نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.3

افتراس

افتراس

الفصل 21.3 – افتراس

كان هذا مجال الحاكم. طالما كانت ضمن مجاله ، فإن قوة حياة مادلين ستتدفق باستمرار بعيدًا. يبدو أن سو لم يتأثر بتأثير الحاكم ، ولم تستطع الجنرال فهم سبب ذلك ، لكن الحاكم شرح لها بالفعل عملية المعركة التالية بحكمته التي لا مثيل لها. كان سو سيموت بينما ستولد من جديد.

تقدم سو فجأة إلى الأمام.

نامت مادلين في وسط عاصفة الطاقة ، بأعجوبة لم تعاني من أي إصابات. أطلقت مخالب الجنرال عددًا لا يحصى من الهجمات المدمرة ، لكن سو كان يمنعها دائمًا بجسده. نامت بسلام للغاية ، واستقرت إصاباتها حاليًا. كانت الأنسجة الجديدة داخل جرحها قد نجحت بالفعل في تجديد نصف الحفرة المرعبة. ومع ذلك ، لسبب ما ، كانت قوة حياة مادلين تختفي حاليًا شيئًا فشيئًا!

لم تكن هذه الخطوة ، من البداية إلى النهاية ، مختلفة عمليًا عن الوميض. حيث تركت قدمه الأرض وحيث هبطت ، ظهر اثنان منفصلان من سو. في غضون ذلك ، بين هذين كانت هناك آثار لاحقة لا نهاية لها!

 

ظهر اثنان من المجسات من الفراغ ، وضربا شخصيات سو ، لكنهم كانوا فاشلين تمامًا.

 

ظهر سو على الفور خلف ظهر الجنرال ، تسللت السكاكين القصيرة بشراسة نحو قاعدة المجسات! تم تجديد مخالب الجنرال الستة بالفعل. فشل اثنان منهم في ضرب أي شيء ، لكن اثنين آخرين قد تشابكوا على الفور ، باستخدام أطرافهما المغطاة بحراشف لسد سكاكين سو القصيرة. هاجم الأخيران جسد سو مثل التنانين السامة!

 

تشابك الجنرال وسو حول بعضهما البعض للحظات ، ثم انفصلا فجأة. في تلك اللحظة التي لا يمكن تمييزها تقريبًا ، كان لدى كلا الجانبين بالفعل أكثر من عشرة جروح ، وتناثر الدم وتداخل عدد لا يحصى من حبات الدم في الهواء. انقطعت ثلاثة من مخالب الجنرال ، بينما انفصلت ذراع سو اليمنى بالكامل تقريبًا عن الكوع لأعلى!

ارتجف عقل الجنرال فجأة ، وكانت تعتقد أن العين الموجودة في صدر سو كانت حقيقية. ومع ذلك ، جنبًا إلى جنب مع حركة إشراق الكريستال الكهرماني ، تحرك هذا الشيء الذي بدا على حد سواء عين الوحش البري ، وهو يحدق بها بشكل قاتل! في تلك اللحظة ، اكتشفت الجنرال أن عين سو اليسرى كانت مغلقة بالفعل! في تلك اللحظة ، استولى الخوف الذي لا يوصف على وعيها بالكامل.

فقط عندما كان سو والجنرال الجريحان يحدقان في بعضهما البعض ، بدأت موجات الصدمة للمعركة في الانتشار. أينما مروا ، كان كل شيء ينهار بصمت. مع هذين المركزين ، ظهر على الفور مجال فارغ من عدة عشرات من الأمتار!

 

نامت مادلين في وسط عاصفة الطاقة ، بأعجوبة لم تعاني من أي إصابات. أطلقت مخالب الجنرال عددًا لا يحصى من الهجمات المدمرة ، لكن سو كان يمنعها دائمًا بجسده. نامت بسلام للغاية ، واستقرت إصاباتها حاليًا. كانت الأنسجة الجديدة داخل جرحها قد نجحت بالفعل في تجديد نصف الحفرة المرعبة. ومع ذلك ، لسبب ما ، كانت قوة حياة مادلين تختفي حاليًا شيئًا فشيئًا!

استخدم سو فجأة ذراعه اليسرى المتبقية لتمزيق بدلته القتالية الممزقة ، وكشف الجزء العلوي من جسده بالكامل! استمرت عضلات صدره في التلوي ، وانقسمت إلى كلا الجانبين. من أسفل عضلاته ، ظهرت كريستالة معينية ضخمة! كانت الكريستالة بلون كهرماني ، وتم تزين الوسط بنمط داكن اللون. عندما بدأ الإشراق ، تمت إضافة عين ضخمة إلى صدر سو!

أعطى سو مادلين التي كانت لا تزال نائمة نظرة عميقة. وقف فجأة ممزقًا ذراعه اليمنى التي كانت معلقة بخيوط مستقيمة ، وألقى بها على الأرض. ثم نظر إلى الجنرال قبل أن يقول بهدوء ، “ما زلت لا تهربين؟”

في هذه الأثناء ، كانت الجنرال قد مرت لتوها من زاوية الممر ، وظهرت أمام وجه سو!

“اهرب؟ … لماذا احتاج إلى … الهرب؟ ” لم تستطع الجنرال فهم منطق سو. من وجهة نظرها ، كانت قوتها القتالية وقوته متماثلتين تقريبًا ، بينما ستفقد تلك المرأة الفاقدة للوعي حياتها قريبًا.

في قلب عاصفة الطاقة ، استمر سو في الطفو في الجو ، مستخدمًا ذراعه اليسرى المتبقية لحمل مادلين. أصبحت العين الضخمة في صدره بالفعل شقًا ضيقًا ، ويبدو أنها ترغب في النوم بسبب التعب المفرط. في هذه الأثناء ، فُتحت عينه اليسرى الخضراء مرة أخرى.

كان هذا مجال الحاكم. طالما كانت ضمن مجاله ، فإن قوة حياة مادلين ستتدفق باستمرار بعيدًا. يبدو أن سو لم يتأثر بتأثير الحاكم ، ولم تستطع الجنرال فهم سبب ذلك ، لكن الحاكم شرح لها بالفعل عملية المعركة التالية بحكمته التي لا مثيل لها. كان سو سيموت بينما ستولد من جديد.

تشابك الجنرال وسو حول بعضهما البعض للحظات ، ثم انفصلا فجأة. في تلك اللحظة التي لا يمكن تمييزها تقريبًا ، كان لدى كلا الجانبين بالفعل أكثر من عشرة جروح ، وتناثر الدم وتداخل عدد لا يحصى من حبات الدم في الهواء. انقطعت ثلاثة من مخالب الجنرال ، بينما انفصلت ذراع سو اليمنى بالكامل تقريبًا عن الكوع لأعلى!

استخدم سو فجأة ذراعه اليسرى المتبقية لتمزيق بدلته القتالية الممزقة ، وكشف الجزء العلوي من جسده بالكامل! استمرت عضلات صدره في التلوي ، وانقسمت إلى كلا الجانبين. من أسفل عضلاته ، ظهرت كريستالة معينية ضخمة! كانت الكريستالة بلون كهرماني ، وتم تزين الوسط بنمط داكن اللون. عندما بدأ الإشراق ، تمت إضافة عين ضخمة إلى صدر سو!

 

ارتجف عقل الجنرال فجأة ، وكانت تعتقد أن العين الموجودة في صدر سو كانت حقيقية. ومع ذلك ، جنبًا إلى جنب مع حركة إشراق الكريستال الكهرماني ، تحرك هذا الشيء الذي بدا على حد سواء عين الوحش البري ، وهو يحدق بها بشكل قاتل! في تلك اللحظة ، اكتشفت الجنرال أن عين سو اليسرى كانت مغلقة بالفعل! في تلك اللحظة ، استولى الخوف الذي لا يوصف على وعيها بالكامل.

شعرت الجنرال على الفور وكأنها تواجه عاصفة ، ثم انقلبت فجأة إلى الوراء! خلفها ، كانت طبقات الجدران تتفكك بصمت تحت عاصفة الطاقة ، وتحولت إلى رماد. بدأت الدروع التي تغطي سطح جسدها في التفكك ، حيث سقطت متقشرة. ثم ، أمام عاصفة الطاقة المدمرة ، بدأوا في الاحتراق ، وتحولوا إلى رماد. انتجت المخالب انفجارات بشكل مستمر ، ثم تمزقت واحدة تلو الأخرى ، مطلقة دفعات كبيرة من البخار. مثل المعدن المصهور ، اطلقت أطراف المجسات ألسنة اللهب باستمرار.

ظهرت قطعة كريستالية صغيرة لكلا كتفيه ، واطلقت بريقًا أبيضا حليبيًا متألقًا. بعد ذلك ، تألقت هاتان الكريستالاتان، وارتفع جسم سو ببطء في الهواء ، وبالتالي حلق هناك!

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم أطلق هديرا صامتًا تجاه الجنرال!

شعرت الجنرال على الفور وكأنها تواجه عاصفة ، ثم انقلبت فجأة إلى الوراء! خلفها ، كانت طبقات الجدران تتفكك بصمت تحت عاصفة الطاقة ، وتحولت إلى رماد. بدأت الدروع التي تغطي سطح جسدها في التفكك ، حيث سقطت متقشرة. ثم ، أمام عاصفة الطاقة المدمرة ، بدأوا في الاحتراق ، وتحولوا إلى رماد. انتجت المخالب انفجارات بشكل مستمر ، ثم تمزقت واحدة تلو الأخرى ، مطلقة دفعات كبيرة من البخار. مثل المعدن المصهور ، اطلقت أطراف المجسات ألسنة اللهب باستمرار.

شعرت الجنرال على الفور وكأنها تواجه عاصفة ، ثم انقلبت فجأة إلى الوراء! خلفها ، كانت طبقات الجدران تتفكك بصمت تحت عاصفة الطاقة ، وتحولت إلى رماد. بدأت الدروع التي تغطي سطح جسدها في التفكك ، حيث سقطت متقشرة. ثم ، أمام عاصفة الطاقة المدمرة ، بدأوا في الاحتراق ، وتحولوا إلى رماد. انتجت المخالب انفجارات بشكل مستمر ، ثم تمزقت واحدة تلو الأخرى ، مطلقة دفعات كبيرة من البخار. مثل المعدن المصهور ، اطلقت أطراف المجسات ألسنة اللهب باستمرار.

تشابك الجنرال وسو حول بعضهما البعض للحظات ، ثم انفصلا فجأة. في تلك اللحظة التي لا يمكن تمييزها تقريبًا ، كان لدى كلا الجانبين بالفعل أكثر من عشرة جروح ، وتناثر الدم وتداخل عدد لا يحصى من حبات الدم في الهواء. انقطعت ثلاثة من مخالب الجنرال ، بينما انفصلت ذراع سو اليمنى بالكامل تقريبًا عن الكوع لأعلى!

عندما اصطدمت الجنرال بشدة بالجدار الخارجي للقاعدة ، انكسر جسدها بالكامل داخل جدار صلب بسمك عدة أمتار. بعد ذلك ، تم تغطية كل الفولاذ الموجود على بعد أمتار قليلة من جسدها على الفور بالشقوق ، وتحطيمها إلى قطع صغيرة لا حصر لها ؛ عندها فقط سقطت على الأرض.

بدأت كريستالات الطاقة خلف كتفه تتألق بإشراق. تمامًا مثل ذلك ، طار سو في الهواء ، مطاردًا في الاتجاه الذي اختفت فيه الجنرال. عندما طار في منتصف الطريق هناك ، انطلق سو فجأة لأسفل ، مفجرا من خلال الطابق.

دعمتها يديها على الأرض ، وهي تكافح من أجل النهوض. نظرت نحو اتجاه سو ، وبعد ذلك مثل الوحش البري ، قفزت إلى ممر للهروب بجانبها ، هربت بسرعة.

 

في قلب عاصفة الطاقة ، استمر سو في الطفو في الجو ، مستخدمًا ذراعه اليسرى المتبقية لحمل مادلين. أصبحت العين الضخمة في صدره بالفعل شقًا ضيقًا ، ويبدو أنها ترغب في النوم بسبب التعب المفرط. في هذه الأثناء ، فُتحت عينه اليسرى الخضراء مرة أخرى.

تقدم سو فجأة إلى الأمام.

عندما رأى الجنرال تركض ، ظهرت ابتسامة لا توصف. وبصوت رقيق قال في نفسه: “هل تستطيعين أن تركضين أيتها النواة؟”

ظهر اثنان من المجسات من الفراغ ، وضربا شخصيات سو ، لكنهم كانوا فاشلين تمامًا.

بدأت كريستالات الطاقة خلف كتفه تتألق بإشراق. تمامًا مثل ذلك ، طار سو في الهواء ، مطاردًا في الاتجاه الذي اختفت فيه الجنرال. عندما طار في منتصف الطريق هناك ، انطلق سو فجأة لأسفل ، مفجرا من خلال الطابق.

ظهر سو على الفور خلف ظهر الجنرال ، تسللت السكاكين القصيرة بشراسة نحو قاعدة المجسات! تم تجديد مخالب الجنرال الستة بالفعل. فشل اثنان منهم في ضرب أي شيء ، لكن اثنين آخرين قد تشابكوا على الفور ، باستخدام أطرافهما المغطاة بحراشف لسد سكاكين سو القصيرة. هاجم الأخيران جسد سو مثل التنانين السامة!

في هذه الأثناء ، كانت الجنرال قد مرت لتوها من زاوية الممر ، وظهرت أمام وجه سو!

فقط عندما كان سو والجنرال الجريحان يحدقان في بعضهما البعض ، بدأت موجات الصدمة للمعركة في الانتشار. أينما مروا ، كان كل شيء ينهار بصمت. مع هذين المركزين ، ظهر على الفور مجال فارغ من عدة عشرات من الأمتار!

 

لم تكن هذه الخطوة ، من البداية إلى النهاية ، مختلفة عمليًا عن الوميض. حيث تركت قدمه الأرض وحيث هبطت ، ظهر اثنان منفصلان من سو. في غضون ذلك ، بين هذين كانت هناك آثار لاحقة لا نهاية لها!

 

لم تكن هذه الخطوة ، من البداية إلى النهاية ، مختلفة عمليًا عن الوميض. حيث تركت قدمه الأرض وحيث هبطت ، ظهر اثنان منفصلان من سو. في غضون ذلك ، بين هذين كانت هناك آثار لاحقة لا نهاية لها!

 

 

 

أعطى سو مادلين التي كانت لا تزال نائمة نظرة عميقة. وقف فجأة ممزقًا ذراعه اليمنى التي كانت معلقة بخيوط مستقيمة ، وألقى بها على الأرض. ثم نظر إلى الجنرال قبل أن يقول بهدوء ، “ما زلت لا تهربين؟”

 

أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم أطلق هديرا صامتًا تجاه الجنرال!

 

عندما اصطدمت الجنرال بشدة بالجدار الخارجي للقاعدة ، انكسر جسدها بالكامل داخل جدار صلب بسمك عدة أمتار. بعد ذلك ، تم تغطية كل الفولاذ الموجود على بعد أمتار قليلة من جسدها على الفور بالشقوق ، وتحطيمها إلى قطع صغيرة لا حصر لها ؛ عندها فقط سقطت على الأرض.

 

ظهر اثنان من المجسات من الفراغ ، وضربا شخصيات سو ، لكنهم كانوا فاشلين تمامًا.

 

نامت مادلين في وسط عاصفة الطاقة ، بأعجوبة لم تعاني من أي إصابات. أطلقت مخالب الجنرال عددًا لا يحصى من الهجمات المدمرة ، لكن سو كان يمنعها دائمًا بجسده. نامت بسلام للغاية ، واستقرت إصاباتها حاليًا. كانت الأنسجة الجديدة داخل جرحها قد نجحت بالفعل في تجديد نصف الحفرة المرعبة. ومع ذلك ، لسبب ما ، كانت قوة حياة مادلين تختفي حاليًا شيئًا فشيئًا!

الترجمة: Hunter 

دعمتها يديها على الأرض ، وهي تكافح من أجل النهوض. نظرت نحو اتجاه سو ، وبعد ذلك مثل الوحش البري ، قفزت إلى ممر للهروب بجانبها ، هربت بسرعة.

عندما رأى الجنرال تركض ، ظهرت ابتسامة لا توصف. وبصوت رقيق قال في نفسه: “هل تستطيعين أن تركضين أيتها النواة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط