نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.1

الاختراق بعمق

الاختراق بعمق

الفصل 20.1 – الاختراق بعمق

يحتوي السائل المركز الذي تم امتصاصه في جسم سو على جميع أنواع الخلايا والمكونات. التهمتها خلايا سو بشكل منفصل ، وكذلك تم تحليلها بسرعة البرق. في غضون ذلك ، بعد تحليل سو ، تم تعديل منظره البانورامي بشكل مستمر. أي شيء يحتوي على سائل لزج من أنابيب اللحم والأغشية بداخلها سيعرض مخططًا أزرق فاتحًا على المنظر البانورامي ، نتيجة لذلك حدد بوضوح خلفية هذه القاعدة. امتد هذا اللون الأزرق بسرعة ، وبعد فترة وجيزة ، ترك نطاق الطابق الأول ووصل إلى الطابق الثاني. كلما امتد اللون الأزرق ، أصبح مجال رؤية سو أوسع وأكثر وضوحًا. مع توسع اللون الأزرق ، بدأت تظهر بقع برتقالية من الضوء ، تمثل أجنة المخلوقات الغريبة التي تم تربيتها على أنابيب اللحم. يمكن رؤية الضوء الأحمر اللافت بعد كل مسافة محددة ، وظيفة الإضاءة للمخلوقات الغير طبيعية. لقد أطلقوا إشعاعًا أحمر داكنًا ، لكنهم أطلقوا أشعة إشعاعية أكثر قوة بشكل لا يصدق. كانت تلك الأشعة التي لا يمكن اكتشافها بالعين المجردة هي الإضاءة الحقيقية لهذه الكائنات ، وكان انعكاس هذه الأشعة وموجات الصدى هي التي اعتمدت عليها تلك المخلوقات لرؤية البيئة المحيطة بها.

 

 الترجمة: Hunter

بعد اجتياح جميع المخلوقات الغريبة في الطابق الأول ، حصل الاثنان على قدر قصير من الوقت الثمين للراحة وإعادة التنظيم. من الطريقة التي تحركت بها الكائنات الغريبة في الطابق الثاني من القاعدة تحت الأرض ، كان لديهم حوالي دقيقة من الوقت.

 

 

عندما عدل سو إطار رؤيته البانورامية ، كانت مادلين تكمل الاستعدادات لساحة المعركة بطريقتها الخاصة أيضًا. كانت القاعدة لا تزال في حالة يرثى لها ، ولكن كان هناك العديد من مكونات السبائك التي لم تتأثر بتآكل الزمن. جمعت مادلين العديد من المكونات المعدنية ، ثم استخدمت يديها في طحنها بشكل مختلف. في غمضة عين ، تم تعليق عدة قطع من الدروع المصنوعة من السبائك المعدنية التي لم تكن بهذه الروعة ولكن كانت لها تصميمات بارعة إلى حد ما معلقة على جسم مادلين. هذه القطع المتينة من السبائك ، في يديها ، أصبحت ناعمة كالطين الناعم. هذه المجموعة المكونة من درع كتف به أشواك حادة ، ودرع على ذراعها اليسرى ، ودرع بأشواك على ركبتيها ، بالإضافة إلى درع يغطي فخذيها ، كان ما أنجزته هذه الشابة في أقل من دقيقة من الزمن. كان ذلك إلى الحد الذي كان قبل خروج تلك المخلوقات الغريبة من السلم ، كان لا يزال لديها وقت كافٍ لترتيب السيف الثقيل بزاوية ، وبعد ذلك بخطوة ، أطلق جسم السيف المنحني قليلاً أصوات صرير ، وأصبح مستقيماً مرة أخرى.

قام سو بالقرفصاء على الأرض ، وأدخل يده اليسرى مباشرة في أنبوب اللحم المتلألئ. امتدت المئات من خصلات اللحم من يده اليسرى ، لتتصل بالجدار الداخلي لأنبوب اللحم ليشعر بتكوينه الداخلي والتقلبات البيولوجية. كان الأمر تمامًا كما كان انطباعه الأول عن هذا الوجود الجسدي ؛ كانت أنابيب اللحم المتلألئة مصنوعة بالفعل من مادة بيولوجية. سائل لزج يتدفق داخل الأنابيب السميكة ، ومحتوياته مليئة بمئات الخلايا الغير معروفة. داخل هذا السائل الذي يشبه الدم ، لم يكن هناك أكسجين ، فقط كميات كبيرة من المركبات العضوية التي لم تكن مناسبة للإنسان أو أي حيوان ثدي عادي آخر في العصر القديم. أنتجت خيوط اللحم التي تطفو داخل هذا السائل اللزج ثقوبًا دقيقة ، وتستخدمها باستمرار لامتصاص السائل المحيط. في الوقت نفسه ، سبحت كمية صغيرة من خلايا دم سو في السائل اللزج أيضًا.

في النهاية ، وصلت الخلايا البلعمية بعد انتفاخها إلى عشرة أضعاف حجمها الأصلي إلى الحد الأقصى الذي يمكن أن تتحمله ، ثم انفجرت! ومع ذلك ، عندما انفجرت ، لم يكن ما خرج هو الخلايا البلعمية ، بل الآلاف من الخلايا الدخيلة!

 

شعر سو بالفعل أنه جنبًا إلى جنب مع نمو قوته ، يبدو أن معدل انقسام الخلايا الدخيلة يتزايد أيضًا. بالإضافة إلى ذلك ، عند الاستجابة لأوامر إرادته ، ظهر شعور غامض بالتحدي من تلك الأجسام الدقيقة التي لا تعد ولا تحصى.

بالمقارنة مع الجسم البيولوجي الضخم الذي غطى قاعدة البحث بأكملها ، لم يكن فقط خصلات اللحم الدقيقة التي لم تتمكن حتى العين المجردة من اكتشافها ، ولكن حتى سو نفسه كان صغيرًا إلى مستوى ضئيل. على الرغم من عدم وجود أي علامة على وجود جهاز عصبي ، إلا أن يده اليسرى التي تم إدخالها بالداخل أعادت شيئًا مشابهًا لردة فعل مناعية قوي ، وبدأت خلايا بلعمية لا حصر لها في التجمع. إذا قورن الدم بالبحر ، فإن الخلايا المناعية للكائنات العادية كانت مثل قوارب الأسماك الصغيرة التي تحركها الرياح ، في حين أن هذه الخلايا البلعمية كانت طائرات مقاتلة! لم تمزق هذه الخلايا البلعمية بشراسة خصلات اللحم فحسب ، بل دخلت جسم سو باستمرار من خلال الثقوب الموجود على سطحه!

 

 

بالمقارنة مع الجسم البيولوجي الضخم الذي غطى قاعدة البحث بأكملها ، لم يكن فقط خصلات اللحم الدقيقة التي لم تتمكن حتى العين المجردة من اكتشافها ، ولكن حتى سو نفسه كان صغيرًا إلى مستوى ضئيل. على الرغم من عدم وجود أي علامة على وجود جهاز عصبي ، إلا أن يده اليسرى التي تم إدخالها بالداخل أعادت شيئًا مشابهًا لردة فعل مناعية قوي ، وبدأت خلايا بلعمية لا حصر لها في التجمع. إذا قورن الدم بالبحر ، فإن الخلايا المناعية للكائنات العادية كانت مثل قوارب الأسماك الصغيرة التي تحركها الرياح ، في حين أن هذه الخلايا البلعمية كانت طائرات مقاتلة! لم تمزق هذه الخلايا البلعمية بشراسة خصلات اللحم فحسب ، بل دخلت جسم سو باستمرار من خلال الثقوب الموجود على سطحه!

يبدو أن هذه الخلايا البلعمية لها روحانياتها الخاصة ، ومن حيث القوة الهجومية ، كانت أقوى بكثير من الأسلحة البيولوجية للعصر القديم. لقد التهموا باستمرار جميع الخلايا التي تسد طريقهم ، ولم يوقفوا تحركاتهم إلا بعد أن انتفخوا عدة مرات. بعد دقيقة تقريبًا ، انقسمت إلى خلايا بلعمية جديدة قبل المتابعة إلى الأمام. إذا لم يكن هناك أي تدابير دفاعية فعالة ، فعندئذٍ في أقل من عشر دقائق ، سوف يغزون القلب من خلال الأوعية الدموية للذراع. في عشرين ، سيصبح الجسد مكانًا للموت. لم تكن تأثيرات هذا بالتأكيد شيئًا يمكن أن يقارن به فيروس أو بكتيريا.

بعد اجتياح جميع المخلوقات الغريبة في الطابق الأول ، حصل الاثنان على قدر قصير من الوقت الثمين للراحة وإعادة التنظيم. من الطريقة التي تحركت بها الكائنات الغريبة في الطابق الثاني من القاعدة تحت الأرض ، كان لديهم حوالي دقيقة من الوقت.

 

 

إذا كان هناك أي شخص آخر في مكانه ، حتى لو كان هناك كمية صغيرة فقط من الخلايا البلعمية التي دخلت الجسم ، فسيكون ذلك كافيًا لإرسال واحدا إلى الموت. ومع ذلك ، فإن الهدف الذي اختارته الخلايا البلعمية هذه المرة كان مخطئًا بشكل واضح. بمجرد غزوهم ، توسعت فجأة الخلايا المختلفة داخل جسم سو التي لا يمكن أن تبدو عادية أكثر ، ثم انفجرت ، وأطلقت عشرات الخلايا الدخيلة! اندفع عدد لا يحصى من الخلايا الدخيلة إلى الخارج ، مهاجمة تلك الخلايا البلعمية بعدة أضعاف سرعتها. ثم ، مثل العث المتطاير إلى اللهب ، تحطموا تجاه الخلايا البلعمية تلك ، مما سمح لأنفسهم بالتهام واحدًا تلو الآخر. تضخم حجم هذه الخلايا البلعمية بسرعة ، ووصلت بسرعة إلى حدودها القصوى. ومع ذلك ، استمرت الخلايا الدخيلة في التقدم بلا هوادة موجة تلو الأخرى ، مسرعة نحو الخلايا البلعمية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

في النهاية ، وصلت الخلايا البلعمية بعد انتفاخها إلى عشرة أضعاف حجمها الأصلي إلى الحد الأقصى الذي يمكن أن تتحمله ، ثم انفجرت! ومع ذلك ، عندما انفجرت ، لم يكن ما خرج هو الخلايا البلعمية ، بل الآلاف من الخلايا الدخيلة!

 

 

في غمضة عين ، تم بالفعل هزيمة الخلايا البلعمية التي اقتحمت جسم سو تمامًا ، وأصبحت جميعها مغذيات للخلايا الدخيلة. تلك الخلايا الدخيلة التي لا حصر لها ، كما لو كانت تحت دافع غريزي ، اندفعت ، وتشتت في السائل المركز لإطلاق مذبحة عظيمة! في تلك اللحظة ، بدا أن السائل السميك المحيط بيد سو اليسرى يغلي بينما كان يتجول بعنف. بدأ لون رمادي غريب وكارثي ينتشر عبر السائل المركز.

 

 

يحتوي السائل المركز الذي تم امتصاصه في جسم سو على جميع أنواع الخلايا والمكونات. التهمتها خلايا سو بشكل منفصل ، وكذلك تم تحليلها بسرعة البرق. في غضون ذلك ، بعد تحليل سو ، تم تعديل منظره البانورامي بشكل مستمر. أي شيء يحتوي على سائل لزج من أنابيب اللحم والأغشية بداخلها سيعرض مخططًا أزرق فاتحًا على المنظر البانورامي ، نتيجة لذلك حدد بوضوح خلفية هذه القاعدة. امتد هذا اللون الأزرق بسرعة ، وبعد فترة وجيزة ، ترك نطاق الطابق الأول ووصل إلى الطابق الثاني. كلما امتد اللون الأزرق ، أصبح مجال رؤية سو أوسع وأكثر وضوحًا. مع توسع اللون الأزرق ، بدأت تظهر بقع برتقالية من الضوء ، تمثل أجنة المخلوقات الغريبة التي تم تربيتها على أنابيب اللحم. يمكن رؤية الضوء الأحمر اللافت بعد كل مسافة محددة ، وظيفة الإضاءة للمخلوقات الغير طبيعية. لقد أطلقوا إشعاعًا أحمر داكنًا ، لكنهم أطلقوا أشعة إشعاعية أكثر قوة بشكل لا يصدق. كانت تلك الأشعة التي لا يمكن اكتشافها بالعين المجردة هي الإضاءة الحقيقية لهذه الكائنات ، وكان انعكاس هذه الأشعة وموجات الصدى هي التي اعتمدت عليها تلك المخلوقات لرؤية البيئة المحيطة بها.

استغرقت العملية الكاملة لذبح الخلايا البلعمية لإطلاق الخلايا الدخيلة في السائل اللزج وقتًا قصيرًا فقط حتى يكتمل. تم القيام به بالكامل بواسطة جسد سو بشكل غريزي.

 

 

 

عندما شعر بكميات كبيرة من الخلايا الدخيلة التي تسربت من يده ، عبس سو قليلاً. أرسل عقله امر، ثم بدأت الخلايا الدخيلة التي لم تسافر بعيدًا عن جسده تتدفق في الاتجاه المعاكس. لقد سافرت كمية صغيرة من الخلايا الدخيلة بعيدًا جدًا ، ولم تستمع إلى رغبة سو في العودة ، لكنها لم تستمر في التقدم أيضًا ، وبدلاً من ذلك تقاتل ضد مئات الأنواع من خلايا الجهاز المناعي داخل السائل اللزج حيث كانت . حتى أمام خلايا الجهاز المناعي هذه التي يتجاوز حجمها بشكل كبير ، لا تزال الخلايا الدخيلة تحتل ميزة مسيطرة ، ويزداد عددها أضعافا مضاعفة كل دقيقة. إذا لم يكن ذلك بسبب محدودية انقسام الخلايا الدخيلة ، فقد يكون لها حقًا القدرة على تحويل قاعدة البحث بأكملها إلى مجموعة من الخلايا الدخيلة.

 

 

بعد اجتياح جميع المخلوقات الغريبة في الطابق الأول ، حصل الاثنان على قدر قصير من الوقت الثمين للراحة وإعادة التنظيم. من الطريقة التي تحركت بها الكائنات الغريبة في الطابق الثاني من القاعدة تحت الأرض ، كان لديهم حوالي دقيقة من الوقت.

شعر سو بالفعل أنه جنبًا إلى جنب مع نمو قوته ، يبدو أن معدل انقسام الخلايا الدخيلة يتزايد أيضًا. بالإضافة إلى ذلك ، عند الاستجابة لأوامر إرادته ، ظهر شعور غامض بالتحدي من تلك الأجسام الدقيقة التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

يحتوي السائل المركز الذي تم امتصاصه في جسم سو على جميع أنواع الخلايا والمكونات. التهمتها خلايا سو بشكل منفصل ، وكذلك تم تحليلها بسرعة البرق. في غضون ذلك ، بعد تحليل سو ، تم تعديل منظره البانورامي بشكل مستمر. أي شيء يحتوي على سائل لزج من أنابيب اللحم والأغشية بداخلها سيعرض مخططًا أزرق فاتحًا على المنظر البانورامي ، نتيجة لذلك حدد بوضوح خلفية هذه القاعدة. امتد هذا اللون الأزرق بسرعة ، وبعد فترة وجيزة ، ترك نطاق الطابق الأول ووصل إلى الطابق الثاني. كلما امتد اللون الأزرق ، أصبح مجال رؤية سو أوسع وأكثر وضوحًا. مع توسع اللون الأزرق ، بدأت تظهر بقع برتقالية من الضوء ، تمثل أجنة المخلوقات الغريبة التي تم تربيتها على أنابيب اللحم. يمكن رؤية الضوء الأحمر اللافت بعد كل مسافة محددة ، وظيفة الإضاءة للمخلوقات الغير طبيعية. لقد أطلقوا إشعاعًا أحمر داكنًا ، لكنهم أطلقوا أشعة إشعاعية أكثر قوة بشكل لا يصدق. كانت تلك الأشعة التي لا يمكن اكتشافها بالعين المجردة هي الإضاءة الحقيقية لهذه الكائنات ، وكان انعكاس هذه الأشعة وموجات الصدى هي التي اعتمدت عليها تلك المخلوقات لرؤية البيئة المحيطة بها.

 

 

 

عندما عدل سو إطار رؤيته البانورامية ، كانت مادلين تكمل الاستعدادات لساحة المعركة بطريقتها الخاصة أيضًا. كانت القاعدة لا تزال في حالة يرثى لها ، ولكن كان هناك العديد من مكونات السبائك التي لم تتأثر بتآكل الزمن. جمعت مادلين العديد من المكونات المعدنية ، ثم استخدمت يديها في طحنها بشكل مختلف. في غمضة عين ، تم تعليق عدة قطع من الدروع المصنوعة من السبائك المعدنية التي لم تكن بهذه الروعة ولكن كانت لها تصميمات بارعة إلى حد ما معلقة على جسم مادلين. هذه القطع المتينة من السبائك ، في يديها ، أصبحت ناعمة كالطين الناعم. هذه المجموعة المكونة من درع كتف به أشواك حادة ، ودرع على ذراعها اليسرى ، ودرع بأشواك على ركبتيها ، بالإضافة إلى درع يغطي فخذيها ، كان ما أنجزته هذه الشابة في أقل من دقيقة من الزمن. كان ذلك إلى الحد الذي كان قبل خروج تلك المخلوقات الغريبة من السلم ، كان لا يزال لديها وقت كافٍ لترتيب السيف الثقيل بزاوية ، وبعد ذلك بخطوة ، أطلق جسم السيف المنحني قليلاً أصوات صرير ، وأصبح مستقيماً مرة أخرى.

 

 

في غمضة عين ، تم بالفعل هزيمة الخلايا البلعمية التي اقتحمت جسم سو تمامًا ، وأصبحت جميعها مغذيات للخلايا الدخيلة. تلك الخلايا الدخيلة التي لا حصر لها ، كما لو كانت تحت دافع غريزي ، اندفعت ، وتشتت في السائل المركز لإطلاق مذبحة عظيمة! في تلك اللحظة ، بدا أن السائل السميك المحيط بيد سو اليسرى يغلي بينما كان يتجول بعنف. بدأ لون رمادي غريب وكارثي ينتشر عبر السائل المركز.

اندفعت وحوش غريبة نحو الطابق الأول مثل موجة. في ظل ادراك سو ، بدأت عشرات الأجنة في التوسع والانقباض بسرعات عدة عشرات المرات مما كان طبيعيًا ، نمت أجنة المخلوقات الغريبة داخلها ونضجت بسرعة مرئية. بناءً على هذا النوع من السرعة ، يحتاج الوحش الغريب ، من اليرقة حتى النضج ، إلى عشر دقائق فقط!

 

 

الفصل 20.1 – الاختراق بعمق

 

 

 

 

 

 

 

استغرقت العملية الكاملة لذبح الخلايا البلعمية لإطلاق الخلايا الدخيلة في السائل اللزج وقتًا قصيرًا فقط حتى يكتمل. تم القيام به بالكامل بواسطة جسد سو بشكل غريزي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الترجمة: Hunter

بالمقارنة مع الجسم البيولوجي الضخم الذي غطى قاعدة البحث بأكملها ، لم يكن فقط خصلات اللحم الدقيقة التي لم تتمكن حتى العين المجردة من اكتشافها ، ولكن حتى سو نفسه كان صغيرًا إلى مستوى ضئيل. على الرغم من عدم وجود أي علامة على وجود جهاز عصبي ، إلا أن يده اليسرى التي تم إدخالها بالداخل أعادت شيئًا مشابهًا لردة فعل مناعية قوي ، وبدأت خلايا بلعمية لا حصر لها في التجمع. إذا قورن الدم بالبحر ، فإن الخلايا المناعية للكائنات العادية كانت مثل قوارب الأسماك الصغيرة التي تحركها الرياح ، في حين أن هذه الخلايا البلعمية كانت طائرات مقاتلة! لم تمزق هذه الخلايا البلعمية بشراسة خصلات اللحم فحسب ، بل دخلت جسم سو باستمرار من خلال الثقوب الموجود على سطحه!

 

 

 

 

 

بالمقارنة مع الجسم البيولوجي الضخم الذي غطى قاعدة البحث بأكملها ، لم يكن فقط خصلات اللحم الدقيقة التي لم تتمكن حتى العين المجردة من اكتشافها ، ولكن حتى سو نفسه كان صغيرًا إلى مستوى ضئيل. على الرغم من عدم وجود أي علامة على وجود جهاز عصبي ، إلا أن يده اليسرى التي تم إدخالها بالداخل أعادت شيئًا مشابهًا لردة فعل مناعية قوي ، وبدأت خلايا بلعمية لا حصر لها في التجمع. إذا قورن الدم بالبحر ، فإن الخلايا المناعية للكائنات العادية كانت مثل قوارب الأسماك الصغيرة التي تحركها الرياح ، في حين أن هذه الخلايا البلعمية كانت طائرات مقاتلة! لم تمزق هذه الخلايا البلعمية بشراسة خصلات اللحم فحسب ، بل دخلت جسم سو باستمرار من خلال الثقوب الموجود على سطحه!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط