نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.6

الاختراق بعمق

الاختراق بعمق

الفصل 20.6 – الاختراق بعمق

 

 

 

أثناء عملية العلاج ، كانت عيون سو حازمة وثابتة ، لكن يديه كانتا ترتجفان قليلاً بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. ومع ذلك ، في النهاية ، لا يزال سو يستخدم يده اليمنى لإتمام عملية إنقاذ كاملة في أقصر وقت ، وكذلك استخدم يده اليسرى لقتل كل الوحوش الغريبة التي عبرت الخط الأحمر في قلبه.

 

 

 

بعد اكتمال علاج الإنقاذ ، استقرت يد سو اليمنى بشكل ثابت على صدر مادلين. وبارتجاف خفيف ، بدأ قلبها ينبض مرة أخرى ، ثم تم تحفيز حيوية قوية. بدأت جميع أنواع الأنظمة في العمل بعشرة أضعاف سرعتها العادية. ضمن تلك الإصابات ، كان يرى براعم جديدة تنمو ، وتبدأ في إصلاح الضرر. كانت مادلين تمتلك جسمًا مثاليًا تقريبًا ، كما أن قدرتها على التعافي كانت رائعة أيضًا. ومع ذلك ، فإن الإصابات الكبيرة والاستهلاك المفرط للطاقة لا يزالان يسقطوها في سبات عميق.

أخذ سو نفسا عميقا. تحركت ذراعيه ، ثم بدا أن جسد مادلين النائم قد فقد وزنه وهو يطفو ببطء لأعلى. ظهر على الفور سكينان قصيران في يد سو ، يدوران بدرجات لا يمكن تصورها ويطلقان أصوات أنين حزينة!

 

 

تحركت السكينة القصيرة في يد سو اليسرى ، قطعت معصمه الأيمن. تدفق الدم مثل النافورة ، ودخلت الإصابات المختلفة بصدر مادلين. فقط عندما كان الدم يفيض من جروحها انغلق الجرح على معصمه من تلقاء نفسه. استخدم سو كمادة الإسعافات الأولية في ساحة المعركة لختم إصابات مادلين بعناية ، وعندها فقط أطلق نفسًا من الهواء. ثم ألقى نظرة على محيطه.

احتل أربعة أو خمسة وحوش غريبة زوايا الغرفة ، مستخدمين عيونهم المركبة للتحديق في سو. كانوا يطلقون هديرًا منخفضًا ، لكنهم كانوا حريصين على عدم تجاوز هذا الخط الأحمر ، ولم يجرؤوا حتى على اتخاذ خطوة واحدة بعد الخط. مع وجود سو و مادلين كمركز ، كان كل شيء داخل حلقة من ثلاثة أمتار مليئًا بجثث الوحوش الغريبة ، وكذلك جثث البشر الذين كانوا يرتدون زي الباحث. كانت جميع الجثث مغطاة بجروح السكين. في هذه الأثناء ، كانت الأرض مغطاة منذ فترة طويلة بدماء هذه المخلوقات الغريبة ذات اللون الأزرق الفريد ، ولا تزال تتدفق باستمرار في جميع الاتجاهات.

 

 

احتل أربعة أو خمسة وحوش غريبة زوايا الغرفة ، مستخدمين عيونهم المركبة للتحديق في سو. كانوا يطلقون هديرًا منخفضًا ، لكنهم كانوا حريصين على عدم تجاوز هذا الخط الأحمر ، ولم يجرؤوا حتى على اتخاذ خطوة واحدة بعد الخط. مع وجود سو و مادلين كمركز ، كان كل شيء داخل حلقة من ثلاثة أمتار مليئًا بجثث الوحوش الغريبة ، وكذلك جثث البشر الذين كانوا يرتدون زي الباحث. كانت جميع الجثث مغطاة بجروح السكين. في هذه الأثناء ، كانت الأرض مغطاة منذ فترة طويلة بدماء هذه المخلوقات الغريبة ذات اللون الأزرق الفريد ، ولا تزال تتدفق باستمرار في جميع الاتجاهات.

احتل أربعة أو خمسة وحوش غريبة زوايا الغرفة ، مستخدمين عيونهم المركبة للتحديق في سو. كانوا يطلقون هديرًا منخفضًا ، لكنهم كانوا حريصين على عدم تجاوز هذا الخط الأحمر ، ولم يجرؤوا حتى على اتخاذ خطوة واحدة بعد الخط. مع وجود سو و مادلين كمركز ، كان كل شيء داخل حلقة من ثلاثة أمتار مليئًا بجثث الوحوش الغريبة ، وكذلك جثث البشر الذين كانوا يرتدون زي الباحث. كانت جميع الجثث مغطاة بجروح السكين. في هذه الأثناء ، كانت الأرض مغطاة منذ فترة طويلة بدماء هذه المخلوقات الغريبة ذات اللون الأزرق الفريد ، ولا تزال تتدفق باستمرار في جميع الاتجاهات.

 

 

ربما بدافع الخوف من المذبحة المجنونة ، عندما رأوا سو يقف ، تراجعت جميع تلك الوحوش الغريبة إلى الوراء.

بمجرد وصوله إلى الطابق الأول دون وقوع الكثير من الحوادث ، ملأ هذا المكان تقلبات صامتة ومألوفة! كان هذا بالضبط هو التقلب الذي أطلقته الجنرال عندما أمرت المجس المنفصل بالهجوم!

 

غرق قلب سو على الفور.

أطلق سو ضحكة باردة. تبين أن هؤلاء الأطفال أيضا فهموا الخوف. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه الوقت أو الطاقة لقتل هذه المخلوقات. كافح سو لقمع نية القتل المجنونة في ذهنه. في الوقت الحالي ، كل جزء من قدرته على التحمل كان ثمينًا. طالما لم تستفزه هذه الوحوش الغريبة ، لم يكن يمانع في تركها تعيش لفترة أطول قليلاً. انحنى ليحمل مادلين النائمة ، ثم مشى نحو ممر الطابق الأول. كان على وشك الانسحاب من القاعدة وانتظار شفاء إصابات مادلين.

 

 

احتل أربعة أو خمسة وحوش غريبة زوايا الغرفة ، مستخدمين عيونهم المركبة للتحديق في سو. كانوا يطلقون هديرًا منخفضًا ، لكنهم كانوا حريصين على عدم تجاوز هذا الخط الأحمر ، ولم يجرؤوا حتى على اتخاذ خطوة واحدة بعد الخط. مع وجود سو و مادلين كمركز ، كان كل شيء داخل حلقة من ثلاثة أمتار مليئًا بجثث الوحوش الغريبة ، وكذلك جثث البشر الذين كانوا يرتدون زي الباحث. كانت جميع الجثث مغطاة بجروح السكين. في هذه الأثناء ، كانت الأرض مغطاة منذ فترة طويلة بدماء هذه المخلوقات الغريبة ذات اللون الأزرق الفريد ، ولا تزال تتدفق باستمرار في جميع الاتجاهات.

أدى فقدان الدم الكثير إلى إصابته بالدوار ، وشعر جسده بالضعف أيضًا. ومع ذلك ، لم يمشي بسرعة كبيرة. بعد كل هذا كان عشًا لمخلوقات غريبة ، وبما أنه تمكن من ترهيب هذه الوحوش الغريبة بهذه الصعوبة ، فقد أراد فقط استغلال هذه الفرصة النادرة للهروب. بمجرد أن تلاحظ هذه الوحوش الغريبة أو الجنرال التي هربت حالته الضعيفة الحالية ، فمن المحتمل جدًا أن يتم محاصرته ومهاجمته من جميع الجهات مرة أخرى. بعد قتاله ضد الجنرال ، كان لدى سو بالفعل فهم تجاه القوة القتالية لهذه المخلوقات الغريبة ، لذلك لم يكن يمانع في قتال الحياة والموت. ومع ذلك ، ما كان يخشاه هو أن تؤثر المعركة على مادلين.

 

 

بمجرد وصوله إلى الطابق الأول دون وقوع الكثير من الحوادث ، ملأ هذا المكان تقلبات صامتة ومألوفة! كان هذا بالضبط هو التقلب الذي أطلقته الجنرال عندما أمرت المجس المنفصل بالهجوم!

أخذ سو نفسا عميقا. تحركت ذراعيه ، ثم بدا أن جسد مادلين النائم قد فقد وزنه وهو يطفو ببطء لأعلى. ظهر على الفور سكينان قصيران في يد سو ، يدوران بدرجات لا يمكن تصورها ويطلقان أصوات أنين حزينة!

 

أثناء عملية العلاج ، كانت عيون سو حازمة وثابتة ، لكن يديه كانتا ترتجفان قليلاً بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. ومع ذلك ، في النهاية ، لا يزال سو يستخدم يده اليمنى لإتمام عملية إنقاذ كاملة في أقصر وقت ، وكذلك استخدم يده اليسرى لقتل كل الوحوش الغريبة التي عبرت الخط الأحمر في قلبه.

غرق قلب سو على الفور.

مشت الشابة بخطوات غير ثابتة إلى حد ما وهي تقول ، “… الدخلاء … يجب أن يموتوا جميعًا … هذا … المنزل …” كان صوتها غير واضح ، جملها كانت فوضوية. يبدو أنه قد مرت عقود قليلة منذ أن نطقت بالكلمات الأخيرة. ومع ذلك ، كان معناها واضحا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وراءها أكثر من عشرة وحوش غريبة. كشفت هذه الوحوش الغريبة عن أنيابها ، واقتربت تدريجيًا من هذه الشابة تمامًا مثل مجموعة من كلاب الصيد التي كانت قد ربتها.

 

 

من المؤكد أن عدة عشرات من الوحوش الغريبة بدأت في التحرك والتجمع. في هذه الأثناء ، ليس بعيدًا عن سو ، فتح الباب فجأة وخرجت بشرية غير عادية ، سيدة شابة. بدا الأمر وكأنها قبل أن تشغل جسدها المخلوقات الغريبة ، لم تنضج بعد ، وعلى هذا النحو ، لا تزال تحافظ على القليل من حنانها ونقائها في الماضي. ومع ذلك ، أظهر الجلد الأزرق الشاحب والعيون البرتقالية أنها ليست بشرية.

 

 

 

مات بالفعل أكثر من عشرة بواسطة يد سو ، وعلى هذا النحو ، كان يدرك تمامًا أن القوة القتالية لهذه الكائنات البشرية لم تكن بالتأكيد مرتبطة بعمرها قبل التحول. هذه السيدة الشابة الهادئة التي بدت وكأنها قد بلغت العاشرة من العمر أعطت إشعاعًا من الطاقة كان أقوى من المخلوقات الأخرى. كان هذا إشعاع طاقة كان بالفعل قريبًا من سبعة مستويات من القدرة!

 

 

أدى فقدان الدم الكثير إلى إصابته بالدوار ، وشعر جسده بالضعف أيضًا. ومع ذلك ، لم يمشي بسرعة كبيرة. بعد كل هذا كان عشًا لمخلوقات غريبة ، وبما أنه تمكن من ترهيب هذه الوحوش الغريبة بهذه الصعوبة ، فقد أراد فقط استغلال هذه الفرصة النادرة للهروب. بمجرد أن تلاحظ هذه الوحوش الغريبة أو الجنرال التي هربت حالته الضعيفة الحالية ، فمن المحتمل جدًا أن يتم محاصرته ومهاجمته من جميع الجهات مرة أخرى. بعد قتاله ضد الجنرال ، كان لدى سو بالفعل فهم تجاه القوة القتالية لهذه المخلوقات الغريبة ، لذلك لم يكن يمانع في قتال الحياة والموت. ومع ذلك ، ما كان يخشاه هو أن تؤثر المعركة على مادلين.

استدار سو ببطء ، وحدق في عيون السيدة الشابة البرتقالية الشبيهة بالأحجار الكريمة ، ثم كشف فجأة عن ابتسامة. لم يكن يدرك تمامًا أن هذه الابتسامة تفتقر تمامًا إلى جمالية القتل ، ولم تترك وراءها سوى تعبير شرير ومشوه!

 

 

 

“زعيمكم يعرف فقط كيف يرسلكم جميعًا إلى موتكم؟” قال سو ببطء.

بعد اكتمال علاج الإنقاذ ، استقرت يد سو اليمنى بشكل ثابت على صدر مادلين. وبارتجاف خفيف ، بدأ قلبها ينبض مرة أخرى ، ثم تم تحفيز حيوية قوية. بدأت جميع أنواع الأنظمة في العمل بعشرة أضعاف سرعتها العادية. ضمن تلك الإصابات ، كان يرى براعم جديدة تنمو ، وتبدأ في إصلاح الضرر. كانت مادلين تمتلك جسمًا مثاليًا تقريبًا ، كما أن قدرتها على التعافي كانت رائعة أيضًا. ومع ذلك ، فإن الإصابات الكبيرة والاستهلاك المفرط للطاقة لا يزالان يسقطوها في سبات عميق.

 

الترجمة: Hunter

مشت الشابة بخطوات غير ثابتة إلى حد ما وهي تقول ، “… الدخلاء … يجب أن يموتوا جميعًا … هذا … المنزل …” كان صوتها غير واضح ، جملها كانت فوضوية. يبدو أنه قد مرت عقود قليلة منذ أن نطقت بالكلمات الأخيرة. ومع ذلك ، كان معناها واضحا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وراءها أكثر من عشرة وحوش غريبة. كشفت هذه الوحوش الغريبة عن أنيابها ، واقتربت تدريجيًا من هذه الشابة تمامًا مثل مجموعة من كلاب الصيد التي كانت قد ربتها.

استدار سو ببطء ، وحدق في عيون السيدة الشابة البرتقالية الشبيهة بالأحجار الكريمة ، ثم كشف فجأة عن ابتسامة. لم يكن يدرك تمامًا أن هذه الابتسامة تفتقر تمامًا إلى جمالية القتل ، ولم تترك وراءها سوى تعبير شرير ومشوه!

 

 

“موت؟” كانت ابتسامة سو مشوهة للغاية بالفعل.

تردد صوت كراك ، بدا في نفس الوقت من أعماق جسده وكذلك من أعماق وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الأغلال التي تحطمت تمامًا في تلك اللحظة.

 

 

تردد صوت كراك ، بدا في نفس الوقت من أعماق جسده وكذلك من أعماق وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الأغلال التي تحطمت تمامًا في تلك اللحظة.

 

 

الفصل 20.6 – الاختراق بعمق

أخذ سو نفسا عميقا. تحركت ذراعيه ، ثم بدا أن جسد مادلين النائم قد فقد وزنه وهو يطفو ببطء لأعلى. ظهر على الفور سكينان قصيران في يد سو ، يدوران بدرجات لا يمكن تصورها ويطلقان أصوات أنين حزينة!

 

 

تردد صوت كراك ، بدا في نفس الوقت من أعماق جسده وكذلك من أعماق وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الأغلال التي تحطمت تمامًا في تلك اللحظة.

 

تردد صوت كراك ، بدا في نفس الوقت من أعماق جسده وكذلك من أعماق وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الأغلال التي تحطمت تمامًا في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

أدى فقدان الدم الكثير إلى إصابته بالدوار ، وشعر جسده بالضعف أيضًا. ومع ذلك ، لم يمشي بسرعة كبيرة. بعد كل هذا كان عشًا لمخلوقات غريبة ، وبما أنه تمكن من ترهيب هذه الوحوش الغريبة بهذه الصعوبة ، فقد أراد فقط استغلال هذه الفرصة النادرة للهروب. بمجرد أن تلاحظ هذه الوحوش الغريبة أو الجنرال التي هربت حالته الضعيفة الحالية ، فمن المحتمل جدًا أن يتم محاصرته ومهاجمته من جميع الجهات مرة أخرى. بعد قتاله ضد الجنرال ، كان لدى سو بالفعل فهم تجاه القوة القتالية لهذه المخلوقات الغريبة ، لذلك لم يكن يمانع في قتال الحياة والموت. ومع ذلك ، ما كان يخشاه هو أن تؤثر المعركة على مادلين.

 

“زعيمكم يعرف فقط كيف يرسلكم جميعًا إلى موتكم؟” قال سو ببطء.

 

غرق قلب سو على الفور.

 

 

 

تردد صوت كراك ، بدا في نفس الوقت من أعماق جسده وكذلك من أعماق وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الأغلال التي تحطمت تمامًا في تلك اللحظة.

 

 

 

بمجرد وصوله إلى الطابق الأول دون وقوع الكثير من الحوادث ، ملأ هذا المكان تقلبات صامتة ومألوفة! كان هذا بالضبط هو التقلب الذي أطلقته الجنرال عندما أمرت المجس المنفصل بالهجوم!

 

 

 

 

 

ربما بدافع الخوف من المذبحة المجنونة ، عندما رأوا سو يقف ، تراجعت جميع تلك الوحوش الغريبة إلى الوراء.

 

احتل أربعة أو خمسة وحوش غريبة زوايا الغرفة ، مستخدمين عيونهم المركبة للتحديق في سو. كانوا يطلقون هديرًا منخفضًا ، لكنهم كانوا حريصين على عدم تجاوز هذا الخط الأحمر ، ولم يجرؤوا حتى على اتخاذ خطوة واحدة بعد الخط. مع وجود سو و مادلين كمركز ، كان كل شيء داخل حلقة من ثلاثة أمتار مليئًا بجثث الوحوش الغريبة ، وكذلك جثث البشر الذين كانوا يرتدون زي الباحث. كانت جميع الجثث مغطاة بجروح السكين. في هذه الأثناء ، كانت الأرض مغطاة منذ فترة طويلة بدماء هذه المخلوقات الغريبة ذات اللون الأزرق الفريد ، ولا تزال تتدفق باستمرار في جميع الاتجاهات.

 

“موت؟” كانت ابتسامة سو مشوهة للغاية بالفعل.

الترجمة: Hunter

 

 

مشت الشابة بخطوات غير ثابتة إلى حد ما وهي تقول ، “… الدخلاء … يجب أن يموتوا جميعًا … هذا … المنزل …” كان صوتها غير واضح ، جملها كانت فوضوية. يبدو أنه قد مرت عقود قليلة منذ أن نطقت بالكلمات الأخيرة. ومع ذلك ، كان معناها واضحا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وراءها أكثر من عشرة وحوش غريبة. كشفت هذه الوحوش الغريبة عن أنيابها ، واقتربت تدريجيًا من هذه الشابة تمامًا مثل مجموعة من كلاب الصيد التي كانت قد ربتها.

الترجمة: Hunter

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط