نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 7.2

مواجهة بعضنا البعض

مواجهة بعضنا البعض

الفصل 7.2 – مواجهة بعضنا البعض

 

وضع كين بعناية فوهة البندقية وجلس على الأرض بضعف. بعد شرب بعض الماء ، أغلق عينيه ببطء. شعر أخيرًا أنه فعل شيئًا مفيدًا ، وليس مجرد عبء. كانت القدرة على التشكيل قوية حقًا ، لكنها في الواقع كانت تحتوي على ثلاثة مستويات فقط. كان كين يراكم نقاط التطور طوال هذا الوقت. في الوقت الحالي ، كانت قوة تسلسله الجيني ودرجة تكيفه معادلة بالفعل لـ 14 نقطة تطور. بعد فترة أطول قليلاً ، سيتم تطوير قدرة التشكيل. لطالما شعر كين بالضيق لأن قوته القتالية لم تكن كبيرة ، بينما كان أعداء هذه الفرقة أقوياء لدرجة أنه لم يستطع حتى الانضمام إلى المعارك. على الرغم من أنه من خلال الاستخدام المستمر لقدرة القولبة ، فقد تحسن أيضًا ببطء ، وكان لا يزال أبطأ بكثير عند مقارنته بالذبح.

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

خلال هذا الوقت الذي لم يكن بإمكان المرء أن يكون متأكدًا مما إذا كان سيعيش ليرى غدًا ، كان الوقت هو أثمن شيء.

 

غيرت مادلين حالتها أخيرًا ، وتغيرت من قطع مباشرة إلى قطع أفقي.

كان وجه مادلين مثل بحيرة تجمدت لعشرات الآلاف من السنين. ومع ذلك ، عندما رأت شخصية لي من الخلف، لم يكن معروفًا ما فكرت به ، ولكن ظهرت ابتسامة غامضة على زوايا شفتيها. في اللحظة التي تصدع فيها الجليد ، بدا جمالها وكأنه ينير الغابة بأكملها!

أخرج لي جاولي السيجارة التي لم يتبقى منها سوى ثلث ما كانت عليه في السابق. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يشعلها وبدلاً من ذلك أحضرها إلى أنفه ليشتم رائحتها قبل أن يتنهد بارتياح. هو الذي اعتاد الحياة في البرية ، علم أنه ربما بعد أيام قليلة ، سيصبح التدخين رفاهية مطلقة.

 

في ذلك الوقت ، ربما كانت تلك الفتاة المسرفة تمامًا لي قد دخنت بالفعل كل ذلك ، أليس كذلك؟ فكر لي جاولي في ذلك وهو يبتسم.

خلال هذا الوقت الذي لم يكن بإمكان المرء أن يكون متأكدًا مما إذا كان سيعيش ليرى غدًا ، كان الوقت هو أثمن شيء.

قبل أن يعيد السيجارة إلى الجيب ، امتدت يد ، وأمسكت السيجارة. ثم ، دون أي تردد ، امتدت يد إلى جيب لي جاولي للحصول على ولاعة.

“سأقوم بمحادثة جيدة مع تلك الفتاة الصغيرة! سوف نتحدث بمفردنا! ” أخرجت لي هذه الكلمات فجأة من فجوات أسنانها ، وأكدت بصرامة على الكلمات “الخاصة بنا”.

الشخص الوحيد الذي يمكن أن يتصرف بهذا الشكل الجامح هي لي بشكل طبيعي. أشعلت ما تبقى من السيجارة ، وأخذت نفسًا عميقًا ، واحتجزته لبعض الوقت قبل أن تنفثها ببطء وتقول ، “أشياء جيدة!”

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

في ذلك الوقت ، ربما كانت تلك الفتاة المسرفة تمامًا لي قد دخنت بالفعل كل ذلك ، أليس كذلك؟ فكر لي جاولي في ذلك وهو يبتسم.

أومأت لي برأسها وقالت ، ” لقد كنت أشعر بالضيق مؤخرًا ، لذلك دخنت أكثر قليلاً.”

غيرت مادلين حالتها أخيرًا ، وتغيرت من قطع مباشرة إلى قطع أفقي.

“هذه آخر سيجارة.” جعلت كلماته لي فجأة تحدق بصراحة. بعد ذلك ، اخذت نفس أخر للسيجارة التي كانت سترميها في الأصل ، أشعلت الجزء الأخير من التبغ قبل أن ترميها على الفور على الأرض وتسحقها تحت حذائها.

 

أخذت لي نفسًا عميقًا ، ثم اظهر وجهها الجميل فجأة تألقًا حازمًا. نظرت إلى مادلين التي كانت تقف مثل تمثال من بعيد وقالت فجأة ، “أنت تقفين بعيدًا قليلاً. لا تنظرِ بهذه الطريقة! “

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

حدق لي جاولي بهدوء ، ثم نظر نحو المكان الذي كان تنظر فيه لي. وجهه لا يسعه إلا أن يعطي تعبيرًا غريبًا. “لي ، ماذا تحاولين أن تفعلِ؟”

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

“سأقوم بمحادثة جيدة مع تلك الفتاة الصغيرة! سوف نتحدث بمفردنا! ” أخرجت لي هذه الكلمات فجأة من فجوات أسنانها ، وأكدت بصرامة على الكلمات “الخاصة بنا”.

رأى لي جاولي فقط لي تمشي ، تربت على أكتاف مادلين التي كانت أطول قليلاً منها ، ثم قالت شيئًا من أذنيها قبل المشي معها في أعماق الغابة. في الوقت الحالي ، بخلاف الضحك بمرارة ، لم يستطع فعل أكثر من الضحك بمرارة. أخيرًا ترك الشجرة الكبيرة التي كان يتكئ عليها طوال هذا الوقت ، هز رأسه ثم سار في الاتجاه المعاكس.

أصبحت الابتسامة على وجه لي جاولي على الفور مريرة. قال بصوت متوسل ، “أنت؟ … تريدين مناقشة شيء ما مع مادلين؟ تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ولديها مستويان فقط من القدرة! دعينا ننسى الأمر ، القائد بالتأكيد لن يكون سعيدًا إذا اكتشف ذلك “.

عندما قال الجملة الأخيرة ، أعرب لي جاولي عن أسفه على الفور. أصبح وجه لي باردًا على الفور ، وبعد ذلك بنظرة ثاقبة ، حدقت في لي جاولي قائلة ، “عمري تسعة عشر عامًا فقط! أنا لست أكبر منها بكثير”. أعلم أن لديها مستويين فقط من القدرة ، لكن إذا لم أفعل ذلك الآن ، فقد لا تتاح لي الفرصة أبدًا مرة أخرى! إذا كنت تجرؤ على إيقافي ، فلا مانع من أن اسقطك أولاً! ومع ذلك ، يمكنك الاسترخاء ، وأنا أعلم ما هو مناسب ولن أجرحها. الآن ، اذهب إلى الجانب! “

عندما قال الجملة الأخيرة ، أعرب لي جاولي عن أسفه على الفور. أصبح وجه لي باردًا على الفور ، وبعد ذلك بنظرة ثاقبة ، حدقت في لي جاولي قائلة ، “عمري تسعة عشر عامًا فقط! أنا لست أكبر منها بكثير”. أعلم أن لديها مستويين فقط من القدرة ، لكن إذا لم أفعل ذلك الآن ، فقد لا تتاح لي الفرصة أبدًا مرة أخرى! إذا كنت تجرؤ على إيقافي ، فلا مانع من أن اسقطك أولاً! ومع ذلك ، يمكنك الاسترخاء ، وأنا أعلم ما هو مناسب ولن أجرحها. الآن ، اذهب إلى الجانب! “

خلال هذا الوقت الذي لم يكن بإمكان المرء أن يكون متأكدًا مما إذا كان سيعيش ليرى غدًا ، كان الوقت هو أثمن شيء.

بينما كان يشاهد لي وهي تسير نحو مادلين ، فتح لي جاولي فمه ، لكن لم يخرج شيء. لم يعتقد أبدًا أن لي ستتخذ إجراءً الآن فجأة. إذا عاد سو ورأى ذلك ، فلن يكون سعيدًا بالتأكيد. ومع ذلك ، غادر سو لفترة طويلة بشكل خاص اليوم. ربما أخبرها حدس لي الأنثوي أن سو لن يعود في وقت مبكر ، ولهذا اختارت التحرك الآن ، أليس كذلك؟ 

 

رأى لي جاولي فقط لي تمشي ، تربت على أكتاف مادلين التي كانت أطول قليلاً منها ، ثم قالت شيئًا من أذنيها قبل المشي معها في أعماق الغابة. في الوقت الحالي ، بخلاف الضحك بمرارة ، لم يستطع فعل أكثر من الضحك بمرارة. أخيرًا ترك الشجرة الكبيرة التي كان يتكئ عليها طوال هذا الوقت ، هز رأسه ثم سار في الاتجاه المعاكس.

 

“تنهد ، تلك الفتاة الغبية! ما يقلقني هو .. ماذا لو كانت هي المصابة؟ ربما تتراجع مادلين ، أليس كذلك؟ آمل أن يكون انطباعي عنها ليس خطأ … تنهد … “فكر لي جاولي أثناء رحيلها لتجنب حرارة لي الشديدة وبركان مادلين الخامد . لم يكن أي من الاثنين من الأشخاص الذين يمكنه تحمل استفزازهم.

 

” لنتحدث هناك!” عندما ربتت على أكتاف مادلين ، كان هذا ما قالته لي. تحدثت وكانها اخت كبيرة.

 

سارت أيضًا نحو أعماق الغابة أولاً ، عرّضت ظهرها تمامًا لمادلين. كان هذا موقفًا واضحًا للغاية ، لأنه أخبر مادلين أنه بغض النظر عن نوع الحيل التي تريد لعبها ، فإنها لا تستطيع الهروب من يدي لي.

غيرت مادلين حالتها أخيرًا ، وتغيرت من قطع مباشرة إلى قطع أفقي.

كان وجه مادلين مثل بحيرة تجمدت لعشرات الآلاف من السنين. ومع ذلك ، عندما رأت شخصية لي من الخلف، لم يكن معروفًا ما فكرت به ، ولكن ظهرت ابتسامة غامضة على زوايا شفتيها. في اللحظة التي تصدع فيها الجليد ، بدا جمالها وكأنه ينير الغابة بأكملها!

“نفدت منك السيجارات بالفعل؟” سأل لي جاولي بلا حول ولا قوة إلى حد ما. على الرغم من أنه كان ينوي إنقاذ هذا النصف الصغير من السيجارة لـ لي ، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنها ستدخنها بهذه السرعة. على المرء أن يفهم أن لي قد دخنت أكثر من عشرة أضعاف مقارنة به. كان هناك مدخن آخر في المجموعة ، وكان ذلك سو. ومع ذلك ، منذ أن بدأوا في الهروب ، لم يعد سو يمسهم ، وبدلاً من ذلك أعطى كل نصيبه إلى لي و لي جاولي.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان يشاهد لي وهي تسير نحو مادلين ، فتح لي جاولي فمه ، لكن لم يخرج شيء. لم يعتقد أبدًا أن لي ستتخذ إجراءً الآن فجأة. إذا عاد سو ورأى ذلك ، فلن يكون سعيدًا بالتأكيد. ومع ذلك ، غادر سو لفترة طويلة بشكل خاص اليوم. ربما أخبرها حدس لي الأنثوي أن سو لن يعود في وقت مبكر ، ولهذا اختارت التحرك الآن ، أليس كذلك؟ 

 

حدق لي جاولي بهدوء ، ثم نظر نحو المكان الذي كان تنظر فيه لي. وجهه لا يسعه إلا أن يعطي تعبيرًا غريبًا. “لي ، ماذا تحاولين أن تفعلِ؟”

 

أصبحت الابتسامة على وجه لي جاولي على الفور مريرة. قال بصوت متوسل ، “أنت؟ … تريدين مناقشة شيء ما مع مادلين؟ تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ولديها مستويان فقط من القدرة! دعينا ننسى الأمر ، القائد بالتأكيد لن يكون سعيدًا إذا اكتشف ذلك “.

 

” لنتحدث هناك!” عندما ربتت على أكتاف مادلين ، كان هذا ما قالته لي. تحدثت وكانها اخت كبيرة.

 

 

 

غيرت مادلين حالتها أخيرًا ، وتغيرت من قطع مباشرة إلى قطع أفقي.

الترجمة: Hunter 

بينما كان يشاهد لي وهي تسير نحو مادلين ، فتح لي جاولي فمه ، لكن لم يخرج شيء. لم يعتقد أبدًا أن لي ستتخذ إجراءً الآن فجأة. إذا عاد سو ورأى ذلك ، فلن يكون سعيدًا بالتأكيد. ومع ذلك ، غادر سو لفترة طويلة بشكل خاص اليوم. ربما أخبرها حدس لي الأنثوي أن سو لن يعود في وقت مبكر ، ولهذا اختارت التحرك الآن ، أليس كذلك؟ 

 

الشخص الوحيد الذي يمكن أن يتصرف بهذا الشكل الجامح هي لي بشكل طبيعي. أشعلت ما تبقى من السيجارة ، وأخذت نفسًا عميقًا ، واحتجزته لبعض الوقت قبل أن تنفثها ببطء وتقول ، “أشياء جيدة!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط