نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.2

الاختراق بعمق

الاختراق بعمق

الفصل 20.2 – الاختراق بعمق

هاسبل الذي كان عالياً على منصة التحكم في الجسد ، أخذ يلهث سريعًا في الهواء ، وبصوت خافق ، أجاب: “استرخِ ، ايها الجنرال! لقد غزوت بالفعل أحد أجسادهم. بغض النظر عن مدى قوة قدراته ، فلا توجد طريقة ليكون ندا لذلك! “

 

 

تمامًا كما كان سو على وشك سحب يده اليسرى من أنبوب اللحم ، أضاءت منطقة صغيرة فجأة عند حدود رؤيته البانورامية! هذه المنطقة التي بدت أنها كانت في السابق مختبر كان مليئا بأنابيب اللحم المتشابكة ، لتشكل منصة من اللحم. وقف شخص واحد على هذه المنصة ، ويقوم حاليًا بإدخال يديه في منصة التحكم في اللحم. كان يرتدي زي باحث ، ورأسه يقترب من أن يصبح أصلعًا تمامًا ، وزوج من النظارات القديمة يستريح على جسر أنفه. لقد بدا وكأنه باحث ناجٍ. ومع ذلك ، كان زي البحث على جسده ممزقًا بشكل لا يطاق ، والزوايا كلها بالية إلى حد كبير ، واللون الأصلي غير مرئي على الإطلاق. أما النظارة القديمة ، فلم يكن أحد جانبيها يحتوي على زجاج ، والآخر مغطى بالشقوق. كان من الواضح أن هذه النظارات كانت موجودة فقط للعرض. بالإضافة إلى ذلك ، امام ادراك سو ، وامام زي البحث الخاص به ، تم إطلاق إشعاع أزرق يجب أن ينتمي إلى تلك المخلوقات الغير طبيعية. أظهر مستوى شدة هذا الإشعاع قوة الطاقة الموجودة. تلك الوحوش الغريبة أطلقت فقط كميات قليلة من اللون الأزرق ، بينما كان الإشراق الأزرق المنبعث من جسد هذا الباحث قويًا للغاية!

الترجمة: Hunter

 

تمامًا كما كان سو على وشك سحب يده اليسرى من أنبوب اللحم ، أضاءت منطقة صغيرة فجأة عند حدود رؤيته البانورامية! هذه المنطقة التي بدت أنها كانت في السابق مختبر كان مليئا بأنابيب اللحم المتشابكة ، لتشكل منصة من اللحم. وقف شخص واحد على هذه المنصة ، ويقوم حاليًا بإدخال يديه في منصة التحكم في اللحم. كان يرتدي زي باحث ، ورأسه يقترب من أن يصبح أصلعًا تمامًا ، وزوج من النظارات القديمة يستريح على جسر أنفه. لقد بدا وكأنه باحث ناجٍ. ومع ذلك ، كان زي البحث على جسده ممزقًا بشكل لا يطاق ، والزوايا كلها بالية إلى حد كبير ، واللون الأصلي غير مرئي على الإطلاق. أما النظارة القديمة ، فلم يكن أحد جانبيها يحتوي على زجاج ، والآخر مغطى بالشقوق. كان من الواضح أن هذه النظارات كانت موجودة فقط للعرض. بالإضافة إلى ذلك ، امام ادراك سو ، وامام زي البحث الخاص به ، تم إطلاق إشعاع أزرق يجب أن ينتمي إلى تلك المخلوقات الغير طبيعية. أظهر مستوى شدة هذا الإشعاع قوة الطاقة الموجودة. تلك الوحوش الغريبة أطلقت فقط كميات قليلة من اللون الأزرق ، بينما كان الإشراق الأزرق المنبعث من جسد هذا الباحث قويًا للغاية!

هناك كرة من الإشعاع الأزرق تدور باستمرار بين يدي الباحث ، وفي محيط يد سو اليسرى ، ظهر أيضًا مجال خافت من الضوء ، يدور بإيقاع مماثل. داخل المنطقة التي يحيط بها الإشعاع الأزرق ، زادت الخلايا المختلفة داخل السائل اللزج بشكل أسرع عدة مرات ، وتغيرت باستمرار إلى خلايا بلعمية تمتلك قدرة هجومية قوية قبل أن تحيط يد سو اليسرى.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي هاسبل من الكلام ، ارتعش جسده فجأة ، وانكمش في كرة ، ثم ارتد فجأة ، وسقط من منصة التحكم! عندما سقط جسده على الأرض مرة أخرى ، أحدث فجوة غير متوقعة في الأرضية المصنوعة من السبيكة! كان وزن جسده لا يقل عن عدة مئات من الكيلوجرامات ، لذلك كان أقوى بكثير مما أظهره مظهره الضعيف.

 

 

يبدو أن هذا الباحث اكتشف بالفعل وجود سو ، وكان قادرًا أيضًا على التحكم في الخلايا الموجودة في السائل اللزج للهجوم ؛ كان هذا ما اعتقده سو. كان هذا أول باحث رآه سو تم تعديله بطريقة كيميائية حيوية بشكل غير طبيعي ، وكذلك أول مخلوق غريب له قدرة فريدة. لم تكن قدرته على التحكم في الخلايا بهذه الروعة ، لكنها كانت سرية للغاية. علاوة على ذلك ، في ظل بيئات معينة ، يمكن أن تظهر قوة هائلة ، على سبيل المثال ، انتشار الطاعون داخل مدينة معينة.

 

 

شددت يد سو اليسرى ، ثم عادت كل خصلات اللحم. ثم ، بأوامره ، تم ذبح جميع خلايا المخلوقات الغير طبيعية التي دخلت جسد سو! نتيجة لذلك ، تحطمت كرة الطاقة الغير طبيعية ذات اللون الأزرق.

شددت يد سو اليسرى ، ثم عادت كل خصلات اللحم. ثم ، بأوامره ، تم ذبح جميع خلايا المخلوقات الغير طبيعية التي دخلت جسد سو! نتيجة لذلك ، تحطمت كرة الطاقة الغير طبيعية ذات اللون الأزرق.

كان الدرج الذي اختاره سو طريق طوارئ. بعد عدة عقود من الزمن ، استمرت أضواء الطوارئ في إطلاق إشعاع خافت ، مما أظهر الجودة الفائقة للمنشآت العسكرية.

 

 

في هذه اللحظة ، تم فتح الباب خلف الباحث ، ولكن ما استقر خلف الباب كانت مساحة شاغرة. على الرغم من عدم إمكانية رؤية أحد ، تردد صوت لطيف داخل المختبر ، “هاسبل ، كيف يبدو الوضع الحالي؟”

 

 

 

هاسبل الذي كان عالياً على منصة التحكم في الجسد ، أخذ يلهث سريعًا في الهواء ، وبصوت خافق ، أجاب: “استرخِ ، ايها الجنرال! لقد غزوت بالفعل أحد أجسادهم. بغض النظر عن مدى قوة قدراته ، فلا توجد طريقة ليكون ندا لذلك! “

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت تلك الحيوانات غريبة أو غير طبيعية من البشر ، فمن الواضح أنهم أساءوا تقدير سرعات سو ومادلين. عندما تقارب تطويقهم قليلاً ، كان الاثنان قد اندفعوا بالفعل مثل هبوب الرياح.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي هاسبل من الكلام ، ارتعش جسده فجأة ، وانكمش في كرة ، ثم ارتد فجأة ، وسقط من منصة التحكم! عندما سقط جسده على الأرض مرة أخرى ، أحدث فجوة غير متوقعة في الأرضية المصنوعة من السبيكة! كان وزن جسده لا يقل عن عدة مئات من الكيلوجرامات ، لذلك كان أقوى بكثير مما أظهره مظهره الضعيف.

 

 

خلفها ، ظهر فجأة العديد من الوحوش الغريبة التي كانت في السابق شريرة بشكل غير طبيعي. ثم سقطوا على الأرض واحدًا تلو الآخر ، ولم يتسلقوا مرة أخرى أبدًا.

منذ أن تحطم الضوء الأزرق على جانب سو إلى هاسبل الذي سقط من السماء ، كان هناك ما يقارب من نصف ثانية من التأخير. أدرك سو على الفور أن السائل اللزج الذي يتدفق عبر أنابيب اللحم والغشاء لا ينقل المغذيات والطاقة فحسب ، بل له أيضًا استخدامات مماثلة للجهاز العصبي. في هذه الأثناء ، إلى جانب هاسبل ، على الرغم من أن ذلك الجنرال كان قريبًا من أن يكون غير مرئي تمامًا ، إلا أن تفاعل طاقته لا يمكن أن يفلت من اكتشاف المنظر البانورامي. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان سو الشعور فقط بوجود كتلة من كرة الطاقة الزرقاء الداكنة التي يبدو أنها تمتلك مادة تطفو بجانب هاسبل.

 

 

 

وقف سو فجأة. استدعى مادلين التي كانت تقاتل مجموعة من الوحوش الغريبة في حالة معنوية عالية ، ثم أشار إلى اتجاه هاسبل. “لنذهب. هدفنا هناك! “

 

 

 

عند سماع كلمات سو ، فقد السيف الثقيل في يدي مادلين الوزن فجأة ، وتضاعفت سرعتها فجأة ، متجاوزة أجساد الوحوش الغريبة التي كانت متشابكة معها في القتال لفترة من الوقت. بعد ذلك ، جرّت السيف الثقيل خلفها بعيدًا قبل أن تتبع سو باتجاه صعود الدرج على الجانب.

ومع ذلك ، قبل أن ينتهي هاسبل من الكلام ، ارتعش جسده فجأة ، وانكمش في كرة ، ثم ارتد فجأة ، وسقط من منصة التحكم! عندما سقط جسده على الأرض مرة أخرى ، أحدث فجوة غير متوقعة في الأرضية المصنوعة من السبيكة! كان وزن جسده لا يقل عن عدة مئات من الكيلوجرامات ، لذلك كان أقوى بكثير مما أظهره مظهره الضعيف.

 

الترجمة: Hunter

خلفها ، ظهر فجأة العديد من الوحوش الغريبة التي كانت في السابق شريرة بشكل غير طبيعي. ثم سقطوا على الأرض واحدًا تلو الآخر ، ولم يتسلقوا مرة أخرى أبدًا.

 

 

هناك كرة من الإشعاع الأزرق تدور باستمرار بين يدي الباحث ، وفي محيط يد سو اليسرى ، ظهر أيضًا مجال خافت من الضوء ، يدور بإيقاع مماثل. داخل المنطقة التي يحيط بها الإشعاع الأزرق ، زادت الخلايا المختلفة داخل السائل اللزج بشكل أسرع عدة مرات ، وتغيرت باستمرار إلى خلايا بلعمية تمتلك قدرة هجومية قوية قبل أن تحيط يد سو اليسرى.

كان الدرج الذي اختاره سو طريق طوارئ. بعد عدة عقود من الزمن ، استمرت أضواء الطوارئ في إطلاق إشعاع خافت ، مما أظهر الجودة الفائقة للمنشآت العسكرية.

 

 

 

بعد دخول الممر ، قفز سو للخارج ، وتحطم جسده باتجاه الجدار المائل على الجانب الآخر! ومع ذلك ، عندما كان لا يزال في الجو ، مد يده نحو مقبض الدرج ، وبدورة واحدة ، وصل امام باب الطابق الثاني تحت الأرض. ضغطت يديه على الباب الثقيل المقاوم للحريق ، وكان جسده ملتصقًا بالباب بالكامل تقريبًا ، ثم مع انفجار مفاجئ للقوة وصوت عالٍ ، انكسر الباب المقاوم للحريق وطار إلى الوراء. في هذه الأثناء ، تسلل سو طويلاً إلى الطابق الثاني تحت الأرض من خلال هذا المدخل ، وسرعته سريعة إلى أقصى الحدود بينما كان يندفع نحو هدفه.

في هذه اللحظة ، تم فتح الباب خلف الباحث ، ولكن ما استقر خلف الباب كانت مساحة شاغرة. على الرغم من عدم إمكانية رؤية أحد ، تردد صوت لطيف داخل المختبر ، “هاسبل ، كيف يبدو الوضع الحالي؟”

 

يبدو أن هذا الباحث اكتشف بالفعل وجود سو ، وكان قادرًا أيضًا على التحكم في الخلايا الموجودة في السائل اللزج للهجوم ؛ كان هذا ما اعتقده سو. كان هذا أول باحث رآه سو تم تعديله بطريقة كيميائية حيوية بشكل غير طبيعي ، وكذلك أول مخلوق غريب له قدرة فريدة. لم تكن قدرته على التحكم في الخلايا بهذه الروعة ، لكنها كانت سرية للغاية. علاوة على ذلك ، في ظل بيئات معينة ، يمكن أن تظهر قوة هائلة ، على سبيل المثال ، انتشار الطاعون داخل مدينة معينة.

كانت السرعة والاختلاف في التوقيت من الأساليب التي سمحت دائمًا لسو بالتغلب على أعدائه ، ولم يكن لدى الجميع أداة قتال مميتة مثل المنظر البانورامي. كان هذا يعني أن سو هو الذي شن دائمًا هجمات مفاجئة على أعدائه ، بينما يمكن للآخرين أن ينسوا مهاجمته بشكل خفي. على الرغم من أن أنابيب اللحم والأغشية التي تغطي قاعدة البحث بأكملها كانت مماثلة لمدى إدراك هذه الكائنات الغير طبيعية، انسى حقيقة أن سو كان لديه قدرات للاختباء ، فإن التأخير في نقل معلومات هذه البنية التحتية البيولوجية كان كافياً بالفعل لإثبات أنه قاتل.

خلف سو ، ومضت مادلين أيضًا من خلف الدرج ، واتبعته عن كثب. كان شكلها واضحًا ومستقرًا ، وحركاتها سلسة وطبيعية ، وليس مثل سو الذي كان يجر دائمًا صورًا خلفه مع كل حركة. كانت كل حركة قامت بها السيدة الشابة مثالية لأنها تنعكس عن الأرض والجدران والسقف ، مستخدمة كل جزء من التضاريس لصالحها وعدم إهدار أدنى قدر من الطاقة. على الرغم من أنه من حيث القدرات ، كانت سرعة سو أعلى بمستويين كاملين ، إلا أن مادلين لم تتخلف كثيرًا عن ذلك.

 

خلف سو ، ومضت مادلين أيضًا من خلف الدرج ، واتبعته عن كثب. كان شكلها واضحًا ومستقرًا ، وحركاتها سلسة وطبيعية ، وليس مثل سو الذي كان يجر دائمًا صورًا خلفه مع كل حركة. كانت كل حركة قامت بها السيدة الشابة مثالية لأنها تنعكس عن الأرض والجدران والسقف ، مستخدمة كل جزء من التضاريس لصالحها وعدم إهدار أدنى قدر من الطاقة. على الرغم من أنه من حيث القدرات ، كانت سرعة سو أعلى بمستويين كاملين ، إلا أن مادلين لم تتخلف كثيرًا عن ذلك.

 

 

تمامًا كما كان سو على وشك سحب يده اليسرى من أنبوب اللحم ، أضاءت منطقة صغيرة فجأة عند حدود رؤيته البانورامية! هذه المنطقة التي بدت أنها كانت في السابق مختبر كان مليئا بأنابيب اللحم المتشابكة ، لتشكل منصة من اللحم. وقف شخص واحد على هذه المنصة ، ويقوم حاليًا بإدخال يديه في منصة التحكم في اللحم. كان يرتدي زي باحث ، ورأسه يقترب من أن يصبح أصلعًا تمامًا ، وزوج من النظارات القديمة يستريح على جسر أنفه. لقد بدا وكأنه باحث ناجٍ. ومع ذلك ، كان زي البحث على جسده ممزقًا بشكل لا يطاق ، والزوايا كلها بالية إلى حد كبير ، واللون الأصلي غير مرئي على الإطلاق. أما النظارة القديمة ، فلم يكن أحد جانبيها يحتوي على زجاج ، والآخر مغطى بالشقوق. كان من الواضح أن هذه النظارات كانت موجودة فقط للعرض. بالإضافة إلى ذلك ، امام ادراك سو ، وامام زي البحث الخاص به ، تم إطلاق إشعاع أزرق يجب أن ينتمي إلى تلك المخلوقات الغير طبيعية. أظهر مستوى شدة هذا الإشعاع قوة الطاقة الموجودة. تلك الوحوش الغريبة أطلقت فقط كميات قليلة من اللون الأزرق ، بينما كان الإشراق الأزرق المنبعث من جسد هذا الباحث قويًا للغاية!

لم يكن هناك فقط وحوش غير طبيعية شريرة في الطابق الثاني تحت الأرض ، بل كان هناك أيضًا أكثر من عشرة مخلوقات غير طبيعية  تتجول. ومن الواضح أنهم كانوا الباحثين الذين أصيبوا بالفايروس ، لكنهم نجوا حتى يومنا هذا. بصرف النظر عن قشرتهم البشرية ، يمكن القول أنه ليس لديهم بالفعل أي علاقة بالبشر. جعلت أعضائهم ، وعلم وظائف الأعضاء ، وكذلك عملية التفكير والحركات ، نوعًا مختلفًا تمامًا ، نوعًا لم يظهر من قبل على وجه الأرض.

ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت تلك الحيوانات غريبة أو غير طبيعية من البشر ، فمن الواضح أنهم أساءوا تقدير سرعات سو ومادلين. عندما تقارب تطويقهم قليلاً ، كان الاثنان قد اندفعوا بالفعل مثل هبوب الرياح.

 

كانوا مدركين بالفعل لهجوم سو و مادلين من خلال أنابيب وأغشية اللحم الموجودة دائمًا ، وعلى هذا النحو ، تجمعوا من جميع الاتجاهات. من الواضح أن هؤلاء الباحثين الذين أصبحوا كائنات غير طبيعية تمامًا لديهم مستويات ذكاء أعلى بكثير من تلك الوحوش الغريبة. هاجم بعضهم من الخلف ، وآخرون يحاصرون من الجانبين ، والبعض الآخر حاول قطع الطريق أمامهم ؛ كان من الواضح أن لديهم نوعًا من التفاهم الضمني. بالإضافة إلى ذلك ، من إشعاع السرعة والطاقة المنطلق من أجسادهم ، عرف سو أن هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية تمتلك جميعًا قوة أكبر من تلك الوحوش الغريبة ، والتي تقترب بالفعل من قوة الجندي العادي بست مستويات من القدرة.

 

 

في هذه اللحظة ، تم فتح الباب خلف الباحث ، ولكن ما استقر خلف الباب كانت مساحة شاغرة. على الرغم من عدم إمكانية رؤية أحد ، تردد صوت لطيف داخل المختبر ، “هاسبل ، كيف يبدو الوضع الحالي؟”

ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت تلك الحيوانات غريبة أو غير طبيعية من البشر ، فمن الواضح أنهم أساءوا تقدير سرعات سو ومادلين. عندما تقارب تطويقهم قليلاً ، كان الاثنان قد اندفعوا بالفعل مثل هبوب الرياح.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت تلك الحيوانات غريبة أو غير طبيعية من البشر ، فمن الواضح أنهم أساءوا تقدير سرعات سو ومادلين. عندما تقارب تطويقهم قليلاً ، كان الاثنان قد اندفعوا بالفعل مثل هبوب الرياح.

 

يبدو أن هذا الباحث اكتشف بالفعل وجود سو ، وكان قادرًا أيضًا على التحكم في الخلايا الموجودة في السائل اللزج للهجوم ؛ كان هذا ما اعتقده سو. كان هذا أول باحث رآه سو تم تعديله بطريقة كيميائية حيوية بشكل غير طبيعي ، وكذلك أول مخلوق غريب له قدرة فريدة. لم تكن قدرته على التحكم في الخلايا بهذه الروعة ، لكنها كانت سرية للغاية. علاوة على ذلك ، في ظل بيئات معينة ، يمكن أن تظهر قوة هائلة ، على سبيل المثال ، انتشار الطاعون داخل مدينة معينة.

 

بعد دخول الممر ، قفز سو للخارج ، وتحطم جسده باتجاه الجدار المائل على الجانب الآخر! ومع ذلك ، عندما كان لا يزال في الجو ، مد يده نحو مقبض الدرج ، وبدورة واحدة ، وصل امام باب الطابق الثاني تحت الأرض. ضغطت يديه على الباب الثقيل المقاوم للحريق ، وكان جسده ملتصقًا بالباب بالكامل تقريبًا ، ثم مع انفجار مفاجئ للقوة وصوت عالٍ ، انكسر الباب المقاوم للحريق وطار إلى الوراء. في هذه الأثناء ، تسلل سو طويلاً إلى الطابق الثاني تحت الأرض من خلال هذا المدخل ، وسرعته سريعة إلى أقصى الحدود بينما كان يندفع نحو هدفه.

 

تمامًا كما كان سو على وشك سحب يده اليسرى من أنبوب اللحم ، أضاءت منطقة صغيرة فجأة عند حدود رؤيته البانورامية! هذه المنطقة التي بدت أنها كانت في السابق مختبر كان مليئا بأنابيب اللحم المتشابكة ، لتشكل منصة من اللحم. وقف شخص واحد على هذه المنصة ، ويقوم حاليًا بإدخال يديه في منصة التحكم في اللحم. كان يرتدي زي باحث ، ورأسه يقترب من أن يصبح أصلعًا تمامًا ، وزوج من النظارات القديمة يستريح على جسر أنفه. لقد بدا وكأنه باحث ناجٍ. ومع ذلك ، كان زي البحث على جسده ممزقًا بشكل لا يطاق ، والزوايا كلها بالية إلى حد كبير ، واللون الأصلي غير مرئي على الإطلاق. أما النظارة القديمة ، فلم يكن أحد جانبيها يحتوي على زجاج ، والآخر مغطى بالشقوق. كان من الواضح أن هذه النظارات كانت موجودة فقط للعرض. بالإضافة إلى ذلك ، امام ادراك سو ، وامام زي البحث الخاص به ، تم إطلاق إشعاع أزرق يجب أن ينتمي إلى تلك المخلوقات الغير طبيعية. أظهر مستوى شدة هذا الإشعاع قوة الطاقة الموجودة. تلك الوحوش الغريبة أطلقت فقط كميات قليلة من اللون الأزرق ، بينما كان الإشراق الأزرق المنبعث من جسد هذا الباحث قويًا للغاية!

 

ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت تلك الحيوانات غريبة أو غير طبيعية من البشر ، فمن الواضح أنهم أساءوا تقدير سرعات سو ومادلين. عندما تقارب تطويقهم قليلاً ، كان الاثنان قد اندفعوا بالفعل مثل هبوب الرياح.

 

خلف سو ، ومضت مادلين أيضًا من خلف الدرج ، واتبعته عن كثب. كان شكلها واضحًا ومستقرًا ، وحركاتها سلسة وطبيعية ، وليس مثل سو الذي كان يجر دائمًا صورًا خلفه مع كل حركة. كانت كل حركة قامت بها السيدة الشابة مثالية لأنها تنعكس عن الأرض والجدران والسقف ، مستخدمة كل جزء من التضاريس لصالحها وعدم إهدار أدنى قدر من الطاقة. على الرغم من أنه من حيث القدرات ، كانت سرعة سو أعلى بمستويين كاملين ، إلا أن مادلين لم تتخلف كثيرًا عن ذلك.

 

كانت السرعة والاختلاف في التوقيت من الأساليب التي سمحت دائمًا لسو بالتغلب على أعدائه ، ولم يكن لدى الجميع أداة قتال مميتة مثل المنظر البانورامي. كان هذا يعني أن سو هو الذي شن دائمًا هجمات مفاجئة على أعدائه ، بينما يمكن للآخرين أن ينسوا مهاجمته بشكل خفي. على الرغم من أن أنابيب اللحم والأغشية التي تغطي قاعدة البحث بأكملها كانت مماثلة لمدى إدراك هذه الكائنات الغير طبيعية، انسى حقيقة أن سو كان لديه قدرات للاختباء ، فإن التأخير في نقل معلومات هذه البنية التحتية البيولوجية كان كافياً بالفعل لإثبات أنه قاتل.

 

 

 

هناك كرة من الإشعاع الأزرق تدور باستمرار بين يدي الباحث ، وفي محيط يد سو اليسرى ، ظهر أيضًا مجال خافت من الضوء ، يدور بإيقاع مماثل. داخل المنطقة التي يحيط بها الإشعاع الأزرق ، زادت الخلايا المختلفة داخل السائل اللزج بشكل أسرع عدة مرات ، وتغيرت باستمرار إلى خلايا بلعمية تمتلك قدرة هجومية قوية قبل أن تحيط يد سو اليسرى.

 

 

 

خلفها ، ظهر فجأة العديد من الوحوش الغريبة التي كانت في السابق شريرة بشكل غير طبيعي. ثم سقطوا على الأرض واحدًا تلو الآخر ، ولم يتسلقوا مرة أخرى أبدًا.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

يبدو أن هذا الباحث اكتشف بالفعل وجود سو ، وكان قادرًا أيضًا على التحكم في الخلايا الموجودة في السائل اللزج للهجوم ؛ كان هذا ما اعتقده سو. كان هذا أول باحث رآه سو تم تعديله بطريقة كيميائية حيوية بشكل غير طبيعي ، وكذلك أول مخلوق غريب له قدرة فريدة. لم تكن قدرته على التحكم في الخلايا بهذه الروعة ، لكنها كانت سرية للغاية. علاوة على ذلك ، في ظل بيئات معينة ، يمكن أن تظهر قوة هائلة ، على سبيل المثال ، انتشار الطاعون داخل مدينة معينة.

 

في هذه اللحظة ، تم فتح الباب خلف الباحث ، ولكن ما استقر خلف الباب كانت مساحة شاغرة. على الرغم من عدم إمكانية رؤية أحد ، تردد صوت لطيف داخل المختبر ، “هاسبل ، كيف يبدو الوضع الحالي؟”

 

خلفها ، ظهر فجأة العديد من الوحوش الغريبة التي كانت في السابق شريرة بشكل غير طبيعي. ثم سقطوا على الأرض واحدًا تلو الآخر ، ولم يتسلقوا مرة أخرى أبدًا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط