نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.4

البلد

البلد

الفصل 17.4 – البلد

رفع ذئب شرير كان نصف نائم خارج القرية رأسه فجأة ، واستنشق بقوة عدة مرات ، لكنه لم يكتشف شيئًا. كان يتألم بشكل غريب إلى حد ما ، وعيناه الكبيرتان تنظران حول محيطهما بلا جدوى. على الرغم من عدم تمكنه من رؤية أي شيء بخلاف الضباب الكثيف ، إلا أن الخطر الذي كان يقترب أكثر فأكثر جعل كل الفراء الموجود على ظهره يقف بشكل مستقيم. عندما كان على وشك العواء ، مدت يد فجأة من الضباب ، وهي تربت برفق على رأسها. سحق الاهتزاز عالي التردد الدماغ في جمجمته على الفور. كان جسد الذئب الشرير يعرج ، وسقط على الأرض بلا حول ولا قوة.

 

تم تقسيم القرية من الداخل بطريقة منظمة وواضحة ، ولا تزال تحتوي على قاعدة عسكرية كثيفة. كانت الصفوف الطويلة من الغرف على طول الخارج عبارة عن حظائر للذئاب الشريرة ، بينما أقام الآخرون الذين عاشوا في هذه القرية في مساكن الجنود. كانت محطة الطاقة تقع في زاوية القرية ، ولكن نظرًا لكونها قديمة بعض الشيء ، فقد أطلقت باستمرار ضوضاء تصم الآذان. ومع ذلك ، فقد اعتاد القرويون والذئاب الشريرة بالفعل على هذه الضوضاء ، لذلك استمروا في فعل ما يجب عليهم فعله ، سواء أكان الأكل أو النوم أو التزاوج.

بعد عدة ساعات حل الظلام. كان العالم كله يكتنفه الظلام. تصاعد ضباب كثيف من داخل الجبال ، لذلك حتى لو كان الوقت نهارًا ، لكان من الصعب على المرء أن يرى عدة أمتار أمامه.

أغلق سو الباب ، ثم أصبح شكله ضبابيًا ، واختفى بالفعل من هذا المكان. في هذه اللحظة ، كان قد ومض بالفعل متجاوزًا كاميرة المراقبة فوق الدرج ، ووصل إلى الطابق الثاني.

 

أغلق سو الباب ، ثم أصبح شكله ضبابيًا ، واختفى بالفعل من هذا المكان. في هذه اللحظة ، كان قد ومض بالفعل متجاوزًا كاميرة المراقبة فوق الدرج ، ووصل إلى الطابق الثاني.

رفع ذئب شرير كان نصف نائم خارج القرية رأسه فجأة ، واستنشق بقوة عدة مرات ، لكنه لم يكتشف شيئًا. كان يتألم بشكل غريب إلى حد ما ، وعيناه الكبيرتان تنظران حول محيطهما بلا جدوى. على الرغم من عدم تمكنه من رؤية أي شيء بخلاف الضباب الكثيف ، إلا أن الخطر الذي كان يقترب أكثر فأكثر جعل كل الفراء الموجود على ظهره يقف بشكل مستقيم. عندما كان على وشك العواء ، مدت يد فجأة من الضباب ، وهي تربت برفق على رأسها. سحق الاهتزاز عالي التردد الدماغ في جمجمته على الفور. كان جسد الذئب الشرير يعرج ، وسقط على الأرض بلا حول ولا قوة.

الفصل 17.4 – البلد

 

كانت المنطقة التجريبية تحتوي على أربع منشآت لمراقبة الفيديو ، لكن سو كان يعرف مواقعها حتى قبل أن يفتح الباب ، وبمجرد فتحه ، قام على الفور بزيادة السرعة ، مروراً بالمنطقة التجريبية الشاسعة بخطوتين فقط. ثم فتح المدخل الوحيد على الطرف الآخر ليدخل الممر. في نهاية الممر كانت هناك مجموعة من السلالم. كان للجانب المواجه للمنطقة التجريبية بابان يشبهان غرف التخزين. فتح سو أحد الأبواب ، ثم انسكب الهواء البارد على الفور إلى الخارج. عندما رأى المشهد خلف الأبواب ، لم يسعه إلا أن يعبس قليلاً. خلف هذا الباب كان هناك مخزن متجمد ، داخله أكوام من الأعضاء وقطع اللحم! يبدو أن كل هذه كانت نتيجة التشريح. مع تراكمهم هنا ، لم يكن معروفًا ما إذا كانوا سيخضعون للبحث خطوة أخرى ، أو ما إذا كانوا سيصبحون غذاءًا للتجارب الناضجة.

من الواضح أن هذه الذئاب كانت جزءًا أساسيًا من نظام الإنذار في القرية. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك سوى اثنين من الحراس ، وكلاهما كانا شبه نائمين ، وملابسهما قريبة من أجسادهما. كانت الأدوار الوحيدة التي خدموها هي أنه في حالة وجود إنذار ، فسيكونون أول من يتمكن من استخدام المدافع الرشاشة المضادة للطائرات. كان هناك زوج من البوابات المصنوعة من السبائك المعدنية عند المدخل الرئيسي للقرية ، لكنها لم تغلق حتى أثناء الليل ، ومن الواضح أنها مكسورة بالكامل بالفعل.

 

 

 

انتقل سو و مادلين بين المباني. على الرغم من أن القرية كانت مغطاة بالذئاب الشريرة ، إلا أنهم كانوا أسيادًا في الحروب المتنقلة . كلاهما كانا رائعين في إخفاء مكان وجودهما ، وبالتالي تمكنوا من العبور بسهولة عبر المنطقة الخارجية المغطاة بالذئاب الشريرة ، متجهين نحو قلب محطة قاعدة الرادار.

 

 

 

تم تقسيم القرية من الداخل بطريقة منظمة وواضحة ، ولا تزال تحتوي على قاعدة عسكرية كثيفة. كانت الصفوف الطويلة من الغرف على طول الخارج عبارة عن حظائر للذئاب الشريرة ، بينما أقام الآخرون الذين عاشوا في هذه القرية في مساكن الجنود. كانت محطة الطاقة تقع في زاوية القرية ، ولكن نظرًا لكونها قديمة بعض الشيء ، فقد أطلقت باستمرار ضوضاء تصم الآذان. ومع ذلك ، فقد اعتاد القرويون والذئاب الشريرة بالفعل على هذه الضوضاء ، لذلك استمروا في فعل ما يجب عليهم فعله ، سواء أكان الأكل أو النوم أو التزاوج.

ما يحرسه الحارس هو باب حديدي مغطى بالصدأ. أصبح نظام الأمان الإلكتروني غير فعال لفترة طويلة ، وأصبح يعتمد الآن فقط على قفل ميكانيكي قديم لتأمينه في مكانه. كان الباب مقفلاً ، ولم يجد سو أي مفاتيح على جسد الحارس. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من القفل لا يمكن أن يوقف سو. بعد أن أعادت المراقبة الشفافة التكوين الداخلي للقفل ، أنتج سو ابرة مصنوعة من مادة مركبة ، وضغطها على القفل ، ثم مارس القوة فجأة. بصوت با، تم دفع مركز القفل للخارج ، وهو يرتد لأسفل على الأرض.

 

 

أحاط منظر سو البانورامي بهدوء القرية بأكملها. يعيش هنا ما يقارب من 200 شخص ، نصفهم من النساء والأطفال. كان هناك ما يقارب من خمسين ذئبًا شريرًا ، بالإضافة إلى عشرات الاستجابات البيولوجية الأخرى الذي لم يراها سو من قبل. تجمع معظمهم تحت محطة الرادار. يبدو أن هذا هو المختبر الذي تم فيه إنتاج الذئاب الشريرة.

من الواضح أن هذه الذئاب كانت جزءًا أساسيًا من نظام الإنذار في القرية. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك سوى اثنين من الحراس ، وكلاهما كانا شبه نائمين ، وملابسهما قريبة من أجسادهما. كانت الأدوار الوحيدة التي خدموها هي أنه في حالة وجود إنذار ، فسيكونون أول من يتمكن من استخدام المدافع الرشاشة المضادة للطائرات. كان هناك زوج من البوابات المصنوعة من السبائك المعدنية عند المدخل الرئيسي للقرية ، لكنها لم تغلق حتى أثناء الليل ، ومن الواضح أنها مكسورة بالكامل بالفعل.

 

 

تدلى مصباح قديم من مدخل محطة الرادار ، الإضاءة القاتمة لا يمكنها إلا أن تضيء مساحة صغيرة من تلك الأبواب. قام رجل صغير الحجم بحراسة هذا المدخل ، ولكن من الطريقة التي كان يتكئ بها على الحائط وذراعاه المتصالبتان ، وكذلك كيف كان مسدسه الرشاش على ظهره تمامًا ، لا يبدو أنه سيكون قادرًا على عرض الكثير من الاستخدام أثناء الخطر حقا.

 

 

انفتح أحد أبواب الطابق الثاني وخرج شاب رقيق وجميل. كان يرتدي المعطف الأبيض للباحث ، ويداه ممسكتان بكومة كبيرة من المعلومات المليئة بالبيانات. كانت حواجبه مقفولة بإحكام ، وهما مشغولتان حاليًا ببعض المشاكل الصعبة. كان رأسه أصلعًا مذهلاً ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو الجزء الخلفي من رأسه. كانت تلك المنطقة مغطاة قشرة مكونة من سبيكة.

في الواقع ، كان هذا مفهومًا تمامًا. في هذه القرية المغطاة بالذئاب الشريرة ، لم يكن هناك معنى كبير لوجود الحراس. حتى لو أراد شخص ما الغزو ، فقد تمزقهم الذئاب الشريرة حتى قبل أن يقترب من الجدران الخارجية. ومع ذلك ، قد تكون الذئاب الشريرة قادرة على إيقاف المستخدمين ذوي القدرات العادية ، لكنها كانت عديمة الفائدة ضد المستخدمين ذوي القدرات العالية مثل سو.

 

 

انتقل سو و مادلين بين المباني. على الرغم من أن القرية كانت مغطاة بالذئاب الشريرة ، إلا أنهم كانوا أسيادًا في الحروب المتنقلة . كلاهما كانا رائعين في إخفاء مكان وجودهما ، وبالتالي تمكنوا من العبور بسهولة عبر المنطقة الخارجية المغطاة بالذئاب الشريرة ، متجهين نحو قلب محطة قاعدة الرادار.

ظهر سو بجانب هذا الحارس وكأنه شبح ، ومد يده ليقبض على رقبته ، ثم قبض عليه برفق. انتقلت الموجات عالية التردد إلى الخارج من أطراف أصابعه إلى عظام الحارس ، وهزت دماغه وجعلته يفقد الوعي على الفور. ومع ذلك ، استمر جسده الجامد في دعمه ضد هذا الجدار.

في الواقع ، كان هذا مفهومًا تمامًا. في هذه القرية المغطاة بالذئاب الشريرة ، لم يكن هناك معنى كبير لوجود الحراس. حتى لو أراد شخص ما الغزو ، فقد تمزقهم الذئاب الشريرة حتى قبل أن يقترب من الجدران الخارجية. ومع ذلك ، قد تكون الذئاب الشريرة قادرة على إيقاف المستخدمين ذوي القدرات العادية ، لكنها كانت عديمة الفائدة ضد المستخدمين ذوي القدرات العالية مثل سو.

 

انفتح أحد أبواب الطابق الثاني وخرج شاب رقيق وجميل. كان يرتدي المعطف الأبيض للباحث ، ويداه ممسكتان بكومة كبيرة من المعلومات المليئة بالبيانات. كانت حواجبه مقفولة بإحكام ، وهما مشغولتان حاليًا ببعض المشاكل الصعبة. كان رأسه أصلعًا مذهلاً ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو الجزء الخلفي من رأسه. كانت تلك المنطقة مغطاة قشرة مكونة من سبيكة.

ما يحرسه الحارس هو باب حديدي مغطى بالصدأ. أصبح نظام الأمان الإلكتروني غير فعال لفترة طويلة ، وأصبح يعتمد الآن فقط على قفل ميكانيكي قديم لتأمينه في مكانه. كان الباب مقفلاً ، ولم يجد سو أي مفاتيح على جسد الحارس. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من القفل لا يمكن أن يوقف سو. بعد أن أعادت المراقبة الشفافة التكوين الداخلي للقفل ، أنتج سو ابرة مصنوعة من مادة مركبة ، وضغطها على القفل ، ثم مارس القوة فجأة. بصوت با، تم دفع مركز القفل للخارج ، وهو يرتد لأسفل على الأرض.

 

 

“من أنت؟!” كان الشاب منزعجًا وغاضبًا ، وهو يصرخ وهو ينتج مسدسًا صغيرًا ورائعًا مثل السحر ، موجهًا إياه إلى رأس سو.

دفع سو برفق الباب المعدني لفتحه. خلف هذا الباب كان يوجد نفق عميق ، وبسبب وجود مصباحي طوارئ داكنين فقط ، كان الظلام شديدًا. كان الطلاء الذي يغطي الجدران مليئًا بالبقع ، لذا بدا أنه لم يقم أحد بإضافة طبقة جديدة من الطلاء لأكثر من عشر سنوات. وفي نهاية النفق باب برقم تسلسلي. يجب أن يكون هذا هو المدخل الأصلي للقاعدة.

أغلق سو البوابة الحديدية خلفه بشكل صحيح ، وبعد ذلك مثل شبح ، وصل إلى هذا الباب بالداخل. بمجرد لمس الباب بلطف ، شعرت قدراته الإدراكية بالفعل أن ما استقر خلف هذا الباب هو مساحة مفتوحة على مصراعيها. كان هناك العديد من الاستجابات البيولوجية الصغيرة والبدائية في هذا الطابق ، مع وجود جميع أشكال الحياة البيولوجية القوية الغير عادية تحت الأرض. كانت الاستجابتان البيولوجيان البشريان في الطابق العلوي.

 

في الواقع ، كان هذا مفهومًا تمامًا. في هذه القرية المغطاة بالذئاب الشريرة ، لم يكن هناك معنى كبير لوجود الحراس. حتى لو أراد شخص ما الغزو ، فقد تمزقهم الذئاب الشريرة حتى قبل أن يقترب من الجدران الخارجية. ومع ذلك ، قد تكون الذئاب الشريرة قادرة على إيقاف المستخدمين ذوي القدرات العادية ، لكنها كانت عديمة الفائدة ضد المستخدمين ذوي القدرات العالية مثل سو.

أغلق سو البوابة الحديدية خلفه بشكل صحيح ، وبعد ذلك مثل شبح ، وصل إلى هذا الباب بالداخل. بمجرد لمس الباب بلطف ، شعرت قدراته الإدراكية بالفعل أن ما استقر خلف هذا الباب هو مساحة مفتوحة على مصراعيها. كان هناك العديد من الاستجابات البيولوجية الصغيرة والبدائية في هذا الطابق ، مع وجود جميع أشكال الحياة البيولوجية القوية الغير عادية تحت الأرض. كانت الاستجابتان البيولوجيان البشريان في الطابق العلوي.

 

 

“لا يجب أن تفعل ذلك ، فمن السهل أن يتسبب ذلك في اندلاع حريق.” قال سو بهدوء.

هذا الباب لم يكن مقفلاً. بدفعة ، فتحه بصمت. خلف الباب كان هناك عالم نظيف للغاية ومنظم ، مختلف تمامًا عن الممر القديم والممزق. في هذا الفضاء المفتوح كان هناك ستة أجهزة تجريبية بيولوجية واسعة النطاق. على طول الجدران كانت هناك صفوف من الأرفف ، والمواد التجريبية عليها بطريقة مرتبة. كانت الغرفة مضاءة بشكل مشرق ، والإضاءة الدافئة تضيء كل ركن من أركان هذا المكان بوضوح. يبدو أن المنصتين التجريبيتين للتشريح على جانب واحد يتم استخدامهما بشكل متكرر ، ولكن تم تنظيفهما جيدًا دون أي أثر لبقع الدم.

شعر الشاب فجأة أن شيئًا ما لم يكن أمامه مباشرة. عندما رفع رأسه ، اكتشف أن سو يقف بهدوء أمامه مصدوما.

 

الترجمة: Hunter 

كانت المنطقة التجريبية تحتوي على أربع منشآت لمراقبة الفيديو ، لكن سو كان يعرف مواقعها حتى قبل أن يفتح الباب ، وبمجرد فتحه ، قام على الفور بزيادة السرعة ، مروراً بالمنطقة التجريبية الشاسعة بخطوتين فقط. ثم فتح المدخل الوحيد على الطرف الآخر ليدخل الممر. في نهاية الممر كانت هناك مجموعة من السلالم. كان للجانب المواجه للمنطقة التجريبية بابان يشبهان غرف التخزين. فتح سو أحد الأبواب ، ثم انسكب الهواء البارد على الفور إلى الخارج. عندما رأى المشهد خلف الأبواب ، لم يسعه إلا أن يعبس قليلاً. خلف هذا الباب كان هناك مخزن متجمد ، داخله أكوام من الأعضاء وقطع اللحم! يبدو أن كل هذه كانت نتيجة التشريح. مع تراكمهم هنا ، لم يكن معروفًا ما إذا كانوا سيخضعون للبحث خطوة أخرى ، أو ما إذا كانوا سيصبحون غذاءًا للتجارب الناضجة.

كانت المنطقة التجريبية تحتوي على أربع منشآت لمراقبة الفيديو ، لكن سو كان يعرف مواقعها حتى قبل أن يفتح الباب ، وبمجرد فتحه ، قام على الفور بزيادة السرعة ، مروراً بالمنطقة التجريبية الشاسعة بخطوتين فقط. ثم فتح المدخل الوحيد على الطرف الآخر ليدخل الممر. في نهاية الممر كانت هناك مجموعة من السلالم. كان للجانب المواجه للمنطقة التجريبية بابان يشبهان غرف التخزين. فتح سو أحد الأبواب ، ثم انسكب الهواء البارد على الفور إلى الخارج. عندما رأى المشهد خلف الأبواب ، لم يسعه إلا أن يعبس قليلاً. خلف هذا الباب كان هناك مخزن متجمد ، داخله أكوام من الأعضاء وقطع اللحم! يبدو أن كل هذه كانت نتيجة التشريح. مع تراكمهم هنا ، لم يكن معروفًا ما إذا كانوا سيخضعون للبحث خطوة أخرى ، أو ما إذا كانوا سيصبحون غذاءًا للتجارب الناضجة.

 

شعر الشاب فجأة أن شيئًا ما لم يكن أمامه مباشرة. عندما رفع رأسه ، اكتشف أن سو يقف بهدوء أمامه مصدوما.

أغلق سو الباب ، ثم أصبح شكله ضبابيًا ، واختفى بالفعل من هذا المكان. في هذه اللحظة ، كان قد ومض بالفعل متجاوزًا كاميرة المراقبة فوق الدرج ، ووصل إلى الطابق الثاني.

انفتح أحد أبواب الطابق الثاني وخرج شاب رقيق وجميل. كان يرتدي المعطف الأبيض للباحث ، ويداه ممسكتان بكومة كبيرة من المعلومات المليئة بالبيانات. كانت حواجبه مقفولة بإحكام ، وهما مشغولتان حاليًا ببعض المشاكل الصعبة. كان رأسه أصلعًا مذهلاً ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو الجزء الخلفي من رأسه. كانت تلك المنطقة مغطاة قشرة مكونة من سبيكة.

 

انفتح أحد أبواب الطابق الثاني وخرج شاب رقيق وجميل. كان يرتدي المعطف الأبيض للباحث ، ويداه ممسكتان بكومة كبيرة من المعلومات المليئة بالبيانات. كانت حواجبه مقفولة بإحكام ، وهما مشغولتان حاليًا ببعض المشاكل الصعبة. كان رأسه أصلعًا مذهلاً ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو الجزء الخلفي من رأسه. كانت تلك المنطقة مغطاة قشرة مكونة من سبيكة.

انفتح أحد أبواب الطابق الثاني وخرج شاب رقيق وجميل. كان يرتدي المعطف الأبيض للباحث ، ويداه ممسكتان بكومة كبيرة من المعلومات المليئة بالبيانات. كانت حواجبه مقفولة بإحكام ، وهما مشغولتان حاليًا ببعض المشاكل الصعبة. كان رأسه أصلعًا مذهلاً ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو الجزء الخلفي من رأسه. كانت تلك المنطقة مغطاة قشرة مكونة من سبيكة.

 

 

أغلق سو الباب ، ثم أصبح شكله ضبابيًا ، واختفى بالفعل من هذا المكان. في هذه اللحظة ، كان قد ومض بالفعل متجاوزًا كاميرة المراقبة فوق الدرج ، ووصل إلى الطابق الثاني.

شعر الشاب فجأة أن شيئًا ما لم يكن أمامه مباشرة. عندما رفع رأسه ، اكتشف أن سو يقف بهدوء أمامه مصدوما.

 

 

 

“من أنت؟!” كان الشاب منزعجًا وغاضبًا ، وهو يصرخ وهو ينتج مسدسًا صغيرًا ورائعًا مثل السحر ، موجهًا إياه إلى رأس سو.

 

 

 

“لا يجب أن تفعل ذلك ، فمن السهل أن يتسبب ذلك في اندلاع حريق.” قال سو بهدوء.

 

 

 

 

رفع ذئب شرير كان نصف نائم خارج القرية رأسه فجأة ، واستنشق بقوة عدة مرات ، لكنه لم يكتشف شيئًا. كان يتألم بشكل غريب إلى حد ما ، وعيناه الكبيرتان تنظران حول محيطهما بلا جدوى. على الرغم من عدم تمكنه من رؤية أي شيء بخلاف الضباب الكثيف ، إلا أن الخطر الذي كان يقترب أكثر فأكثر جعل كل الفراء الموجود على ظهره يقف بشكل مستقيم. عندما كان على وشك العواء ، مدت يد فجأة من الضباب ، وهي تربت برفق على رأسها. سحق الاهتزاز عالي التردد الدماغ في جمجمته على الفور. كان جسد الذئب الشرير يعرج ، وسقط على الأرض بلا حول ولا قوة.

 

 

 

 

 

“لا يجب أن تفعل ذلك ، فمن السهل أن يتسبب ذلك في اندلاع حريق.” قال سو بهدوء.

 

أغلق سو البوابة الحديدية خلفه بشكل صحيح ، وبعد ذلك مثل شبح ، وصل إلى هذا الباب بالداخل. بمجرد لمس الباب بلطف ، شعرت قدراته الإدراكية بالفعل أن ما استقر خلف هذا الباب هو مساحة مفتوحة على مصراعيها. كان هناك العديد من الاستجابات البيولوجية الصغيرة والبدائية في هذا الطابق ، مع وجود جميع أشكال الحياة البيولوجية القوية الغير عادية تحت الأرض. كانت الاستجابتان البيولوجيان البشريان في الطابق العلوي.

 

 

 

 

 

أغلق سو البوابة الحديدية خلفه بشكل صحيح ، وبعد ذلك مثل شبح ، وصل إلى هذا الباب بالداخل. بمجرد لمس الباب بلطف ، شعرت قدراته الإدراكية بالفعل أن ما استقر خلف هذا الباب هو مساحة مفتوحة على مصراعيها. كان هناك العديد من الاستجابات البيولوجية الصغيرة والبدائية في هذا الطابق ، مع وجود جميع أشكال الحياة البيولوجية القوية الغير عادية تحت الأرض. كانت الاستجابتان البيولوجيان البشريان في الطابق العلوي.

الترجمة: Hunter 

ما يحرسه الحارس هو باب حديدي مغطى بالصدأ. أصبح نظام الأمان الإلكتروني غير فعال لفترة طويلة ، وأصبح يعتمد الآن فقط على قفل ميكانيكي قديم لتأمينه في مكانه. كان الباب مقفلاً ، ولم يجد سو أي مفاتيح على جسد الحارس. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من القفل لا يمكن أن يوقف سو. بعد أن أعادت المراقبة الشفافة التكوين الداخلي للقفل ، أنتج سو ابرة مصنوعة من مادة مركبة ، وضغطها على القفل ، ثم مارس القوة فجأة. بصوت با، تم دفع مركز القفل للخارج ، وهو يرتد لأسفل على الأرض.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط