أخذ الجذر
الفصل 9.3 – أخذ الجذر
كان هذا بالضبط هو المستوى التاسع للقدرة السحرية التي أدركتها إيلين ، عاصفة الطاقة! تمتلك عواصف الطاقة قوة تدميرية مرعبة للغاية ، قادرة على تدمير دبابة قتال رئيسية بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سرعات الهجمات سريعة للغاية ، لذا كان التهرب منها ببساطة مهمة مستحيلة. بصرف النظر عن هذا ، كان لدى إيلين أيضًا درجة معينة من التحكم في عواصف الطاقة التي تم إطلاقها ، وقادرة على التأثير بشكل طفيف على مسارها من خلال التغييرات في توزيع الطاقة داخل الكريستالات على أطراف أصابعها. تسبب هذا في زيادة القوة التدميرية لعاصفة الطاقة بشكل حاد!
كان هذا بالضبط هو المستوى التاسع للقدرة السحرية التي أدركتها إيلين ، عاصفة الطاقة! تمتلك عواصف الطاقة قوة تدميرية مرعبة للغاية ، قادرة على تدمير دبابة قتال رئيسية بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سرعات الهجمات سريعة للغاية ، لذا كان التهرب منها ببساطة مهمة مستحيلة. بصرف النظر عن هذا ، كان لدى إيلين أيضًا درجة معينة من التحكم في عواصف الطاقة التي تم إطلاقها ، وقادرة على التأثير بشكل طفيف على مسارها من خلال التغييرات في توزيع الطاقة داخل الكريستالات على أطراف أصابعها. تسبب هذا في زيادة القوة التدميرية لعاصفة الطاقة بشكل حاد!
في مواجهة عواصف الطاقة القادمة ، لم تنخفض سرعة بيرسيفوني ، بل أصبحت أسرع. أنتج رمح الطاقة صورًا لاحقة واحدة تلو الأخرى ، اخترقت نوى عواصف الطاقة هذه واحدة تلو الأخرى بسرعة البرق! في هذه اللحظة ، أشرقت كل النقوش على الرمح. أطلقوا إشعاعًا ترابيًا عميقًا ، ومن وقت لآخر ، أطلقوا مساحات من الإشعاع الكهربائي الناعم. شكل هذا الإشعاع الكهربائي حقلاً حول الرمح ، لذا في اللحظة التي تخترق فيها عاصفة الطاقة ، تضيء الزخارف الهلالية على رأس الرمح على الفور ، وتطلق إما الحرارة ، أو البرودة الجليدية ، أو الكهرباء ، أو تدفقات الطاقة المغناطيسية. عندما دخلت تدفقات الطاقة هذه بقوة إلى عواصف طاقة إيلين ، فإنها ستؤدي على الفور إلى انهيار التوازن الضعيف الأصلي لعواصف الطاقة ، مما يؤدي إلى انفجارها المبكر. اعتمدت بيرسيفوني على حاجز الطاقة من حولها للدفاع والتسارع ، وشق طريقها عبر الطاقة المتفجرة. حملت نقطة الرمح بريقًا مميتًا ، ثم استهدفت قلب إيلين مباشرة!
اختفى النقاء والسذاجة في عيون إيلين على الفور ، واستبدلت بالبرودة الجليدية والحسم. تجمعت يداها فجأة معًا ، وتمسكتا بشكل صارم بشكل غير متوقع برمح الطاقة هذا! كانت الأقواس الكهربائية الدقيقة بين يديها قد تشابكت بالفعل في شبكة ، مما يحمي ساعدها بالكامل. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت الشبكة الكهربائية بشدة مع طاقات الخواص المختلفة التي تم إطلاقها من الرمح ، تم تدميرهما أو انفجارهما باستمرار. هبطت موجات من تدفقات الطاقة المدمرة باستمرار على جسد إيلين ، ودمرت حاجز الطاقة لديها وتمزيق جسدها. حتى أنها كسرت عظامها!
لم يكن وضع بيرسيفوني أفضل بكثير من وضع إيلين. تحرك رمح الطاقة باستمرار للأمام بين يدي إيلين ، لكن عواصف الطاقة التي ألقيت جانبًا بسبب تقدمها السريع كانت تتراجع حاليًا واحدة تلو الأخرى ، وتقصف جسدها باستمرار. في كل مرة تنفجر فيها عاصفة الطاقة ، ستدمر دائمًا طبقة الطاقة التي تحمي جسدها تمامًا ، ثم تضيف عشرات الإصابات الأخرى إلى جسدها. كان حاجز الطاقة الدفاعي لبيرسيفوني أضعف بكثير من حاجز إيلين ، لكن سرعة التعافي خاصته كانت أسرع بكثير من سرعة إيلين. تقريبا كل عواصف الطاقة ستقل قوتها التدميرية بشكل كبير من خلال حاجز طاقة متجدد.
في الواقع ، كانت إيلين في حيرة طوال هذا الوقت بسبب عدم سقوط بيرسيفوني بعد. عندما اكتشفت إيلين أن قوة حظ بيرسيفوني الحقيقية كانت أكبر بكثير مما توقعته ، كانت هي التي اختارت خوض حرب استنزاف مطولة. كانت إيلين واضحة للغاية بشأن حقيقة أن بيرسيفوني عاشت حياة سهلة ، ومثال نموذجي لحياة عبقري كان يحظى بدعم عائلة ثرية ، وجمال ، وسلطة رفيعة المستوى ، وموهبة مذهلة للغاية حتى يفقد الآخرون قوتهم. شعرت بالغيرة. هذا النوع من مسار الحياة ، بالإضافة إلى سجلها العسكري الذي لم يهزم سابقًا ، جعل إيلين تتوصل إلى استنتاج مفاده أن إرادة بيرسيفوني كانت بالتأكيد أدنى من إرادتها. كانت هذه أيضًا نقطة الاختراق الوحيدة التي تمكنت من العثور عليها.
دخل الجانبان في وضع مسدود. أطلق رمح الطاقة فجأة وهجًا عميقًا ، ثم انفجر! طار كل من إيلين وبيرسيفوني إلى الوراء. لم يكن أي منهما قادرًا على الوقوف بثبات ، وبدلاً من ذلك سقطوا على سطح الجبل الصلب ، مضروبين ومرهقين. لم يكن هناك أي طريقة للحفاظ على أناقتهم السابقة وتحملهم.
ومع ذلك ، تمامًا مثلما كان تقييمها لقوة بيرسيفوني القتالية غير دقيق ، بعد عدة أيام من القتال ، اكتشفت إيلين أنها أساءت بالمثل تقدير قوة إرادة بيرسيفوني.
مرة أخرى ، لم يفز أي من الجانبين.
ارتد كلاهما من الأرض على الفور واتخذوا موقفًا قتاليًا في مواجهة بعضهما البعض. كانت المعركة هذه المرة قد وصلت بالفعل إلى مرحلتها النهائية. ما أعقب ذلك كان فترة راحة حيث تنافسوا بشدة لاستعادة القوة ، أو المطاردة حيث كان من الواضح أن أحد الأطراف في وضع غير مؤات. كانت هذه أيضًا الدورة الثابتة التي تم تكرارها باستمرار لعدة أيام.
ألقت بيرسيفوني وإيلين نظرة على بعضهما البعض. عندما اقتنع كلاهما أن إصابات الطرف الآخر مماثلة لإصاباتهما ، بدأوا في علاج إصاباتهم واستعادة قدرتهم على التحمل على التوالي. إذا استمروا في القتال ، فلن ينتهي الأمر إلا بالدمار المتبادل. بغض النظر عما إذا كانت بيرسيفوني أو إيلين ، لم يرغب أي منهما في هذا الاستنتاج ، ولهذا السبب اختار كلاهما الاستمرار في الانتظار ، في انتظار أن يرتكب الطرف الآخر خطأ.
كانت هذه معركة قاسية لا مثيل لها. لم يكن لدى الشخصين المتطابقين بالتساوي لحظة راحة ، ولا مساحة لارتكاب أدنى خطأ. حتى أبسط خطأ سيستولي عليه الطرف الآخر سيتحول إلى إصابة خطيرة. ارتكب كل من إيلين وبيرسيفوني أخطاء من قبل ، وأخطاء صغيرة لم يكن الأعداء على دراية بها أثناء المعارك العادية. ومع ذلك ، كانت هذه المعركة مختلفة تمامًا. أي خطأ ، مهما كان صغيراً ، سيضعهم في وضع غير مؤات لعدة ساعات ، أو حتى يوم كامل ، مما يتركهم بلا خيار سوى الفرار. كان كل من إيلين وبيرسيفوني ذكيين بشكل لا يصدق. حتى عندما كانوا في حالة فرار ، كانوا يحاولون دائمًا ترك الفخاخ أو الفرص لتوجيه هجوم مضاد شرس ، وكلاهما نجح في عكس وضع المعركة.
لم يكن وضع بيرسيفوني أفضل بكثير من وضع إيلين. تحرك رمح الطاقة باستمرار للأمام بين يدي إيلين ، لكن عواصف الطاقة التي ألقيت جانبًا بسبب تقدمها السريع كانت تتراجع حاليًا واحدة تلو الأخرى ، وتقصف جسدها باستمرار. في كل مرة تنفجر فيها عاصفة الطاقة ، ستدمر دائمًا طبقة الطاقة التي تحمي جسدها تمامًا ، ثم تضيف عشرات الإصابات الأخرى إلى جسدها. كان حاجز الطاقة الدفاعي لبيرسيفوني أضعف بكثير من حاجز إيلين ، لكن سرعة التعافي خاصته كانت أسرع بكثير من سرعة إيلين. تقريبا كل عواصف الطاقة ستقل قوتها التدميرية بشكل كبير من خلال حاجز طاقة متجدد.
هذا هو السبب في أنه في الوقت الحالي ، لا يزال الوضع مسدودًا.
ارتد كلاهما من الأرض على الفور واتخذوا موقفًا قتاليًا في مواجهة بعضهما البعض. كانت المعركة هذه المرة قد وصلت بالفعل إلى مرحلتها النهائية. ما أعقب ذلك كان فترة راحة حيث تنافسوا بشدة لاستعادة القوة ، أو المطاردة حيث كان من الواضح أن أحد الأطراف في وضع غير مؤات. كانت هذه أيضًا الدورة الثابتة التي تم تكرارها باستمرار لعدة أيام.
كانت هذه معركة ، منافسة شاملة لقوة الإرادة والقدرة على التحمل والعزم والصبر. حتى بيرسيفوني شعرت بأنه معجزة لتحملها طوال الطريق حتى الآن. قبل لقاء سو ، كان من الممكن القول إن مسار حياة بيرسيفوني بالكامل كان عبارة عن إبحار سلس دون أي انتكاسات ، كما أنها لم تختبر أي اختبار حقيقي للحياة والموت. كان لديها قوتها القوية ، ودعم القوة العسكرية لعائلتها ، وكذلك التابعين بقدرات مخصصة تمامًا. كان الخروج للقتال كجزء من راكب التنين الاسود مجرد نوع من التدريب القتالي مع زيادة طفيفة في معامل الخطر. ومع ذلك ، خلال هذه المعركة المريرة ، اعتقدت لفترة طويلة أنها لن تستمر حتى النهاية ، لكنها استمرت بأعجوبة حتى الآن ، علاوة على ذلك ، لا تزال قادرة على الاستمرار على ما يبدو. في قلب بيرسيفوني ، كانت هناك قناعة خافتة تدعمها ، جعلها لا تستسلم أبدًا . ومع ذلك ، فهي نفسها لا تعرف من أين أتى هذا النوع من القناعة.
في الواقع ، كانت إيلين في حيرة طوال هذا الوقت بسبب عدم سقوط بيرسيفوني بعد. عندما اكتشفت إيلين أن قوة حظ بيرسيفوني الحقيقية كانت أكبر بكثير مما توقعته ، كانت هي التي اختارت خوض حرب استنزاف مطولة. كانت إيلين واضحة للغاية بشأن حقيقة أن بيرسيفوني عاشت حياة سهلة ، ومثال نموذجي لحياة عبقري كان يحظى بدعم عائلة ثرية ، وجمال ، وسلطة رفيعة المستوى ، وموهبة مذهلة للغاية حتى يفقد الآخرون قوتهم. شعرت بالغيرة. هذا النوع من مسار الحياة ، بالإضافة إلى سجلها العسكري الذي لم يهزم سابقًا ، جعل إيلين تتوصل إلى استنتاج مفاده أن إرادة بيرسيفوني كانت بالتأكيد أدنى من إرادتها. كانت هذه أيضًا نقطة الاختراق الوحيدة التي تمكنت من العثور عليها.
ومع ذلك ، تمامًا مثلما كان تقييمها لقوة بيرسيفوني القتالية غير دقيق ، بعد عدة أيام من القتال ، اكتشفت إيلين أنها أساءت بالمثل تقدير قوة إرادة بيرسيفوني.
ومع ذلك ، تمامًا مثلما كان تقييمها لقوة بيرسيفوني القتالية غير دقيق ، بعد عدة أيام من القتال ، اكتشفت إيلين أنها أساءت بالمثل تقدير قوة إرادة بيرسيفوني.
في مواجهة عواصف الطاقة القادمة ، لم تنخفض سرعة بيرسيفوني ، بل أصبحت أسرع. أنتج رمح الطاقة صورًا لاحقة واحدة تلو الأخرى ، اخترقت نوى عواصف الطاقة هذه واحدة تلو الأخرى بسرعة البرق! في هذه اللحظة ، أشرقت كل النقوش على الرمح. أطلقوا إشعاعًا ترابيًا عميقًا ، ومن وقت لآخر ، أطلقوا مساحات من الإشعاع الكهربائي الناعم. شكل هذا الإشعاع الكهربائي حقلاً حول الرمح ، لذا في اللحظة التي تخترق فيها عاصفة الطاقة ، تضيء الزخارف الهلالية على رأس الرمح على الفور ، وتطلق إما الحرارة ، أو البرودة الجليدية ، أو الكهرباء ، أو تدفقات الطاقة المغناطيسية. عندما دخلت تدفقات الطاقة هذه بقوة إلى عواصف طاقة إيلين ، فإنها ستؤدي على الفور إلى انهيار التوازن الضعيف الأصلي لعواصف الطاقة ، مما يؤدي إلى انفجارها المبكر. اعتمدت بيرسيفوني على حاجز الطاقة من حولها للدفاع والتسارع ، وشق طريقها عبر الطاقة المتفجرة. حملت نقطة الرمح بريقًا مميتًا ، ثم استهدفت قلب إيلين مباشرة!
ألقت بيرسيفوني وإيلين نظرة على بعضهما البعض. عندما اقتنع كلاهما أن إصابات الطرف الآخر مماثلة لإصاباتهما ، بدأوا في علاج إصاباتهم واستعادة قدرتهم على التحمل على التوالي. إذا استمروا في القتال ، فلن ينتهي الأمر إلا بالدمار المتبادل. بغض النظر عما إذا كانت بيرسيفوني أو إيلين ، لم يرغب أي منهما في هذا الاستنتاج ، ولهذا السبب اختار كلاهما الاستمرار في الانتظار ، في انتظار أن يرتكب الطرف الآخر خطأ.
لم يكن وضع بيرسيفوني أفضل بكثير من وضع إيلين. تحرك رمح الطاقة باستمرار للأمام بين يدي إيلين ، لكن عواصف الطاقة التي ألقيت جانبًا بسبب تقدمها السريع كانت تتراجع حاليًا واحدة تلو الأخرى ، وتقصف جسدها باستمرار. في كل مرة تنفجر فيها عاصفة الطاقة ، ستدمر دائمًا طبقة الطاقة التي تحمي جسدها تمامًا ، ثم تضيف عشرات الإصابات الأخرى إلى جسدها. كان حاجز الطاقة الدفاعي لبيرسيفوني أضعف بكثير من حاجز إيلين ، لكن سرعة التعافي خاصته كانت أسرع بكثير من سرعة إيلين. تقريبا كل عواصف الطاقة ستقل قوتها التدميرية بشكل كبير من خلال حاجز طاقة متجدد.
هذا هو السبب في أنه في الوقت الحالي ، لا يزال الوضع مسدودًا.
مرة أخرى ، لم يفز أي من الجانبين.
اختفى النقاء والسذاجة في عيون إيلين على الفور ، واستبدلت بالبرودة الجليدية والحسم. تجمعت يداها فجأة معًا ، وتمسكتا بشكل صارم بشكل غير متوقع برمح الطاقة هذا! كانت الأقواس الكهربائية الدقيقة بين يديها قد تشابكت بالفعل في شبكة ، مما يحمي ساعدها بالكامل. في هذه الأثناء ، عندما اصطدمت الشبكة الكهربائية بشدة مع طاقات الخواص المختلفة التي تم إطلاقها من الرمح ، تم تدميرهما أو انفجارهما باستمرار. هبطت موجات من تدفقات الطاقة المدمرة باستمرار على جسد إيلين ، ودمرت حاجز الطاقة لديها وتمزيق جسدها. حتى أنها كسرت عظامها!
كانت هذه معركة قاسية لا مثيل لها. لم يكن لدى الشخصين المتطابقين بالتساوي لحظة راحة ، ولا مساحة لارتكاب أدنى خطأ. حتى أبسط خطأ سيستولي عليه الطرف الآخر سيتحول إلى إصابة خطيرة. ارتكب كل من إيلين وبيرسيفوني أخطاء من قبل ، وأخطاء صغيرة لم يكن الأعداء على دراية بها أثناء المعارك العادية. ومع ذلك ، كانت هذه المعركة مختلفة تمامًا. أي خطأ ، مهما كان صغيراً ، سيضعهم في وضع غير مؤات لعدة ساعات ، أو حتى يوم كامل ، مما يتركهم بلا خيار سوى الفرار. كان كل من إيلين وبيرسيفوني ذكيين بشكل لا يصدق. حتى عندما كانوا في حالة فرار ، كانوا يحاولون دائمًا ترك الفخاخ أو الفرص لتوجيه هجوم مضاد شرس ، وكلاهما نجح في عكس وضع المعركة.
ومع ذلك ، تمامًا مثلما كان تقييمها لقوة بيرسيفوني القتالية غير دقيق ، بعد عدة أيام من القتال ، اكتشفت إيلين أنها أساءت بالمثل تقدير قوة إرادة بيرسيفوني.
الترجمة: Hunter
هذا هو السبب في أنه في الوقت الحالي ، لا يزال الوضع مسدودًا.
هذا هو السبب في أنه في الوقت الحالي ، لا يزال الوضع مسدودًا.
الفصل 9.3 – أخذ الجذر
هذا هو السبب في أنه في الوقت الحالي ، لا يزال الوضع مسدودًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
