نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 8.3

إمساك يدك

إمساك يدك

الفصل 8.3 – إمساك يدك

الفصل 8.3 – إمساك يدك

تمامًا كما يوحي اسمه ، كانت أكثر الأوقات نشاطًا وحيوية في مدينة منتصف الليل هي بعد منتصف الليل. بمجرد أن يمر النهار ويضعف ضوء الشمس المميت الذي جلبه ، كان ذلك عندما بدأت جميع الكائنات الحية في التحرك. ستصبح المدينة بأكملها نابضة بالحياة ، وتصبح مضاءة بشكل مشرق وتزخر بالضوضاء. استخدم الرجال والنساء جميعًا الأساليب الأكثر بربرية وبدائية للتنفيس عن رغباتهم التي لا تُقهر والخوف من البقاء. في هذه الأثناء ، فقط في مكان مثل مدينة منتصف الليل ، حيث كانت هناك وفرة من الطاقة لإهدارها ، يمكن أن يتصرفوا بلا قيود تحت الإضاءة.

 

عندما دخل سو مدينة منتصف الليل ، كان لا يزال الصباح. كانت المدينة بأكملها هادئة للغاية ، وسكانها الذين عاشوا ليلة من الحفلات ما زالوا نائمين بسرعة لاستعادة القوة القليلة التي تركوها. بقدر ما يمكن أن يروا ، كانت الشوارع الواسعة مليئة بالقمامة المهجورة والملاهي الليلية المغلقة بإحكام. كان هناك عدد قليل من الناس خرجوا تماما من السكر في الشوارع. كان الليل لا يزال شديد البرودة ، ومن خلال الاستلقاء هناك طوال الليل ، حتى لو كان شخصًا يتمتع بمستوى واحد من تعزيز الدفاع ، إذا فعلوا ذلك كثيرًا ، فإنهم سيرسلون حياتهم بعيدًا. ومع ذلك ، عندما كان المرء يشعر بمتعة قصوى ، من كان قلقًا بشأن هذه الأشياء؟

الترجمة: Hunter 

مثل جميع المدن الأخرى في هذا العصر ، تم بناء مدينة منتصف الليل أيضًا على أنقاض مدينة قديمة. كانت القدرة على تجميع عدة عشرات الآلاف من الأشخاص شيئًا يجعل نصل الغرق يشعر حقًا بالفخر بإنجازه. بالطبع ، كان هذا مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بحقيقة أنهم استوعبوا ما يكفي من الطاقة والمياه النظيفة والطعام. ومع ذلك ، عند مقارنتها بالانقاض الضخمة التي خلفها العصر القديم ، لا تزال منطقة مدينة منتصف الليل الحالية تشغل مساحة صغيرة فقط.

الفصل 8.3 – إمساك يدك

على غرار راكب التنين الاسود ، كان لدى مدينة منتصف الليل أيضًا تقنية إزالة الإشعاع ، ونتيجة لذلك ، كانت مستويات الإشعاع داخل منطقة المدينة أقل بكثير من خارج المدينة. لم يكن هذا مسألة بسيطة. على المرء أن يفهم أنه خلال الحرب ، كانت أهداف الأسلحة النووية جميع المدن الكبرى ، وهذا هو السبب في أن مستويات الإشعاع لأنقاض المدن ستكون بطبيعة الحال أعلى بكثير من تلك الموجودة في المناطق المحيطة. ومع ذلك ، بالمقارنة مع مجال قوة مقاومة الإشعاع الذي شيدته مدينة التنين والذي يمكن أن يغطي المدينة بأكملها ، فإن مستوى التكنولوجيا لم يكن بالتأكيد من نفس العصر.

 

في محيط مدينة منتصف الليل ، كانت هناك عدة مدن مماثلة على بعد حوالي مائة كيلومتر أو نحو ذلك. احتلت بوابة الفولاذ المناجم المتبقية من العصر القديم ، ومن هناك أنشأت وسائل التعدين. ثم أكملوا أيضًا نظامًا عسكريًا يمكنه إنتاج جميع أنواع الأسلحة من الرصاص إلى الدبابات. كانت مدينة ميلانو الجديدة جيدة في التكنولوجيا الحيوية ، وجاءت جميع تركيبات القدرة تقريبًا من هذا المكان. بصرف النظر عن هذا ، كان هناك عدد قليل من المدن والقوى الصغيرة. إلى الغرب كان هناك امتداد كبير من سلاسل الجبال المستمرة والغير منقطعة. جعل الطقس البارد ، والبيئة القاحلة ، والمخلوقات التي عانت بصمت عدة عشرات من الطفرات سلسلة الجبال الشاسعة تلك مكانًا يرفض البشر أن تطأه.

 

إذا نظر المرء إلى هذا المكان بشكل شامل ، فهو في الواقع مكان مزدهر تمامًا. كان أكثر من مليون شخص في هذه المنطقة. على الرغم من أن معظم الناس اضطروا إلى النضال من أجل الغذاء اللازم للبقاء ، على أقل تقدير ، بعد بيع أجسادهم وكرامتهم وأي شيء آخر ذي قيمة ، لا يزال هؤلاء الأشخاص يتمتعون بامتياز العيش. علاوة على ذلك ، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أنهم يعرفون أنهم سيعيشون ليروا غدًا ، ما لم يحدث شيء مؤسف بشكل خاص.

 

كان هذا هو الاختلاف الأساسي بين اللاجئين الذين يعيشون في البرية. أولئك الذين يكافحون من أجل البقاء في البرية لم يكن لديهم غد يتطلعون إليه.

 

على الرغم من أن مدينة منتصف الليل كانت لا تزال نائمة ، إلا أن سو كان يشعر بالفعل بقوة الحياة المزدهرة التي تنضح بها هذه المدينة. بالمقارنة مع مدينة التنين ، كان عدد سكان هذا المكان أصغر ، والشوارع أكثر قذارة ، ومن الواضح أن التكنولوجيا ليست متطورة ، على ما يبدو متأخرة بثلاثين عامًا على الأقل. ومع ذلك ، كانت قوة الحياة في مستوى لم يختبره سو من قبل في مدينة التنين.

 

أحضر جاك سو إلى فندق يقع على حدود المدينة. كانت هذه كلها مساكن مستقلة يمكن أن تلبي حاجة سو إلى السلام والخصوصية. الطعام والماء والنساء والرجال ، يمكن أن يوفر هذا المكان لسو كل ما يحتاجه ، وقد تم ضمان قدر محدود من الأمان له. كان هناك حراس شخصيون إضافيون متاحون للتأجير ، لكن ذلك يتطلب دفعًا إضافيًا. بعد سؤال سو عن آرائه من باب المجاملة ، أرسل جاك معلومات سو إلى المستويات الأعلى ووعد بأن الفرص لكسب المال ستأتي قريبًا. لم تكن المناطق المحيطة بمدينة منتصف الليل هادئة تمامًا. على الرغم من أن المعارك لم تحدث إلى ما لا نهاية كما هو الحال في منطقة راكب التنين الاسود ، إلا أنه لا تزال هناك صراعات صغيرة الحجم من وقت لآخر. بالإضافة إلى ذلك ، في كثير من الأحيان ، ستكون هناك معركة واحدة أو اثنتين على نطاق واسع. هذا النوع من البيئة ، بالنسبة للمرتزقة الذين أرادوا كسب المال ، كان جيدًا جدًا.

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن معارك راكب التنين الاسود التي لا نهاية لها ، فإن هدوء هذا المكان كان مثل الجنة.

في فترة ما بعد الظهر ، بدأت مدينة منتصف الليل تستيقظ تدريجياً. في هذه المدينة ، كانت وسائل الترفيه الرئيسية هي الجنس ، والكحول ، والمخدرات ، والقمار ، والمعركة. مقارنة بالعصر القديم ، لم يكن الأمر مختلفًا حقًا. يكمن الاختلاف بشكل أساسي في حقيقة أن هذا المكان كان أكثر فوضوية واضطرابًا ، وأكثر بقليل من “القوي يستغل الضعيف”.

حجز سو فيلا يمكن أن تستوعب ما مجموعه خمسة أشخاص ، ويمكن للفناء أيضًا إيقاف مركبتين. بعد قسط من الراحة ، استعدت مجموعتهم للتجول في المدينة. سوف يتعرفون على البيئة ، وكذلك يبحثون عن الفرص على طول الطريق.

 

تسللت فكرة غامضة إلى حد ما إلى قلب سو ، فقط ، هذا الفكر حاليًا لا يزال غير واقعي للغاية ، ولم يكن مجالًا كان على دراية به أيضًا. ومع ذلك ، كان يشعر أكثر فأكثر أنه إذا أراد أن يعيش الناس إلى جانبه حياة سلمية ، فربما كان هذا هو السبيل الوحيد.

على الرغم من أن مدينة منتصف الليل كانت لا تزال نائمة ، إلا أن سو كان يشعر بالفعل بقوة الحياة المزدهرة التي تنضح بها هذه المدينة. بالمقارنة مع مدينة التنين ، كان عدد سكان هذا المكان أصغر ، والشوارع أكثر قذارة ، ومن الواضح أن التكنولوجيا ليست متطورة ، على ما يبدو متأخرة بثلاثين عامًا على الأقل. ومع ذلك ، كانت قوة الحياة في مستوى لم يختبره سو من قبل في مدينة التنين.

في فترة ما بعد الظهر ، بدأت مدينة منتصف الليل تستيقظ تدريجياً. في هذه المدينة ، كانت وسائل الترفيه الرئيسية هي الجنس ، والكحول ، والمخدرات ، والقمار ، والمعركة. مقارنة بالعصر القديم ، لم يكن الأمر مختلفًا حقًا. يكمن الاختلاف بشكل أساسي في حقيقة أن هذا المكان كان أكثر فوضوية واضطرابًا ، وأكثر بقليل من “القوي يستغل الضعيف”.

 

عكست أنماط حياة الناس هنا ، اصطفاف الشوارع بالحانات والعروض المسائية والصيدليات ومحلات الأسلحة والعيادات ، ولم يكن هناك الكثير من الفنادق بشكل غير متوقع. كان هناك ما يكفي من المنازل المهجورة في أنقاض المدينة التي يمكن أن توفر لأولئك الذين يكافحون من أجل البقاء في الطبقة الدنيا من هذه المدينة مأوى مجانيًا وترفيهًا. أولئك الذين يمكن أن يعيشوا في فنادق مثل سو كانوا مجرد حفنة من الأشخاص في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.

 

 

الفصل 8.3 – إمساك يدك

 

على غرار راكب التنين الاسود ، كان لدى مدينة منتصف الليل أيضًا تقنية إزالة الإشعاع ، ونتيجة لذلك ، كانت مستويات الإشعاع داخل منطقة المدينة أقل بكثير من خارج المدينة. لم يكن هذا مسألة بسيطة. على المرء أن يفهم أنه خلال الحرب ، كانت أهداف الأسلحة النووية جميع المدن الكبرى ، وهذا هو السبب في أن مستويات الإشعاع لأنقاض المدن ستكون بطبيعة الحال أعلى بكثير من تلك الموجودة في المناطق المحيطة. ومع ذلك ، بالمقارنة مع مجال قوة مقاومة الإشعاع الذي شيدته مدينة التنين والذي يمكن أن يغطي المدينة بأكملها ، فإن مستوى التكنولوجيا لم يكن بالتأكيد من نفس العصر.

 

 

 

 

 

 

 

في محيط مدينة منتصف الليل ، كانت هناك عدة مدن مماثلة على بعد حوالي مائة كيلومتر أو نحو ذلك. احتلت بوابة الفولاذ المناجم المتبقية من العصر القديم ، ومن هناك أنشأت وسائل التعدين. ثم أكملوا أيضًا نظامًا عسكريًا يمكنه إنتاج جميع أنواع الأسلحة من الرصاص إلى الدبابات. كانت مدينة ميلانو الجديدة جيدة في التكنولوجيا الحيوية ، وجاءت جميع تركيبات القدرة تقريبًا من هذا المكان. بصرف النظر عن هذا ، كان هناك عدد قليل من المدن والقوى الصغيرة. إلى الغرب كان هناك امتداد كبير من سلاسل الجبال المستمرة والغير منقطعة. جعل الطقس البارد ، والبيئة القاحلة ، والمخلوقات التي عانت بصمت عدة عشرات من الطفرات سلسلة الجبال الشاسعة تلك مكانًا يرفض البشر أن تطأه.

 

تمامًا كما يوحي اسمه ، كانت أكثر الأوقات نشاطًا وحيوية في مدينة منتصف الليل هي بعد منتصف الليل. بمجرد أن يمر النهار ويضعف ضوء الشمس المميت الذي جلبه ، كان ذلك عندما بدأت جميع الكائنات الحية في التحرك. ستصبح المدينة بأكملها نابضة بالحياة ، وتصبح مضاءة بشكل مشرق وتزخر بالضوضاء. استخدم الرجال والنساء جميعًا الأساليب الأكثر بربرية وبدائية للتنفيس عن رغباتهم التي لا تُقهر والخوف من البقاء. في هذه الأثناء ، فقط في مكان مثل مدينة منتصف الليل ، حيث كانت هناك وفرة من الطاقة لإهدارها ، يمكن أن يتصرفوا بلا قيود تحت الإضاءة.

 

عندما دخل سو مدينة منتصف الليل ، كان لا يزال الصباح. كانت المدينة بأكملها هادئة للغاية ، وسكانها الذين عاشوا ليلة من الحفلات ما زالوا نائمين بسرعة لاستعادة القوة القليلة التي تركوها. بقدر ما يمكن أن يروا ، كانت الشوارع الواسعة مليئة بالقمامة المهجورة والملاهي الليلية المغلقة بإحكام. كان هناك عدد قليل من الناس خرجوا تماما من السكر في الشوارع. كان الليل لا يزال شديد البرودة ، ومن خلال الاستلقاء هناك طوال الليل ، حتى لو كان شخصًا يتمتع بمستوى واحد من تعزيز الدفاع ، إذا فعلوا ذلك كثيرًا ، فإنهم سيرسلون حياتهم بعيدًا. ومع ذلك ، عندما كان المرء يشعر بمتعة قصوى ، من كان قلقًا بشأن هذه الأشياء؟

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

تسللت فكرة غامضة إلى حد ما إلى قلب سو ، فقط ، هذا الفكر حاليًا لا يزال غير واقعي للغاية ، ولم يكن مجالًا كان على دراية به أيضًا. ومع ذلك ، كان يشعر أكثر فأكثر أنه إذا أراد أن يعيش الناس إلى جانبه حياة سلمية ، فربما كان هذا هو السبيل الوحيد.

 

عكست أنماط حياة الناس هنا ، اصطفاف الشوارع بالحانات والعروض المسائية والصيدليات ومحلات الأسلحة والعيادات ، ولم يكن هناك الكثير من الفنادق بشكل غير متوقع. كان هناك ما يكفي من المنازل المهجورة في أنقاض المدينة التي يمكن أن توفر لأولئك الذين يكافحون من أجل البقاء في الطبقة الدنيا من هذه المدينة مأوى مجانيًا وترفيهًا. أولئك الذين يمكن أن يعيشوا في فنادق مثل سو كانوا مجرد حفنة من الأشخاص في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.

تسللت فكرة غامضة إلى حد ما إلى قلب سو ، فقط ، هذا الفكر حاليًا لا يزال غير واقعي للغاية ، ولم يكن مجالًا كان على دراية به أيضًا. ومع ذلك ، كان يشعر أكثر فأكثر أنه إذا أراد أن يعيش الناس إلى جانبه حياة سلمية ، فربما كان هذا هو السبيل الوحيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط