نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.4

الاختراق بعمق

الاختراق بعمق

الفصل 20.4 – الاختراق بعمق

 

 

 

أطلقت مادلين سعالًا ، بصقت ضبابا دمويا. عندما أنزلت رأسها لتنظر إلى صدرها ، رأت أن هناك مجسًا بعرض قبضة اليد يمتد منها ، وطرفه يلوح حاليًا بطريقة شريرة. تم تغطية طرف هذا المجس بطبقات من حراشف كوتين ، كل زاوية حادة للغاية ، حتى أن النقطة كانت مصبوغة بدمها! كان هذا المجس بالتحديد هو الذي هاجم ظهرها فجأة ، واخترق جسد مادلين!

 

 

قفز سو على الفور ، ومسكت كلتا يديه بالسكاكين القصيرة في الاتجاه المعاكس. تم رسم صور لاحقة في محيطه ، غطت شرارات محيطة جسده! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا كم مرة تبادلت السكاكين القصيرة والمخالب الضربات!

أصبح تعبير مادلين شاحبًا فجأة. عندما تحرك هذا المجس ، ارتفع جسدها بالكامل في السماء!

تحت أصوات الانفجارات المستمرة ، تم كسر المجس أخيرًا في الهواء ، وظهرت آهات خفيفة من الألم من داخل المختبر أيضًا.

 

 

بانغ! انطلقت رصاصة فجأة من داخل المختبر ، ثم اندلع انفجار كبير من الدم الأزرق بعنف من المجس الذي اخترق جسد مادلين ، حيث انفجرت حفرة كبيرة وعميقة.

 

 

 

وقف سو عند مدخل المختبر ، ويداه كانتا تمسكان المسدس بثبات مثل الصخرة. أطلقت الفوهة باستمرار عشرين طلقة من الخزنة. لم تؤدي الانفجارات الشرسة وموجات الانفجار إلى تمزيق جسد المجس القوي فحسب ، بل هزت مادلين المجاورة حتى أصبح وجهها شاحبًا وأنفها وفمها يطلقون خصلات دموية باستمرار. صلب سو قلبه ، وأصبح الضوء الأخضر في عينه باردًا إلى أقصى الحدود. تحركت يده اليمنى قليلاً ، ثم سقطت الخزنة الفارغة واستبدلها بأخرى. ثم ، انطلقت عشرين طلقة أخرى بجنون!

 

 

 

تحت أصوات الانفجارات المستمرة ، تم كسر المجس أخيرًا في الهواء ، وظهرت آهات خفيفة من الألم من داخل المختبر أيضًا.

قفز سو على الفور ، ومسكت كلتا يديه بالسكاكين القصيرة في الاتجاه المعاكس. تم رسم صور لاحقة في محيطه ، غطت شرارات محيطة جسده! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا كم مرة تبادلت السكاكين القصيرة والمخالب الضربات!

 

 

صُنع هذا المسدس من اندماج تقنيات الأسلحة الأكثر تقدمًا في راكب التنين الاسود ، بصرف النظر عن الذخيرة المختلفة التي يمكن أن يستخدمها ، كان معدل إطلاقه أيضًا 1500 طلقة في الدقيقة. من مسافة قريبة ، كانت هذه آلة ذبح تمامًا! فقط ، إذا أراد المرء عرض القوة الكاملة لهذا المسدس ، فيجب أن يكون لدى المرء ستة مستويات على الأقل من القوة وخمسة مستويات من الدفاع ، وإلا إذا حاول المرء إطلاقه بأقصى معدل له ، فإن الارتداد سيؤدي إلى تحطيم من أطلقها مباشرة .

 

 

الفصل 20.4 – الاختراق بعمق

أمسك سو بجثة مادلين ، ثم تراجع نحو الحائط. ألقى المسدس الذي لم يكن لديه ذخيرة أخرى إلى جانبه ، وتحول إلى رمي السكاكين. حدقت عيناه الخضراء بإحكام في الشكل الذي ظهر تدريجياً في الطرف الآخر من المختبر.

 

 

كان الجزء اللامع المتبقي من جسد مادلين يتلوى باستمرار ، مما أدى إلى تفاقم إصابتها باستمرار ، سعلت مادلين مرارًا وتكرارًا ، والدم يتدفق بشكل لا يمكن كبته من زاوية فمها. كانت إصاباتها هذه المرة خطيرة للغاية ، لأنه بعد كل شيء ، كانت قدراتها الدفاعية لا تزال عند خمسة مستويات فقط. عند القتال ضد العدو ، كان بإمكانها تعويض الاختلاف في القوة بالتقنية ، ولكن عندما حان دورها لتلقي الضرر ، أصبح الفرق واضحًا. كانت مستويات دفاع مادلين الخمسة معادلة للمستويات السبعة العادية ، لكن الضرر الذي تعرضت له لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن تقاومه سبعة مستويات من الدفاع.

كانت هذه سيدة شابة ، بشرتها الزرقاء التي تومض ببريق معدني تبدو غامضة وغريبة. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن صنع مظهر أنيق وجذاب. لم ترتدي أي ملابس ، وبدلاً من ذلك شكلت طبقة من الجلد حول سطح جسدها تشبه الدروع. ومض الدرع البيولوجي بإشراق ، كما جعل شخصيتها غير واضحة إلى حد ما. يبدو أن هذا النوع من الإشراق لعب دورًا مهمًا في اختفائها. كان على صدر الشابة صورة ملفتة للنظر ، كان القلب يتدفق حاليًا بالدم. في هذه الأثناء ، من ظهرها ، كانت ستة مخالب طويلة تتحرك ببطء في الهواء. أصيب أحدهم بالفعل بجزء صغير مكسور ، واللحم المصاب يتلوى حاليًا أثناء تجدده. بدا الأمر وكأنه سوف ينمو مجددًا في غضون بضع دقائق من الوقت ، ولكن لكي يتعافى تمامًا ، فإنه سيحتاج إلى ساعة على الأقل من الوقت.

 

 

 

وضع سو جسد مادلين مسطحًا على الأرض بينما كان يحدق في هذه السيدة الشابة ذات البشرة الزرقاء. كان جلد السيدة الشابة يتأرجح باستمرار بين اللون الفاتح والداكن ، ولم يعد بالفعل في حالة غير مرئية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت طاقتها وهالتها تتقلبان بشكل كبير ، لذلك بدا أن وجود إحدى المجسات خلفها في حالة إصابة خطيرة ، بعيدًا عن كونه خفيفًا كما يبدو على السطح.

 

 

 

كان الجزء اللامع المتبقي من جسد مادلين يتلوى باستمرار ، مما أدى إلى تفاقم إصابتها باستمرار ، سعلت مادلين مرارًا وتكرارًا ، والدم يتدفق بشكل لا يمكن كبته من زاوية فمها. كانت إصاباتها هذه المرة خطيرة للغاية ، لأنه بعد كل شيء ، كانت قدراتها الدفاعية لا تزال عند خمسة مستويات فقط. عند القتال ضد العدو ، كان بإمكانها تعويض الاختلاف في القوة بالتقنية ، ولكن عندما حان دورها لتلقي الضرر ، أصبح الفرق واضحًا. كانت مستويات دفاع مادلين الخمسة معادلة للمستويات السبعة العادية ، لكن الضرر الذي تعرضت له لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن تقاومه سبعة مستويات من الدفاع.

 

 

 

عندما رأى أن المجس المكسور يستمر في التحرك بشكل محموم ، أصبح وجه سو قاتمًا بشكل لا يضاهى. قام بقبض أسنانه ، ومزق بشراسة الملابس التي تغطي صدر مادلين ، ثم أمسك طرف المجس دفعة واحدة!

الترجمة: Hunter

 

 

استمر المجس في التهرب، وتمزقت الحواف الحادة للغاية في كف سو حتى تشوهت بشدة. عندما لامست الحواف الحادة مع الكريستالات الدقيقة المخبأة تحت جلده ، بدا وكأن أصوات كشط تجعل أسنان المرء تتألم من حين لآخر. أصبح وجه سو أكثر برودة ، والدم في يده اليسرى تدفق باستمرار إلى إصابة مادلين. انتفخ الجلد حول جسده فجأة ، ثم انفجرت يده اليسرى بقوة. رنَّت أصوات كراك في الهواء. على الرغم من أن الحراشف الموجودة على طرف المجس لم تنكسر ، إلا أن المجس قد تحطم ضد بعضهم البعض ، وكشفت عن بعض الإصابات المشوهة. في هذه الأثناء ، امتدت أكثر من عشرة أشواك عظمية من كف سو ، مخترقة بعمق الإصابات المكشوفة على المجس. ثم اندفع الدم بشكل محموم من الجرح إلى المجس!

 

 

 

تغير تعبير الشابة على الجانب الآخر فجأة. ارتفعت طاقتها بسرعة ، لتدخل في حالة غير مرئية مرة أخرى ، وتختفي مباشرة من أمام وجه سو. كان المجس الذي انفصل عن جسدها في الواقع لا يزال تحت سيطرتها ، لكنها شعرت أن شيئًا ما قد دخل إلى المجس. بعد فترة وجيزة ، بدأ شعور بالخدر ينتشر من خلال المجس بحيوية قوية ، ثم بدأت قوة حياة المجس تتدفق بسرعة بعيدًا.

 

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها الجنرال مرة أخرى ، نهض سو فجأة. تحركت ذراعه اليمنى بسرعة ، مما أدى إلى رسم الصور اللاحقة. اندلعت حافة السكينة القصيرة على الفور بكميات كبيرة من الشرر ، وأنتجت الحافة الغير قابلة للتدمير بشكل غير متوقع بعض الشقوق الصغيرة! القوة القوية التي عادت من السكينة القصيرة في تلك اللحظة جعلت نصف جسد سو مخدرًا على الفور ، ويبدو أن ذراعه اليمنى فقدت كل الإحساس.

 

 

 

ظهرت العديد من مخالب الرقص بشكل غامض في الفراغ ، وسرعان ما تراجعت إلى الوراء. عادت الجنرال إلى الظهور في الطرف الآخر من المختبر ، فقط ، اثنان من المجس خلفها سقطت الآن على الأرض ، ولم تعد تنضح بحيويتها السابقة. كانت تتنفس من الداخل والخارج بسرعة ، لكن تنفسها لم يكن من خلال أنفها ، بل من خلال الأعضاء الموجودة على جانبي رقبتها.

أمسك سو بجثة مادلين ، ثم تراجع نحو الحائط. ألقى المسدس الذي لم يكن لديه ذخيرة أخرى إلى جانبه ، وتحول إلى رمي السكاكين. حدقت عيناه الخضراء بإحكام في الشكل الذي ظهر تدريجياً في الطرف الآخر من المختبر.

 

 

تراجع سو إلى جانب مادلين. بمجرد أن مد يده اليسرى نحو المجس، ومضت عيون الجنرال بإشراق ، وأخفت نفسها مرة أخرى!

 

 

وضع سو جسد مادلين مسطحًا على الأرض بينما كان يحدق في هذه السيدة الشابة ذات البشرة الزرقاء. كان جلد السيدة الشابة يتأرجح باستمرار بين اللون الفاتح والداكن ، ولم يعد بالفعل في حالة غير مرئية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت طاقتها وهالتها تتقلبان بشكل كبير ، لذلك بدا أن وجود إحدى المجسات خلفها في حالة إصابة خطيرة ، بعيدًا عن كونه خفيفًا كما يبدو على السطح.

قفز سو على الفور ، ومسكت كلتا يديه بالسكاكين القصيرة في الاتجاه المعاكس. تم رسم صور لاحقة في محيطه ، غطت شرارات محيطة جسده! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا كم مرة تبادلت السكاكين القصيرة والمخالب الضربات!

أمسك سو بجثة مادلين ، ثم تراجع نحو الحائط. ألقى المسدس الذي لم يكن لديه ذخيرة أخرى إلى جانبه ، وتحول إلى رمي السكاكين. حدقت عيناه الخضراء بإحكام في الشكل الذي ظهر تدريجياً في الطرف الآخر من المختبر.

 

 

انتهت المعركة الشرسة في لحظة. تأوه صدر سو . انفجرت الملابس حول قلبه فجأة ، وظهرت إصابة بحجم كوب، كادت أن تخترق جسده! بعد التراجع السريع ، انحنى على الحائط ، مستخدماً يده اليسرى للضغط على إصابة الصدر هذه وهو يحدق ببرود في الجنرال التي انسحبت من حالة غير مرئية. كانت الجنرال في حالة ساحرة أيضًا ، مع وجود مجسات أخرى ملقاة على الأرض ، بالإضافة إلى فجوة على جانب واحد من رقبتها. تدفق الدم الأزرق باستمرار من هذا الجرح النظيف.

أمسك سو بجثة مادلين ، ثم تراجع نحو الحائط. ألقى المسدس الذي لم يكن لديه ذخيرة أخرى إلى جانبه ، وتحول إلى رمي السكاكين. حدقت عيناه الخضراء بإحكام في الشكل الذي ظهر تدريجياً في الطرف الآخر من المختبر.

 

عندما رأى أن المجس المكسور يستمر في التحرك بشكل محموم ، أصبح وجه سو قاتمًا بشكل لا يضاهى. قام بقبض أسنانه ، ومزق بشراسة الملابس التي تغطي صدر مادلين ، ثم أمسك طرف المجس دفعة واحدة!

 

 

 

 

 

تحت أصوات الانفجارات المستمرة ، تم كسر المجس أخيرًا في الهواء ، وظهرت آهات خفيفة من الألم من داخل المختبر أيضًا.

 

الفصل 20.4 – الاختراق بعمق

 

أطلقت مادلين سعالًا ، بصقت ضبابا دمويا. عندما أنزلت رأسها لتنظر إلى صدرها ، رأت أن هناك مجسًا بعرض قبضة اليد يمتد منها ، وطرفه يلوح حاليًا بطريقة شريرة. تم تغطية طرف هذا المجس بطبقات من حراشف كوتين ، كل زاوية حادة للغاية ، حتى أن النقطة كانت مصبوغة بدمها! كان هذا المجس بالتحديد هو الذي هاجم ظهرها فجأة ، واخترق جسد مادلين!

 

 

 

 

 

عندما رأى أن المجس المكسور يستمر في التحرك بشكل محموم ، أصبح وجه سو قاتمًا بشكل لا يضاهى. قام بقبض أسنانه ، ومزق بشراسة الملابس التي تغطي صدر مادلين ، ثم أمسك طرف المجس دفعة واحدة!

 

كان الجزء اللامع المتبقي من جسد مادلين يتلوى باستمرار ، مما أدى إلى تفاقم إصابتها باستمرار ، سعلت مادلين مرارًا وتكرارًا ، والدم يتدفق بشكل لا يمكن كبته من زاوية فمها. كانت إصاباتها هذه المرة خطيرة للغاية ، لأنه بعد كل شيء ، كانت قدراتها الدفاعية لا تزال عند خمسة مستويات فقط. عند القتال ضد العدو ، كان بإمكانها تعويض الاختلاف في القوة بالتقنية ، ولكن عندما حان دورها لتلقي الضرر ، أصبح الفرق واضحًا. كانت مستويات دفاع مادلين الخمسة معادلة للمستويات السبعة العادية ، لكن الضرر الذي تعرضت له لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن تقاومه سبعة مستويات من الدفاع.

 

 

 

 

 

 

بانغ! انطلقت رصاصة فجأة من داخل المختبر ، ثم اندلع انفجار كبير من الدم الأزرق بعنف من المجس الذي اخترق جسد مادلين ، حيث انفجرت حفرة كبيرة وعميقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

أطلقت مادلين سعالًا ، بصقت ضبابا دمويا. عندما أنزلت رأسها لتنظر إلى صدرها ، رأت أن هناك مجسًا بعرض قبضة اليد يمتد منها ، وطرفه يلوح حاليًا بطريقة شريرة. تم تغطية طرف هذا المجس بطبقات من حراشف كوتين ، كل زاوية حادة للغاية ، حتى أن النقطة كانت مصبوغة بدمها! كان هذا المجس بالتحديد هو الذي هاجم ظهرها فجأة ، واخترق جسد مادلين!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط