نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 7.4

مواجهة بعضنا البعض

مواجهة بعضنا البعض

الفصل 7.4 – مواجهة بعضنا البعض

 

“لماذا؟” هذه المرة ، حان دور لي لتشعر بالارتباك.

كان سو بالفعل راضيا للغاية عن هذه النتيجة. في ذلك الوقت ، عندما كان في البرية ، غالبًا ما كان يمضي عدة أيام دون أن يجد قطعة واحدة من الطعام الصالح للأكل. كان وضعه الآن مختلفًا بشكل واضح عما كان عليه في الماضي. طالما بقي بعيدًا عن أراضي راكب التنين الاسود ، ثم قضى على جميع القتلة الذين أرسلهم بيفولاس في طريقه ، مع قوة سو الحالية ، لم يكن العثور على طعام لتابعيه ومادلين بطبيعة الحال مشكلة.

“لأن …” بدت مادلين وكأنها لا تريد أن تقول ذلك ، ولكن بعد بعض التردد ، ما زالت تقول بهدوء ، “لأنني أعتقد أنه إذا كان ذلك في أخطر لحظة ، ما زلت لن تغادرِ سو.”

 

يبدو أن هناك شيئًا ما داخل لي قد تم تحريكه ، ولكن قبل أن تفكر بوضوح في الأمور ، أضافت مادلين بسرعة ، “علاوة على ذلك ، حتى لو أعطيتك الفرص يومًا بعد يوم ، هل ستتمكنين حتى من قتلي؟ لهذا السبب سأتركك تذهبين “.

الفصل 7.4 – مواجهة بعضنا البعض

لم يكن من السهل ان تغضب نبرة احتقار مادلين لي مرة أخرى. كافحت لي قليلاً ، لكنه كان عديم الفائدة بطبيعة الحال. كانت مكتئبة للغاية. تذكرت لي شيئًا ما فجأة ، وسألت من خلال أسنانها المشدودة ، “لماذا تحملين حبلًا معك بحق الجحيم؟!”

وقف سو بجانب النهر وتطلع نحوه. كانت المياه صافية للغاية ، وكان هناك العديد من الأسماك المتحولة تتحرك بسرعة مذهلة في الداخل.

“للتعامل معك.” كانت مادلين صادقة للغاية.

 

أصبحت لي أكثر كآبة. “هل أسأت إليك من قبل؟ بالطبع ، بعيدًا عن اليوم “.

في هذا الوقت ، ركض سو بالفعل أكثر من 40 كيلومترًا للخارج. لحسن الحظ ، وجد مجرى صغير. لسوء الحظ ، احتوت مياه النهر على مستويات عالية من الإشعاع ، لذلك بدا أن التيارات مرت عبر منطقة عالية الإشعاع. نادرًا ما تكون هناك علامات على سكن بشري في أماكن قريبة من مصادر الإشعاع. هذا التيار لم يكن استثناء.

“نعم لقد أسأت لي.” ردت مادلين بحزم شديد.

“نعم لقد أسأت لي.” ردت مادلين بحزم شديد.

ومع ذلك ، لم تستطع لي حقًا معرفة المكان الذي أساءت فيه إلى مادلين ، لذا فقد استمرت في طرح سؤالها بعد سؤال ، لكن مادلين لم تكن على استعداد للرد عليها. لذلك فهمت لي أنها لن ترد ، لذلك هدأت أيضًا ، وبدأت في التفكير في أمورها الخاصة وهي تتدلى من الشجرة.

 

هدأت الغابة.

 

في هذا الوقت ، ركض سو بالفعل أكثر من 40 كيلومترًا للخارج. لحسن الحظ ، وجد مجرى صغير. لسوء الحظ ، احتوت مياه النهر على مستويات عالية من الإشعاع ، لذلك بدا أن التيارات مرت عبر منطقة عالية الإشعاع. نادرًا ما تكون هناك علامات على سكن بشري في أماكن قريبة من مصادر الإشعاع. هذا التيار لم يكن استثناء.

 

وقف سو بجانب النهر وتطلع نحوه. كانت المياه صافية للغاية ، وكان هناك العديد من الأسماك المتحولة تتحرك بسرعة مذهلة في الداخل.

مشى سو خطوتين نحو النهر ، ثم فجأة بصق ضبابا دمويا من فمه. ثم جعل جسده طريا ، وانثنت ركبتيه ، مما جعله يركع على الأرض! دعمت يداه الأرض وهو يتنفس بصعوبة بالغة.

خفض سو السكين العسكري وبدأ في خلع ملابسه. عندما أزيلت الضمادات التي كانت تغطي جسده ، كانت هناك قطع متقاطعة بأحجام مختلفة بشكل غير متوقع تحت الضمادات. من خلال أعمق شقين في شقوقه ، يمكن للمرء أن يرى الأعضاء الداخلية تلتوي! كان اللحم المحيط بالإصابات بلون رمادي قاتل غريب. يبدو أن قدرة سو على التعافي كانت عديمة الفائدة تمامًا.

فجأة ، أصبح جسد سو مشدودًا. تحركت ساقيه ، متخذا بالفعل وضع نصف القرفصاء. أصبح الإشراق داخل عينه اليسرى الزرقاء أكثر قوة!

مشى سو خطوتين نحو النهر ، ثم فجأة بصق ضبابا دمويا من فمه. ثم جعل جسده طريا ، وانثنت ركبتيه ، مما جعله يركع على الأرض! دعمت يداه الأرض وهو يتنفس بصعوبة بالغة.

الفصل 7.4 – مواجهة بعضنا البعض

بعد المعركة الشرسة ، فهم سو حقًا رعب كلوديا. امتلكت هجماتها طاقة غريبة جعلت من الصعب التعافي من الإصابات التي تسببت بها. بعد إجبارها على الابتعاد ، خاض سو معركة مريرة أخرى ضد المختارين. على الرغم من أن المعركة لم تستغرق وقتًا طويلاً ، إلا أنها استنفدت قدرته على التحمل ، كما جعلته يخسر الوقت الأمثل للتعافي من إصاباته. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان سو دائمًا يتحملها بشكل مؤلم.

يبدو أن هناك شيئًا ما داخل لي قد تم تحريكه ، ولكن قبل أن تفكر بوضوح في الأمور ، أضافت مادلين بسرعة ، “علاوة على ذلك ، حتى لو أعطيتك الفرص يومًا بعد يوم ، هل ستتمكنين حتى من قتلي؟ لهذا السبب سأتركك تذهبين “.

بعد الراحة لبعض الوقت ، خطرت له فكرة. تقارب الدم الذي أطلقه في موجة من الدم ، قفز من الأرض وعاد إلى جسده. ترنح جسده وهو يقف. ثم ، وبالسكين العسكري في يده ، سار نحو النهر خطوة بخطوة.

هدأت الغابة.

أنتج سطح الماء الهادئ فجأة كميات كبيرة من الرغوة. اندفعت العديد من الأسماك المتحولة بسرعة كبيرة ، وفتحت أفواهها المليئة بأسنان حادة ، ثم عضت بشدة على جسد سو! وقف سو داخل مياه النهر الى الخصر. رسم السكين العسكري مسارًا رشيقًا ، مروراً بأجسام الأسماك آكلة اللحوم المتحولة. ثم ، بضرب ذراعه ، طارت السمكات المتحولات على الشاطئ واحدة تلو الأخرى.

“لماذا؟” هذه المرة ، حان دور لي لتشعر بالارتباك.

في غمضة عين ، قتل سو بالفعل أكثر من عشرين سمكة آكلة اللحوم متحولة. هدأ النهر مرة أخرى. يبدو أنه لم يعد هناك أي أسماك آكلة اللحوم متحولة في مكان قريب. نتيجة لذلك ، سحب سو جسده الثقيل إلى الشاطئ ، وأخرج صندوقا، ثم قام أولاً بتجفيف كل دم السمكات. ثم أمسك السمكات ، ثم مثل الرياح الراقصة ، قام السكين العسكري على الفور بتقطيع أوصالها تمامًا. بعد التقاط لحم السمك الذي تم تقطيعه إلى أكثر من عشر قطع ، وجد أخيرًا بضع قطع من اللحم بالكاد صالح للأكل.

ومع ذلك ، لم تستطع لي حقًا معرفة المكان الذي أساءت فيه إلى مادلين ، لذا فقد استمرت في طرح سؤالها بعد سؤال ، لكن مادلين لم تكن على استعداد للرد عليها. لذلك فهمت لي أنها لن ترد ، لذلك هدأت أيضًا ، وبدأت في التفكير في أمورها الخاصة وهي تتدلى من الشجرة.

كان سو بالفعل راضيا للغاية عن هذه النتيجة. في ذلك الوقت ، عندما كان في البرية ، غالبًا ما كان يمضي عدة أيام دون أن يجد قطعة واحدة من الطعام الصالح للأكل. كان وضعه الآن مختلفًا بشكل واضح عما كان عليه في الماضي. طالما بقي بعيدًا عن أراضي راكب التنين الاسود ، ثم قضى على جميع القتلة الذين أرسلهم بيفولاس في طريقه ، مع قوة سو الحالية ، لم يكن العثور على طعام لتابعيه ومادلين بطبيعة الحال مشكلة.

 

رقص السكين العسكري. تم تحطيم اللحم المتحول بسرعة. فقط ، لأن رؤوس هذه الأسماك كانت كبيرة جدًا ، واحتلت أفواههم نصفًا أكبر من رؤوسهم ، بعد إزالة المناطق التي لا يمكن أكلها بالتأكيد ، لم يتبقى الكثير. عندما تم إضافة عشرين سمكة معًا ، كان اللحم الذي تم استخراجه بالكاد يكفي لوجبة واحدة.

أصبحت لي أكثر كآبة. “هل أسأت إليك من قبل؟ بالطبع ، بعيدًا عن اليوم “.

وضع سو هذه الأسماك المتحولة بعيدًا بينما كان يرمي الأجزاء التي لا يستطيع الآخرون تناولها على الإطلاق في فمه. حتى لو كان هو ، يمكنه فقط امتصاص كمية ضئيلة من العناصر الغذائية من هذا الجسد. في معظم الأحيان ، كان جهدًا غير مجدٍ.

وضع سو هذه الأسماك المتحولة بعيدًا بينما كان يرمي الأجزاء التي لا يستطيع الآخرون تناولها على الإطلاق في فمه. حتى لو كان هو ، يمكنه فقط امتصاص كمية ضئيلة من العناصر الغذائية من هذا الجسد. في معظم الأحيان ، كان جهدًا غير مجدٍ.

فجأة ، أصبح جسد سو مشدودًا. تحركت ساقيه ، متخذا بالفعل وضع نصف القرفصاء. أصبح الإشراق داخل عينه اليسرى الزرقاء أكثر قوة!

“فقط اخرجِ.” قال سو ببرود.

 

على بعد حوالي مائة متر من قمة صخرة ، ظهرت شخصية كلوديا ببطء. كانت تجلس على قمة الصخرة تراقب سو. ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من نية القتل أو العداء.

 

“بالنظر إلى مظهرك الآن ، لم أعد أشعر حتى بالرغبة في قتلك بعد الآن.” بدا أن كلوديا تتنهد.

أصبحت لي أكثر كآبة. “هل أسأت إليك من قبل؟ بالطبع ، بعيدًا عن اليوم “.

ضحك سو وقال ، “لكن بما أنك رأيت ، يجب أن أقتلك.”

 

 

في هذا الوقت ، ركض سو بالفعل أكثر من 40 كيلومترًا للخارج. لحسن الحظ ، وجد مجرى صغير. لسوء الحظ ، احتوت مياه النهر على مستويات عالية من الإشعاع ، لذلك بدا أن التيارات مرت عبر منطقة عالية الإشعاع. نادرًا ما تكون هناك علامات على سكن بشري في أماكن قريبة من مصادر الإشعاع. هذا التيار لم يكن استثناء.

 

 

 

 

 

رقص السكين العسكري. تم تحطيم اللحم المتحول بسرعة. فقط ، لأن رؤوس هذه الأسماك كانت كبيرة جدًا ، واحتلت أفواههم نصفًا أكبر من رؤوسهم ، بعد إزالة المناطق التي لا يمكن أكلها بالتأكيد ، لم يتبقى الكثير. عندما تم إضافة عشرين سمكة معًا ، كان اللحم الذي تم استخراجه بالكاد يكفي لوجبة واحدة.

 

في غمضة عين ، قتل سو بالفعل أكثر من عشرين سمكة آكلة اللحوم متحولة. هدأ النهر مرة أخرى. يبدو أنه لم يعد هناك أي أسماك آكلة اللحوم متحولة في مكان قريب. نتيجة لذلك ، سحب سو جسده الثقيل إلى الشاطئ ، وأخرج صندوقا، ثم قام أولاً بتجفيف كل دم السمكات. ثم أمسك السمكات ، ثم مثل الرياح الراقصة ، قام السكين العسكري على الفور بتقطيع أوصالها تمامًا. بعد التقاط لحم السمك الذي تم تقطيعه إلى أكثر من عشر قطع ، وجد أخيرًا بضع قطع من اللحم بالكاد صالح للأكل.

 

“لأن …” بدت مادلين وكأنها لا تريد أن تقول ذلك ، ولكن بعد بعض التردد ، ما زالت تقول بهدوء ، “لأنني أعتقد أنه إذا كان ذلك في أخطر لحظة ، ما زلت لن تغادرِ سو.”

 

لم يكن من السهل ان تغضب نبرة احتقار مادلين لي مرة أخرى. كافحت لي قليلاً ، لكنه كان عديم الفائدة بطبيعة الحال. كانت مكتئبة للغاية. تذكرت لي شيئًا ما فجأة ، وسألت من خلال أسنانها المشدودة ، “لماذا تحملين حبلًا معك بحق الجحيم؟!”

 

على بعد حوالي مائة متر من قمة صخرة ، ظهرت شخصية كلوديا ببطء. كانت تجلس على قمة الصخرة تراقب سو. ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من نية القتل أو العداء.

 

 

 

وقف سو بجانب النهر وتطلع نحوه. كانت المياه صافية للغاية ، وكان هناك العديد من الأسماك المتحولة تتحرك بسرعة مذهلة في الداخل.

 

أنتج سطح الماء الهادئ فجأة كميات كبيرة من الرغوة. اندفعت العديد من الأسماك المتحولة بسرعة كبيرة ، وفتحت أفواهها المليئة بأسنان حادة ، ثم عضت بشدة على جسد سو! وقف سو داخل مياه النهر الى الخصر. رسم السكين العسكري مسارًا رشيقًا ، مروراً بأجسام الأسماك آكلة اللحوم المتحولة. ثم ، بضرب ذراعه ، طارت السمكات المتحولات على الشاطئ واحدة تلو الأخرى.

الترجمة: Hunter 

في هذا الوقت ، ركض سو بالفعل أكثر من 40 كيلومترًا للخارج. لحسن الحظ ، وجد مجرى صغير. لسوء الحظ ، احتوت مياه النهر على مستويات عالية من الإشعاع ، لذلك بدا أن التيارات مرت عبر منطقة عالية الإشعاع. نادرًا ما تكون هناك علامات على سكن بشري في أماكن قريبة من مصادر الإشعاع. هذا التيار لم يكن استثناء.

 

ومع ذلك ، لم تستطع لي حقًا معرفة المكان الذي أساءت فيه إلى مادلين ، لذا فقد استمرت في طرح سؤالها بعد سؤال ، لكن مادلين لم تكن على استعداد للرد عليها. لذلك فهمت لي أنها لن ترد ، لذلك هدأت أيضًا ، وبدأت في التفكير في أمورها الخاصة وهي تتدلى من الشجرة.

“فقط اخرجِ.” قال سو ببرود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط