نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.3

العادة

العادة

الفصل 14.3 – العادة

ومع ذلك ، كانت نتيجة التطور القوي للهجوم الشديد هو تركه بدون أي نقاط تطور ، غير معروف إلى أي يوم سيكون قبل أن يصل إلى تسعة مستويات في مجال الإدراك.

 

عرف سو أن اليوم سيأتي عندما يتم تدميره أيضًا ، ويغادر هذا العالم ويترك وراءه مادلين وبيرسيفوني الذي أراد حمايتهم ، بالإضافة إلى تابعيه وأولئك الذين يتذكرهم. ومع ذلك ، قبل حلول ذلك اليوم ، كان لا يزال يتعين عليه فعل كل ما في وسعه للسماح لمن هم بجانبه بالعيش بشكل أفضل قليلاً.

تمامًا مثل بيرسيفوني ، تم ترك كل من زوجة كين وسالي في مدينة التنين ، وفقدوا كل الاتصالات معهم. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يأملوا فيه الآن هو أن عيون شخص مرتفع مثل بيفولاس لن تنحني لاستهداف الناس العاديين. لم يكن هذا بلا أمل تمامًا ، لأنه في العقيدة لبرلمان الدم ، فقط راكبي التنين، التابعين، أو أفراد العائلة هم من يتمتعون بحقوق الإنسان الأساسية. لم يكن الأشخاص العاديون الذين ليس لديهم أي قدرات أو خلفية مختلفة يختلفون عن العبيد ، لدرجة أنهم كانوا أقل شأناً قليلاً. لطالما ترسخ هذا النوع من الاعتقاد بعمق في قلوبهم خلال السنوات العشر الماضية ، وأصبح جزءًا من المعرفة العامة.

بدأ جسد سو بالفعل في التطور الجنوني ، وكانت هذه العملية لا رجعة فيها. لم يستطع سو مشاهدة النيران مشتعلة أكثر فأكثر ، مشتعلة حتى اليوم الذي شاهد فيه نفسه يحترق بلا شيء. الشيء الذي يمكن اعتباره جيدًا وسيئًا هو أن سو لم يكن واضحًا بشأن مدى ضخامة “الشجرة” الخاصة به ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها كانت شجرة كثيفة وطويلة جدًا ، لذلك يجب أن يظل قادرًا على الاحتراق لفترة من الوقت. ومع ذلك ، إذا كان على المرء أن يتحدث عن الجزء الأكبر من جذع الشجرة ، فإن مادلين كانت بالتأكيد سماء تصل إلى شجرة قديمة.

 

 

حيثما كانت هناك معرفة عامة ، كانت هناك أيضًا نقاط عمياء.

الترجمة: Hunter 

 

في هذه الأثناء ، استخدمت مادلين أيضًا جميع نقاط التطور في المعركة في تلك الليلة ، حيث طورت خمسة مستويات من القوة ، وأربعة مستويات للسرعة ، بالإضافة إلى مستويين من المهارة والمرونة والدفاعات. في رأي سو ، كان لدى مادلين موهبة رائعة في جميع مجالات القدرة الخمسة ، لذلك إذا استكملت قوتها بقدرات المستوى الأدنى لمجالات القدرة الأخرى ، فإن قوتها القتالية ستزداد بشكل كبير. ومع ذلك ، ركزت هذه الفتاة ذات العيون الزرقاء بعناد على تطوير قدرات المجال القتالي ، ولم تكن على استعداد لاستخدام نقطة تطور واحدة في المجالات أخرى.

في نظر أي راكب تنين عادي ، كان الحب الذي شاركه كين مع زوجته غير مفهوم. من سيحب شيئًا ليس من نفس الأنواع مثلهم؟ أي نوع من الحب يمكن أن يتشاركه الإنسان والقرد؟

 

 

 

كان هذا ما آمن به أعضاء برلمان الدم. بين أولئك الذين لديهم قدرات ومن لا يملكون ، كان هناك بالفعل اختلاف جعلهم كائنات مختلفة تمامًا. هذا النوع من المعرفة العامة ، أو ربما القاعدة ، هو شيء من شأنه أن يتطور تدريجياً على مدى جيل بأكمله. كان ذلك بسبب وجود العديد من الحالات التي أثبتت أن أحفاد المستخدمين ذوي القدرات لديهم فرص أعلى بكثير لامتلاك مواهب ذات قدرة. لهذا السبب ، في نظر المستخدمين ذوي القدرات العالية ، أصبحت النساء العاديات ببساطة أدوات للفرد للتعبير عن رغباته ، ولا يكفون حتى للعمل كأدوات لإنجاب الأطفال. لهذا السبب كان سو يأمل ألا يفكر بيفولاس في استخدام هؤلاء الأشخاص لتهديده. حتى لو قرر بيفولاس القيام بذلك ، فلن ينتج عنه أي تهديد. ما زال سو لا يرغب في أن يعاني أولئك الذين يقفون إلى جانبه من الأذى ، لكن ما يمكنه فعله الآن ، كان فقط بهذا القدر.

بدأ جسد سو بالفعل في التطور الجنوني ، وكانت هذه العملية لا رجعة فيها. لم يستطع سو مشاهدة النيران مشتعلة أكثر فأكثر ، مشتعلة حتى اليوم الذي شاهد فيه نفسه يحترق بلا شيء. الشيء الذي يمكن اعتباره جيدًا وسيئًا هو أن سو لم يكن واضحًا بشأن مدى ضخامة “الشجرة” الخاصة به ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها كانت شجرة كثيفة وطويلة جدًا ، لذلك يجب أن يظل قادرًا على الاحتراق لفترة من الوقت. ومع ذلك ، إذا كان على المرء أن يتحدث عن الجزء الأكبر من جذع الشجرة ، فإن مادلين كانت بالتأكيد سماء تصل إلى شجرة قديمة.

 

لم يكن كين شخصية رائعة ، ولم يكن لدى سو الموارد المالية أو الخلفية ليطلب من الدكتور كونور مساعدته. لهذا السبب ، ما لم يحدث شيء غير متوقع ، في غضون عامين ، سيكون كين أول تابعيه ليغادر جانب سو.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كانت هناك مشكلة أخرى أثارت قلق سو ، وهي أن كين لم يعد لديه الكثير من الحياة. عندما تم فحص جثة كين ، اكتشف سو أن جسده قد أظهر بالفعل علامات الشيخوخة. أولئك في العصر الجديد ، من أجل التكيف مع هذا العالم ومواصلة بقائهم على قيد الحياة ، قللوا إلى حد كبير من دورتهم الفسيولوجية ولكنهم أيضًا سرّعوا عملية التمثيل الغذائي. كان ثمن الأجسام القوية ، وزيادة الخصوبة ، وقوة التعافي المحسنة ، هو متوسط ​​العمر المتوقع. قلة من الناس الذين يكافحون في البرية عاشوا بعد سن الستين ، ومات معظمهم في سن الأربعين ، سواء من خلال وسائل طبيعية أو غير طبيعية. فقط من خلال امتلاك القدرات يمكن أن تطول حياة المرء.

 

 

 

من معدل التحلل الإشعاعي داخل أعضاء كين الداخلية ، استنتج سو أنه لم يتبقى له سوى أقل من عامين من الحيوية. لم تكن موهبة كين الفطرية بارزة مثل موهبة لي أو لي جاولي ، وفي وقت سابق ، حتى أنه استخدم كميات مفرطة من تركيبات القدرة ، وكان بسبب الضرر الدائم الذي أحدثه هذا في تسلسله الجيني الذي أظهر علامات الشيخوخة عند هذا النوع من مراحل الحياة القوية. كانت زيادة القدرات ، من منظور معين ، أشبه بإشعال النار في شجرة كبيرة. كلما اشتعلت الشعلة بقوة ، زادت سرعة تحول الشجرة إلى رماد.

ومع ذلك ، كانت نتيجة التطور القوي للهجوم الشديد هو تركه بدون أي نقاط تطور ، غير معروف إلى أي يوم سيكون قبل أن يصل إلى تسعة مستويات في مجال الإدراك.

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، لسبب ما ، اكتشف سو أن عقله كان مليئًا بالأفكار العشوائية. ربما لأنه مضى وقت طويل منذ أن حصل على السلام والراحة ، ولكن الآن بعد أن ترك المعارك والصراعات التي جعلت من الصعب حتى التنفس ، لم يعتاد على ذلك.

بدأ جسد سو بالفعل في التطور الجنوني ، وكانت هذه العملية لا رجعة فيها. لم يستطع سو مشاهدة النيران مشتعلة أكثر فأكثر ، مشتعلة حتى اليوم الذي شاهد فيه نفسه يحترق بلا شيء. الشيء الذي يمكن اعتباره جيدًا وسيئًا هو أن سو لم يكن واضحًا بشأن مدى ضخامة “الشجرة” الخاصة به ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها كانت شجرة كثيفة وطويلة جدًا ، لذلك يجب أن يظل قادرًا على الاحتراق لفترة من الوقت. ومع ذلك ، إذا كان على المرء أن يتحدث عن الجزء الأكبر من جذع الشجرة ، فإن مادلين كانت بالتأكيد سماء تصل إلى شجرة قديمة.

 

 

بينما كان يشاهد كين يعمل بلا كلل ليلاً ونهارًا ، لم يكن بإمكان سو سوى إخفاء هذا السر. بغض النظر عمن كان ، سيأتي اليوم الذي يموتون فيه. هو نفسه لم يكن استثناء.

إذا أراد إطالة حيوية كين ، فقد احتاج إلى علاج جيني عالي المستوى للغاية ، على سبيل المثال ، الدواء الذي كاد أن يجر بيرسيفوني إلى الإفلاس. ومع ذلك ، حتى لو كان لديهم المال ، مع مستوى التكنولوجيا الحيوية في مدينة كيلان ، فمن غير المرجح أن يكونوا قادرين على إنتاج مثل هذه الأدوية عالية المستوى. حتى مع دواء الإصلاح الجيني ، فقد احتاجوا أيضًا إلى شخص يمكنه إجراء الجراحة على المستوى الجيني. في هذه الأثناء ، كان الشخص القادر على ذلك ، حتى داخل البرلمان بأكمله ، هو الدكتور كونور نفسه. كانت هذه الوسائل الجراحية لإطالة العمر محدودة للغاية أيضًا ، حيث لا تتجاوز عادةً عشر سنوات ، كما أنها ستحدث ضررًا ثابتًا لإمكانيات الفرد في تطوير القدرات. ما لم يقترب المرء من نهاية حياته ، فلن يكون هناك من يرغب في الخضوع لهذا النوع من الجراحة. ومع ذلك ، بالنسبة لأولئك الشخصيات العظيمة حقًا ، في اللحظة الحرجة ، حتى لو كان بإمكانهم الحصول على عام واحد إضافي من الحياة ، فقد كان لا يزال جيدًا.

الترجمة: Hunter 

 

 

لم يكن كين شخصية رائعة ، ولم يكن لدى سو الموارد المالية أو الخلفية ليطلب من الدكتور كونور مساعدته. لهذا السبب ، ما لم يحدث شيء غير متوقع ، في غضون عامين ، سيكون كين أول تابعيه ليغادر جانب سو.

 

 

لم يكن كين شخصية رائعة ، ولم يكن لدى سو الموارد المالية أو الخلفية ليطلب من الدكتور كونور مساعدته. لهذا السبب ، ما لم يحدث شيء غير متوقع ، في غضون عامين ، سيكون كين أول تابعيه ليغادر جانب سو.

بينما كان يشاهد كين يعمل بلا كلل ليلاً ونهارًا ، لم يكن بإمكان سو سوى إخفاء هذا السر. بغض النظر عمن كان ، سيأتي اليوم الذي يموتون فيه. هو نفسه لم يكن استثناء.

خلال هذه الفترة الزمنية ، لسبب ما ، اكتشف سو أن عقله كان مليئًا بالأفكار العشوائية. ربما لأنه مضى وقت طويل منذ أن حصل على السلام والراحة ، ولكن الآن بعد أن ترك المعارك والصراعات التي جعلت من الصعب حتى التنفس ، لم يعتاد على ذلك.

 

 

عرف سو أن اليوم سيأتي عندما يتم تدميره أيضًا ، ويغادر هذا العالم ويترك وراءه مادلين وبيرسيفوني الذي أراد حمايتهم ، بالإضافة إلى تابعيه وأولئك الذين يتذكرهم. ومع ذلك ، قبل حلول ذلك اليوم ، كان لا يزال يتعين عليه فعل كل ما في وسعه للسماح لمن هم بجانبه بالعيش بشكل أفضل قليلاً.

 

 

من معدل التحلل الإشعاعي داخل أعضاء كين الداخلية ، استنتج سو أنه لم يتبقى له سوى أقل من عامين من الحيوية. لم تكن موهبة كين الفطرية بارزة مثل موهبة لي أو لي جاولي ، وفي وقت سابق ، حتى أنه استخدم كميات مفرطة من تركيبات القدرة ، وكان بسبب الضرر الدائم الذي أحدثه هذا في تسلسله الجيني الذي أظهر علامات الشيخوخة عند هذا النوع من مراحل الحياة القوية. كانت زيادة القدرات ، من منظور معين ، أشبه بإشعال النار في شجرة كبيرة. كلما اشتعلت الشعلة بقوة ، زادت سرعة تحول الشجرة إلى رماد.

كان هذا كل ما يمكنه فعله.

 

 

 

لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه شخص لديه مُثل عظيمة. لقد أراد فقط أن تكون حياته أبسط قليلاً.

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، لسبب ما ، اكتشف سو أن عقله كان مليئًا بالأفكار العشوائية. ربما لأنه مضى وقت طويل منذ أن حصل على السلام والراحة ، ولكن الآن بعد أن ترك المعارك والصراعات التي جعلت من الصعب حتى التنفس ، لم يعتاد على ذلك.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه الأيام العشرة من السلام سمحت له مرة أخرى بفرز قدراته ، وكذلك قدرات تابعيه. احتفظ سو بكميات كبيرة من نقاط التطور لإنتاج قدرة المستوى التاسع بشكل مستقل في مجال الإدراك ، لكن هجوم باندورا الغير متوقع أجبره على تغيير خططه وعرض الهجوم الشديد الذي سرقه من كلوديا. ومع ذلك ، فإن الهجوم الشديد كان المستوى الثامن من القدرة ، فكيف يمكنه الحصول على هذه القدرة من لا شيء؟ في السابق ، كان لدى سو ثلاثة مستويات فقط من القوة والسرعة في المجال القتالي. للحصول على الهجوم الشديد ، قام برفع سرعته مباشرة إلى المستوى السابع ، بالإضافة إلى زيادة قوته إلى المستوى السادس ، وعندها فقط وضع هذا المسار الذي أدى إلى الهجوم الشديد. إذا لم يكن لديه ما يكفي من القوة ، فقد لا يتم عرض الهجوم الشديد. فيما يتعلق بالقوة ، فإن الهجوم الشديد في الواقع لم يخسر ضد قدرة المستوى التاسع. اعتمدت هذه القدرة على قوة بعض القدرات الأساسية مثل القوة والسرعة ، ولكن كان لها أيضًا متطلبات صارمة فيما يتعلق بالتحكم في الطاقة والجسم. إذا أراد المرء عرض قوته الحقيقية ، فهو في الواقع بحاجة إلى تسعة مستويات من الطاقة والسرعة بالإضافة إلى ثمانية مستويات أو أعلى من التحكم في طاقة المجال السحري. بالطبع ، إذا استوفى سو هذه الشروط ، فسيكون لديه القوة لمحاربة باندورا.

لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه شخص لديه مُثل عظيمة. لقد أراد فقط أن تكون حياته أبسط قليلاً.

 

بينما كان يشاهد كين يعمل بلا كلل ليلاً ونهارًا ، لم يكن بإمكان سو سوى إخفاء هذا السر. بغض النظر عمن كان ، سيأتي اليوم الذي يموتون فيه. هو نفسه لم يكن استثناء.

ومع ذلك ، كانت نتيجة التطور القوي للهجوم الشديد هو تركه بدون أي نقاط تطور ، غير معروف إلى أي يوم سيكون قبل أن يصل إلى تسعة مستويات في مجال الإدراك.

 

 

لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه شخص لديه مُثل عظيمة. لقد أراد فقط أن تكون حياته أبسط قليلاً.

في هذه الأثناء ، استخدمت مادلين أيضًا جميع نقاط التطور في المعركة في تلك الليلة ، حيث طورت خمسة مستويات من القوة ، وأربعة مستويات للسرعة ، بالإضافة إلى مستويين من المهارة والمرونة والدفاعات. في رأي سو ، كان لدى مادلين موهبة رائعة في جميع مجالات القدرة الخمسة ، لذلك إذا استكملت قوتها بقدرات المستوى الأدنى لمجالات القدرة الأخرى ، فإن قوتها القتالية ستزداد بشكل كبير. ومع ذلك ، ركزت هذه الفتاة ذات العيون الزرقاء بعناد على تطوير قدرات المجال القتالي ، ولم تكن على استعداد لاستخدام نقطة تطور واحدة في المجالات أخرى.

 

 

لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه شخص لديه مُثل عظيمة. لقد أراد فقط أن تكون حياته أبسط قليلاً.

 

 

 

حيثما كانت هناك معرفة عامة ، كانت هناك أيضًا نقاط عمياء.

 

لم يكن كين شخصية رائعة ، ولم يكن لدى سو الموارد المالية أو الخلفية ليطلب من الدكتور كونور مساعدته. لهذا السبب ، ما لم يحدث شيء غير متوقع ، في غضون عامين ، سيكون كين أول تابعيه ليغادر جانب سو.

 

 

 

كان هذا ما آمن به أعضاء برلمان الدم. بين أولئك الذين لديهم قدرات ومن لا يملكون ، كان هناك بالفعل اختلاف جعلهم كائنات مختلفة تمامًا. هذا النوع من المعرفة العامة ، أو ربما القاعدة ، هو شيء من شأنه أن يتطور تدريجياً على مدى جيل بأكمله. كان ذلك بسبب وجود العديد من الحالات التي أثبتت أن أحفاد المستخدمين ذوي القدرات لديهم فرص أعلى بكثير لامتلاك مواهب ذات قدرة. لهذا السبب ، في نظر المستخدمين ذوي القدرات العالية ، أصبحت النساء العاديات ببساطة أدوات للفرد للتعبير عن رغباته ، ولا يكفون حتى للعمل كأدوات لإنجاب الأطفال. لهذا السبب كان سو يأمل ألا يفكر بيفولاس في استخدام هؤلاء الأشخاص لتهديده. حتى لو قرر بيفولاس القيام بذلك ، فلن ينتج عنه أي تهديد. ما زال سو لا يرغب في أن يعاني أولئك الذين يقفون إلى جانبه من الأذى ، لكن ما يمكنه فعله الآن ، كان فقط بهذا القدر.

 

لم يكن كين شخصية رائعة ، ولم يكن لدى سو الموارد المالية أو الخلفية ليطلب من الدكتور كونور مساعدته. لهذا السبب ، ما لم يحدث شيء غير متوقع ، في غضون عامين ، سيكون كين أول تابعيه ليغادر جانب سو.

الترجمة: Hunter 

 

لم يفكر سو في نفسه أبدًا على أنه شخص لديه مُثل عظيمة. لقد أراد فقط أن تكون حياته أبسط قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط