البلد
الفصل 17.7 – البلد
“ما هو الوضع الحالي للعرش الجليدي؟ لماذا لم تعد في قاعدة البحث ، وبدلاً من ذلك تختار البقاء هنا؟ لا أعتقد أن قاعدة البحث فشلت في الصمود أمام التفجيرات النووية؟ سأل سو سؤالين حاسمين.
عندما انتهى هذا السرد الطويل والثقيل ، كانت السماء قد أشرقت بالفعل.
هناك محطتان للطاقة النووية تحت الأرض تزودان القاعدة بأكملها بالطاقة. نظرًا لأن التجارب غالبًا ما تستنفد كميات كبيرة من الكهرباء ، فإن كمية الوقود التي لدينا كانت تكفي لنا لمدة خمسمائة عام “. أوضح كونير.
“يمكن لقاعدة الأبحاث تحت الأرض أن توقف وابلًا لا نهاية له من قصف الرؤوس الحربية النووية ، ناهيك عن حقيقة أنه في الحرب ، لم تتعرض منطقتنا لأي إصابة مباشرة. فقط لأن الانفجارات النووية دمرت كل الطرق المؤدية إلى العالم الخارجي ، حيث أغلقت الإشعاعات الجبال والبحر الكبير ، تم إغلاق هذه المنطقة. حتى بعد عدة أشهر من انتهاء الحرب النووية ، كان المشروع لا يزال مستمراً كالمعتاد. لقد أرسلت ثلاثة جنود لمحاولة الاتصال بالعالم الخارجي ، ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم تعلم أي شيء ، ولكن لم يكن هناك فرد واحد قادر على استعادة أدنى قدر من المعلومات. في هذه اللحظة ، ظهر تحذير الطوارئ في القاعدة ، مشيرًا إلى أنه لم يتبقى الكثير من المياه ، وأن كمية الطعام المخزنة ستكون كافية فقط لشهر آخر. لحسن الحظ ، بصرف النظر عن قلة مختارة ، لم يعرف الباحثون الآخرون شيئًا عما كان يحدث ، لذلك استمروا في العمل فقط “.
نجا كونير عبر ممر سري ، ولحسن الحظ ، لم تغادر تلك المخلوقات الغير طبيعية التي كانت بشرًا سابقًا القاعدة. لسبب غير معروف ، لم تقطع تلك المخلوقات الغير طبيعية أبدًا أكثر من كيلومتر واحد من قاعدة البحث.
الترجمة: Hunter
“ماذا عن مصدر الطاقة؟” سألت مادلين.
أولئك الذين نجوا بسرعة خضعوا لطفرة وعملية تطور ، والتكيف تدريجيًا مع بيئتهم الجديدة. لقد أنشأوا مناطق مأهولة مختلفة ، واكتشفوا محاصيل جديدة يمكنهم استخدامها كغذاء. تم تطوير تقنية معالجة المياه على نطاق أصغر تدريجيًا ، لأن هذا المكان كان قريبًا من الجبال بعد كل شيء ، لذلك كانت هناك كميات كبيرة من موارد المياه الجوفية مع كميات ضئيلة فقط من الإشعاع. مع حل قضايا الماء والغذاء ، ازداد عدد السكان بشكل طبيعي أيضًا.
هناك محطتان للطاقة النووية تحت الأرض تزودان القاعدة بأكملها بالطاقة. نظرًا لأن التجارب غالبًا ما تستنفد كميات كبيرة من الكهرباء ، فإن كمية الوقود التي لدينا كانت تكفي لنا لمدة خمسمائة عام “. أوضح كونير.
“إذا كنتما تريدان الحصول على هذا العضو ، فعليكم العثور على” الحاكم “. عندما قال كلمة الحاكم ، كان من الواضح أن كونير كان يعاني ويتردد.
مرت عدة عقود بسرعة.
“إذا لماذا تختار البقاء هنا؟ هذا بالتأكيد ليس مثل القاعدة حيث يمكن تنفيذ مشروع مثل العرش الجليدي “. تحدث سو بنبرة فكاهية نادرة ، لكنه اكتشف أن كلماته كانت باردة بعض الشيء.
هناك محطتان للطاقة النووية تحت الأرض تزودان القاعدة بأكملها بالطاقة. نظرًا لأن التجارب غالبًا ما تستنفد كميات كبيرة من الكهرباء ، فإن كمية الوقود التي لدينا كانت تكفي لنا لمدة خمسمائة عام “. أوضح كونير.
“الحاكم؟” أعطت هذه الكلمة شعورًا غير مريح للغاية لسو.
أطلق كونير تنهيدة عميقة ، ويبدو أن التجاعيد على وجهه تزداد عمقًا. قال ببطء ، “حدث الخطر عن غير قصد. في البداية ، أصيب عدد قليل من الباحثين بالمرض فجأة. كانت الأعراض الشائعة هي الحمى والضعف ، لكنني لم أعيرها الكثير من الاهتمام ، لأنه في ذلك الوقت ، كان أفضل طبيب في الاتحاد في تلك القاعدة ، وكان العديد من الباحثين البيوكيميائيين هؤلاء من الخبراء الطبيين. ومع ذلك ، بعد مرور بضعة أيام ، لم يظهر الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض أدنى علامة على التحسن ، وانهار عشرات آخرون أو نحو ذلك. كان لدى المرضى جميعًا أعراض متشابهة ، لكن الأطباء كانوا عاجزين أمام هذه الأزمة ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أصل هذا المرض! وبهذه الطريقة ، أصيب المزيد والمزيد من الناس بالمرض ، وفي الأسبوع الثالث ، أصيب ثلث القاعدة بالمرض. تم استخدام العزل والتعقيم والتهوية المغلقة ، وجميع الإجراءات التي يمكن التفكير فيها. ومع ذلك ، لم يكن هناك حتى الآن أي وسيلة للسيطرة على انتشار هذا الوباء ، لذلك سقط المزيد والمزيد من الناس ضحية ، ومع ذلك لم نتمكن من العثور على مصدر هذا المرض. استمر هذا الأمر حتى يوم من الأيام ، سجل المجهر الآلي للكمبيوتر عن غير قصد تسجيلًا لا يصدق لعينة من الدم! “
في غضون ذلك ، بدأت المخلوقات الغير طبيعية التي احتلت القاعدة تحت الأرض بإظهار ذكاء مذهل أيضًا. لقد أحضروا الأدوية والسلع الأخرى المخزنة داخل القاعدة لتبادل الطعام مع المناطق المأهولة القريبة. بدأت تلك المخلوقات الغير طبيعية في بيع الكهرباء! بغض النظر ، كانت الكهرباء التي أنتجتها هاتان المحطتان النوويتان أكبر بكثير مما تحتاجه القاعدة في العادة.
كان وجه كونير مليئًا بالصدمة والرعب. كان من الواضح تمامًا أن عقله أصبح الآن مغمورًا تمامًا في هذه الذكرى المرعبة. “كانت هذه في الأصل أكثر خلايا الدم شيوعًا ، ولكن بعد ذلك انقسمت خلية واحدة فجأة إلى عدة عشرات من الخلايا الغير نمطية ، ثم تحركت هذه الخلايا الجديدة بسرعة تفوق سرعتها مئات المرات من خلايا المخلوق العادي ، ثم بدأت في التهامهم! أكثر ما كان لا يمكن تصوره هو أن السرعة التي التهموا بها الخلايا الطبيعية التي كانت أكبر منها بعشرات المرات كانت أقل من دقيقة! بعد التهام الفريسة ، تغيروا مرة أخرى ، وأصبحوا لا يختلفون عن خلايا الدم العادية. ما لم يستخدم أحد أجهزة الاستشعار الجينية الأكثر تقدمًا على نطاق واسع ، فلا توجد طريقة لاكتشاف أنها أصبحت بالفعل نوعًا آخر من الخلايا. في غضون ذلك ، تكررت هذه العملية مرة كل ساعة أو نحو ذلك. وهذا يعني أن هؤلاء الباحثين الذين انهاروا قبل عدة أيام كانت أجسامهم مليئة بالخلايا الغير طبيعية. لقد تحولوا بالفعل إلى كائن حي مختلف! “
ظهرت كلمة فجأة في ذهن سو: خلية دخيلة؟ ومض أثر شحوب لا يمكن اكتشافه على وجهه.
“تجاه تهديد غير معروف ، يجب أن يكون ردة الفعل الأولى للبشر هو القضاء عليه على الفور.” علقت مادلين بهدوء.
لم يلاحظ كونير الغرابة مع سو. أومأ برأسه موافقًا على رأي مادلين وقال ، “هذا صحيح. في ذلك الوقت ، قررنا إطلاق الغازات السامة من خلال نظام التهوية. هؤلاء المرضى ، في الواقع ، أصبحوا بالفعل نوعًا آخر. نعاسهم وضعفهم كانا مزيفين فقط. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان الموظفون على وشك تنفيذ أمري ، هؤلاء … الأفراد ، لا أعرف كيف تمكنوا من الشعور بالخطر ، قفزوا فجأة ، علاوة على ذلك ، هرعوا للخروج من منطقة العزلة! “
الفصل 17.7 – البلد
أصبحت قاعدة البحث جحيماً على الفور. هؤلاء الأفراد الذين كانوا في الأصل مرضى طوروا فجأة سرعة لا يمكن تصورها وقوة تشبه الوحش ، مما أدى إلى تمزيق الحراس القلائل بسهولة ثم اجتياح القاعدة بأكملها تحت الأرض.
نجا كونير عبر ممر سري ، ولحسن الحظ ، لم تغادر تلك المخلوقات الغير طبيعية التي كانت بشرًا سابقًا القاعدة. لسبب غير معروف ، لم تقطع تلك المخلوقات الغير طبيعية أبدًا أكثر من كيلومتر واحد من قاعدة البحث.
مرت عدة عقود بسرعة.
بصرف النظر عن أعضاء فريق البحث والعاملين في القاعدة تحت الأرض ، عاش داخل المدينة الواقعة تحت الأرض عدة عشرات الآلاف من الجنود وأفراد الخدمة وعائلات الموظفين. توفي نصفهم بسبب الإشعاع والبرد الذي جلبته الحرب ، بينما نجح النصف الآخر في البقاء على قيد الحياة. لم يكن كونير الوحيد الذي فر من قاعدة البحث ، لأن الناجين من القاعدة تحت الأرض كانوا يعلمون جميعًا أن تغييرات كبيرة تحدث داخل القاعدة ، لذلك بدأوا جميعًا في الهروب.
بصرف النظر عن أعضاء فريق البحث والعاملين في القاعدة تحت الأرض ، عاش داخل المدينة الواقعة تحت الأرض عدة عشرات الآلاف من الجنود وأفراد الخدمة وعائلات الموظفين. توفي نصفهم بسبب الإشعاع والبرد الذي جلبته الحرب ، بينما نجح النصف الآخر في البقاء على قيد الحياة. لم يكن كونير الوحيد الذي فر من قاعدة البحث ، لأن الناجين من القاعدة تحت الأرض كانوا يعلمون جميعًا أن تغييرات كبيرة تحدث داخل القاعدة ، لذلك بدأوا جميعًا في الهروب.
في غضون ذلك ، بدأت المخلوقات الغير طبيعية التي احتلت القاعدة تحت الأرض بإظهار ذكاء مذهل أيضًا. لقد أحضروا الأدوية والسلع الأخرى المخزنة داخل القاعدة لتبادل الطعام مع المناطق المأهولة القريبة. بدأت تلك المخلوقات الغير طبيعية في بيع الكهرباء! بغض النظر ، كانت الكهرباء التي أنتجتها هاتان المحطتان النوويتان أكبر بكثير مما تحتاجه القاعدة في العادة.
مرت عدة عقود بسرعة.
لم يلاحظ كونير الغرابة مع سو. أومأ برأسه موافقًا على رأي مادلين وقال ، “هذا صحيح. في ذلك الوقت ، قررنا إطلاق الغازات السامة من خلال نظام التهوية. هؤلاء المرضى ، في الواقع ، أصبحوا بالفعل نوعًا آخر. نعاسهم وضعفهم كانا مزيفين فقط. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان الموظفون على وشك تنفيذ أمري ، هؤلاء … الأفراد ، لا أعرف كيف تمكنوا من الشعور بالخطر ، قفزوا فجأة ، علاوة على ذلك ، هرعوا للخروج من منطقة العزلة! “
أولئك الذين نجوا بسرعة خضعوا لطفرة وعملية تطور ، والتكيف تدريجيًا مع بيئتهم الجديدة. لقد أنشأوا مناطق مأهولة مختلفة ، واكتشفوا محاصيل جديدة يمكنهم استخدامها كغذاء. تم تطوير تقنية معالجة المياه على نطاق أصغر تدريجيًا ، لأن هذا المكان كان قريبًا من الجبال بعد كل شيء ، لذلك كانت هناك كميات كبيرة من موارد المياه الجوفية مع كميات ضئيلة فقط من الإشعاع. مع حل قضايا الماء والغذاء ، ازداد عدد السكان بشكل طبيعي أيضًا.
لم يلاحظ كونير الغرابة مع سو. أومأ برأسه موافقًا على رأي مادلين وقال ، “هذا صحيح. في ذلك الوقت ، قررنا إطلاق الغازات السامة من خلال نظام التهوية. هؤلاء المرضى ، في الواقع ، أصبحوا بالفعل نوعًا آخر. نعاسهم وضعفهم كانا مزيفين فقط. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان الموظفون على وشك تنفيذ أمري ، هؤلاء … الأفراد ، لا أعرف كيف تمكنوا من الشعور بالخطر ، قفزوا فجأة ، علاوة على ذلك ، هرعوا للخروج من منطقة العزلة! “
في غضون ذلك ، بدأت المخلوقات الغير طبيعية التي احتلت القاعدة تحت الأرض بإظهار ذكاء مذهل أيضًا. لقد أحضروا الأدوية والسلع الأخرى المخزنة داخل القاعدة لتبادل الطعام مع المناطق المأهولة القريبة. بدأت تلك المخلوقات الغير طبيعية في بيع الكهرباء! بغض النظر ، كانت الكهرباء التي أنتجتها هاتان المحطتان النوويتان أكبر بكثير مما تحتاجه القاعدة في العادة.
أطلق كونير تنهيدة عميقة ، ويبدو أن التجاعيد على وجهه تزداد عمقًا. قال ببطء ، “حدث الخطر عن غير قصد. في البداية ، أصيب عدد قليل من الباحثين بالمرض فجأة. كانت الأعراض الشائعة هي الحمى والضعف ، لكنني لم أعيرها الكثير من الاهتمام ، لأنه في ذلك الوقت ، كان أفضل طبيب في الاتحاد في تلك القاعدة ، وكان العديد من الباحثين البيوكيميائيين هؤلاء من الخبراء الطبيين. ومع ذلك ، بعد مرور بضعة أيام ، لم يظهر الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض أدنى علامة على التحسن ، وانهار عشرات آخرون أو نحو ذلك. كان لدى المرضى جميعًا أعراض متشابهة ، لكن الأطباء كانوا عاجزين أمام هذه الأزمة ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أصل هذا المرض! وبهذه الطريقة ، أصيب المزيد والمزيد من الناس بالمرض ، وفي الأسبوع الثالث ، أصيب ثلث القاعدة بالمرض. تم استخدام العزل والتعقيم والتهوية المغلقة ، وجميع الإجراءات التي يمكن التفكير فيها. ومع ذلك ، لم يكن هناك حتى الآن أي وسيلة للسيطرة على انتشار هذا الوباء ، لذلك سقط المزيد والمزيد من الناس ضحية ، ومع ذلك لم نتمكن من العثور على مصدر هذا المرض. استمر هذا الأمر حتى يوم من الأيام ، سجل المجهر الآلي للكمبيوتر عن غير قصد تسجيلًا لا يصدق لعينة من الدم! “
كان على المرء أن يعترف بأن البشر بارعون في التكيف. عندما واجهوا أنواعًا ذكية حقًا ، لم يتمسّكوا بعناد بموقفهم “حاكم العالم”. حصلت مجموعة من الأفراد الأذكياء والجريئين على ثقة المخلوقات الغير طبيعية ، ومن خلال التجارة مع المخلوقات الغير طبيعية في قاعدة البحث ، اكتسبوا ثروة. ثم ، من احتكارهم لهذه التجارة ، وكذلك الثروة المتراكمة ، سرعان ما أسسوا جيشًا قويًا. أصبح هؤلاء الأشخاص أعظم قوة في هذه المنطقة ، وكذلك عملاء المخلوقات الغير طبيعية على السطح.
أطلق هؤلاء الناس على أنفسهم اسم الصقور الرمادية.
مرت عدة عقود بسرعة.
تجول كونير لمدة عام كامل ، لكنه لم يستطع العثور على طريق يسمح له بمغادرة هذا البلد ، وعلى هذا النحو ، احتل محطة الرادار العسكرية المهجورة هذه ، وأخفى هويته ، ثم واصل بحثه. لم يكن راغبًا في ذلك ، ولم يجرؤ على الاقتراب من قاعدة البحث ، وهكذا تمامًا ، استمر في العيش هنا طوال هذا الوقت.
مرت عدة عقود بسرعة.
عندما انتهى هذا السرد الطويل والثقيل ، كانت السماء قد أشرقت بالفعل.
تجول كونير لمدة عام كامل ، لكنه لم يستطع العثور على طريق يسمح له بمغادرة هذا البلد ، وعلى هذا النحو ، احتل محطة الرادار العسكرية المهجورة هذه ، وأخفى هويته ، ثم واصل بحثه. لم يكن راغبًا في ذلك ، ولم يجرؤ على الاقتراب من قاعدة البحث ، وهكذا تمامًا ، استمر في العيش هنا طوال هذا الوقت.
“يمكن لقاعدة الأبحاث تحت الأرض أن توقف وابلًا لا نهاية له من قصف الرؤوس الحربية النووية ، ناهيك عن حقيقة أنه في الحرب ، لم تتعرض منطقتنا لأي إصابة مباشرة. فقط لأن الانفجارات النووية دمرت كل الطرق المؤدية إلى العالم الخارجي ، حيث أغلقت الإشعاعات الجبال والبحر الكبير ، تم إغلاق هذه المنطقة. حتى بعد عدة أشهر من انتهاء الحرب النووية ، كان المشروع لا يزال مستمراً كالمعتاد. لقد أرسلت ثلاثة جنود لمحاولة الاتصال بالعالم الخارجي ، ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم تعلم أي شيء ، ولكن لم يكن هناك فرد واحد قادر على استعادة أدنى قدر من المعلومات. في هذه اللحظة ، ظهر تحذير الطوارئ في القاعدة ، مشيرًا إلى أنه لم يتبقى الكثير من المياه ، وأن كمية الطعام المخزنة ستكون كافية فقط لشهر آخر. لحسن الحظ ، بصرف النظر عن قلة مختارة ، لم يعرف الباحثون الآخرون شيئًا عما كان يحدث ، لذلك استمروا في العمل فقط “.
“إذا كنتما تريدان الحصول على هذا العضو ، فعليكم العثور على” الحاكم “. عندما قال كلمة الحاكم ، كان من الواضح أن كونير كان يعاني ويتردد.
“الحاكم؟” أعطت هذه الكلمة شعورًا غير مريح للغاية لسو.
دفن كونير وجهه بعمق بين يديه ، وبصوت يرتجف ، قال: “نعم انه الحاكم. من أجل البحث عن هذا العضو ، استخدم روتشستر جسمًا بشريًا لتخزين هذا العضو. كان الاسم الرمزي لهذا الوعاء هو الحاكم. إذا كنتم ترغبون جميعًا في الحصول على العضو ، فعليكم إيجاد الحاكم وقتله. فلتعدوني ايها الصغار انكم ستجدون الحاكم ثم تقتلوه ، تحرروه! بعد كل شيء ، كان … كان … ابني! “
“إذا كنتما تريدان الحصول على هذا العضو ، فعليكم العثور على” الحاكم “. عندما قال كلمة الحاكم ، كان من الواضح أن كونير كان يعاني ويتردد.
“تجاه تهديد غير معروف ، يجب أن يكون ردة الفعل الأولى للبشر هو القضاء عليه على الفور.” علقت مادلين بهدوء.
“تجاه تهديد غير معروف ، يجب أن يكون ردة الفعل الأولى للبشر هو القضاء عليه على الفور.” علقت مادلين بهدوء.
“إذا كنتما تريدان الحصول على هذا العضو ، فعليكم العثور على” الحاكم “. عندما قال كلمة الحاكم ، كان من الواضح أن كونير كان يعاني ويتردد.
الترجمة: Hunter
كان على المرء أن يعترف بأن البشر بارعون في التكيف. عندما واجهوا أنواعًا ذكية حقًا ، لم يتمسّكوا بعناد بموقفهم “حاكم العالم”. حصلت مجموعة من الأفراد الأذكياء والجريئين على ثقة المخلوقات الغير طبيعية ، ومن خلال التجارة مع المخلوقات الغير طبيعية في قاعدة البحث ، اكتسبوا ثروة. ثم ، من احتكارهم لهذه التجارة ، وكذلك الثروة المتراكمة ، سرعان ما أسسوا جيشًا قويًا. أصبح هؤلاء الأشخاص أعظم قوة في هذه المنطقة ، وكذلك عملاء المخلوقات الغير طبيعية على السطح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
