نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.2

جنرال

جنرال

الفصل 19.2 – جنرال

بعد أن تعامل سو مع المخلوق الغريب على الأرض ، أظهرت يده اليسرى القوة ، ثم انتشر جسده مثل الربيع. ومع ذلك ، تحت التمزق المستمر لذلك الذئب مثل فم الوحش ، نقلت ذراعه اليمنى بشكل غير متوقع شعورًا خفيفًا بالألم! هذا يعني أن ذراع سو اليمنى قد تعرضت للعض من قبل ذلك المخلوق الغريب! ومع ذلك ، فإن إصابة ذراع سو لم تكن بالتأكيد سهلة كما كانت قبل عدة أشهر. لم يكن لهذا المخلوق الغريب ستة مستويات من السرعة فحسب ، بل وصلت قوة عضته إلى ستة مستويات على الأقل من القوة أيضًا ، وعندها فقط كان قادرًا على إصابة ذراع سو اليمنى.

 

 

على الرغم من أن القوة القتالية الحقيقية لمادلين لم تكن منخفضة ، في النهاية ، كانت لا تزال تمتلك حوالي خمسة مستويات من القدرات. في هذا العصر حيث كان مستوى القوة هو الذي يقرر الأبطال ، كان من شأنه دائمًا أن يجعل الآخرين يستخفون بقوتها. علاوة على ذلك ، في قلب سو ، كانت ستظل دائمًا الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت. حتى لو كانت لديها قوة مائة بالمائة ، فلن تتجاوز سبعين بالمائة في قلب سو.

 

 

انفصل رأس الذئب عن جسده دون أي تشويق. ومع ذلك ، لم يكن الجرح قطعًا ناعمًا طبيعيًا ، بل اندلع بضباب دموي ، وتحطمت أنسجة العضلات تمامًا بعيدًا عن اهتزاز حافة السيف عالي التردد ، وتحول إلى رذاذ دموي. بغض النظر عن مدى قوته التجديدية ، فإنها لا تزال عديمة الفائدة.

هذه المرة ، لم تجادله مادلين ، ولم تعرب عن طاعته. فقط ، استقرت ابتسامة باهتة على زوايا شفتيها ، هذه المرة أكثر وضوحًا.

 

 

على الرغم من أن القوة القتالية الحقيقية لمادلين لم تكن منخفضة ، في النهاية ، كانت لا تزال تمتلك حوالي خمسة مستويات من القدرات. في هذا العصر حيث كان مستوى القوة هو الذي يقرر الأبطال ، كان من شأنه دائمًا أن يجعل الآخرين يستخفون بقوتها. علاوة على ذلك ، في قلب سو ، كانت ستظل دائمًا الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت. حتى لو كانت لديها قوة مائة بالمائة ، فلن تتجاوز سبعين بالمائة في قلب سو.

بعد أقل من دقيقة من الهدوء ، فُتحت الأبواب المنزلقة التي أغلقت هذا الممر ببطء ، لتكشف عن الصالة الكبيرة والواسعة المتصلة بهذا المكان. وشوهدت عدة صفوف من الأرفف العالية الملتوية والمشوهة ؛ بدا الأمر كما لو في الماضي ، كانت هذه منطقة نقل المستودع. حاليًا ، في المستودع ، كان هناك بالفعل العديد من المخلوقات الغريبة والغير نظامية المختبئة في مكان منخفض ، وأعينها التي يزيد حجمها عن مائة حبة من الفاصوليا وهي تحدق في سو و مادلين . سادت نية القتل الباردة في الهواء.

 

 

 

مع صوت هوو ، هبت الرياح القوية عبر المخزن الأصلي الهادئ الخانق. قفز العديد من الوحوش الغريبة واحدة تلو الأخرى ، وانطلقت بشكل غير متوقع نحو سو و مادلين بسرعة لا تقل عن ستة مستويات!

 

 

 

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الوحوش الغريبة ، تألق الإشعاع الأخضر داخل عين سو الخضراء فجأة. تحرك جسده الذي كان واقفاً في الأصل دون أن يتحرك على الفور ، ووجه بندقيته الآن إلى الأمام. في هذه الأثناء ، في اللحظة التي ومضت فيها البندقية في يده ، أطلقت الفوهة بالفعل وهج ناري خافت باللون الأزرق الداكن.

 

 

 

بانغ! بانغ! ترددت طلقات نارية قوية عبر هذا المخزن بأكمله. أصبحت أجساد المخلوقات الغريبة التي ألقت بنفسها على سو ساكنة للحظات ، ثم اندفع نصف أجسادهم في مطر من الدماء. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو سوى وقت لإطلاق رصاصتين قبل أن يصله الوحشان الغريبان الآخران. انقض جسد سو فجأة لأسفل ، كاد أن يلتصق بالأرض. وصلت يده اليسرى مثل البرق ، اخترقت يده بالفعل جسد ثعبان غريب مثل المخلوق. ثم انفتحت أصابعه الخمسة ، ممزقة جسمه الطويل والمتين إلى قطعتين. في الوقت نفسه ، ارتفعت ذراع سو اليمنى ، مما سمح لمخلوق غريب آخر يشبه الذئب أن يعض.

كان هناك نوعان من المخلوقات الغريبة التي انقضت نحو مادلين. كانت حركات الفتاة بسيطة ، وأسلوب مختلف تمامًا عن حركات سو الغريبة والمتغيرة باستمرار. لقد رفعت السيف أمامها فجأة فقط ، ثم أطلق المخلوق الذي كان يركض على بأطرافه الثمانية صرخة إنذار. تم إدخال أرجله الثمانية بشكل محموم في الأرض ، والمخالب الحادة للأطراف المفصلية ترسم مساحة كبيرة من الشرر! ومع ذلك ، فقد وصل إلى السرعة القصوى منذ فترة طويلة ، وكان جسمه ثقيلًا للغاية أيضًا ، لذلك في ظل هذا الجمود الهائل ، لم يكن بإمكانه سوى مشاهدة جسمه الضخم وهو يتحطم في حافة السيف الثقيل! في اللحظة الأخيرة ، تمكن من تغيير اتجاهه قليلاً بصعوبة كبيرة ، فحرك رأسه بعيدًا عن حافة السيف، لكن جسمه لا يزال محطمًا بشدة في حافة السيف، نصف جسمه الصغير وثلاثة أطراف مباشرة نتيجة لذلك ، تسبب في تدفق الدم الأسود مثل الزنبرك. ترددت الصرخات ، تحركت أطرافه الخمسة المتبقية بشكل محموم مثل الذبابة المنزلية دون رأس ، وتحطم نفسها باستمرار على الجدران مرارًا وتكرارًا.

 

 

بعد أن تعامل سو مع المخلوق الغريب على الأرض ، أظهرت يده اليسرى القوة ، ثم انتشر جسده مثل الربيع. ومع ذلك ، تحت التمزق المستمر لذلك الذئب مثل فم الوحش ، نقلت ذراعه اليمنى بشكل غير متوقع شعورًا خفيفًا بالألم! هذا يعني أن ذراع سو اليمنى قد تعرضت للعض من قبل ذلك المخلوق الغريب! ومع ذلك ، فإن إصابة ذراع سو لم تكن بالتأكيد سهلة كما كانت قبل عدة أشهر. لم يكن لهذا المخلوق الغريب ستة مستويات من السرعة فحسب ، بل وصلت قوة عضته إلى ستة مستويات على الأقل من القوة أيضًا ، وعندها فقط كان قادرًا على إصابة ذراع سو اليمنى.

 

 

 

مُدت ذراع سو اليسرى ، وأمسكت هذا المخلوق من رقبته. ثم انقلبت يده اليمنى بقوة ، وأمسكت بفكه السفلي ومزقته بقوة . كان فكه السفلي متصلًا بجسمه فقط بواسطة قطعة صغيرة من اللحم. ألقى سو جسده بعيدًا عن المسافة لمنع الدم القوي المسبب للتآكل من إصابة جسده. على الرغم من أن بدلة راكب التنين القتالية ، على الرغم من كونها مجهزة بالعديد من القدرات الدفاعية ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مقاومة أضرار سائل التآكل لفترة طويلة من الوقت.

بانغ! بانغ! ترددت طلقات نارية قوية عبر هذا المخزن بأكمله. أصبحت أجساد المخلوقات الغريبة التي ألقت بنفسها على سو ساكنة للحظات ، ثم اندفع نصف أجسادهم في مطر من الدماء. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو سوى وقت لإطلاق رصاصتين قبل أن يصله الوحشان الغريبان الآخران. انقض جسد سو فجأة لأسفل ، كاد أن يلتصق بالأرض. وصلت يده اليسرى مثل البرق ، اخترقت يده بالفعل جسد ثعبان غريب مثل المخلوق. ثم انفتحت أصابعه الخمسة ، ممزقة جسمه الطويل والمتين إلى قطعتين. في الوقت نفسه ، ارتفعت ذراع سو اليمنى ، مما سمح لمخلوق غريب آخر يشبه الذئب أن يعض.

 

 

كان هناك نوعان من المخلوقات الغريبة التي انقضت نحو مادلين. كانت حركات الفتاة بسيطة ، وأسلوب مختلف تمامًا عن حركات سو الغريبة والمتغيرة باستمرار. لقد رفعت السيف أمامها فجأة فقط ، ثم أطلق المخلوق الذي كان يركض على بأطرافه الثمانية صرخة إنذار. تم إدخال أرجله الثمانية بشكل محموم في الأرض ، والمخالب الحادة للأطراف المفصلية ترسم مساحة كبيرة من الشرر! ومع ذلك ، فقد وصل إلى السرعة القصوى منذ فترة طويلة ، وكان جسمه ثقيلًا للغاية أيضًا ، لذلك في ظل هذا الجمود الهائل ، لم يكن بإمكانه سوى مشاهدة جسمه الضخم وهو يتحطم في حافة السيف الثقيل! في اللحظة الأخيرة ، تمكن من تغيير اتجاهه قليلاً بصعوبة كبيرة ، فحرك رأسه بعيدًا عن حافة السيف، لكن جسمه لا يزال محطمًا بشدة في حافة السيف، نصف جسمه الصغير وثلاثة أطراف مباشرة نتيجة لذلك ، تسبب في تدفق الدم الأسود مثل الزنبرك. ترددت الصرخات ، تحركت أطرافه الخمسة المتبقية بشكل محموم مثل الذبابة المنزلية دون رأس ، وتحطم نفسها باستمرار على الجدران مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

المخلوق الآخر الذي ألقى بنفسه على مادلين كان ديناصور مصغرًا. تحرك جسد الفتاة إلى الجانب متجنبًا فم الديناصور الكبير ، مما جعله يعض فقط الهواء الفارغ. في الوقت نفسه ، طار كوعها الأيسر للخارج ، مما تسبب في اتصال مع بطن الديناصور ، مما أدى على الفور إلى اضطراب مركز توازنه. سبح في الهواء ، وحلق لأعلى وتحطم بشدة في السقف قبل أن يسقط مباشرة. في هذه اللحظة ، طار السيف الثقيل الذي اخترق للتو المخلوق الغريب الآخر برشاقة ، وبحركة أفقية ، تم تقسيم الديناصور المصغر إلى جزأين.

بعد أقل من دقيقة من الهدوء ، فُتحت الأبواب المنزلقة التي أغلقت هذا الممر ببطء ، لتكشف عن الصالة الكبيرة والواسعة المتصلة بهذا المكان. وشوهدت عدة صفوف من الأرفف العالية الملتوية والمشوهة ؛ بدا الأمر كما لو في الماضي ، كانت هذه منطقة نقل المستودع. حاليًا ، في المستودع ، كان هناك بالفعل العديد من المخلوقات الغريبة والغير نظامية المختبئة في مكان منخفض ، وأعينها التي يزيد حجمها عن مائة حبة من الفاصوليا وهي تحدق في سو و مادلين . سادت نية القتل الباردة في الهواء.

 

 

تم القضاء تمامًا على المخلوقات الغريبة الستة التي ألقت بنفسها. في الواقع ، من خلال سرعتها وقوتها ، بالإضافة إلى هجوم مشترك في هذا النوع من المساحة المحدودة ، من المحتمل أن يموت مستخدم من المستوى السابع. ومع ذلك ، ضد سو و مادلين ، اللذان كانا بارعين في القتال على نطاق صغير وكذلك في الفهم الضمني ، لم يكونوا يشكلون حتى تهديدًا.

 

 

 

في هذا الوقت ، قام الذئب الذي مزق فمه سو بشكل غير متوقع بالوقوف مرة أخرى. كانت هذه الإصابة التي كانت قاتلة لأي نوع من أنواع الذئاب العادية تشفى بسرعة مرئية. بدا الأمر كما لو أنه اذا تم إعطاؤه بضع دقائق من الوقت ، فسوف يتعافى تمامًا من إصاباته.

 

 

 

عبس سو. “مثل هذه القدرات التجديدية القوية؟ مزعجا بعض الشيء “.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الوحوش الغريبة ، تألق الإشعاع الأخضر داخل عين سو الخضراء فجأة. تحرك جسده الذي كان واقفاً في الأصل دون أن يتحرك على الفور ، ووجه بندقيته الآن إلى الأمام. في هذه الأثناء ، في اللحظة التي ومضت فيها البندقية في يده ، أطلقت الفوهة بالفعل وهج ناري خافت باللون الأزرق الداكن.

 

 

مشيت الفتاة بخطوات كبيرة ، ثم رفعت السيف الثقيل في يديها. قفز الذئب الغير طبيعي على الفور في الهواء ، راغبًا في تفادي هجوم مادلين. فقط ، لم يتوقع أبدًا أن يغير السيف الثقيل اتجاهه قليلاً قبل رسم قوس ، ويمر بشكل مثالي من خلال رقبته.

مُدت ذراع سو اليسرى ، وأمسكت هذا المخلوق من رقبته. ثم انقلبت يده اليمنى بقوة ، وأمسكت بفكه السفلي ومزقته بقوة . كان فكه السفلي متصلًا بجسمه فقط بواسطة قطعة صغيرة من اللحم. ألقى سو جسده بعيدًا عن المسافة لمنع الدم القوي المسبب للتآكل من إصابة جسده. على الرغم من أن بدلة راكب التنين القتالية ، على الرغم من كونها مجهزة بالعديد من القدرات الدفاعية ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مقاومة أضرار سائل التآكل لفترة طويلة من الوقت.

 

 

انفصل رأس الذئب عن جسده دون أي تشويق. ومع ذلك ، لم يكن الجرح قطعًا ناعمًا طبيعيًا ، بل اندلع بضباب دموي ، وتحطمت أنسجة العضلات تمامًا بعيدًا عن اهتزاز حافة السيف عالي التردد ، وتحول إلى رذاذ دموي. بغض النظر عن مدى قوته التجديدية ، فإنها لا تزال عديمة الفائدة.

 

 

 

“هل ترى؟ لا يزال هناك طريق “. قامت مادلين بشبك يديها خلف ظهرها وتحدثت وهي تبتسم ، تبدو فخورة إلى حد ما بإنجازها.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك نوعان من المخلوقات الغريبة التي انقضت نحو مادلين. كانت حركات الفتاة بسيطة ، وأسلوب مختلف تمامًا عن حركات سو الغريبة والمتغيرة باستمرار. لقد رفعت السيف أمامها فجأة فقط ، ثم أطلق المخلوق الذي كان يركض على بأطرافه الثمانية صرخة إنذار. تم إدخال أرجله الثمانية بشكل محموم في الأرض ، والمخالب الحادة للأطراف المفصلية ترسم مساحة كبيرة من الشرر! ومع ذلك ، فقد وصل إلى السرعة القصوى منذ فترة طويلة ، وكان جسمه ثقيلًا للغاية أيضًا ، لذلك في ظل هذا الجمود الهائل ، لم يكن بإمكانه سوى مشاهدة جسمه الضخم وهو يتحطم في حافة السيف الثقيل! في اللحظة الأخيرة ، تمكن من تغيير اتجاهه قليلاً بصعوبة كبيرة ، فحرك رأسه بعيدًا عن حافة السيف، لكن جسمه لا يزال محطمًا بشدة في حافة السيف، نصف جسمه الصغير وثلاثة أطراف مباشرة نتيجة لذلك ، تسبب في تدفق الدم الأسود مثل الزنبرك. ترددت الصرخات ، تحركت أطرافه الخمسة المتبقية بشكل محموم مثل الذبابة المنزلية دون رأس ، وتحطم نفسها باستمرار على الجدران مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

 

 

الفصل 19.2 – جنرال

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 19.2 – جنرال

 

هذه المرة ، لم تجادله مادلين ، ولم تعرب عن طاعته. فقط ، استقرت ابتسامة باهتة على زوايا شفتيها ، هذه المرة أكثر وضوحًا.

 

في هذا الوقت ، قام الذئب الذي مزق فمه سو بشكل غير متوقع بالوقوف مرة أخرى. كانت هذه الإصابة التي كانت قاتلة لأي نوع من أنواع الذئاب العادية تشفى بسرعة مرئية. بدا الأمر كما لو أنه اذا تم إعطاؤه بضع دقائق من الوقت ، فسوف يتعافى تمامًا من إصاباته.

الترجمة: Hunter 

 

المخلوق الآخر الذي ألقى بنفسه على مادلين كان ديناصور مصغرًا. تحرك جسد الفتاة إلى الجانب متجنبًا فم الديناصور الكبير ، مما جعله يعض فقط الهواء الفارغ. في الوقت نفسه ، طار كوعها الأيسر للخارج ، مما تسبب في اتصال مع بطن الديناصور ، مما أدى على الفور إلى اضطراب مركز توازنه. سبح في الهواء ، وحلق لأعلى وتحطم بشدة في السقف قبل أن يسقط مباشرة. في هذه اللحظة ، طار السيف الثقيل الذي اخترق للتو المخلوق الغريب الآخر برشاقة ، وبحركة أفقية ، تم تقسيم الديناصور المصغر إلى جزأين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط