نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.3

جنرال

جنرال

الفصل 19.3 – جنرال

 

 

 

ضحك سو ، ثم مد يده للتربيت عليها. ومع ذلك ، كشفت الشفاه المنحنية قليلاً للسيدة الشابة فجأة عن صف من الأسنان البيضاء ، لتذكيره بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، تراجع عن يده بشكل محرج إلى حد ما. كانت ابتسامة السيدة الشابة أكثر حلاوة ، مما يعطي لمحة من الشعور بالانتصار.

 

 

في المخزن ، بغض النظر عما إذا كان السقف أو الأرضية ، كان هناك المزيد والمزيد من أنابيب اللحم. في الأماكن التي كانت تتركز فيها بشكل خاص ، تم فصل أنابيب اللحم هذه بطبقة من الغشاء تغطي الأرض بالكامل. كانت كل أنابيب اللحم هذه تنبض بشكل إيقاعي. تحت ادراك سو ، كانوا جميعًا يطلقون هالات من الحياة!

لم يكن هناك من طريقة يمكن لسو أن يقلل من شأن هذه المخلوقات الغريبة بسبب ما قالته مادلين ، وبدلاً من ذلك أصبح أكثر حذراً وحكمة. إذا كان أي مستخدم آخر من المستوى السابع ، فإن هذه الموجة من المخلوقات الغريبة فقط كانت سترسلهم إلى الحياة التالية. من الواضح أن المخلوقات التي ماتت تحت يدي سو ومادلين قد فقست للتو من الشرانق. على الرغم من أن هذه الأنواع من المخلوقات الغريبة كانت مجهزة بشكل أساسي بالفعل بمستوى معياري من البراعة القتالية عند الولادة ، إلا أن هناك بالتأكيد كائنات قوية أصبحت أقوى بكثير بعد أن خضعت للطفرة.

 

 

 

في المخزن ، بغض النظر عما إذا كان السقف أو الأرضية ، كان هناك المزيد والمزيد من أنابيب اللحم. في الأماكن التي كانت تتركز فيها بشكل خاص ، تم فصل أنابيب اللحم هذه بطبقة من الغشاء تغطي الأرض بالكامل. كانت كل أنابيب اللحم هذه تنبض بشكل إيقاعي. تحت ادراك سو ، كانوا جميعًا يطلقون هالات من الحياة!

 

 

في الواقع ، امام المنظر البانورامي ، كانت قاعدة البحث بأكملها تطلق هالة من الحياة ، كانت نابضة ، وتتنفس كجسم حي كبير بشكل لا يضاهى! عندما مدد الرؤية البانورامية إلى أقصى حدودها ، شعر سو كما لو أنه يواجه وحشًا قديمًا لا يمكن تصوره ، فالضغط الهائل على الفور جعل وجهه شاحبًا. ومع ذلك ، أجرى سو بعض التعديلات ، حيث قام بتصفية جزء من الضغط الغير مرئي ، وعاد أخيرًا إلى وضعه الطبيعي.

بعد كل هذه السنوات ، فقد جهاز الإنذار عند المدخل آثاره لفترة طويلة. كان من الواضح أن ذاكرة هذا المدير كانت لا تزال مجمدة في العصر الماضي ، وهو يلقي بجسده على جهاز الإنذار. ومع ذلك ، عندما ألقى بنفسه إلى الخارج ، كانت القوة التي مارسها كبيرة بشكل غير عادي ، حيث أطلق جسده بالكامل مثل قذيفة مدفع. تحول سو و مادلين على التوالي إلى الجانب ، وتجنبوا هجوم المدير ، وشاهدوه وهو يحطم جزءًا كبيرًا من الجدار ويسقط في المخزن.

 

 

ومع ذلك ، عندما تعرّف على البيئة المحيطة ، من داخل هالة الحياة القوية ، اكتشف سو أيضًا العديد من المواقع الغير نظامية. فجأة رفع يده وأطلق النار ، فجر نصف وحش غريب قفز من زاوية إلى أشلاء. ثم قاد مادلين نحو الجانب الأيمن من المخزن. غطت طبقة من غشاء اللحم الجدار بشكل موحد. تم إدخال أصابع اليد اليمنى الخمسة في غشاء الجسد ، ومزق بقوة غشاء اللحم بالكامل ، وكشف عن الباب المعدني الصغير المخفي اسفله. لم يكن الباب يحتوي على قفل معقد. أمسك سو بمقبض الباب ، وبلف قوي ، تم فك القفل الصدئ تمامًا. فُتح الباب المعدني.

خلف الباب المعدني كانت هناك غرفة صغيرة لا تزيد مساحتها عن عشرة أمتار مربعة ، تصميمها بسيط للغاية. كانت خزانة الملفات مائلة عموديًا على الحائط ، وعلى الحائط الآخر كان هناك رف أسلحة. كانت هناك طاولة مكتب داخل الغرفة أيضًا ، وكرسي ، بالإضافة إلى سرير ؛ يبدو أن هذه كانت غرفة عمل مدير المستودع السابق. لطالما أصبح نسيج السرير ممزقًا بشكل لا يطاق من كل هذه السنوات ، ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يقول أنه تم تجميعه بشكل أنيق تمامًا ، غير معروف عدد العقود التي مرت منذ آخر استخدام. على الحائط فوق طاولة المكتب كانت هناك بعض الملاحظات اللاصقة. اطلق جهاز التنفس الصناعي بالقرب من السقف الهواء باستمرار في هذا المكان ، وكان ضوء الفلورسنت في السقف يطلق ضوءًا أبيض خافتًا.

 

الفصل 19.3 – جنرال

خلف الباب المعدني كانت هناك غرفة صغيرة لا تزيد مساحتها عن عشرة أمتار مربعة ، تصميمها بسيط للغاية. كانت خزانة الملفات مائلة عموديًا على الحائط ، وعلى الحائط الآخر كان هناك رف أسلحة. كانت هناك طاولة مكتب داخل الغرفة أيضًا ، وكرسي ، بالإضافة إلى سرير ؛ يبدو أن هذه كانت غرفة عمل مدير المستودع السابق. لطالما أصبح نسيج السرير ممزقًا بشكل لا يطاق من كل هذه السنوات ، ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يقول أنه تم تجميعه بشكل أنيق تمامًا ، غير معروف عدد العقود التي مرت منذ آخر استخدام. على الحائط فوق طاولة المكتب كانت هناك بعض الملاحظات اللاصقة. اطلق جهاز التنفس الصناعي بالقرب من السقف الهواء باستمرار في هذا المكان ، وكان ضوء الفلورسنت في السقف يطلق ضوءًا أبيض خافتًا.

 

 

الغريب أنه كان هناك بالفعل شخص في غرفة العمل هذه!

الغريب أنه كان هناك بالفعل شخص في غرفة العمل هذه!

ضحك سو ، ثم مد يده للتربيت عليها. ومع ذلك ، كشفت الشفاه المنحنية قليلاً للسيدة الشابة فجأة عن صف من الأسنان البيضاء ، لتذكيره بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، تراجع عن يده بشكل محرج إلى حد ما. كانت ابتسامة السيدة الشابة أكثر حلاوة ، مما يعطي لمحة من الشعور بالانتصار.

 

ضحك سو ، ثم مد يده للتربيت عليها. ومع ذلك ، كشفت الشفاه المنحنية قليلاً للسيدة الشابة فجأة عن صف من الأسنان البيضاء ، لتذكيره بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، تراجع عن يده بشكل محرج إلى حد ما. كانت ابتسامة السيدة الشابة أكثر حلاوة ، مما يعطي لمحة من الشعور بالانتصار.

كان اللون الأصلي لزيه الرسمي طويلًا بالفعل لا يمكن التعرف عليه ، وشعر جاف متفرق متدلٍ من جانبي رأسه. جلس أمام طاولة المكتب ، وهو يخربش باستمرار شيئًا بقلمه ؛ ومع ذلك ، فإن القلم الذي في يده لم يتبقى منه سوى جزء من عصا معدنية ، ولم يكن هناك دفتر ملاحظات للكتابة عليه على الطاولة على الإطلاق. اختفى جزء الكتابة لفترة طويلة ، وحتى الوسادة المطاطية الصلبة ، بعد من عرف عدد سنوات ، لم يتبقى منها سوى إطارها.

 

 

عندما سمع الباب يتحرك ، لم يرفع ذلك الشخص رأسه ، بل تحدث بشكل غامض بضع جمل. أوضح سو بشكل غامض أن ما قاله كان ، “انتظر لحظة … دعني … أكمل ملء هذا النموذج … هذه الدفعة من البضائع … العديد …”

 

 

 

امتص سو بلطف نفسًا من الهواء ، وشعر بالاهتزاز من الداخل. يبدو أن الوقت قد عاد إلى الوراء لعدة عقود وتجمد هناك.

 

 

 

يجب أن يكون هذا المكان مغلقًا من غشاء اللحم الذي يغطي الباب لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك أي طعام يمكن رؤيته في هذه الغرفة ، فكيف نجا هذا الشخص طوال هذا الوقت؟

 

 

 

كما لو شعر أن الشخص الذي جاء ليس لديه أي نية للمغادرة ، وقف الرجل الذي كان يكتب بالقلم أخيرًا ، ورفع رأسه لينظر نحو المدخل.

 

 

 

ظهر لون أرجواني غريب على وجهه. كانت تجاويف عينه مغمورة بشدة ، وتقلص جلده بسبب نقص الماء ، وكاد يلتصق بعظامه. كانت شفتاه قد تعفنت تمامًا بالفعل ، وكشفت عن صفين من الأسنان الصفراء. كانت عيناه بيضاء ، ولا يمكن رؤية أي عيون على الإطلاق. كانت هذه جثة حية إلى حد كبير ، لا ، حتى الجثث الحية سيكون لها لحم أكثر بكثير من هذا المخلوق. لا يبدو أن جسم هذا الذكر يحتوي على أي ماء ، إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه يمكن أن يتحرك أو يتكلم ، فيمكن أن يطلق عليه اسم مومياء.

 

 

 

على الرغم من أنه من الواضح أن عينيه لا تستطيعان رؤية أي شيء ، إلا أنه لا يزال ، من خلال طريقة غير معروفة ، يشعر بوجود سو ومادلين.

كما لو شعر أن الشخص الذي جاء ليس لديه أي نية للمغادرة ، وقف الرجل الذي كان يكتب بالقلم أخيرًا ، ورفع رأسه لينظر نحو المدخل.

 

 

“هناك … دخلاء… تحذير …” صرخ بصوت خشن بصوت أجش ، وألقى بنفسه باتجاه جهاز الإنذار.

 

 

كان المدير غير مدرك تمامًا أنه يمتلك بالفعل قدرة وقوة غير إنسانية. بعد تحطيم الجدار الصلب، بعد قليل من الذهول ، قام مرة أخرى. من فمه الذي لم تغطيه أي شفاه ، تردد هدير غامض.

بعد كل هذه السنوات ، فقد جهاز الإنذار عند المدخل آثاره لفترة طويلة. كان من الواضح أن ذاكرة هذا المدير كانت لا تزال مجمدة في العصر الماضي ، وهو يلقي بجسده على جهاز الإنذار. ومع ذلك ، عندما ألقى بنفسه إلى الخارج ، كانت القوة التي مارسها كبيرة بشكل غير عادي ، حيث أطلق جسده بالكامل مثل قذيفة مدفع. تحول سو و مادلين على التوالي إلى الجانب ، وتجنبوا هجوم المدير ، وشاهدوه وهو يحطم جزءًا كبيرًا من الجدار ويسقط في المخزن.

 

 

لم يكن هناك من طريقة يمكن لسو أن يقلل من شأن هذه المخلوقات الغريبة بسبب ما قالته مادلين ، وبدلاً من ذلك أصبح أكثر حذراً وحكمة. إذا كان أي مستخدم آخر من المستوى السابع ، فإن هذه الموجة من المخلوقات الغريبة فقط كانت سترسلهم إلى الحياة التالية. من الواضح أن المخلوقات التي ماتت تحت يدي سو ومادلين قد فقست للتو من الشرانق. على الرغم من أن هذه الأنواع من المخلوقات الغريبة كانت مجهزة بشكل أساسي بالفعل بمستوى معياري من البراعة القتالية عند الولادة ، إلا أن هناك بالتأكيد كائنات قوية أصبحت أقوى بكثير بعد أن خضعت للطفرة.

كان المدير غير مدرك تمامًا أنه يمتلك بالفعل قدرة وقوة غير إنسانية. بعد تحطيم الجدار الصلب، بعد قليل من الذهول ، قام مرة أخرى. من فمه الذي لم تغطيه أي شفاه ، تردد هدير غامض.

كما لو شعر أن الشخص الذي جاء ليس لديه أي نية للمغادرة ، وقف الرجل الذي كان يكتب بالقلم أخيرًا ، ورفع رأسه لينظر نحو المدخل.

 

 

“الدخلاء … يموتون …” ثم ألقى بنفسه بقوة وسرعة تفوق تلك المخلوقات الغير طبيعية السابقة!

لم يكن هناك من طريقة يمكن لسو أن يقلل من شأن هذه المخلوقات الغريبة بسبب ما قالته مادلين ، وبدلاً من ذلك أصبح أكثر حذراً وحكمة. إذا كان أي مستخدم آخر من المستوى السابع ، فإن هذه الموجة من المخلوقات الغريبة فقط كانت سترسلهم إلى الحياة التالية. من الواضح أن المخلوقات التي ماتت تحت يدي سو ومادلين قد فقست للتو من الشرانق. على الرغم من أن هذه الأنواع من المخلوقات الغريبة كانت مجهزة بشكل أساسي بالفعل بمستوى معياري من البراعة القتالية عند الولادة ، إلا أن هناك بالتأكيد كائنات قوية أصبحت أقوى بكثير بعد أن خضعت للطفرة.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه من الواضح أن عينيه لا تستطيعان رؤية أي شيء ، إلا أنه لا يزال ، من خلال طريقة غير معروفة ، يشعر بوجود سو ومادلين.

 

“الدخلاء … يموتون …” ثم ألقى بنفسه بقوة وسرعة تفوق تلك المخلوقات الغير طبيعية السابقة!

 

ضحك سو ، ثم مد يده للتربيت عليها. ومع ذلك ، كشفت الشفاه المنحنية قليلاً للسيدة الشابة فجأة عن صف من الأسنان البيضاء ، لتذكيره بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، تراجع عن يده بشكل محرج إلى حد ما. كانت ابتسامة السيدة الشابة أكثر حلاوة ، مما يعطي لمحة من الشعور بالانتصار.

 

الترجمة: Hunter

 

“الدخلاء … يموتون …” ثم ألقى بنفسه بقوة وسرعة تفوق تلك المخلوقات الغير طبيعية السابقة!

 

بعد كل هذه السنوات ، فقد جهاز الإنذار عند المدخل آثاره لفترة طويلة. كان من الواضح أن ذاكرة هذا المدير كانت لا تزال مجمدة في العصر الماضي ، وهو يلقي بجسده على جهاز الإنذار. ومع ذلك ، عندما ألقى بنفسه إلى الخارج ، كانت القوة التي مارسها كبيرة بشكل غير عادي ، حيث أطلق جسده بالكامل مثل قذيفة مدفع. تحول سو و مادلين على التوالي إلى الجانب ، وتجنبوا هجوم المدير ، وشاهدوه وهو يحطم جزءًا كبيرًا من الجدار ويسقط في المخزن.

 

يجب أن يكون هذا المكان مغلقًا من غشاء اللحم الذي يغطي الباب لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك أي طعام يمكن رؤيته في هذه الغرفة ، فكيف نجا هذا الشخص طوال هذا الوقت؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلف الباب المعدني كانت هناك غرفة صغيرة لا تزيد مساحتها عن عشرة أمتار مربعة ، تصميمها بسيط للغاية. كانت خزانة الملفات مائلة عموديًا على الحائط ، وعلى الحائط الآخر كان هناك رف أسلحة. كانت هناك طاولة مكتب داخل الغرفة أيضًا ، وكرسي ، بالإضافة إلى سرير ؛ يبدو أن هذه كانت غرفة عمل مدير المستودع السابق. لطالما أصبح نسيج السرير ممزقًا بشكل لا يطاق من كل هذه السنوات ، ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يقول أنه تم تجميعه بشكل أنيق تمامًا ، غير معروف عدد العقود التي مرت منذ آخر استخدام. على الحائط فوق طاولة المكتب كانت هناك بعض الملاحظات اللاصقة. اطلق جهاز التنفس الصناعي بالقرب من السقف الهواء باستمرار في هذا المكان ، وكان ضوء الفلورسنت في السقف يطلق ضوءًا أبيض خافتًا.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

خلف الباب المعدني كانت هناك غرفة صغيرة لا تزيد مساحتها عن عشرة أمتار مربعة ، تصميمها بسيط للغاية. كانت خزانة الملفات مائلة عموديًا على الحائط ، وعلى الحائط الآخر كان هناك رف أسلحة. كانت هناك طاولة مكتب داخل الغرفة أيضًا ، وكرسي ، بالإضافة إلى سرير ؛ يبدو أن هذه كانت غرفة عمل مدير المستودع السابق. لطالما أصبح نسيج السرير ممزقًا بشكل لا يطاق من كل هذه السنوات ، ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يقول أنه تم تجميعه بشكل أنيق تمامًا ، غير معروف عدد العقود التي مرت منذ آخر استخدام. على الحائط فوق طاولة المكتب كانت هناك بعض الملاحظات اللاصقة. اطلق جهاز التنفس الصناعي بالقرب من السقف الهواء باستمرار في هذا المكان ، وكان ضوء الفلورسنت في السقف يطلق ضوءًا أبيض خافتًا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط