نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.7

الاختراق بعمق

الاختراق بعمق

الفصل 20.7 – الاختراق بعمق

 

 

 

ظهرت مساحة من الصور اللاحقة فجأة بين سو والسيدة الشابة. في تلك اللحظة ، اندفع سو بالفعل أمام السيدة الشابة ، وكاد يتلامس مع وجهها وهو يقف هناك! في هذه الأثناء ، في هذه اللحظة ، كان فم السيدة الشابة قد انفتح لتوه ، وكشف عن وجود كريستالات مركزة في حلقها. في هذه الأثناء ، تم رفع يدها اليمنى المجهزة بمخالب حادة في منتصف الطريق فقط.

وقف سو بهدوء هناك ، تدفق بحر من البيانات على الفور عبر دماغه. في وعيه ، كل ما حدث منذ استيقاظ مادلين قد تم اعادته في الاتجاه المعاكس ، لدرجة أنه تم إعادة بناء كل قطرة دم من تلك الوحوش الغريبة! كان هذا قدرًا هائلاً ولا يمكن تصوره من المعلومات. كان بإمكان سو ، الذي كان يتمتع بالمنظر البانورامي ، أن يتذكر بالفعل كل شيء ، ويعيد بناء كل شيء ، ويحلل كل شيء!

 

 

توقفت السكاكين القصيرة الدوارة فجأة ، ودخل كلاهما في صدر السيدة الشابة! كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف. وهكذا تجمدت حركات الشابة. نظرت إلى سو ، وهي تكافح لتقول شيئًا ما ، لكن لم تخرج كلمة واحدة.

 

 

 

تم انتزاع السكاكين القصيرة بصمت من جسد السيدة الشابة ، وبعد ذلك مثل الشبح ، عاد سو إلى موقعه الأصلي ، وأمسك بجسد مادلين الساقط.

 

 

 

في هذه اللحظة ، ارتجف جسد مادلين قليلاً ، وفتحت عينيها بالفعل. في اللحظة التي استيقظت فيها تقريبًا ، سقط خط بصرها على كتف سو. بعد ذلك ، كافحت من أجل مد يدها ، وأخذت قطعة من اللحم ظهرت دون أن تدري عندما كانت على كتف سو.

 

 

 

نظرت مادلين بعناية إلى اللحم من طرف أصابعها ، ثم وضعته في فمها ، وأغلقت عينيها ، وقدّرت طعمها بعناية. في ادراك سو ، بمجرد دخول قطعة اللحم الغير ملحوظة هذه إلى جسد مادلين ، سرعان ما ذابت ودخلت جسدها. في اللحظة التي دخلت فيها جسدها تقريبًا ، كانت مثل شعلة مشتعلة ، فاض جسدها بالكامل بإشعاع ناري مبهر ، كما لو كان قد انفجر بحيوية هائلة من خلال إشعال نفسها!

 

 

 

هذا الاندفاع المفاجئ للنيران استنفد على الفور قدرة مادلين على التحمل التي لم تكن في البداية ، وكان الدم الذي تم ضخه في جسدها على وشك النفاد ، وسرعان ما تضاءل. لاحظ سو بالفعل أنه على الرغم من أن ألسنة اللهب هذه لم تساعد في حالة إصاباتها على الإطلاق ، لدرجة أنها تسببت في بعض الضرر بسبب استهلاك الطاقة ، إلا أن جسدها الذي تم تنقيته بواسطة اللهب قد تعرض بالفعل لتغيير طفيف.

هزت مادلين رأسها وقالت: “لم أرى أبدًا شكل النواة. كانت النواة التي أعطتها لي الإمبراطورة مختلفة تمامًا عن هذه. ومع ذلك ، فقد احتوت بالفعل على مكونات النواة “.

 

في تلك اللحظة ، كانت يدا سو على المسدس ، تطلقان في المسافة بين حاجبي الجنرال. ثم بين اللحم والدم المتناثر ، سقطت قطعة على كتف سو.

“ما هذا؟” سأل سو.

 

 

 

كان وجه مادلين شاحبًا بشكل مقلق. عندما سمعت سؤال سو ، ابتسمت بضعف وقالت ، “كان هناك القليل من” النواة “بداخلها. في الماضي ، أعطتني الإمبراطورة قطعة صغيرة من شيء له هذه النواة ، ولهذا تذكرت مذاقها. قالت الإمبراطورة إن هذه النواة يمكن أن تسمح لي بالتطور “.

 

 

 

“نواة؟”

جنرال!

 

 

هزت مادلين رأسها وقالت: “لم أرى أبدًا شكل النواة. كانت النواة التي أعطتها لي الإمبراطورة مختلفة تمامًا عن هذه. ومع ذلك ، فقد احتوت بالفعل على مكونات النواة “.

 

 

 

بعد أن تحدثت هذه الأشياء بصعوبة ، أغلقت عينيها ببطء. دفنت رأسها في صدر سو ، ونامت مرة أخرى بسرعة.

 

 

 

وقف سو بهدوء هناك ، تدفق بحر من البيانات على الفور عبر دماغه. في وعيه ، كل ما حدث منذ استيقاظ مادلين قد تم اعادته في الاتجاه المعاكس ، لدرجة أنه تم إعادة بناء كل قطرة دم من تلك الوحوش الغريبة! كان هذا قدرًا هائلاً ولا يمكن تصوره من المعلومات. كان بإمكان سو ، الذي كان يتمتع بالمنظر البانورامي ، أن يتذكر بالفعل كل شيء ، ويعيد بناء كل شيء ، ويحلل كل شيء!

 

 

 

ومع ذلك ، حتى مع سرعة معالجة البيانات القوية لـ سو ، فإن بحر البيانات هذا لا يزال يتجاوز بكثير حدود ما يمكنه التعامل معه. ونتيجة لذلك ، انتقل الألم الشديد إلى جميع أنحاء جسده بالكامل ، مما تسبب في ارتعاشه لا إراديًا. ومع ذلك ، ضغط سو على أسنانه وتحملها ، لأن كمية المعلومات التي يمكن أن تخزنها ذاكرته كانت محدودة. بعد فترة ، قد ينسى بالفعل ما أراد أن يعرفه.

 

 

 

أخيرًا ، تجمدت ذكرياته على المشهد ، ثم تكرر المشهد ذهابًا وإيابًا.

 

 

“ما هذا؟” سأل سو.

في تلك اللحظة ، كانت يدا سو على المسدس ، تطلقان في المسافة بين حاجبي الجنرال. ثم بين اللحم والدم المتناثر ، سقطت قطعة على كتف سو.

 

 

جنرال!

في تلك اللحظة ، انطلق إنذار يثقب الأذن فجأة في القاعدة. أضافت الأضواء الحمراء الوامضة إحساسًا بالإلحاح لهذا المكان. بدأت جميع المصاعد في التألق بإشارة توقف طارئة ، ثم انفجرت جميع ممرات الطوارئ المؤدية إلى السطح بعنف ، وسدَّت الأرض المتساقطة والصخور على الفور هذه المسارات تمامًا. استيقظ المزيد من البشر من الظلام ، وذهبوا نحو الطابق الأول. كانت أنابيب اللحم في كل مكان تتلوى بشكل محموم ، وتستدعي بيض الأجنة الواحدة تلو الأخرى. من وقت لآخر ، تنقسم هذه البويضات ، وهذه الوحوش الغريبة المولودة حديثًا ، بينما تتجاهل تمامًا أجسادها التي كانت تقطر بالسوائل ، ستنضم إلى حشد الوحوش نحو الوجهة المحددة مسبقًا.

 

 

فتح سو عينيه فجأة!

 

 

 

في تلك اللحظة ، انطلق إنذار يثقب الأذن فجأة في القاعدة. أضافت الأضواء الحمراء الوامضة إحساسًا بالإلحاح لهذا المكان. بدأت جميع المصاعد في التألق بإشارة توقف طارئة ، ثم انفجرت جميع ممرات الطوارئ المؤدية إلى السطح بعنف ، وسدَّت الأرض المتساقطة والصخور على الفور هذه المسارات تمامًا. استيقظ المزيد من البشر من الظلام ، وذهبوا نحو الطابق الأول. كانت أنابيب اللحم في كل مكان تتلوى بشكل محموم ، وتستدعي بيض الأجنة الواحدة تلو الأخرى. من وقت لآخر ، تنقسم هذه البويضات ، وهذه الوحوش الغريبة المولودة حديثًا ، بينما تتجاهل تمامًا أجسادها التي كانت تقطر بالسوائل ، ستنضم إلى حشد الوحوش نحو الوجهة المحددة مسبقًا.

 

 

في تلك اللحظة ، كانت يدا سو على المسدس ، تطلقان في المسافة بين حاجبي الجنرال. ثم بين اللحم والدم المتناثر ، سقطت قطعة على كتف سو.

رفع سو رأسه بينما كان يحمل مادلين. نظر إلى السقف المتصدع ، وكذلك أضواء الطوارئ الحمراء الوامضة ، واستمع إلى صوت الإنذار بصوت عالٍ وصاخب ، حيث كشفت زوايا شفتيه عن ابتسامة شريرة. تمتم في نفسه قائلاً ، “مثالي. لم أشعر بالرغبة في المغادرة بعد الآن! “

 

 

 

في محيط سو ، كان هناك بالفعل عدة عشرات من الوحوش الغريبة ، ومع ذلك فقد غض الطرف عنها.

 

 

في تلك اللحظة ، انطلق إنذار يثقب الأذن فجأة في القاعدة. أضافت الأضواء الحمراء الوامضة إحساسًا بالإلحاح لهذا المكان. بدأت جميع المصاعد في التألق بإشارة توقف طارئة ، ثم انفجرت جميع ممرات الطوارئ المؤدية إلى السطح بعنف ، وسدَّت الأرض المتساقطة والصخور على الفور هذه المسارات تمامًا. استيقظ المزيد من البشر من الظلام ، وذهبوا نحو الطابق الأول. كانت أنابيب اللحم في كل مكان تتلوى بشكل محموم ، وتستدعي بيض الأجنة الواحدة تلو الأخرى. من وقت لآخر ، تنقسم هذه البويضات ، وهذه الوحوش الغريبة المولودة حديثًا ، بينما تتجاهل تمامًا أجسادها التي كانت تقطر بالسوائل ، ستنضم إلى حشد الوحوش نحو الوجهة المحددة مسبقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جنرال!

 

 

 

ومع ذلك ، حتى مع سرعة معالجة البيانات القوية لـ سو ، فإن بحر البيانات هذا لا يزال يتجاوز بكثير حدود ما يمكنه التعامل معه. ونتيجة لذلك ، انتقل الألم الشديد إلى جميع أنحاء جسده بالكامل ، مما تسبب في ارتعاشه لا إراديًا. ومع ذلك ، ضغط سو على أسنانه وتحملها ، لأن كمية المعلومات التي يمكن أن تخزنها ذاكرته كانت محدودة. بعد فترة ، قد ينسى بالفعل ما أراد أن يعرفه.

 

أخيرًا ، تجمدت ذكرياته على المشهد ، ثم تكرر المشهد ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

الفصل 20.7 – الاختراق بعمق

 

فتح سو عينيه فجأة!

الترجمة: Hunter 

في تلك اللحظة ، انطلق إنذار يثقب الأذن فجأة في القاعدة. أضافت الأضواء الحمراء الوامضة إحساسًا بالإلحاح لهذا المكان. بدأت جميع المصاعد في التألق بإشارة توقف طارئة ، ثم انفجرت جميع ممرات الطوارئ المؤدية إلى السطح بعنف ، وسدَّت الأرض المتساقطة والصخور على الفور هذه المسارات تمامًا. استيقظ المزيد من البشر من الظلام ، وذهبوا نحو الطابق الأول. كانت أنابيب اللحم في كل مكان تتلوى بشكل محموم ، وتستدعي بيض الأجنة الواحدة تلو الأخرى. من وقت لآخر ، تنقسم هذه البويضات ، وهذه الوحوش الغريبة المولودة حديثًا ، بينما تتجاهل تمامًا أجسادها التي كانت تقطر بالسوائل ، ستنضم إلى حشد الوحوش نحو الوجهة المحددة مسبقًا.

 

 

 

هذا الاندفاع المفاجئ للنيران استنفد على الفور قدرة مادلين على التحمل التي لم تكن في البداية ، وكان الدم الذي تم ضخه في جسدها على وشك النفاد ، وسرعان ما تضاءل. لاحظ سو بالفعل أنه على الرغم من أن ألسنة اللهب هذه لم تساعد في حالة إصاباتها على الإطلاق ، لدرجة أنها تسببت في بعض الضرر بسبب استهلاك الطاقة ، إلا أن جسدها الذي تم تنقيته بواسطة اللهب قد تعرض بالفعل لتغيير طفيف.

في تلك اللحظة ، كانت يدا سو على المسدس ، تطلقان في المسافة بين حاجبي الجنرال. ثم بين اللحم والدم المتناثر ، سقطت قطعة على كتف سو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط