نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.2

اكتساح

اكتساح

الفصل 10.2 – اكتساح

“آه!” انطلقت صرخة شديدة من منزل على بعد أمتار قليلة. ركض الشاب الذي كان من الواضح أنه لا يزال شابًا وغير ناضج بجنون من الداخل ، مروراً بسو ، ثم إلى زقاق آخر وهو في حالة من الذعر.

كان مالفاس يتصرف بحذر شديد ويهرب بأسرع ما يمكن. طالما دخل الجبال ، بمستوياته الستة من السرعة ، فقد كان يعتقد أنه حتى اللجنة المكونة من خمسة أعضاء في مدينة منتصف الليل أو فرسان بوابة الفولاذ لا يمكن أن يمسكوا به. كان يشتم داخليًا بشكل محموم. من هو هذا العدو الذي لم يعرف هويته على الإطلاق؟ كان خوفه يصل إلى نقطة حرجة ، وكاد يتسبب في انهيار الهدوء الذي كان يفخر به. لقد أراد أيضًا الركض بأقصى سرعة ، لكن عقله أخبره أنه بالتأكيد لا ينبغي أن يفعل ذلك. إذا لفت انتباه الشيطان عن طريق الخطأ الذي كان لا يزال يطلق العنان لحمام دم في المدينة ، فإن الحياة التي كان يفتخر بها كثيرًا لن تكون شيئًا.

لم يطلق سو النار على ذلك الشاب ، بل استدار إلى اليسار وسار باتجاه زقاق في الاتجاه الآخر للوصول إلى مدخل منزل ترابي. داخل المنزل الترابي كان هناك قناص يحمل رشاشًا. على الرغم من أن عقله كان مضطربا للغاية ، إلا أن اليد التي تحمل السلاح كانت لا تزال ثابتة ؛ يبدو أن هذا كان مخضرما تمامًا. كان انتباهه حاليًا مركّزًا تمامًا على النافذة ، ولم يلاحظ أن سو ظهر بالفعل خلفه على الإطلاق. استهدف سو في الأصل قلبه ، لكن عندما رأى البندقية الآلية التي لا تزال في حالة جيدة ومليئة بالرصاص ، قام بإمالة الفوهة لأعلى قليلاً. تقدم جسد مطلق النار إلى الأمام ، ثم ضغطت يده دون وعي على الزناد. أطلق المدفع الرشاش عشرات الطلقات أو نحو ذلك ، ثم هدأ كل شيء.

الفصل 10.2 – اكتساح

انهارت الروح القتالية لأتباع مالفاس أخيرًا ، ثم فروا جميعًا من الاتجاه الذي كان سو يتجه إليه. لم يكن سو في عجلة من أمره لمطاردتهم ، لدرجة أنه لم يطلق النار حتى على الحشود الهاربة. كان لدى هؤلاء العصابات في الغالب مستوى واحد من القدرة ، لذلك يمكن اعتبارهم جنود نخبة. ومع ذلك ، كان أمامهم لي و لي جاولي و كين ، بالإضافة إلى عشرين جنديًا من نصل الغرق.

لم يطلق سو النار على ذلك الشاب ، بل استدار إلى اليسار وسار باتجاه زقاق في الاتجاه الآخر للوصول إلى مدخل منزل ترابي. داخل المنزل الترابي كان هناك قناص يحمل رشاشًا. على الرغم من أن عقله كان مضطربا للغاية ، إلا أن اليد التي تحمل السلاح كانت لا تزال ثابتة ؛ يبدو أن هذا كان مخضرما تمامًا. كان انتباهه حاليًا مركّزًا تمامًا على النافذة ، ولم يلاحظ أن سو ظهر بالفعل خلفه على الإطلاق. استهدف سو في الأصل قلبه ، لكن عندما رأى البندقية الآلية التي لا تزال في حالة جيدة ومليئة بالرصاص ، قام بإمالة الفوهة لأعلى قليلاً. تقدم جسد مطلق النار إلى الأمام ، ثم ضغطت يده دون وعي على الزناد. أطلق المدفع الرشاش عشرات الطلقات أو نحو ذلك ، ثم هدأ كل شيء.

في الاتجاه الآخر للبلدة ، تسلل من البلدة رجل يبدو عاديًا على ما يبدو. على الرغم من أن وجهه كان مخفيًا تمامًا تحت الوشاح ، إلا أنه لا يزال من المستحيل أن تتمكن هالة قدرته من الهروب من اكتشاف المنظر البانورامي لسو. ستة مستويات من القدرة جعله يبرز مثل الإبهام المؤلم ، وفضح هوية مالفاس  لفترة طويلة. زادت سرعته بمجرد مغادرته البلدة الصغيرة ، واستعار ببراعة غطاء التضاريس الملائمة وهو يتجه نحو الجبال الشمالية. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي نية لمطاردته ، لأن حظ مالفاس كان سيئًا للغاية. مادلين كانت حاليا في هذا الاتجاه.

لا يزال من الممكن اعتبار عيون الشاب صافية ، ليس مثل هؤلاء الجنود تحت مالفاس الذين امتلأت عيونهم بالدماء والقسوة والخوف.

في هذا الوقت ، ترددت خطى من خلف ظهر سو. الشاب الذي كان قد توفى في السابق أمام وجهه ربما بدافع الخوف الشديد ، ركض ذهابًا وإيابًا ، وعاد بشكل غير متوقع إلى حيث كان سو. لم يستدير سو حتى ورفع يده وأطلق النار. لم يكن بحاجة إلى النظر ، ولم يكن بحاجة حتى إلى مساعدة المنظر البانورامي. كان من المفترض أن تنفجر هذه الطلقة بدقة في قلب هذا الشاب.

في الاتجاه الآخر للبلدة ، تسلل من البلدة رجل يبدو عاديًا على ما يبدو. على الرغم من أن وجهه كان مخفيًا تمامًا تحت الوشاح ، إلا أنه لا يزال من المستحيل أن تتمكن هالة قدرته من الهروب من اكتشاف المنظر البانورامي لسو. ستة مستويات من القدرة جعله يبرز مثل الإبهام المؤلم ، وفضح هوية مالفاس  لفترة طويلة. زادت سرعته بمجرد مغادرته البلدة الصغيرة ، واستعار ببراعة غطاء التضاريس الملائمة وهو يتجه نحو الجبال الشمالية. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي نية لمطاردته ، لأن حظ مالفاس كان سيئًا للغاية. مادلين كانت حاليا في هذا الاتجاه.

لكن هذه الطلقة لم تصيب هدفها!

ترددت طلقات نارية مركزة من خارج البلدة ، سُمع صوت رصاصات القناصة. على الرغم من أن مالفاس كان تحت قيادته العديد من الأشخاص ، الذين بلغ عددهم عدة مرات من العدو الذي قطعهم ، فقد وجد العدو جميعًا غطاءًا جيدًا. قمعوا على الفور جميع أتباع مالفاس. تحت وابل الرصاص المغطى بالسماء ، كان هناك عدد قليل من الأسلحة التي كانت دقيقة بشكل استثنائي ، تجمعت الأرواح مع كل نيران متفجرة. كان ذلك مطلق النار أكثر رعبا ووحشية. مات معظم الجنود الأكثر براعة تحت يديه.

اكتشف سو بشكل غير متوقع أن هذا الشاب قد سقط على الأرض ، وتمكن هذا السقوط من تجنب تسديدته القاتلة تمامًا.

“آه!” انطلقت صرخة شديدة من منزل على بعد أمتار قليلة. ركض الشاب الذي كان من الواضح أنه لا يزال شابًا وغير ناضج بجنون من الداخل ، مروراً بسو ، ثم إلى زقاق آخر وهو في حالة من الذعر.

“حظ هذا الشاب ليس سيئًا حقًا …” فكر سو في نفسه وهو يحدق في الشاب على الأرض. رفع الشاب رأسه فقط لمقابلة عيون سو. كان خائفا على الفور لدرجة أنه لم يجرؤ على التحرك. حتى أن تنفسه توقف.

الفصل 10.2 – اكتساح

لا يزال من الممكن اعتبار عيون الشاب صافية ، ليس مثل هؤلاء الجنود تحت مالفاس الذين امتلأت عيونهم بالدماء والقسوة والخوف.

 

“إذا كنت لا تريد أن تموت ، فابقى هنا ولا تتحرك.” بعد قول هذا ، مشى سو في الاتجاه الآخر. كان لا يزال هناك عدد قليل من الجنود المختبئين ، ولم يسمح لهم سو بأي فرصة للصدفة.

 

ترددت طلقات نارية مركزة من خارج البلدة ، سُمع صوت رصاصات القناصة. على الرغم من أن مالفاس كان تحت قيادته العديد من الأشخاص ، الذين بلغ عددهم عدة مرات من العدو الذي قطعهم ، فقد وجد العدو جميعًا غطاءًا جيدًا. قمعوا على الفور جميع أتباع مالفاس. تحت وابل الرصاص المغطى بالسماء ، كان هناك عدد قليل من الأسلحة التي كانت دقيقة بشكل استثنائي ، تجمعت الأرواح مع كل نيران متفجرة. كان ذلك مطلق النار أكثر رعبا ووحشية. مات معظم الجنود الأكثر براعة تحت يديه.

من الواضح أن هذا الرجل كان لديه هدف في الاعتبار ، وهو سحب كل ما يفعله من الجذور! عندما فكر مالفاس في ذلك ، ظهر سؤال فجأة في ذهنه. بتوجيه من هذا النوع من الشيطان ، استعداداته الشاملة وقوته النارية القوية ، هل سيسمحون له بالرحيل بسهولة؟

لم تكن هناك حاجة للحديث عن لي جاولي ، لكن مستويات كين الثلاثة من قدرة التحكم في الأسلحة كانت أيضًا ما جعله مشابهًا للورقة الرابحة لبعض القوات الخاصة. في هذه الأثناء ، كان الشخص الذي كان يحمل بندقية قنص هي لي. على الرغم من أنها لم تستطع التعامل مع خبراء حقيقيين ، إلا أن مهاراتها لم تكن أدنى من مختص القنص من المستوى الثاني. عند التعامل مع أتباع مالفاس  ، كانت كل طلقة واحدة تقتل واحد.

صحيح ، هذا الرجل ذو العين الواحدة كان بالتأكيد شيطانًا. بدأ مالفاس بالصلاة من أجل الآلهة التي لم يؤمن بها من قبل. على أقل تقدير ، لم يرى هذا النوع من المذابح من قبل. كان ذلك شيئًا مشابهًا للذابح كلي العلم والقدرة ، البارد والدقيق. جعل الآخرين يقعون في اليأس المطلق.

كان مالفاس يتصرف بحذر شديد ويهرب بأسرع ما يمكن. طالما دخل الجبال ، بمستوياته الستة من السرعة ، فقد كان يعتقد أنه حتى اللجنة المكونة من خمسة أعضاء في مدينة منتصف الليل أو فرسان بوابة الفولاذ لا يمكن أن يمسكوا به. كان يشتم داخليًا بشكل محموم. من هو هذا العدو الذي لم يعرف هويته على الإطلاق؟ كان خوفه يصل إلى نقطة حرجة ، وكاد يتسبب في انهيار الهدوء الذي كان يفخر به. لقد أراد أيضًا الركض بأقصى سرعة ، لكن عقله أخبره أنه بالتأكيد لا ينبغي أن يفعل ذلك. إذا لفت انتباه الشيطان عن طريق الخطأ الذي كان لا يزال يطلق العنان لحمام دم في المدينة ، فإن الحياة التي كان يفتخر بها كثيرًا لن تكون شيئًا.

 

صحيح ، هذا الرجل ذو العين الواحدة كان بالتأكيد شيطانًا. بدأ مالفاس بالصلاة من أجل الآلهة التي لم يؤمن بها من قبل. على أقل تقدير ، لم يرى هذا النوع من المذابح من قبل. كان ذلك شيئًا مشابهًا للذابح كلي العلم والقدرة ، البارد والدقيق. جعل الآخرين يقعون في اليأس المطلق.

“آه!” انطلقت صرخة شديدة من منزل على بعد أمتار قليلة. ركض الشاب الذي كان من الواضح أنه لا يزال شابًا وغير ناضج بجنون من الداخل ، مروراً بسو ، ثم إلى زقاق آخر وهو في حالة من الذعر.

من الواضح أن هذا الرجل كان لديه هدف في الاعتبار ، وهو سحب كل ما يفعله من الجذور! عندما فكر مالفاس في ذلك ، ظهر سؤال فجأة في ذهنه. بتوجيه من هذا النوع من الشيطان ، استعداداته الشاملة وقوته النارية القوية ، هل سيسمحون له بالرحيل بسهولة؟

الفصل 10.2 – اكتساح

 

“إذا كنت لا تريد أن تموت ، فابقى هنا ولا تتحرك.” بعد قول هذا ، مشى سو في الاتجاه الآخر. كان لا يزال هناك عدد قليل من الجنود المختبئين ، ولم يسمح لهم سو بأي فرصة للصدفة.

 

 

 

 

 

 

 

اكتشف سو بشكل غير متوقع أن هذا الشاب قد سقط على الأرض ، وتمكن هذا السقوط من تجنب تسديدته القاتلة تمامًا.

 

لكن هذه الطلقة لم تصيب هدفها!

 

صحيح ، هذا الرجل ذو العين الواحدة كان بالتأكيد شيطانًا. بدأ مالفاس بالصلاة من أجل الآلهة التي لم يؤمن بها من قبل. على أقل تقدير ، لم يرى هذا النوع من المذابح من قبل. كان ذلك شيئًا مشابهًا للذابح كلي العلم والقدرة ، البارد والدقيق. جعل الآخرين يقعون في اليأس المطلق.

 

 

 

 

 

اكتشف سو بشكل غير متوقع أن هذا الشاب قد سقط على الأرض ، وتمكن هذا السقوط من تجنب تسديدته القاتلة تمامًا.

 

كان مالفاس يتصرف بحذر شديد ويهرب بأسرع ما يمكن. طالما دخل الجبال ، بمستوياته الستة من السرعة ، فقد كان يعتقد أنه حتى اللجنة المكونة من خمسة أعضاء في مدينة منتصف الليل أو فرسان بوابة الفولاذ لا يمكن أن يمسكوا به. كان يشتم داخليًا بشكل محموم. من هو هذا العدو الذي لم يعرف هويته على الإطلاق؟ كان خوفه يصل إلى نقطة حرجة ، وكاد يتسبب في انهيار الهدوء الذي كان يفخر به. لقد أراد أيضًا الركض بأقصى سرعة ، لكن عقله أخبره أنه بالتأكيد لا ينبغي أن يفعل ذلك. إذا لفت انتباه الشيطان عن طريق الخطأ الذي كان لا يزال يطلق العنان لحمام دم في المدينة ، فإن الحياة التي كان يفتخر بها كثيرًا لن تكون شيئًا.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

الفصل 10.2 – اكتساح

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط