نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 8.1

إمساك يدك

إمساك يدك

الفصل 8.1 – إمساك يدك

قفز أحد الدراجين من مؤخرة دراجته واتجه نحو الرجل القوي الذي كان لا يزال جالسًا بثبات داخل دراجة نارية قديمة من طراز هارلي. قال بصوت منخفض ، “أيها القائد ، لا يبدو التعامل مع هؤلاء الرفاق سهلاً. انظر إلى البندقية على ظهر ذلك الصديق! “

انفتح صدع أخيرًا في السحب المليئة بالإشعاع ، مما سمح لأشعة الشمس الشبيهة بالدم بالتسرب من خلالها.

عندما صعد ضوء الفجر مرة أخرى ، كان بإمكان سو رؤية الغبار والدخان المتصاعد في نهاية الأفق. هرعت عدة دراجات مسلحة من وهج الصباح ، وأطلقت الإطارات الخشنة والبرية صفوفًا طويلة من الدخان والغبار. كانت الدراجات النارية تحتوي على جميع أنواع أسلحة العصر القديم مثبتة على جوانبها ، وكان جميع الدراجين ذوي العضلات على تلك الدراجات يرتدون ملابس جلدية داكنة مليئة بزخارف الأظافر ، لا تختلف كثيرًا عن عصابات الدراجات النارية في العصر القديم. ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أن جميع هذه الدراجات وراكبيها تحمل رمزًا ، سيفًا كبيرًا يطفو فوق سطح الماء.

غربت الشمس مرة أخرى.

من خلال ملابسه ، يمكن أن يشعر سو أيضًا بدرجة حرارة جسم مادلين ، واسترخاءها التدريجي ، وكذلك جسدها الذي كان يدخل تدريجيًا في حالة من النوم. نتيجة لذلك ، أبطأ من سرعته ، وابتسم ، وتحت هدوء سلمي توجه نحو مسافة لا حدود لها.

في السهول العظيمة التي كانت شاسعة بشكل محبط ، واصلت مركبتان الزحف ببطء على الأرض العظيمة مثل اثنين من النمل.

خلف سو كانت توجد مناطق شاسعة من المناطق الغير مأهولة دون أي موارد طبيعية يمكن الحديث عنها. الغذاء والماء والطاقة والمعادن ، لم يكن هناك شيء. لهذا السبب قرر أن أسطول الدراجات النارية هذا كان دورية لقوة عظمى. من نطاق الدوريات ، يجب أن تكون هذه القوة كبيرة إلى حد ما ، ويجب أن يكون مقدار التضاريس والموارد التي يسيطرون عليها مثيرًا للإعجاب أيضًا. ومع ذلك ، يبدو أن مستوى التكنولوجيا لديهم لا يزال غير موجود عند مقارنته بـ راكب التنين الاسود ، لدرجة أنه قد لا يتطابق حتى مع جماعة اخوة المعادن الذين واجهوهم على طول الطريق.

أدى التوهج النادر لغروب الشمس إلى صبغ الحقل بأكمله باللون الأحمر ، لدرجة أن اللون الأحمر الخافت يملأ حتى عين سو. بقيت عينا مادلين فقط زرقاء عميقة وهي تقف هناك بهدوء ، تحدق نحو نصف غروب الشمس المعلق الملون بالدم. كان وجهها الصغير هادئا وراضيا. ومع ذلك ، عندما يرى المرء ذلك ، فإنه يترك لهم وجع غريب.

 

كان غروب الشمس كالدم ، حمراء متجمدة وكئيبة تضع المرء على حافة اليأس.

 

لم يكن ضوء الشمس في هذا العصر شيئًا يمكن للمرء أن يحدق فيه مباشرة. كانت الأشعة قوية بما يكفي لتعمي أعين البشر القدامى. في المركبة الخلفية ، كان كل من لي جاولي و لي يرتديان نظارات واقية لفلترة الضوء. كان كين مستلقيا على المقصورة الخلفية. لقد انتهى بالفعل من إصلاح فوهة البندقية الكهرومغناطيسية ، وقد استنفد هذا بالفعل قدرته على التحمل المتواضعة في الأصل.

 

وضع سو يديه على عجلة القيادة ، مما سمح للمركبة بإحضاره غربًا.

أدى التوهج النادر لغروب الشمس إلى صبغ الحقل بأكمله باللون الأحمر ، لدرجة أن اللون الأحمر الخافت يملأ حتى عين سو. بقيت عينا مادلين فقط زرقاء عميقة وهي تقف هناك بهدوء ، تحدق نحو نصف غروب الشمس المعلق الملون بالدم. كان وجهها الصغير هادئا وراضيا. ومع ذلك ، عندما يرى المرء ذلك ، فإنه يترك لهم وجع غريب.

كانت هذه رحلة وحيدة ولا نهاية لها. لم يكن معروفًا عدد السنوات والأشهر التي ستمر قبل أن يعودوا إلى ذلك المكان حيث شكلوا ذكريات جميلة لا حصر لها.

 

ترددت شائعات أنه في المسافة البعيدة يوجد بحر شاسع وعظيم آخر.

 

نزلت غروب الشمس تدريجيا. غلف الظلام مرة أخرى الأرض العظيمة.

الترجمة: Hunter 

تحركت المركبات بهدوء عبر الظلام ، والمركبات نفسها تتأرجح بإيقاع ثابت. كانت مقصورة القيادة مظلمة تمامًا ، لكنها كانت مليئة برائحة مألوفة لمادلين ، رائحة سو. في ظل إدراكها الحاد ، كانت رائحة سو مختلفة بالفعل عما كانت عليه قبل ثماني سنوات. حتى الآن ، كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عما كان عليه قبل عدة أيام. في الوقت الحالي ، الطاقة التي أطلقها كانت مخبأة في الداخل. في الوقت نفسه ، كانت هناك رائحة كريهة يصعب التمييز بينها وبين الضمادات المقيدة بإحكام.

أغمضت عينيها وأرخت جسدها ببطء ، وألقت رأسها برفق على كتف سو. كان شعرها الرمادي الطويل يتساقط مثل السحب، وأطلق أجزاء من الإشعاع النجمي أثناء تناثره إلى أسفل. بينما كان شعرها يرقص في مقصورة القيادة ، تم تزيين هذه المساحة الصغيرة مثل عالم حكايات الأطفال الخيالية.

لم تعد رائحة سو ممتعة كما كانت من قبل ، لكنها جعلت مادلين أكثر استعدادًا للبقاء بالقرب منه.

كان غروب الشمس كالدم ، حمراء متجمدة وكئيبة تضع المرء على حافة اليأس.

أغمضت عينيها وأرخت جسدها ببطء ، وألقت رأسها برفق على كتف سو. كان شعرها الرمادي الطويل يتساقط مثل السحب، وأطلق أجزاء من الإشعاع النجمي أثناء تناثره إلى أسفل. بينما كان شعرها يرقص في مقصورة القيادة ، تم تزيين هذه المساحة الصغيرة مثل عالم حكايات الأطفال الخيالية.

في السهول العظيمة التي كانت شاسعة بشكل محبط ، واصلت مركبتان الزحف ببطء على الأرض العظيمة مثل اثنين من النمل.

من خلال ملابسه ، يمكن أن يشعر سو أيضًا بدرجة حرارة جسم مادلين ، واسترخاءها التدريجي ، وكذلك جسدها الذي كان يدخل تدريجيًا في حالة من النوم. نتيجة لذلك ، أبطأ من سرعته ، وابتسم ، وتحت هدوء سلمي توجه نحو مسافة لا حدود لها.

سقطت مادلين نائمة. لم تستطع بالفعل تذكر متى نامت آخر مرة قبل أن تدخل الراحة الأبدية في نعش الدم ذاك. يومًا بعد يوم ، ليلة بعد ليلة بمفردها في مدينة المحاكمات ، في ظل الظلام اللامتناهي والبرودة والوحدة ، نست عمدًا بعض الأشياء ، بعض الذكريات اللطيفة.

سقطت مادلين نائمة. لم تستطع بالفعل تذكر متى نامت آخر مرة قبل أن تدخل الراحة الأبدية في نعش الدم ذاك. يومًا بعد يوم ، ليلة بعد ليلة بمفردها في مدينة المحاكمات ، في ظل الظلام اللامتناهي والبرودة والوحدة ، نست عمدًا بعض الأشياء ، بعض الذكريات اللطيفة.

غربت الشمس مرة أخرى.

أثناء نومها ، خرجت دمعة واحدة من زاوية عينها.

 

عندما صعد ضوء الفجر مرة أخرى ، كان بإمكان سو رؤية الغبار والدخان المتصاعد في نهاية الأفق. هرعت عدة دراجات مسلحة من وهج الصباح ، وأطلقت الإطارات الخشنة والبرية صفوفًا طويلة من الدخان والغبار. كانت الدراجات النارية تحتوي على جميع أنواع أسلحة العصر القديم مثبتة على جوانبها ، وكان جميع الدراجين ذوي العضلات على تلك الدراجات يرتدون ملابس جلدية داكنة مليئة بزخارف الأظافر ، لا تختلف كثيرًا عن عصابات الدراجات النارية في العصر القديم. ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أن جميع هذه الدراجات وراكبيها تحمل رمزًا ، سيفًا كبيرًا يطفو فوق سطح الماء.

انفتح صدع أخيرًا في السحب المليئة بالإشعاع ، مما سمح لأشعة الشمس الشبيهة بالدم بالتسرب من خلالها.

خلف سو كانت توجد مناطق شاسعة من المناطق الغير مأهولة دون أي موارد طبيعية يمكن الحديث عنها. الغذاء والماء والطاقة والمعادن ، لم يكن هناك شيء. لهذا السبب قرر أن أسطول الدراجات النارية هذا كان دورية لقوة عظمى. من نطاق الدوريات ، يجب أن تكون هذه القوة كبيرة إلى حد ما ، ويجب أن يكون مقدار التضاريس والموارد التي يسيطرون عليها مثيرًا للإعجاب أيضًا. ومع ذلك ، يبدو أن مستوى التكنولوجيا لديهم لا يزال غير موجود عند مقارنته بـ راكب التنين الاسود ، لدرجة أنه قد لا يتطابق حتى مع جماعة اخوة المعادن الذين واجهوهم على طول الطريق.

سقطت مادلين نائمة. لم تستطع بالفعل تذكر متى نامت آخر مرة قبل أن تدخل الراحة الأبدية في نعش الدم ذاك. يومًا بعد يوم ، ليلة بعد ليلة بمفردها في مدينة المحاكمات ، في ظل الظلام اللامتناهي والبرودة والوحدة ، نست عمدًا بعض الأشياء ، بعض الذكريات اللطيفة.

كان هذا النوع من التنظيم والقوة هو بالضبط ما كان يبحث عنه سو.

كان غروب الشمس كالدم ، حمراء متجمدة وكئيبة تضع المرء على حافة اليأس.

هدرت محركات الدراجات النارية الأربعة. انتشروا بسرعة ، ودار اثنان حولهما والآخران يقفان في طريق المركبات مما أدى إلى تطاير الأوساخ أمام المركبة.

 

أوقف سو المركبة. قاد لي جاولي المركبة الأخرى ببطء ، ثم توقف بجانب سو. بعد ذلك ، نزل سو وتابعوه من المركبات وجرفوا أعينهم ببرود فوق الدراجين الستة من حولهم.

نزلت غروب الشمس تدريجيا. غلف الظلام مرة أخرى الأرض العظيمة.

قفز أحد الدراجين من مؤخرة دراجته واتجه نحو الرجل القوي الذي كان لا يزال جالسًا بثبات داخل دراجة نارية قديمة من طراز هارلي. قال بصوت منخفض ، “أيها القائد ، لا يبدو التعامل مع هؤلاء الرفاق سهلاً. انظر إلى البندقية على ظهر ذلك الصديق! “

 

 

من خلال ملابسه ، يمكن أن يشعر سو أيضًا بدرجة حرارة جسم مادلين ، واسترخاءها التدريجي ، وكذلك جسدها الذي كان يدخل تدريجيًا في حالة من النوم. نتيجة لذلك ، أبطأ من سرعته ، وابتسم ، وتحت هدوء سلمي توجه نحو مسافة لا حدود لها.

 

الترجمة: Hunter 

 

سقطت مادلين نائمة. لم تستطع بالفعل تذكر متى نامت آخر مرة قبل أن تدخل الراحة الأبدية في نعش الدم ذاك. يومًا بعد يوم ، ليلة بعد ليلة بمفردها في مدينة المحاكمات ، في ظل الظلام اللامتناهي والبرودة والوحدة ، نست عمدًا بعض الأشياء ، بعض الذكريات اللطيفة.

 

خلف سو كانت توجد مناطق شاسعة من المناطق الغير مأهولة دون أي موارد طبيعية يمكن الحديث عنها. الغذاء والماء والطاقة والمعادن ، لم يكن هناك شيء. لهذا السبب قرر أن أسطول الدراجات النارية هذا كان دورية لقوة عظمى. من نطاق الدوريات ، يجب أن تكون هذه القوة كبيرة إلى حد ما ، ويجب أن يكون مقدار التضاريس والموارد التي يسيطرون عليها مثيرًا للإعجاب أيضًا. ومع ذلك ، يبدو أن مستوى التكنولوجيا لديهم لا يزال غير موجود عند مقارنته بـ راكب التنين الاسود ، لدرجة أنه قد لا يتطابق حتى مع جماعة اخوة المعادن الذين واجهوهم على طول الطريق.

 

عندما صعد ضوء الفجر مرة أخرى ، كان بإمكان سو رؤية الغبار والدخان المتصاعد في نهاية الأفق. هرعت عدة دراجات مسلحة من وهج الصباح ، وأطلقت الإطارات الخشنة والبرية صفوفًا طويلة من الدخان والغبار. كانت الدراجات النارية تحتوي على جميع أنواع أسلحة العصر القديم مثبتة على جوانبها ، وكان جميع الدراجين ذوي العضلات على تلك الدراجات يرتدون ملابس جلدية داكنة مليئة بزخارف الأظافر ، لا تختلف كثيرًا عن عصابات الدراجات النارية في العصر القديم. ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أن جميع هذه الدراجات وراكبيها تحمل رمزًا ، سيفًا كبيرًا يطفو فوق سطح الماء.

 

الفصل 8.1 – إمساك يدك

 

كان غروب الشمس كالدم ، حمراء متجمدة وكئيبة تضع المرء على حافة اليأس.

 

نزلت غروب الشمس تدريجيا. غلف الظلام مرة أخرى الأرض العظيمة.

 

 

 

نزلت غروب الشمس تدريجيا. غلف الظلام مرة أخرى الأرض العظيمة.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

من خلال ملابسه ، يمكن أن يشعر سو أيضًا بدرجة حرارة جسم مادلين ، واسترخاءها التدريجي ، وكذلك جسدها الذي كان يدخل تدريجيًا في حالة من النوم. نتيجة لذلك ، أبطأ من سرعته ، وابتسم ، وتحت هدوء سلمي توجه نحو مسافة لا حدود لها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط