نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.5

جنرال

جنرال

الفصل 19.5 – جنرال

 

 

 

لم يتحرك سو بعيدًا عن الطريق ، وبدلاً من ذلك اتخذ خطوة إلى الأمام. كان الأنبوب المعدني يستقر تمامًا حيث نزلت قدمه ، وبركلة من طرف أصابع قدمه ، انطلق فجأة بشكل قطري كما لو كان يمتلك حياته الخاصة ، النقطة الحادة المائلة التي تستهدف صدر الوحش الغريب!

كانت قوة السم عظيمة لدرجة أن سو لم يجرؤ على لمسه. بغض النظر عن مدى قوته التجديدية ، فإنه لن يتجاوز سرعة تآكل السم. على الرغم من أن حجم السم الذي يتم إطلاقه في كل مرة لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لا يزال يمتد لأكثر من متر. في هذه القاعدة الضيقة تحت الأرض ، إذا جاءت عشرة من هذه الحشرات السامة ، فسيكون من الصعب تجنب تناثر السم. بمجرد أن يترك السم أجسادهم ، سيكون مدمرًا للغاية حتى ضدهم. ومع ذلك ، عرف سو الذي حصل على معرفة عامة من المقر العام لشركة راكب التنين الاسود أن المخلوقات الغريبة مثل هذه أو الأسلحة البيوكيميائية لا تخشى الموت.

 

 

مع صوت بو ، تم تقطيع المخلوق الغريب بواسطة العمود المعدني دون أي تشويق ، مما جعله يهدر بجنون من الالم حيث استخدم باستمرار مخالبه بدون جدوى نحو سو. ومع ذلك ، لم يمنحه أي فرصة للانتقام.

عند سماع هذا الصوت ، بدا أن الحاكم قد هدأ على الفور. قال بصوت ناعم ، “اذهب إذن ، جنرالي”.

 

الترجمة: Hunter 

هرع وحش غريب ثالث. كان جسمه أصغر بكثير ، وسرعته أكبر بكثير ، علاوة على ذلك ، كان يتحرك عبر السقف. انطلق نحو سو مثل السهم. يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض ثمانية أجنحة تتحرك حاليًا بسرعة ، وقد فتحت أجزاء فمها الشبيهة بالحشرات إلى أقصى حد قبل أن تقذف تيارًا خفيفًا من السم!

المعركة الشاملة التي تحدث عنها سو لم تكن تبادل اللحم والدم مع هذه المخلوقات الغريبة ، لأن هذا كان الإجراء الأخير عند مواجهة عدو بقوة أكبر من أن يتحملها. براعة التجدد القوية لم تجعل المرء لا يقهر ، على أقل تقدير ، كان سيف مادلين المهتز سلاحًا قاتلًا للتعامل معه.

 

كانت المعركة الشاملة الحقيقية تستخدم جميع المزايا التي يمكن أن يحصلوا عليها من التضاريس والأساليب الأخرى لمحاربة العدو. أزعجت أغشية وأنابيب اللحم التي غطت القاعدة بشدة وأعاقت قدرات سو الإدراكية. كما انخفض نطاق رؤيته البانورامية بشكل مستمر ، حيث وصل إلى أقل من خمسمائة متر. في الوقت الحالي ، وصل فقط إلى الطابق الثالث تحت الأرض ، وكان ما يمكن أن يدركه هناك ضبابيًا للغاية ، ولم يكن قادرًا إلا على رسم تخطيط الهياكل تقريبًا.

في اللحظة التي انطلق فيها السم ، شعر جلد سو بالفعل بإحساس غامض بالخدر ، شعور غريزي تجاه الخطر. لقد عرف على الفور أن هذا السم لم يكن من السهل التعامل معه ، حتى لو كان ملوثًا بأدنى كمية ليس بالأمر المضحك. تحرك سو عدة أمتار إلى الجانب ، مبتعدًا بالفعل عن مسار الطلقة السامة.

مع صوت بو ، تم تقطيع المخلوق الغريب بواسطة العمود المعدني دون أي تشويق ، مما جعله يهدر بجنون من الالم حيث استخدم باستمرار مخالبه بدون جدوى نحو سو. ومع ذلك ، لم يمنحه أي فرصة للانتقام.

 

المعركة الشاملة التي تحدث عنها سو لم تكن تبادل اللحم والدم مع هذه المخلوقات الغريبة ، لأن هذا كان الإجراء الأخير عند مواجهة عدو بقوة أكبر من أن يتحملها. براعة التجدد القوية لم تجعل المرء لا يقهر ، على أقل تقدير ، كان سيف مادلين المهتز سلاحًا قاتلًا للتعامل معه.

عندما كان المخلوق السام على وشك إطلاق جرعة ثانية من السم ، ظهرت قطعة مسطحة من سبائك الفولاذ فجأة أمامه! هذه الحشرة السامة التي لم يكن لديها أي وقت لاتخاذ إجراء دفاعي اصطدمت به مباشرة ، وأدى هذا الاصطدام عالي السرعة إلى رعبها بشكل لا يصدق. انهار رأسها تمامًا ، كل جزء أخير من السائل السام الذي بصق منه اندفع مرة أخرى في فمه.

 

 

 

بعد سماع صوت طقطقة ، عادت الحشرة السامة للخارج مثل قذيفة مدفع ، ولم تتوقف إلا بعد ارتدادها عدة مرات عن السقف والجدران والأرض. في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، اختفت بالفعل معظم جمجمتها المشوهة تمامًا ، وتسربت كميات كبيرة من الفقاعات الدقيقة من جسدها ، فضلًا عن دخان أخضر كثيف. من الدخان ، يمكن للمرء أن يرى أن أعضائه الداخلية وحتى هيكله الخارجي القوي كانت تذوب بسرعة ، بسبب تأثيرات السم بشكل واضح. هذه القطرات التي لا تذكر على ما يبدو من السم تتغذى من خلال الجدار الذي كان به طلاء معدني في بضع ثوانٍ من الوقت.

 

 

“ستظل هذه الأنواع من المخلوقات موجودة دائمًا في مجموعات ، لأن قوتها الفردية ليست كافية.” رفعت مادلين سيفها الثقيل ؛ الآن فقط كان هذا السلاح بالتحديد بمثابة حاجز على الطريق. ومع ذلك ، كانت الخسائر خطيرة للغاية أيضًا. بسبب القوة المفرطة للتصادم ، أصبح السيف الثقيل المصنوع من السبائك ملتويًا بعض الشيء. كما تم تقسيم المسافة بين يديها والسبابة ، مما أدى إلى إطلاق خصلات من الدم. كان السم الذي لوث السيف لا يزال يؤذي جسد السيف ويطلق أصوات فوران. حتى هذا السيف الثقيل المصمم المقاوم للتآكل لا يمكن أن يوقف السم ، ويتلف حتى يصبح مليئًا بالثقوب. ومع ذلك ، عندما تحدثت ، كان تعبير السيدة الشابة هادئًا ومبهجًا ، كما لو كان مزاجها جيدًا جدًا.

“سائل متآكل، يبدو أنه لن ينشط إلا بعد ملامسته للهواء. سيكون الأمر مزعجًا إذا جاءت مجموعة من هذه المخلوقات! ” قال سو بتعبير خطير نوعا ما.

عندما رأى وجه السيدة الشابة الذي كان يشع تألقًا ، لم يستطع سو إلا الشعور بالصمت. شكّل حشد من تلك الحشرات السامة تهديدًا كبيرًا له ، وبالنسبة لمادلين الحالية ، فقد كانوا يمثلون أيضًا تهديدًا مميتًا ، فلماذا كانت سعيدة جدًا؟

 

بعد التبادل القصير ، عاد السلام والظلام إلى هذه الأعماق الجوفية.

كانت قوة السم عظيمة لدرجة أن سو لم يجرؤ على لمسه. بغض النظر عن مدى قوته التجديدية ، فإنه لن يتجاوز سرعة تآكل السم. على الرغم من أن حجم السم الذي يتم إطلاقه في كل مرة لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لا يزال يمتد لأكثر من متر. في هذه القاعدة الضيقة تحت الأرض ، إذا جاءت عشرة من هذه الحشرات السامة ، فسيكون من الصعب تجنب تناثر السم. بمجرد أن يترك السم أجسادهم ، سيكون مدمرًا للغاية حتى ضدهم. ومع ذلك ، عرف سو الذي حصل على معرفة عامة من المقر العام لشركة راكب التنين الاسود أن المخلوقات الغريبة مثل هذه أو الأسلحة البيوكيميائية لا تخشى الموت.

في اللحظة التي انطلق فيها السم ، شعر جلد سو بالفعل بإحساس غامض بالخدر ، شعور غريزي تجاه الخطر. لقد عرف على الفور أن هذا السم لم يكن من السهل التعامل معه ، حتى لو كان ملوثًا بأدنى كمية ليس بالأمر المضحك. تحرك سو عدة أمتار إلى الجانب ، مبتعدًا بالفعل عن مسار الطلقة السامة.

 

 

“ستظل هذه الأنواع من المخلوقات موجودة دائمًا في مجموعات ، لأن قوتها الفردية ليست كافية.” رفعت مادلين سيفها الثقيل ؛ الآن فقط كان هذا السلاح بالتحديد بمثابة حاجز على الطريق. ومع ذلك ، كانت الخسائر خطيرة للغاية أيضًا. بسبب القوة المفرطة للتصادم ، أصبح السيف الثقيل المصنوع من السبائك ملتويًا بعض الشيء. كما تم تقسيم المسافة بين يديها والسبابة ، مما أدى إلى إطلاق خصلات من الدم. كان السم الذي لوث السيف لا يزال يؤذي جسد السيف ويطلق أصوات فوران. حتى هذا السيف الثقيل المصمم المقاوم للتآكل لا يمكن أن يوقف السم ، ويتلف حتى يصبح مليئًا بالثقوب. ومع ذلك ، عندما تحدثت ، كان تعبير السيدة الشابة هادئًا ومبهجًا ، كما لو كان مزاجها جيدًا جدًا.

 

 

عندما رأى وجه السيدة الشابة الذي كان يشع تألقًا ، لم يستطع سو إلا الشعور بالصمت. شكّل حشد من تلك الحشرات السامة تهديدًا كبيرًا له ، وبالنسبة لمادلين الحالية ، فقد كانوا يمثلون أيضًا تهديدًا مميتًا ، فلماذا كانت سعيدة جدًا؟

 

 

 

بعد التحول من فتاة إلى شابة ، من الواضح أن عقل مادلين أصبح أكثر تعقيدًا. في كثير من الأحيان ، لم يكن لدى سو أي فكرة عما كانت تفكر فيه.

كانت المعركة الشاملة الحقيقية تستخدم جميع المزايا التي يمكن أن يحصلوا عليها من التضاريس والأساليب الأخرى لمحاربة العدو. أزعجت أغشية وأنابيب اللحم التي غطت القاعدة بشدة وأعاقت قدرات سو الإدراكية. كما انخفض نطاق رؤيته البانورامية بشكل مستمر ، حيث وصل إلى أقل من خمسمائة متر. في الوقت الحالي ، وصل فقط إلى الطابق الثالث تحت الأرض ، وكان ما يمكن أن يدركه هناك ضبابيًا للغاية ، ولم يكن قادرًا إلا على رسم تخطيط الهياكل تقريبًا.

 

 

بعد إلقاء نظرة على هذه الحشرة السامة التي كانت لا تزال تكافح ، أشار سو نحو مادلين وقال ، “دعينا نذهب ، يجب أن ننظف هذا الطابق أولاً. يبدو أننا يجب أن نبذل قصارى جهدنا “.

مع صوت بو ، تم تقطيع المخلوق الغريب بواسطة العمود المعدني دون أي تشويق ، مما جعله يهدر بجنون من الالم حيث استخدم باستمرار مخالبه بدون جدوى نحو سو. ومع ذلك ، لم يمنحه أي فرصة للانتقام.

 

ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، كان هذا بالفعل كافيًا تمامًا. طالما كان بإمكانه الوصول إلى البنية التحتية للطابق الأول وجميع الممرات التي تربط الطابق الأول بالطابق الثاني ، يمكن لسو تحويل هذه المنطقة إلى أرض منزله!

المعركة الشاملة التي تحدث عنها سو لم تكن تبادل اللحم والدم مع هذه المخلوقات الغريبة ، لأن هذا كان الإجراء الأخير عند مواجهة عدو بقوة أكبر من أن يتحملها. براعة التجدد القوية لم تجعل المرء لا يقهر ، على أقل تقدير ، كان سيف مادلين المهتز سلاحًا قاتلًا للتعامل معه.

 

 

 

كانت المعركة الشاملة الحقيقية تستخدم جميع المزايا التي يمكن أن يحصلوا عليها من التضاريس والأساليب الأخرى لمحاربة العدو. أزعجت أغشية وأنابيب اللحم التي غطت القاعدة بشدة وأعاقت قدرات سو الإدراكية. كما انخفض نطاق رؤيته البانورامية بشكل مستمر ، حيث وصل إلى أقل من خمسمائة متر. في الوقت الحالي ، وصل فقط إلى الطابق الثالث تحت الأرض ، وكان ما يمكن أن يدركه هناك ضبابيًا للغاية ، ولم يكن قادرًا إلا على رسم تخطيط الهياكل تقريبًا.

مع صوت بو ، تم تقطيع المخلوق الغريب بواسطة العمود المعدني دون أي تشويق ، مما جعله يهدر بجنون من الالم حيث استخدم باستمرار مخالبه بدون جدوى نحو سو. ومع ذلك ، لم يمنحه أي فرصة للانتقام.

 

لم يتحرك سو بعيدًا عن الطريق ، وبدلاً من ذلك اتخذ خطوة إلى الأمام. كان الأنبوب المعدني يستقر تمامًا حيث نزلت قدمه ، وبركلة من طرف أصابع قدمه ، انطلق فجأة بشكل قطري كما لو كان يمتلك حياته الخاصة ، النقطة الحادة المائلة التي تستهدف صدر الوحش الغريب!

ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، كان هذا بالفعل كافيًا تمامًا. طالما كان بإمكانه الوصول إلى البنية التحتية للطابق الأول وجميع الممرات التي تربط الطابق الأول بالطابق الثاني ، يمكن لسو تحويل هذه المنطقة إلى أرض منزله!

 

 

لم يتحرك سو بعيدًا عن الطريق ، وبدلاً من ذلك اتخذ خطوة إلى الأمام. كان الأنبوب المعدني يستقر تمامًا حيث نزلت قدمه ، وبركلة من طرف أصابع قدمه ، انطلق فجأة بشكل قطري كما لو كان يمتلك حياته الخاصة ، النقطة الحادة المائلة التي تستهدف صدر الوحش الغريب!

قاد سو مادلين حول قاعدة البحث بطريقة سلسة ، باستخدام كل ما يمكن أن يقدم بعض الفائدة. بغض النظر عما إذا كان سلكًا فولاذيًا أو لوحًا معدنيًا أو حتى مضربًا خشبيًا ، فسيتم تحويلها جميعًا إلى مصائد بسيطة للغاية لكنها فعالة في أقل من ثانية. لم يكونوا بحاجة إلى امتلاك قوة تدميرية كبيرة ، فهدفهم الوحيد هو تقييد أو تأخير تحركات مختلف المخلوقات الغير طبيعية. طالما أن حركاتهم أصبحت بطيئة بعض الشيء ، فإن هذه المخلوقات الغير طبيعية ستفقد حياتها على الفور. كانت سكاكين سو القصيرة ومسدسه القوي أسلحة يمكن أن تودي بحياتهم بسهولة ، لكنها ما زالت باهتة مقارنة بكفاءة سيف مادلين الثقيل. كانت كل حركة قامت بها السيدة الشابة واضحة وموجزة ، فقط حركتها أفقيًا ، أو رأسيًا ، أو مباشرة ، أو حركات بسيطة أخرى ، دون استنفاد أدنى قدر من الطاقة الغير ضرورية. كان ذلك إلى الحد الذي كانت فيه مادلين قبل لحظة من دخول المخلوق الغير طبيعي في الفخ ، على علم بالفعل بكل تحركاتهم ، وسيفها الثقيل ينتظر بالفعل حيث يجب أن ينتظر. كانت هذه معركة مرعبة وقدرة على التبصر ، مختلفة تمامًا عن الإدراك السائد وطريقة ردة الفعل اللحظي لقتل الاعداء. إذا قيل إن سو كان قادرًا فقط على رؤية تقدم الخصم ، فيمكن القول إن مادلين قد رأت ثلاثة إلى أربعة.

 

 

بعد فترة وجيزة ، تم تنظيف جميع المخلوقات الغير طبيعية في الطابق الأول من خلال عملية سو و مادلين الكاملة. بعد سكب دم الحشرة السامة للقضاء على مجموعة من المخلوقات الغير طبيعية المندفعة من الطابق الثاني تحت الأرض ، كانت هناك أخيرًا فترة وجيزة من الهدوء والسكينة في الطابق الأول.

 

 

 

في أعماق القاعدة تحت الأرض ، داخل مكان يكتنفه الظلام تمامًا ، بدا أن الحاكم قد شعر بشيء. استيقظ ببطء ، لكنه بعد ذلك أغلق عينيه تدريجياً مرة أخرى.

عندما كان المخلوق السام على وشك إطلاق جرعة ثانية من السم ، ظهرت قطعة مسطحة من سبائك الفولاذ فجأة أمامه! هذه الحشرة السامة التي لم يكن لديها أي وقت لاتخاذ إجراء دفاعي اصطدمت به مباشرة ، وأدى هذا الاصطدام عالي السرعة إلى رعبها بشكل لا يصدق. انهار رأسها تمامًا ، كل جزء أخير من السائل السام الذي بصق منه اندفع مرة أخرى في فمه.

 

كانت قوة السم عظيمة لدرجة أن سو لم يجرؤ على لمسه. بغض النظر عن مدى قوته التجديدية ، فإنه لن يتجاوز سرعة تآكل السم. على الرغم من أن حجم السم الذي يتم إطلاقه في كل مرة لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لا يزال يمتد لأكثر من متر. في هذه القاعدة الضيقة تحت الأرض ، إذا جاءت عشرة من هذه الحشرات السامة ، فسيكون من الصعب تجنب تناثر السم. بمجرد أن يترك السم أجسادهم ، سيكون مدمرًا للغاية حتى ضدهم. ومع ذلك ، عرف سو الذي حصل على معرفة عامة من المقر العام لشركة راكب التنين الاسود أن المخلوقات الغريبة مثل هذه أو الأسلحة البيوكيميائية لا تخشى الموت.

“سوف آتي بهم اليك.” في الظلام الدامس ، تردد صوت رقيق ولطيف مثل الماء.

كانت المعركة الشاملة الحقيقية تستخدم جميع المزايا التي يمكن أن يحصلوا عليها من التضاريس والأساليب الأخرى لمحاربة العدو. أزعجت أغشية وأنابيب اللحم التي غطت القاعدة بشدة وأعاقت قدرات سو الإدراكية. كما انخفض نطاق رؤيته البانورامية بشكل مستمر ، حيث وصل إلى أقل من خمسمائة متر. في الوقت الحالي ، وصل فقط إلى الطابق الثالث تحت الأرض ، وكان ما يمكن أن يدركه هناك ضبابيًا للغاية ، ولم يكن قادرًا إلا على رسم تخطيط الهياكل تقريبًا.

 

عند سماع هذا الصوت ، بدا أن الحاكم قد هدأ على الفور. قال بصوت ناعم ، “اذهب إذن ، جنرالي”.

“سوف آتي بهم اليك.” في الظلام الدامس ، تردد صوت رقيق ولطيف مثل الماء.

 

 

بعد التبادل القصير ، عاد السلام والظلام إلى هذه الأعماق الجوفية.

كانت المعركة الشاملة الحقيقية تستخدم جميع المزايا التي يمكن أن يحصلوا عليها من التضاريس والأساليب الأخرى لمحاربة العدو. أزعجت أغشية وأنابيب اللحم التي غطت القاعدة بشدة وأعاقت قدرات سو الإدراكية. كما انخفض نطاق رؤيته البانورامية بشكل مستمر ، حيث وصل إلى أقل من خمسمائة متر. في الوقت الحالي ، وصل فقط إلى الطابق الثالث تحت الأرض ، وكان ما يمكن أن يدركه هناك ضبابيًا للغاية ، ولم يكن قادرًا إلا على رسم تخطيط الهياكل تقريبًا.

 

 

 

في أعماق القاعدة تحت الأرض ، داخل مكان يكتنفه الظلام تمامًا ، بدا أن الحاكم قد شعر بشيء. استيقظ ببطء ، لكنه بعد ذلك أغلق عينيه تدريجياً مرة أخرى.

 

 

 

 

 

هرع وحش غريب ثالث. كان جسمه أصغر بكثير ، وسرعته أكبر بكثير ، علاوة على ذلك ، كان يتحرك عبر السقف. انطلق نحو سو مثل السهم. يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض ثمانية أجنحة تتحرك حاليًا بسرعة ، وقد فتحت أجزاء فمها الشبيهة بالحشرات إلى أقصى حد قبل أن تقذف تيارًا خفيفًا من السم!

 

بعد التحول من فتاة إلى شابة ، من الواضح أن عقل مادلين أصبح أكثر تعقيدًا. في كثير من الأحيان ، لم يكن لدى سو أي فكرة عما كانت تفكر فيه.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط