مواجهة بعضنا البعض
الفصل 7.6 – مواجهة بعضنا البعض
أرادت كلوديا فقط السير نحو سو عندما اندلع وجهها وصدرها فجأة بألم لا يطاق! شعرت بهذا النوع من الألم وكأنها كانت تثقب بعشرات الملايين من الإبر الفولاذية في نفس الوقت! أظلمت عيناها فجأة ، غير قادرة على رؤية أي شيء. في هذه الأثناء ، أصابها ألم حاد في أذنيها ، وملأ هديرها كل وعيها ، مما منعها من تمييز أدنى صوت عن العالم الخارجي! كان أنفها وفمها مسدودان أيضًا بشعور غير معروف ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يندفع بشكل محموم إلى جسدها من خلال هذه الفتحات!
أطلقت كلوديا تنهيدة عميقة وقالت ، “لماذا تهتم؟ … فقط دعني أنهي معاناتك. أنت فقط مثل نفسي الماضية. لا أحد منا مناسب للبقاء على قيد الحياة في هذا العصر “.
بدا الأمر كما لو أن سو لم يواجه أي مشكلة ، كما حدث عندما غادر. لم يكن وجهه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما غادر أيضًا. على هذا النحو ، بعد تناول الطعام ، لا يزال الجميع يفعلون الأشياء الخاصة بهم. تفقد كين جميع الأسلحة النارية وقام بصيانتها ، وواصل لي جاولي دوريته ، بينما كانت لي ، التي تحررت أخيرًا من مصيرها المتمثل في ربطها بشجرة ، تستريح في المخيم للحفاظ على طاقتها.
لقد كان حقًا شيئًا غامضًا ورائعًا. كان عالم العصر القديم يتسم بالتوازن والكمال. جميع الأنواع لها تاريخ طويل ، بما في ذلك البشر. حافظت جميع تركيبات أجسامهم على توازن تكاثر غير محدود ، وكان لكل عضو تقريبًا ، وكل جين ، استخداماته المميزة. كان ثمن إعادة التشكيل المفرط للتكوين الداخلي للجسم هو تقصير حياة المرء بشكل كبير ، أو تدهور قدرة الفرد على الإنجاب ، أو فقدان إرادة الفرد المستقلة ، أو ربما حتى الانهيار الجيني الكامل.
ركع سو نصف على الأرض ، ومد يده اليمنى نحو كلوديا البعيدة ، ثم ضغط للأمام في الهواء! اندلعت بركة الدم واللحم التي كانت مبعثرة في الأصل أمام قدمي كلوديا فجأة. في غمضة عين ، انقسمت إلى ثلاثة سهام دموية أطلقت باتجاه الجزء السفلي من جسم كلوديا!
سو ، الذي لم يكن لديه قلب ، بعد أن فقد ضعفه القاتل ، في الواقع ، كان بالفعل مهووسًا فقد إنسانيته.
أرادت كلوديا فقط السير نحو سو عندما اندلع وجهها وصدرها فجأة بألم لا يطاق! شعرت بهذا النوع من الألم وكأنها كانت تثقب بعشرات الملايين من الإبر الفولاذية في نفس الوقت! أظلمت عيناها فجأة ، غير قادرة على رؤية أي شيء. في هذه الأثناء ، أصابها ألم حاد في أذنيها ، وملأ هديرها كل وعيها ، مما منعها من تمييز أدنى صوت عن العالم الخارجي! كان أنفها وفمها مسدودان أيضًا بشعور غير معروف ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يندفع بشكل محموم إلى جسدها من خلال هذه الفتحات!
لقد كان حقًا شيئًا غامضًا ورائعًا. كان عالم العصر القديم يتسم بالتوازن والكمال. جميع الأنواع لها تاريخ طويل ، بما في ذلك البشر. حافظت جميع تركيبات أجسامهم على توازن تكاثر غير محدود ، وكان لكل عضو تقريبًا ، وكل جين ، استخداماته المميزة. كان ثمن إعادة التشكيل المفرط للتكوين الداخلي للجسم هو تقصير حياة المرء بشكل كبير ، أو تدهور قدرة الفرد على الإنجاب ، أو فقدان إرادة الفرد المستقلة ، أو ربما حتى الانهيار الجيني الكامل.
إذا كان هناك شخص آخر هنا ، فسيشعرون بالرعب بالتأكيد عندما يكتشفون أن رأس كلوديا ووجهها بالكامل ملفوفان تحت طبقة رقيقة من الرغوة الدموية! كانت الرغوة الدموية تتلوى بغرابة وبجنون ، وتتحول باستمرار إلى أجزاء فم على شكل إبرة ، تخترق وجه كلوديا بشراسة ، وتندفع إلى الخارج. طالما تم إنشاء فتحة صغيرة ، فسيتم سكب القليل من الدم الأرجواني الغريب خلال جلدها. بمجرد أن يتلامس الدم الأرجواني مع الأنسجة الداخلية ، فإنه سينتج خيوطًا تسبح بسرعة نحو أعماق الأنسجة هذه. في لحظة ، بدأت خيوط أرجوانية لا حصر لها تتلوى باستمرار تحت القسم العلوي من عيون كلوديا المغمضة عن كثب!
أرادت كلوديا فقط السير نحو سو عندما اندلع وجهها وصدرها فجأة بألم لا يطاق! شعرت بهذا النوع من الألم وكأنها كانت تثقب بعشرات الملايين من الإبر الفولاذية في نفس الوقت! أظلمت عيناها فجأة ، غير قادرة على رؤية أي شيء. في هذه الأثناء ، أصابها ألم حاد في أذنيها ، وملأ هديرها كل وعيها ، مما منعها من تمييز أدنى صوت عن العالم الخارجي! كان أنفها وفمها مسدودان أيضًا بشعور غير معروف ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يندفع بشكل محموم إلى جسدها من خلال هذه الفتحات!
ركع سو نصف على الأرض ، ومد يده اليمنى نحو كلوديا البعيدة ، ثم ضغط للأمام في الهواء! اندلعت بركة الدم واللحم التي كانت مبعثرة في الأصل أمام قدمي كلوديا فجأة. في غمضة عين ، انقسمت إلى ثلاثة سهام دموية أطلقت باتجاه الجزء السفلي من جسم كلوديا!
ركع سو نصف على الأرض ، ومد يده اليمنى نحو كلوديا البعيدة ، ثم ضغط للأمام في الهواء! اندلعت بركة الدم واللحم التي كانت مبعثرة في الأصل أمام قدمي كلوديا فجأة. في غمضة عين ، انقسمت إلى ثلاثة سهام دموية أطلقت باتجاه الجزء السفلي من جسم كلوديا!
اندلعت كلوديا بصراخ طويل مروع. مدت يدها لأسفل ، خادشا نحو الجزء السفلي من جسدها. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث دخلت سهام الدم الثلاثة جسدها بالفعل! توصلت على الفور إلى قرار ، ممسكة بالطبقة الدموية التي تغطي وجهها بحركة واحدة ، وبينما كانت تصرخ ببؤس ، مزقته بالقوة! لا تزال الطبقة الملطخة بالدماء التي تغطي وجهها تحتوي على عدد لا يحصى من الإبر داخل جسدها ، لذلك عندما مزقته ، تم إحضار كميات كبيرة من لحم كلوديا معها. كان هذا مثل تمزيق وجهها!
اندلعت فجأة عاصفة طاقة. فعل سو كل ما في وسعه للقفز إلى الجانب ، لكن جسده كان لا يزال يطير على حافة عاصفة الطاقة الهائلة ويقذف في النهر الجليدي. في هذه الأثناء ، اندفعت كلوديا التي قامت بتنشيط الهجوم الشديد. عندما أخطأت الضربة الأولى ، حتى دون أن تستدير ، قامت على الفور بتفعيل هجوم شديد ثان للفرار على الفور إلى مسافة بعيدة.
لم يكافح على الشاطئ إلا بعد مرور وقت طويل. كان النقع في مياه النهر المثلجة مرهقًا للغاية على قدرته على التحمل. مع حالته الحالية ، على الرغم من أن قوة تعافي جسده كانت ضعف ما كانت عليه في الماضي ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل أدنى قدر من استهلاك القدرة على التحمل. تمكن من لف الضمادات حول جسده مرة أخرى من خلال قوة الإرادة المطلقة ، وتغطية الإصابة المروعة على جسده. ثم سار إلى المكان الذي وقفت فيه كلوديا في الأصل ، ومد يده ، ثم التقط قطعة من اللحم كانت لا تزال تتلوى بلا جدوى على طبقة الدم ، قطعة كانت في الأصل له ، ثم وضعها في فمه. أغمض سو عينيه ، وقف بصمت هناك للحظة قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى.
بعد ساعة ، عاد سو إلى المخيم. كانت المدة التي قضاها بعيدًا أطول بكثير مما كانت عليه في الماضي ، ولكن لا يمكن اعتبار حصاده وفيرًا. لم يكن هناك سوى ما يكفي لإطعام الجميع وجبة واحدة. لا يزال لحم السمك هذا يحتوي على كميات عالية نسبيًا من الإشعاع ، لذا فإن كين الذي كان لديه أضعف قدر من القدرة الدفاعية لم يستطع حتى أكل الكثير منه. ومع ذلك ، في البرية المقفرة والغير مأهولة ، يمكن اعتبار حقيقة أنه يمكنهم العثور على أشياء ليأكلوها أمرًا محظوظًا بالفعل.
بدا الأمر كما لو أن سو لم يواجه أي مشكلة ، كما حدث عندما غادر. لم يكن وجهه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما غادر أيضًا. على هذا النحو ، بعد تناول الطعام ، لا يزال الجميع يفعلون الأشياء الخاصة بهم. تفقد كين جميع الأسلحة النارية وقام بصيانتها ، وواصل لي جاولي دوريته ، بينما كانت لي ، التي تحررت أخيرًا من مصيرها المتمثل في ربطها بشجرة ، تستريح في المخيم للحفاظ على طاقتها.
فقط مادلين بدت وكأنها لاحظت شيئًا ما ، عكست عيونها اللازوردية خطى سو عندما عاد. سمحت لها تجربتها القتالية الوفيرة وإدراكها الحاد باكتشاف أن وزن جسم سو كان ينقصه أربعة كيلوجرامات كاملة.
إذا كان هناك شخص آخر هنا ، فسيشعرون بالرعب بالتأكيد عندما يكتشفون أن رأس كلوديا ووجهها بالكامل ملفوفان تحت طبقة رقيقة من الرغوة الدموية! كانت الرغوة الدموية تتلوى بغرابة وبجنون ، وتتحول باستمرار إلى أجزاء فم على شكل إبرة ، تخترق وجه كلوديا بشراسة ، وتندفع إلى الخارج. طالما تم إنشاء فتحة صغيرة ، فسيتم سكب القليل من الدم الأرجواني الغريب خلال جلدها. بمجرد أن يتلامس الدم الأرجواني مع الأنسجة الداخلية ، فإنه سينتج خيوطًا تسبح بسرعة نحو أعماق الأنسجة هذه. في لحظة ، بدأت خيوط أرجوانية لا حصر لها تتلوى باستمرار تحت القسم العلوي من عيون كلوديا المغمضة عن كثب!
واصلت بممارسة شكل السيف وكأن شيئًا لم يحدث. ومع ذلك ، يمكن سماع صوت تشويه معدني خافت من مقبض السيف المصنوع من السبائك.
أرادت كلوديا فقط السير نحو سو عندما اندلع وجهها وصدرها فجأة بألم لا يطاق! شعرت بهذا النوع من الألم وكأنها كانت تثقب بعشرات الملايين من الإبر الفولاذية في نفس الوقت! أظلمت عيناها فجأة ، غير قادرة على رؤية أي شيء. في هذه الأثناء ، أصابها ألم حاد في أذنيها ، وملأ هديرها كل وعيها ، مما منعها من تمييز أدنى صوت عن العالم الخارجي! كان أنفها وفمها مسدودان أيضًا بشعور غير معروف ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يندفع بشكل محموم إلى جسدها من خلال هذه الفتحات!
كان لا يزال هناك ساعتان قبل موعد الانطلاق المقرر. في هذه الأثناء ، عرف سو أنه يمكن أن يرتخون قليلاً. حتى لو حدثت أسوأ نتيجة معركة ، في غضون فترة قصيرة من الزمن ، لم يكن هناك أي احتمال أن تأتي كلوديا بحثًا عن المتاعب.
فقط مادلين بدت وكأنها لاحظت شيئًا ما ، عكست عيونها اللازوردية خطى سو عندما عاد. سمحت لها تجربتها القتالية الوفيرة وإدراكها الحاد باكتشاف أن وزن جسم سو كان ينقصه أربعة كيلوجرامات كاملة.
غادر سو المخيم وحده ، ووجد مكانًا هادئًا ، واتكأ على شجرة كبيرة. حدق في الشرق البعيد ، ثم أطلق تنهيدة خفيفة.
بدا الأمر كما لو أن سو لم يواجه أي مشكلة ، كما حدث عندما غادر. لم يكن وجهه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما غادر أيضًا. على هذا النحو ، بعد تناول الطعام ، لا يزال الجميع يفعلون الأشياء الخاصة بهم. تفقد كين جميع الأسلحة النارية وقام بصيانتها ، وواصل لي جاولي دوريته ، بينما كانت لي ، التي تحررت أخيرًا من مصيرها المتمثل في ربطها بشجرة ، تستريح في المخيم للحفاظ على طاقتها.
بدا الأمر كما لو أن سو لم يواجه أي مشكلة ، كما حدث عندما غادر. لم يكن وجهه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما غادر أيضًا. على هذا النحو ، بعد تناول الطعام ، لا يزال الجميع يفعلون الأشياء الخاصة بهم. تفقد كين جميع الأسلحة النارية وقام بصيانتها ، وواصل لي جاولي دوريته ، بينما كانت لي ، التي تحررت أخيرًا من مصيرها المتمثل في ربطها بشجرة ، تستريح في المخيم للحفاظ على طاقتها.
فقط مادلين بدت وكأنها لاحظت شيئًا ما ، عكست عيونها اللازوردية خطى سو عندما عاد. سمحت لها تجربتها القتالية الوفيرة وإدراكها الحاد باكتشاف أن وزن جسم سو كان ينقصه أربعة كيلوجرامات كاملة.
واصلت بممارسة شكل السيف وكأن شيئًا لم يحدث. ومع ذلك ، يمكن سماع صوت تشويه معدني خافت من مقبض السيف المصنوع من السبائك.
ركع سو نصف على الأرض ، ومد يده اليمنى نحو كلوديا البعيدة ، ثم ضغط للأمام في الهواء! اندلعت بركة الدم واللحم التي كانت مبعثرة في الأصل أمام قدمي كلوديا فجأة. في غمضة عين ، انقسمت إلى ثلاثة سهام دموية أطلقت باتجاه الجزء السفلي من جسم كلوديا!
الترجمة: Hunter
لقد كان حقًا شيئًا غامضًا ورائعًا. كان عالم العصر القديم يتسم بالتوازن والكمال. جميع الأنواع لها تاريخ طويل ، بما في ذلك البشر. حافظت جميع تركيبات أجسامهم على توازن تكاثر غير محدود ، وكان لكل عضو تقريبًا ، وكل جين ، استخداماته المميزة. كان ثمن إعادة التشكيل المفرط للتكوين الداخلي للجسم هو تقصير حياة المرء بشكل كبير ، أو تدهور قدرة الفرد على الإنجاب ، أو فقدان إرادة الفرد المستقلة ، أو ربما حتى الانهيار الجيني الكامل.
اندلعت كلوديا بصراخ طويل مروع. مدت يدها لأسفل ، خادشا نحو الجزء السفلي من جسدها. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، حيث دخلت سهام الدم الثلاثة جسدها بالفعل! توصلت على الفور إلى قرار ، ممسكة بالطبقة الدموية التي تغطي وجهها بحركة واحدة ، وبينما كانت تصرخ ببؤس ، مزقته بالقوة! لا تزال الطبقة الملطخة بالدماء التي تغطي وجهها تحتوي على عدد لا يحصى من الإبر داخل جسدها ، لذلك عندما مزقته ، تم إحضار كميات كبيرة من لحم كلوديا معها. كان هذا مثل تمزيق وجهها!
بعد ساعة ، عاد سو إلى المخيم. كانت المدة التي قضاها بعيدًا أطول بكثير مما كانت عليه في الماضي ، ولكن لا يمكن اعتبار حصاده وفيرًا. لم يكن هناك سوى ما يكفي لإطعام الجميع وجبة واحدة. لا يزال لحم السمك هذا يحتوي على كميات عالية نسبيًا من الإشعاع ، لذا فإن كين الذي كان لديه أضعف قدر من القدرة الدفاعية لم يستطع حتى أكل الكثير منه. ومع ذلك ، في البرية المقفرة والغير مأهولة ، يمكن اعتبار حقيقة أنه يمكنهم العثور على أشياء ليأكلوها أمرًا محظوظًا بالفعل.
كان لا يزال هناك ساعتان قبل موعد الانطلاق المقرر. في هذه الأثناء ، عرف سو أنه يمكن أن يرتخون قليلاً. حتى لو حدثت أسوأ نتيجة معركة ، في غضون فترة قصيرة من الزمن ، لم يكن هناك أي احتمال أن تأتي كلوديا بحثًا عن المتاعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
