نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.1

الكسر والدخول

الكسر والدخول

الفصل 18.1 – الكسر والدخول 

 

 

قال كونير بلا حول ولا قوة ، “لكن عندما كان القائد هوك هنا …”

استراح سو ومادلين ليوم واحد في القرية ، ومراقبة نتائج أبحاث مختبره على طول الطريق. داخل منطقة الكيمياء الحيوية شديدة الحراسة ، جعلت أكثر من خمسين نوعًا مختلفًا من الوحوش الغريبة عين سو تتسع. كان هناك عدد قليل من الأجسام التجريبية التي تشكلت للتو ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة أجسام كانت قريبة جدًا من النضوج. لم تكن الوحوش البيوكيميائية هنا أجسامًا اصطناعية منخفضة المستوى مثل الذئاب الشريرة التي تتجول في القرية ، ولكن أجسادًا متوسطة المستوى لها استخدامات خاصة ، حتى أن أحدها كان جسمًا عالي المستوى أعطى حتى سو شعورًا بالخطر!

الفصل 18.1 – الكسر والدخول 

 

 

حتى مادلين التي رأت العديد من الوحوش البيوكيميائية شعرت بالصدمة. كان هناك عدد قليل من الوحوش البيوكيميائية التي كانت مليئة بالأفكار الفريدة ، والتي تختلف تمامًا عن نظام الجيش البيوكيميائي للقلعة الحمراء الداكنة. عندما يفكر المرء في مدى قلة موارد هذه المنطقة ، ومع ذلك كان هناك مثل هذا التنوع ، فقد جعل المرء يطور مستوى جديدًا تمامًا من الاحترام.

 

 

بصوت عالٍ ، ارتجف الباب الحديدي قليلاً ، لكنه لم يفتح ، وبدلاً من ذلك جعل الذكر القوي يتراجع بضع خطوات. كان غاضبا. في اللحظة التي رفع فيها البندقية الرشاشة لإطلاقها ، فتحت فجأة البوابة الحديدية المشوهة إلى حد ما. خرج كونير مع كل الابتسامات قائلاً ، “أنا رئيس قرية هذا المكان ، كونير. هل كان القائد هوك بخير؟ لا يبدو أنه معكم يا رفاق؟ “

بعد البحث حول الفيلق البيوكيميائي المصغر لكونير ، أصبح سو أكثر يقظة تجاه العرش الجليدي.

استراح سو ومادلين ليوم واحد في القرية ، ومراقبة نتائج أبحاث مختبره على طول الطريق. داخل منطقة الكيمياء الحيوية شديدة الحراسة ، جعلت أكثر من خمسين نوعًا مختلفًا من الوحوش الغريبة عين سو تتسع. كان هناك عدد قليل من الأجسام التجريبية التي تشكلت للتو ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة أجسام كانت قريبة جدًا من النضوج. لم تكن الوحوش البيوكيميائية هنا أجسامًا اصطناعية منخفضة المستوى مثل الذئاب الشريرة التي تتجول في القرية ، ولكن أجسادًا متوسطة المستوى لها استخدامات خاصة ، حتى أن أحدها كان جسمًا عالي المستوى أعطى حتى سو شعورًا بالخطر!

 

 

في هذه اللحظة ، ترددت ضوضاء خافتة. نظر سو إلى كونير ، ثم قال كونير بابتسامة ، “إنها ليست مشكلة كبيرة. يجب أن يكون شعب الصقور الرمادية يأتون لتحصيل الضرائب “.

“هذا هو مختبري للكيمياء الحيوية ، والذي يستخدم للبحث في بعض اللقاحات وأشياء أخرى للفيروسات والأمراض. بصرف النظر عني ، لن يرغب أي شخص آخر في الدخول “. تحدث كونير بطريقة متباينة إلى حد ما.

 

ترددت أكثر من عشرة طلقات متتالية داخل القرية في ذلك الوقت ، مصحوبة بصراخ ذئاب شريرة بائسة قبل موتها. مشى جندي للصقر الرمادي مغطى بالوشم ، ويده تسحب ذئبًا شريرًا تعرض للضرب حتى الموت. “القائد! يبدو أن هذه القرية لديها عدد غير قليل من الكلاب. لقد قتلت القليل ، لذا سيكون لدينا لحم مطهي على الغداء! حسنًا ، هذا المكان به حقًا بعض الفتيات الجميلات ، انظر هنا … “

“ضريبة؟” كان سو متشككًا بعض الشيء.

بصوت عالٍ ، ارتجف الباب الحديدي قليلاً ، لكنه لم يفتح ، وبدلاً من ذلك جعل الذكر القوي يتراجع بضع خطوات. كان غاضبا. في اللحظة التي رفع فيها البندقية الرشاشة لإطلاقها ، فتحت فجأة البوابة الحديدية المشوهة إلى حد ما. خرج كونير مع كل الابتسامات قائلاً ، “أنا رئيس قرية هذا المكان ، كونير. هل كان القائد هوك بخير؟ لا يبدو أنه معكم يا رفاق؟ “

 

 

”ضريبة التجارة الصحيحة. مع كل التجارات مع المخلوقات الغير طبيعية التي تم القبض عليها في أيدي الصقور الرمادية ، كانوا يتنقلون إلى كل منطقة مأهولة لجمع الضرائب التجارية. اعتمادًا على مقدار الضرائب التي يجمعونها ، سيحدد ذلك مقدار السلع التي يمكن للمنطقة المأهولة الحصول عليها لتلك السنة “.

تا تا تا! سرعان ما ترددت موجة طلقات نارية سريعة داخل القرية. رجل طويل وقوي يحمل سلاحًا رشاشًا بيد واحدة ، ويطلقها باستمرار في الهواء بينما يصرخ ، “جميعكم ، اخرجوا هنا! اجتمعوا في المنطقة الخالية خارج القرية ، من الأفضل ألا يكون أي شخص مفقود! “

 

استراح سو ومادلين ليوم واحد في القرية ، ومراقبة نتائج أبحاث مختبره على طول الطريق. داخل منطقة الكيمياء الحيوية شديدة الحراسة ، جعلت أكثر من خمسين نوعًا مختلفًا من الوحوش الغريبة عين سو تتسع. كان هناك عدد قليل من الأجسام التجريبية التي تشكلت للتو ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة أجسام كانت قريبة جدًا من النضوج. لم تكن الوحوش البيوكيميائية هنا أجسامًا اصطناعية منخفضة المستوى مثل الذئاب الشريرة التي تتجول في القرية ، ولكن أجسادًا متوسطة المستوى لها استخدامات خاصة ، حتى أن أحدها كان جسمًا عالي المستوى أعطى حتى سو شعورًا بالخطر!

أومأ سو برأسه ، متبعا كونير في صعود الدرج. أراد سو إلقاء نظرة على أفراد الصقور الرمادية ، لكنه لم يرغب في اتخاذ إجراء ضدهم قريبًا. في المنظر البانورامي لسو ، علم أن هناك ما مجموعه خمسة أفراد جاؤوا لتحصيل الضريبة. الغريب في الأمر أن معظم هؤلاء الأفراد لم يكونوا مختلفين عن الناس العاديين ، بل كانوا أقوى قليلاً. ومع ذلك ، كانت أجزاء معينة من أجسامهم تطلق إشارات طاقة قوية. فقط من طاقة هذه الأجزاء ، كان لديهم جميعًا حوالي ثلاثة إلى خمسة مستويات من القدرات. حتى بين المستخدمين ذوي القدرات العالية في راكب التنين الاسود ، لم يكن هناك نقص في الأفراد الذين استخدموا كريستالات الطاقة لتقوية أنفسهم ، ليس مثل هؤلاء الأشخاص الذين كانت أجسادهم لا تزال على هذا النحو من الناس العاديين ، فقط أجزاء صغيرة تطلق ردود فعل قوية للطاقة.

 

 

ألقى سو نظرة على يد كونير اليمنى ، ثم توصل إلى استنتاج مفاده أن أولئك الموجودين بالخارج هم على الأرجح مثل كونير ، بعد أن خضعوا لتغيير كيميائي حيوي.

 

 

 

تا تا تا! سرعان ما ترددت موجة طلقات نارية سريعة داخل القرية. رجل طويل وقوي يحمل سلاحًا رشاشًا بيد واحدة ، ويطلقها باستمرار في الهواء بينما يصرخ ، “جميعكم ، اخرجوا هنا! اجتمعوا في المنطقة الخالية خارج القرية ، من الأفضل ألا يكون أي شخص مفقود! “

الترجمة: Hunter

 

خفض الرجل القوي الفوهة ببطء ثم قال بغطرسة ، “تم نقل هوك إلى مكان آخر. من اليوم فصاعدا ، ستكون هذه المنطقة تحت إدارتي. يجب أن تخرج هنا وتقف خارج القرية. سأقوم بإجراء تحقيق شامل لهذه القرية لمعرفة ما إذا كان لديكم جميعًا المؤهلات لدفع الضرائب! “

كان سو حاليًا في الطابق الثاني من محطة الرادار ، يراقب هذا الرجل من خلال نافذة ضيقة. كان يرتدي سترة جلدية قذرة ، وعلى الرغم من برودة الجو ، إلا أن الجاكيت كان مفتوحًا ، وكشف صدره. لاحظ سو ستة حراشف سوداء تم تجميعها معًا على صدر هذا الرجل المغطى بشعره. وفي الوقت نفسه ، جاءت خمسة مستويات من تفاعل الطاقة من أسفل تلك الحراشف .

 

 

 

“إذا اكتشفت أن هناك شخصًا ما مختبئًا بالداخل ، فعندئذٍ يمكنكم جميعًا نسيان الحصول على أي أدوية طوارئ هذا العام!” هدر الذكر. مشى إلى مدخل محطة الرادار قبل أن يفتح الباب الحديدي بقوة.

 

 

 

بصوت عالٍ ، ارتجف الباب الحديدي قليلاً ، لكنه لم يفتح ، وبدلاً من ذلك جعل الذكر القوي يتراجع بضع خطوات. كان غاضبا. في اللحظة التي رفع فيها البندقية الرشاشة لإطلاقها ، فتحت فجأة البوابة الحديدية المشوهة إلى حد ما. خرج كونير مع كل الابتسامات قائلاً ، “أنا رئيس قرية هذا المكان ، كونير. هل كان القائد هوك بخير؟ لا يبدو أنه معكم يا رفاق؟ “

 

 

 

خفض الرجل القوي الفوهة ببطء ثم قال بغطرسة ، “تم نقل هوك إلى مكان آخر. من اليوم فصاعدا ، ستكون هذه المنطقة تحت إدارتي. يجب أن تخرج هنا وتقف خارج القرية. سأقوم بإجراء تحقيق شامل لهذه القرية لمعرفة ما إذا كان لديكم جميعًا المؤهلات لدفع الضرائب! “

 

 

 

قال كونير بلا حول ولا قوة ، “لكن عندما كان القائد هوك هنا …”

 

 

 

“أي نوع من الشيء هذا هوك؟ هل تعتقد أنني ، يوليوس ، أهتم بما يفكر فيه؟ ” قام الرجل القوي بدفع فوهة السلاح على خدي كونير ، حيث غرس الفوهة نفسها بعمق في جلده المترهل بالفعل. “الشيء القديم ، دعني أخبرك بشيء. الصقر الرمادي هو أخي الكبير ، طالما أنني أشعر بذلك ، يمكنني ذبح كل شخص هنا! “

 

 

 

ترددت أكثر من عشرة طلقات متتالية داخل القرية في ذلك الوقت ، مصحوبة بصراخ ذئاب شريرة بائسة قبل موتها. مشى جندي للصقر الرمادي مغطى بالوشم ، ويده تسحب ذئبًا شريرًا تعرض للضرب حتى الموت. “القائد! يبدو أن هذه القرية لديها عدد غير قليل من الكلاب. لقد قتلت القليل ، لذا سيكون لدينا لحم مطهي على الغداء! حسنًا ، هذا المكان به حقًا بعض الفتيات الجميلات ، انظر هنا … “

“فايروس؟” أصبح وجه يوليوس شاحبًا على الفور ، لكنه ما زال يفتح الباب الحديدي ليلقي نظرة. لم يكن لديه أي اهتمام على الإطلاق بأبحاث الكيمياء الحيوية ، ولكن من كان يعلم أي نوع من الأشياء الجيدة كان يخبئه هذا الشيء القديم داخل محطة الرادار هذه.

 

خفض الرجل القوي الفوهة ببطء ثم قال بغطرسة ، “تم نقل هوك إلى مكان آخر. من اليوم فصاعدا ، ستكون هذه المنطقة تحت إدارتي. يجب أن تخرج هنا وتقف خارج القرية. سأقوم بإجراء تحقيق شامل لهذه القرية لمعرفة ما إذا كان لديكم جميعًا المؤهلات لدفع الضرائب! “

“هراء أقل ، اذا فلتقسم النساء بعد التفتيش!” هدر يوليوس. غادر ذلك الجندي مبتسمًا ، ومن الواضح أن علاقته بالقائد ليست سيئة.

قال كونير بلا حول ولا قوة ، “لكن عندما كان القائد هوك هنا …”

 

 

تنهد كونير ، ثم سار خارج القرية. لن تهاجم ذئاب القرية الشريرة البشر بغير أمره. مع وجود عدد من الذئاب الشريرة هنا ، كان أكثر من كافٍ لتمزيق هؤلاء الصقور الرمادية الخمسة عدة مرات ، لكن الانتقام التالي من الصقور الرمادية سيكون مدمرًا. كان الأمر على هذا النحو في كل مرة يغير فيها الصقور الرمادية القادة ، ليس أكثر من مجرد الاستيلاء على نسائهم وبعض الأشياء. تم استخدام النساء قليلاً على الفور ، ثم بعد اللعب ، كان هذا هو الحال. لن يعيدوا النساء معهم ، لأن تربية الإنسان كانت مكلفة.

تا تا تا! سرعان ما ترددت موجة طلقات نارية سريعة داخل القرية. رجل طويل وقوي يحمل سلاحًا رشاشًا بيد واحدة ، ويطلقها باستمرار في الهواء بينما يصرخ ، “جميعكم ، اخرجوا هنا! اجتمعوا في المنطقة الخالية خارج القرية ، من الأفضل ألا يكون أي شخص مفقود! “

 

 

“الشيء القديم ، أليس هناك آخرون بالداخل؟”

 

 

 

“هذا هو مختبري للكيمياء الحيوية ، والذي يستخدم للبحث في بعض اللقاحات وأشياء أخرى للفيروسات والأمراض. بصرف النظر عني ، لن يرغب أي شخص آخر في الدخول “. تحدث كونير بطريقة متباينة إلى حد ما.

 

 

 

“فايروس؟” أصبح وجه يوليوس شاحبًا على الفور ، لكنه ما زال يفتح الباب الحديدي ليلقي نظرة. لم يكن لديه أي اهتمام على الإطلاق بأبحاث الكيمياء الحيوية ، ولكن من كان يعلم أي نوع من الأشياء الجيدة كان يخبئه هذا الشيء القديم داخل محطة الرادار هذه.

 

 

 

في الطابق الثاني ، رأى سو و مادلين المشهد بأكمله. الطريقة التي يتصرف بها الصقور الرمادية لا يمكن أن يطلق عليها إلا حدثًا شائعًا للغاية في هذا العصر ، إلى الحد الذي كانت فيه قساوتهم أفضل قليلاً من معظم الحكام. ترددت اصوات صرخات نساء في المنطقة الخالية خارج القرية. يبدو أن جنود الصقور الرمادية لا يمكنهم الانتظار ، وقد اتخذوا إجراءات بالفعل.

 

 

بصوت عالٍ ، ارتجف الباب الحديدي قليلاً ، لكنه لم يفتح ، وبدلاً من ذلك جعل الذكر القوي يتراجع بضع خطوات. كان غاضبا. في اللحظة التي رفع فيها البندقية الرشاشة لإطلاقها ، فتحت فجأة البوابة الحديدية المشوهة إلى حد ما. خرج كونير مع كل الابتسامات قائلاً ، “أنا رئيس قرية هذا المكان ، كونير. هل كان القائد هوك بخير؟ لا يبدو أنه معكم يا رفاق؟ “

“علينا ان نخرج.” قالت مادلين فجأة. أومأ سو برأسه ، وسار في الطابق السفلي مع مادلين. مع قدرات يوليوس ، إذا أرادوا الاختباء ، حتى لو كانت محطة الرادار أصغر حجمًا ، فلا يزال بإمكانه نسيان العثور عليهم.

تا تا تا! سرعان ما ترددت موجة طلقات نارية سريعة داخل القرية. رجل طويل وقوي يحمل سلاحًا رشاشًا بيد واحدة ، ويطلقها باستمرار في الهواء بينما يصرخ ، “جميعكم ، اخرجوا هنا! اجتمعوا في المنطقة الخالية خارج القرية ، من الأفضل ألا يكون أي شخص مفقود! “

 

 

 

الفصل 18.1 – الكسر والدخول 

 

“الشيء القديم ، أليس هناك آخرون بالداخل؟”

 

 

 

 

 

ترددت أكثر من عشرة طلقات متتالية داخل القرية في ذلك الوقت ، مصحوبة بصراخ ذئاب شريرة بائسة قبل موتها. مشى جندي للصقر الرمادي مغطى بالوشم ، ويده تسحب ذئبًا شريرًا تعرض للضرب حتى الموت. “القائد! يبدو أن هذه القرية لديها عدد غير قليل من الكلاب. لقد قتلت القليل ، لذا سيكون لدينا لحم مطهي على الغداء! حسنًا ، هذا المكان به حقًا بعض الفتيات الجميلات ، انظر هنا … “

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

قال كونير بلا حول ولا قوة ، “لكن عندما كان القائد هوك هنا …”

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط