نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.3

اكتساح

اكتساح

الفصل 10.3 – اكتساح

كانت مادلين غير راضية تمامًا. شعرت أن الطاقة التي تلقتها كانت قليلة جدًا ولا حتى ثلثي ما كانت ستحصل عليه لو أنها لوحت بالسيف لتذبح العدو. هذا هو السبب في أنها لم تشعر أن التصويب طريقة جيدة على الإطلاق.

توقف مالفاس فجأة وحبس هالة جسده ، وأصبح مثل سحلية بدم بارد قبل أن يحرك جسده بصمت خلف صخرة هائلة. كانت تقف فتاة طويلة على بعد عدة مئات من الأمتار ، والشعر الرمادي تحت حافة قبعتها يرفرف مع الرياح. تم إدراج سيف ثقيل لا يُنسى بجانب الفتاة قطريًا ، وكان على كتفها الأيمن بندقية آلية فريدة مماثلة.

 الترجمة: Hunter

بندقية هجومية من العصر الجديد ! رفتت زوايا عيون مالفاس. لقد رأى هذا النوع من الأسلحة المرعبة من قبل. قوتها النارية القوية ، وسرعة إطلاقها التي لا يمكن تصورها ، ودقتها التي يمكن مقارنتها ببندقية قنص ، كل ذلك ترك لمالفاس انطباعًا عميقًا. بدت هذه الفتاة صغيرة جدًا ، ولم تكن مخيفة بشكل خاص. على الأقل ، لم يكن شكلها الطويل والنحيف إلى حد ما ينضح بمستويات عالية من القوة. لا يبدو أن ساقيها المستقيمتين تمامًا يمكنهما الركض بهذه السرعة أيضًا.

 

ومع ذلك ، حملت تلك البندقية الهجومية الفاسدة ، وكانت تقف هناك بمفردها! ومع ذلك ، حتى لو كانت تقف هناك خاوية الوفاض ، فإن مالفاس لا يزال يختار الالتفاف حولها بصمت في الجبال القريبة البعيدة. عرف مالفاس أنه إذا كان ذلك الشيطان ، فإنه بالتأكيد سيضع شخصًا يتمتع بقوة أكبر بكثير هنا لاعتراضه. لن يكون أي شخص غبيًا بما يكفي لوضع فخ هنا ، لأنه لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق. أما بالنسبة لعدم اكتشافه لقدرات قوية منها ، فقد جعله ذلك يقرر بشكل أكثر حزماً تجنب المعركة. هذا يمكن أن يعني فقط أن هذه الشابة التي تبدو غير ضارة تمتلك قدرات لا تُقاس!

 

لم يكن هذا واقعيًا ، لكنه لم يكن مستحيلًا. هذا ما اعتقده مالفاس. بعد كل شيء ، حتى تلك القرود في الجبال عرفت كيف تطلق قاذفات الصواريخ وكانت الذئاب المتعفنة تقوم بدوريات وهي تحمل بنادق هجومية ، فما الذي كان حقًا مستحيلًا في هذا العالم؟

 

بدأ يتحرك وهو ملتصق بالأرض ، تصرف بحذر شديد ولم يجرؤ على لمس قطعة واحدة من الحجر المكسر. ومع ذلك ، عندما تحرك لمسافة عدة أمتار ، شعر مالفاس فجأة كما لو أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام. فجأة رفع رأسه ، ورأى أن عيني الشابة تتجهان نحوه بدقة في هذا الاتجاه. حتى أن عيناها تحتويان على القليل من الشك.

مع تصميمات الألوان الواقية ، والبدلة القتالية الخاصة المخفية ، وقدرات جسده على التمويه ، يجب أن تضعه حركات مالفاس الخفية في حالة شبه من الاختفاء. عندما كان حريصًا بما فيه الكفاية ، كان سيختبأ حتى من شخص لديه ما يقرب من ستة مستويات من قدرات المجال القتالي ، ثم ينفجر بقوة للقضاء عليه بضربة واحدة!

بندقية هجومية من العصر الجديد ! رفتت زوايا عيون مالفاس. لقد رأى هذا النوع من الأسلحة المرعبة من قبل. قوتها النارية القوية ، وسرعة إطلاقها التي لا يمكن تصورها ، ودقتها التي يمكن مقارنتها ببندقية قنص ، كل ذلك ترك لمالفاس انطباعًا عميقًا. بدت هذه الفتاة صغيرة جدًا ، ولم تكن مخيفة بشكل خاص. على الأقل ، لم يكن شكلها الطويل والنحيف إلى حد ما ينضح بمستويات عالية من القوة. لا يبدو أن ساقيها المستقيمتين تمامًا يمكنهما الركض بهذه السرعة أيضًا.

ومع ذلك ، كيف لاحظته هذه الفتاة الصغيرة؟

“قم.” أمر سو. زحف الشاب على الفور ووقف هناك دون أدنى تفكير في العصيان. لم تكن شخصيته بهذا الطول ، ولا يزال من الممكن رؤية القليل من الرقة والجمال من وجهه القذر. لقد بدا نحيفًا للغاية ، لكن لم يكن هناك أي آثار للأنسجة الطافرة على جسده. كان لهذا الشاب بشكل غير متوقع مستويان من البراعة ومستوى واحد من السرعة ، لذلك من حيث القدرة ، فقد تجاوز بالفعل معظم جنود مالفاس.

انسكب من مالفاس العرق البارد باستمرار. بعد بضع ثوانٍ من هذا الموقف المتعثر ، فهم فجأة. كانت تلك الفتاة الصغيرة قد لاحظت وجوده منذ فترة طويلة ، وربما جاءت خصيصًا لاعتراضه. الشخص الذي لم يلاحظ الطرف الآخر كان مالفاس نفسه!

توقف مالفاس فجأة وحبس هالة جسده ، وأصبح مثل سحلية بدم بارد قبل أن يحرك جسده بصمت خلف صخرة هائلة. كانت تقف فتاة طويلة على بعد عدة مئات من الأمتار ، والشعر الرمادي تحت حافة قبعتها يرفرف مع الرياح. تم إدراج سيف ثقيل لا يُنسى بجانب الفتاة قطريًا ، وكان على كتفها الأيمن بندقية آلية فريدة مماثلة.

ضغط مالفاس بقوة على قدميه ، وقفز ، ثم بدأ يركض بجنون بكل ما لديه! لم يندفع إلى الشابة ، ومن الواضح أنه كان غير راغب أكثر في خوض معركة حاسمة ضد هذا الشيطان ، لذلك اختار بدلاً من ذلك الركض إلى الجانب. في غمضة عين ، كسرت سرعته مائة كيلومتر في الساعة ، كان لا يزال يزيد من سرعته! لم يستطع مالفاس بالفعل القلق تمامًا بشأن تأثيرات الاختباء ، حيث يرغب فقط في زيادة المسافة بين تلك الفتاة ونفسه ، وكلما كان ذلك أفضل.

 

ترددت طلقات نارية مركزة وواضحة من خلف مالفاس ، ثم هاجمت ظهره موجات من البرودة الشديدة. كانت هذه تحذيرات من أن الرصاص على وشك الوصول. انحنى فجأة إلى الجانب ، وأُطلق النار على مسافة عشرة أمتار! في اللحظة التي قفز فيها مالفاس إلى الخارج ، استرخى عقله قليلاً. كان الأمر جيدًا طالما أن الفتاة الصغيرة لم تطارده شخصيًا. على الرغم من أنها كانت تحمل بندقية هجومية من العصر الجديد ، عندما كان هناك أكثر من خمسمائة متر بينهما ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا في الإفلات من نيرانها. طالما أن حظه لم يكن سيئًا للغاية ، مما سمح له بقطع مسافة كيلومتر واحد ، فقد كانت لديه فرصة للهروب.

“تيجان ، من اليوم فصاعدًا ، أنت عبدي. بالطبع ، يمكنك محاولة تغيير حالتك “. بعد أن قال هذا بلا مبالاة ، بدأ في الخروج من البلدة. التقط الشاب تيجان البندقية التي ألقيت على الأرض وتبع بصمت خلف سو.

ومع ذلك ، اكتشف مالفاس الذي قفز فجأة إلى الجانب أنه كان هناك الآن برودة شديدة تهاجمه!

بندقية هجومية من العصر الجديد ! رفتت زوايا عيون مالفاس. لقد رأى هذا النوع من الأسلحة المرعبة من قبل. قوتها النارية القوية ، وسرعة إطلاقها التي لا يمكن تصورها ، ودقتها التي يمكن مقارنتها ببندقية قنص ، كل ذلك ترك لمالفاس انطباعًا عميقًا. بدت هذه الفتاة صغيرة جدًا ، ولم تكن مخيفة بشكل خاص. على الأقل ، لم يكن شكلها الطويل والنحيف إلى حد ما ينضح بمستويات عالية من القوة. لا يبدو أن ساقيها المستقيمتين تمامًا يمكنهما الركض بهذه السرعة أيضًا.

اندلعت عدة دفعات من الدم من ظهر مالفاس ، ثم لم يستطع الصمود أكثر من ذلك ، وسقط على الأرض.

 الترجمة: Hunter

توقفت مادلين عن إطلاق النار. عبست حواجبها قليلاً. في اللحظة التي دخلت فيها الرصاصة جسد مالفاس ، كان هناك اتصال يكاد لا يمكن تصوره بينهما. كل رصاصة دخلت جسده جلبت لها خيطًا من الطاقة لتجدد جسدها ، بالإضافة إلى فتح بعض المساحة في شظاياها الجينية. نتيجة توسع مساحة الجين ، إذا قام المرء بتقييمها من خلال نقاط التطور ، فبالكاد يمكن اعتبارها واحدة.

ضغط مالفاس بقوة على قدميه ، وقفز ، ثم بدأ يركض بجنون بكل ما لديه! لم يندفع إلى الشابة ، ومن الواضح أنه كان غير راغب أكثر في خوض معركة حاسمة ضد هذا الشيطان ، لذلك اختار بدلاً من ذلك الركض إلى الجانب. في غمضة عين ، كسرت سرعته مائة كيلومتر في الساعة ، كان لا يزال يزيد من سرعته! لم يستطع مالفاس بالفعل القلق تمامًا بشأن تأثيرات الاختباء ، حيث يرغب فقط في زيادة المسافة بين تلك الفتاة ونفسه ، وكلما كان ذلك أفضل.

كانت مادلين غير راضية تمامًا. شعرت أن الطاقة التي تلقتها كانت قليلة جدًا ولا حتى ثلثي ما كانت ستحصل عليه لو أنها لوحت بالسيف لتذبح العدو. هذا هو السبب في أنها لم تشعر أن التصويب طريقة جيدة على الإطلاق.

 

جرّت السيف الثقيل نحو مالفاس. كان لدى مالفاس حيوية مستمرة نادرة. على الرغم من أن تلك الرصاصات أصابته ، إلا أنها لم تكن كافية لقتله. أجرى دماغ مادلين على الفور بحرًا من الحسابات ، واكتشف أنها إذا قطعت مالفاس بضربة واحدة ، فقد تتمكن من الحصول على نصف صغير آخر من نقطة تطور. في غضون ذلك ، كان أي شيء يتعلق بنقاط التطور ثروة كبيرة.

 الترجمة: Hunter

“انتظرِ! يمكننا بيعه مقابل المزيد من المال إذا تركناه على قيد الحياة “. تسبب صوت سو الذي بدا من بعيد في سقوط السيف الثقيل والمرتفع بالفعل ببطء ، ثم ربت السيف على جسد مالفاس. بصق مالفاس فجأة الدم من فمه ، لكن الرصاص في جسده قفز بالكامل ، وسقط على الأرض. في غضون ذلك ، تدفقت بضع قطرات من الدم من جروح الرصاص. قامت مادلين باغلاق جميع إصابات مالفاس بالفعل ، مما يجعله حتى لا يموت على الفور.

 الترجمة: Hunter

أمسكت بمالفاس من رقبته، ثم رفعته لأعلى ، وسحبته نحو المقدمة التي أقيمت بالفعل خارج البلدة. مقارنة بالسيف الثقيل ، كان مالفاس خفيفًا جدًا حقًا.

توقف مالفاس فجأة وحبس هالة جسده ، وأصبح مثل سحلية بدم بارد قبل أن يحرك جسده بصمت خلف صخرة هائلة. كانت تقف فتاة طويلة على بعد عدة مئات من الأمتار ، والشعر الرمادي تحت حافة قبعتها يرفرف مع الرياح. تم إدراج سيف ثقيل لا يُنسى بجانب الفتاة قطريًا ، وكان على كتفها الأيمن بندقية آلية فريدة مماثلة.

كان سو قد عاد بالفعل إلى البلدة الصغيرة ، ووجد بشكل غير متوقع أن الشاب ذاك لا يزال مستلقيًا على الأرض ، ولم يتغير وضعه طوال هذا الوقت. لم تكن هناك حاجة للهروب. إذا وقف أو غيّر مواقعه ، فسوف يطلق عليه سو النار دون أدنى تردد.

جرّت السيف الثقيل نحو مالفاس. كان لدى مالفاس حيوية مستمرة نادرة. على الرغم من أن تلك الرصاصات أصابته ، إلا أنها لم تكن كافية لقتله. أجرى دماغ مادلين على الفور بحرًا من الحسابات ، واكتشف أنها إذا قطعت مالفاس بضربة واحدة ، فقد تتمكن من الحصول على نصف صغير آخر من نقطة تطور. في غضون ذلك ، كان أي شيء يتعلق بنقاط التطور ثروة كبيرة.

“قم.” أمر سو. زحف الشاب على الفور ووقف هناك دون أدنى تفكير في العصيان. لم تكن شخصيته بهذا الطول ، ولا يزال من الممكن رؤية القليل من الرقة والجمال من وجهه القذر. لقد بدا نحيفًا للغاية ، لكن لم يكن هناك أي آثار للأنسجة الطافرة على جسده. كان لهذا الشاب بشكل غير متوقع مستويان من البراعة ومستوى واحد من السرعة ، لذلك من حيث القدرة ، فقد تجاوز بالفعل معظم جنود مالفاس.

 

“ما اسمك؟” سأل سو.

 

“تي … تيجان.” ارتجف صوت الشاب قليلا. ربما يكون قد شهد الكثير من عمليات القتل بالفعل ، لكنه بالتأكيد لم يشهد قتل سو للاشخاص. كان أتباع مالفاس جميعًا رفاقًا كانوا أشرارًا إلى أقصى الحدود ، لكن أمام سو ، كانوا أقل من الخراف، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من جعله يهدر قدرًا أكبر من الطاقة خلال هذه المذبحة.

انسكب من مالفاس العرق البارد باستمرار. بعد بضع ثوانٍ من هذا الموقف المتعثر ، فهم فجأة. كانت تلك الفتاة الصغيرة قد لاحظت وجوده منذ فترة طويلة ، وربما جاءت خصيصًا لاعتراضه. الشخص الذي لم يلاحظ الطرف الآخر كان مالفاس نفسه!

“تيجان ، من اليوم فصاعدًا ، أنت عبدي. بالطبع ، يمكنك محاولة تغيير حالتك “. بعد أن قال هذا بلا مبالاة ، بدأ في الخروج من البلدة. التقط الشاب تيجان البندقية التي ألقيت على الأرض وتبع بصمت خلف سو.

ترددت طلقات نارية مركزة وواضحة من خلف مالفاس ، ثم هاجمت ظهره موجات من البرودة الشديدة. كانت هذه تحذيرات من أن الرصاص على وشك الوصول. انحنى فجأة إلى الجانب ، وأُطلق النار على مسافة عشرة أمتار! في اللحظة التي قفز فيها مالفاس إلى الخارج ، استرخى عقله قليلاً. كان الأمر جيدًا طالما أن الفتاة الصغيرة لم تطارده شخصيًا. على الرغم من أنها كانت تحمل بندقية هجومية من العصر الجديد ، عندما كان هناك أكثر من خمسمائة متر بينهما ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا في الإفلات من نيرانها. طالما أن حظه لم يكن سيئًا للغاية ، مما سمح له بقطع مسافة كيلومتر واحد ، فقد كانت لديه فرصة للهروب.

 

 

 

أمسكت بمالفاس من رقبته، ثم رفعته لأعلى ، وسحبته نحو المقدمة التي أقيمت بالفعل خارج البلدة. مقارنة بالسيف الثقيل ، كان مالفاس خفيفًا جدًا حقًا.

 

مع تصميمات الألوان الواقية ، والبدلة القتالية الخاصة المخفية ، وقدرات جسده على التمويه ، يجب أن تضعه حركات مالفاس الخفية في حالة شبه من الاختفاء. عندما كان حريصًا بما فيه الكفاية ، كان سيختبأ حتى من شخص لديه ما يقرب من ستة مستويات من قدرات المجال القتالي ، ثم ينفجر بقوة للقضاء عليه بضربة واحدة!

 

 

 

كان سو قد عاد بالفعل إلى البلدة الصغيرة ، ووجد بشكل غير متوقع أن الشاب ذاك لا يزال مستلقيًا على الأرض ، ولم يتغير وضعه طوال هذا الوقت. لم تكن هناك حاجة للهروب. إذا وقف أو غيّر مواقعه ، فسوف يطلق عليه سو النار دون أدنى تردد.

 

 

 

كان سو قد عاد بالفعل إلى البلدة الصغيرة ، ووجد بشكل غير متوقع أن الشاب ذاك لا يزال مستلقيًا على الأرض ، ولم يتغير وضعه طوال هذا الوقت. لم تكن هناك حاجة للهروب. إذا وقف أو غيّر مواقعه ، فسوف يطلق عليه سو النار دون أدنى تردد.

 

“قم.” أمر سو. زحف الشاب على الفور ووقف هناك دون أدنى تفكير في العصيان. لم تكن شخصيته بهذا الطول ، ولا يزال من الممكن رؤية القليل من الرقة والجمال من وجهه القذر. لقد بدا نحيفًا للغاية ، لكن لم يكن هناك أي آثار للأنسجة الطافرة على جسده. كان لهذا الشاب بشكل غير متوقع مستويان من البراعة ومستوى واحد من السرعة ، لذلك من حيث القدرة ، فقد تجاوز بالفعل معظم جنود مالفاس.

 

“قم.” أمر سو. زحف الشاب على الفور ووقف هناك دون أدنى تفكير في العصيان. لم تكن شخصيته بهذا الطول ، ولا يزال من الممكن رؤية القليل من الرقة والجمال من وجهه القذر. لقد بدا نحيفًا للغاية ، لكن لم يكن هناك أي آثار للأنسجة الطافرة على جسده. كان لهذا الشاب بشكل غير متوقع مستويان من البراعة ومستوى واحد من السرعة ، لذلك من حيث القدرة ، فقد تجاوز بالفعل معظم جنود مالفاس.

 

كان سو قد عاد بالفعل إلى البلدة الصغيرة ، ووجد بشكل غير متوقع أن الشاب ذاك لا يزال مستلقيًا على الأرض ، ولم يتغير وضعه طوال هذا الوقت. لم تكن هناك حاجة للهروب. إذا وقف أو غيّر مواقعه ، فسوف يطلق عليه سو النار دون أدنى تردد.

 الترجمة: Hunter

جرّت السيف الثقيل نحو مالفاس. كان لدى مالفاس حيوية مستمرة نادرة. على الرغم من أن تلك الرصاصات أصابته ، إلا أنها لم تكن كافية لقتله. أجرى دماغ مادلين على الفور بحرًا من الحسابات ، واكتشف أنها إذا قطعت مالفاس بضربة واحدة ، فقد تتمكن من الحصول على نصف صغير آخر من نقطة تطور. في غضون ذلك ، كان أي شيء يتعلق بنقاط التطور ثروة كبيرة.

 

 

توقفت مادلين عن إطلاق النار. عبست حواجبها قليلاً. في اللحظة التي دخلت فيها الرصاصة جسد مالفاس ، كان هناك اتصال يكاد لا يمكن تصوره بينهما. كل رصاصة دخلت جسده جلبت لها خيطًا من الطاقة لتجدد جسدها ، بالإضافة إلى فتح بعض المساحة في شظاياها الجينية. نتيجة توسع مساحة الجين ، إذا قام المرء بتقييمها من خلال نقاط التطور ، فبالكاد يمكن اعتبارها واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط