرجة أنه في الماضي كان يختمها بعيدًا عن غير قصد ، ولا يسمح لها بإظهار قوتها. في أعماق وعيه ، شعر سو بخوف ورفض قويين. في ظل استخداماته التي لا حصر لها لهذه القدرة ، أصبح إحساسه بجسده وصولاً إلى المستوى الخلوي أكثر وضوحًا ، كما زادت قدرته على التحكم فيها. علاوة على ذلك ، مع تدفق نقاط التطور بكميات أكبر زادت قوة قدراته أكثر فأكثر ، أصبح هؤلاء الجنود تحت سيطرة سو أقوى أيضًا.

حدقت مادلين في إصابة ذراع سو. بعد أن نظرت وهي شاردة الذهن لوقت طويل ، رفعت رأسها ونظرت نحو سو بعينين تشبهان البحر. قالت بنبرة غير مبالية مماثلة ، “بما أنك لست قلقًا ، فهذا جيد. في المستقبل ، لن أشعر بأي قلق تجاه هذا أيضًا “.

عندما تحدثت مادلين باسمه ، شعر دائمًا بغرابة لا توصف. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. إذا أصرت على القيام بذلك ، فلن يمانع سو أيضًا. تجاه حدة مادلين ، لم يجدها سو مفاجأة. كان لسو علاقة حميمة للغاية مع أجزاء مختلفة من جسده ، ومع تقوية قدراته ، فإن هذا النوع من الاتصال سيصل حتى إلى المستوى الخلوي. تمامًا مثل قائد الجيش ، كانت كل خلية مثل جندي تحت قيادته. طالما أصدر سو الأمر ، فإن جميع الخلايا ستتحرك بناءً على طلبه. حتى لو كان الدم هو الذي ترك جسده أو أنسجة أخرى ، فستظل هناك علاقة غامضة.

لم يفهم سو نواياها. ومع ذلك ، فقد عامل هذا الأمر على أنه عناد هذه الفتاة الصغيرة وضحك عليها بدلاً من أخذها على محمل الجد.

داخل البرية الشاسعة والغير محدودة ، بصرف النظر عن راكب التنين الأسود ، كان هناك العديد من القوى الهائلة الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء. فصائل مثل الصليبيين المقدسين وعقارب الكارثة ، عند مقارنتها بالناجين البدائيين في المناطق المأهولة ، كانت مجرد وجودات تشبه الآلهة. أثبتت جماعة اخوة المعادن التي ظهرت امام سو ، من الدروع المتنقلة وحدها ، أنها بالتأكيد ليست مجرد منظمة ضعيفة. لم تكن أي من هذه القوى العظمى منظمات يمكن أن يناضلها سو وحده ، أو بعبارة أخرى أراد أن يناضل ضدها. ومع ذلك ، عند المرور عبر نطاق تأثيرها ، ستظهر شاشة واقية طبيعية بين سو و بيفولاس.

سافرت المركبات في الظلام الواحدة تلو الأخرى ، وفي غمضة عين اختفت في الظلام.

مدت مادلين فجأة يدها وضغطت على إصابات سو. تركت هذه الحركة المفاجئة سو مصدوما للغاية. نظر إلى مادلين ، لكنه رأى أن وجهها اللامع كان محاطًا بظل خافت ، ولم يكن معروفًا بشكل أكبر نوع الأفكار التي استقرت تحت هذين العينين السماويين. شعر باستمرار بإحساس بالثلج من ذراعه ، كما لو أن ذراعها كانت قد أزيلت للتو من الثلاجة. أنتجت هذه اللمسة الغريبة والقوية على الفور ردة فعل في جسد سو. تصاعدت تيارات الحرارة من كل جزء من جسده ، وسرعان ما ارتفعت درجة حرارة جسده. إلى جانب كل هذا ، بدأت أعضائه الذكورية أيضًا في التحرك.

 

 

 

“لا يوجد شيء يدعو للقلق حقًا …” كررت مادلين هذه الجملة بهدوء. ثم سحبت يدها ونظرت إليهما بعناية. كان هناك القليل من دماء سو على يديها ، هذه القطرات الحمراء الزاهية تظهر بشكل خاص على بشرتها البيضاء الثلجية. في هذه اللحظة ، بدأت بقع الدم تتحرك وتتقارب معًا في المركز وتندمج بسرعة في قطرة دم أكبر نسبيًا. يبدو أن هذه القطرة الكبيرة من الدم تمتلك الحياة. سرعان ما تدحرجت حول كف مادلين ، ثم فجأة أنتجت لدغة دم حادة ، ثاقبًا نحو جلد يدها!

 

الترجمة: Hunter

 

كانت هناك أيضًا كلوديا. على الرغم من إصابتها بجروح خطيرة ، إلا أن الإصابات التي تركتها مع سو لم تكن خفيفة بالمثل. في ذلك الوقت ، عندما كان يسجل قدراته ، جعلته هيلين يسجل المستوى الثامن من مجال الإدراك استكشاف الفضاء كما كان. على الرغم من أن سو كان يعلم أن قدراته كانت مختلفة تمامًا عن قدرة استكشاف الفضاء المسجلة في قاعدة بيانات راكب التنين ولم يكن واضحا جدًا فيما يتعلق بنوايا هيلين ، فمن خلال ردود فعل كلوديا ، كشفت آثار القيام بذلك عن نفسها بسرعة كبيرة ، وكانت النتائج أيضًا شديدة للغاية. حسنا. إذا استخدمت كلوديا فجأة هجومًا شديدًا في ظل قتال متلاحم ، فربما قتلت سو في خطوة واحدة!

 

 

 

 

 

سافرت المركبات في الظلام الواحدة تلو الأخرى ، وفي غمضة عين اختفت في الظلام.

 

مدت مادلين فجأة يدها وضغطت على إصابات سو. تركت هذه الحركة المفاجئة سو مصدوما للغاية. نظر إلى مادلين ، لكنه رأى أن وجهها اللامع كان محاطًا بظل خافت ، ولم يكن معروفًا بشكل أكبر نوع الأفكار التي استقرت تحت هذين العينين السماويين. شعر باستمرار بإحساس بالثلج من ذراعه ، كما لو أن ذراعها كانت قد أزيلت للتو من الثلاجة. أنتجت هذه اللمسة الغريبة والقوية على الفور ردة فعل في جسد سو. تصاعدت تيارات الحرارة من كل جزء من جسده ، وسرعان ما ارتفعت درجة حرارة جسده. إلى جانب كل هذا ، بدأت أعضائه الذكورية أيضًا في التحرك.

الترجمة: Hunter

عندما رأى وجه مادلين ، الشعر الرمادي الطويل الذي يتدفق إلى أسفل ، جسدها الجميل وبشرتها ، بغض النظر عن الجانب الذي ينظر إليه المرء ، كانت هي التعريف المثالي للجمال. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت لا تزال تلك الفتاة الصغيرة منذ ثماني سنوات.

مدت مادلين فجأة يدها وضغطت على إصابات سو. تركت هذه الحركة المفاجئة سو مصدوما للغاية. نظر إلى مادلين ، لكنه رأى أن وجهها اللامع كان محاطًا بظل خافت ، ولم يكن معروفًا بشكل أكبر نوع الأفكار التي استقرت تحت هذين العينين السماويين. شعر باستمرار بإحساس بالثلج من ذراعه ، كما لو أن ذراعها كانت قد أزيلت للتو من الثلاجة. أنتجت هذه اللمسة الغريبة والقوية على الفور ردة فعل في جسد سو. تصاعدت تيارات الحرارة من كل جزء من جسده ، وسرعان ما ارتفعت درجة حرارة جسده. إلى جانب كل هذا ، بدأت أعضائه الذكورية أيضًا في التحرك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط