نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.1

العادة

العادة

الفصل 14.1 – العادة

 

 

 

العرش الجليدي.

 

 

 

في اللحظة التي سمع فيها سو هذه الكلمة ، شعر بقمع لا يوصف. كان هذا أيضًا شعورًا غريزيًا ، كان دقيقًا بشكل صادم. على الأقل ، مما يمكن أن يتذكره سو ، في كل مرة كان لديه هذا الشعور القوي ، كان احتمال كونه صحيحًا على الأقل 60٪. في الواقع ، طالما ظل الاحتمال أعلى من 50٪ ، فإنه لم يعد ينتمي بالفعل إلى فئة الصدفة أو العشوائية ، وبدلاً من ذلك يدخل مجال الحظ. كان حظ سو دائمًا جيدًا جدًا.

 

 

لسبب ما ، خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، غالبًا ما كانت كلوديا تظهر في ذهنه. ربما كان ذلك لأن إصابات جسده كانت على وشك التعافي أخيرًا ، والطاقة التي تشابكت داخل إصاباته على وشك الاختفاء تمامًا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، كان هذا هو الأثر الأخير الذي تركته كلوديا لنفسها في هذا العالم.

حتى لو لم يكن لديه هذا القلق ، فإنه لا يزال سيذهب الى العرش الجليدي بسبب باندورا. لم يستطع أن يسمح للرسول بالحصول على الشيء الذي كان في العرش الجليدي ، مهما كان ؛ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو. كان هذا استنتاجًا بدون أي شروط مسبقة أو تفكير منطقي ، لكن سو ما زال يصر عليه. على عكس العصر القديم ، كان هذا العالم قد أثبت بالفعل مرارًا وتكرارًا أن المرء غالبًا لا يحتاج إلى التفكير للوصول إلى الاستنتاج الصحيح. لو كان الأمر كما لو أن هذا لم يكن عالمًا مكونًا من أرقام ومنطق صارمين.

الفصل 14.1 – العادة

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، كان سو مشغولًا دائمًا بتنظيف القاعدة ، واختبار وحدة الطاقة وكذلك التخطيط لتطبيقات القاعدة. كان تنظيف القاعدة عملية طويلة للغاية ، ولكن بدعم نصل الغرق ، تم تسريع هذه العملية بشكل كبير. بعد 150 عاملاً اوليا ، أرسل فيكتور أكثر من 200 موظف قوي ، بالإضافة إلى طاقم مهندس متمرس. كما قدم ما يكفي من الطعام والمياه والخيام. كانت هذه أكثر العناصر التي تمس الحاجة إليها ، حتى أنها أكثر أهمية وإلحاحًا من العمل أو حتى الجنود. على الرغم من أن عدد الناجين في العصر الجديد كان مجرد جزء ضئيل من العصر القديم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه المرء ، طالما كانت هناك حياة كافية للحفاظ على الطعام والماء ، لا يزال هناك عدد كافٍ من الرجال الذين كانوا على استعداد لتقديم الخدمات المادية باحترام القوة والمهارات الفنية وكذلك الكرامة.

 

 

استمرت الطاقة التي ترسخت في جرحه في الوجود بعناد ، وتقاتل باستمرار ضد قوة سو في حرب ستخسرها حتماً.

خمّن سو بالفعل أن سبب نشاط فيكتور وحماسه المفاجئ كان على الأرجح لأنه تلقى بالفعل أخبار وفاة فالي. يبدو أن زعيم فرسان الحكم كان شخصية معروفة ليس فقط في بوابة الفولاذ ، ولكن في جميع أنحاء هذه المنطقة بأكملها غرب البحيرات الكبرى. ومع ذلك ، بسبب القوة الساحقة لباندورا ، أصبح انطباع سو عنه أضعف بكثير. في المرات القليلة التي فكر فيها به ، كانت في أغلب الأحيان شكاوى من افتقاد سيفه للوزن والمتانة ، وظهوره المهيب عبثًا.

خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، كان سو مشغولًا دائمًا بتنظيف القاعدة ، واختبار وحدة الطاقة وكذلك التخطيط لتطبيقات القاعدة. كان تنظيف القاعدة عملية طويلة للغاية ، ولكن بدعم نصل الغرق ، تم تسريع هذه العملية بشكل كبير. بعد 150 عاملاً اوليا ، أرسل فيكتور أكثر من 200 موظف قوي ، بالإضافة إلى طاقم مهندس متمرس. كما قدم ما يكفي من الطعام والمياه والخيام. كانت هذه أكثر العناصر التي تمس الحاجة إليها ، حتى أنها أكثر أهمية وإلحاحًا من العمل أو حتى الجنود. على الرغم من أن عدد الناجين في العصر الجديد كان مجرد جزء ضئيل من العصر القديم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه المرء ، طالما كانت هناك حياة كافية للحفاظ على الطعام والماء ، لا يزال هناك عدد كافٍ من الرجال الذين كانوا على استعداد لتقديم الخدمات المادية باحترام القوة والمهارات الفنية وكذلك الكرامة.

 

 

ستصبح القاعدة إن 69 جاهزة للعمل قريبًا ، وكان لدى سو جيش ما يقارب من 100 رجل. كان هذا الجيش يتألف من المحاربين القدامى ، وبالنسبة لولائهم فلا داعي للقلق بشأنه. كانت القوة العسكرية الهائلة وإمدادات البقاء أفضل السبل لضمان الولاء. في الفترة بين تنظيف القاعدة ، كانت لي تقوم بهذا التدريب العسكري كل يوم ، لكن ما تدربوا فيه لم يكن القدرة الجسدية، بل التكتيكات. أعادت لي تنظيم الترتيب العسكري والنظام ، وأنشأت مجموعة بسيطة وكاملة من مصطلحات ساحة المعركة ، وفي نفس الوقت أعادت تنظيم الجميع بناءً على قدراتهم المختلفة. لن يكون هناك بعد الآن فوضى الجيش حيث إذا كانوا بعيدين ، يطلقون النار ، وإذا كانوا قريبين ، فإنهم سينخرطون في صراعات جسدية.

 

 

 

كان سو ينتظر أن يطور هذا الجيش بعض القوة الأولية ، وفي نفس الوقت ينتظر تابعيه ونفسه للتعافي من إصاباتهم. بدا التابعون الثلاثة وكأنهم أصيبوا بجروح خطيرة على يد باندورا ، لكن عندما تفقد أحوالهم بعد المعركة ، لم يصب أي منهم بجروح قاتلة. هذا النوع من التحكم الدقيق في القوة ترك سو مصدومًا بشكل لا يصدق ، كما جعله يعترف مرة أخرى بقوتها القتالية. الآن بعد أن فكر مرة أخرى في معركة تلك الليلة ، أدرك أن ختم اللهب الأسود لم يظهر أبدًا قوته الحقيقية. ومع ذلك ، كان سو واضحًا تمامًا أنه في البداية ، كانت باندورا ستقتله حقًا ، تمامًا لو لم يجتاز اختبارها.

 

 

 

تحسنت إصابات سو ببطء ، ولكن إذا أراد استعادة كل قوته القتالية ، فلا يزال بحاجة إلى أكثر من عشرة أيام من الوقت. لقد فقد بالفعل الاتصال بجسده تمامًا ، ومع ذلك ، فإن الدم داخل جسد كلوديا مات فقط بعد امتصاص وتحويل كل الطاقة التي يمكن تحويلها. لهذا السبب ، حتى قبل هجوم باندورا ، علم سو بالفعل أن كلوديا ماتت بالفعل ، علاوة على ذلك ، كان متأكدًا من عدم وجود آثار لموتها يمكن العثور عليه.

 

 

 

استمرت الطاقة التي ترسخت في جرحه في الوجود بعناد ، وتقاتل باستمرار ضد قوة سو في حرب ستخسرها حتماً.

 

 

 

قاتلت هذه الطاقة وحدها بدافع اليأس. لقد كانت عنيدة ، لكنها لم تستطع إيجاد طريق للمضي قدمًا ، تمامًا مثل كلوديا التي من البداية إلى النهاية ، كانت تكافح بين الذكريات والواقع وحدها.

 

 

 

لسبب ما ، خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، غالبًا ما كانت كلوديا تظهر في ذهنه. ربما كان ذلك لأن إصابات جسده كانت على وشك التعافي أخيرًا ، والطاقة التي تشابكت داخل إصاباته على وشك الاختفاء تمامًا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، كان هذا هو الأثر الأخير الذي تركته كلوديا لنفسها في هذا العالم.

 

 

 

ما قالته كلوديا كان صحيحًا للغاية ؛ كان هناك العديد من أوجه التشابه بين سو ونفسها. على الرغم من أنهم كانوا أعداء قاتلوا من أجل الحياة والموت ، على الرغم من أنه كاد يموت تحت يديها ، إلا أن سو لم يكرهها.

 

 

 

لم أكرهها ، لكن اضطررت لقتلها.

حتى لو لم يكن لديه هذا القلق ، فإنه لا يزال سيذهب الى العرش الجليدي بسبب باندورا. لم يستطع أن يسمح للرسول بالحصول على الشيء الذي كان في العرش الجليدي ، مهما كان ؛ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سو. كان هذا استنتاجًا بدون أي شروط مسبقة أو تفكير منطقي ، لكن سو ما زال يصر عليه. على عكس العصر القديم ، كان هذا العالم قد أثبت بالفعل مرارًا وتكرارًا أن المرء غالبًا لا يحتاج إلى التفكير للوصول إلى الاستنتاج الصحيح. لو كان الأمر كما لو أن هذا لم يكن عالمًا مكونًا من أرقام ومنطق صارمين.

 

 

كان سو وكلوديا مثل قطارين يسيران على نفس المسار من اتجاهين متعاكسين. إما أنها انتهت في تدمير متبادل ، أو تم تدمير جانب واحد ، ولم يكن هناك احتمال ثالث. ربما في هذا العصر ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانوا جميعًا يستقلون قطارًا ذا اتجاه واحد ، قطارًا لا يلتقي مطلقًا بشوكة في الطريق.

 

 

ما قالته كلوديا كان صحيحًا للغاية ؛ كان هناك العديد من أوجه التشابه بين سو ونفسها. على الرغم من أنهم كانوا أعداء قاتلوا من أجل الحياة والموت ، على الرغم من أنه كاد يموت تحت يديها ، إلا أن سو لم يكرهها.

 

استمرت الطاقة التي ترسخت في جرحه في الوجود بعناد ، وتقاتل باستمرار ضد قوة سو في حرب ستخسرها حتماً.

 

ستصبح القاعدة إن 69 جاهزة للعمل قريبًا ، وكان لدى سو جيش ما يقارب من 100 رجل. كان هذا الجيش يتألف من المحاربين القدامى ، وبالنسبة لولائهم فلا داعي للقلق بشأنه. كانت القوة العسكرية الهائلة وإمدادات البقاء أفضل السبل لضمان الولاء. في الفترة بين تنظيف القاعدة ، كانت لي تقوم بهذا التدريب العسكري كل يوم ، لكن ما تدربوا فيه لم يكن القدرة الجسدية، بل التكتيكات. أعادت لي تنظيم الترتيب العسكري والنظام ، وأنشأت مجموعة بسيطة وكاملة من مصطلحات ساحة المعركة ، وفي نفس الوقت أعادت تنظيم الجميع بناءً على قدراتهم المختلفة. لن يكون هناك بعد الآن فوضى الجيش حيث إذا كانوا بعيدين ، يطلقون النار ، وإذا كانوا قريبين ، فإنهم سينخرطون في صراعات جسدية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، كان سو مشغولًا دائمًا بتنظيف القاعدة ، واختبار وحدة الطاقة وكذلك التخطيط لتطبيقات القاعدة. كان تنظيف القاعدة عملية طويلة للغاية ، ولكن بدعم نصل الغرق ، تم تسريع هذه العملية بشكل كبير. بعد 150 عاملاً اوليا ، أرسل فيكتور أكثر من 200 موظف قوي ، بالإضافة إلى طاقم مهندس متمرس. كما قدم ما يكفي من الطعام والمياه والخيام. كانت هذه أكثر العناصر التي تمس الحاجة إليها ، حتى أنها أكثر أهمية وإلحاحًا من العمل أو حتى الجنود. على الرغم من أن عدد الناجين في العصر الجديد كان مجرد جزء ضئيل من العصر القديم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه المرء ، طالما كانت هناك حياة كافية للحفاظ على الطعام والماء ، لا يزال هناك عدد كافٍ من الرجال الذين كانوا على استعداد لتقديم الخدمات المادية باحترام القوة والمهارات الفنية وكذلك الكرامة.

 

لسبب ما ، خلال الأيام القليلة الماضية بعد مغادرة باندورا ، غالبًا ما كانت كلوديا تظهر في ذهنه. ربما كان ذلك لأن إصابات جسده كانت على وشك التعافي أخيرًا ، والطاقة التي تشابكت داخل إصاباته على وشك الاختفاء تمامًا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، كان هذا هو الأثر الأخير الذي تركته كلوديا لنفسها في هذا العالم.

 

 

 

كان سو وكلوديا مثل قطارين يسيران على نفس المسار من اتجاهين متعاكسين. إما أنها انتهت في تدمير متبادل ، أو تم تدمير جانب واحد ، ولم يكن هناك احتمال ثالث. ربما في هذا العصر ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانوا جميعًا يستقلون قطارًا ذا اتجاه واحد ، قطارًا لا يلتقي مطلقًا بشوكة في الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحسنت إصابات سو ببطء ، ولكن إذا أراد استعادة كل قوته القتالية ، فلا يزال بحاجة إلى أكثر من عشرة أيام من الوقت. لقد فقد بالفعل الاتصال بجسده تمامًا ، ومع ذلك ، فإن الدم داخل جسد كلوديا مات فقط بعد امتصاص وتحويل كل الطاقة التي يمكن تحويلها. لهذا السبب ، حتى قبل هجوم باندورا ، علم سو بالفعل أن كلوديا ماتت بالفعل ، علاوة على ذلك ، كان متأكدًا من عدم وجود آثار لموتها يمكن العثور عليه.

الترجمة: Hunter

 

 

الفصل 14.1 – العادة

 

كان سو وكلوديا مثل قطارين يسيران على نفس المسار من اتجاهين متعاكسين. إما أنها انتهت في تدمير متبادل ، أو تم تدمير جانب واحد ، ولم يكن هناك احتمال ثالث. ربما في هذا العصر ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانوا جميعًا يستقلون قطارًا ذا اتجاه واحد ، قطارًا لا يلتقي مطلقًا بشوكة في الطريق.

 

 

كان سو ينتظر أن يطور هذا الجيش بعض القوة الأولية ، وفي نفس الوقت ينتظر تابعيه ونفسه للتعافي من إصاباتهم. بدا التابعون الثلاثة وكأنهم أصيبوا بجروح خطيرة على يد باندورا ، لكن عندما تفقد أحوالهم بعد المعركة ، لم يصب أي منهم بجروح قاتلة. هذا النوع من التحكم الدقيق في القوة ترك سو مصدومًا بشكل لا يصدق ، كما جعله يعترف مرة أخرى بقوتها القتالية. الآن بعد أن فكر مرة أخرى في معركة تلك الليلة ، أدرك أن ختم اللهب الأسود لم يظهر أبدًا قوته الحقيقية. ومع ذلك ، كان سو واضحًا تمامًا أنه في البداية ، كانت باندورا ستقتله حقًا ، تمامًا لو لم يجتاز اختبارها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط