نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.6

الدوس على الجليد

الدوس على الجليد

الفصل 15.6 – الدوس على الجليد

بعد هذه المعركة ، لم يكن هناك سوى مائة جندي من بوابة الفولاذ كأسرى ، نصفهم بجروح خطيرة ، والبقية ماتوا في المعركة. لقد كان جيشًا مقتنعًا تمامًا ، لكن هذا الاقتناع بالتحديد هو الذي أدى إلى تدميره. إذا لم يكن لدى المرء الثقة في جعل العدو مطيعًا بعد استسلامهم ، فمن الأفضل قتلهم فقط. بالتأكيد لن يترك سو وراءه جيشًا كان لديه فرصة للخيانة في أي وقت.

 

 

تدفقت جميع حركات سو مثل الماء ، طبيعية وسلسة ، وكذلك سريعة بشكل لا يمكن تصوره. بعد تفجير رأس الضابط ، أطلقت البندقية الآلية في يديه النار باستمرار عدة مرات ، مما أدى إلى إسقاط جميع جنود البوابة الفولاذية الذين وجهوا فوهاتهم إليه. ما ترك سو مندهشًا إلى حد ما هو أن الجنود العاديين في بوابة الفولاذ كان لديهم بشكل غير متوقع قوة إرادة حازمة ، وبشكل غير متوقع لا يزالون يقاومون بشراسة بعد رؤيته بمفرده يمسح الدروع المتنقلة!

الترجمة: Hunter

 

في هذا العصر ، كان العنف هو الطريقة الأبسط والأكثر فاعلية للحفاظ على الولاء ، تمامًا كما كان عند التعامل مع هؤلاء العصابات. إذا أراد المرء أن يجعل شخصًا مقتنعًا يستسلم ، فهناك حاجة إلى الوقت والطاقة. لم يكن لدى سو أيا من هؤلاء.

مثل سمكة في الماء ، نسج خلال تيار الرصاص ، كانت القوة النارية المركزة غير قادرة على إيذاء شعرة واحدة في رأسه. في هذه الأثناء ، أطلقت البندقية في يده بإيقاع ثابت ، وأطلقت النار على أهدافه واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

على الرغم من أن هؤلاء الجنود العاديين كانوا يتحركون ، إلا أنه لا يزال محكوما عليهم بالفشل. سو ، المجهز بالمنظر البانورامي وسلسلة من القدرات عالية المستوى ، لم يكن بالتأكيد شخصًا يمكن أن يهزمه هؤلاء الجنود العاديون ببساطة بالأرقام.

 

 

 

رن صوت صفير حاد في الهواء. انفجرت قذيفة مدفع داخل جنود البوابة الفولاذية مما أدى إلى خروج عشرة جنود من هذا العالم. كانت هذه القذيفة بمثابة القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير ، مذكّرة هؤلاء الجنود بمدى خوفهم من العدو الذي كانوا يتعاملون معه. ترددت طلقات نارية مركزة من الجانب. قادت لي عشرات الجنود من الجانب. فقد جنود البوابة الفولاذية المتبقون أخيرًا إرادتهم للقتال ، واستسلموا جميعًا.

 

 

 

ما تبع ذلك كان تنظيف ساحة المعركة والتعامل مع الأسرى.

 

 

 

بعد هذه المعركة ، لم يكن هناك سوى مائة جندي من بوابة الفولاذ كأسرى ، نصفهم بجروح خطيرة ، والبقية ماتوا في المعركة. لقد كان جيشًا مقتنعًا تمامًا ، لكن هذا الاقتناع بالتحديد هو الذي أدى إلى تدميره. إذا لم يكن لدى المرء الثقة في جعل العدو مطيعًا بعد استسلامهم ، فمن الأفضل قتلهم فقط. بالتأكيد لن يترك سو وراءه جيشًا كان لديه فرصة للخيانة في أي وقت.

 

 

الفصل 15.6 – الدوس على الجليد

في هذا العصر ، كان العنف هو الطريقة الأبسط والأكثر فاعلية للحفاظ على الولاء ، تمامًا كما كان عند التعامل مع هؤلاء العصابات. إذا أراد المرء أن يجعل شخصًا مقتنعًا يستسلم ، فهناك حاجة إلى الوقت والطاقة. لم يكن لدى سو أيا من هؤلاء.

 

 

 

كانت هذه المعركة حتمية ، وكان موت شنايدر أيضًا حتميًا. هذا لم يترك لـ سو شعورًا جيدًا على الإطلاق ، ولكن إذا فعلوا الأشياء ، فسيظل يتخذ هذا الخيار. لم يشارك سو في تنظيف ساحة المعركة ، حيث كان يكفي تسليم هذه الأمور إلى تابعيه. هو نفسه اختار مكانًا أعلى نسبيًا قبل الجلوس بهدوء.

 

 

 

كانت مكافآت هذه المعركة وفيرة للغاية. بصرف النظر عن الأسلحة والذخائر ، كانت العشرات من شاحنات التحميل ثروة نادرة أيضًا. ومع ذلك ، لم يعتمد عقل سو على هذه الأمور ، حيث لم تكن مصالحه تنصب على الثروة أو النفوذ. ربما لأنه كان على وشك التوجه شمالًا ، شعر سو فجأة كما لو كان مزاجه هادئًا للغاية ، وهادئًا لدرجة أنه كان هناك القليل من الكآبة واليأس.

 

 

 

إذا كان على المرء أن يقول إن ما غطى هذا العالم كان ظلامًا موحلًا ، فقد شعر سو وكأنه هو نفسه شعاع من الضوء ينير أولئك الموجودين بجانبه. أراد سو أن يدخل المزيد من الناس إشراقه أيضًا ، لكن هذا الضوء كان ضعيفًا للغاية ، ولم يكن بإمكانه سوى تغطية عدد قليل من الأشخاص تحت جناحيه.

 

 

 

“بم تفكر؟” ظهرت مادلين خلف سو ، سألت بصوتها الفريد من نوعه.

 

 

 

“بعد القضاء على الجيش الأخير من بوابة الفولاذ ، واحتلال مدينتهم ومصانعهم ، يجب أن أتوجه إلى العرش الجليدي. هذا الطريق ليس سهلا. هل سأضطر إلى قلب سلسلة الجبال الجليدية الباردة هذه؟ “

 

 

 

“اذا ماذا عني؟” سألت مادلين.

 

 

تدفقت جميع حركات سو مثل الماء ، طبيعية وسلسة ، وكذلك سريعة بشكل لا يمكن تصوره. بعد تفجير رأس الضابط ، أطلقت البندقية الآلية في يديه النار باستمرار عدة مرات ، مما أدى إلى إسقاط جميع جنود البوابة الفولاذية الذين وجهوا فوهاتهم إليه. ما ترك سو مندهشًا إلى حد ما هو أن الجنود العاديين في بوابة الفولاذ كان لديهم بشكل غير متوقع قوة إرادة حازمة ، وبشكل غير متوقع لا يزالون يقاومون بشراسة بعد رؤيته بمفرده يمسح الدروع المتنقلة!

أعطى سو هذه الفتاة التي اعتمد عليها بشكل متبادل من أجل البقاء نظرة ، وربت على رأسها برفق وقالت ، “بالطبع أنت قادمة معي!”

مثل سمكة في الماء ، نسج خلال تيار الرصاص ، كانت القوة النارية المركزة غير قادرة على إيذاء شعرة واحدة في رأسه. في هذه الأثناء ، أطلقت البندقية في يده بإيقاع ثابت ، وأطلقت النار على أهدافه واحدة تلو الأخرى.

 

 

قرر سو بالفعل أنه من اليوم فصاعدًا ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، سيحضر مادلين معه إلى جانبه. فقط إلى جانبه يمكنه أن يحميها على الفور ويعتني بها.

 

 

ما تبع ذلك كان تنظيف ساحة المعركة والتعامل مع الأسرى.

تجاه قرار سو ، يبدو أن مادلين توقعته بالفعل إلى حد ما. لم يكن هناك أي تعبيرات خاصة يمكن الكشف عنها من وجهها الصغير. فقط ، نظرت فجأة إلى يد سو التي كانت لا تزال مستلقية على رأسها ، ثم فجأة عضتها! كانت هذه العضة شرسة وثقيلة ، تهاجم مثل البرق وبدون أي فأل. لم يستطع سو الرد في الوقت المناسب حتى مع رشاقته ، ونتيجة لذلك ، كان صارمًا إلى حد ما هكذا.

 

 

 

بدا سو رقيقًا وناعمًا إلى حد ما ، لكن جسده أصبح الآن أكثر قوة. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، كانت يده لا تزال تتألم بعد أن عضتها مادلين. نظر إلى هذه الفتاة بصدمة ، لكنه رأى زوايا شفتيها تتلوى لأعلى ، وتبتسم كما لو كانت لديها بعض الدوافع الخفية.

 

 

عندما ابتسمت هذه الفتاة ، بدا العالم كله مشرقًا.

كانت مكافآت هذه المعركة وفيرة للغاية. بصرف النظر عن الأسلحة والذخائر ، كانت العشرات من شاحنات التحميل ثروة نادرة أيضًا. ومع ذلك ، لم يعتمد عقل سو على هذه الأمور ، حيث لم تكن مصالحه تنصب على الثروة أو النفوذ. ربما لأنه كان على وشك التوجه شمالًا ، شعر سو فجأة كما لو كان مزاجه هادئًا للغاية ، وهادئًا لدرجة أنه كان هناك القليل من الكآبة واليأس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 15.6 – الدوس على الجليد

 

 

 

تجاه قرار سو ، يبدو أن مادلين توقعته بالفعل إلى حد ما. لم يكن هناك أي تعبيرات خاصة يمكن الكشف عنها من وجهها الصغير. فقط ، نظرت فجأة إلى يد سو التي كانت لا تزال مستلقية على رأسها ، ثم فجأة عضتها! كانت هذه العضة شرسة وثقيلة ، تهاجم مثل البرق وبدون أي فأل. لم يستطع سو الرد في الوقت المناسب حتى مع رشاقته ، ونتيجة لذلك ، كان صارمًا إلى حد ما هكذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد هذه المعركة ، لم يكن هناك سوى مائة جندي من بوابة الفولاذ كأسرى ، نصفهم بجروح خطيرة ، والبقية ماتوا في المعركة. لقد كان جيشًا مقتنعًا تمامًا ، لكن هذا الاقتناع بالتحديد هو الذي أدى إلى تدميره. إذا لم يكن لدى المرء الثقة في جعل العدو مطيعًا بعد استسلامهم ، فمن الأفضل قتلهم فقط. بالتأكيد لن يترك سو وراءه جيشًا كان لديه فرصة للخيانة في أي وقت.

 

 

 

أعطى سو هذه الفتاة التي اعتمد عليها بشكل متبادل من أجل البقاء نظرة ، وربت على رأسها برفق وقالت ، “بالطبع أنت قادمة معي!”

 

كانت مكافآت هذه المعركة وفيرة للغاية. بصرف النظر عن الأسلحة والذخائر ، كانت العشرات من شاحنات التحميل ثروة نادرة أيضًا. ومع ذلك ، لم يعتمد عقل سو على هذه الأمور ، حيث لم تكن مصالحه تنصب على الثروة أو النفوذ. ربما لأنه كان على وشك التوجه شمالًا ، شعر سو فجأة كما لو كان مزاجه هادئًا للغاية ، وهادئًا لدرجة أنه كان هناك القليل من الكآبة واليأس.

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط