نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.5

الكسر والدخول

الكسر والدخول

الفصل 18.5 – الكسر والدخول

كما دخل سو الممر. لقد استخدم خطوة واحدة فقط لعبور عدة أمتار من مسافة ، واقفًا بجانب مادلين. بدا الأمر وكأنه اتخذ خطوة بسيطة فقط ، لكن العملية برمتها تم تقسيمها إلى مرحلتين واضحتين. رفع سو ساقه ، وخطى للخارج ، وبعد ذلك عندما قطعت قدمه منتصف الطريق ، اختفى جسده فجأة من موقعه الأصلي. في نفس الوقت تقريبًا ، ظهر بجانب مادلين ، جلب معه صورًا خافتة حيث أنهى هذه الخطوة بهدوء.

 

مع كون كونير المدير السابق للقاعدة ، كان لدى سو بالفعل فهم عام لتخطيط قاعدة البحث. كان للقاعدة في الأصل نظام أمان كامل ، ولكن بعد كل هذه السنوات ، كان من المفترض أن يكون النظام قد تعرض للتلف لفترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الكائنات الغير طبيعية التي غزت أجسام المضيف من خلال فيروس خاص استولت على جميع فرص المضيف في البقاء على قيد الحياة ، ومن الواضح أنها تنتمي إلى فئة الأنواع البيوكيميائية ، وعلى هذا النحو ، فإن فهمها للعلوم والتكنولوجيا البشرية يجب أن يكون مفقودًا تمامًا.

 

 

الفصل 18.5 – الكسر والدخول

كان سو لا يزال يرتدي البدلة القتالية خفيفة الوزن لراكب التنين الاسود. على أقل تقدير ، حتى الآن ، جعل وزنها الخفيف وقوتها الدفاعية البارزة أفضل بكثير من البدائل. بالإضافة إلى ذلك ، فهو يتناسب تمامًا مع الذوق الجمالي لـ سو أيضًا. كان هناك غمد على كل ساق من ساقي سو ، كل منهما يحمل بالمثل سكاكين عسكرية مصنوعة من مادة مركبة من نوع راكب التنين. في هذه الأثناء ، كان السلاح الموجود في الإبط الأيمن هو مسدس راكب التنين. من مسافة قريبة ، كانت قوة مسدس هذا العصر الجديد قريبة من مدفع رشاش ثقيل عيار 20 ملم قديمًا ، لكن عيبه كان أن ارتداده الهائل جعله غير قابل للاستخدام من قبل أي شخص بدون ثلاثة مستويات من القوة أو خمسة مستويات من إتقان الاسلحة. نقطة الضعف الأخرى كانت أن الذخيرة كانت ثمينة للغاية. مع الوضع المالي الأصلي لسو ، كانت هذه تكلفة لا يمكنه تحملها. تم الاستيلاء على هذا المسدس أيضًا من أمير برلمان الدم ، ولهذا السبب لم يكن لديه سوى الخمسين طلقة القياسية له.

بصرف النظر عن هذا ، لم يكن لدى سو أي أسلحة أخرى. عند القتال ضد مخلوقات غريبة وغير معروفة تحت مساحة مغلقة داخل القاعدة ، سيكون من الصعب على أسلحة القوة النارية إظهار معظم قوتها. بأسلوبه القتالي الحالي ، كان لا يزال السكينان القصيران أكثر بساطة وفعالية. جعلت مادلين كونير يصنع سيفًا عظيمًا مؤقتًا من سبيكة مربعة. كانت صناعة السيف العظيم صعبة نوعًا ما ، لكن يبدو أن مادلين لم تهتم كثيرًا. كان الطلب الوحيد الذي قدمته هو أن وزنه يبلغ مائة كيلوغرام.

 

 

بصرف النظر عن هذا ، لم يكن لدى سو أي أسلحة أخرى. عند القتال ضد مخلوقات غريبة وغير معروفة تحت مساحة مغلقة داخل القاعدة ، سيكون من الصعب على أسلحة القوة النارية إظهار معظم قوتها. بأسلوبه القتالي الحالي ، كان لا يزال السكينان القصيران أكثر بساطة وفعالية. جعلت مادلين كونير يصنع سيفًا عظيمًا مؤقتًا من سبيكة مربعة. كانت صناعة السيف العظيم صعبة نوعًا ما ، لكن يبدو أن مادلين لم تهتم كثيرًا. كان الطلب الوحيد الذي قدمته هو أن وزنه يبلغ مائة كيلوغرام.

مع رفع قدم مادلين ، عادت البوابة المعدنية التي يبلغ وزنها عدة مئات من الكيلوجرامات إلى مكانها الأصلي بصوت هوو ، ودخلت مرة أخرى إطار الباب.

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، ثم أشار إلى مادلين. مشيت مادلين وهي تضع يديها منبسطتين على الباب المعدني. بدون رؤيتها تقوم بأي حركات ، أطلق الباب المعدني فجأة صوت أزيز منخفض ، ثم بدأ الغبار والصدأ الذي تراكم لسنوات عديدة في الانهيار باستمرار. كانت يد مادلين تهتز حاليًا بتردد عالٍ للغاية ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني بتردد مماثل. بعد حوالي اثني عشر ثانية أو نحو ذلك ، أطلقت الإطارات الأربعة حول الباب باستمرار صوت التكسر. تراجعت يدا مادلين ، ثم سقط الباب المعدني الثقيل للأمام. صعدت على البوابة المعدنية نصف المنهارة ، وقفزت مثل الروح الراقصة إلى النفق. بعد ذلك ، علقت قدمها تحت الباب المعدني ، مما جعل الباب المعدني الذي كان يتدحرج لأسفل في الأصل يتوقف بثبات فوق طرف أصابع قدمها.

شق سو طريقه عبر الثكنات الفوضوية ، ووصل إلى مستودع كبير من ثلاثة طوابق قبل أن يمشي داخله. كان المستودع الكبير فارغًا تمامًا ومغطى بالغبار ، وليس شيئًا مخزّنًا بداخله ، ولا أحد يشاهده. لم يكن هناك سوى باب معدني قديم الطراز على الجدار المقابل. ضغطت يدا سو على الباب المعدني ، واكتشفت المراقبة الشفافة سلمًا يقود إلى مكان عميق تحت الأرض. كان للباب المعدني قفل امتصاص كهرومغناطيسي من الطراز القديم ، ولكن نظرًا للوقت الذي مر منذ إنشائه ، فقد القفل فعاليته لفترة طويلة ، حيث كان يصدأ بالفعل مع هذا الباب المعدني.

 

 

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، ثم أشار إلى مادلين. مشيت مادلين وهي تضع يديها منبسطتين على الباب المعدني. بدون رؤيتها تقوم بأي حركات ، أطلق الباب المعدني فجأة صوت أزيز منخفض ، ثم بدأ الغبار والصدأ الذي تراكم لسنوات عديدة في الانهيار باستمرار. كانت يد مادلين تهتز حاليًا بتردد عالٍ للغاية ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني بتردد مماثل. بعد حوالي اثني عشر ثانية أو نحو ذلك ، أطلقت الإطارات الأربعة حول الباب باستمرار صوت التكسر. تراجعت يدا مادلين ، ثم سقط الباب المعدني الثقيل للأمام. صعدت على البوابة المعدنية نصف المنهارة ، وقفزت مثل الروح الراقصة إلى النفق. بعد ذلك ، علقت قدمها تحت الباب المعدني ، مما جعل الباب المعدني الذي كان يتدحرج لأسفل في الأصل يتوقف بثبات فوق طرف أصابع قدمها.

 

 

 

أومأ سو بداخله عند رؤية هذا. يمكن اعتبار مستوى التردد الشديد مادلين المعروض فنًا بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الكفاح الجسدي أو التلويح بالسيف الثقيل ، عند إضافة هذا التردد الشديد ، ستزداد قوته بشكل كبير. كان سو يقلد ويتعلم هذا النوع من القدرة طوال الوقت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن التردد الذي يمكنه إنتاجه أكثر من ثلث ما يمكن أن تحققه مادلين.

 

 

 

كما دخل سو الممر. لقد استخدم خطوة واحدة فقط لعبور عدة أمتار من مسافة ، واقفًا بجانب مادلين. بدا الأمر وكأنه اتخذ خطوة بسيطة فقط ، لكن العملية برمتها تم تقسيمها إلى مرحلتين واضحتين. رفع سو ساقه ، وخطى للخارج ، وبعد ذلك عندما قطعت قدمه منتصف الطريق ، اختفى جسده فجأة من موقعه الأصلي. في نفس الوقت تقريبًا ، ظهر بجانب مادلين ، جلب معه صورًا خافتة حيث أنهى هذه الخطوة بهدوء.

 

 

 

لطالما كان لسو طريقته الخاصة في القتال. بعد أن نجح في إنتاج الهجوم الشديد ، والآن بعد أن أصبح يتمتع بالسرعة والقوة ، بدأ أسلوبه القتالي المتغير والغير متوقع في إظهار شكله الجنيني.

 

 

“لنذهب.” نظر سو إلى الدرج الذي لا قاع له ، وأخذ زمام المبادرة للسير لأسفل.

مع رفع قدم مادلين ، عادت البوابة المعدنية التي يبلغ وزنها عدة مئات من الكيلوجرامات إلى مكانها الأصلي بصوت هوو ، ودخلت مرة أخرى إطار الباب.

“لنذهب.” نظر سو إلى الدرج الذي لا قاع له ، وأخذ زمام المبادرة للسير لأسفل.

 

 

“لنذهب.” نظر سو إلى الدرج الذي لا قاع له ، وأخذ زمام المبادرة للسير لأسفل.

 

 

 

كان هذا نفق صيانة. غطت الطبقات السميكة من الغبار كل شيء ، والطلاء الذي يغطي الجدران قد تقشر بالفعل ، كان الدرج المعدني مرتخي وغير ثابت عند الدوس عليه. كل شيء يشير إلى حقيقة أن هذا الممر قد تم التخلي عنه بالفعل لسنوات عديدة. كان الممر مليئا بالهواء المشوش ، وكانت البيئة قاتلة للناس العاديين. لم يهتم سو بمستويات الأكسجين في هذا المكان ، لكن هذا لم يكن صحيحًا بالنسبة لمادلين. ومع ذلك ، طالما أنها تمشي أبطأ قليلاً ، فإن مقدار القدرة على التحمل الذي استخدمته يقتصر على الحد الأدنى ، ثم الانتقال عبر هذه البيئة التي تفتقر إلى الأكسجين لن يكون مشكلة.

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، ثم أشار إلى مادلين. مشيت مادلين وهي تضع يديها منبسطتين على الباب المعدني. بدون رؤيتها تقوم بأي حركات ، أطلق الباب المعدني فجأة صوت أزيز منخفض ، ثم بدأ الغبار والصدأ الذي تراكم لسنوات عديدة في الانهيار باستمرار. كانت يد مادلين تهتز حاليًا بتردد عالٍ للغاية ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني بتردد مماثل. بعد حوالي اثني عشر ثانية أو نحو ذلك ، أطلقت الإطارات الأربعة حول الباب باستمرار صوت التكسر. تراجعت يدا مادلين ، ثم سقط الباب المعدني الثقيل للأمام. صعدت على البوابة المعدنية نصف المنهارة ، وقفزت مثل الروح الراقصة إلى النفق. بعد ذلك ، علقت قدمها تحت الباب المعدني ، مما جعل الباب المعدني الذي كان يتدحرج لأسفل في الأصل يتوقف بثبات فوق طرف أصابع قدمها.

 

 

كان سو صبورا للغاية. لا أحد يعرف بالضبط عدد المخلوقات الغير طبيعية الموجودة في قاعدة البحث الهائلة ، ولا أحد يعرف بالضبط نوع الحالة التي كانت عليها الآن.

 

 

 

بناءً على معلومات كونير ، تم ربط ممر الصيانة هذا بالطابق الأول من قاعدة البحث ، مرتبطًا بمنطقة الإخلاء كمسار للهروب في حالات الطوارئ. لم يكن هذا الممر مناسبًا تمامًا ، لأن مناطق البحث الأساسية كانت جميعها تقع في الطابق الثالث السفلي تحت الأرض. اختيار هذا المسار يعني أنه سيتعين عليهم المرور عبر قاعدة البحث بأكملها. ومع ذلك ، قرر سو اتخاذ هذا الممر، والسبب الأكثر أهمية هو أن هذا كان سلمًا بدائيًا. في كثير من الأحيان ، أصبحت المصاعد مجرد أقفاص حبس.

 

 

أومأ سو بداخله عند رؤية هذا. يمكن اعتبار مستوى التردد الشديد مادلين المعروض فنًا بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الكفاح الجسدي أو التلويح بالسيف الثقيل ، عند إضافة هذا التردد الشديد ، ستزداد قوته بشكل كبير. كان سو يقلد ويتعلم هذا النوع من القدرة طوال الوقت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن التردد الذي يمكنه إنتاجه أكثر من ثلث ما يمكن أن تحققه مادلين.

 

أومأ سو بداخله عند رؤية هذا. يمكن اعتبار مستوى التردد الشديد مادلين المعروض فنًا بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الكفاح الجسدي أو التلويح بالسيف الثقيل ، عند إضافة هذا التردد الشديد ، ستزداد قوته بشكل كبير. كان سو يقلد ويتعلم هذا النوع من القدرة طوال الوقت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن التردد الذي يمكنه إنتاجه أكثر من ثلث ما يمكن أن تحققه مادلين.

 

 

 

 

 

أومأ سو بداخله عند رؤية هذا. يمكن اعتبار مستوى التردد الشديد مادلين المعروض فنًا بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الكفاح الجسدي أو التلويح بالسيف الثقيل ، عند إضافة هذا التردد الشديد ، ستزداد قوته بشكل كبير. كان سو يقلد ويتعلم هذا النوع من القدرة طوال الوقت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن التردد الذي يمكنه إنتاجه أكثر من ثلث ما يمكن أن تحققه مادلين.

 

 

 

 

 

تراجع سو خطوة إلى الوراء ، ثم أشار إلى مادلين. مشيت مادلين وهي تضع يديها منبسطتين على الباب المعدني. بدون رؤيتها تقوم بأي حركات ، أطلق الباب المعدني فجأة صوت أزيز منخفض ، ثم بدأ الغبار والصدأ الذي تراكم لسنوات عديدة في الانهيار باستمرار. كانت يد مادلين تهتز حاليًا بتردد عالٍ للغاية ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني بتردد مماثل. بعد حوالي اثني عشر ثانية أو نحو ذلك ، أطلقت الإطارات الأربعة حول الباب باستمرار صوت التكسر. تراجعت يدا مادلين ، ثم سقط الباب المعدني الثقيل للأمام. صعدت على البوابة المعدنية نصف المنهارة ، وقفزت مثل الروح الراقصة إلى النفق. بعد ذلك ، علقت قدمها تحت الباب المعدني ، مما جعل الباب المعدني الذي كان يتدحرج لأسفل في الأصل يتوقف بثبات فوق طرف أصابع قدمها.

 

 

 

 

 

مع كون كونير المدير السابق للقاعدة ، كان لدى سو بالفعل فهم عام لتخطيط قاعدة البحث. كان للقاعدة في الأصل نظام أمان كامل ، ولكن بعد كل هذه السنوات ، كان من المفترض أن يكون النظام قد تعرض للتلف لفترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الكائنات الغير طبيعية التي غزت أجسام المضيف من خلال فيروس خاص استولت على جميع فرص المضيف في البقاء على قيد الحياة ، ومن الواضح أنها تنتمي إلى فئة الأنواع البيوكيميائية ، وعلى هذا النحو ، فإن فهمها للعلوم والتكنولوجيا البشرية يجب أن يكون مفقودًا تمامًا.

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

مع رفع قدم مادلين ، عادت البوابة المعدنية التي يبلغ وزنها عدة مئات من الكيلوجرامات إلى مكانها الأصلي بصوت هوو ، ودخلت مرة أخرى إطار الباب.

 

 

 

كما دخل سو الممر. لقد استخدم خطوة واحدة فقط لعبور عدة أمتار من مسافة ، واقفًا بجانب مادلين. بدا الأمر وكأنه اتخذ خطوة بسيطة فقط ، لكن العملية برمتها تم تقسيمها إلى مرحلتين واضحتين. رفع سو ساقه ، وخطى للخارج ، وبعد ذلك عندما قطعت قدمه منتصف الطريق ، اختفى جسده فجأة من موقعه الأصلي. في نفس الوقت تقريبًا ، ظهر بجانب مادلين ، جلب معه صورًا خافتة حيث أنهى هذه الخطوة بهدوء.

 

 

شق سو طريقه عبر الثكنات الفوضوية ، ووصل إلى مستودع كبير من ثلاثة طوابق قبل أن يمشي داخله. كان المستودع الكبير فارغًا تمامًا ومغطى بالغبار ، وليس شيئًا مخزّنًا بداخله ، ولا أحد يشاهده. لم يكن هناك سوى باب معدني قديم الطراز على الجدار المقابل. ضغطت يدا سو على الباب المعدني ، واكتشفت المراقبة الشفافة سلمًا يقود إلى مكان عميق تحت الأرض. كان للباب المعدني قفل امتصاص كهرومغناطيسي من الطراز القديم ، ولكن نظرًا للوقت الذي مر منذ إنشائه ، فقد القفل فعاليته لفترة طويلة ، حيث كان يصدأ بالفعل مع هذا الباب المعدني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط