نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.8

المكافأة

المكافأة

الفصل 12.8 – المكافأة

بعد ثوانٍ قليلة ، أطلق هذا الشيء الصغير فجأة صرخة قصيرة وحادة. بدأ جسده في الالتواء ، وسقط بشكل غير متوقع من أكتاف هيلين وهبط بصوت با على الأرض!

 

كان هذا جسمًا بيولوجيًا تم إنتاجه باستخدام الخلايا الدخيلة من دم سو كخلايا أصل ، وهو شكل بيولوجي جديد تمامًا. على أقل تقدير ، وبقدر ما يعرفه البشر ، لم تكن هناك سجلات تطابق شكل الحياة هذا.

كان فم المخلوق الغريب مغطى بأسنان حادة تومض ببريق معدني ، ويمكن للمرء أن يتخيل مدى قوة تلك الأسنان من حدة مخالبها الثمانية. عندما كان الفم الضخم على وشك الإغلاق ، أطلق نهاية فمه فجأة بعض الشقوق. مثل الأنف ، قاموا بالشم عدة مرات ، وقرر في النهاية سحب فمه من عنق هيلين وإغلاقه مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد توغلت أسنانه الحادة بالفعل قليلاً في جلد هيلين الناعم ، تاركًا صفًا من النقاط الدموية على سطحها.

بعد كل شيء ، كانت تلك الكتل الغريبة القبيحة من اللحم مرتبطة بلحمها ودمها.

 

 

ثم أطلق لسانًا طويلًا متشعبًا من فمه ، يلعق إصابات رقبة هيلين. عندما لامس اللسان الطويل دم هيلين ، بدا أنه قد شعر بشيء ما ، ونتيجة لذلك بدأ في إطلاق أصوات ويو ويو. صعد بضع خطوات أخرى قبل أن يلتف حول أكتاف هيلين ، مستخدمة جسده لسد إصابات هيلين. عندما صعد على كتفيها ، أصبح مخالبه الحادة رشيقة للغاية أيضًا ، بما يكفي لدعم صعوده. ومع ذلك ، كانت نهايات المخالب الثمانية حادة للغاية ، ولا تزال تخترق ملابس هيلين وتترك ورائها بضع قطرات من الدم.

ثم أطلق لسانًا طويلًا متشعبًا من فمه ، يلعق إصابات رقبة هيلين. عندما لامس اللسان الطويل دم هيلين ، بدا أنه قد شعر بشيء ما ، ونتيجة لذلك بدأ في إطلاق أصوات ويو ويو. صعد بضع خطوات أخرى قبل أن يلتف حول أكتاف هيلين ، مستخدمة جسده لسد إصابات هيلين. عندما صعد على كتفيها ، أصبح مخالبه الحادة رشيقة للغاية أيضًا ، بما يكفي لدعم صعوده. ومع ذلك ، كانت نهايات المخالب الثمانية حادة للغاية ، ولا تزال تخترق ملابس هيلين وتترك ورائها بضع قطرات من الدم.

 

الآن فقط أنتجت هيلين ردة فعل ، لكنها لم تخاف من هذا الشيء الصغير الذي كاد أن يودي بحياتها ، بشكل غير متوقع مدت يدها لتداعبه برفق. في هذه الأثناء ، تأرجح أيضًا ، مستمتعا بمرح بلمسة هيلين.

الآن فقط أنتجت هيلين ردة فعل ، لكنها لم تخاف من هذا الشيء الصغير الذي كاد أن يودي بحياتها ، بشكل غير متوقع مدت يدها لتداعبه برفق. في هذه الأثناء ، تأرجح أيضًا ، مستمتعا بمرح بلمسة هيلين.

الفصل 12.8 – المكافأة

 

الترجمة: Hunter 

بعد ثوانٍ قليلة ، أطلق هذا الشيء الصغير فجأة صرخة قصيرة وحادة. بدأ جسده في الالتواء ، وسقط بشكل غير متوقع من أكتاف هيلين وهبط بصوت با على الأرض!

 

 

صرخ باستمرار بينما كان يتدحرج ، تلوح مخالبه الثمانية بسرعة وذيله بجنون. وقد أدى مخالبه الحادة التي تشبه المعدن إلى إخراج خطوط من الحفر العميقة في الأرض.

صرخ باستمرار بينما كان يتدحرج ، تلوح مخالبه الثمانية بسرعة وذيله بجنون. وقد أدى مخالبه الحادة التي تشبه المعدن إلى إخراج خطوط من الحفر العميقة في الأرض.

كان يفتقر فقط إلى العامل الأكثر أهمية ، وهو أن الأنظمة الفرعية المختلفة لجسمه لا تزال غير مستقرة بدرجة كافية. إذا كان بإمكانه عرض المزيد من القدرات على التكاثر والوراثة ، فسيصبح كيانًا بيولوجيًا حقيقيًا ، نوعًا يمكنه نقل الحمض النووي الخاص به.

 

جلست هيلين القرفصاء على الأرض ، وشعرت بالحيرة قليلاً لما يجب أن تفعله. لم تجرؤ على الاقتراب أكثر من هذا المخلوق الغريب الذي كان يعاني من الكثير من الألم لدرجة أنه كان يصاب بالجنون. لا يمكن لمس تلك المخالب والذيل الحاد المتحرك بجنون على الإطلاق ، لأن الاقتراب منهم ولو قليلاً قد يقطع لحمها إلى قطع صغيرة.

 

 

بعد لحظة ، كان شكل الحياة البيولوجي الصغير هذا الذي استنفد حيويته يستريح على مرحلة تجريبية ، مجموعة أدوات هيلين الكاملة لأدوات القطع التي استقرت بجانبه بصمت. في الوقت الحالي ، كان عليها أن تفهم تمامًا تكوين جسمه ، لكن يدها التي كانت تحمل الشفرة الجراحية كانت ترتجف قليلاً.

كانت حيويته تتدفق حاليًا ، وبعد دقيقة واحدة ، كان مستلقيا على الأرض ، ولم يكن قادرا على التنفس إلا بضعف. ثم ، مع صرخة منخفضة ، انفصلت العضلات الموجودة على ظهره ، مما يؤدي إلى إطلاق أكثر من عشر ذرات حادة بأطوال متفاوتة. يبدو أنه كان يطور حاليًا سلاحًا مهمًا آخر ، لكن جسمه كان غير قادر بالفعل على دعم عملية التطور هذه.

جلست هيلين القرفصاء على الأرض ، وشعرت بالحيرة قليلاً لما يجب أن تفعله. لم تجرؤ على الاقتراب أكثر من هذا المخلوق الغريب الذي كان يعاني من الكثير من الألم لدرجة أنه كان يصاب بالجنون. لا يمكن لمس تلك المخالب والذيل الحاد المتحرك بجنون على الإطلاق ، لأن الاقتراب منهم ولو قليلاً قد يقطع لحمها إلى قطع صغيرة.

 

 

رفع رأسه متجها نحو هيلين. بعد إطلاق العويل الأخير ، صمت.

 

 

بقيت هيلين صامتة لفترة طويلة ، وعندها فقط حملته بين ذراعيها. أثبت المشهد الحالي أن هذا هو الموضوع الذي خضع لأنجح تطور. بعد اختراق ختم الغطاء بأسنانه ومخالبه الحادة للغاية ، قام بعد ذلك بكسر العديد من الحاويات لتحويل المواد التي لا تزال في طور النمو إلى مغذياته الخاصة.

 

 

 

من وجهة نظر تطورية ، كان تطورها عدة مئات من المرات من الحاويات الأخرى. كان لديه نظام بيولوجي كامل ، وقدرة حركية قوية للغاية ، وأعضاء هجومية قوية ، بالإضافة إلى إمكانات نمو مرعبة. حتى أنه كان لديه مستوى أساسي من الاعتراف والذكاء. كان هذا تفاوتًا يمكن أن ينتج عن الطفرة فقط.

من وجهة نظر تطورية ، كان تطورها عدة مئات من المرات من الحاويات الأخرى. كان لديه نظام بيولوجي كامل ، وقدرة حركية قوية للغاية ، وأعضاء هجومية قوية ، بالإضافة إلى إمكانات نمو مرعبة. حتى أنه كان لديه مستوى أساسي من الاعتراف والذكاء. كان هذا تفاوتًا يمكن أن ينتج عن الطفرة فقط.

 

أظهرت الخلايا الدخيلة وحدها بالفعل خصائص الذكاء والقدرة الهجومية القوية. في هذه الأثناء ، فكرت هيلين في فرضية ، وهي أنه إذا اندمجت هذه الأنظمة الفردية الذكية معًا في إرادة موحدة ، فقد تنتج نظامًا بيولوجيًا جديدًا تمامًا للذكاء. كان هذا في الأصل افتراضًا كان من المستحيل إثباته ، لكنه ظهر الآن أمام هيلين ، علاوة على ذلك المسار الذي كان نصفه مكتمل بالفعل.

كان يفتقر فقط إلى العامل الأكثر أهمية ، وهو أن الأنظمة الفرعية المختلفة لجسمه لا تزال غير مستقرة بدرجة كافية. إذا كان بإمكانه عرض المزيد من القدرات على التكاثر والوراثة ، فسيصبح كيانًا بيولوجيًا حقيقيًا ، نوعًا يمكنه نقل الحمض النووي الخاص به.

بعد ثوانٍ قليلة ، أطلق هذا الشيء الصغير فجأة صرخة قصيرة وحادة. بدأ جسده في الالتواء ، وسقط بشكل غير متوقع من أكتاف هيلين وهبط بصوت با على الأرض!

 

أظهرت الخلايا الدخيلة وحدها بالفعل خصائص الذكاء والقدرة الهجومية القوية. في هذه الأثناء ، فكرت هيلين في فرضية ، وهي أنه إذا اندمجت هذه الأنظمة الفردية الذكية معًا في إرادة موحدة ، فقد تنتج نظامًا بيولوجيًا جديدًا تمامًا للذكاء. كان هذا في الأصل افتراضًا كان من المستحيل إثباته ، لكنه ظهر الآن أمام هيلين ، علاوة على ذلك المسار الذي كان نصفه مكتمل بالفعل.

كان هذا جسمًا بيولوجيًا تم إنتاجه باستخدام الخلايا الدخيلة من دم سو كخلايا أصل ، وهو شكل بيولوجي جديد تمامًا. على أقل تقدير ، وبقدر ما يعرفه البشر ، لم تكن هناك سجلات تطابق شكل الحياة هذا.

 

 

 

أظهرت الخلايا الدخيلة وحدها بالفعل خصائص الذكاء والقدرة الهجومية القوية. في هذه الأثناء ، فكرت هيلين في فرضية ، وهي أنه إذا اندمجت هذه الأنظمة الفردية الذكية معًا في إرادة موحدة ، فقد تنتج نظامًا بيولوجيًا جديدًا تمامًا للذكاء. كان هذا في الأصل افتراضًا كان من المستحيل إثباته ، لكنه ظهر الآن أمام هيلين ، علاوة على ذلك المسار الذي كان نصفه مكتمل بالفعل.

 

 

 

بعد لحظة ، كان شكل الحياة البيولوجي الصغير هذا الذي استنفد حيويته يستريح على مرحلة تجريبية ، مجموعة أدوات هيلين الكاملة لأدوات القطع التي استقرت بجانبه بصمت. في الوقت الحالي ، كان عليها أن تفهم تمامًا تكوين جسمه ، لكن يدها التي كانت تحمل الشفرة الجراحية كانت ترتجف قليلاً.

 

 

 

كان هذا ضعفًا قديمًا. في كل مرة احتاجت فيها إلى تشريح وتحليل أجساد الكائنات التي حققت نوعًا من الاختراق ، كانت يدي هيلين ترتعش دائمًا. لم تستطع السيطرة على هذا على الإطلاق.

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت تلك الكتل الغريبة القبيحة من اللحم مرتبطة بلحمها ودمها.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان يفتقر فقط إلى العامل الأكثر أهمية ، وهو أن الأنظمة الفرعية المختلفة لجسمه لا تزال غير مستقرة بدرجة كافية. إذا كان بإمكانه عرض المزيد من القدرات على التكاثر والوراثة ، فسيصبح كيانًا بيولوجيًا حقيقيًا ، نوعًا يمكنه نقل الحمض النووي الخاص به.

 

بعد ثوانٍ قليلة ، أطلق هذا الشيء الصغير فجأة صرخة قصيرة وحادة. بدأ جسده في الالتواء ، وسقط بشكل غير متوقع من أكتاف هيلين وهبط بصوت با على الأرض!

 

صرخ باستمرار بينما كان يتدحرج ، تلوح مخالبه الثمانية بسرعة وذيله بجنون. وقد أدى مخالبه الحادة التي تشبه المعدن إلى إخراج خطوط من الحفر العميقة في الأرض.

 

كان يفتقر فقط إلى العامل الأكثر أهمية ، وهو أن الأنظمة الفرعية المختلفة لجسمه لا تزال غير مستقرة بدرجة كافية. إذا كان بإمكانه عرض المزيد من القدرات على التكاثر والوراثة ، فسيصبح كيانًا بيولوجيًا حقيقيًا ، نوعًا يمكنه نقل الحمض النووي الخاص به.

 

 

 

 

 

 

 

صرخ باستمرار بينما كان يتدحرج ، تلوح مخالبه الثمانية بسرعة وذيله بجنون. وقد أدى مخالبه الحادة التي تشبه المعدن إلى إخراج خطوط من الحفر العميقة في الأرض.

الترجمة: Hunter 

جلست هيلين القرفصاء على الأرض ، وشعرت بالحيرة قليلاً لما يجب أن تفعله. لم تجرؤ على الاقتراب أكثر من هذا المخلوق الغريب الذي كان يعاني من الكثير من الألم لدرجة أنه كان يصاب بالجنون. لا يمكن لمس تلك المخالب والذيل الحاد المتحرك بجنون على الإطلاق ، لأن الاقتراب منهم ولو قليلاً قد يقطع لحمها إلى قطع صغيرة.

 

 

 

 

 

 

جلست هيلين القرفصاء على الأرض ، وشعرت بالحيرة قليلاً لما يجب أن تفعله. لم تجرؤ على الاقتراب أكثر من هذا المخلوق الغريب الذي كان يعاني من الكثير من الألم لدرجة أنه كان يصاب بالجنون. لا يمكن لمس تلك المخالب والذيل الحاد المتحرك بجنون على الإطلاق ، لأن الاقتراب منهم ولو قليلاً قد يقطع لحمها إلى قطع صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط