نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.4

الكسر والدخول

الكسر والدخول

الفصل 18.4 – الكسر والدخول

 

 

 

خارج الباب كان عالم مسالم للغاية. كان الدم الدافئ يتقاطر بصمت على الأرض ، متقاربًا بهدوء. كان الضباط الكبار الأربعة الذين غادروا الغرفة من قبل مستلقين بهدوء على الأرض ، وتعبيراتهم سلمية لدرجة أنهم بدوا وكأنهم نائمون ، ومع ذلك ، فإن وجوههم الشاحبة والدماء التي تتدفق باستمرار من أسفل أجسادهم أوضحت أنهم كانوا بالفعل قد ماتوا. في هذه الأثناء ، كان سكرتير الصقر الرمادي يثق في أن امرأة شابة شقراء تبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا ، كانت تستلقي حاليًا في حضن شخص آخر. سقط شعرها الأشقر بلا حول ولا قوة ، وعيناها الكبيرتان خاليتان من التعبيرات وهما تحدقان في السقف. كان جسدها الصحي والقوي ناعمًا وعاجزًا بالفعل ، وذراعاها تتدليان بحرية على جانبيها ، وتستمر في التأرجح قليلاً.

 

 

 

العالم خارج هذا الباب لم يكن بلا حياة تمامًا ، على الأقل ، كان الشخص الذي يحمل المرأة الشقراء على قيد الحياة. كان ذلك شابًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح ينجرف في مهب الرياح ، وعينه اليسرى خضراء عميقة للغاية كما لو كانت بوابة إلى أرض الأحلام. يبدو أن هناك طبقة خافتة من الضباب حول جسده ، مما يجعل من الصعب بعض الشيء رؤية مظهره بوضوح. على الرغم من أنه كان يرتدي رقعة عين داكنة اللون ، إلا أنها لم تؤثر على شخصيته الغامضة والجميلة.

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، سحب يده اليمنى ، ثم شد قبضته وضرب الصقر الرمادي الذي كان يهاجمه بشكل محموم مثل وحيد القرن!

 

 

كان لهذا الشاب مظهر كان أكثر تميزًا من مظهر الحاكم. لم يكن جميلًا بشكل شرير مثل الحاكم ، ولكنه بدلاً من ذلك أشبه بالكمال المحايد.

 

 

إلى جانب فتح أصابعه الخمسة ، سقط هذا العضو البيوكيميائي على الأرض ، متدحرجًا إلى جانب الصقر الرمادي. مُدت يد الصقر الرمادي المرتجفة ، راغبًا في إعادتها إلى الفتحة الموجودة في صدره ، لكنه لم يكن لديه القوة المتبقية للقيام بذلك على الإطلاق.

يبدو أن الهواء قد تجمد ، وربط جسد الصقر الرمادي ، مما جعله يكاد لا يستطيع القيام بحركة واحدة. كان حلقه جافًا ، كأنه مسافر سار عدة أيام عبر الصحراء ، ستكفي قطرة ماء واحدة ليجعله يمجد الاله. ومع ذلك ، لم يستطع الصقر الرمادي فعل أي شيء ، فقط كان قادرًا على الوقوف هناك في ذهول ، شاهد في حالة ذهول بينما كان الشاب ينزل ببطء جثة المرأة الشقراء على الأرض.

في تلك اللحظة ، بدا أن وجه الحاكم قد تحطم جنبًا إلى جنب مع تلك الشاشة ، علاوة على ذلك ، تحطم إلى مئات إلى آلاف القطع.

 

 

كانت حركاته سلسة للغاية كما لو كان يضع أحد أفراد عائلته نائمًا على السرير. ومع ذلك ، بمجرد اتصال المرأة الشقراء بالأرض ، بدأت كميات كبيرة من الدم تتساقط من تحت جسدها ، وتتجمع في بركة الدم على الأرض. فقط بعد الانتهاء من هذه الأشياء قام الشاب بتقويم جسده ورفع رأسه وسأل بابتسامة ، “الصقر الرمادي؟”

 

 

 

يبدو أن الصقر الرمادي قد استنفد كل القوة التي كانت لديه فقط لإيماءة رأسه. لقد كان يعلم بالفعل أنه لم يكن مقيدًا حقًا ، لكن هذا كان نتيجة الخوف! هذا الخوف الغريزي الهائل سيطر عليه تمامًا بالفعل ، حتى ولو كانت أقل حركة لدرجة أنه شعر وكأنه كان يخوض حربًا!

خارج الباب كان عالم مسالم للغاية. كان الدم الدافئ يتقاطر بصمت على الأرض ، متقاربًا بهدوء. كان الضباط الكبار الأربعة الذين غادروا الغرفة من قبل مستلقين بهدوء على الأرض ، وتعبيراتهم سلمية لدرجة أنهم بدوا وكأنهم نائمون ، ومع ذلك ، فإن وجوههم الشاحبة والدماء التي تتدفق باستمرار من أسفل أجسادهم أوضحت أنهم كانوا بالفعل قد ماتوا. في هذه الأثناء ، كان سكرتير الصقر الرمادي يثق في أن امرأة شابة شقراء تبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا ، كانت تستلقي حاليًا في حضن شخص آخر. سقط شعرها الأشقر بلا حول ولا قوة ، وعيناها الكبيرتان خاليتان من التعبيرات وهما تحدقان في السقف. كان جسدها الصحي والقوي ناعمًا وعاجزًا بالفعل ، وذراعاها تتدليان بحرية على جانبيها ، وتستمر في التأرجح قليلاً.

 

كان لهذا الشاب مظهر كان أكثر تميزًا من مظهر الحاكم. لم يكن جميلًا بشكل شرير مثل الحاكم ، ولكنه بدلاً من ذلك أشبه بالكمال المحايد.

أومأ الشاب برأسه وقال ، “أنا سو. يمكنك الآن أن تموت “. بعد التحدث ، مد يده نحو حلق الصقر الرمادي. كانت الأصابع التي خرجت من قفازته التكتيكية ذات اللون الداكن طويلة وبيضاء ، غير ملوثة بقطرة دم أو أي بقع أخرى. ومع ذلك ، كانت هذه اليد التي لم يكن لديها القليل من القوة التي جعلت الصقر الرمادي يشم هالة قوية من الموت!

كشف سو عن ابتسامة ، على ما يبدو معجبًا بقوة الصقر الرمادي. قام بمد أصابعه الأربعة ، ثم دخل بلا مبالاة إلى مكتب الصقر الرمادي.

 

 

سمح ضغط الموت أخيرًا للصقر الرمادي أن يحرر نفسه من أغلال الخوف. انطلق غاضبًا ، ثم عبرت ذراعيه أمام صدره ، وأصبح حجم فخذيه فجأة أكبر حجمًا ، مما أدى إلى تمزيق بنطاله القتالي المتين إلى أشلاء! انحنى جسد الصقر الرمادي ، ثم اندلعت ساقيه بقوة هائلة ، متجاوزة بالفعل زخم وحيد القرن المندفع، محطمًا نفسه نحو ذلك الشاب!

 

 

 

كان الصقر الرمادي في حالة خوف بالفعل ، لكنه كان يعلم أنه إذا استدعى كل شجاعته وهاجمه بكامل قوته ، فقد تظل هناك شظية من الأمل في الحياة. إذا حاول الهروب من الخوف فما كان ينتظره هو الموت الفوري.

الفصل 18.4 – الكسر والدخول

 

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، سحب يده اليمنى ، ثم شد قبضته وضرب الصقر الرمادي الذي كان يهاجمه بشكل محموم مثل وحيد القرن!

كشف سو عن ابتسامة ، على ما يبدو معجبًا بقوة الصقر الرمادي. قام بمد أصابعه الأربعة ، ثم دخل بلا مبالاة إلى مكتب الصقر الرمادي.

 

كشف سو عن ابتسامة ، على ما يبدو معجبًا بقوة الصقر الرمادي. قام بمد أصابعه الأربعة ، ثم دخل بلا مبالاة إلى مكتب الصقر الرمادي.

انتشرت موجة زلزالية عديمة الشكل فجأة إلى الخارج ، وغطت الجدران والسقف على الفور بالشقوق ، وتحولت اللوحات الزيتية القديمة على الفور إلى شرائط من القماش. حتى الجثث الثقيلة تطايرت في كل الاتجاهات ، محطمة الجدران.

إلى جانب فتح أصابعه الخمسة ، سقط هذا العضو البيوكيميائي على الأرض ، متدحرجًا إلى جانب الصقر الرمادي. مُدت يد الصقر الرمادي المرتجفة ، راغبًا في إعادتها إلى الفتحة الموجودة في صدره ، لكنه لم يكن لديه القوة المتبقية للقيام بذلك على الإطلاق.

 

كافح الصقر الرمادي للوقوف على قدميه ، وذراعيه معلقة بهدوء على جانبيه ، وساعديه أكثر تشوهًا بزاوية غريبة. أدت الضربة الآن إلى تحطم ذراعيه تمامًا ، لدرجة أن معظم عظام صدره كانت مكسورة.

طار الصقر الرمادي أسرع مما كان عليه عندما اندفع للأمام ، مما تسبب في انهيار جزء صغير من الجدار ، وعندها فقط عاد إلى المكتب. انزلق جسد سو إلى الوراء بضعة أمتار ، وغرقت قدماه في الأرض.

خارج الباب كان عالم مسالم للغاية. كان الدم الدافئ يتقاطر بصمت على الأرض ، متقاربًا بهدوء. كان الضباط الكبار الأربعة الذين غادروا الغرفة من قبل مستلقين بهدوء على الأرض ، وتعبيراتهم سلمية لدرجة أنهم بدوا وكأنهم نائمون ، ومع ذلك ، فإن وجوههم الشاحبة والدماء التي تتدفق باستمرار من أسفل أجسادهم أوضحت أنهم كانوا بالفعل قد ماتوا. في هذه الأثناء ، كان سكرتير الصقر الرمادي يثق في أن امرأة شابة شقراء تبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا ، كانت تستلقي حاليًا في حضن شخص آخر. سقط شعرها الأشقر بلا حول ولا قوة ، وعيناها الكبيرتان خاليتان من التعبيرات وهما تحدقان في السقف. كان جسدها الصحي والقوي ناعمًا وعاجزًا بالفعل ، وذراعاها تتدليان بحرية على جانبيها ، وتستمر في التأرجح قليلاً.

 

العالم خارج هذا الباب لم يكن بلا حياة تمامًا ، على الأقل ، كان الشخص الذي يحمل المرأة الشقراء على قيد الحياة. كان ذلك شابًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح ينجرف في مهب الرياح ، وعينه اليسرى خضراء عميقة للغاية كما لو كانت بوابة إلى أرض الأحلام. يبدو أن هناك طبقة خافتة من الضباب حول جسده ، مما يجعل من الصعب بعض الشيء رؤية مظهره بوضوح. على الرغم من أنه كان يرتدي رقعة عين داكنة اللون ، إلا أنها لم تؤثر على شخصيته الغامضة والجميلة.

كشف سو عن ابتسامة ، على ما يبدو معجبًا بقوة الصقر الرمادي. قام بمد أصابعه الأربعة ، ثم دخل بلا مبالاة إلى مكتب الصقر الرمادي.

 

 

استدار سو ونظر نحو شاشة طاولة المكتب. على الشاشة ، شاهد ذلك الحاكم الجميل المشؤوم كل شيء بتعبير بارد. ابتسم سو قليلاً وتوجه نحو الشاشة ، محطما الشاشة بقبضة واحدة.

كافح الصقر الرمادي للوقوف على قدميه ، وذراعيه معلقة بهدوء على جانبيه ، وساعديه أكثر تشوهًا بزاوية غريبة. أدت الضربة الآن إلى تحطم ذراعيه تمامًا ، لدرجة أن معظم عظام صدره كانت مكسورة.

 

 

 

حدق الصقر الرمادي بغيظ في سو بعينيه المحمرتين تمامًا ، واستمر في التنفس بقوة ، وتضخمت رقبته فجأة ، ثم فتح فمه فجأة. في تلك اللحظة أصبح فمه بشكل غير متوقع أكبر من رأسه! ابرة حادة يبلغ طولها أكثر من عشرة وعشرين سنتيمترا انطلقت باستمرار من فمه ، طائرة الى جسم سو مثل أقوى سهم للقوس!

كشف سو عن ابتسامة ، على ما يبدو معجبًا بقوة الصقر الرمادي. قام بمد أصابعه الأربعة ، ثم دخل بلا مبالاة إلى مكتب الصقر الرمادي.

 

 

خفض سو جسده ، وتحرك للأمام ، ثم وقف مرة أخرى ، اكتملت هذه الحركات الثلاث في لحظة ، لكن كل فعل فردي كان متقطعًا ، كما لو أنه بعد الانتهاء من الحركة ، اختفت شخصيته على الفور ، مع وميض يقوم بالحركة التالية ، كما لو كان ينتقل عن بعد. بعد المراوغة المستمرة ثلاث مرات ، كان سو قد تجنب بالفعل كل الابر التي تطلق باستمرار ، والآن تمسك تقريبًا بجانب الصقر الرمادي. أمسكت يده اليسرى برقبة الصقر الرمادي ، القوة الهائلة التي اندلعت مع سحق رقبته المنتفخة بشكل مسطح. الابر الحادة التي تم إطلاقها باستمرار اخترقت أعضائه ، والألم الشديد على الفور جعلت عيون الصقر الرمادي تبرز حتى كانت على وشك السقوط من مآخذها. في هذه الأثناء ، كانت اليد اليمنى لسو بالفعل مثل الشفرة الحادة لأنها كانت راسخة بعمق في تجويف بطن الصقر الرمادي ، وتمسك بالعضو البيوكيميائي الذي أنتج وأطلق الابر الحادة ، ومزقها بالقوة.

حدق الصقر الرمادي بغيظ في سو بعينيه المحمرتين تمامًا ، واستمر في التنفس بقوة ، وتضخمت رقبته فجأة ، ثم فتح فمه فجأة. في تلك اللحظة أصبح فمه بشكل غير متوقع أكبر من رأسه! ابرة حادة يبلغ طولها أكثر من عشرة وعشرين سنتيمترا انطلقت باستمرار من فمه ، طائرة الى جسم سو مثل أقوى سهم للقوس!

 

 

خفف سو يديه ، ثم سقط الصقر الرمادي على الفور بلا قوة على الأرض. أخفى جسده ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أعضاء كيميائية حيوية قاتلة ، لكن شدة إصاباته جعلت كل هذه الأعضاء تفقد آثارها.

يبدو أن الهواء قد تجمد ، وربط جسد الصقر الرمادي ، مما جعله يكاد لا يستطيع القيام بحركة واحدة. كان حلقه جافًا ، كأنه مسافر سار عدة أيام عبر الصحراء ، ستكفي قطرة ماء واحدة ليجعله يمجد الاله. ومع ذلك ، لم يستطع الصقر الرمادي فعل أي شيء ، فقط كان قادرًا على الوقوف هناك في ذهول ، شاهد في حالة ذهول بينما كان الشاب ينزل ببطء جثة المرأة الشقراء على الأرض.

 

 

بينما كان يشاهد الصقر الرمادي المكافح الذي لن يزحف مرة أخرى ، قام سو بقياس العضو الكيميائي الحيوي في يديه قبل أن يقول ، “هل تعرف لماذا كنت عاجزا عن التحرك الآن؟ هذا لأنهم كانوا يخافونني “.

خفض سو جسده ، وتحرك للأمام ، ثم وقف مرة أخرى ، اكتملت هذه الحركات الثلاث في لحظة ، لكن كل فعل فردي كان متقطعًا ، كما لو أنه بعد الانتهاء من الحركة ، اختفت شخصيته على الفور ، مع وميض يقوم بالحركة التالية ، كما لو كان ينتقل عن بعد. بعد المراوغة المستمرة ثلاث مرات ، كان سو قد تجنب بالفعل كل الابر التي تطلق باستمرار ، والآن تمسك تقريبًا بجانب الصقر الرمادي. أمسكت يده اليسرى برقبة الصقر الرمادي ، القوة الهائلة التي اندلعت مع سحق رقبته المنتفخة بشكل مسطح. الابر الحادة التي تم إطلاقها باستمرار اخترقت أعضائه ، والألم الشديد على الفور جعلت عيون الصقر الرمادي تبرز حتى كانت على وشك السقوط من مآخذها. في هذه الأثناء ، كانت اليد اليمنى لسو بالفعل مثل الشفرة الحادة لأنها كانت راسخة بعمق في تجويف بطن الصقر الرمادي ، وتمسك بالعضو البيوكيميائي الذي أنتج وأطلق الابر الحادة ، ومزقها بالقوة.

 

كانت حركاته سلسة للغاية كما لو كان يضع أحد أفراد عائلته نائمًا على السرير. ومع ذلك ، بمجرد اتصال المرأة الشقراء بالأرض ، بدأت كميات كبيرة من الدم تتساقط من تحت جسدها ، وتتجمع في بركة الدم على الأرض. فقط بعد الانتهاء من هذه الأشياء قام الشاب بتقويم جسده ورفع رأسه وسأل بابتسامة ، “الصقر الرمادي؟”

إلى جانب فتح أصابعه الخمسة ، سقط هذا العضو البيوكيميائي على الأرض ، متدحرجًا إلى جانب الصقر الرمادي. مُدت يد الصقر الرمادي المرتجفة ، راغبًا في إعادتها إلى الفتحة الموجودة في صدره ، لكنه لم يكن لديه القوة المتبقية للقيام بذلك على الإطلاق.

استدار سو ونظر نحو شاشة طاولة المكتب. على الشاشة ، شاهد ذلك الحاكم الجميل المشؤوم كل شيء بتعبير بارد. ابتسم سو قليلاً وتوجه نحو الشاشة ، محطما الشاشة بقبضة واحدة.

 

خفف سو يديه ، ثم سقط الصقر الرمادي على الفور بلا قوة على الأرض. أخفى جسده ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أعضاء كيميائية حيوية قاتلة ، لكن شدة إصاباته جعلت كل هذه الأعضاء تفقد آثارها.

استدار سو ونظر نحو شاشة طاولة المكتب. على الشاشة ، شاهد ذلك الحاكم الجميل المشؤوم كل شيء بتعبير بارد. ابتسم سو قليلاً وتوجه نحو الشاشة ، محطما الشاشة بقبضة واحدة.

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا أن وجه الحاكم قد تحطم جنبًا إلى جنب مع تلك الشاشة ، علاوة على ذلك ، تحطم إلى مئات إلى آلاف القطع.

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأ الشاب برأسه وقال ، “أنا سو. يمكنك الآن أن تموت “. بعد التحدث ، مد يده نحو حلق الصقر الرمادي. كانت الأصابع التي خرجت من قفازته التكتيكية ذات اللون الداكن طويلة وبيضاء ، غير ملوثة بقطرة دم أو أي بقع أخرى. ومع ذلك ، كانت هذه اليد التي لم يكن لديها القليل من القوة التي جعلت الصقر الرمادي يشم هالة قوية من الموت!

 

سمح ضغط الموت أخيرًا للصقر الرمادي أن يحرر نفسه من أغلال الخوف. انطلق غاضبًا ، ثم عبرت ذراعيه أمام صدره ، وأصبح حجم فخذيه فجأة أكبر حجمًا ، مما أدى إلى تمزيق بنطاله القتالي المتين إلى أشلاء! انحنى جسد الصقر الرمادي ، ثم اندلعت ساقيه بقوة هائلة ، متجاوزة بالفعل زخم وحيد القرن المندفع، محطمًا نفسه نحو ذلك الشاب!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت حركاته سلسة للغاية كما لو كان يضع أحد أفراد عائلته نائمًا على السرير. ومع ذلك ، بمجرد اتصال المرأة الشقراء بالأرض ، بدأت كميات كبيرة من الدم تتساقط من تحت جسدها ، وتتجمع في بركة الدم على الأرض. فقط بعد الانتهاء من هذه الأشياء قام الشاب بتقويم جسده ورفع رأسه وسأل بابتسامة ، “الصقر الرمادي؟”

 

 

 

 

 

طار الصقر الرمادي أسرع مما كان عليه عندما اندفع للأمام ، مما تسبب في انهيار جزء صغير من الجدار ، وعندها فقط عاد إلى المكتب. انزلق جسد سو إلى الوراء بضعة أمتار ، وغرقت قدماه في الأرض.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، سحب يده اليمنى ، ثم شد قبضته وضرب الصقر الرمادي الذي كان يهاجمه بشكل محموم مثل وحيد القرن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط