نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.5

غير معروف

غير معروف

الفصل 16.5 – غير معروف

 

 

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

“اللورد هايدن هنا أيضًا. هل ستركض أمام وجهه؟ ” سخرت المرأة.

 

 

“اللورد هايدن هنا أيضًا. هل ستركض أمام وجهه؟ ” سخرت المرأة.

ومض الغضب على الفور من خلال وجه الرجل ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء. من الواضح أنه شعر بخوف كبير مقيد تجاه الصبي الجالس على الأريكة. في الواقع ، كان كل شخص في هذه الغرفة يمتلك قوة حقيقية ، وكان لديهم أيضًا مزاج وغطرسة لمضاهاة تلك القوة. تجاه هذا الطفل الذي أرسله بيفولاس ليكون قائدهم ، الذي لم يسمعوا بخلفيته من قبل ، لم يكن أي منهم على استعداد لقبول هذا ، وكان هناك الكثير ممن رغبوا في التعامل بشراسة مع هذا الطفل الصغير.

 

 

“لكن دكتور ، ماذا لو كان هناك خطر؟ موتي ليس مهمًا ، لكن المختبر المركزي ، لا ، برلمان الدم بأكمله لا يتحمل خسارة ذاتك الموقرة! “

كان هناك حتى بعض الذين تصرفوا بناء على هذه الأفكار.

 

 

 

فقط ، بعد اتخاذ إجراء ، من بين الثلاثة الذين أرادوا تعليم هايدن درسًا ، أصيب اثنان بجروح خطيرة ، بينما تحول الأخير مباشرة إلى جثة. علاوة على ذلك ، خلال تفاعلهم القصير ، أظهر هايدن تمامًا مزاجًا عصبيًا وشراسة لا تتناسب مع عمره. كل من استخف به ، بغض النظر عن هويته ، ذكرا كان أو أنثى ، سيتعرض لضرب مبرح منه. خلال هذين اليومين أو الثلاثة ، لم يكن لدى هذه المجموعة من الأفراد الأشرار سوى الخوف والرهبة تجاه هذا الطفل الصغير.

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

 

“لا ، سأبقى هنا.”

كان هايدن يحب قراءة الكتب ، إلى الحد الذي لا يراه فيه المرء عادةً وهو يتدرب على قدراته ، كلما بدأ في قراءة الكتب ، لم يكن يظهر أي اهتمام بمحيطه ، ولهذا السبب تجرأ هذا الرجل والمرأة على التحدث عنه أثناء القراءة. كانت تعبيرات هايدن غنية للغاية عندما كان يقرأ الكتب ، وأحيانًا يُظهر ألمًا شديدًا ، وأحيانًا يصر أسنانه بغضب ؛ ومع ذلك ، لم يظهر الفرح.

 

 

 

أعطى الذكر هايدن نظرة خفية ، وأعطى عنوان الكتاب نظرة على طول الطريق.

“لا ، سأبقى هنا.”

 

“دكتور ، هل يمكننا أن نبدأ الآن؟” ارتجف صوت المساعد في منتصف العمر بشكل لا إرادي. كان الاختبار هذه المرة مهمًا جدًا. إذا نجحوا ، فقد يكونون قد تركوا علامة شديدة في كل تاريخ البشرية. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب أن يكون شديد الإثارة والقلق.

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

 

 

 

تحت هذا المبنى الذي يحرسه المستخدمون ، كان هناك مركز أبحاث سري مغلقًا. الآن ، الوحيدين الذين يقفون داخل هذه المساحة الكبيرة هو الدكتور كونور ومساعده. من الواضح أن وجه الدكتور كان يكتم الإثارة والتوقعات ، بينما لم يحاول مساعده إخفاء تعصبه على الإطلاق.

 

 

 

أمام هذين الشخصين ، كانت هناك آلة سوداء داكنة ، نصف دائرية ، ضخمة على شكل عمود والتي تطلق باستمرار صوتًا خفيفًا للمحرك. على الشاشة المضيئة بجانب الدكتور كانت المؤشرات المتعددة تتغير من الأحمر إلى الأخضر. عندما يتحول المؤشر إلى اللون الأخضر ، فهذا يدل على أن هدفًا حاسمًا آخر اجتاز الاختبار. كانت هذه العملية قصيرة للغاية ، لكنها كانت طويلة جدًا أيضًا. تركت هذه الدقائق العديدة الدكتور ووجه مساعده في منتصف العمر مغطاة بالعرق.

أصبح صوت الهادر الميكانيكي داخل منطقة الاختبار أعلى فجأة. وقفت الآلة الأسطوانية ببطء ، وبدأ جسدها بأكمله في إطلاق وهج خافت. أصبحت الأسطوانة شفافة تدريجيًا ، وكشفت أن هذه كانت في الواقع أسطوانة تدريب هائلة. في الداخل طاف رجل سليم للغاية ووسيم طوله حوالي مترين. ومع ذلك ، ما كان مختلفًا عن البشر هو وجود كريستالتين كرويتين حيث يجب أن يكون صدره. بالإضافة إلى ذلك ، يبلغ طوله أربعة أمتار ، امتدت مجسات تشبه السوط من كتفيه وظهره. لامست نهاياتهم المدببة باستمرار جدران أسطوانة التدريب، كما لو كانوا يحاولون الإحساس بمحيطهم.

 

 

أخيرًا ، تحول المؤشر الأخير إلى اللون الأخضر. على الرغم من أن الشاشة لا تزال تحتوي على بعض المناطق الحمراء اللافتة للنظر ، فإن هذا يعني أن التقدم الكلي قد انتهى.

كان هناك حتى بعض الذين تصرفوا بناء على هذه الأفكار.

 

ومض الغضب على الفور من خلال وجه الرجل ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء. من الواضح أنه شعر بخوف كبير مقيد تجاه الصبي الجالس على الأريكة. في الواقع ، كان كل شخص في هذه الغرفة يمتلك قوة حقيقية ، وكان لديهم أيضًا مزاج وغطرسة لمضاهاة تلك القوة. تجاه هذا الطفل الذي أرسله بيفولاس ليكون قائدهم ، الذي لم يسمعوا بخلفيته من قبل ، لم يكن أي منهم على استعداد لقبول هذا ، وكان هناك الكثير ممن رغبوا في التعامل بشراسة مع هذا الطفل الصغير.

“دكتور ، هل يمكننا أن نبدأ الآن؟” ارتجف صوت المساعد في منتصف العمر بشكل لا إرادي. كان الاختبار هذه المرة مهمًا جدًا. إذا نجحوا ، فقد يكونون قد تركوا علامة شديدة في كل تاريخ البشرية. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب أن يكون شديد الإثارة والقلق.

 

 

كان هايدن يحب قراءة الكتب ، إلى الحد الذي لا يراه فيه المرء عادةً وهو يتدرب على قدراته ، كلما بدأ في قراءة الكتب ، لم يكن يظهر أي اهتمام بمحيطه ، ولهذا السبب تجرأ هذا الرجل والمرأة على التحدث عنه أثناء القراءة. كانت تعبيرات هايدن غنية للغاية عندما كان يقرأ الكتب ، وأحيانًا يُظهر ألمًا شديدًا ، وأحيانًا يصر أسنانه بغضب ؛ ومع ذلك ، لم يظهر الفرح.

أومأ الدكتور كونور برأسه. رفع يده ثم أخذ لحظة لتهدئة تنفسه ، وعندها فقط استقرت يده المرتجفة. ثم نقر على الشاشة الخفيفة.

 

 

أومأ الدكتور كونور برأسه. رفع يده ثم أخذ لحظة لتهدئة تنفسه ، وعندها فقط استقرت يده المرتجفة. ثم نقر على الشاشة الخفيفة.

أصبح صوت الهادر الميكانيكي داخل منطقة الاختبار أعلى فجأة. وقفت الآلة الأسطوانية ببطء ، وبدأ جسدها بأكمله في إطلاق وهج خافت. أصبحت الأسطوانة شفافة تدريجيًا ، وكشفت أن هذه كانت في الواقع أسطوانة تدريب هائلة. في الداخل طاف رجل سليم للغاية ووسيم طوله حوالي مترين. ومع ذلك ، ما كان مختلفًا عن البشر هو وجود كريستالتين كرويتين حيث يجب أن يكون صدره. بالإضافة إلى ذلك ، يبلغ طوله أربعة أمتار ، امتدت مجسات تشبه السوط من كتفيه وظهره. لامست نهاياتهم المدببة باستمرار جدران أسطوانة التدريب، كما لو كانوا يحاولون الإحساس بمحيطهم.

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

 

 

لم يستيقظ هذا الذكر الموجود داخل أسطوانة التدريب، لكن مخالبه الأربعة كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. عندما رأى الدكتور كونور والمساعد في منتصف العمر المجسات الأربعة ، لم يسعهما إلا الشعور ببعض الخوف. بصفتهم صانعي هذا الوجود ، فهموا بوضوح تام قوة تلك الأشياء الأربعة.

 

 

 

نظر المساعد في منتصف العمر إلى كونور وقال ، “دكتور ، يجب أن تذهب إلى غرفة المراقبة أعلاه ، يمكنني أن أعتني بالباقي هنا. بعد كل شيء ، قد تكون هناك مخاطر قريبًا “.

أعطى الذكر هايدن نظرة خفية ، وأعطى عنوان الكتاب نظرة على طول الطريق.

 

 

“لا ، سأبقى هنا.”

 

 

لم يستيقظ هذا الذكر الموجود داخل أسطوانة التدريب، لكن مخالبه الأربعة كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، كما لو كانت تمتلك ذكائها الخاص. عندما رأى الدكتور كونور والمساعد في منتصف العمر المجسات الأربعة ، لم يسعهما إلا الشعور ببعض الخوف. بصفتهم صانعي هذا الوجود ، فهموا بوضوح تام قوة تلك الأشياء الأربعة.

“لكن دكتور ، ماذا لو كان هناك خطر؟ موتي ليس مهمًا ، لكن المختبر المركزي ، لا ، برلمان الدم بأكمله لا يتحمل خسارة ذاتك الموقرة! “

كان هايدن يحب قراءة الكتب ، إلى الحد الذي لا يراه فيه المرء عادةً وهو يتدرب على قدراته ، كلما بدأ في قراءة الكتب ، لم يكن يظهر أي اهتمام بمحيطه ، ولهذا السبب تجرأ هذا الرجل والمرأة على التحدث عنه أثناء القراءة. كانت تعبيرات هايدن غنية للغاية عندما كان يقرأ الكتب ، وأحيانًا يُظهر ألمًا شديدًا ، وأحيانًا يصر أسنانه بغضب ؛ ومع ذلك ، لم يظهر الفرح.

 

 

“ليس عليك إقناعي بعد الآن ، لن أغادر. هذه هي أهم لحظة في هذا العصر من التاريخ ، لذلك علي أن أقف شخصيًا أمام خليقتي. حتى لو مت نتيجة لذلك ، فالأمر يستحق ذلك! لقد قدمت حياتي للعلم منذ فترة طويلة. إذا نجحت التجربة ، فسنكون نحن الاثنان في قمة تاريخ البشرية! لأن ما أكملناه هو ما كان يجب أن يكون في الأصل عمل الاله، وخلق حياة جديدة تمامًا! ” عندما تحدث الدكتور كونور إلى هنا ، كان وجهه يشع بالفعل تألقًا مبهرًا!

 

 

أعطى الذكر هايدن نظرة خفية ، وأعطى عنوان الكتاب نظرة على طول الطريق.

بعد التوقف للحظة ، ابتسم الدكتور كونور وقال: “حتى لو كان هناك خطر قريبًا ، فلا داعي للقلق. حتى لو مات كلانا ، فسيظل هناك أشخاص يمكنهم الاستمرار في المختبر المركزي. هيلين ، إنها في الواقع أكثر ملاءمة لهذا المنصب مني “.

 

 

 

 

ومض الغضب على الفور من خلال وجه الرجل ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء. من الواضح أنه شعر بخوف كبير مقيد تجاه الصبي الجالس على الأريكة. في الواقع ، كان كل شخص في هذه الغرفة يمتلك قوة حقيقية ، وكان لديهم أيضًا مزاج وغطرسة لمضاهاة تلك القوة. تجاه هذا الطفل الذي أرسله بيفولاس ليكون قائدهم ، الذي لم يسمعوا بخلفيته من قبل ، لم يكن أي منهم على استعداد لقبول هذا ، وكان هناك الكثير ممن رغبوا في التعامل بشراسة مع هذا الطفل الصغير.

 

 

 

 

 

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

 

 

 

 

 

فقط ، بعد اتخاذ إجراء ، من بين الثلاثة الذين أرادوا تعليم هايدن درسًا ، أصيب اثنان بجروح خطيرة ، بينما تحول الأخير مباشرة إلى جثة. علاوة على ذلك ، خلال تفاعلهم القصير ، أظهر هايدن تمامًا مزاجًا عصبيًا وشراسة لا تتناسب مع عمره. كل من استخف به ، بغض النظر عن هويته ، ذكرا كان أو أنثى ، سيتعرض لضرب مبرح منه. خلال هذين اليومين أو الثلاثة ، لم يكن لدى هذه المجموعة من الأفراد الأشرار سوى الخوف والرهبة تجاه هذا الطفل الصغير.

 

تحت هذا المبنى الذي يحرسه المستخدمون ، كان هناك مركز أبحاث سري مغلقًا. الآن ، الوحيدين الذين يقفون داخل هذه المساحة الكبيرة هو الدكتور كونور ومساعده. من الواضح أن وجه الدكتور كان يكتم الإثارة والتوقعات ، بينما لم يحاول مساعده إخفاء تعصبه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

“علم ظواهر الروح؟” كان هذا حقًا كتابًا عن المعاناة ، أو على الأقل بدا على هذا النحو من اسمه. هذا ما اعتقده الرجل.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط